porn pup
03-06-2014, 09:51 AM
لنهاردة هاحكيلكم عن مروة مراتى و اللى حصل منها بعد ماكنا فى المصيف مع ابن خالتها. بعد مارجعنا المصيف و بعد مابن خالتها عصام شبع منها على الاخر علشان فضل ينام معاها كل يوم و فاكر انى مش عارف حاجة و مراتى كانت اتعلقت بيه جدا بس عصام جاتله سفرية شغل بعيدة و مروة مراتى كدة هتتحرم من الزبر اللى كان مكيفها فكانت مروة متضايقة جدا و مخنوقة و هيجانها مموتها و كانت بتفكر فى طريقة تعوض بيها حرمانها ده و فى يوم اقترحت عليا مرة اننا ننزل نشترى شوية لبس ليها و خصوصا ملابس داخليه علشان هى بتعشقها قلتلها ماشى ننزل و نتفرج قالتلى انا عارفة محل معين عنده حاجات تحفة قلتلها اوكيه نروح و نشترى من هناك و فعلا نزلنا و روحنا و كان محل صغير بس شيك و لما دخلنا لقيت اللى واقف يبيع شاب صغير بس جسمه حلو جدا ووسيم و رياضى و يهيج اى ست فى الدنيا لدرجة انى انا هجت عليه شخصيا و وقتها فهمت ان مراتى قاصدة تروحله يمكن ينولها من الطيب نصيب
كان اسم الشاب محمد و كان لوحده فى المحل و انا سالتها هو مين يا مروة اللى قالك على المحل ده قالتلى خالتى اللى قالتلى اروحله وقتها اتاكدت جدا انا الموضوع مش صدفة ابدأ و بمجرد مادخلنا لقيت محمد ده تنح جدا لمراتى اللى كانت لابسة بدى ضيق اوى و صدرها علشان كبير فكان قرب يطلع من البدى و عين محمد مفارقتش صدر مروة مراتى طول ماهو بيتكلم معانا
و دار الحوار كالتالى :
انا : مساء الخير
محمد : مساء النور يافندم تحت امركوا
انا : المدام كانت عايزة تشترى شوية حاجة
محمد : المدام تحب تشوف ايه بالظبط
مروة : ممكن اشوف السنتيانات و الكلوتات اللى عندك
محمد : اوى اوى انا عندى تشكيلة تحفة اكيد هتعجبك
مروة : ورينى كدة اللى عندك ( قالت الجملة دى و عينها على زبره المنفوخ تحت البنطلون )
محمد طلع من الرف سنتيان احمر و فيه ستان و شيفون و يهيج من غير مايتلبس اساسا قالها ايه رأيك فى ده
مروة : تحفة اوى ايه رأيك يا طارق مش هيبقى حلو عليا
انا : مش عارف يا حبيبتى هو شكله حلو بس ممكن يبقى مختلف لما تلبسيه
محمد : انا شايفه انه هياكل منك حتة
مروة ابتسمت بلبونة و شرمطة و قالتله ماشى بس ياريت تلاقى مقاسى
محمد : ماهو ده مقاسك يا مدام
مروة : و انتى ايه اللى عرفك انا مقاسى اكبر من كدة على فكرة
محمد بص على بز مراتى اوى و قالها انا شايف انه على مقاسك بالظبط
مروة : لأ يا محمد ركز بس كدة اكتر و انت هتلاقى انه مينفعش
انا : بقولك ايه مروة ماتقيسيه احسن جوة علشان نعرف بدل مانرجع تانى بالحاجة
طبعا انا انتهزتها فرصه علشان اشوف مراتى تانى و هى بتتشرمط و بتقلع قدام راجل هايج زيها و هى ماصدقت قالتلى ماشى هادخل اقيسه
دخلت مروة البروفة اللى كانت بتتقفل بستارة و قلعت البدى و السنتيان بتوعها و قاست و بعد كدة ندهت على محمد
مروة : شوفت يا محمد زى ماقلتلك ده مش مقاسى خالص
