دخول

عرض كامل الموضوع : حب تحت الشبهات (قصة من واقع الحياه) حصريا


الابداع
08-13-2020, 10:04 AM
حب تحت الشبهات
تنوية عام هذة القصة اكثر احداثها مستوحاه من قصة حقيقة ومازالت مستمرة ولكن لحفظ الاسرار تم تغير الاسامى والاماكن بناءا على العضو صاحب القصة الحقيقية اتمنا لكم قراءة ممتعة.........

( حصريا حب تحت الشبهات على منتدى نسوانجى ، الابداع )
انا اسمى احمد اعيش بمدينة طنطا ابلغ من العمر الان 20 عاما رياضى طولى 180 ووزنى ٧٧ كيلو امارس الرياضة وخصوصا الكراتية قصتى بدأت حين كنت بالاعدادى
عندما ابحرت فى عالم الجنس من خلال الكمبيوتر والهاتف كانت كل الافلام الجنسية تصيرنى بشدة حتى شدنى نوع المحارم . اخذ منى تفكير كثير من يناسبنى فى محارمى كى امارس معة الجنس
لا ليس امى او اختى او حتى جدتى (خالتى ريهام )
لماذا هى ؟ اولا هى اجمل ما راتها عيناى ، اعلم جيدا ممكن العثور على اجمل منها ولكن كونو معى لحظات فاانا لدى نظرية من جهة الجمال
( كثيرا منا يقال لماذا فلان احب فلانة رغم انها ليست جميلة ويكون حولة اجمل منها ولكن الجمال ليس جمال الوجهة او الجسد.
بل جمال الروح التى تسكن بداخل هذا الجسد فاذا تطابقو الروحان سيرو بعضهم بعين اخرى والروح ستخرج من الجسد وهو من نراه حين نحب ونعشق)
كنت اقول لماذا خالتى ريهام ؟
سااجيب على السؤال لانى سئلتة لنفسى قبل ان تسئلونى
هى اقرب لى من امى تحبنى مرحة معى وعندما اقع فى ورطة مهما كانت هى تكون سندى وايضا هى جميلة وجسمها جميل وارملة منذ سنة 2013 فهكذا وقع عليها الاختيار
ومن يومها لم انظر الى خالتى الا انها حبيبتى حتى وان كان عشق يجرفة الممنوعات فستكون لى انا احمد خالد وستكون وحتى وان فى سر وتعهد لن اتزوج غيرها وان لم افعل فلن المس فتاه غيرها.
سمعت من يقول انة حب مراهقة وغدا ستعقل
اذا عليكم بسماع قصتى حتى النهاية وتحكمو هل هو مراهقة ام عشق
عندما تملكنى حب خالتى ريهام اكثرت من زيارتى لها وادخل حمامها لكى اعثر لها على ملابس داخلية تخصها لكى استنشق رائحتها .
ومرت الايام وكنت اكتم ما بقلبى واكتفى بحبى لها ونظرات حبى لها وعندما استمنا لكى ارتاح فتكون هى بخيالى واحلامى
اتذكر كل احلامى معها واجملهم هو اول حلم
استيقظت لاجد نفسى على سرير وحجرة لم اراها من قبل.
( حصريا حب تحت الشبهات على منتدى نسوانجى ، الابداع )
خرجت مسرعا الى صالة الشقة لكى ارى اين انا ومن اتى بى هنا لعلنى اكون قد اختطفت،
اخرج مسرعا لاجد خالتى ريهام تجلس وبجوارها اسلام
كيف هذا ومن اتى بخالتى وتجلس معة بملابس خفيفة مثل هذة
ريهام: انت صحيت يااحمد احنا كنا قربنا نقلق عليك انا واسلام
اسلام: فوق كدة يازميلى عشان نبتدى الحفلة
اين تركيزى ما بى الكلمات لا تريد ان تخرج رغم حركة فمى ولكن لايوجد صوت، فكنت اريد ان اخرج بعض الال٥اظ لصديقى المعرص وماذا يفعل هنا.
اخذت خالتى من يدى ودخلت بها الغرف التى استيفظت بها.
حاولت اتكلم معها مرة اخرى ولكن لم يخرج صوتى تحسست فمى ورقبتى .
ريهام: مالك يااحمد ياحبيبى
احمد: حبيبك بجد
