دخول

عرض كامل الموضوع : مع اخي و زوجته


markiz
04-08-2014, 01:28 AM
كنت اصغر اخوتى و كان اخى هشام يكبرنى باربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى حسناء

كنت اتحرق شوقا كى اتعلم واسمع من رجل متزوج اسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت ه كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى ح ليلة بس من لياليها و النبى عشان خاطرى انا اسمع ان الحوت ده رهيب ف حكاية الجنس دى”

قال لى فى استخفاف ” لا” قلت ” اوليست ح كذلك؟”

قال “لا” قلت “لا بل انت تخدعنى انت محرج منى لا تحرج” و ظللت اتوسل اليه ليخبرنى عن مغامراته معها او ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى” قلت له” اه” فكر قليلا ثم قال “حسنا ساخبرك عن ليلة كانت طريفة فى احداثها كثيرا” فلما رانى صامتا انظر اليه بشغف و انتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا ساروى لك” فلما رانى ارهفت سمعى واعرته كل اذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا اذ يوشك ان يطلع احدا غير نفسه على سر زوجته لكانه يريده ان يشتهيها وكانه يغريه بها و من؟!! اخوه الاصغر! و بدأ يحكى…………..
قال: ذات ليلة قبل ان اسافر كما ترى للعمل فىالسعودية لتحسين دخلى ، و قد فتحت باب الشقة ودلفت بعد عودتى من نوبة عمل طويلة فى المركز الطبى القريب من منزلنا ببولاق كما تعلم الذى اعتدت على العمل فيه لتحسين دخلى بالاضافة لعملى بالمستشفى الحكومىقبل حمل ح باميرة تسللت على اطراف اصابعى فوجدت الجو هادئ تملؤه السكينة فى الشقة و كذلك فى البيت و ما حوله فى تلك الساعة المتاخرة من الليل اتذكر ان الجو برد لا ادرى اكان ذلك ببداية الشتاء بشهر يناير ام فى نهايته بابريل ” ثم صمت لحظة يزدرد ريقه و يتطلع الى ليرى رد فعلى فلما وجدنى معلق الابصار به ماخوذا بما يقول اكمل مبتسما و قد تيقن من اهتمامى البالغ وانغماسى فى القصة “ذهبت الى حجرة ابننا ح لاطمئن عليه و فتحت باب غرفته بحذر شديد لئلا اوقظه فوجدته نائما كملَكٍ و براءة الاطفال تجلله فابتسمت فى حنان ثم اغلقت الباب تاتا تاتا بشويش ثم عدت الى الصالة حيث عشائى قد اعدته لى ح كعادتها كل ليلة قبل ان تنام وغطته بشراشف دانتيل بيضاء نظيفة فرفعت الغطاء و بدات اكل حيث تناولت بضع لقيمات قليلة من مكرونة وكفتة اشعرتنى بشهوة جامحة تملكتنى بغتة و بصورة عاتية كاسحة جعلتنى اشبع من الطعام فجاة و انسى انهاكى و يتلاشى تعبى بينما اجوع و اشتهى ح بشدة وقوة كانها دست لى شيئا فى تلك الليلة فى الطعام فنهضت متسللا الى غرفة نومنا و على ضوء الصالة و الردهة رايت ح نائمة منكمشة على جنبها اتدرى ماذا كانت ترتدى؟!” قلت فى شهوة ” ماذا؟” “حدس انت” “لا لا استطيع قل هيا اسرع لقد اشعلت شهوتى(اثرتنى كثيرا)” نظر الى بمكر مثير مبتسم كانما يريد تعذيبى قليلا بالصمت فلما الححت عليه ابتسم فى سرور وازدرد لعابه يتهيا لما سيقول ليجبهنى به قال فى اقتضاب يعذبنى اكثر “ثوب نوم” قلت فى شئ من الغضب و العصبية “ماذا ؟ اتريد اغاظتى (قتلى كمدا)؟ فصل فصل و صف و اسهب و لا تقتضب يا هذا استمنحنى القصة قطرة قطرة قل اكانت الانسة(اتهكم) ح ترتديه وحده ام تحته شئ اتحته كولوت ام سوتيان ماذا افعل انا بكلمتيك هاتين ثوب نوم؟!!! قل لى ما كان لونه و نوعه وخامته و ما تحته اترتدى شيئا غيره جورب مثلا قصير ام طويل وما لونه ونوعه وطرازه.” قال مستسلما كانه غلب على امره”حسنا حسنا ساخبرك لا تقلق ساخبرك” و سكت من جديد حتى كدت انفجر وكاد يضحك من منظرى لكنه تمالك نفسه فى اللحظة الاخيرة وقال”رغم الشتاء القارص كانها كانت كالجمرة كانت لا ترتدى سوى ثوب نوم قصير ذى حمالات رفيعة كالاسباجتى لونه اسود شفاف من الدانتيل المنقوش خيوطه منه فيه على شكل فراشات او ..