نسوانجي متميز
10-10-2020, 11:56 PM
الجزء الأول
القصة ستحكي بلسان صاحبتها
..........
مساء الخير
انا حبيت احكي ليكم حكايتي وازاي عرفت الجنس من الطفولة لغاية ما بقيت واحدة بتعشق الجنس بكل اشكاله
في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا اسمي ندي عمري 20 سنة قمحاويه البشره وزني 60 كيلو وطولي 156 شعري اسود طويل وعيوني عسلي غامق جسمي حلو يشبه جسم حنين حسام نفس انبره طيازه وبزازي متوسطه لكن حلماتي ديما منتصبين وبيكونو بارزين في اي بلوزه بلبسها
تبدأ حكايتي لما كنت بنوتة صغيرة في ساتة ابتدائي كنت لسة طفلة معرفش يعني ايه جنس ولا يعني ايه اثارة ولا كان في دماغي اصلا حاجة غير المذاكرة واللعب بعرياسي
وكان ليا واحد قريبي اسمه عمو حسن ساكن معانا في نفس البيت في الشقة اللي في الدور اللي تحت مننا وكان مخلف بنت من سني اسمها حنين وابن اسمه فتحي اكبر مني بتسع سنين يعني في الوقت ده كان عنده واحد و عشرين سنة وانا كان عمري ظ،ظ£ وكنت علي طول بروح عندهم العب مع بنتة الصغيرة وكان اخوها فتحي اول ما اجي عندهم القيه يجي الاوضة اللي بنلعب فيها ويعمل نفسة بلاعبني
وكنت في الوقت ده معرفش يعني ايه تحرش .. كان يحضني ويلذق فيا
وايده كانت بتتعمد تمسك طيزي وكسي ولاننا كنا اطفال مكنتش فاهمة هو بيعمل كدة ليه
كنت كل يوم بعد ما ارجع من المدرسة واخلص الواجب بتاعتي انزل عند عمو حسن علشان العب مع حنين وكانت مامتها طنط شرين كانت اوقات كتير تجبلي اكل او تعملي عصير وكانت بتحبني اوي وكنت بحس انها حنينة اوي معايا لانها هي كمان كانت صاحبة ماما اوي
فضل فتحي علي الحال ده ايام كل ما انزل يدخل علينا ويحك فيا ويلمس طيزي وكسي بأيده لغاية ما في يوم مامته كانت في السوق بتشتري حاجات من السوق وكانت واخده معاها حنين علشان هتعدي تشتري ليها شوية لبس وكان في اليوم ده عمو حسن هو كمان مش في الشقة
خطبت عالباب وفتحلي فتحي وانا دخلت علي طول لاني فاكرة حنين جوه وهو قفل الباب ورايا ودخل ورايا الشقة . كنت بقيت جوه الشقة
سألتة فين حنين
قالي حنين وماما راحو يشترو شوية حاجات وزمانهم جايين
لاني طفلة ومتفهمش حاجة لقيتو قالي هيجبلي اللعب علشان العب بيها وانا طبعا ببراءة الاطفال مقولتش لا ولا مشيت قعدت لغاية ما لقيته جاي وفي ايده اللعب اللي بنلعب بيها انا وحنين
وقعدت العب وهو لعب معايا
شوية ولقيتة بيقولي تعالي العبك لعبة حلوه وراح شايلني ومقعدني علي حجره .. ( علي زبه ) وحسيت بحاجة ناشفة تحت طيزي وقالي غمضي عنيكي
غمضت عيني زي الهبلة ومستنيه افهم اللعبة ايه لقيت ايده حضنتني اوي وكتفت حركتي وبقي عمال يحك بتاعة في طيزي وانا حاولت ابعد عنة لكنة شلت حركتي ولقيتة راح شايلني ونيمني غصب عني علي بطني ورفع الفستان اللي كنت لابسه وشد الكلوت
بتاعي وحط زبه بين طيزي ونام فوق مني وانا حسيت بزبه السخن اوي في طيزي وايده مكتفاني وانا بعيط خايفة منة لكنة كان عمال يحك زبه اوي فيا لغايه ما جاب مايه سخنة علي طيزي .. واللي عرفتة بعدين لما كبرت ان ده لبنة
بعد ما جابهم قومني وهددني اني لو قولت حاجة لمامتي او لاي حد انة هيقتلني ويدبحني ويحطني في شوال
ومحدش هيعرف عني حاجة
وفضلت علي الحال ده كتير اوي مش فاكره قد ايه لغاية ما في يوم بعد مانزلت من عند ماما وروحت عندهم وكان من سوء حظي ان مامتة مكنتش موجوده بردو في اليوم ده
وفتحتي نايم فوق مني وبيحك زبه بين وراكي وعلي كسي من بره لان زبره مكنش هيدخل في كسي ويمكن ده كان من حسن حظي
جرس الباب ضرب وفتحي قام من فوقي مزوع لبس بنطلونة وخلاني لبست هدومي بسرعة وهددني مقولش حاجة واني لسة جاية وراح فتح الباب
لقي مامتي هي اللي علي الباب
ماما :: ازيك يافتحي
فتحي بلجلة وتوتر وبص ناحيتي
ازيك ياطنط عفاف
ماما لحظت توتر فتحي وجسمة اللي بان عليه الأرتجاف
ماما :: فين ماما؟
فتحي :: محدش موجود يا طنط
ماما :: محدش موجود ؟ فين بنتي وراحت داخلة جري عالشقة كنت انا قاعده عالكنبه ووشي جايب ميه لون وخايفة جدا منها وكنت حاسة انها عارفة كل حاجة معرفش ليه
ماما اخدتني من ايدي وطلعت بيا عالشقة وسألتني عمل فيكي ايه
وانا خفت اقولها وكنت بقولها معملش حاجة .. لكن ماما كانت شاكة انه اكيد عمل .. لجلجة فتحي وخوفة كان مخلينها شاكة وكانت مرعوبة
لدرجة انها نزلت لمامة الواد واتكلمت معاها ومامتة اخدتني علي جنب وسألتني وكان ردي انة معملش معايا حاجة .. ومن يومها ماما مخلتنيش انزل تاني
مرت السنين وبدأ اكبر وجسمي يتكون وكل حتة في جسمي بتترسم لغاية ما بقي عندي 18 سنة بدات اسمع معاكسات الشباب وغزلهم وتلميحاتهم ليا وانا ماشية في الشارع باني كرباج وصاروخ
زيي زي اي بنت معجبة بنفسها وجسمها وكنت اقف قدام المرايه بالنص ساعة اتامل بزازاي وطيازي
واقول في بالي ليهم حق الشباب يتجننو عليا ما نا فعلا فرسة
وبدات حياتي تتغير لما عرفت من صاحبتي ان اخوها محمد معجب بيا بدات احس بنظراتة ليا كل ما اكون عندهم
او لما اكون انا واختة رايحبن الدرس
وكان محمد اكبر منها بسنتين وكان شاب رياضي بيروح الجيم ومهتم بجسمة وبيلبس تيشرات بتبين عضلات جسمة
بدأت انشغل بيه وبقضي الليل افكر فيه وكنت مستني منه خطوة ايجابية علشان علاقتنا تتطور
لغاية ما في يوم لقيتة باعتلي طلب صداقة
حسيت بضربات قلبي بتذيد وروحي بتتخطف .. اول مرة في حياتي احس الاحاسيس دي
لحظات من قبولي طلب الصداقة .. لحظات من الترقب والخوف وضربات القلب اللي بتذيد وتذيد لقيتة بعتلي رساله
محمد :: هاي ندي
انا مبقتش عارفة ارد اقول ايه . لحظات من التوتر لكني في الاخر رديت عليه
انا :: هاي محمد
محمد :: انا محمد اخو صاحبتك نسرين
انا :: اه يا محمد مانا شفت صورتك
فضلنا نتكلم شوية بتاع ساعة ومكنش عارف يدخل علي طول في الموضوع ولا يعترفلي بمشاعره ناحيتي ومع ذلك كنت فرحانة اوي ان اخيرا حد بيحبني وكمان بيكلمني دلوقت
ل اول مره احس ان ليا قيمة ويمكن علشان كنت محتاجة اوي الحب ده كان من السهل اقع في غرامة من اقل كلمة .. وغير كدة الواد كان مز اوي
فضلنا نتكلم بتاع ساعة شوية عنة وشوي عني وبعدين قفل
وكانت الساعة لقيتة باعتلي تاني ومن غير اي مقدمات لقيتة بيقولي انة معجب بيا ومش عارف يتحكم في مشاعره ناحيتي
حسيت اني مش عارفة اقول ايه اصلا
قلبي طاير من الفرح لكني حاجزة تماما اني ارد عليه
تملكتني الشجاعة وبدات اسأله اشمعني انا
لقيتة بيقولي انه ميعرفش اشمعني انتي لكنة معجب بيا ومشاعره غصب عنة وكدة.. ولقتني بقوله اني عارفة بمشاعره من فترة وان اختة فتنت عليه
معرفش ليه قولت كدة . وليه جيت معاه سكة كده وبسهولة ولقتني بقوله وانا كمان معجبة بيك
وبدأت حكايتي مع محمد والعلاقة بينا كل يوم بتذيد مكالمات ورسايل واتس
واتعلمت اسهر معاه للصبح
عشت ايام عمري ما عشتها وعرفت معاه يعني ايه حب ويعني ايه لو زعل مني احس ان الدنيا كلها مخصاني
كنت بعمل المستحيل علشان مخلهوش يبات يوم واحد وهو زعلان مني