ما هذا لقد خرج صوتى وهدأت بمجرد ذكرها لى بحبيبى ولكن انا ليس ديوث ولا قرنى على معشوقتى
ريهام : ايوة حبيبى وعشيقى
احمد: ازاى انا عمرى ما صارحتك بحبى
ريهام: وانت مفكر ان عينك مش فاضحكة كل اللى فى قلبك ناحيتى
احمد: اوك ماشى حلو لحد كدة ابن المتناكة المعرص اللى برة دة بيعمل اية وازاى تقعدى معاه بلبس خفيف كدة... استنى هو احنا فين
ريهام : ياحبيبى مش واحنا طالعين كنا طالعين وانت متفق مع اسلام هو علية المكان وانت هتجيبنى وتتعاملو معايا بس انت اتزحلقت ع السلم وطلعناك لحد ما تفوق.
احمد: انا هطلع انيك المتناكة امة وعيلتة كلها لو فكر يلمس شعرة منك
ريهام: استنا بس انا بهزر
وفجأه زقتنى فوقعت على السرير واعتلتنى
ريهام: ياواد مش كل شوية بقولك اتلم وابعد عنى اديك انت اللى جبتة لنفسك
اقتربت بفمها تقبلنى بشغف اندمجت معها فى قبلة تخرج منها اصوت مصمصت الشفايف فااخرجنا سيمفونية حب ومازلنا نقبل بعض واحسست بيدة تبحث عن زبى
ريهام : فين زبك اللى هايج عليا دة وحياه امك لهبرية من كتر ما هينيك كسى.
احمد: ايوة نفسى زبرى يفضل جوة كسك
ريهام: ماشى ياكسمك اما اشوفك هتعرف تنيك ولا عيل صغير وهتيجنى على الفاضى.
جميلة وهى تخرج الالفاظ البذيئة ،
ريهام: دة كلة زبر ياابن المتناكة دة انا لو اعرف كدة كنت اتناكت منك من زمان هات اما امصة ياعرص ياللى هتنيك خالتك
ووقفت ونزلت البنطلون والبوكسر ومسكت زبرى بيدها وتدخله بفمها وتضع علية لعابها وتدلكة بيدها اجلستنى
ريهام: اقعد يابن العرص عاوزة ادخل زبرك بين بزازى وبعدين ساكت لية مش دة اللى نفسك فية
وادخلت زبرى كلة بفمها حتى احسست انة وصل للحنجرة واخرجتة بلعاب كثير فوضعتة بين نهديها وبدئت بطلوع ونزول نهديها.
‏ريهام: عجبتك بزاز ياخول
‏هززرت رأسى بنعم
‏ريهام: : ابوك برضو بيحبهم ، قوم ياعرص نام على الارض
‏بدون تردد نمت على الارض بظهرى فجائت قربى واعتلتنى وتقعد موجهة كسها بااتجاه زبرى وامسكتة بيدها ووضعتة على اول كسها ونزلت علية مرة واحدة
‏ريها: احوووة ياابن المتناكة زبك فشخ كسى
‏وتحركت بليونة وهى توحوح بالاهات الجميلة ، احسست بخروج لبنى
‏احمد: انا هنزل
‏ريهام: اسلام صحبك برة
‏تكررت الجملة وتلاشت خالتى من امامى وافتح عينى لاغمضها مرة ثانية بسبب الاضاء
‏امى: يابنى تعبت قلبى اسلام صحبك برة قوم شوف عاوز اية
‏لعنت اسلام بسرى وقذفت علية اقذر الالفاظ
‏احمد: ممكن تخلية يدخل هنا لانى جسمى مكسر ومش هقدر اقوم
‏وبعد خروج اسلام واعتذارى ان لن اذهب معة لاحساسى بالمرض
‏لم اخرج من غرفتى واغمضت عينى لاتذكر كل مشهد حلمتة.
‏وحينها تمسكت اكثر بحبى لخالتى ريهام . مرت الايام واحلامى تكاثرت فكان النوم لى هو ملاذى لاقابل حبيبتى ففى الحقيقة لا اقدر على مصارحتها بحقيقة مشاعرى.
( حصريا حب تحت الشبهات على منتدى نسوانجى ، الابداع )
‏وها انا الان قد وصلت لعمر 17 من ستة اشهر تقريبا فلم اعد ارى حبيبتى بااحلامى بل حاوطتنى وانا مستيقظ ففى هذة السنوات قد مارست معها الجنس فى كل مكان حجرتى وحجرة ابى حتى لم تخلى غرف اخواتى البنات او الصالة وسطح بيتنا وبيتها فكل مكان اراها وارى ما فعلناة بااحلامى فقلت لنفسى ان لم اصارحة سوف يكون مكانى مستشفى الامراض النفسية والعصبية ، فااتخذت قرار بالمواجهة.
