essamelged2
11-02-2013, 12:49 AM
ساد جو جديد بالغرفة بعد ذلك العرض الشيق الذي قدمته نورا فبدأ صوت الأولاد يعلو ويتحدثون سويا بعدما كان الجو العام كئيبا ورأت نورا شمس واقفة ولا تزال في صمتها ولكن إبتسامة بادية علي وجهها فأضفت عليها إشراقة وبهاء أزالا مظهرها الحزين، نظرت نورا تجاه شلاطة ثم إستدارت تحتضنه وتضع ساقها فوق جسده العاري وقد ظهرت أثار نشوتها علي وجهها فبدت سعيدة بينما انصرفت صفاء مهتاجة مما رأت وهي تصرخ يا ناس عاوزة زب ... ما فيش زبار في البلد دي، لتنقض مسرعة علي أحد الصبية الصغار وتطرحه أرضا ثم تنهال بفمها أمام الجميع علي قضيب الصبي الذي لم يصل طوله بعد لطول إصبعها لثما وتقبيلا، قالت نورا لشلاطة البنت صفاء دي مجنونة، فوجدت شلاطة يتنهد وهو يقول اللي شافته صفاء صعب أي حد يتحمله، شعرت نورا بأن بداخل شلاطة قلب طيب فقالت له هو حصل لها إيه؟؟ فقال شلاطة المعلم فرج خطفها من أهلها زي أي بنت ولكن بالرغم من إنها وحشة لكنها كانت أكثر واحده حاولت تحافظ علي شرفها، فردت نورا وهي تتعجب صفاء ؟؟؟
دي طول اليوم بتصرخ عاوزة تتناك، فقال لها شلاطة أول ما جابها المعلم فرج طبعا أخذها زي ما بتشوفي مع باقي البنات وقطع لها هدو مها ... وكانت صفاء بتصرخ وتبكي بشدة وتقاوم ... وبعد ما سبتها للمعلم فرج وقلع هدومه وبدأ يقرب منها البنت جريت وحاولت تهرب ولكنه مسكها ... وحاول
إنه يغتصبها بالعافية وهي تقاوم بطريقة عنيفة لغاية إيدها ما وقعت علي سكين فضربت المعلم فرج بالسكين في كتفه وياريتها ما عملت كدة، فقالت نورا وقد أصبحت مشتاقة لكي تعرب باقي قصة صفاء وبعدين، أكمل شلاطة قائلا المعلم ربطها إيديها ورجليها بحبل فوق الخشبة اللي هناك دي، واشار تجاه
كتلة من الخشب موجودة بداخل الغرفة تشبه تلك التي يقطع عليها الجزار اللحم ثم أكمل شلاطة قائلا وطبعا ضربها ضرب جامد بكرباج بيشيله للحالات دي لغاية الدم ما بدأ يسيل منها وهو بيتوعدها باللي عمرها ما حتشوفه تاني، بدأت نورا تنظر تجاه صفاء الجاثمة فوق الصبي وهي تصرخ به إيه الزب
ده ... إمتي حيكبر يا واد، بينما بدأت نورا تشعر تجاهها بالشفقة بعدما علمت بأنها لم تكن علي تلك الحاله فنظرت ثانية تجاه شلاطة ليكمل لها القصة فقال طبعا البنت كانت مكسوفه لأنها كانت عريانة أمام الكل وكانت مربوطة فوق الخشبة وإيديها ورجليها تحت وجسمها فوق الخشبة فكان المعلم فرج بيقول لها بقيتي راكعة زي الك لب ومش حيربيكي غير الكلاب ... و**** شرفك ده اللي خايفة عليه حأوريكي يروح منك إزاي ... وسابها المعلم يوم كامل علي الوضع ده بدون أكل أو شرب وفي اليوم التاني جاب المعلم كلبين من كلابه و، وتوقف شلاطة عن الحديث وهو يتنهد فعلمت نورا بأن ما سيقوله قد ترك أثرا نفسيا سيئا بداخله فقالت له لتشجعه علي الحديث وبعدين، فقال شلاطة المعلم أمر الكلب الأول بالجلوس وجاب الكلب التاني ورا صفاء وهي بتصرخ من الرعب وخايفة من الكلاب ومع ذلك لم تسلم ولم تطلب الرحمة