وهو كمان كان حنين اوي معايا ورقيق ورومانسي يمكن بس غيرته عليا كانت زياده حبتين وكان بيتحول عليا لو زعل وعصبيتة كانت بتكون قوية لدرجة اني كنت بخاف منة .. لكنة لما بيهدي وانا اصالحة يرجع ملاك تاني
كنت بحب كل تفاصيلة حنيتة وغيرته عليا وكمان قسوتة كنت بحس معاه برجولتة عليا اوي
ياما ايام كتير مكنتش بروح فيها المدرسة واقابلة ونقضي اجمل لحظات مع بعض ولما كنا نروح كنا نكمل بالتليفون كلامنا او رسايل بالواتس
فاتت ايام وشهور وعلاقتنا بدات تطور ومحمد بدأ يكلمني في التليفون ويحكيلي قد ايه نفسة يحضني ويحس بأنفاسي وشفايفة تدوق شفايفي
كنت بدوخ من كلامة وكنت بحس بالأثارة الرهيبة وكنت بتجاوب معاه مسلوبه الأراده لغاية ما الكلام بقي اباحي وبقي بيحكيلي عن بتاعة بيحصلة ايه وهو بيكلمني
بقيت بتخيل كل كلمة بيقوله واتخلقت جوايا مشاعر تانيه خالص غير مشاعر الحب .. مشاعر عمري ما كنت حسيت بيها قبل كدة .. نار كانت بتقيد في كل جسمي وكنت لما بخلص المكالمة اللي بينا القي كلوتي غرقان
فضلنا علي الحال ده ايام وكنت مابصدق الليل يجي علشان محمد يكلمني علشان اخطف من الدنيا احلي واجمل اللحظات
كنا بنتخيل بعض كأننا متجوزين وكان بيقدر يخليني اتخيل شفايفة وهي بتعصر في شفايفي وايده بتحسس علي كل جسمي كنت بدوب من انفاسه اللي كنت بسمعها في التليفون واهاتي كانت بتخرج مني غصب عني لما صوابعي تروح تلمس كسي واتخيل بتاعة هو اللي بتحرك ببطئ علي كسي.. كنت بحس بنار في كسي ونقح بياكل فيا من تحت ولا حلمات بزازاي كنت بقعطهم من كتر ما كنت بشدهم وافركهم بصوابعي
وفي يوم لقيتة بيقولي نتقايل في المكان بتاعتنا
كنا بنتقابل يومين كل اسبوع في شارع جانبي قريب من المدرسة وناخدها مشي
بتاع نص ساعة لغايه ما نروح محطة الأتوبيس ونشوف هو هيوديني فين
ايام كنا نروح نتمشي عالكورنيش ونقعد هناك لغاية ميعاد المدرسة ويروحني وكل مره فسحة شكل
في اليوم ده لقيته بيقولي انه هيخدوني بيتهم ونقضي القعده في شقتهم
انا :: انت اتجننت يا محمد بيت مين اللي هنروحلة افرض حد شافني وانا داخلة معااك بيتكم
محمد :: فيه ايه ي ندي ماانا قولتلك قبل كدة متقلقيش ثم مين اللي هيشوفك
البيت كلة بتاعتنا ومفيش عندنا سكان واحنا هندخل الشقة اللي في الأرض ودي اصلا محدش بيدخلها معقدة الدنيا ليه
انا :: يا محمد انا اصلا فكره اني ادخل بيتكم دي لوحدها رعباني ..
محمد :: ندي يا قلبي لو مجتيش معايا مش هوريكي وشي تاني
انا :: يامحمد مش هينفع يامحمد
محمد :: ياقلبي هو انتي مش نفسك فيا زي ما انا نفسي فيكي .. يلا بقي متبقيش رخمة
ولأني عارفة قمصة محمد وحشة ملقتش قداامي غير اني اطاوعه واروح معاه البيت وقبل ما نوصل للبيت محمد سبقني بشوية وراح فتح باب البيت وخلاه مفتوح وبعد شويه روحت انا ودخلت البيت وكنت حاسة اني بعمل مصيبة او هتقفش وانا داخلة البيت
لكن ربنا يستر وودخلت البيت ومحمد كان فاتح باب الشقة اللي في الدور اللي تحت وواقف ببيشاورلي علشان ادخل الشقة
دخلت الشقة وانا جسمي كله بيترعش من الخوف وحاسه ان قلبي هيطلع من صدري من كتر ما كنت خايفة
حطيت ايدي علي قلبي وانا باخد نفسي بالعافيه
محمد وقف جنبي ويملس علي ضهري علشان يهديني
مالك يابنتي فيه ايه .. معقوله كل الخوف ده
انا :: بصوت طالع بالعافيه وكأني كنت بجري وببلع ريقي بالعافية .. فيه ايه ؟
معقوله مش عارف فيه ايه .. انا معرفش ايه اللي خلاني طاوعتك وسمعت كلامك وجيت معاك .. انا خايفه ليكون حد شافني وانا داخل البيت
محمد:: لا متخفيش مفيش حد شافك .. اهدي بقي
هديت شويه ولقيته مسكني من ايدي وقالي تعالي افرجك علي شقتنا
انا بأستغراب من كلمة شقتنا .. شقتنا ؟
محمد :: علي اعتبار انك هنا يعني ولوحدنا وانتي دلوقت مراتي
انا :: اها .. رفعت حاجب انت ناوي علي ايه
محمد :: ابتسم وقرب مني وحط ايده علي وسطي .. معقوله يعني مش عارفة انا جبتك هنا ليه
انا :: محمد انا بنت .. انا جيت معاك علشان انت اتقمصت
محمد :: يابت انا عايزك تكوني معايا ... اخدك في حضني .. ابوس شفايفك
ايه مش دي اللحظة اللي بنتمناها
انا :: بس مش اكتر من كدة . انا واثقة فيك انك هتحافظ عليا
محمد :: طب تعالي افرجك علي شقتنا بقي
مسكني من ايدي واخدني فرجني عالشقة كلها واخر حاجة دخلني فيها اوضة النوم
معرفش ليه اول ما دخلت اوضة النوم حسيت بخوف واتمسمرت مكاني
محمد ::: ايه يابنتي ماتدخلي
انا :: لا يا محمد انا مش مستريحة هنا خليني اخرج
محمد ؛: يابنتي هو ايه ده ؟ وراح مقرب مني وبقي وشه في وشي وحط ايده علي وشي .. ايه مالك بس ؟ معقوله خايفة مني اووي كدة
انا :: معرفش حاسة قلبي اتقبض في اللاوضة دي .. معلش خلينا بره
لكن محمد شد وشي ناحيتة ولقيتة راح وخد شفايفي بين شفايفة
وايده راحت شداني له وهي بتحضني
حسيت بحضنة بيحتويني اوي وبيسحب الخوف اللي جوايا ووشفايفة ببتمص شفايفي .. وايده بدأت تتسحب براحة علي ضهري لغاية ما حسيت بلمسات صوابع ايده وهي بتتحرك علي طيزي
حسيت برجفة في كل جسمي مع كل حركة وتحسيس من ايده علي لحم طيزي
كانت الأثاره بتذيد والخوف بيتلاشي تدريجيآ وقلبي ومشاعري كلهم بقي تحت سيطره انفاس ولمسات محمد وحسيت بزبه الناشف وهو بيخبط في كسي
ااااااااه علي ده احساس . متعة عمري ما كنت اتخيلها خصوصا اني اول مره حد يلمسني ويحضني اوي كدة كدة
وشفايفنا غرقانة في العسل اللي بيطلع منة ومني
كنت لابسه چيبة بتاعة المدرسة لاني كنت في تالتة ثانوي في الوقت ده وبلوزه وتحت منها بضي ومن حسن حظة وسوء حظي ان في اليوم ده مكنتش لابسة شورت تحت الچيبة كان يدوب الأندر
وده خلاني احس بزبه اوي وهو خابط في كسي
معرفش اخدنا وقت قد ايه وانا في حضن محمد وشفايفنا مش مفارقة شفايف بعض وايده في ثانيه كانت رافعة الچيبة من ورا وصوابعة بتغرز في لحم طيزي
وعمال يشدني عليه ويحك زبه اللي كان لسة تحت بنطلونة
اعصابي كلها سابت وبقيت في دنياا غير الدنيا ومفوقتش غير لما لقيت صوابع يده بتشد الأندر وعايز يقلعهوني
بقيت بقاومة وببعد عنة وانا بترجاه انة يبعد عني لكن كانت اايده مكلبشة في الأندر وكل ما اابعد خطوه يشدني تاني عليه وبيعافر وانا اعافر لغاية ما لقيتة راح شايلني زي المجنون وراح بيا عالسرير
عايزه اصرخ يمكن حد يلحقني لكن خوفي من الفضيحة خلاني مش قادره اصرخ وكل اللي بعمله ني بقاوم بعزم ما فيا وبترجاه لكنة زي ما يكون حصلة مس شيطاني وقوتة الجسمانية كانت هي الأقوي قصاد ضعفي كبنت
مع الشد والجذب محمد نجح في انه يلقعني الأندر اللي اتقطع في ايده وايد تانيه بتشل حركتي .. وبعدها فك سوستة البنطلون وطلع فوق مني وانا بفرك وخايفة من اللي هيحصل
جسمي بيتلوي تحت منه هو بيحاول زي المجنون انه يدخل زبه المنتصب في اعماق كسي لحظات بسيطة من الفرك مني ومنة ولقيت حاجة ناشفة وي
وتخينة اوووي بتقطعني من تحت وبتدخل جوايا في الحظة دي قوتي كلها انهارات لانني ايقنت خلاص انه دخل زبه جويا ..
