محتار1970
10-20-2013, 11:14 AM
(23)
أولاً أشكر كل من راسلني وسأل عني في غيبتي التي دامت أسبوعان أو أكثر ، وما كان ذلك إلا بسبب إنشغالي الكثير في أمور حياتي وأعدهم أني سوف استمر في ذكر سلسلة قصتي حتى يصلوا إلى الهدف المراد من نشرها
وشكراااااااااااااااااااا مرة أخرى
وقفت سحر امامي وهي عاريةٌ تماماً إن كان الجسد فهو معروفٌ لدي تراسيمه ومفاتنه ولكن الشيء الذي لإول مرةٍ أرى فيها شرر الرغبة وحب الإفتراس فهذا غير معهود عما كان سابقاً منها ، كأنها اللبوة التي تريد أن تأتي بفريستها لسيدها الأسد الذي يمكث في عرينه ينتظر غذائه ، مدت سحرُ يدها ولامست شعيرات جبيني برفق وحنيه ثم دفعت برأسي إلى الخلف حتى استند رأسي بظهر الكنبة ثم صعدت فوق وأقحمت دون رغبتي كسها بشعره داخل فمي كانها تهيجُ نفسها من جديد ، لم أجد بداً غير أنهي ألحس لها رغم أن اللحس ما صار ينفع في مثل هذه المواقف وخاصة أن الشعر قد ملأ فمي ، قضيتُ لسحر بضعة اللحظات في هذا الموضع حتى تركت فمي ونزلت إلى مستوى وجهي وأخذت تدفعه بنهديها البيضاويتين في فمي رجاء أن أمصهما كما كنتُ أفعلها في علاقاتنا لوحدنا ، لكن الموقف والوضع بل الكيان كله أصبح متغير وأنا بين الخوف والرغبة لم يستطع العقل أن يتخذ قراراً صائباً ، هل أتمادى مع الفتاتين في قصتهما فأرضي رغبتي وواخسر كرامتي ، أم أرفض الوضع بأكمله وأكون قد كسبتُ نفسي وخسرتي هواي وشهوتي؟
كل هذا التفكير وأنا أمص صدر سحر التي لا تعرف الهوادة في الجنس ، حاولتُ إبعادها عني لكنها رفضت بقوة سيطرة جسمها وإرتكازها عليّ ، صرتُ أكلمها بعيناي وهو: أن هذا العمل ليس هو المتفق عليه مع ماجدة! وإنما المتفق كان إبعادها عن حياتها نهائياً مقابل ما تتمناه ، ولكن الوضع زحف إلى منحنى أخر وهو إقحامي في الموضوع كأني الطرف الثالث في تلك العلاقة المشبوه ، واصلت سحر الثبات على أن صدرها يبقي داخل فمي وبيدها صارت تحسحس من فوق بنطلوني قضيبي الذي كان منتصباً رغماً عني ، أخذت سحر تمص لساني وشفتاي بعد أن أخرجت صدرها منه وهما قد تبلل كلياً بالعابي وهي جالسة وصدرها على صدري وفمها في فمي وقد فرقت رجليها عن بعضهما يمنةً ويسرى أخذت يداي ووضعتهما على ظهرها كأني أحضنها وهي تمسك بفروة رأسي حتى لا يتحرك في المص ، وأنا في هذا الوضع المثير أحسُ أن أحداً حرّر سحاب بنطلوني وأخذ يسحبه مني بكل هدوء وأنا في عقلي أن سحر هي الفاعلة ، ولكن عندما رأيتُ يديها تحيطُ برأسي حينذاك علمتُ أن شخصاً أخرَ هو الفاعل. ألقيتُ النظرة من بين أذرع سحر فوجدتُ ماجدة وهي قد خلعت بنطلوني تماماً وهي تلحس فخوذي وسيقاني استعداداً أن تنقض على ما داخل سروالي هنا استسلمتُ تماماً لهما وأثرتُ الرغبة على الخوف والفضيحة لأن ترمومتر الشهوة قد بلغ منتهاها ، أخذت ماجدة تعض على قضيبي من فوق سروالي القصير عضات خفيفة بينما سحر لا تريد أن تدع شفتاي ولساني من كثرة المص لهما ، صرتُ أحس بتخدير في جميع الأعضاء من كثرة المؤثرات المثيرة للشهوة ، فبلا شعورياً حملتُ سحر بين ذراعي وهي ما زالت لسانها داخل فمي وتركت المجال لماجدة أن تنزع سروالي بكل أريحيه ، فعلت ماجدة ما رجوت فعله وهو نزع سروالي وأنا أحمل بين ذراعي سحر التي أستقرت في مكانها بينما أخذت ماجدة القضيب في يديها وصارت تتأمله