‏ذهب على الفور الى بيتها لا يوجد لديها الا طفلان ولد وبنت
‏احمد وكنزى احمد بالصف الثالث الابتدائى وكنزى فى الصف الاول الابتدائى ونسيت ان اقول لكم انها اختارت اسم ابنها على اسمى لتعلقها بى.
‏دخلت الى العمارة حتى وصلت لشقة خالتى ريهام ورنيت الجرس، فتحت خالتى لتتفاجئ بى وبمنظرى
‏ريهام: مالك يااحمد ومتبهدل لية كدة وكمان بتعيط تعالى خوش جوة.
‏احمد: انا لازم اكلمك فى موضوع مهم
‏ريهام: طب ادخل اقعد هجيب حاجة وجيالك.
‏ذهبت وبعد دقائق قليلة دخلت بكوب عصير لمون وناولتة لى.
‏ريها: اشرب اللمون دة هيروقك واحكى
‏شربت بعد العصير ووصعتها على الصنية ونظرت لها وانا ابكى لا اعلم ابكى خوفا ام جبنا منى
‏احمد: انا بحبك ياخالتى
‏ابتسمت ونظرت لي وقالت،: انت عارف غلاوتك عندى اد اية ولو باايدى كنت خليتك ابنى انا .
‏احمد: خالتى انا مش بحبك انك خالتى انا بحبك بجد ولو كان يتفع كنت طلبت ايدك للجواز وكان نفسى انتى تكونى مراتى.
‏مع خروج اخر حرف كنت اخذ انفاسى بسرعه وكأنى طلعت جبل كبير جريا ، نظرت لها لارى رد فعلها ولكن لم توبخنى ولكن فقط نظرت لية و ابتسمت نص ابتسامة وهى تقول: انا عارفة انت بتمر بااية دلوقتى بص يااحمد ياحبيبى انت دلوقتى فى سن مراهقة وبتمر بااضطراب مشاعر ودة طبيعى لشباب كتير فى سنك لما ميمروش بعلاقة عاطفية وانت شاب زى الفل وتتمناك الف واحد وتستاهل واحدة احسن منى.
‏احمد: بس انا بحبك بجد مش مشاعر مراهقة ولو مش مصدقة اتحداكى
‏ريهام: تتحدانى بااية
‏احمد: يااما اثبتلك انى بحبك حب حقيقى مش اضطراب مشاعر زى ما بتقولى يااما انتى تثبتيلى العكس.
‏استعدت نشاطى وكأنى اخذت حماس لكى اقوى جبهتى
‏ذهبت للبيت اخذت شاور وخرجت اغنى وامى تنظر لى بااستعجاب
‏امى: ربنا يهديك يابنى شوية متبهدل ومنعكش وتفضل تعيط ارسا على حل ياابن الموكوسة
‏احمد: بحبك ياموكوسة
‏امى: امشى ياابن الكلب بدل ما احدفك بالشبشب يجيب اجلك
‏احمد: لية كدة ياحجوج دة جاى اقولك جعان وعاوز اكل
‏امى : حاضر هقوم افرغلك رز وبامية ولحمة
‏احمد: لا ياام احمد انا نفسى فى الحمام
‏امى : اطلع ياموكوس جيب جوزين ادبحهملك وجيب جوزين لابوك معاك بالمرة
‏احمد : حقك ياحجوج تدلى ابو احمد النهارد الخميس ياعم
‏امى: اتلم ياابن الكلب
‏اخذت استعداى بالانسحاب والجرى ولكن هيهات فاانة سلاح امى الشبشب قد اصابنى لم تخطئ فى الاصابة ابدا فى حياتها ،
‏صعدت الى السطح ودخلت عشة الحمام وانزلتة لامى ودخلت غرفتى فتحت الواتس وبدأت محادثة مع خالتى ريهام
‏احمد: بحبك ياقمر
‏انتظرت حتى ترى الرسالة وبعد دقيقة قرأتها وجاء الرد
‏ريهام: يحنن
‏ومن هنا اقول لكم أن بسبب اختراع الواتس اقتربت الى خالتى بنسبة ٩٠ بالمئة مر سنتين ونصف وانغ وخالتى نتحدث عبرة ونتكلم فى كل شئ حتى اسئلتى عن الجنس ومناطق شهوة المرأه فكانت تجيب على اسئلتى وومكن ان ارسل لها صور او افلام قصيرة للقبلات والاحضان مع عبارات احبك واتغزل فى جسدها وجمالها
‏وفى يوم سئلتها سؤال هل تأكدى من حبى لكى فااجابت بالموافقة