محمد فوقي زي المجنون وزبه طالع نازل دك في كسي عمال ينيك فيا
معرفش ليه وانا تحت منة شريط الذكريات القديمة رجع وافتكرت فتحي ابن عمو حسن واللي كان يعملو فيا وانا ف ابتدائي
محمد لما لقاني مسلمة خلاص ومبقتش بقاوم راح فاكك زراير البللوه وهو حاشر زبه بالكامل في كسي وطلع بزازي واخد الحلمة بين شفايفة يمص ويرضع فيها
وزبه من تحت بيدك في كسي كدة وانا زي ما اكون في كابوس وبتمني اصحي منه
معرفش فضل محمد ينكني قد ايه لكنة بعد ما لقي نفسة خلاص هيجبهم راح مطلع زبه من كسي وجابهم علي وراكي وهدومي ورفع سوستة بنطلونة ونام جنبي وانا نمت علي جنبي والدموع بتسيل من عيني
لما فوقت من اللي انا فيه قومت وجسمي كله حاسس بالهزلان وبصيت علي تحتي لقيت االدم مغرق تحتي والملايه
قومت من غير ما اتكلم ولا افتح بوقي
وفتحت باب الأوضة وباب الشقة ومشيت
معرفش ازاي وصلت البيت وطول الطريق ابكي وخايفة من اللي هيحصلي لو ماما وبابا عرفو . طلعت السلم كاني طالعة جبل ورجليا مش شيلاني
وقبل ما ارن جرس الباب .. ظبطت هدومي ومسحت دموعي ومثلت اني قوية والحمد لله ماما ماخدتش باالها من شكلي ولا الحالة اللي كنت فيها
دخلت الأوضة بتاعتي وقفلت علي نفسي
بالمفتاح وروحت في هستريا عياط ولطم علي وشي
مرت عليا الايام تعبت نفسيا ومبقتش لا باكل ولا بشرب وكنت حابسة نفسي في الأوضة وماما وبابا هيوجننو مش عارفين جرالي ايه . مبقتش برد علي تليفونات ولا بفتح فيس ولا بروح مدرسة
وصحابي البنات كلهم جولي علشان يزورني لكني مكنتش بقابل حد فيهم حتي صاحبتي نسرين اخت محمد جاتلي البيت اكتر من تلات مرات علشان تشوفني وتشوف مالي لكني مكنتش بقابلها ولا برد علي تليفوناتها ومحمد نفسة اتصل بيا كتير مكنتش برد عليه
تعبت وجسمي بقي هزيل وفي يوم وقعت من طولي واغمي عليا من قلة اللاكل وبابا وماما جريو بيا عالمستشفي
اتعلق ليا محاليل والدكتور قالهم دي صدمة عصبية وسالهم ان كان حصل حاجة زعلتني لكن بابا وماما اكدو للدكتور ان مفيش حاجة حصلت علشان تزعلني
اتحجزت في المستشفي يومين وبعدين خرجت محطمة نفسيا بالكامل
وجارتنا مرات عمو حسن قالت لماما اني ممكن اكون ملبوسه او حد عملي عمل وانها تعرف شيخة كويسة والحل والعلاج هيكون علي ايدها
ماما قالت ل بابا اللي زعق معاها وقالها ده كلام تخلف ومش علي اخر الزمن هنروح لدجلين
لكن ماما من زعلها عليا اخدتني هي وجارتنا من ورا بابا واستغلو انه في الشغل وودوني للشيخة اللي قرت عليا وادتهم ازازه مايه ووقالتلهم دي تستحمي بيها مع اول طلوع للقمر وهتبقي كويسة
مرت الايام ومع زيارات صحباتي ليا وزيارات الأهل بدأت ارجع تاني لعفيتي
لكن كان جوايا شئ اتكسر مستحيل يرجع
وشخصيتي بقت انطوائية جدآ ومبقاتش
بهزر ولا بضحك زي الأول
لكن زي ما بيقولو النسيان نعمة من عند ربنا ورجعت تاني امارس حياتي الطبيعية
وانتبه لدروسي ولمذكرتي مع ان تفكيري مكنش بينقطع في التفكير في اليوم اياه اليوم اللي فقدت فيه عذريتي
ورغم اني قعدت فترة مكلمش محمد وكل ما يحاول يكلمني مكنتش برد عليه
الا انه كان لسة له في قلبي مشاعر خصوصا لانة اول حب كان في حياتي
تلات شهور مرو عليا كانهم سنين وكانت امتحانات اخر السنة علي الأبواب
رجعت تاني تاني اروح الدروس وطبعا
كنت بقابل صاحبتي نسرين في الدرس
واخوها محمد كان احيانا بيجي معاها يوصلها وحاولت كتير اتهرب منة
لغاية ما في يوم وانا مروحة من الدرس وكنت ماشية انا ونسرين لقيته جاي ناحيتنا وطلب مني نتكلم
بصيت ل اختة وبصيت له ونسرين قالت
طب انا همشي بقي سلام
نسرين مشيت وسابتني انا ومحمد لوحدنا في نص الطريق
محمد:: انا محتاج بس اقعد معاكي ربع ساعة محتاج فعلا اتكلم
انا :: محمد امشي من قدامي . امشي بجد مش طايقة اشوفك ولا اسمع صووتك
محمد :: لا مش همشي ولازم تسمعيني.. ندي انا بحبك واللي حصل بينا ده كان غصب عني
اانا بصيت ورايا وشمالي ويميني وخايفة حد يشوفني واقفة مع محمد
محمد :: ممكن نتمشي وقفتنا كدة في الشارع مش هتنفع
مشيت مع محمد وانا بفتكر كل اللي حصل منة في اليوم اياه ومحمد عمال يتكلم ويقولي انة بيحبني وانة هيتجوزني وان اللي حصل عمره ما هيخليه يسبني وكلام كتير
وانا تفكيري كلة منحصر في هجومة عليا وتكتيفي وازاي فقد عذريتي غصب عني
خلصلنا كلام وانا مفتحتش بوقي ومسبتة ومشيت
المقابلة دي فكرتني كأن اللي حصل كان لسة النهارده
دخلت اوضتي وانا حاسة دماغي هتتشل
ومش عارفة اخد قرار .. اصدقة ولا اكدبه وابعد عنة . ؟ ياتري فعلا هو بيحبني وهيتجوزني .. طيب هيتجوزني امتي اصلا ده لسة قدامنا سنين طويلة
علي ماهو يخلص كليه وانا كمان في تالتة ثانوي وقدامي كلية
حسيت دماغي هتقف من التفكير . رميت جسمي عالسرير وحطيت ايدي علي راسي ومحستش بنفسي غير بالليل خالص
صحيت علي اشعار رسالة علي الواتس
ولقيت اللي باعتلي محمد اني وحشاه ونفسة نرجع نتكلم زي الأول
قفلت الفيس ومردتش عليه وخرجت لقيت ماما مجهزة الاكل
اكل وشربت كوبايه كوفي ميكس وبعدين دخلت اوضتي علشان اذكر
لكن دماغي رجعت تاني تفكر في موضوع محمد ولقيته بعتلي اكتر من عشرين رسالة بيترجاني ارد عليه. وكانت المحصلة اني لا قدرت ارد عليه ولا عرفت اذكر
قولت احاول اشغل نفسي بأي حاجة
فتحت الفيس وانا بتصفح لفت نظري
تعليق واحدة من صحباتي ظهر قدامي علي صفحة قصص جنسية
وصاحبتي معلقة تعليق ان القصة مثيرة
وكان عنوان القصة انثي من نار
انا عمري ما قريت قصة جنسية قبل كدة لكن عنوان الصفحة هو اللي لفت نظري
قصص جريئة للبالغين
دخلت علي القصة من باب الفضول وبقيت بقراها .. كانت الساعة تقريبا ستة اخر النهار بدات اقرا القصة ... وسطر يجيب سطر والقصة شدتني وحسيت بهايج رهيب وكلمات مكتوبه عمري ما كنت اتخيل ان فيه قصص ممكن تكون بالأباحة دي
هجت علي القصة اوي ومقومتش من عليها غير وانا مخلصة القصة وكان كسي بياكلني بطريقة غريبة ونزلت يومها كمية لبن عمري ما كنت نزلتة حتي وانا مع محمد لما كان بينكني فون او واتس
ولاني مش متعوده احط حاجة في كسي
ومتعودتش علي ده هريت زنبوري بصباعي وكنت لسة خايفة احط صباعي جوه كسسي يمكن لاني متعودتش علي اني بقيت مدام مش بنت
من هيجاني بسبب تأثير القصة والشعور الجميل لقيت نفسي غصب عني عملت متابعة للصفحة وتاني يوم بعد ما خلصت مذكرتي قفلت باب اوضتي بالمفتاح وطفيت النور ونمت عالسرير
وفتحت الفيس وروحت عالصفحة بتاعة القصص علي طول وقريت قصة تانية بعنوان البيت الكبير ..عائلة الحاج نعمان
كانت قصة طويلة لكني اتشديت ل احداثها وكان البطل بتاعها دكتور راجع من المانيا ونام مع ستات العيلة كلها
جسمي ولع نار وانا بقرا القصة وبدأت اتخيل نفسي انا اللي بتناك من احمد بطل القصة ومن هيجاني لقيت صباعي راح علي كسي . واهاتي وايدي التانيه بتفرك وتفعص في بزازي
فضلت ادعك في كسي وصباعي راح لفتحة كسي.. حسييت في اللحظة دي بشعور رهيب من المتعة والأثارة
يمكن لانها المره الأولي اللي صباعي يدخل جوه كسي ... وانا بتخيل ان زب احمد هو اللي بينكني
خلصت كام جزء من القصة ولقيت محمد بيتصل بيا
المرة دي قررت اكلمه .. فعلا فتحت عليه
اتكلمنا وشرحلي قد ايه هو بيحبني وانة ندمان علي اللي عملة لكن خلاص اللي حصل حصل وانة هيسبني
اتكلمت معاه ولقتني معرفش ليه لسة احساسي بحبه جوايا وضعفت غصب عني وسامحتة واليوم ده سهرنا للصبح نتكلم وطبعا طلب مني نتقابل في اي مكان عام وانة خلاص مش هيخليني اروحلة البيت تاني
وفعلا بدأنا نتقابل كل يوم بعد المدرسة
نتمشي شوية وندردش وبعدها اروح البيت
وكل يوم بعد ما اخلص مذاكرتي افتح الفيس اقرا قصة والعب في كسي واانيك كسي بصوابعي لغاية ما القي جسمي كلة فرهد .. واكمل السهره مع محمد في التليفون
مقدرتش بصراحة اتعاامل مع محمد معاملة ناشفة لاني متعودتش علي كدة معاه ولقتني انا اللي بجرجه علشان يرجع ينكني في التليفون زي الأول .. لغاية ما محمد رجع تاني ينكني في التليفون وكنت المره دي بحط صوابعي في كسي واتخيلة هو اللي بينكني
مرت الأيام ولقيت نفسي بقرا تعليقات الناس علي القصص وكنت بهيج اوي لما االقي واحد عايز يتعرف علي واحدة يمارس معاها السكس في سرية تامة
وكنت ببقي نفسي انا كمان امارس معاهم الجنس لكن مكنش ينفع خصوصا ان حسابي عالفيس اهلي وصحابي عليه
فضلت كدة فترة لغااية ما جاتلي فكرة اني اعمل حساب تاني عالفيس بااي اسم محدش يعرفة ومنه اتعرف علي شباب وامارس معاهم متعة السكس الكتابي او حتي الصوتي
وفعلا عملت الحساب وكان بأسم ضي القمر .. وبدأت اعلق عالقصص
ولقيت رسايل كتير اوي بدأت تجيلي وكله كان عايز حاجة واحدة بس .. ينكني
مش قادره اوصفلكم احساسي وانا بقرا الرسايل اللي بتتجيلي ولا اللي يبعتلي صوره زبه . لقيت نفسي هايجة اوي وكسي بينفض وبيشرشر لبن
كنت بنقي اللي يعجبني وادخل ارد عليه
واخليه يتخيل انة بينكني وكنت بستمتع اووي وانا بتخيل كل يوم زب شكل بيدخل في كسي ويجيب لبنه جوايا
ولقيت بعد فترة هموت واتناك بجد وطبعآ مكنش قدامي غير محمد هو الوحيد اللي ممكن اخليه ينكني ويمتعني
لانة هو اللي فتحني ولازم المرة دي احس معاه بالمتعة واحس بزبه وهو بيدخل في كسي .