وتشمّ رأئحته وتلعب بطرف لسانها فتحة زبي الذي يسقط من جوفه ماءٌ أبيض شفافٌ ، أخذت ماجدة تلحس ذلك الماء وتستمتع بملوحته وطعمه ثم دفعته مرةً واحدة داخل فمها وأخذت تمصه بكل احتراف ومهارة ، لم تمضي على هذه الوضعية ولا خمسة دقائق حتى تركت ماجدة قضيبي وهو منتصب كقطعة حديد وقامت بسحب سحر من بين يدي وأرغمتها أن تأخذ مكانها في مص الزب ودفعتني إلى الكنبة وصعدت عليّ وأخذت مكان سحر في مص الشفايف واللسان وأنا صرتُ أعصر نهديها الكبيرتان بقبضة يدّي وهي تتأوه من الشهوة والمحنة ، وصراحة كان طعم قبلاتها ومصها تدل على احتراف كامل في هذا المجال من الإغواء ، بينما سحر تبلع كل زبي داخل جوفها كأنها تقول لنفسها أن مكانه الصحيح هنا ، قامت ماجدة بالرجوع قليلاً حتى صار طيزها يدفع قضيبي كأنها تريد أن تدفعه داخل كسها ولكن تعيقها سحر التي مازالت تمص زبي دون أي إنتباه ، دفعت ماجدة بكل قوة رأس سحر حتى سقطت الفتاة بعيداً عنا دون أي مراعاة كأنها سيدتها وهي جارية تحتها وأمسكت بقضيبي وجلست عليه حتى اختفى تماماً داخل جوف كسها وهي تصرخ بوحشية وتخربش جسمي بأظفارها دليلاً أنها إما بلغت مرحلة الإنرال أو هي قريبة من ذلك ، أخذت تصعد وتنزل على قضيبي ويديها على صدري تقرص وتخربش وأنا أمسك بنهديها أعصرهما وغمي محشور داخل فمها التي صارت تمص بوحشية تامة ، أما سحر أكتفت أن وضعت فمها تحت بيضتي وصارت تلحسهما مع ما ترتشفه من السوائل الساقطة من كس ماجدة ، قضينا على هذه الوضعية تقريباً ما بين خمسة إلى ثمانية الدقائق ثم قامت ماجدة من فوق زبي وطلبت من سحر أن تعيد مصه من جديد فعلت سحر ما أمرتها سيدتها ثم سحبت من فمها قضيبي وغيبته مرة أخرى داخل كسها ، ورجعت سحر في موضعها الأول ، مللتُ من هذه الوضعية فطلبتُ منها أن تقوم عني حتى نستمتع بوضعية أخرى ، لكنها رفضت وأخذت تقول لي كلاماً غير لائق ومن ضمن ما قالته: مو إنت إلي تطلب التغيير ، أنا إلي أمر هنا وبس وكلامكم يا أنجاس تطيعوني بدون ما أحد يفتح فمه ، فاهمين!
وصارت تصفعني على وجهي وصدري وتعضني هنا وهناك ، صحيح لم يعجبني أسلوبها ولا كلامها بل غضبتُ منها ولكن كنت أُحسُ بمتعة عجيبة في الذل والإنكسار أمام إنسانة ترى أنها أكثر فجوراً وعهراً وقوةً وسيطرة ، أستمرينا على ما نحن فيه إلاّ أن قامت ماجدة من فوقي وسحبت سحرَ من شعرها وهي تطيعُها في كل تصرفاتها بدون رفض أو تحيز ، أخذت ماجدة موضع سحر وأخذت تمص زبي وجعلت سحر تمص فتحة طيزها ، صرتُ أسحب زبي من فمها ولكنها أحكمت القبضة عليه لا تريدُ تركه ، وأنا أكلمها على أني قد وصلتُ إلى أوج شهوتي وربما سوف أقذف حممي في فمها ، تركت زبي بعد أن أقتنعت أني وصلتُ إلى مرحلة القذف فهنا دفعت بسحر وجعلتها تقحم قضيبي كله في فمها وسحر تُقاوم ذلك لأن الأسلوب كان شديدٌ عليها ، لم استطع مقاومة تلك الحال وبالفعل صرتُ أقذف مني الحار داخل جوف سحر التي ابتلعت نصفه أو اكثره بسبب شدة دفع ماجدة لها ، لم تتحمل سحر هذا الوضع حيث ألقت زبي من فمها وهربت إلى الحمام وأظنها قد أخرجت من جوفها ما كان فيه بسبب طعمه الذي لم تستلذّه ، بقينا أنا وماجدة في الصالون الكبير وقد نفذت طاقتي وليس ليّ القدرة أن أشاهدَ منظرها وهي عاريةٌ تلعبُ ببظرها كأنها تستعد أن تقضي معنا شوطها الأخر.
