سماهر مربربة
09-16-2017, 07:43 AM
............................هديتي الى الزميل (نياج اوكسيد) المحترم.........
صرت اتقلب في فراشي يمنة و يسرة و فوقانية و تحتانية لا ياتيني النوم من الجوع الجنسي....حتى جاء الدواء والشفاء ...حيث شممت رائحة العيورة و هي تتلاطم فيما بينها....رائحة العيورة تنعشني و تسليني و تمتعني والاغلى هو تذوقي لهذه العيورة في طيزي الموجوع.....ذات ليلة ربيعية منعشة الهواء واريج الازاهر والورود العبقة تتناثر في ارجاء بيتنا الكبير الواسع..حيث اسكنني زوجي في فيللا ضخمةمزروعة باجمل ماخلق الباري عزوجل من الاشجار المعمرة و الازاهير الموسمية و الدائمة الخضرة الشيء الكثير...وحيث ان زوجي يذهب الى الواجب بين اسبوع واسبوع ,,,وفي فترة غيابه عني وهو في الواجب...تنكمش نفسيتي و تذوب الاواصر حتى غدوت اشعر بالام و اوجاع نفسية عميقة كضرب السكاكين داخل كسي و ,هذه اللليلة حتى في طيزي ابتدات السكاكين تضرب داخل طيزي وتحكحكني شوقا الى ايام الصبا حيث كنت اتمتع بالعيورة في طيزي قبل الزواج من مقربين محارم لي والان لااحد ينيج طيزي فاشعر بالجوع و ضرب سكاكين تحكحك طيزي الموجوع....نعم تحسست رائحة العيورة هذه ولكن من اين؟ ياترى من اين هذه الرائحة العبقة الزكية الذكية التي تشعرني بالسعادة...خرجت من غرفة نومي وتجولت في انحاء الفيللا للوصول الى مصدر رائحة العيورة...فاذا بي اشم الرائحة بشكل مباشر و نفاذ.....انها في غرفة الحارس...اذ ان للحارس 3 اولاد كبار اصغرهم 18سنة واكبرهم 23سنة و اوسطهم 20سنة..نعم رايتهم يتنايجون فيما بينهم على شكل القطار ...فالكبير ينيج طيز الوسطاني و الوسطاني ينيج طيز الاصغر...في رائعة من روائع نيج الاطيازة لم ارى من قبل هكذا نيجات وظللت اتفرج عليهم وهم يتنايجون ومن غير ان يشعروا بياا.,.,.,ورائحة اعيورتهم تعط في ارجاء الغرفة بل في كل البيت الواسع التي جرتني وقادتني اليها هذه الرائحة النفاذة الكستنائية المنعشة... حتى انتهوا من نيج الواحد للاخر و قذفوا بزرهم سوية كل في طيز اخيه الاصغر وانسكب بقية البزر على الارض وتعط هذه الرائحة اللذيذة فتزكم انفي بالاطايب و اللذائذ...وهنا قمت بالصياح و الاوامر اليهم :::
هاي اشجايين اتسوون ببيتي يا بلا عين العيورة؟؟ مناويج محترفين انتوا؟ شنو هاي ؟ مو عيب و خزي؟؟؟؟اني بيتي مكحبة لو منزولخانه؟؟؟
ونزلت توبيخاتي عليهم كالصاعقة فغدوا حيارى لايملكون الاجوبة بل البكاء والتوسل لي ...
:بعد ما انسويها يا حضرة السيدة سماهر...انبوس رجلج لاتفضحينا يا طيبة القلب يا ولية النعمة وصاحة الافضال علينا.... صدقيني سيدتي الفاضلة بعد ما تتكرر هالشغلة... وازدادت توسلاتهم و بكاؤهم كلما نظرت اليهم نظرة شزر وحنق عليهم...وابتدؤوا يبوسن رجليا.......(اني فرحانة و متونسة برائحة اعيورتهم بس لازم اضبط نفسي بالاول واصير الامرة الناهية)...و عنفتهم بقولي:: خلي واحد واحد يجي يبوس و يلحس ويمص رجلي اليمنى....وفعلا جاء الاكبر و صار يبوس ويلجس قدم رجلي اليمنى و تبعه الوسطاني و والاصغر...مع بكائهم المستمر و توسلاتهم لي بان اعفو عنهم لان سوف لاتتكرر بعد الان...وانا لابحلق و اخزر في وهوههم وهو عراياواعيورتهم تقطر بقية البزر وفي حالة الهمود و النوم...تقريبا....