واحنا بنتكلم زي كل ليله قولتلة اني عايزه اروح معاه البيت
محمد مكنش مصدق اني عايزه كدة فعلا وفضل يسألني انتي متأكدة فعلا انك عايزه وانا اقوله ايوه عايزه بكره اتناك منك واحس بزبرك وهو بيفشخني نيك
وفعلا اتفقنا اني بكره مش هروح المدرسة
وهروحله البيت وهو هيستناني جوه مدخل البيت وهيكون فاتح الباب
وفعلا روحتلة البيت وقبل ما اوصل اتصلت بيه وقولت له انا خلاص لحظات وهكون قدام باب بيتهم
ولما وصلت كان باب بيتهم مفتوح اول ما دخلت قفل ورايا الباب بسرعة ودخلنا الشقة
محمد :: انا مكنتش مصدق انك جاية
انا :: ليه ؟ ماخلاص اللي حصل حصل ولازم استمتع بقي معاك وامتعك
محمد راح وااخدني في حضنة وضمني اوي عليه وانا لقيت ايدي نزلت وانا في حضنة وحسست علي زبه اللي حسيت بيه بيقف في ايدي
بقيت عماله احسس في زبه اووي وباكل شفاايفة اكل وهو ايده راحت علي طيزي
يحسس عليها خلاني ولعت اووووي
كنت حاسه ان ايدي كانها هي اللي بتتناك من زبه وشفايفي مش شبعانة من شفايفة وولما لقيت نفسي خلاص مش قادره بجد
نزلت علي ركبي تحت زبه ونزلت سوستة بنطلونة وانا مترقبة اشوف زبه عامل ازاي
لانه عمره ما بعتلي صورته وحتي المره الوحيده اللي ناكني فيها وخد شرفي مشفتش فيها زبه
ايدي دخلت جوه بنطلونه وراحت علي بكسره وبقيت بتلمس زبه علي كف ايدي
قد ايه كان واقف اوي وسخن نار
ههجت وكسي بقي بينفض نفض
ايدي دخلت تحت البوكسر وطلعت زبه
ياخرابي علي اللي حصلي .. ووانا شايفة زبه قدام عيني بينفض وهايج من لمسات ايدي
قربت منه وانا بحسس عليه وفتحت بوقي واخدت راسه وبقيت عماله امص فيها
دي اول مره في حياتي ااشوف فيها زب حقيقي .. والمسه وامصه
احساس جامد اووووي مش هعرف اوصفة
كنت برضع زبه وانا في قمة هيجاني واثارتي ولفت نظري بيضانة الناعمة المدلدلة لتحت بصوابعي براحة حسست عليهم وانا واخده راس زبه بين شفايفي
عمالة امص وارضع وايده علي شعري بيحسس ويدخل زبه في بوقي
حسيت اني خلاص هموت واخد زبه في كسي
قومت وقفت علي رجلي ودخلت اوضة النوم
اوضة النوم اللي كنت خايفة منها .. وفتحني فيها .. دخلتها وشفت نفسي نايمة عالسرير وهو فوقي وبقاوم
فوقت نفسي وروحت عالسرير وقلعلت هدومي وهو كمان قلع هدومة
وهجم عليا زي الوحش الهايج وراح نايم فوق مني وراشق زبه في كسي بكل قوه وغباء
كسي ضيق اووي وجعني وخلاني صوت تحت منه
براحة يا محمد انا لسة ضيقة
محمد قام من فوقي وتف علي كسي وحط زبه علي كسي وبدأ يدخلة بشويش وبراحة لغاية ما كسي بدا يستجيب له ويفتحله .. وزبه بدأ فعلا في الأنزلاق والدخول جوايا
اول ما زبه بقي كله في كسي حسيت باحساس فظيع .. متعة ما بعدها متعة
لقتني بحضنة وبقوله
نكني يا محمد .. نكني ي حبيبي .. اااااااه
ااااااااه.. ايوه كمان .كمان يا محمد .. اوووووف
محمد عمال ينكني براحة . وزبه داخل خارج في كسي وانا حضناه اووووي ومش عايزه زبه يخرج من كسي
ااااااه اااااااه . نكني اووووووي .. نكني يا محمد .. كمان .. احححححح اححححححح.. زبك حلوووووووو .. حلووووو اوووووي .. كمان .كمان .اوي يامحمد .اوي ياحبيبي
محمد عمال ينيك فياا وزبه مشعلل ناري اكتر واكتر والمحنة بتاعتي بتذيد وانا تحت منة
وطلبت منه ينام بجسمة كله فوق مني
عايزه احس اني بتهرس تحت جسمة
عايزه احس برجولتة عليا وزبه اللي نازل رزع وهبد في كسي
محمد قومني وراح منيمني علي بطني
ورفع طيزي ووسطي لفوق وشدني عليه
وتف علي راس زبه وعلي كسي من ورا
وانا لفيت بوشي وعيوني بتبص عليه
عايزه اشوفة وهو بيدخل زبه فيا
حط زبي في كسي وبدأ ينكني
احححححح احححححححح ايه ده .. زبك ماله بقي تخين اووووي كدة .. اووووووف .. اووووووف .. يالهوووي .
نار . نار يا محمد. نار في كسي
محمد مسكني من وسطي وبقي عمال ينكني اوي ويرزع زبه فيا بقوه وانا بتلوي من المتعة وبعدها شال زبه من كسي بسرعة وبقي عمال يدعك فيه بأيده
وجاب لبنة علي طيزي وانا مفلئسة
نيكة العمر ومتعة فظيعة عمري ما كنت جربتها
النيكة بالرضي كانت ليها متعة غير النيكة بالغصب خالص
روحت البيت وانا مبسوطة اووووي وكسي كمان شبع نيك وعرفت خلاص طريق المتعة
فضلت علي كدة كتير اوي .. اتناك شات من الرجالة والشباب عالفيس ومن محمد حبيبي في بيتهم
لغايه ما الصفحة اللي علي الفيس في يوم لقيتها اتقفلت ومش موجوده
كنت هتجنن ومش عارفة اجيب قصص زي دي تاني منين .. ودورت كتير عالفيس
لكن كل الجروبات كانت بتنشر جزء صغير
من القصص وتشترط علي الاعضاء يدخلو ليهم خاص علشان ياخدو باقي القصة
ولما تدخل تلقيهم عايزين يسمعو صوتك او يشوفو كسك او بزازك
بصراحة محبتش كدة خالص وكنت حاسة باليأس لغاية ما في يوم قولت ما اجرب ابحث علي جوجل وفعلا فتحت المتصفح وكتبت علي جوجل قصص سكس ... طلعلي في البحث موااقع كتير
بدات ادخل واقرا لغاية مالقيت منتدي حلو اووي وكله قصص جميلة
وانا بدور في المنتدي لقيت اغلب القصص
اللي قريتها في الصفحة بتاعة الفيس
بدأ اقرا من المنتدي كل يوم قصة
واتابع القصة اول باول . وبعدين قولت اجرب اني اتواصل مع كتاب القصص واشوف هما بتجيللهم الافكار دي ازاي
لقيت اني علشان اتواصل معاهم كان لازم اعمل حساب واسجل عضوية
وفعلا عملت الحساب وسجلت عضوية
وبقيت براسل كتاب القصص دي
ومع الايام لقيت نفسي مدمنة للمنتدي ولقرايه القصص وهناك اتعرفت علي ناس كتير ناس دماغها حلوة وفيهم مبدعين فعلا
مرت السنة دي والحمد لله نجحت في الثانوية بمجموع كويس دخلت كليه تجارة وودي المرحلة التانيه اللي في حياتي .. رغم اني اتنكت كتير اووووي
فيس واتعرفت علي ناس اكتر من المنتدي الا اني عمري ما اتنكت من حد غير من محمد حبيبي وبصراحة مكنش مقصر معايا نهائي كان مشبعني نيك
يمكن كنت بروحلة مرتين في الأسبوع
القصة ستحكي بلسان صاحبتها
..........