‏اتذكر يومها كنت اجلس فى صالة الشقة وامى تشاهد التلفزيون قفزت اصرخ بعبارات الفرحة ( هيييية يس يس ) ما كان من امى الا انها اتخضت
‏امى: امشى قوم من جمبى ياابن المجنونة
‏لم ابالى بضرب امى لى بسلاحها الفتاك ودخلت غرفتى ، فتحت الباب مرة ثانية واخرجت راسى فقط وانا اقول بصوت عالى مش هناكل حمام بقا ياحجوج
‏وقفلت الباب وسمعت صوت طرقعة الشبشب على الباب.
‏وتكلمت معها كثيرا حتى انها اخبرتنى بعلاقتهاالجنسية بزوجها وان افضل شئ تحبة وتستمتع بة عندما كان زوجها يلحس كسها
‏ومنذ شهران بعثت لها بصورة متحركة لقبلة ساخنة
‏وقلت لها نفسى فى واحدة منك زى دى
‏قالت تعالى وخودها
‏لا اعلم هل تأخذنى على اد عقلى ام انها تقصدها ، ام انها تعلم ان ابى فى ظروف كورنا لا يخرج احد من المنزل تحت اى ظرف وبسبب الحظر المنتشر ليلا فى البلاد.
‏بعد فتح البلاد مرة اخرى ونزول اعداد المصابين ذهب اليها
‏فتحت الباب وعندما رايتها اعطيتها قبلة بالهواء وقلت لها بحبك
‏ريهام: اتلم العيال تسمعك (وهى تجز على اسنانها وضربتنى فى بطنى )
‏احمد: اةةة بس بحبك وضرب الحبيب زى اكل الزبيب ياقلبى ، قولت لامى خالتى وعيالها وحشنى هروح اقعد معاها يومين تلاتة ماصدقت وقالتى روح ريحنى من جنانك.
‏دخلت سلمت على احمد الذى سيدخل الصف الاول الاعدادى وكنزى الذى كبرت وداخلة الصف الثالث الابتدائى.
‏وبعدها ادخلت أطفالها خليكو جوة هكلم ابن خالتكو واجيلو العبو مع بعض
‏وانا انظر ماذا تفعل واغلقت الباب ثم اغلقت الكالون بالمفتاح عندها اقتربت منى حتى تكاد تلتص بى
ريهام: عاوز اية ياابن اختى
‏لثوانى اهتزت ثقتى وخفت ولكن استجمعت قوتى ولم ارد عليها بل وضعت يدى خلف رأسها وقربت فمى من فمها وابحرنا فى قبلة اكاد اجزم انها تعدت العشر دقائق
‏تتلاعم شفايفنا وكأنهم مدربون على فعل هذا منذ سنوات يدخل لسانى بفمها يداعب لسانها وهى تفعل نفس الكلام حتى ابعدتنى عنها من كتفى
‏ريهام: لو سمحت خليك هنا ومتتحركش ولا تيجى ورايا
‏بالفعل وقفت مكانى حتى لم اجلس والافكار تتلاعب برأسى هل هى تبكى هل ندمت على القبلة ، بالطبع فبهذة القبلة فتحتنا ابواب لا يمكن غلقها فهو باب ( حب تحت الشبهات)
‏تعدا على دخولها اكثر من ربع ساعه وبعدها بدقائق قليلة
‏رأيت الباب يفتح ولكن لحظة انتم تروة باب يفتح عادى ولكن صدقونى عندما فتح الباب رأيت نورا ساطع لا اقدر على الظر لة مطولا ولكن بدأ السطوع يقل تدريجيا حتى تلاشى فى جسد خالتى ريهام.
‏تبا لى ما هذا الجمال لو كنتم مكانى لاغما عليكم
‏ساصور لكم مارأيتة
‏امى امرأة بعمر 34 عاما طولها ١٦٠ شعرها ليس بقصير ولا طويل يصل الى نصف ظهرها ناعم ومتماسك مثل العنكبوت
‏حواجب بجفن مرفوع يجعل استدارة عيناها مثل الدوامة يتوسطها اللون العسلى الذى يحذبك لها عشقا وحبا بهم انف صغيرة تتناسب مع شكلها غمازتين على خدودها شفايفها حمراء مثل حمرة الجمر لونها قمحى فترا فيها لون مصر
‏جسدها ليس رفيع ولكن متوسط فلها نهدان مثل حبيتين اناناس فنهودها كبيرة وانا اعشق هذا الحجم ،
‏ليس لها كرش ولكن لديها سوة لو وضع عليها عقد من اللؤلؤ لذاب من حلاوتة