فقد كانت تتمكني الموت علي أن يمس أحد شرفها ... ولكن المعلم مدرب كلابه فجاب الكلب وبدأ يشممه كس صفاء وفورا الكلب نط وحط إيديه علي ظهرها وبدأ يحاول ينيكها ... كانت صفاء بتصرخ والمعلم بيضحك ويقول لها بقي مش عاوزاني أنيكك ... أنا حأخلي الكلاب تعرفك معني النيك ... وكانت صفاء
بتحاول تبعد لكن مع أظافر الكلب في ظهرها وتعبها يوم كامل مربوطة بدون أكل بدأت تنهار وفعلا الكلب فتحها أدام الكل والمعلم بيضحك عليها وهو يقول شرفك أخذه كلب يا أم شرف .... ولمدة يومين كاملين المعلم فرج خلي الكلبين يتناوبوا عليها لغاية البنت ما حصل لها حاجة في عقلها وبدأت تصرخ بهستيريا أنا متناكة ... أنا شرموطة ... نيكوني يا ناس ... فجاب المعلم فرج الكلب أدامها وأمرها تمص له زبه ... والكل إتعجبوا لما شافوا صفاء بدون تردد فتحت بقها وبدأت تمص زب الكلب لغاية ما نزلهم علي
وشها وهي مش راضية تسيب زبه من بقها ... وقتها ضحك المعلم فرج وقال لي فكها يا شلاطة ومن يومها وهي على الحال دهلم يكن في حديث شلاطة ما يحتاج لتعقيب ولكن نورا شعرت بالشفقة الشديدة تجاه صفاء فقالت يا حرام ... معقول فيه إنسان بالقسوة دي ... ده لو كان موتها كان أحسن ليها، فقال
لها شلاطة المعلم فرج ما عندوش قلب، فقالت نورا لكن إنت غيره ... غيه اللي مقعدك هنا؟؟ فقال لها شلاطة أنا ما أعرفش مكان تاني ... أنا هنا لما كان عندي خمس سنين ... المعلم جابني وكان بيـ ... وسكت شلاطة وهو مطرقا عيناه ولكن نورا فهمت فقالت له بخبث بينيكك ... مش كدة، ثم أردفت
ضاحكة لكي تزيل عنه الحرج ما تزعلش ... ما المعلم ناكنا كلنا، فرفع وجهه وهو يقول لها الظاهر إني عجبته فخلاني هنا لغاية ما كبرت وأنا اللي بأحرس العيال وهو مش موجود، فقالت نورا طيب ما تهرب ومشيهم كلهم، فقال شلاطة أهرب أروح فين ... اللي شفت المعلم بيعمله عمري ما أنساه ولو واحدة هربت حيكون مصيري زي صفاء، قالت نورا بأسي كل اللي هنا ضحية فرج ... لكن يا شلاطة إحنا مصيرنا إيه، فقال لها شلاطة كل واحد وبخته ... حسب الشخص اللي حيشتريكي، فقالت نورا متعجبة هو حيبيعني؟؟ فقال شلاطة ايوة ... الأول بيعرض الكل علي واحده إسمها الهانم بتجي أول كل شهر وهي
بتاخذ اللي يعجبها وبعد كده اللي يبقي فيه ناس تانية بتجي تشوفه، شعرت نورا بالخوف من المصير المجهول الذي ينتظرها فحضنها شلاطة بحنان وهو يقول لها ما تخافيش ... إنتي جميلة والهانم مش حتسيبك، فقالت نورا والهانم دي كويسة؟؟ فقال شلاطة المعلم بيقول إن كل اللي بيروحوا معاها