مساء الخير
انا حبيت احكي ليكم حكايتي وازاي عرفت الجنس من الطفولة لغاية ما بقيت واحدة بتعشق الجنس بكل اشكاله
في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا اسمي ندي عمري 20 سنة قمحاويه البشره وزني 60 كيلو وطولي 156 شعري اسود طويل وعيوني عسلي غامق جسمي حلو يشبه جسم حنين حسام نفس انبره طيازه وبزازي متوسطه لكن حلماتي ديما منتصبين وبيكونو بارزين في اي بلوزه بلبسها
تبدأ حكايتي لما كنت بنوتة صغيرة في ساتة ابتدائي كنت لسة طفلة معرفش يعني ايه جنس ولا يعني ايه اثارة ولا كان في دماغي اصلا حاجة غير المذاكرة واللعب بعرياسي
وكان ليا واحد قريبي اسمه عمو حسن ساكن معانا في نفس البيت في الشقة اللي في الدور اللي تحت مننا وكان مخلف بنت من سني اسمها حنين وابن اسمه فتحي اكبر مني بتسع سنين يعني في الوقت ده كان عنده واحد و عشرين سنة وانا كان عمري ظ،ظ£ وكنت علي طول بروح عندهم العب مع بنتة الصغيرة وكان اخوها فتحي اول ما اجي عندهم القيه يجي الاوضة اللي بنلعب فيها ويعمل نفسة بلاعبني
وكنت في الوقت ده معرفش يعني ايه تحرش .. كان يحضني ويلذق فيا
وايده كانت بتتعمد تمسك طيزي وكسي ولاننا كنا اطفال مكنتش فاهمة هو بيعمل كدة ليه
كنت كل يوم بعد ما ارجع من المدرسة واخلص الواجب بتاعتي انزل عند عمو حسن علشان العب مع حنين وكانت مامتها طنط شرين كانت اوقات كتير تجبلي اكل او تعملي عصير وكانت بتحبني اوي وكنت بحس انها حنينة اوي معايا لانها هي كمان كانت صاحبة ماما اوي
فضل فتحي علي الحال ده ايام كل ما انزل يدخل علينا ويحك فيا ويلمس طيزي وكسي بأيده لغاية ما في يوم مامته كانت في السوق بتشتري حاجات من السوق وكانت واخده معاها حنين علشان هتعدي تشتري ليها شوية لبس وكان في اليوم ده عمو حسن هو كمان مش في الشقة
خطبت عالباب وفتحلي فتحي وانا دخلت علي طول لاني فاكرة حنين جوه وهو قفل الباب ورايا ودخل ورايا الشقة . كنت بقيت جوه الشقة
سألتة فين حنين
قالي حنين وماما راحو يشترو شوية حاجات وزمانهم جايين
لاني طفلة ومتفهمش حاجة لقيتو قالي هيجبلي اللعب علشان العب بيها وانا طبعا ببراءة الاطفال مقولتش لا ولا مشيت قعدت لغاية ما لقيته جاي وفي ايده اللعب اللي بنلعب بيها انا وحنين
وقعدت العب وهو لعب معايا
شوية ولقيتة بيقولي تعالي العبك لعبة حلوه وراح شايلني ومقعدني علي حجره .. ( علي زبه ) وحسيت بحاجة ناشفة تحت طيزي وقالي غمضي عنيكي
غمضت عيني زي الهبلة ومستنيه افهم اللعبة ايه لقيت ايده حضنتني اوي وكتفت حركتي وبقي عمال يحك بتاعة في طيزي وانا حاولت ابعد عنة لكنة شلت حركتي ولقيتة راح شايلني ونيمني غصب عني علي بطني ورفع الفستان اللي كنت لابسه وشد الكلوت
بتاعي وحط زبه بين طيزي ونام فوق مني وانا حسيت بزبه السخن اوي في طيزي وايده مكتفاني وانا بعيط خايفة منة لكنة كان عمال يحك زبه اوي فيا لغايه ما جاب مايه سخنة علي طيزي .. واللي عرفتة بعدين لما كبرت ان ده لبنة
بعد ما جابهم قومني وهددني اني لو قولت حاجة لمامتي او لاي حد انة هيقتلني ويدبحني ويحطني في شوال
ومحدش هيعرف عني حاجة
وفضلت علي الحال ده كتير اوي مش فاكره قد ايه لغاية ما في يوم بعد مانزلت من عند ماما وروحت عندهم وكان من سوء حظي ان مامتة مكنتش موجوده بردو في اليوم ده
وفتحتي نايم فوق مني وبيحك زبه بين وراكي وعلي كسي من بره لان زبره مكنش هيدخل في كسي ويمكن ده كان من حسن حظي
جرس الباب ضرب وفتحي قام من فوقي مزوع لبس بنطلونة وخلاني لبست هدومي بسرعة وهددني مقولش حاجة واني لسة جاية وراح فتح الباب
لقي مامتي هي اللي علي الباب
ماما :: ازيك يافتحي
فتحي بلجلة وتوتر وبص ناحيتي
ازيك ياطنط عفاف
ماما لحظت توتر فتحي وجسمة اللي بان عليه الأرتجاف
ماما :: فين ماما؟
فتحي :: محدش موجود يا طنط
ماما :: محدش موجود ؟ فين بنتي وراحت داخلة جري عالشقة كنت انا قاعده عالكنبه ووشي جايب ميه لون وخايفة جدا منها وكنت حاسة انها عارفة كل حاجة معرفش ليه
ماما اخدتني من ايدي وطلعت بيا عالشقة وسألتني عمل فيكي ايه
وانا خفت اقولها وكنت بقولها معملش حاجة .. لكن ماما كانت شاكة انه اكيد عمل .. لجلجة فتحي وخوفة كان مخلينها شاكة وكانت مرعوبة
لدرجة انها نزلت لمامة الواد واتكلمت معاها ومامتة اخدتني علي جنب وسألتني وكان ردي انة معملش معايا حاجة .. ومن يومها ماما مخلتنيش انزل تاني
مرت السنين وبدأ اكبر وجسمي يتكون وكل حتة في جسمي بتترسم لغاية ما بقي عندي 18 سنة بدات اسمع معاكسات الشباب وغزلهم وتلميحاتهم ليا وانا ماشية في الشارع باني كرباج وصاروخ
زيي زي اي بنت معجبة بنفسها وجسمها وكنت اقف قدام المرايه بالنص ساعة اتامل بزازاي وطيازي
واقول في بالي ليهم حق الشباب يتجننو عليا ما نا فعلا فرسة
وبدات حياتي تتغير لما عرفت من صاحبتي ان اخوها محمد معجب بيا بدات احس بنظراتة ليا كل ما اكون عندهم
او لما اكون انا واختة رايحبن الدرس
وكان محمد اكبر منها بسنتين وكان شاب رياضي بيروح الجيم ومهتم بجسمة وبيلبس تيشرات بتبين عضلات جسمة
بدأت انشغل بيه وبقضي الليل افكر فيه وكنت مستني منه خطوة ايجابية علشان علاقتنا تتطور
لغاية ما في يوم لقيتة باعتلي طلب صداقة
حسيت بضربات قلبي بتذيد وروحي بتتخطف .. اول مرة في حياتي احس الاحاسيس دي
لحظات من قبولي طلب الصداقة .. لحظات من الترقب والخوف وضربات القلب اللي بتذيد وتذيد لقيتة بعتلي رساله
محمد :: هاي ندي
انا مبقتش عارفة ارد اقول ايه . لحظات من التوتر لكني في الاخر رديت عليه
انا :: هاي محمد
محمد :: انا محمد اخو صاحبتك نسرين
انا :: اه يا محمد مانا شفت صورتك
فضلنا نتكلم شوية بتاع ساعة ومكنش عارف يدخل علي طول في الموضوع ولا يعترفلي بمشاعره ناحيتي ومع ذلك كنت فرحانة اوي ان اخيرا حد بيحبني وكمان بيكلمني دلوقت
ل اول مره احس ان ليا قيمة ويمكن علشان كنت محتاجة اوي الحب ده كان من السهل اقع في غرامة من اقل كلمة .. وغير كدة الواد كان مز اوي
فضلنا نتكلم بتاع ساعة شوية عنة وشوي عني وبعدين قفل
وكانت الساعة لقيتة باعتلي تاني ومن غير اي مقدمات لقيتة بيقولي انة معجب بيا ومش عارف يتحكم في مشاعره ناحيتي
حسيت اني مش عارفة اقول ايه اصلا
قلبي طاير من الفرح لكني حاجزة تماما اني ارد عليه
تملكتني الشجاعة وبدات اسأله اشمعني انا
لقيتة بيقولي انه ميعرفش اشمعني انتي لكنة معجب بيا ومشاعره غصب عنة وكدة.. ولقتني بقوله اني عارفة بمشاعره من فترة وان اختة فتنت عليه
معرفش ليه قولت كدة . وليه جيت معاه سكة كده وبسهولة ولقتني بقوله وانا كمان معجبة بيك
وبدأت حكايتي مع محمد والعلاقة بينا كل يوم بتذيد مكالمات ورسايل واتس
واتعلمت اسهر معاه للصبح
عشت ايام عمري ما عشتها وعرفت معاه يعني ايه حب ويعني ايه لو زعل مني احس ان الدنيا كلها مخصاني
كنت بعمل المستحيل علشان مخلهوش يبات يوم واحد وهو زعلان مني