‏ترتدى قميص اسود له حمالة واحدة لديها مؤخرة كبيرة تجعلك تريد ان تغوص بوجهك داخلها .
‏ان كنت تريد ان ترا مؤخرتها فعليك بالبحث عن سارا جاى وان كنت تريد ان ترا نهديها فعليك ان تبحث عن نهود جينا ميشيل
‏وان كنت تريد ان تعرف طول خالتى فهى طول مى عز الدين.
‏رأيتها تلف جسدها لكى اراها جيدا ثم رفعت يدها لى واشارت بصباعها ان اذهب اليها
دخلت الغرفة ولسانى يلهث وقلبى يخفق فانا على بعد خطواط من معشوقتى بل وايضا حلم حياتى
عندما دخلت انطفئ النوم
احمد: لية كدة طيب
بعد جملتى فتح الوان بجوانب سقف الحجرة منها الاحمر والاصفر والاخضر جعلو الحجرة تشع رومانسية
جائت يدها من خلفى وبين يداى احتضنتنى وتضع راسها على كتفى الأيسر
ريهام: افتكر انى كنت ببعدك لمصلحتك وعشان متعلقش بيك بس لو فكرت تبعد ولا تبص لواحدة غيرى هقتلك واشرب من دمك (ان لم تكن لى ، لن تكون لغيرى )
وبدأت تقبل رقبتى فتقشعر جسدى من قبلاتها الخفيفة فااستدرت بوجهى لها لتلتهم شفتى بقبلة ساخنة
وبعد القبلة الاول استدرت بكل جسدى لها ووضعت يدى على خدودها
احمد: ياترا المرة دى حقيقة ولا حلم زى كل مرة
ريهام: حقيقة وعلى فكرة ياحمار بحبك من قبل ما تعترفلى بحبك بس مكنش ينفع اقربلك لانى لو قربتلك كدة مش هينفع تتجوز ومقدرش حاجة بحبها حد تانى ياخدها منى
احمد: بحبك وعمرى ما هفكر ابعد عنك وانتى من النهاردة زوجتى وانتى بتاعتى وانا بتاعك لحد اخر يوم فى عمرنا
واقتربت لكى اقبلها قبلة الوعود بالحب
يدى تحسس على ظهرها وانا اقبلها ونزلت للاسفل اكثر حتى لامست اطرى طيز فى الكون فضربتهم بيدى الاثنين
احمد: اية الحلاوة دى
ريهام : هلعب رياضة عشان اخسسها
احمد: دة انا اطلقك فيها حد يبقا عندة نعمة زى دى ويتخلص منها
فقبلتها مرة اخرى ويدى تحسس على مؤخرتها الجميلة تهتز مع ملامستى لها مثل الچيلى.
وقفت خلفها والتصقت بمؤخرتها واحتك بها من فوق الملابس ويدى تعتصر نهودها وبين الحين والاخر اقرص حلماتها المنتصبة واشدهم للخلف وانتهزت الفرصة بفمى لاقبل اى شئ فى وجهها حتى رقبتها ابتعدت عنها لكى اخلع عنها قميصها ولم تكن ترتدى شئ بااسفلة رفعتها على يدى مثل العرايس واعطيتها قبلة جميلة ثم وضعتها على السرير واتجهت لنهودها كى ارضعهم مثل الطفل
احمد: انتى جميلة اوى كدة ازاى
ريهام: حرام عليك انت ولعتنى وتعبتنى اووى اححححح جسمى فاير وكسى حاسة نار جواه ، عاوزاك تعوضنى عن سبع سنين حرمان اةةةةةة ايوة ارضع بزازى اوى انا خدمتك ومتناكتك ولبوتك
احمد: بزازك دى بزاز لبوة دة انا بعد اما ارضع فيهم هنيكك فى بزازك ياعلقة
ريهام: نيكنى فى كل حتة لو عاوز تنيك طيزى انا موافقة
احمد: كسمك يالبوة هو انا هسيبك النهاردة الا لما افتح طيزك يامتناكة
نزلت الحس جناب نهودها وبدئت بالنزول الى سرتها حتى وصلت لكسها
ريهام: كنت حاسة انك جاى فنضفت جسمى كلة بالحلاوة
كس منفوخ شفرات الكس بنى فاتح مع عسل كسها جعلة يلمع مع اضواء الغرفة اقتربت منه العق كل عسلة
احمد: عسلك طعمة حلو اووى
ريهام : الحس اووووى وهات زبك امص فية احححححح اوووف عليك