فمسكت بالاكبر وانا ماسكة براسه وقلت له:::تعال مص لي طيزي والحسني حيل وبقوة...وما كان منه الا ان امتثل لاوامري...وهنا انهارت قواي فاستسلمت للحسه و مصه لفتحة طيزي وشممت رائحة بزر عيره فانقبلبت الى وضع السجود وانا امص له عيره الذي بدا بالانتصاب...انه عير اسود و راسه على خضار وسواد يلمع بين العيورة....حتى قلت له....بعبصني يا فحل...بعبص لي طيزي....ومن اشتعلوا اهلك على هالعير الجبير الضخم ابو راس الطخماخ....
وتنحت له و قلت له...يللا نيج طيزي المحرومة....وفعلا بدا ينيج طيزي بكل ما اوتي الشباب من قوة فظيعة و انا
ابوح باهاتي و وحوحتي اليه و اشحعه على المزيد من الرهز و الادخال السريع القوي و الاخراج الاقوى....:: اني::
نيج طيز سيدتك يا فحال لانني محرومة من نيج الطيز من يوم ما اتزوجت صاحب هالبيت...نيجني يا لذيذ العير وقوي البنية الرياضية ابو العير الاسود يا فحل......
حتى لاحظت الولد الوسطاني فقلت له::: يللا تعال انت هماتين حط عيرك بطيزي ويا اخوك الاكبر وخلوا عيرين بطيزي و قلت للاصغر تعال ::نيج كسي المولع العطشان للعير.... وظللنا نتنايج وكل مرة يتبادلون المواقع حتى يكون بالفعل ودائما عيرين بطيزي و عير واحد بكسي...والى الصباح الباكر بطلوع الشمس اني منيوجة لعيورتهم الغليظة الواعدة والموعودة بهم...
وصار بيننا هذه الميانة و الصداقة بعدما كانوا يخافون مني عندما وبختهم بالبداية....وكلما اشتهي منهم العيورة الجماعية اتي عندهم و اتنايج بعيورتهم الى ان انسطل و استرخي وانام بفعل الضربات الشيطانية الكافرة لعيورتهم الرهيبة......
ارجو ان تنال رضاكم يا زميلي(نياج اوكسيد) و يا احبابي و حبيباتي
صرت اتقلب في فراشي يمنة و يسرة و فوقانية و تحتانية لا ياتيني النوم من الجوع الجنسي....حتى جاء الدواء والشفاء ...حيث شممت رائحة العيورة و هي تتلاطم فيما بينها....رائحة العيورة تنعشني و تسليني و تمتعني والاغلى هو تذوقي لهذه العيورة في طيزي الموجوع.....ذات ليلة ربيعية منعشة الهواء واريج الازاهر والورود العبقة تتناثر في ارجاء بيتنا الكبير الواسع..حيث اسكنني زوجي في فيللا ضخمةمزروعة باجمل ماخلق الباري عزوجل من الاشجار المعمرة و الازاهير الموسمية و الدائمة الخضرة الشيء الكثير...وحيث ان زوجي يذهب الى الواجب بين اسبوع واسبوع ,,,وفي فترة غيابه عني وهو في الواجب...تنكمش نفسيتي و تذوب الاواصر حتى غدوت اشعر بالام و اوجاع نفسية عميقة كضرب السكاكين داخل كسي و ,هذه اللليلة حتى في طيزي ابتدات السكاكين تضرب داخل طيزي وتحكحكني شوقا الى ايام الصبا حيث كنت اتمتع بالعيورة في طيزي قبل الزواج من مقربين محارم لي والان لااحد ينيج طيزي فاشعر بالجوع و ضرب سكاكين تحكحك طيزي الموجوع....نعم تحسست رائحة العيورة هذه ولكن من اين؟ ياترى من اين هذه الرائحة العبقة الزكية الذكية التي تشعرني بالسعادة...خرجت من غرفة نومي وتجولت في انحاء الفيللا للوصول الى مصدر رائحة العيورة...فاذا بي اشم الرائحة بشكل مباشر و نفاذ.....انها في غرفة الحارس...اذ ان للحارس 3 اولاد كبار اصغرهم 18سنة واكبرهم 23سنة و اوسطهم 20سنة..نعم رايتهم يتنايجون فيما بينهم على شكل القطار ...فالكبير ينيج طيز الوسطاني و الوسطاني ينيج طيز الاصغر...في رائعة من روائع نيج الاطيازة لم ارى من قبل هكذا نيجات وظللت اتفرج عليهم وهم يتنايجون ومن غير ان يشعروا بياا.,.,.,ورائحة اعيورتهم تعط في ارجاء الغرفة بل في كل البيت الواسع التي جرتني وقادتني اليها هذه الرائحة النفاذة الكستنائية المنعشة... حتى انتهوا من نيج الواحد للاخر و قذفوا بزرهم سوية كل في طيز اخيه الاصغر وانسكب بقية البزر على الارض وتعط هذه الرائحة اللذيذة فتزكم انفي بالاطايب و اللذائذ...وهنا قمت بالصياح و الاوامر اليهم :::
هاي اشجايين اتسوون ببيتي يا بلا عين العيورة؟؟ مناويج محترفين انتوا؟ شنو هاي ؟ مو عيب و خزي؟؟؟؟اني بيتي مكحبة لو منزولخانه؟؟؟
ونزلت توبيخاتي عليهم كالصاعقة فغدوا حيارى لايملكون الاجوبة بل البكاء والتوسل لي ...