خرجت سحر وهي متذمرة من فعلت صاحبتها المشين وأخذت ركناً بعيداً عنا وجلست تطالع بجوالها دون اي كلمة ، مرّ الوقت علينا ونحن في صمت بالغ وأنا مسترخي على الكنبة وزبي قد تضاءل حجمه ونفذت قوته ويريد أن يبقى في سباته حيناً من الدهر ، كنتُ أضع يدّ على عيناي فقط من باب الاسترخاء وفي نفس الوقت لا أريد مشاهدة أحد حيث غابت السُكرة وحنّ وقتُ الفكرة والإستوعاب ، أحسستُ أن بقربي شخصٌ يريدُ أن يفعل شيءٌ ما تجاهلتُ أحساسي وتماديتُ في الاسترخاء ، ولكن فعلاً هناك شخص قد تناول قضيبي وكأنه يريدُ إيقاظه من نومه العميق ، رفعتُ يدّ عن وجهي فإذا بماجدة قد بلعت قضيبي الصغير كله داخل فمها بل بلعت معه بيضتاي أيضاً ، حاولتُ الفِرار منها لكنها بعنفها وقوة سيطرتها على الكل صارت تعضُ مما جعلتني أصرخُ مثل الأطفال ، أخرجت زبي من فمها وهي تحكمه بقبضتها الحديدية وتقول لي: أنا أيش قلتلك الشيء إلي أمرُ به تنفذ بدون ما تقاوم ، أوكى!
ورجعت وأبتلعت القضيب مرةً أخرى ، درتُ وجهي جهة سحر أريدها أن تقذني من هذه الورطة التي جعلتني فيها فرأيتها تبتسمُ وهي تصور بجوالها ما يُدارُ في هذا الصالون الذي يحمل في جنباته قمة الخيانات العظمى لهذه العائلة الكريمة ، استمرت ماجدة بالمص قُرابت العشر الدقائق بدون كلٍ ولا ملٍ ، وبالفعل لكل مجتهدٍ نصيب قد انتصب قضيبي في يد ماجدة انتصاباً ليس كاملاً إنما بنسبة 80% ، صعدت ماجدة فوق صدري وغيبت قضيبي للمرة الثالثة داخل كسها وصارت تقوم وتقعد عليه بمهارة عجيبة وهي تشاهدُ سحراً وتقول لها: صوريني يا شرموطة أنا ماجدة إلي ذليتك وفقعت بكراتك وهذا زوج أختك هو الأخر ذليته وخليته كلبي وكلب كسي ، ها ها ها ها ها ها !
وجهت سحر كاميرة جوالها على وجهي وصارت تصوريني وماجدة تصدرُ أصواتاً مختلطة ما بين الضحك والمحنة ، وأنا أرى نهاية حياتي على أيدي هاتين الفتاتين ، ماذا يحصل لي لو وقع هذا الفلم في يد منال أو سعاد أو الشرطة أو .... أو ، وماجدة مازالت تعلو وتخفض على قضيبي الذي استكمل انتصابه الكامل وتحت هذه الظروف السيئة ، أحسستُ أنها بللت زبي بسوائلها التي تقذفها في كل إرتفاع وإنخفاض حتى قامت من فوق نهائياً ، ثم نادت بقولها: يا قحبة تعالي هنا!