اعتليتها واخذنا وضع 69 ووجهى بين كسها ويدى تفتح فلقات طيزها الكبير نزلت الحس خرم طيزها وبصقت علية من لعاب فمى واحاول دخول صباعى بخرم طيزها الجميلة الطرية ولسان بيلحس كسها وبدخلة جوة كسها وبخرجة وادخلة لانيكها بلسانى فى كسها وهى تصرخ بالاهات لانى ادخلت اصبعى كلة فى خرم طيزها
ريهام : احوووووة طيزى فيها حرقان بتعمل اية فى طيزى
احمد: بطفيهالك يالبوة دة هخليها خليها نفق
بصقت من فمى على صباع تانى وادخلة بحرفية شديد واحدة واحدة وهى تصوت وانا ولا ابالى بصريخها
ريهام : خلاص مش قادرة طب مش انت نفسك تنيكنى نيكنى فى كسى
احمد : بس يالبوة هى كبرت فى دماغى انيك طيزك الاول
ريهام : احووووة بتوسع اية تانى لا لا لا صباع تالت اه ه ه ه ه فشخت طيزى
احمد: يالة قومى اقعدى على ايدك ورجلك وفلقسى يامتناكة
اخذت وضع الدوج ومؤخرتها البارزة الرجراجة تهتز
بصقت من فمى على زبرى ووضعتة على اول خرم طيزها
احمد : سيبى اعصابك لو شديتى اعصابك طيزك هتتعور ادينى عرفتك
ريهام: لا خلاص اهوة هسيب اعصابى بس براحة وغلاوتى عندك
بدئت ادخل زبرى حتى دخل راسة ومديت يدى العب فى كسها وزنبورها المنتصب
اخذت دقيقة وحاولت مرة ثانية وثالثة حتى ادخلتة كلة وبعد دخول زبرى لم اتحرك لكى ياخذ خرم طيزها على حجم قضيبى الكبير
ريهام: طيزى بتاكلنى يااحمد حركة بسرعة
احمد : احرك اية يالبوة
ريهام: حرك زبرك جامد حرام عليك موتنى نيك طيز خالتك اللى مجنناك
احمد: واية عرفك انها مجننانى يالبوة
ريهام: منا كنت دايما الحظك وانت بتبقى بتبص عليها من زمان ياعرص وكمان تيجى اول مرة تنيكنى تبتدى بطيزى احححححح ارزع اوى عاوزة اتفشخ
وبدئت اخرجة وادخلة وهى توحوح وتصوت والاهات تملئ الغرفة مع صوت ارتطام فخذى بمخرتها التى باتت مثل الجيلى المهتزة بسبب خبطاطى لها بيدى ايضا .
اخرجت قضيبى وادخلت وجهى الحس فلقات مرخرتها واعضعضها بااسنانى عضات خفيفة
احمد: افرضى جسمك ونامى على بطنك وزبرى جوة طيزك لو خرج منك هفشخك يالبوة
ريهام: تفشخنى اكتر من كدة انا اصلا اتفشخت خلاص
احمد: ارفعى طيزك الجامدة دى فوق شوية ياعلقة ياام طيز تهيج انتى
ريهام: طيزى دى اللى انت هتموت عليها ومجنناك ومخلياك هايج ياعرص نيك بقا طيز خالتك اللى بتهيجك جامد
شعرت بأن قضيبى تحول لوحش ليفتئ بهذة المؤخرة
اخرج قضيبى وادخلة ما امتع خرم مؤخرتك ياخالتى..
عدلت من وضعها لتنام على ظهرها ورفعت ارجلها الى راسها فباتت مثنية نصفين وفتحت طيزها مفتوحة مثل مغارة
قربت قضيبى من خرمها وادخلتة مرة واحدة فبات خرمها يستوعب حجم قضيبى .
( حصريا حب تحت الشبهات على منتدى نسوانجى ، الابداع )
اخرجة وادخلة ولا امل من نيكها فلو خيرونى بين المال وبين نيك مؤخرت خالتى لاخترت مؤخرتها بدون تردد
ريها: احححح حرام عليك انت هديتنى نزلت تلت مرات مش قادرة
احمد : قربت انزل يامتناكة
اسرعت من حركتى حتى انتفض بركان من اللبن داخل طيزهل فشعرت باارتعاش جسدها
اخرجت قضيبى وهو مازال ينزل منة بعض من اللبن ونظرت لخرم مؤخرتها رايتها فتحت طيزها تفتح وتغلق ومليئة باللين ضربت طيزها بكف يدى
احمد : يالة يامتناكة اعدلى نفسك على جمبك