او اوراق شجر او خطوط سريالية عشوائية قصير يصل الى فخذيها بل ينحسر اثناء اكثر و اكثر واكثر…….لكنه كان رهيبا فى توافقه العجيب مع بشرة ح القمحية الفاتحة الهادئة و قد اكسبها انوثة طاغية جعلتنى اود لو اهتك سترها رغما عنها او اغتصبها اغتصابا لكنى امسكت نفسى عن ذلك بصعوبة بالغة. ثم ما لبثت ان استدارت فبدت شبه راقدة على بطنها ورغم ضالتها المشهورة التى تعلمها انت الا ان اردافها بدت فى نظرى ضخمة مثيرة او هكذا خيل الى و فعلت بى شهوتى الافاعيل .” قلت مقاطعا ” اكانت ترتدى شيئا تحت الثوب؟” ” اتقصد كولوتا ام سوتيان؟” قلت ” كلاهما” قال” لا لم تكن مرتدية ايا منهما باختصار كانت عارية تماما تحت الثوب ” قلت” وهل ثدياها صغيرين مسطحين حقا كما ارى انا ونرى لما تحضرمعك لزيارتنا انا ووالدينا ؟”قال “كلا هى ترتدى امامكم سوتيانا شادا قويا يخفى تماما كبرهما”قلت ” تقصد انهما فى الواقع كبيران”قال “نعم وجميلين كصدر اليزابيث تايلور تماما زميلتها فى البرج” قلت “اخ خ خ خ” قال”ايثيرك ذلك؟”قلت “للغاية” ثم استطردت” صفهما لى” قال” هما سمينان طريان افتح من بشرتها التى تراها انت بها كانهما كرتى عجين و ان تقبض عليهما تشعر كانك قبضت على خواء او هباء لا عقد فيهما بل طراوة بلا نهاية ” قلت “عجيب صف لى حلمتيهما” قال” الهالة بنية فاتحة ناعمة ملساء جدا ومصقولة لامعة كانها مطلية (مدهونة )بزيت واسعة تتوسطها الحلمة صغيرة دقيقة قليلة النتوء كرأس الدبوس، و مستوى الهالة مرتفع عن اسفل نهدها حتى انك تراها باكملها ان كانت جالسة عارية الصدر فلاتبدو ناقصة او متدلية لاسفل كبعض النساء لكنها مصوبة نحوك اى للامام نوعا و ليس للاسفل” قلت “حسنا فلنكمل ما كنا نقول” ثم استطردت” و ماذا كان انطباعك اذ رايتها ترتدى ذلك الثوب القصير الشفاف ذى الكرانيش الحلوة من حوله و الخطوط الغريبة فى جسمه، على لحمها مباشرة؟” قال بلهجة معبرة” بالاثارة” اكتفيت بذلك منه و طالبته”و الجورب؟ ماذا عنه؟ اكانت ترتدى جوربا؟” قال “نعم ” قلت “ما نوعه؟” قال”دانتيل ذو خطوط سريالية و ليس معتما ذا خطوط عرضية بالابيض و الوردى او الاخضر و الاحمر كجوارب الجنيات و لا هو كولون وليس رملى اللون شبه شفاف اى اللون التقليدى”قلت ” و ما كان لونه؟” قال ” يشبه الى حد كبير ثوبها الذى كانت ترتديه فى لونه وشفافيته وخطوطه غير الهندسية ولا المنتظمة و ان كان طراز الخطوط مختلفا” قلت “ائنك لتتذكره و تتذكر كل الامر بحذافيره ” قال “نعم و كيف انسى وقد كانت ليلة من امتع لحظات عمرى و اجمل ليالى حياتى و كيف انسى ما كان و لا يزال بينى وبين حبيبة قلبى وتوام روحى ح شريكة حياتى وام اطفالى كيف؟!!” قلت فى نفاد صبر من تلك اللحظات الرومانسية المؤثرة” همم من وصفك له لا يمكن ان يكون الا طويلا فالقصير المدرسى كجوارب بنات الثانوية او اناث الاطفال يكون ابيض معتما قطنيا سادة بلا اى نقوش ولا كرانيش او يكون من الدانتيل الابيض السادة شبه الشفاف وذو كورنيش ابيض متهدل مكشكش ضخم نوعاباعلاه يتبدى من فوق حذائها الذى يكون عادة فى تلك الحالة ابيض اللون مقفل الواجهة والجوانب عالى الكعب او منخفضه كى يتواءم مع نوع وخامة وطول و طراز هذا الجورب و لا يمكن بطبيعة ان يكون طويلا كبووت او يكون شبشب شفاف كريه “قال ضاحكا ” يا وللللد و عايز تتعلم دا انت تعلمنى.” قلت فى خجل ” من بعض ما عندكم يا سيدى و برضه البحر يحب الزيادة مش كده” قال”كده” ثم استطرد يخاطبنى متلطفا ممازحا”انت ما بتحبش الشباشب الشفافة صحيح؟” “اه اكرههم موووت اكرههم كره العمى بيخللوا شكل قدم الست وحش خصوصا لو داهنة ضوافرها اوكلادور و قاصاهم فيه ابتذال كده وبيبين عيوب