جاءت سحر تمشي سمعاً وطاعةً لمولاتها التي طلبت منها أن تقعد على الكنبة على هيئة الكلب وصار فتحة طيزها أمام عيناي وعيناها أيضاً وأخذت تبصق لعابها على طيزها وتمررُ أصابعها الواحد تلو الأخر وهي أي سحر تتعذب وتتمحن وهي تلعبُ ببظرها وتمرّر هي الأخرى أصابعها داخل كسها وأنا أُشاهدُ هذه المناظر المثيرة التي لم أرى مثلها إلا في الأفلام الإباحية فقط ، نامت ماجدة على ظهرها فوق الكنبة وحضنت سحر بحيث أصبحت شفاههما منطبقة على بعض مع صدريهما أيضاً وبالنسبة لي أرى طيز سحر أمامي وقد تهيأ تماماً لبلع أي قضيب سوف يمررُ به وارى كس ماجدة بعد أن وضعت وسادةً تحت خصرها ليرتفع مستوى الكس على حد قضيبي ، عندها صرتُ أُمرر زبي أولاً في كس ماجدة وهي تمص شفايف سحر التي اخذت تنتظر دورها في هذه المتعة المحرمة ، كان النيك مع كس ماجدة ممتعة جداً وخاصةً والشعر الكثيف المحيط به اعطى لذة غريبة وكما أن ضيق فتحة كسها تدل على أنها لم تمارس الجنس مع الرجال نهائياً ، على العموم بعد تكرار علمية الدخول والخروج من كس ماجدة سحبت هي زبي من كسها وأثارت نفسها لسحر أن أضعه في طيز سحر حيث قبضت بزبي ووضعتها على فتحة طيزها ، ولكن سحر هي الأخرى لم تردها هنا فقبضت زبي ووجهت ناجية كسها الذي سال منه ما سال من وائل المحن وموائع الشبق ، لم أرفض مراد سحر بل أجبتُ طلبها مباشرة وأمررته داخل كسها وهي تطلق زفيراً هائلاً مليئاً بالراحة الجنسية ووصولاً إلى أوج المتعة السكسية ، واصلت العمل الجيد مع سحر في المولوج والخروج وأصابيع يدي أُمررها من حين إلى الأخر في كس ماجدة التي هي أيضاً ربما وصلت إلى أوج متعتها الجنسية ، أخذتُ أُبادل الأدوار ما بين كسيّ ماجدة وسحر حتى مرّ بنا وقتٌ جيد على هذا الحال.
دفعت ماجدة سحر عن نفسها وقامت وسحبت سحر من شعرها تجره خلفها كجروٍ أبيضٍ يمشى وراء سائقها بدون أي مبرر ، ألقتها على الأرض فصار ظهرها ملاصقاً لها وقامت وجلست بكسها على فمها مباشرة كأنها تريد أن تلعق كل ما يخرج من تلك الفتحة الضيقة وسحر تحاول أن تقاوم ذلك الوضع ولكن دون جدوى ، طلبت مني ماجدة أن أقف أمامها وهي مازلت تحكم جلستها على فم سحر وأخذت زبي الذي ما زال في عنفوان شبابه وصلابته ووضعتها في فمها وأخذت تمصه بشراسة وبشاعة ، ثم قلبت نفسها بعد أن حررت فم سحر وسوائلها تتلألأُ على جوانبه فجعلت كسها قريبة من فم سحر وفمها مقابل كس سحر أي وضعيىة (69) ، أضطررتُ أن أبرك على ركبتي واضعاً زبي في فم سحر التي أخذت تمصه ثم دفعته في كس ماجدة التي أخذت تلحس كس سحر ببراعة وعناية ، صرنا على هذا الوضع مابين مص الزب من قِبل سحر ثم أدفعه في كس ماجدة ثم نعاود الكرة مرةً أخرى ، حتى قامت ماجدة من فوق سحر وقلبت الوضعية بحيث صار كس سحر مقابل زبي وفم ماجدة هي الماصة وسحر أخذت تلحس كس ماجدة ، صرنا على هذا الوضعية قرابة 12 دقيقة أو أكثر أو اقل منها ، عندها صرتُ أحس بتعب في جميع أطراف جسدي وخاصةً عند منطقة القضيب والبيضتي وصار قضيبي يميل إلى الرخاوة قليلاً قليلاً حتى فقد كل حيويته وأصبح مرخياً لا يستطيع العبور في أي كس ، شاهدت ماجدة هذا المنظر وحست سحر بحالتي وأنا لم أستطع عمل أي شيء حيال هذا الوضع المفاجئ والمتعب في نفس الوقت ، تركتهما على حالتيهما وتوجهت إلى الكنبة وأستلقيتُ عليها معلناً عن عدم مواصلتي لأي نشاط جنسي وعدم قدرتي لأي تفاعل شهواني.
هنا قررت الفتاتان عمل شيء أخر وكانت بالنسبة لي مفاجاة غريبة وعجيبة!!!!!!!
فقط أنتظروني في الحلقة القادمة!!!!!!!!!!!