وهو كمان كان حنين اوي معايا ورقيق ورومانسي يمكن بس غيرته عليا كانت زياده حبتين وكان بيتحول عليا لو زعل وعصبيتة كانت بتكون قوية لدرجة اني كنت بخاف منة .. لكنة لما بيهدي وانا اصالحة يرجع ملاك تاني
كنت بحب كل تفاصيلة حنيتة وغيرته عليا وكمان قسوتة كنت بحس معاه برجولتة عليا اوي
ياما ايام كتير مكنتش بروح فيها المدرسة واقابلة ونقضي اجمل لحظات مع بعض ولما كنا نروح كنا نكمل بالتليفون كلامنا او رسايل بالواتس
فاتت ايام وشهور وعلاقتنا بدات تطور ومحمد بدأ يكلمني في التليفون ويحكيلي قد ايه نفسة يحضني ويحس بأنفاسي وشفايفة تدوق شفايفي
كنت بدوخ من كلامة وكنت بحس بالأثارة الرهيبة وكنت بتجاوب معاه مسلوبه الأراده لغاية ما الكلام بقي اباحي وبقي بيحكيلي عن بتاعة بيحصلة ايه وهو بيكلمني
بقيت بتخيل كل كلمة بيقوله واتخلقت جوايا مشاعر تانيه خالص غير مشاعر الحب .. مشاعر عمري ما كنت حسيت بيها قبل كدة .. نار كانت بتقيد في كل جسمي وكنت لما بخلص المكالمة اللي بينا القي كلوتي غرقان
فضلنا علي الحال ده ايام وكنت مابصدق الليل يجي علشان محمد يكلمني علشان اخطف من الدنيا احلي واجمل اللحظات
كنا بنتخيل بعض كأننا متجوزين وكان بيقدر يخليني اتخيل شفايفة وهي بتعصر في شفايفي وايده بتحسس علي كل جسمي كنت بدوب من انفاسه اللي كنت بسمعها في التليفون واهاتي كانت بتخرج مني غصب عني لما صوابعي تروح تلمس كسي واتخيل بتاعة هو اللي بتحرك ببطئ علي كسي.. كنت بحس بنار في كسي ونقح بياكل فيا من تحت ولا حلمات بزازاي كنت بقعطهم من كتر ما كنت بشدهم وافركهم بصوابعي
وفي يوم لقيتة بيقولي نتقايل في المكان بتاعتنا
كنا بنتقابل يومين كل اسبوع في شارع جانبي قريب من المدرسة وناخدها مشي
بتاع نص ساعة لغايه ما نروح محطة الأتوبيس ونشوف هو هيوديني فين
ايام كنا نروح نتمشي عالكورنيش ونقعد هناك لغاية ميعاد المدرسة ويروحني وكل مره فسحة شكل
في اليوم ده لقيته بيقولي انه هيخدوني بيتهم ونقضي القعده في شقتهم
انا :: انت اتجننت يا محمد بيت مين اللي هنروحلة افرض حد شافني وانا داخلة معااك بيتكم
محمد :: فيه ايه ي ندي ماانا قولتلك قبل كدة متقلقيش ثم مين اللي هيشوفك
البيت كلة بتاعتنا ومفيش عندنا سكان واحنا هندخل الشقة اللي في الأرض ودي اصلا محدش بيدخلها معقدة الدنيا ليه
انا :: يا محمد انا اصلا فكره اني ادخل بيتكم دي لوحدها رعباني ..
محمد :: ندي يا قلبي لو مجتيش معايا مش هوريكي وشي تاني
انا :: يامحمد مش هينفع يامحمد
محمد :: ياقلبي هو انتي مش نفسك فيا زي ما انا نفسي فيكي .. يلا بقي متبقيش رخمة
ولأني عارفة قمصة محمد وحشة ملقتش قداامي غير اني اطاوعه واروح معاه البيت وقبل ما نوصل للبيت محمد سبقني بشوية وراح فتح باب البيت وخلاه مفتوح وبعد شويه روحت انا ودخلت البيت وكنت حاسة اني بعمل مصيبة او هتقفش وانا داخلة البيت
لكن ربنا يستر وودخلت البيت ومحمد كان فاتح باب الشقة اللي في الدور اللي تحت وواقف ببيشاورلي علشان ادخل الشقة
دخلت الشقة وانا جسمي كله بيترعش من الخوف وحاسه ان قلبي هيطلع من صدري من كتر ما كنت خايفة
حطيت ايدي علي قلبي وانا باخد نفسي بالعافيه
محمد وقف جنبي ويملس علي ضهري علشان يهديني
مالك يابنتي فيه ايه .. معقوله كل الخوف ده
انا :: بصوت طالع بالعافيه وكأني كنت بجري وببلع ريقي بالعافية .. فيه ايه ؟
معقوله مش عارف فيه ايه .. انا معرفش ايه اللي خلاني طاوعتك وسمعت كلامك وجيت معاك .. انا خايفه ليكون حد شافني وانا داخل البيت
محمد:: لا متخفيش مفيش حد شافك .. اهدي بقي
هديت شويه ولقيته مسكني من ايدي وقالي تعالي افرجك علي شقتنا
انا بأستغراب من كلمة شقتنا .. شقتنا ؟
محمد :: علي اعتبار انك هنا يعني ولوحدنا وانتي دلوقت مراتي
انا :: اها .. رفعت حاجب انت ناوي علي ايه
محمد :: ابتسم وقرب مني وحط ايده علي وسطي .. معقوله يعني مش عارفة انا جبتك هنا ليه
انا :: محمد انا بنت .. انا جيت معاك علشان انت اتقمصت
محمد :: يابت انا عايزك تكوني معايا ... اخدك في حضني .. ابوس شفايفك
ايه مش دي اللحظة اللي بنتمناها
انا :: بس مش اكتر من كدة . انا واثقة فيك انك هتحافظ عليا
محمد :: طب تعالي افرجك علي شقتنا بقي
مسكني من ايدي واخدني فرجني عالشقة كلها واخر حاجة دخلني فيها اوضة النوم
معرفش ليه اول ما دخلت اوضة النوم حسيت بخوف واتمسمرت مكاني
محمد ::: ايه يابنتي ماتدخلي
انا :: لا يا محمد انا مش مستريحة هنا خليني اخرج
محمد ؛: يابنتي هو ايه ده ؟ وراح مقرب مني وبقي وشه في وشي وحط ايده علي وشي .. ايه مالك بس ؟ معقوله خايفة مني اووي كدة
انا :: معرفش حاسة قلبي اتقبض في اللاوضة دي .. معلش خلينا بره
لكن محمد شد وشي ناحيتة ولقيتة راح وخد شفايفي بين شفايفة
وايده راحت شداني له وهي بتحضني
حسيت بحضنة بيحتويني اوي وبيسحب الخوف اللي جوايا ووشفايفة ببتمص شفايفي .. وايده بدأت تتسحب براحة علي ضهري لغاية ما حسيت بلمسات صوابع ايده وهي بتتحرك علي طيزي
حسيت برجفة في كل جسمي مع كل حركة وتحسيس من ايده علي لحم طيزي
كانت الأثاره بتذيد والخوف بيتلاشي تدريجيآ وقلبي ومشاعري كلهم بقي تحت سيطره انفاس ولمسات محمد وحسيت بزبه الناشف وهو بيخبط في كسي
ااااااااه علي ده احساس . متعة عمري ما كنت اتخيلها خصوصا اني اول مره حد يلمسني ويحضني اوي كدة كدة
وشفايفنا غرقانة في العسل اللي بيطلع منة ومني
كنت لابسه چيبة بتاعة المدرسة لاني كنت في تالتة ثانوي في الوقت ده وبلوزه وتحت منها بضي ومن حسن حظة وسوء حظي ان في اليوم ده مكنتش لابسة شورت تحت الچيبة كان يدوب الأندر
وده خلاني احس بزبه اوي وهو خابط في كسي
معرفش اخدنا وقت قد ايه وانا في حضن محمد وشفايفنا مش مفارقة شفايف بعض وايده في ثانيه كانت رافعة الچيبة من ورا وصوابعة بتغرز في لحم طيزي
وعمال يشدني عليه ويحك زبه اللي كان لسة تحت بنطلونة
اعصابي كلها سابت وبقيت في دنياا غير الدنيا ومفوقتش غير لما لقيت صوابع يده بتشد الأندر وعايز يقلعهوني
بقيت بقاومة وببعد عنة وانا بترجاه انة يبعد عني لكن كانت اايده مكلبشة في الأندر وكل ما اابعد خطوه يشدني تاني عليه وبيعافر وانا اعافر لغاية ما لقيتة راح شايلني زي المجنون وراح بيا عالسرير
عايزه اصرخ يمكن حد يلحقني لكن خوفي من الفضيحة خلاني مش قادره اصرخ وكل اللي بعمله ني بقاوم بعزم ما فيا وبترجاه لكنة زي ما يكون حصلة مس شيطاني وقوتة الجسمانية كانت هي الأقوي قصاد ضعفي كبنت
مع الشد والجذب محمد نجح في انه يلقعني الأندر اللي اتقطع في ايده وايد تانيه بتشل حركتي .. وبعدها فك سوستة البنطلون وطلع فوق مني وانا بفرك وخايفة من اللي هيحصل
جسمي بيتلوي تحت منه هو بيحاول زي المجنون انه يدخل زبه المنتصب في اعماق كسي لحظات بسيطة من الفرك مني ومنة ولقيت حاجة ناشفة وي
وتخينة اوووي بتقطعني من تحت وبتدخل جوايا في الحظة دي قوتي كلها انهارات لانني ايقنت خلاص انه دخل زبه جويا ..