القدم و يديها مظهر وسخ كانها ما تغسلهمش خالص و كانهم منبعجين ومنتفخين ودايما تلقاهم عاملين مقاس الشباشب دى صغير خالص تلاقى صوابع الست باظة منها وخارجة بره منظر غبى قوى و القدم مفيش تحتها مساحة نعل كافية فتلاقى جوانب قدم الست باظة برضه حاجة مقرفة ” قال” يا وله و**** عندك ذوق فعلا”قلت له” فلنعد لموضوعنا قد خرجنا عنه او كدنا” قال”اوكيه نبتدى منين؟” قلت ” من الجورب” قال “نعم اتعلم انها قالت لى فيما بعد انها حاكت هذا الجورب بنفسها و نسجته انت تعلم انها تحب الفنون و الاشغال النسائية فقد نسجته من اجلى خصيصا لاراها به فانى وانت نتشابه فى حبنا لهذه الثياب النسائية الرهيفة و نغتلم ان رايناها على امراة جميلة بل و تصور! لقد اوضحت لى ايضا انها شاهدت الصور التى تبادلتها و استعرتها منك التى تصور البودى ستوكنج بالوانه و طرزه وانواعه المختلفة , و قد ارتدته ممثلة البورنو الشقراء الالمانية الاصل امبير لين باخ و ممثلة البورن الشقراء كذلك جينا كاى ريتشى و الايطالية ذات الشعر الطحينى وعيون الهررة جيسى كابيللى و الانجليزية الشقراء السمينة سوزان ونترز وقد ثابرت و اصرت ان تصنع على مثاله لانه كما تعلم ليس معروفا قط و لا متوفرا فى مصر ولا اى من البلدان العربية ” قلت “اه كم اتمنى لو اراها عارية و بهذا الثوب تكون اذن اول مصرية وعربية تخترعه و ترتديه. **** **** كم سيكون ذلك جميلا”ثم استطردت “همم؟ اكمل”.قال “كانت ترتدى هذا الجورب الجميل واحسست كانها اعدت لكل شئ عدته وانها دبرت كل ذلك وانها كانت تنتظرنى وانها تتظاهر بالنوم وحسب و ليست فى نوم حقيقى. تخيلتها كالهة فرعونية قديمة مثل التى طالما اعجبت بها و اريتها تمثالها بالمتحف المصرى اذ زارته معى لاول مرة و لم تكن تعرفه ولا زارته من قبل قط فى حياتها و كنت انا اول من اراها وعرفها ذلك المتحف و ازارها اياه.و زاد شعورى هذا والتهبت خيالاتى تلك اكثر لما تقلبت هى ودنوت (اقتربت) منها كثيرا حتى وقفت عند راسها بجانب الفراش ورايتها قد كحلت عينيها كحلا كثيفا يجمع ما بين الازرق و الفضى على جفونها المغمضة و خط فرعونى الطراز غليظ اسود عند جنبى عينيها الاثنتين . اشعلنى ذلك اكثر . كانت تعلم مدى حبى بالفراعنة و كم كنت مغرما بمكاحلهن و زينتهن . و نظرت الى قدميها الصغيرتين الجميلتين كارنبين لم يتجاوز عمرهما الشهرين المغلفتين بالنسيج الشفاف المسامى الحالك الرقيق مشدودا عليهما و كانت معتادة على وضع طلاء فضى كلون جلد السمك على اظافر قدميها و تفضله عن غيره من الالوان ولم تكن تلك الليلة باستثناء لذلك و لذلك لما تاملت قدميها لمحت بروز اصبعها الاكبر داخل الجورب على نحو مثير و تلالات لمعة اظافرها الفضية ذات الطلاء المنطفئ المتآكل كلون جلد الاسماك من خلال الجورب بشكل مثير خاص جدا” قلت “اخخخخخخ” ثم استطردت ” اكمل ” قال ” فقط هذا كل شئ. لم اشعر بنفسى الا وقد انقضضت عليها اتحسس كل شبر فى جسدها من فوق ثوبها وجوربها لكنها لم تصحو خلعت ثيابى سترة بذلتى وقميصى و بنطالى و حذائى البنص الاسود و جوربى و بقيت بالفانلة والكولوت الداخليين فقط ثم استلقيت الى جوارها و ضممتها الى منكمشا محاكيا ذات وضعها ورقدتها الحالية و قد عادت للرقاد على جنبها كانى طفل صغير يبحث عن الامان فى ظهر امه و يستدفئ فى حضنها و شرعت فى المسح بيدى على ثدييها المنتفخين فتململت فى نومها المزعوم المُدَّعى و تنهدت فضممتها اكثر ففتحت عينيها و التفتت براسها و هى لا تزال فى حضنى من الخلف و قالت وهى تنظر الى بعيون مبربشة عليها اثر النعاس يا لها من ممثلة بارعة ” هشام اهو انت؟”