أولاً أشكر كل من راسلني وسأل عني في غيبتي التي دامت أسبوعان أو أكثر ، وما كان ذلك إلا بسبب إنشغالي الكثير في أمور حياتي وأعدهم أني سوف استمر في ذكر سلسلة قصتي حتى يصلوا إلى الهدف المراد من نشرها
وشكراااااااااااااااااااا مرة أخرى
وقفت سحر امامي وهي عاريةٌ تماماً إن كان الجسد فهو معروفٌ لدي تراسيمه ومفاتنه ولكن الشيء الذي لإول مرةٍ أرى فيها شرر الرغبة وحب الإفتراس فهذا غير معهود عما كان سابقاً منها ، كأنها اللبوة التي تريد أن تأتي بفريستها لسيدها الأسد الذي يمكث في عرينه ينتظر غذائه ، مدت سحرُ يدها ولامست شعيرات جبيني برفق وحنيه ثم دفعت برأسي إلى الخلف حتى استند رأسي بظهر الكنبة ثم صعدت فوق وأقحمت دون رغبتي كسها بشعره داخل فمي كانها تهيجُ نفسها من جديد ، لم أجد بداً غير أنهي ألحس لها رغم أن اللحس ما صار ينفع في مثل هذه المواقف وخاصة أن الشعر قد ملأ فمي ، قضيتُ لسحر بضعة اللحظات في هذا الموضع حتى تركت فمي ونزلت إلى مستوى وجهي وأخذت تدفعه بنهديها البيضاويتين في فمي رجاء أن أمصهما كما كنتُ أفعلها في علاقاتنا لوحدنا ، لكن الموقف والوضع بل الكيان كله أصبح متغير وأنا بين الخوف والرغبة لم يستطع العقل أن يتخذ قراراً صائباً ، هل أتمادى مع الفتاتين في قصتهما فأرضي رغبتي وواخسر كرامتي ، أم أرفض الوضع بأكمله وأكون قد كسبتُ نفسي وخسرتي هواي وشهوتي؟
كل هذا التفكير وأنا أمص صدر سحر التي لا تعرف الهوادة في الجنس ، حاولتُ إبعادها عني لكنها رفضت بقوة سيطرة جسمها وإرتكازها عليّ ، صرتُ أكلمها بعيناي وهو: أن هذا العمل ليس هو المتفق عليه مع ماجدة! وإنما المتفق كان إبعادها عن حياتها نهائياً مقابل ما تتمناه ، ولكن الوضع زحف إلى منحنى أخر وهو إقحامي في الموضوع كأني الطرف الثالث في تلك العلاقة المشبوه ، واصلت سحر الثبات على أن صدرها يبقي داخل فمي وبيدها صارت تحسحس من فوق بنطلوني قضيبي الذي كان منتصباً رغماً عني ، أخذت سحر تمص لساني وشفتاي بعد أن أخرجت صدرها منه وهما قد تبلل كلياً بالعابي وهي جالسة وصدرها على صدري وفمها في فمي وقد فرقت رجليها عن بعضهما يمنةً ويسرى أخذت يداي ووضعتهما على ظهرها كأني أحضنها وهي تمسك بفروة رأسي حتى لا يتحرك في المص ، وأنا في هذا الوضع المثير أحسُ أن أحداً حرّر سحاب بنطلوني وأخذ يسحبه مني بكل هدوء وأنا في عقلي أن سحر هي الفاعلة ، ولكن عندما رأيتُ يديها تحيطُ برأسي حينذاك علمتُ أن شخصاً أخرَ هو الفاعل. ألقيتُ النظرة من بين أذرع سحر فوجدتُ ماجدة وهي قد خلعت بنطلوني تماماً وهي تلحس فخوذي وسيقاني استعداداً أن تنقض على ما داخل سروالي هنا استسلمتُ تماماً لهما وأثرتُ الرغبة على الخوف والفضيحة لأن ترمومتر الشهوة قد بلغ منتهاها ، أخذت ماجدة تعض على قضيبي من فوق سروالي القصير عضات خفيفة بينما سحر لا تريد أن تدع شفتاي ولساني من كثرة المص لهما ، صرتُ أحس بتخدير في جميع الأعضاء من كثرة المؤثرات المثيرة للشهوة ، فبلا شعورياً حملتُ سحر بين ذراعي وهي ما زالت لسانها داخل فمي وتركت المجال لماجدة أن تنزع سروالي بكل أريحيه ، فعلت ماجدة ما رجوت فعله وهو نزع سروالي وأنا أحمل بين ذراعي سحر التي أستقرت في مكانها بينما أخذت ماجدة القضيب في يديها وصارت تتأمله وتشمّ رأئحته