بيظهروا في السيما والتليفزيون وبيكونوا أغنيا، فقالت نورا لشلاطة إدعيلي يا شلاطة، فقال لها بحنان ما تخافيش قامت نورا من فوق السرير وهي تلقي بقبلة في الهواء تجاه شلاطه ثم نزلت وسط المجموعة عارية ولم تلتفت لثوبها الممزق الذي خلعته وقررت أن تحاول تمضية أيامها بتلك الغرفة بدون المزيد من الشقاء والعذاب فإتجهت مباشرة تجاه شمس التي نظرت إليها باسمة وهو تقول ما كنتش أتخيلك كدة يا نورا ... و**** أن كنت كرهت الجنس لكن بعد ما شفتك عرفت إن فيه جنس حلو، فإبتسمت لها نورا بينما نظرت شمس لجسدها العاري وهي تقول أمال فين فستانك ... حاقوم أجيبهولك، فهزت نورا صدرها كراقصة ليصفقا ثدييها سويا أما عينا شمس وهو تقول لأ ... أنا قررت أقعد لكم كدة ... يا شيخة كفايانا غم، فإبتسمت لها شمس بينما احتضنتها نورا في رقة لتشعر شمس بشعور غريب من ملامسة جسد نورا العاري فرجف جسدها من ملمس اللحم الناعمكانت صفاء لا تزال تصيح بالصبي الصغير مطالبة إياه
بأن ينزل لها منيا تلعقه ولكنه لم يكن قد بلغ بعد فجذبتها نورا من عليه وأجلستها بجوارها وهي تقول لها شوية شلاطة يرتاح وينيككمر يومان لنورا بتلك الغرفة واستطاعت في اليومان أن تكتسب صداقة ومحبة الجميع حتي صفاء تلك المجنونة قد شعرت بالألفة تجاه نورا لأنها كانت تضفي جوا من المرح والصفاء بالحجرة، بينما كانت تنتهز فرص خروج فرج لتقدم عرضا جنسيا للجميع يجمعها مع شلاطة الذي عشق نورا وطريقة جنسها الممتع، حتي أتي يوم وقد كان الجميع نيام وشعرت نورا بالرغبة تشتد عليها فنظرت بجوارها لتجد شمس وهي نائمة بينما إغلاق عيونها قد أضفي عليها جمالا جنسيا مثيرا، فتذكرت نورا شهيرة وعلي ومداعباتهما سويا ليلا ووجدت نفسها تقترب بوجهها من وجه شمس حتي بدأت تشعر بأنفاس شمس الحارة المنتظمة تختلط مع أنفاسها وتزيد من شهوتها فإقتربت أكثر وأكثر حتي صارت شفاهها أمام شفاه شمس ووجدت نفسها تقبل شمس بخفة وهمس لتشعر بمدي نعومة تلك الشفاه البكر
ولكن تلك اللمسة كانت كافية لتوقظ شمس ففتحت عيناها لتري وجه نورا أمامها مباشرة فإبتسمت قائلة إيه يا نورا ... عاوزة حاجة؟ فمدت نورا إصبعها ووضعته فوق ذقن شمس وبدأت تحركه نازلا علي رقبتها ومتجها ما بين ثدياها فشعرت شمس بتلك الرعشة التي تشعر بها من ملامسة لحم نورا فنظرت
مبتسمة لنورا وهي تقول أنا مش شلاط ة، فأسكتتها نورا بوضع شفتها بين شفتي شمس
دي طول اليوم بتصرخ عاوزة تتناك، فقال لها شلاطة أول ما جابها المعلم فرج طبعا أخذها زي ما بتشوفي مع باقي البنات وقطع لها هدو مها ... وكانت صفاء بتصرخ وتبكي بشدة وتقاوم ... وبعد ما سبتها للمعلم فرج وقلع هدومه وبدأ يقرب منها البنت جريت وحاولت تهرب ولكنه مسكها ... وحاول
إنه يغتصبها بالعافية وهي تقاوم بطريقة عنيفة لغاية إيدها ما وقعت علي سكين فضربت المعلم فرج بالسكين في كتفه وياريتها ما عملت كدة، فقالت نورا وقد أصبحت مشتاقة لكي تعرب باقي قصة صفاء وبعدين، أكمل شلاطة قائلا المعلم ربطها إيديها ورجليها بحبل فوق الخشبة اللي هناك دي، واشار تجاه
كتلة من الخشب موجودة بداخل الغرفة تشبه تلك التي يقطع عليها الجزار اللحم ثم أكمل شلاطة قائلا وطبعا ضربها ضرب جامد بكرباج بيشيله للحالات دي لغاية الدم ما بدأ يسيل منها وهو بيتوعدها باللي عمرها ما حتشوفه تاني، بدأت نورا تنظر تجاه صفاء الجاثمة فوق الصبي وهي تصرخ به إيه الزب