محمد بيكلمها من برة : ازاى يا مدام انا متاكد انه كويس عليكى طب ممكن اشوفه علشان اعرف محتاجة كام نمرة زيادة
مروة : تعالى علشان تصدق
طبعا محمد كان فهم كويس انى معنديش اى مشكلة فى حاجة و انى معرص كبير و عايز مراتى تتناك فى اى وقت و من اى حد
محمد دخل لمراتى فى البروفة و شاف اجمد بزاز مزنوقة فى السنتيان الضيق و نصهم طالع برة تنح اوى و عرق و زبره بقة زى الحديدة
محمد : مش ممكن ده هياكل من صدرك حتة
مروة : اكيد هيعجبك ماهو مطلع نص صدرى برة
محمد : يعنى متاكدة انك عايزة الاكبر
: مروة ده زانق اوى عليا و على حلمة صدرى اصل حلمة صدرة كبيرة
محمد : ورينى كدة هوة ماسك اوى و لا لآ
محمد كان استوى خلاص من الهيجان و قال مبدهاش بقة النهاردة لازم انيك المرة اللبوة دى حتى لو هانيك جوزها معاها و راح حاطط ايده على صدرها و حسس على السنتيان
محمد : فعلا ده ماسك على صدرك اوى يا بخته
مروة : مين ده اللى يا بخته جوزى
محمد لأ السنتيان اللى قافش فى بزازك و حاضنها
مروة : انت جرىء اوى مش خايف من جوزى اللى واقف برة
محمد : و انتى مش خايفة من زبرى اللى واقف جوة
مروة : ياعينى للدرجة دى تعبان
محمد : اوى اوى يا مزتى
مروة : طب ممكن بقة تشوفلى مقاس اكبر
محمد ماشى اقلعى ده و اشوفلك واحد تانى تحبى اقلعولك
مروة : ماشى بس بشويش علشان ممكن يتقطع فى ايدك
محمد : متخافيش السنتيان مش هيتقطع بس صدرك هو اللى هيتقطع فى ايدى
مروة : يا واد بس لم نفسك امال لو كنت لوحدى كنت عملت ايه
محمد راح فاككلها السنتيان من وره و زبره كان واقف على الاخر و لمس طيزها وهى لما حست بزبره هاجت اكتر و راحت راجعة بطيزها على زبره و بعد مافك السنتيان راح راميه فى الارض و قافش بايده على بزازها اللى زى الملبن
محمد : يخرب بيت حلاوة بزك ايه ده يا بت
مروة : يوه انت بتعمل ايه يا راجل اهدى شوية سيب صدرى يا محمد
محمد : اسيبه ايه ده انا ماصدقت امسك حتة الملبن دى
مروة : يا لهوى يا محمد جوزى برة ومستنينى يقول ايه بس
محمد : جوزك ده معرص و تلاقيه هايج علينا احنا الاتنين دلوقتى
مروة طيب ياخويا كفاية كدة علشان خاطرى انا مش مستحمله انا دوخت اوى منك
محمد لف مروة ناحيته و بقت بزازها قدام وشه راح واخد حلمة بزها فى بقه و فضل يرضع منها و يعضعضها و يقرص حلمة بزها التانية بصوابعه
مروة : محممممممممممد مش قادرة صوتى هيعلى و جوزى هيسمع اًىىىىىىىىىىىىىىىىى يخرب عقلك انت هيجان اوى عليا
يا محمد استنى طيب و هاجيلك بعد كدة لوحدى
محمد : لا يمكن انا النهاردة لازم ادوقك زبرى و لازم ادوق العسل من كسك
انا طبعا كنت فهمت جدا انهم عايشين على الاخر جوة و بصيت من بعيد على الفتحة اللى سايباها الستارة و قلت اعمل فيها منظرو ندهت عليها ايه يا مروة ايه الاخبار
موة : يالهوى جوزى بينده يا محمد سيب بزازى بقة و اطلع شوفلى السنتيان