قلت لها “نعم ومن غيره يا حسون يا روحى” واذ شعرت بانى اشدد عليها الضم حتى بدات تتدلل و تتملص و تقول: لا لا اتركنى انام يا هشوم لا لا اريد الان قلت: بل تريدين يا ماكرة و الا لماذا ارتديت هذا الليلة بالذات .هتتناكى يعنى هتتناكى. قالت: لا لا اريد و لكنها كانت تبتسم لى وعيونها ملؤها الغلمة والشهوة كانها تنادين ان تعال هيا كلنى التهمنى اريدك” قلت له ضاحكا “و التهمتها ايها السرطان الشره اتاكل وحدك حوتا كاملا” قال ” يا ابله الا تعلم من القرآن الكريم الحوت يعنى السمكة صغيرة الحجم كانت ام كبيرة و ان اسم الحوت باللاتينية بيشيز اى الاسماك و بالانجليزية فيشيز و يرسمونه كسمكتين تدوران حول بعض فى دائرة. انك بذلك عليم” قلت فى صدق ” نعم و لكنى اردت ممازحتك و اختبار معلوماتك ايضا ” ثم استطردت ” و لكن مهما كانت سمكة ضئيلة صغيرة فانك كسرطان اصغر منها بكثير الا اذا كانت سردينة او بسارياية فلايمكن ان تكون بلطية ” قال فى عناد ” و ما يدريك ايها المتذاكى ان السرطان لا يستطيع ان يمزمز ببلطية تاتا تاتا بكلاباته فى تؤدة وهدوء ” قلت “حسنا دعنا من ذلك و لنعد الى القصة” قال ” حسنا اين توقفنا؟ نعم انقضضت عليها عندئذ و مصصت شفتيها فانفتحتا و تنحى فكاها عن سبيلى فمددت لسانى للداخل و ارتشفت ريقها ” قلت فى لهفة ” كيف كان طعمه؟” قال “عذب حلو كمذاق العسل” ثم استطرد من تلقاء نفسه هذه المرة مكملا “و لهثتُ و لهثتْ معى و قد علت حرارتنا و افعمتنا الشهوة و شعرت بيدها تقبض على مجمع ايرى و بيوضى مثل قاطفة الكروم حاصدة العنب تزنه-العنقود- فى يدها و تثيرنى و تهيجنى وهى تضحك فى مجون وجذل حتى تضحم عنقودى التناسلى و صار لدنا وقويا غليظا فى الوقت ذاته مثل جسم من كاوتشوك الاطارات او ديلدو شفاف لدن مرن مادته كمادة اعواد مسدس الشمع ،كل ذلك قامت به هى من فوق كولوتى و استعانت بالنسيج اللين الناعم للكولوت (الفلانيل) لتثيرنى اكثر كانها ترتدى فى يدها قفازات من الساتان او كانها فطاطرية او طاهية ماهرة قد دهنت يديها بالزيت جيدا وبغزارة قبل ان تشرع فى عجن العجينة عندئذ اخرجت عنقودى وانزلت كولوتى وهى تقهقه و تضحك حتى انى اشرت لها كيلا تتسبب فى استيقاظ ابننا ح و تبقى فضيحة بعدما كانت هى التى تتمنع وتتذرع به قائلة: احسن حسن يصحى. الان تنظر الى بعينيها الشقية الصغيرة القزحية و نزلت انا براسى وانزلت حمالتى ثوبها و سحبته لاسفل حتى تبدى لى النهدان البديعان فطفقت مسحا ولحسا ودلكا ومصا وعضا ولمسا وتاملا و دفعتنى بعد ذلك بقوة لانهض فلما نهضت كما ارادت وجدتها قد جلست على طرف الفراش حافية القدمين و قد نزل ثوبها الى خصرها و تعرى امامى نصفها العلوى باكمله من كتفيها حتى سرتها الحلوة وتناولت ايرى شبه الناعظ هائل الضخامة الفائق اللدانة تتامله فى شوق و تناجيه وتناديه و تغازله و تلاطفه باظفرها و تلاعبه ، و وضعته فى فمها و اخذت تمص طربوشه الاسفنجى خصوصا و تلاغيه كالطفل و امه . خلعت انا فانلتى خلال ذلك واغمضت عيناى استجابة و تشربا لهذا الشعور الجميل و الاحساس المبدع. و رفعتُ يدها الى فمى وقبلتها ومسحتُ بها على خدى فى حنان ثم اخذت اتامل اظافر يدها كانت من النوع الذى تحبه انت” قلت فى لهفة مباشرة”اهى ذات اظافر مشذبة مثلثة الجزء المستطيل (الذى ينمو ويستطيل) بحنكة وعناية كسكسوكة النحاتين كمحمود مختار؟” قال “نعم” قلت”و شفافة طبيعية متروكة غير مطلية؟” “هى كذلك” قلت”و رغم ذلك نظيفة الحواف و الجوانب ولا وسخ كذلك تحت الجزء المستطيل منها؟” قال ” بلا شك” قلت ” وهى مستطيلة رفيعة كالكأس البلورية الرقيقة السمك جدا المطاولة جدا و منطفئة اللون بجمال ؟” “نعم هى كذلك تماما” قلت ” وتذكرك بامرأة خمرية اللون كحيلة العين بسيطة لكنها جميلة تشتهى وصلها بمجرد ان تراها رغم اصولها الوضيعة من امبابة او البساتين او احراش الارياف” قال ” نعم كما قلت