محمد فوقي زي المجنون وزبه طالع نازل دك في كسي عمال ينيك فيا
معرفش ليه وانا تحت منة شريط الذكريات القديمة رجع وافتكرت فتحي ابن عمو حسن واللي كان يعملو فيا وانا ف ابتدائي
محمد لما لقاني مسلمة خلاص ومبقتش بقاوم راح فاكك زراير البللوه وهو حاشر زبه بالكامل في كسي وطلع بزازي واخد الحلمة بين شفايفة يمص ويرضع فيها
وزبه من تحت بيدك في كسي كدة وانا زي ما اكون في كابوس وبتمني اصحي منه
معرفش فضل محمد ينكني قد ايه لكنة بعد ما لقي نفسة خلاص هيجبهم راح مطلع زبه من كسي وجابهم علي وراكي وهدومي ورفع سوستة بنطلونة ونام جنبي وانا نمت علي جنبي والدموع بتسيل من عيني
لما فوقت من اللي انا فيه قومت وجسمي كله حاسس بالهزلان وبصيت علي تحتي لقيت االدم مغرق تحتي والملايه
قومت من غير ما اتكلم ولا افتح بوقي
وفتحت باب الأوضة وباب الشقة ومشيت
معرفش ازاي وصلت البيت وطول الطريق ابكي وخايفة من اللي هيحصلي لو ماما وبابا عرفو . طلعت السلم كاني طالعة جبل ورجليا مش شيلاني
وقبل ما ارن جرس الباب .. ظبطت هدومي ومسحت دموعي ومثلت اني قوية والحمد لله ماما ماخدتش باالها من شكلي ولا الحالة اللي كنت فيها
دخلت الأوضة بتاعتي وقفلت علي نفسي
بالمفتاح وروحت في هستريا عياط ولطم علي وشي
مرت عليا الايام تعبت نفسيا ومبقتش لا باكل ولا بشرب وكنت حابسة نفسي في الأوضة وماما وبابا هيوجننو مش عارفين جرالي ايه . مبقتش برد علي تليفونات ولا بفتح فيس ولا بروح مدرسة
وصحابي البنات كلهم جولي علشان يزورني لكني مكنتش بقابل حد فيهم حتي صاحبتي نسرين اخت محمد جاتلي البيت اكتر من تلات مرات علشان تشوفني وتشوف مالي لكني مكنتش بقابلها ولا برد علي تليفوناتها ومحمد نفسة اتصل بيا كتير مكنتش برد عليه
تعبت وجسمي بقي هزيل وفي يوم وقعت من طولي واغمي عليا من قلة اللاكل وبابا وماما جريو بيا عالمستشفي
اتعلق ليا محاليل والدكتور قالهم دي صدمة عصبية وسالهم ان كان حصل حاجة زعلتني لكن بابا وماما اكدو للدكتور ان مفيش حاجة حصلت علشان تزعلني
اتحجزت في المستشفي يومين وبعدين خرجت محطمة نفسيا بالكامل
وجارتنا مرات عمو حسن قالت لماما اني ممكن اكون ملبوسه او حد عملي عمل وانها تعرف شيخة كويسة والحل والعلاج هيكون علي ايدها
ماما قالت ل بابا اللي زعق معاها وقالها ده كلام تخلف ومش علي اخر الزمن هنروح لدجلين
لكن ماما من زعلها عليا اخدتني هي وجارتنا من ورا بابا واستغلو انه في الشغل وودوني للشيخة اللي قرت عليا وادتهم ازازه مايه ووقالتلهم دي تستحمي بيها مع اول طلوع للقمر وهتبقي كويسة
مرت الايام ومع زيارات صحباتي ليا وزيارات الأهل بدأت ارجع تاني لعفيتي
لكن كان جوايا شئ اتكسر مستحيل يرجع
وشخصيتي بقت انطوائية جدآ ومبقاتش
بهزر ولا بضحك زي الأول
لكن زي ما بيقولو النسيان نعمة من عند ربنا ورجعت تاني امارس حياتي الطبيعية
وانتبه لدروسي ولمذكرتي مع ان تفكيري مكنش بينقطع في التفكير في اليوم اياه اليوم اللي فقدت فيه عذريتي
ورغم اني قعدت فترة مكلمش محمد وكل ما يحاول يكلمني مكنتش برد عليه
الا انه كان لسة له في قلبي مشاعر خصوصا لانة اول حب كان في حياتي
تلات شهور مرو عليا كانهم سنين وكانت امتحانات اخر السنة علي الأبواب
رجعت تاني تاني اروح الدروس وطبعا
كنت بقابل صاحبتي نسرين في الدرس
واخوها محمد كان احيانا بيجي معاها يوصلها وحاولت كتير اتهرب منة
لغاية ما في يوم وانا مروحة من الدرس وكنت ماشية انا ونسرين لقيته جاي ناحيتنا وطلب مني نتكلم
بصيت ل اختة وبصيت له ونسرين قالت
طب انا همشي بقي سلام
نسرين مشيت وسابتني انا ومحمد لوحدنا في نص الطريق
محمد:: انا محتاج بس اقعد معاكي ربع ساعة محتاج فعلا اتكلم
انا :: محمد امشي من قدامي . امشي بجد مش طايقة اشوفك ولا اسمع صووتك
محمد :: لا مش همشي ولازم تسمعيني.. ندي انا بحبك واللي حصل بينا ده كان غصب عني
اانا بصيت ورايا وشمالي ويميني وخايفة حد يشوفني واقفة مع محمد
محمد :: ممكن نتمشي وقفتنا كدة في الشارع مش هتنفع
مشيت مع محمد وانا بفتكر كل اللي حصل منة في اليوم اياه ومحمد عمال يتكلم ويقولي انة بيحبني وانة هيتجوزني وان اللي حصل عمره ما هيخليه يسبني وكلام كتير
وانا تفكيري كلة منحصر في هجومة عليا وتكتيفي وازاي فقد عذريتي غصب عني
خلصلنا كلام وانا مفتحتش بوقي ومسبتة ومشيت
المقابلة دي فكرتني كأن اللي حصل كان لسة النهارده
دخلت اوضتي وانا حاسة دماغي هتتشل
ومش عارفة اخد قرار .. اصدقة ولا اكدبه وابعد عنة . ؟ ياتري فعلا هو بيحبني وهيتجوزني .. طيب هيتجوزني امتي اصلا ده لسة قدامنا سنين طويلة
علي ماهو يخلص كليه وانا كمان في تالتة ثانوي وقدامي كلية
حسيت دماغي هتقف من التفكير . رميت جسمي عالسرير وحطيت ايدي علي راسي ومحستش بنفسي غير بالليل خالص
صحيت علي اشعار رسالة علي الواتس
ولقيت اللي باعتلي محمد اني وحشاه ونفسة نرجع نتكلم زي الأول
قفلت الفيس ومردتش عليه وخرجت لقيت ماما مجهزة الاكل
اكل وشربت كوبايه كوفي ميكس وبعدين دخلت اوضتي علشان اذكر
لكن دماغي رجعت تاني تفكر في موضوع محمد ولقيته بعتلي اكتر من عشرين رسالة بيترجاني ارد عليه. وكانت المحصلة اني لا قدرت ارد عليه ولا عرفت اذكر
قولت احاول اشغل نفسي بأي حاجة
فتحت الفيس وانا بتصفح لفت نظري
تعليق واحدة من صحباتي ظهر قدامي علي صفحة قصص جنسية
وصاحبتي معلقة تعليق ان القصة مثيرة
وكان عنوان القصة انثي من نار
انا عمري ما قريت قصة جنسية قبل كدة لكن عنوان الصفحة هو اللي لفت نظري
قصص جريئة للبالغين
دخلت علي القصة من باب الفضول وبقيت بقراها .. كانت الساعة تقريبا ستة اخر النهار بدات اقرا القصة ... وسطر يجيب سطر والقصة شدتني وحسيت بهايج رهيب وكلمات مكتوبه عمري ما كنت اتخيل ان فيه قصص ممكن تكون بالأباحة دي
هجت علي القصة اوي ومقومتش من عليها غير وانا مخلصة القصة وكان كسي بياكلني بطريقة غريبة ونزلت يومها كمية لبن عمري ما كنت نزلتة حتي وانا مع محمد لما كان بينكني فون او واتس
ولاني مش متعوده احط حاجة في كسي
ومتعودتش علي ده هريت زنبوري بصباعي وكنت لسة خايفة احط صباعي جوه كسسي يمكن لاني متعودتش علي اني بقيت مدام مش بنت
من هيجاني بسبب تأثير القصة والشعور الجميل لقيت نفسي غصب عني عملت متابعة للصفحة وتاني يوم بعد ما خلصت مذكرتي قفلت باب اوضتي بالمفتاح وطفيت النور ونمت عالسرير
وفتحت الفيس وروحت عالصفحة بتاعة القصص علي طول وقريت قصة تانية بعنوان البيت الكبير ..عائلة الحاج نعمان
كانت قصة طويلة لكني اتشديت ل احداثها وكان البطل بتاعها دكتور راجع من المانيا ونام مع ستات العيلة كلها
جسمي ولع نار وانا بقرا القصة وبدأت اتخيل نفسي انا اللي بتناك من احمد بطل القصة ومن هيجاني لقيت صباعي راح علي كسي . واهاتي وايدي التانيه بتفرك وتفعص في بزازي
فضلت ادعك في كسي وصباعي راح لفتحة كسي.. حسييت في اللحظة دي بشعور رهيب من المتعة والأثارة
يمكن لانها المره الأولي اللي صباعي يدخل جوه كسي ... وانا بتخيل ان زب احمد هو اللي بينكني
خلصت كام جزء من القصة ولقيت محمد بيتصل بيا
المرة دي قررت اكلمه .. فعلا فتحت عليه
اتكلمنا وشرحلي قد ايه هو بيحبني وانة ندمان علي اللي عملة لكن خلاص اللي حصل حصل وانة هيسبني
اتكلمت معاه ولقتني معرفش ليه لسة احساسي بحبه جوايا وضعفت غصب عني وسامحتة واليوم ده سهرنا للصبح نتكلم وطبعا طلب مني نتقابل في اي مكان عام وانة خلاص مش هيخليني اروحلة البيت تاني
وفعلا بدأنا نتقابل كل يوم بعد المدرسة
نتمشي شوية وندردش وبعدها اروح البيت
وكل يوم بعد ما اخلص مذاكرتي افتح الفيس اقرا قصة والعب في كسي واانيك كسي بصوابعي لغاية ما القي جسمي كلة فرهد .. واكمل السهره مع محمد في التليفون
مقدرتش بصراحة اتعاامل مع محمد معاملة ناشفة لاني متعودتش علي كدة معاه ولقتني انا اللي بجرجه علشان يرجع ينكني في التليفون زي الأول .. لغاية ما محمد رجع تاني ينكني في التليفون وكنت المره دي بحط صوابعي في كسي واتخيلة هو اللي بينكني
مرت الأيام ولقيت نفسي بقرا تعليقات الناس علي القصص وكنت بهيج اوي لما االقي واحد عايز يتعرف علي واحدة يمارس معاها السكس في سرية تامة
وكنت ببقي نفسي انا كمان امارس معاهم الجنس لكن مكنش ينفع خصوصا ان حسابي عالفيس اهلي وصحابي عليه
فضلت كدة فترة لغااية ما جاتلي فكرة اني اعمل حساب تاني عالفيس بااي اسم محدش يعرفة ومنه اتعرف علي شباب وامارس معاهم متعة السكس الكتابي او حتي الصوتي
وفعلا عملت الحساب وكان بأسم ضي القمر .. وبدأت اعلق عالقصص
ولقيت رسايل كتير اوي بدأت تجيلي وكله كان عايز حاجة واحدة بس .. ينكني
مش قادره اوصفلكم احساسي وانا بقرا الرسايل اللي بتتجيلي ولا اللي يبعتلي صوره زبه . لقيت نفسي هايجة اوي وكسي بينفض وبيشرشر لبن
كنت بنقي اللي يعجبني وادخل ارد عليه
واخليه يتخيل انة بينكني وكنت بستمتع اووي وانا بتخيل كل يوم زب شكل بيدخل في كسي ويجيب لبنه جوايا
ولقيت بعد فترة هموت واتناك بجد وطبعآ مكنش قدامي غير محمد هو الوحيد اللي ممكن اخليه ينكني ويمتعني
لانة هو اللي فتحني ولازم المرة دي احس معاه بالمتعة واحس بزبه وهو بيدخل في كسي .