محمد طلع من البروفة بس كان زبره سابقه و كان واقف متر قدام وكان قاصد يوريهولى
انا : ايه الاخبار يا محمد
محمد : هى محتاجة نمرة اكبر اصل صدرها طلع اكبر من كنت متوقع
انا : طيب كويس انك عرفت مقاسها بالظبط
مروة: و هى جوة البروفة : ممكن يا محمد بالمرة تورينى كلوت حلو يمشى على السنتيان ده
انا ( فى بالى ) : اه يا بنت المتناكة عايزة محمد يعاين كل حاجة بزك و كسك كمان ده انتى عايزة تغرقى لبن النهاردة
أكمل باقى القصه
من هنا (/>
كان اسم الشاب محمد و كان لوحده فى المحل و انا سالتها هو مين يا مروة اللى قالك على المحل ده قالتلى خالتى اللى قالتلى اروحله وقتها اتاكدت جدا انا الموضوع مش صدفة ابدأ و بمجرد مادخلنا لقيت محمد ده تنح جدا لمراتى اللى كانت لابسة بدى ضيق اوى و صدرها علشان كبير فكان قرب يطلع من البدى و عين محمد مفارقتش صدر مروة مراتى طول ماهو بيتكلم معانا
و دار الحوار كالتالى :
انا : مساء الخير
محمد : مساء النور يافندم تحت امركوا
انا : المدام كانت عايزة تشترى شوية حاجة
محمد : المدام تحب تشوف ايه بالظبط
مروة : ممكن اشوف السنتيانات و الكلوتات اللى عندك
محمد : اوى اوى انا عندى تشكيلة تحفة اكيد هتعجبك
مروة : ورينى كدة اللى عندك ( قالت الجملة دى و عينها على زبره المنفوخ تحت البنطلون )
محمد طلع من الرف سنتيان احمر و فيه ستان و شيفون و يهيج من غير مايتلبس اساسا قالها ايه رأيك فى ده
مروة : تحفة اوى ايه رأيك يا طارق مش هيبقى حلو عليا
انا : مش عارف يا حبيبتى هو شكله حلو بس ممكن يبقى مختلف لما تلبسيه
محمد : انا شايفه انه هياكل منك حتة
مروة ابتسمت بلبونة و شرمطة و قالتله ماشى بس ياريت تلاقى مقاسى
محمد : ماهو ده مقاسك يا مدام
مروة : و انتى ايه اللى عرفك انا مقاسى اكبر من كدة على فكرة
محمد بص على بز مراتى اوى و قالها انا شايف انه على مقاسك بالظبط
مروة : لأ يا محمد ركز بس كدة اكتر و انت هتلاقى انه مينفعش
انا : بقولك ايه مروة ماتقيسيه احسن جوة علشان نعرف بدل مانرجع تانى بالحاجة
طبعا انا انتهزتها فرصه علشان اشوف مراتى تانى و هى بتتشرمط و بتقلع قدام راجل هايج زيها و هى ماصدقت قالتلى ماشى هادخل اقيسه
دخلت مروة البروفة اللى كانت بتتقفل بستارة و قلعت البدى و السنتيان بتوعها و قاست و بعد كدة ندهت على محمد
مروة : شوفت يا محمد زى ماقلتلك ده مش مقاسى خالص
محمد بيكلمها من برة : ازاى يا مدام انا متاكد انه كويس عليكى طب ممكن اشوفه علشان اعرف محتاجة كام نمرة زيادة
مروة : تعالى علشان تصدق
طبعا محمد كان فهم كويس انى معنديش اى مشكلة فى حاجة و انى معرص كبير و عايز مراتى تتناك فى اى وقت و من اى حد
محمد دخل لمراتى فى البروفة و شاف اجمد بزاز مزنوقة فى السنتيان الضيق و نصهم طالع برة تنح اوى و عرق و زبره بقة زى الحديدة
محمد : مش ممكن ده هياكل من صدرك حتة
مروة : اكيد هيعجبك ماهو مطلع نص صدرى برة