لك هى كما تشتهى ” قلت وقد سرحت بنبرة ممطوطة وعيناى تتالقان و احرك راسى فى الهواء فى جذل كمن عاش طوال حياته يبحث عن شخص بمواصفات مستحيلة و وجده بعد عصور و سنين كالدهور”**** **** ياه لله”و نظرت فى السماء نظرة و من نظر للسماء شَخَص لانها بلا حدود و رغم انها تبدو بلا ملامح بدون سحاب او غيم او شمس او قمر الا ان فيها شئ لا ادرى كنهه يجعل المرء لا يمل بل يستمتع و يسرح برؤياها بل و يمتلئ حكمة و فهما فيها نبع طمأنينة و راحة و سؤدد يُسكب فى قلبك سكبا و غدير غبطة و معرفة بكل التاريخ و كل ما بالعالم يصب فى وجدانك و فؤادك و بالك صبا.ثم قلت له “اكمل” قال ” سحبت يدها باسمة من يدى بعدما امهلتنى وقتا اشبع فمى بلثمها و شفتى و اسنانى بعض ومص اناملها ثم سرعان ما شعرتُ بيدها تلك تتحسس اردافى تشعل شهوتى اكثر بينما يدها الاخرى تدلك ايرى وتمسكه لفمها كى يتمكن من مصه ايما مص و هى تهمس لى باسمة تمدح و تطرى ايرى مثنية عليه كثير الثناء و تصب مدائحها وغزلها له خصوصا على الكمرة تشبب بجمالها ودقة وجمال صنعها والابداع فى تصويرها و نحتها فلما فرغت من مصه جاء دورى لادفعها لكن بلطف و رقة كى تستلقى على ظهرها بينما صعدت انا الى جوارها على الفراش سويا و بدأت ارفع ساقا ساقا من ساقيها اقبلها و ابجلها ثم اسلخ الجورب عنها ببطء و لطف و انا الثم كل بقعة تتكشف من لحم ساقها فى جنون حتى بلغ الجورب قدمها وبلغتها معه فخلعته ببطء بالغ و انا انظر فى عينيها اعلم انها كمولودة برجها مغرمة بقدميها و بمن يلحسهما لها و يقدم لهما فروض الولاء و الطاعة و انا كذلك مغرم بهاتين القدمين الصغيرتين الحلوتين. و هكذا فعلت بساقها الاخرى حتى اكتمل حفاء قدميها و عرى ساقيها امامى فلما فرغت من عنايتى بقدميها نهضت لازيح هذا الثوب السمج الذى يخفى عنى جوهرة التاج طوال هذا الوقت و لم يكن ذلك سهلا اذ تمنعت وقاومت نزعى ثوبها عن موضع عفتها بشدة شديدة لكانها استمتعت بتخيل انى اغتصبها” قلت عندئذ فى لهفة شديدة “نعم نعم احكى لى عن جوهرة التاج احكى لى عن كس حسناء. ارجو الا تكون مختونة؟” قال ” حدس!” قلت “لا ارجوك احنا فينا من كده دلوقتى مينفعش الهزار قول ياللا قول بقى” قال “لا هى ………غير مختونة” زفرت وقلت فى غضب مشوب بالابتهاج” هااااه ارعبتنى **** عليها **** اهو كده تكون الحسناوات ولا بلاش ” ثم قلت “صف لى كسها” سكت باسما فقلت له فى عصبية مكررا” صف لى كسها” و هو لا يزيد عن الابتسام حتى كدت اجن منه حتى كررتها ثلاثا فقال فى بطء” غليظ الاشفار متهدلها تُحَّنِى شعرتها ان لم تحلقها فتبدو برتقالية محمرة كشعر انثى الثعلب او اكثر ميلا للون الوردى المحمر. و بظرها كحبة الفاصولياء فى الحجم و كشمع شركة رمسيس الابيض الشاحب فى اللون يحوطه غشاء منطمر فيه لا يخرج و يتبدى الا عند غلمتها و ما اكثر الاوقات التى تكون فيها مغتلمة ” قلت فى ظفر كمن اصطاد صيدة ثمينة على حين غفلة من صاحبها”ارايت الم اقل لك الم اقل ذلك قلتم اطلعوا من البلد” احمر وجهه قليلا و قد انكشف اخفاءه السابق ثم لم يجد بدا من الاستمرار لما ساله الفتى فى لهفة”و مهبلها صف لى مهبلها كيف تراه من خلال نظرك عبر اسكتيها الى حلقوم مهبلها” قال ” وردى نظيف كانه تلافيف مومياء مصطبغة بالوردى وان كان يختلف عن تلك بانه مبلل يلتمع باللعاب المهبلى و بانه ارهف و اكثر طراوة يتماشى مع كونه متاع الانثى” قلت “زد لى فى وصفه. المزيد” قال ” يكفيك ان اقول انه بمظهره وهيئته تلك يغرى ايما اغراء بلحسه ورشف رحيقه بلا تردد و يسيل لعابك باشتهاء ان تراه” قلت “**** كم اود ان اراه”قال “طُق طُق عيب يا واد دى مرات اخوك ” قلت “ولو .