:بعد ما انسويها يا حضرة السيدة سماهر...انبوس رجلج لاتفضحينا يا طيبة القلب يا ولية النعمة وصاحة الافضال علينا.... صدقيني سيدتي الفاضلة بعد ما تتكرر هالشغلة... وازدادت توسلاتهم و بكاؤهم كلما نظرت اليهم نظرة شزر وحنق عليهم...وابتدؤوا يبوسن رجليا.......(اني فرحانة و متونسة برائحة اعيورتهم بس لازم اضبط نفسي بالاول واصير الامرة الناهية)...و عنفتهم بقولي:: خلي واحد واحد يجي يبوس و يلحس ويمص رجلي اليمنى....وفعلا جاء الاكبر و صار يبوس ويلجس قدم رجلي اليمنى و تبعه الوسطاني و والاصغر...مع بكائهم المستمر و توسلاتهم لي بان اعفو عنهم لان سوف لاتتكرر بعد الان...وانا لابحلق و اخزر في وهوههم وهو عراياواعيورتهم تقطر بقية البزر وفي حالة الهمود و النوم...تقريبا....
فمسكت بالاكبر وانا ماسكة براسه وقلت له:::تعال مص لي طيزي والحسني حيل وبقوة...وما كان منه الا ان امتثل لاوامري...وهنا انهارت قواي فاستسلمت للحسه و مصه لفتحة طيزي وشممت رائحة بزر عيره فانقبلبت الى وضع السجود وانا امص له عيره الذي بدا بالانتصاب...انه عير اسود و راسه على خضار وسواد يلمع بين العيورة....حتى قلت له....بعبصني يا فحل...بعبص لي طيزي....ومن اشتعلوا اهلك على هالعير الجبير الضخم ابو راس الطخماخ....
وتنحت له و قلت له...يللا نيج طيزي المحرومة....وفعلا بدا ينيج طيزي بكل ما اوتي الشباب من قوة فظيعة و انا
ابوح باهاتي و وحوحتي اليه و اشحعه على المزيد من الرهز و الادخال السريع القوي و الاخراج الاقوى....:: اني::
نيج طيز سيدتك يا فحال لانني محرومة من نيج الطيز من يوم ما اتزوجت صاحب هالبيت...نيجني يا لذيذ العير وقوي البنية الرياضية ابو العير الاسود يا فحل......
حتى لاحظت الولد الوسطاني فقلت له::: يللا تعال انت هماتين حط عيرك بطيزي ويا اخوك الاكبر وخلوا عيرين بطيزي و قلت للاصغر تعال ::نيج كسي المولع العطشان للعير.... وظللنا نتنايج وكل مرة يتبادلون المواقع حتى يكون بالفعل ودائما عيرين بطيزي و عير واحد بكسي...والى الصباح الباكر بطلوع الشمس اني منيوجة لعيورتهم الغليظة الواعدة والموعودة بهم...
وصار بيننا هذه الميانة و الصداقة بعدما كانوا يخافون مني عندما وبختهم بالبداية....وكلما اشتهي منهم العيورة الجماعية اتي عندهم و اتنايج بعيورتهم الى ان انسطل و استرخي وانام بفعل الضربات الشيطانية الكافرة لعيورتهم الرهيبة......
ارجو ان تنال رضاكم يا زميلي(نياج اوكسيد) و يا احبابي و حبيباتي