محمد : يعنى متاكدة انك عايزة الاكبر
: مروة ده زانق اوى عليا و على حلمة صدرى اصل حلمة صدرة كبيرة
محمد : ورينى كدة هوة ماسك اوى و لا لآ
محمد كان استوى خلاص من الهيجان و قال مبدهاش بقة النهاردة لازم انيك المرة اللبوة دى حتى لو هانيك جوزها معاها و راح حاطط ايده على صدرها و حسس على السنتيان
محمد : فعلا ده ماسك على صدرك اوى يا بخته
مروة : مين ده اللى يا بخته جوزى
محمد لأ السنتيان اللى قافش فى بزازك و حاضنها
مروة : انت جرىء اوى مش خايف من جوزى اللى واقف برة
محمد : و انتى مش خايفة من زبرى اللى واقف جوة
مروة : ياعينى للدرجة دى تعبان
محمد : اوى اوى يا مزتى
مروة : طب ممكن بقة تشوفلى مقاس اكبر
محمد ماشى اقلعى ده و اشوفلك واحد تانى تحبى اقلعولك
مروة : ماشى بس بشويش علشان ممكن يتقطع فى ايدك
محمد : متخافيش السنتيان مش هيتقطع بس صدرك هو اللى هيتقطع فى ايدى
مروة : يا واد بس لم نفسك امال لو كنت لوحدى كنت عملت ايه
محمد راح فاككلها السنتيان من وره و زبره كان واقف على الاخر و لمس طيزها وهى لما حست بزبره هاجت اكتر و راحت راجعة بطيزها على زبره و بعد مافك السنتيان راح راميه فى الارض و قافش بايده على بزازها اللى زى الملبن
محمد : يخرب بيت حلاوة بزك ايه ده يا بت
مروة : يوه انت بتعمل ايه يا راجل اهدى شوية سيب صدرى يا محمد
محمد : اسيبه ايه ده انا ماصدقت امسك حتة الملبن دى
مروة : يا لهوى يا محمد جوزى برة ومستنينى يقول ايه بس
محمد : جوزك ده معرص و تلاقيه هايج علينا احنا الاتنين دلوقتى
مروة طيب ياخويا كفاية كدة علشان خاطرى انا مش مستحمله انا دوخت اوى منك
محمد لف مروة ناحيته و بقت بزازها قدام وشه راح واخد حلمة بزها فى بقه و فضل يرضع منها و يعضعضها و يقرص حلمة بزها التانية بصوابعه
مروة : محممممممممممد مش قادرة صوتى هيعلى و جوزى هيسمع اًىىىىىىىىىىىىىىىىى يخرب عقلك انت هيجان اوى عليا
يا محمد استنى طيب و هاجيلك بعد كدة لوحدى
محمد : لا يمكن انا النهاردة لازم ادوقك زبرى و لازم ادوق العسل من كسك
انا طبعا كنت فهمت جدا انهم عايشين على الاخر جوة و بصيت من بعيد على الفتحة اللى سايباها الستارة و قلت اعمل فيها منظرو ندهت عليها ايه يا مروة ايه الاخبار
موة : يالهوى جوزى بينده يا محمد سيب بزازى بقة و اطلع شوفلى السنتيان
محمد طلع من البروفة بس كان زبره سابقه و كان واقف متر قدام وكان قاصد يوريهولى
انا : ايه الاخبار يا محمد
محمد : هى محتاجة نمرة اكبر اصل صدرها طلع اكبر من كنت متوقع
انا : طيب كويس انك عرفت مقاسها بالظبط
مروة: و هى جوة البروفة : ممكن يا محمد بالمرة تورينى كلوت حلو يمشى على السنتيان ده
انا ( فى بالى ) : اه يا بنت المتناكة عايزة محمد يعاين كل حاجة بزك و كسك كمان ده انتى عايزة تغرقى لبن النهاردة
أكمل باقى القصه
من هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021