امووووت و الحسه” قال بوعيد مصطنع و هو يمسح بانامله على جانبى ذقنه فى تهديد وان كان مفتعلا”كده طيب طيب” قلت فى لهفة متجاهلا ما يفعل “هيه و عملت ايه مع كسها قول لى قووووووول” قال كانما لم يفعل شيئا مما ذكرتُ ايضا”ماذا سافعل يعنى؟! بالطبع فشخت ساقيها ونزلت الى كسها انهل منه والحسه كالايس كريم و خلال ذلك بقيتُ ادلك ايرى بقبضتى كيلا يتراخى حتى يظل بكامل انعاظه وهو فى الحقيقة لم يكن بحاجة لذلك فيكفيه شمى لعبق انوثتها ورشفى لرحيق غلمتها و نظرى لمتاعها باكمله و الى عرى بدنها حتى يبقى ابد الدهر فى نعوظ واصب يدوم و لا يزول.” قلت “وماذا كانت تفعل هى ؟” قال “تتلوى كالافعى و تتملص ” قلت ” وهل هى ربوخ؟” قال “كلا ولماذا تريد ذلك فيها حرام عليك اتريدها تملا الدنيا صراخا و تفضحنا ثم تجن او يغشى عليها وتفقد الوعى فى النهاية لا انكر انها تصرخ و ليس بالقليل حتى اضطر لكتم غنجها بالوسادة و لكنها لا تفقد الوعى ابدا .لو كنا بلا عيال لقلت لك حبذا ذلك اما و لدينا عيال فنحن مقيدان وعلينا ان نكون اكثر حرصا” قلت “وهل تتفوه بكلمات فاجرة بذيئة وانت تنيكها او تلحس كسها؟هل هى تحب الكلام خلال الجماع؟” قال “نعم كثيرا ما تفعل وهى تحب ذلك اكثر من روحها لكنها تتحكم فى نفسها و لا تزعق به بل تهمس به بصوت خفيض حتى انى لاتعجب كيف تخفض صوتها عند الكلام بينما ترفع عقيرتها بالتاوهات والتوجعات والنواح والانات كهرة فى موسم الزواج”قلت “وماذا تفعل ح حين تبلغ الذروة؟” قال” تصيح عاليا جدا بلا توقف حتى اضطر لحشو فمها بالوسادة و يرتج جسدها و تتشنج كالمصروعة وتصير عينها زجاجية ويبقى فيها البياض وحده دون السواد”قلت “وهل تقذف (اسكويرت بالانجليزية) عندما تبلغ النشوة؟” قال “نعم كثيرا ما يحصل لها ذلك و تغرق الملاءة وفمى و ايرى ايهما كان فى كسها بسوائلها الحريرية الشبيهة بمنىّ السمك ” قلت ” **** هى من ذلك النوع النادر من النساء ايضا الصنف العزيز حقا ” ثم استطردت “همم اكمل لنعد الى تلك الليلة الملآى بالاحداث” قال “لما فرغت من لحس كسها حتى اوصلتها للذروة العنيفة عدة مرات نهضت و بمجرد ان اعتليتها و اتخذت وضعى فوقها و بين رجليها حتى تناولت ايرى بيدها فى لهفة و دسته فى مهبلها كمدمن المخدرات المتلهف على حقنة الماكس فورت و بدأت فى نيكها” قلت ” ايوه قف ها هنا هذا ما اود ان اسال عنه منذ زمن طويل. صف لى بتفصيل ودقة و اسهاب مطول احساسك كرجل لما تحرك ايرك جيئة وذهابا فى كس امرأة” قال شاردا يحاول استجماع افكاره ليتذكر تلك اللحظات و اخذ يلحس شفتيه بلسانه اذ يتناهى الى ذهنه احساسات اللذة” صعب ان اصف لك ذلك بدقة و انى لارى ان اللغة بكل مفرداتها تعجز عن توضيح هذا اللغز و ازالة هذا الغموض و كذلك تفشل كل لغات العالم لكنى ارى ان ادق تعبير عن ذلك الاحساس انه احساس جامع رائع لا مثيل له ولا يوصف احساس بديع بالغبطة كانه من غير هذا العالم هكذا هو و هذا كل شئ” قلت ” واحساسها هى ؟ احساس المرأة والاير يذرع مهبلها ذهابا وايابا؟” قال ” سوف اسال لك حسناء عن ذلك ربما تصف لك هذه المعضلة وتريحك من الحيرة كونها امرأة والنساء كما تعلم يتقن التعبير عن مشاعرهن ويظللن يجتررن الذكريات ولا ينسين شيئا” قلت “ان لم تفلح فى استخراج ذلك لى منها فاتركنى استخرجه بنفسى” قال “ايوه ما انت عمال تتكلم ونفسك ومنى عينك تنيكها يا واد خسئت” قالها ضاحكا كانما اثاره ذلك ولم يغضبه. قلت “يا ترى اى الاوضاع تحبها حسناء؟ قل لى” قال ” تموووت فى الملعقة يليه فى منزلة الحب لديها الكلبى و لا تحب المرأة فوق و تمقت التقليدى :الرجل فوق للغاية” قلت ” وانت ماذا تحب من الاوضاع؟” قال “ماذا يفيد ان افصح عما احب وهى لا تحب ما احب” قلت ” اى انك بديهيا تحب المرأة فوق والتقليدى؟” قال “نعم ” قلت “وماذا تفعل؟” قال”احيانا ارغمها على ممارسة ما احب لكنى كيفت نفسى على ما تحب ووجدته سكسيا ايضا” قلت له “و هذه المرة؟” قال”هذه المرة لم تمانع و قد بدأتها بالنيك فى الوضع التقليدى اقبض على ساقيها فى قبضتَىّ و ارفعهما او اخفض زاويتهما كما احب واوسعها و اضيقها كالفرجار كما اريد و امصص قدميها فى تلذذ و كنت عادة نادرا ما اشاركها فى البذاءات الكلامية الا فى تلك الليلة لشدة ما اوقعت فىَّ من الغلمة حتى انى سببتها و امها باقذع الالفاظ و لم تعترض و لم تلمنى بل على العكس آنست منها تجاوبا واغتباطا وتشجيعا لى وسرورا ، و كنت اطعنها به بشدة حتى لاظنه وتظنه سيخرج من فمها كنت اغمده عميقا فيها حتى يرتطم بعظم حوضها و يصافح عنق رحمها فكانت تجن من ذلك ايما جنون ،ثم جعلتها جالسة على متنى تتقافز كالقرد المجنون حتى اكتفيتُ و اردت الافراغ فجعلتها على ظهرها مجددا ثم اشبعتها نيكا من اللى قلبك يحبه حتى طوقتنى بذراعيها و ساقيها فى النهاية وشابكت قدميها معا كالمقص و انعقصت وتشنجت قدماها اذ بلغنا الذروة سويا (معا)” قلت “وماذا فعلتما بعد ذلك؟” قال “تعنى بعد الصدمة افترماث او افترتشوك؟ قلت “نعم” قال”ارتجفنا قليلا انا وهى ينتقل الارتجاف فى كل شبر فينا من قمة راسينا حتى اخمص قدمينا ثم لما سُرِّىَ عنا و هدانا بدانا فى سلسلة من القبلات والاحضان والضمات و تبادل النظرات على مهل وبعمق واعجاب كمن ليس وراءه شئ كاننا نسعر شهوتنا من جديد او كاننا نُنَنِق نقنقة من اللذة ثم نهضنا اخيرا من الفراش وقمنا معا متشابكى الايدى الى الحمام فانت تعلم كم نحب الماء البيئة الطبيعية لنا و اصل برجينا حيث مكثنا طويلا فى عبث اودى بنا من جديد الى المزيد من الدحم و الدحم.” قلت “و هل تحب ح الجنس الشرجى؟” قال “احيانا عندما يكون مزاجها عاليا فقط لكنها تفعله لارضائى انا لانها تعلم مدى حبى له” قلت”**** **** عجبا لك و لها عجبا لكما ترضيك فى الشرجى وترضيها ولا ترضيك فى اوضاع المهبلى” قال “نعم هكذا كان” قلت له عندئذ اختم الحديث راجيا”لا تحرمنا من حديثك الشيق وقصصكما معا و ابدِع لها فيها دوما الجديد و المزيد” قال “امرك يا مدلل” قلت”و لى طلب اخير عندك ” قال “نعم؟” قلت “هل تأذن لى ان انال من حسناء هاندجوب حتى القذف (او بلوجوب حتى القذف)؟ان ذلك يثيرنى بشدة ان افعله و اود بشدة و اتمناه ” قال “هاقد كان ما قد احتبسته اشتهيتها من سماعك عنها وبها” قلت “ارجوك يا اخى الحبيب هه هه اتوافق هه هه” قال راضخا “اوكيه” قلت مغتبطا اقبل راسه “شكرا لك يا احسن اخ فى الدنيا”
و هكذا يا اخوانى سترون فى الحلقة القادمة كيف ان حسناء ستدلك لى ايرى بيدها حتى القذف و هى تضع تجهيزات منشفة على حجرى باسلوبها الوقور البارد الهادئ و قد جلست على كرسى فوتيه فى الصالون و قد استضافونى عندهما فى منزلهما و ركعت هى بكامل ثيابها بين رجلىّ على السجاد امامى ترتدى ثوبا من قطعة واحدة صيفى ارضيته بيضاء و حوافه زرقاء كلون البحرية ومنقط بنقط و زهور صغيرة بديعة زرقاء بنفس اللون و جونلته كالمروحة مكشكشةو ذلك تحت سمع و بصر وبحضور زوجها ه.و كيف اننا سنخرج ذات يوم نحن الثلاثة للنزهة و ترتدى هى ثوبا من قطعة واحدة مماثل فى الطراز و البرقشة و كل شئ بالاول الا انه يختلف عنه فى اللون فلونه ابيض و بنى فاتح و قد صنعتْ له جيبا فى جنبها و لم ترتد تحته الا كومبليزونا و سوتيانا و لم ترتد كولوتا و من خلال الجيب السحرى استطيع دس يدى و العب و اعبث بكسها كما اشاء وسط الشارع ولا يرانى اذ اجلس الى جانبها من جهة و ه من الجهة الاخرى على اريكة خشبية فى كورنيش النيل بالمعادى و هى تدارى عن الانتفاخ الذى تحدثه يدى فى حجرها بشنطة بلاستيكية ملاى بكرات خيوط التريكو و تشتغل بالابرة و الخيوط و انا افعل بها ما افعل .