وتلعب بطرف لسانها فتحة زبي الذي يسقط من جوفه ماءٌ أبيض شفافٌ ، أخذت ماجدة تلحس ذلك الماء وتستمتع بملوحته وطعمه ثم دفعته مرةً واحدة داخل فمها وأخذت تمصه بكل احتراف ومهارة ، لم تمضي على هذه الوضعية ولا خمسة دقائق حتى تركت ماجدة قضيبي وهو منتصب كقطعة حديد وقامت بسحب سحر من بين يدي وأرغمتها أن تأخذ مكانها في مص الزب ودفعتني إلى الكنبة وصعدت عليّ وأخذت مكان سحر في مص الشفايف واللسان وأنا صرتُ أعصر نهديها الكبيرتان بقبضة يدّي وهي تتأوه من الشهوة والمحنة ، وصراحة كان طعم قبلاتها ومصها تدل على احتراف كامل في هذا المجال من الإغواء ، بينما سحر تبلع كل زبي داخل جوفها كأنها تقول لنفسها أن مكانه الصحيح هنا ، قامت ماجدة بالرجوع قليلاً حتى صار طيزها يدفع قضيبي كأنها تريد أن تدفعه داخل كسها ولكن تعيقها سحر التي مازالت تمص زبي دون أي إنتباه ، دفعت ماجدة بكل قوة رأس سحر حتى سقطت الفتاة بعيداً عنا دون أي مراعاة كأنها سيدتها وهي جارية تحتها وأمسكت بقضيبي وجلست عليه حتى اختفى تماماً داخل جوف كسها وهي تصرخ بوحشية وتخربش جسمي بأظفارها دليلاً أنها إما بلغت مرحلة الإنرال أو هي قريبة من ذلك ، أخذت تصعد وتنزل على قضيبي ويديها على صدري تقرص وتخربش وأنا أمسك بنهديها أعصرهما وغمي محشور داخل فمها التي صارت تمص بوحشية تامة ، أما سحر أكتفت أن وضعت فمها تحت بيضتي وصارت تلحسهما مع ما ترتشفه من السوائل الساقطة من كس ماجدة ، قضينا على هذه الوضعية تقريباً ما بين خمسة إلى ثمانية الدقائق ثم قامت ماجدة من فوق زبي وطلبت من سحر أن تعيد مصه من جديد فعلت سحر ما أمرتها سيدتها ثم سحبت من فمها قضيبي وغيبته مرة أخرى داخل كسها ، ورجعت سحر في موضعها الأول ، مللتُ من هذه الوضعية فطلبتُ منها أن تقوم عني حتى نستمتع بوضعية أخرى ، لكنها رفضت وأخذت تقول لي كلاماً غير لائق ومن ضمن ما قالته: مو إنت إلي تطلب التغيير ، أنا إلي أمر هنا وبس وكلامكم يا أنجاس تطيعوني بدون ما أحد يفتح فمه ، فاهمين!
وصارت تصفعني على وجهي وصدري وتعضني هنا وهناك ، صحيح لم يعجبني أسلوبها ولا كلامها بل غضبتُ منها ولكن كنت أُحسُ بمتعة عجيبة في الذل والإنكسار أمام إنسانة ترى أنها أكثر فجوراً وعهراً وقوةً وسيطرة ، أستمرينا على ما نحن فيه إلاّ أن قامت ماجدة من فوقي وسحبت سحرَ من شعرها وهي تطيعُها في كل تصرفاتها بدون رفض أو تحيز ، أخذت ماجدة موضع سحر وأخذت تمص زبي وجعلت سحر تمص فتحة طيزها ، صرتُ أسحب زبي من فمها ولكنها أحكمت القبضة عليه لا تريدُ تركه ، وأنا أكلمها على أني قد وصلتُ إلى أوج شهوتي وربما سوف أقذف حممي في فمها ، تركت زبي بعد أن أقتنعت أني وصلتُ إلى مرحلة القذف فهنا دفعت بسحر وجعلتها تقحم قضيبي كله في فمها وسحر تُقاوم ذلك لأن الأسلوب كان شديدٌ عليها ، لم استطع مقاومة تلك الحال وبالفعل صرتُ أقذف مني الحار داخل جوف سحر التي ابتلعت نصفه أو اكثره بسبب شدة دفع ماجدة لها ، لم تتحمل سحر هذا الوضع حيث ألقت زبي من فمها وهربت إلى الحمام وأظنها قد أخرجت من جوفها ما كان فيه بسبب طعمه الذي لم تستلذّه ، بقينا أنا وماجدة في الصالون الكبير وقد نفذت طاقتي وليس ليّ القدرة أن أشاهدَ منظرها وهي عاريةٌ تلعبُ ببظرها كأنها تستعد أن تقضي معنا شوطها الأخر.