ده ... إمتي حيكبر يا واد، بينما بدأت نورا تشعر تجاهها بالشفقة بعدما علمت بأنها لم تكن علي تلك الحاله فنظرت ثانية تجاه شلاطة ليكمل لها القصة فقال طبعا البنت كانت مكسوفه لأنها كانت عريانة أمام الكل وكانت مربوطة فوق الخشبة وإيديها ورجليها تحت وجسمها فوق الخشبة فكان المعلم فرج بيقول لها بقيتي راكعة زي الك لب ومش حيربيكي غير الكلاب ... و**** شرفك ده اللي خايفة عليه حأوريكي يروح منك إزاي ... وسابها المعلم يوم كامل علي الوضع ده بدون أكل أو شرب وفي اليوم التاني جاب المعلم كلبين من كلابه و، وتوقف شلاطة عن الحديث وهو يتنهد فعلمت نورا بأن ما سيقوله قد ترك أثرا نفسيا سيئا بداخله فقالت له لتشجعه علي الحديث وبعدين، فقال شلاطة المعلم أمر الكلب الأول بالجلوس وجاب الكلب التاني ورا صفاء وهي بتصرخ من الرعب وخايفة من الكلاب ومع ذلك لم تسلم ولم تطلب الرحمة
فقد كانت تتمكني الموت علي أن يمس أحد شرفها ... ولكن المعلم مدرب كلابه فجاب الكلب وبدأ يشممه كس صفاء وفورا الكلب نط وحط إيديه علي ظهرها وبدأ يحاول ينيكها ... كانت صفاء بتصرخ والمعلم بيضحك ويقول لها بقي مش عاوزاني أنيكك ... أنا حأخلي الكلاب تعرفك معني النيك ... وكانت صفاء
بتحاول تبعد لكن مع أظافر الكلب في ظهرها وتعبها يوم كامل مربوطة بدون أكل بدأت تنهار وفعلا الكلب فتحها أدام الكل والمعلم بيضحك عليها وهو يقول شرفك أخذه كلب يا أم شرف .... ولمدة يومين كاملين المعلم فرج خلي الكلبين يتناوبوا عليها لغاية البنت ما حصل لها حاجة في عقلها وبدأت تصرخ بهستيريا أنا متناكة ... أنا شرموطة ... نيكوني يا ناس ... فجاب المعلم فرج الكلب أدامها وأمرها تمص له زبه ... والكل إتعجبوا لما شافوا صفاء بدون تردد فتحت بقها وبدأت تمص زب الكلب لغاية ما نزلهم علي
وشها وهي مش راضية تسيب زبه من بقها ... وقتها ضحك المعلم فرج وقال لي فكها يا شلاطة ومن يومها وهي على الحال دهلم يكن في حديث شلاطة ما يحتاج لتعقيب ولكن نورا شعرت بالشفقة الشديدة تجاه صفاء فقالت يا حرام ... معقول فيه إنسان بالقسوة دي ... ده لو كان موتها كان أحسن ليها، فقال
لها شلاطة المعلم فرج ما عندوش قلب، فقالت نورا لكن إنت غيره ... غيه اللي مقعدك هنا؟؟ فقال لها شلاطة أنا ما أعرفش مكان تاني ... أنا هنا لما كان عندي خمس سنين ... المعلم جابني وكان بيـ ... وسكت شلاطة وهو مطرقا عيناه ولكن نورا فهمت فقالت له بخبث بينيكك ... مش كدة، ثم أردفت
ضاحكة لكي تزيل عنه الحرج ما تزعلش ... ما المعلم ناكنا كلنا، فرفع وجهه وهو يقول لها الظاهر إني عجبته فخلاني هنا لغاية ما كبرت وأنا اللي بأحرس العيال وهو مش موجود، فقالت نورا طيب ما تهرب ومشيهم كلهم، فقال شلاطة أهرب أروح فين ... اللي شفت المعلم بيعمله عمري ما أنساه ولو واحدة هربت حيكون مصيري زي صفاء، قالت نورا بأسي كل اللي هنا ضحية فرج ... لكن يا شلاطة إحنا مصيرنا إيه، فقال لها شلاطة كل واحد وبخته ... حسب الشخص اللي حيشتريكي، فقالت نورا متعجبة هو حيبيعني؟؟ فقال شلاطة ايوة ... الأول بيعرض الكل علي واحده إسمها الهانم بتجي أول كل شهر وهي