ريهام: هو حد قالك انى مليش أهل يسئلو عنى يابنى اتهد بقا ما انت لسة منزل لبنك حالا
احمد : هو انا كدة لسة خلصت دة انتى هتتفشخى النهاردة وبعدين انتى شوفتى زوبرى نام.
ريهام : طب اقوم ابص على العيال واجى
وقفت لكى تلبس اى عباية على جسدها لكى تنظر على اطفالها
ريهام: ادعى عليك بااية طيزى اتفشخت ماشية متفشخة اكن عندى تسلخات
احمد: تعيشى وتتفشخى منى دايما ياقلبى
ريهام: خلى بالك تعمل حسابك بكرة تنزل تتسوق بدالى انا مش قادرة امشى
احمد: عنيا ليك ياقلبى
خرجت وهى تمشى مبعدة ارجلها عن بعض فضحكت من منظرها وعادت بعد دقائق قليلة
ريهام: حظك حلو العيال نامت بس انا خلاص مش قادرة
احمد: ياله ياقلبى تعالى بس ناخد دوش ونكمل.
ذهبنا الى الحمام وقفنا أسف الدوش نحمى بعضنا البعض اخذ منها قبلة تحت الماء ارضع من نهودها وهى تعلب بقضيبى وتدلكة بيدها جلست على ركبتها ومازال الماء ينزل علينا ويدها تدلك قضيبى واقتربت بفمها وادخلت قضيبى داخل فمها وتعتصر خصيتى بيدها الجميل فما كان منى الا النظر للاعلى من كتر سعادتى واحساسى الجميل ووضعت يدى على رأسها احركها لتبتلع كل قضيبى
اوقفتها وجعلتها تثنى نفسها للامام وتسند بيدها على الحائط وجئت من خلفها وظهر لى كسها الجميل فااقتربت بفمى لكى الحسة بلسانى واضع يدى على اجناب مؤخرتها فطارة اضربها بيدى وطارة اخرى اعتصر مؤخرتها ولسانى وشفتاى يشربان من عسل وشهد كسها الجميل لم اتحمل كثير فعندما نظرت لنهودها رأيتهم متدلين للاسفل ومنظرهم يجعل العقل يذهب للجنون
وقفت عن اللحس وبللت قضيبى بلعاب فمى وامسكتة ووجهتة لكسها وادخلتة حتى اخرة
ريهام: احححححح ايوة ارزع جامد
اسرعت من دخولى وخروجى بداخل كسها ويدى تعتصر نهودها الكبار يالة من وضع ممتع .
ريهام: سرع اوووى قربت انزل
اسرعت اكثر ومرة واحدة اخرجتة خارج كسها كلة
ريهام: ياابن المتناكة خرجتة لية اححححح
احمد : مش عاوزك تنزلى الا معايا
ريهام : دخلة ابوس ايدك انت ولعتنى خلاص
ادخلة ببطئ وادخلة واخرجة ببطئ وهى تصرخ وتطلب سرعة النيك وبالفعل اسرعت ولكن عندما احسست باقتراب نزول شهوتها اخرجتة مرة اخرى
ريهام: مش قادرة اقف على رجلى دخلنى جوة اعصابى سابت يامفترى
حملتها على يدى وخرجنا من الحمام الى غرفة النوم ثم نيمتها على ضهرها واعتليتها وادخلت قضيبى وادخلة بكسها
ريهام: يالة سرع بقا مش قادرة كسى اتهرا
اسرعت من النيك وقررت اخرج قضيبى مرة اخرى ففاجئتنى ان يدها تعلقت برقبتى وارجلها حول ضهرى
ريهام: مش هتخرج الا لما تجيب لبنك جوة كسى
انتفخ قضيبى على حركة خالتى وانزلت بركان من اللبن داخل كسها وجسدها يرتعش ويتشنج
نمت عليها لدقائق..
وهذا اول لقاء لى معها انا الان اجلس امامها بعد الملحة وانظر اليها واحدثكم لكى اقول لكم انة حب وعشق وليس اضطراب مشاعر
الان أودعكم فاانا لدى حياه جديدة مع عشيقتى الجميلة فاانا خلقت لاعشقها وامتعها
الودااااع.
( حصريا حب تحت الشبهات على منتدى نسوانجى ، الابداع )
الابداع يتمنى لكم قراءة ممتعة
مشاركتك تهمنى وتحمسنى لكى اقدم كل ما هو جديد فى منتدى نسوانجى
اقبل النقض ولكن بااحترام