خرجت سحر وهي متذمرة من فعلت صاحبتها المشين وأخذت ركناً بعيداً عنا وجلست تطالع بجوالها دون اي كلمة ، مرّ الوقت علينا ونحن في صمت بالغ وأنا مسترخي على الكنبة وزبي قد تضاءل حجمه ونفذت قوته ويريد أن يبقى في سباته حيناً من الدهر ، كنتُ أضع يدّ على عيناي فقط من باب الاسترخاء وفي نفس الوقت لا أريد مشاهدة أحد حيث غابت السُكرة وحنّ وقتُ الفكرة والإستوعاب ، أحسستُ أن بقربي شخصٌ يريدُ أن يفعل شيءٌ ما تجاهلتُ أحساسي وتماديتُ في الاسترخاء ، ولكن فعلاً هناك شخص قد تناول قضيبي وكأنه يريدُ إيقاظه من نومه العميق ، رفعتُ يدّ عن وجهي فإذا بماجدة قد بلعت قضيبي الصغير كله داخل فمها بل بلعت معه بيضتاي أيضاً ، حاولتُ الفِرار منها لكنها بعنفها وقوة سيطرتها على الكل صارت تعضُ مما جعلتني أصرخُ مثل الأطفال ، أخرجت زبي من فمها وهي تحكمه بقبضتها الحديدية وتقول لي: أنا أيش قلتلك الشيء إلي أمرُ به تنفذ بدون ما تقاوم ، أوكى!
ورجعت وأبتلعت القضيب مرةً أخرى ، درتُ وجهي جهة سحر أريدها أن تقذني من هذه الورطة التي جعلتني فيها فرأيتها تبتسمُ وهي تصور بجوالها ما يُدارُ في هذا الصالون الذي يحمل في جنباته قمة الخيانات العظمى لهذه العائلة الكريمة ، استمرت ماجدة بالمص قُرابت العشر الدقائق بدون كلٍ ولا ملٍ ، وبالفعل لكل مجتهدٍ نصيب قد انتصب قضيبي في يد ماجدة انتصاباً ليس كاملاً إنما بنسبة 80% ، صعدت ماجدة فوق صدري وغيبت قضيبي للمرة الثالثة داخل كسها وصارت تقوم وتقعد عليه بمهارة عجيبة وهي تشاهدُ سحراً وتقول لها: صوريني يا شرموطة أنا ماجدة إلي ذليتك وفقعت بكراتك وهذا زوج أختك هو الأخر ذليته وخليته كلبي وكلب كسي ، ها ها ها ها ها ها !
وجهت سحر كاميرة جوالها على وجهي وصارت تصوريني وماجدة تصدرُ أصواتاً مختلطة ما بين الضحك والمحنة ، وأنا أرى نهاية حياتي على أيدي هاتين الفتاتين ، ماذا يحصل لي لو وقع هذا الفلم في يد منال أو سعاد أو الشرطة أو .... أو ، وماجدة مازالت تعلو وتخفض على قضيبي الذي استكمل انتصابه الكامل وتحت هذه الظروف السيئة ، أحسستُ أنها بللت زبي بسوائلها التي تقذفها في كل إرتفاع وإنخفاض حتى قامت من فوق نهائياً ، ثم نادت بقولها: يا قحبة تعالي هنا!