بتاخذ اللي يعجبها وبعد كده اللي يبقي فيه ناس تانية بتجي تشوفه، شعرت نورا بالخوف من المصير المجهول الذي ينتظرها فحضنها شلاطة بحنان وهو يقول لها ما تخافيش ... إنتي جميلة والهانم مش حتسيبك، فقالت نورا والهانم دي كويسة؟؟ فقال شلاطة المعلم بيقول إن كل اللي بيروحوا معاها
بيظهروا في السيما والتليفزيون وبيكونوا أغنيا، فقالت نورا لشلاطة إدعيلي يا شلاطة، فقال لها بحنان ما تخافيش قامت نورا من فوق السرير وهي تلقي بقبلة في الهواء تجاه شلاطه ثم نزلت وسط المجموعة عارية ولم تلتفت لثوبها الممزق الذي خلعته وقررت أن تحاول تمضية أيامها بتلك الغرفة بدون المزيد من الشقاء والعذاب فإتجهت مباشرة تجاه شمس التي نظرت إليها باسمة وهو تقول ما كنتش أتخيلك كدة يا نورا ... و**** أن كنت كرهت الجنس لكن بعد ما شفتك عرفت إن فيه جنس حلو، فإبتسمت لها نورا بينما نظرت شمس لجسدها العاري وهي تقول أمال فين فستانك ... حاقوم أجيبهولك، فهزت نورا صدرها كراقصة ليصفقا ثدييها سويا أما عينا شمس وهو تقول لأ ... أنا قررت أقعد لكم كدة ... يا شيخة كفايانا غم، فإبتسمت لها شمس بينما احتضنتها نورا في رقة لتشعر شمس بشعور غريب من ملامسة جسد نورا العاري فرجف جسدها من ملمس اللحم الناعمكانت صفاء لا تزال تصيح بالصبي الصغير مطالبة إياه
بأن ينزل لها منيا تلعقه ولكنه لم يكن قد بلغ بعد فجذبتها نورا من عليه وأجلستها بجوارها وهي تقول لها شوية شلاطة يرتاح وينيككمر يومان لنورا بتلك الغرفة واستطاعت في اليومان أن تكتسب صداقة ومحبة الجميع حتي صفاء تلك المجنونة قد شعرت بالألفة تجاه نورا لأنها كانت تضفي جوا من المرح والصفاء بالحجرة، بينما كانت تنتهز فرص خروج فرج لتقدم عرضا جنسيا للجميع يجمعها مع شلاطة الذي عشق نورا وطريقة جنسها الممتع، حتي أتي يوم وقد كان الجميع نيام وشعرت نورا بالرغبة تشتد عليها فنظرت بجوارها لتجد شمس وهي نائمة بينما إغلاق عيونها قد أضفي عليها جمالا جنسيا مثيرا، فتذكرت نورا شهيرة وعلي ومداعباتهما سويا ليلا ووجدت نفسها تقترب بوجهها من وجه شمس حتي بدأت تشعر بأنفاس شمس الحارة المنتظمة تختلط مع أنفاسها وتزيد من شهوتها فإقتربت أكثر وأكثر حتي صارت شفاهها أمام شفاه شمس ووجدت نفسها تقبل شمس بخفة وهمس لتشعر بمدي نعومة تلك الشفاه البكر
ولكن تلك اللمسة كانت كافية لتوقظ شمس ففتحت عيناها لتري وجه نورا أمامها مباشرة فإبتسمت قائلة إيه يا نورا ... عاوزة حاجة؟ فمدت نورا إصبعها ووضعته فوق ذقن شمس وبدأت تحركه نازلا علي رقبتها ومتجها ما بين ثدياها فشعرت شمس بتلك الرعشة التي تشعر بها من ملامسة لحم نورا فنظرت
مبتسمة لنورا وهي تقول أنا مش شلاط ة، فأسكتتها نورا بوضع شفتها بين شفتي شمس