الحر الجارح
08-13-2020, 08:35 PM
لا تعليق على القصة اكيد فيها احداث احلى

الحالم10
08-14-2020, 12:11 AM
ممتعة ومثيرة
كملها

الابداع
08-14-2020, 01:36 AM
ممتعة ومثيرة
كملها

اخليها متسلسلة ؟

شوفوني
08-14-2020, 05:16 PM
قصة جميلة ووصف مثير

شكرا لمشاركتنا بها

takhtakh2
08-14-2020, 06:04 PM
أنت نزلت لبن جوه كسها
يعنى ممكن تحمل منك .
ماذا ستقول للناس إذا حملت ؟

باحث عنها
08-14-2020, 09:03 PM
اعجبتني كثيرا ومنتظر القادم

الابداع
08-15-2020, 12:10 AM
قصة جميلة ووصف مثير

شكرا لمشاركتنا بها


اشكرك ياصديقى
وتسلم على مرورك الجميل
القصة كتبت وانا متسرع ووقتها كنت لم انم منذ يومان
فاعلم انها ليس بالمستوى الجيد

الابداع
08-15-2020, 12:13 AM
أنت نزلت لبن جوه كسها
يعنى ممكن تحمل منك .
ماذا ستقول للناس إذا حملت ؟

انا قولت ان اكثر احداث القصة من الحقيقة
فمن الممكن انة قذف خارج كسها الجميل
تحياتى لك