جاءت سحر تمشي سمعاً وطاعةً لمولاتها التي طلبت منها أن تقعد على الكنبة على هيئة الكلب وصار فتحة طيزها أمام عيناي وعيناها أيضاً وأخذت تبصق لعابها على طيزها وتمررُ أصابعها الواحد تلو الأخر وهي أي سحر تتعذب وتتمحن وهي تلعبُ ببظرها وتمرّر هي الأخرى أصابعها داخل كسها وأنا أُشاهدُ هذه المناظر المثيرة التي لم أرى مثلها إلا في الأفلام الإباحية فقط ، نامت ماجدة على ظهرها فوق الكنبة وحضنت سحر بحيث أصبحت شفاههما منطبقة على بعض مع صدريهما أيضاً وبالنسبة لي أرى طيز سحر أمامي وقد تهيأ تماماً لبلع أي قضيب سوف يمررُ به وارى كس ماجدة بعد أن وضعت وسادةً تحت خصرها ليرتفع مستوى الكس على حد قضيبي ، عندها صرتُ أُمرر زبي أولاً في كس ماجدة وهي تمص شفايف سحر التي اخذت تنتظر دورها في هذه المتعة المحرمة ، كان النيك مع كس ماجدة ممتعة جداً وخاصةً والشعر الكثيف المحيط به اعطى لذة غريبة وكما أن ضيق فتحة كسها تدل على أنها لم تمارس الجنس مع الرجال نهائياً ، على العموم بعد تكرار علمية الدخول والخروج من كس ماجدة سحبت هي زبي من كسها وأثارت نفسها لسحر أن أضعه في طيز سحر حيث قبضت بزبي ووضعتها على فتحة طيزها ، ولكن سحر هي الأخرى لم تردها هنا فقبضت زبي ووجهت ناجية كسها الذي سال منه ما سال من وائل المحن وموائع الشبق ، لم أرفض مراد سحر بل أجبتُ طلبها مباشرة وأمررته داخل كسها وهي تطلق زفيراً هائلاً مليئاً بالراحة الجنسية ووصولاً إلى أوج المتعة السكسية ، واصلت العمل الجيد مع سحر في المولوج والخروج وأصابيع يدي أُمررها من حين إلى الأخر في كس ماجدة التي هي أيضاً ربما وصلت إلى أوج متعتها الجنسية ، أخذتُ أُبادل الأدوار ما بين كسيّ ماجدة وسحر حتى مرّ بنا وقتٌ جيد على هذا الحال.
دفعت ماجدة سحر عن نفسها وقامت وسحبت سحر من شعرها تجره خلفها كجروٍ أبيضٍ يمشى وراء سائقها بدون أي مبرر ، ألقتها على الأرض فصار ظهرها ملاصقاً لها وقامت وجلست بكسها على فمها مباشرة كأنها تريد أن تلعق كل ما يخرج من تلك الفتحة الضيقة وسحر تحاول أن تقاوم ذلك الوضع ولكن دون جدوى ، طلبت مني ماجدة أن أقف أمامها وهي مازلت تحكم جلستها على فم سحر وأخذت زبي الذي ما زال في عنفوان شبابه وصلابته ووضعتها في فمها وأخذت تمصه بشراسة وبشاعة ، ثم قلبت نفسها بعد أن حررت فم سحر وسوائلها تتلألأُ على جوانبه فجعلت كسها قريبة من فم سحر وفمها مقابل كس سحر أي وضعيىة (69) ، أضطررتُ أن أبرك على ركبتي واضعاً زبي في فم سحر التي أخذت تمصه ثم دفعته في كس ماجدة التي أخذت تلحس كس سحر ببراعة وعناية ، صرنا على هذا الوضع مابين مص الزب من قِبل سحر ثم أدفعه في كس ماجدة ثم نعاود الكرة مرةً أخرى ، حتى قامت ماجدة من فوق سحر وقلبت الوضعية بحيث صار كس سحر مقابل زبي وفم ماجدة هي الماصة وسحر أخذت تلحس كس ماجدة ، صرنا على هذا الوضعية قرابة 12 دقيقة أو أكثر أو اقل منها ، عندها صرتُ أحس بتعب في جميع أطراف جسدي وخاصةً عند منطقة القضيب والبيضتي وصار قضيبي يميل إلى الرخاوة قليلاً قليلاً حتى فقد كل حيويته وأصبح مرخياً لا يستطيع العبور في أي كس ، شاهدت ماجدة هذا المنظر وحست سحر بحالتي وأنا لم أستطع عمل أي شيء حيال هذا الوضع المفاجئ والمتعب في نفس الوقت ، تركتهما على حالتيهما وتوجهت إلى الكنبة وأستلقيتُ عليها معلناً عن عدم مواصلتي لأي نشاط جنسي وعدم قدرتي لأي تفاعل شهواني.
هنا قررت الفتاتان عمل شيء أخر وكانت بالنسبة لي مفاجاة غريبة وعجيبة!!!!!!!
فقط أنتظروني في الحلقة القادمة!!!!!!!!!!!