واحنا بنتكلم زي كل ليله قولتلة اني عايزه اروح معاه البيت
محمد مكنش مصدق اني عايزه كدة فعلا وفضل يسألني انتي متأكدة فعلا انك عايزه وانا اقوله ايوه عايزه بكره اتناك منك واحس بزبرك وهو بيفشخني نيك
وفعلا اتفقنا اني بكره مش هروح المدرسة
وهروحله البيت وهو هيستناني جوه مدخل البيت وهيكون فاتح الباب
وفعلا روحتلة البيت وقبل ما اوصل اتصلت بيه وقولت له انا خلاص لحظات وهكون قدام باب بيتهم
ولما وصلت كان باب بيتهم مفتوح اول ما دخلت قفل ورايا الباب بسرعة ودخلنا الشقة
محمد :: انا مكنتش مصدق انك جاية
انا :: ليه ؟ ماخلاص اللي حصل حصل ولازم استمتع بقي معاك وامتعك
محمد راح وااخدني في حضنة وضمني اوي عليه وانا لقيت ايدي نزلت وانا في حضنة وحسست علي زبه اللي حسيت بيه بيقف في ايدي
بقيت عماله احسس في زبه اووي وباكل شفاايفة اكل وهو ايده راحت علي طيزي
يحسس عليها خلاني ولعت اووووي
كنت حاسه ان ايدي كانها هي اللي بتتناك من زبه وشفايفي مش شبعانة من شفايفة وولما لقيت نفسي خلاص مش قادره بجد
نزلت علي ركبي تحت زبه ونزلت سوستة بنطلونة وانا مترقبة اشوف زبه عامل ازاي
لانه عمره ما بعتلي صورته وحتي المره الوحيده اللي ناكني فيها وخد شرفي مشفتش فيها زبه
ايدي دخلت جوه بنطلونه وراحت علي بكسره وبقيت بتلمس زبه علي كف ايدي
قد ايه كان واقف اوي وسخن نار
ههجت وكسي بقي بينفض نفض
ايدي دخلت تحت البوكسر وطلعت زبه
ياخرابي علي اللي حصلي .. ووانا شايفة زبه قدام عيني بينفض وهايج من لمسات ايدي
قربت منه وانا بحسس عليه وفتحت بوقي واخدت راسه وبقيت عماله امص فيها
دي اول مره في حياتي ااشوف فيها زب حقيقي .. والمسه وامصه
احساس جامد اووووي مش هعرف اوصفة
كنت برضع زبه وانا في قمة هيجاني واثارتي ولفت نظري بيضانة الناعمة المدلدلة لتحت بصوابعي براحة حسست عليهم وانا واخده راس زبه بين شفايفي
عمالة امص وارضع وايده علي شعري بيحسس ويدخل زبه في بوقي
حسيت اني خلاص هموت واخد زبه في كسي
قومت وقفت علي رجلي ودخلت اوضة النوم
اوضة النوم اللي كنت خايفة منها .. وفتحني فيها .. دخلتها وشفت نفسي نايمة عالسرير وهو فوقي وبقاوم
فوقت نفسي وروحت عالسرير وقلعلت هدومي وهو كمان قلع هدومة
وهجم عليا زي الوحش الهايج وراح نايم فوق مني وراشق زبه في كسي بكل قوه وغباء
كسي ضيق اووي وجعني وخلاني صوت تحت منه
براحة يا محمد انا لسة ضيقة
محمد قام من فوقي وتف علي كسي وحط زبه علي كسي وبدأ يدخلة بشويش وبراحة لغاية ما كسي بدا يستجيب له ويفتحله .. وزبه بدأ فعلا في الأنزلاق والدخول جوايا
اول ما زبه بقي كله في كسي حسيت باحساس فظيع .. متعة ما بعدها متعة
لقتني بحضنة وبقوله
نكني يا محمد .. نكني ي حبيبي .. اااااااه
ااااااااه.. ايوه كمان .كمان يا محمد .. اوووووف
محمد عمال ينكني براحة . وزبه داخل خارج في كسي وانا حضناه اووووي ومش عايزه زبه يخرج من كسي
ااااااه اااااااه . نكني اووووووي .. نكني يا محمد .. كمان .. احححححح اححححححح.. زبك حلوووووووو .. حلووووو اوووووي .. كمان .كمان .اوي يامحمد .اوي ياحبيبي
محمد عمال ينيك فياا وزبه مشعلل ناري اكتر واكتر والمحنة بتاعتي بتذيد وانا تحت منة
وطلبت منه ينام بجسمة كله فوق مني
عايزه احس اني بتهرس تحت جسمة
عايزه احس برجولتة عليا وزبه اللي نازل رزع وهبد في كسي
محمد قومني وراح منيمني علي بطني
ورفع طيزي ووسطي لفوق وشدني عليه
وتف علي راس زبه وعلي كسي من ورا
وانا لفيت بوشي وعيوني بتبص عليه
عايزه اشوفة وهو بيدخل زبه فيا
حط زبي في كسي وبدأ ينكني
احححححح احححححححح ايه ده .. زبك ماله بقي تخين اووووي كدة .. اووووووف .. اووووووف .. يالهوووي .
نار . نار يا محمد. نار في كسي
محمد مسكني من وسطي وبقي عمال ينكني اوي ويرزع زبه فيا بقوه وانا بتلوي من المتعة وبعدها شال زبه من كسي بسرعة وبقي عمال يدعك فيه بأيده
وجاب لبنة علي طيزي وانا مفلئسة
نيكة العمر ومتعة فظيعة عمري ما كنت جربتها
النيكة بالرضي كانت ليها متعة غير النيكة بالغصب خالص
روحت البيت وانا مبسوطة اووووي وكسي كمان شبع نيك وعرفت خلاص طريق المتعة
فضلت علي كدة كتير اوي .. اتناك شات من الرجالة والشباب عالفيس ومن محمد حبيبي في بيتهم
لغايه ما الصفحة اللي علي الفيس في يوم لقيتها اتقفلت ومش موجوده
كنت هتجنن ومش عارفة اجيب قصص زي دي تاني منين .. ودورت كتير عالفيس
لكن كل الجروبات كانت بتنشر جزء صغير
من القصص وتشترط علي الاعضاء يدخلو ليهم خاص علشان ياخدو باقي القصة
ولما تدخل تلقيهم عايزين يسمعو صوتك او يشوفو كسك او بزازك
بصراحة محبتش كدة خالص وكنت حاسة باليأس لغاية ما في يوم قولت ما اجرب ابحث علي جوجل وفعلا فتحت المتصفح وكتبت علي جوجل قصص سكس ... طلعلي في البحث موااقع كتير
بدات ادخل واقرا لغاية مالقيت منتدي حلو اووي وكله قصص جميلة
وانا بدور في المنتدي لقيت اغلب القصص
اللي قريتها في الصفحة بتاعة الفيس
بدأ اقرا من المنتدي كل يوم قصة
واتابع القصة اول باول . وبعدين قولت اجرب اني اتواصل مع كتاب القصص واشوف هما بتجيللهم الافكار دي ازاي
لقيت اني علشان اتواصل معاهم كان لازم اعمل حساب واسجل عضوية
وفعلا عملت الحساب وسجلت عضوية
وبقيت براسل كتاب القصص دي
ومع الايام لقيت نفسي مدمنة للمنتدي ولقرايه القصص وهناك اتعرفت علي ناس كتير ناس دماغها حلوة وفيهم مبدعين فعلا
مرت السنة دي والحمد لله نجحت في الثانوية بمجموع كويس دخلت كليه تجارة وودي المرحلة التانيه اللي في حياتي .. رغم اني اتنكت كتير اووووي
فيس واتعرفت علي ناس اكتر من المنتدي الا اني عمري ما اتنكت من حد غير من محمد حبيبي وبصراحة مكنش مقصر معايا نهائي كان مشبعني نيك
يمكن كنت بروحلة مرتين في الأسبوع