Mezoo Moz
04-18-2014, 07:52 PM
مشكوور حبيى على القصه الافضل على الاطلاق

ايام وبنعشها
04-19-2014, 10:46 AM
♥ تتعالى الاصوات وتمتزج العبارات ♥
♥ وتتحرك الانامل لتخط كلمات ♥
♥ لتبقى فى القلب ذكريات ♥
♥ لترسم لك التبريكات♥
♥ تســلم ايـــدك ♥
♥♥♥♥♥♥♥

badie
09-28-2015, 12:49 AM
اووووووو. روووووووعه

العميــد
04-08-2016, 03:57 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووو

شاطى العطش
04-08-2016, 10:07 AM
/ (/>



حفله عارقيه سكسيه/archive/index.php/t-448183.htmlقصتي غريبة وجنسية site:rusmillion.ruارشيف قصص سكس ونيك ورعان/archive/index.php/t-322502.html/archive/index.php/t-91269.html/archive/index.php/t-513563.htmlقصه سكس...اختي تحتك بزب الحمارقصص سكس الواط في الجامعات/archive/index.php/t-198111.html فصه سكس سميره من الكويت مع شاب سعوي /archive/index.php/t-570691.htmlقصص نيك موضفات بانواعها نهرالعطشقصص سكس موديقصص نيك يمنياتسكس ونيك زوج وزوجته وعاهرهقصص نيك رومنسي تفريش الكسقصص جنس انا واختي التوأم في المسبح محارم/archive/index.php/t-362958.htmlقصص سكس هاني الديوث واختة مها والهندي.com site:rusmillion.ruقصص سكس اختي والفياجرا وكسي.com site:rusmillion.ruقصة الزب في طيزي الضيقة/archive/index.php/t-157889.htmlقصص سكس سعوديات مع سودا ني/archive/index.php/t-567160.htmlمنتديات قصص سكس ديوث امه/archive/index.php/t-403878.html نيك جارتي فطومةقصص سكس شاب ينيك زوجة خالو وهي بتزور عندهم وخالو مسافرقصص نيك السكرتيره متسلسله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-376971.htmlقصص سكس يمني site:rusmillion.ruقصص زينا محارم خليجية مع مطلقاتقصص سكس بنات الكويت مالمقصتي طيزي ضيقة اوي ودخل زبه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-450875.htmlصورسكس معور/archive/index.php/t-107493.html/archive/index.php/t-46658.html/archive/index.php/t-549443.htmlنكت بنت اختي قصص سكس  site:rusmillion.ruعن صور لي نسرين الشيخ كوسكن/archive/index.php/t-278927.html/archive/index.php/t-324759.htmlناك زوجتي بشهر العسل قصص/archive/index.php/t-489593.htmlقصص سكس امى واصدقائي site:rusmillion.ruقصتي مع النيك العنيف من الذب الاسود/archive/index.php/t-538834.htmlقصة ناكها بسينما/archive/index.php/t-194689.html/archive/index.php/t-62893.html/archive/index.php/t-481615.htmlبتقوله يا خول هقوم انيكك/archive/index.php/t-323482.html/archive/index.php/t-539197.html/archive/index.php/t-349846.html/archive/index.php/t-425039.htmlازاي ناك خالته بعد ما اتحرش بيها في الاتوبيس قصص سكس نيك قصص نيك زوجه ابن خالي متسلسله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-423188.htmlسكس يمنيكتابات سكس شيمل نسونجي/archive/index.php/t-124043.htmlقصص نسوان هايجه ناركسها اكلهاسكس ناعمقصص محارم سكس سوري/archive/index.php/t-587945.html/archive/index.php/t-206729.htmlمسلسل الام الحاضنة كل الاجزاءقصص سكس أستاذ وتلميذته /archive/index.php/t-165345.htmlابي ناكني بعد الزواج وقذف في كسي وطيزي قصص/archive/index.php/t-230194.html