Zabaex
01-07-2018, 05:42 PM
خالتي عاشقة الازبار
بطل قصتنا اسمه حسين شاب عازب عندو 24 سنة عايش في بيت عائلة تتكون من عمه محمود ومراته نجلاء ,وعمه صبحي ومراته سميرة ,وخالته علياء مش متزوجة ,نجلاء وسميرة وعلياء يبقو خالات حسين ,حسين وعمامه عندهم محل كبير وشغالين فيه هما التلاته ,حسين كان بيعشق الجنس جدا وعشان كدا كان عامل خرم صغير علي اوضة خالته نجلاء وعمه محمود اللي جنبه ,كان بيحب يتفرج علي عمه محمود وهو بينيك نجلاء ,نجلاء كانت شبقة جدا في الجنس ودا كان واضح جدا ,لان محمود كان بيقعد فترة كبيرة قبل ما ينيك نجلاء وهو بيبعص في كسها ويسلكه ويلعب فيه بصوابعه ,وبعد كدا يبدا جلسة نيك في كس نجلاء بزبرو لحد ما يفضي المني بتاعه وبعد دا كله كانت نجلاء متشبعش ابدأ ,كانت بعد ما يدخل محمود الحمام تفضل تحك في كسها بهيجان وتضرب عليه بأيديها من كتر المحنة ,اكيد ان عمه محمود مكنش بيحققلها اشباعها الجنسي وهو بينيكها ,زبر عمه محمود كان صغير وموش طويل ,عشان كدا كانت نجلاء بتبات جعانة نيك ,وفي يوم بعد ما طلع حسين من البيت وكان رايح المحل بتاعهم وهو ماشي في نص الطريق افتكر انه نسي المفاتيح في البيت رجع البيت ودخل الاوضة فضل يدور ملقهاش ,قال يمكن تكون وقعت منه فوق السطح ,طلع فوق السطح ,وهو طالع علي السلم سمع صوت ضحكة مايعة وفاجرة بس بصوت واطي من عشة الفراخ كأن فيه واحدة بتتناك فوق ,وقف علي السلم عشان يعرف مين دي ,من صوتها عرف انها خالته نجلاء مرات عمه محمود ,بس استعجب في نفسه لاني كان شاف عمه محمود وهو خارج من البيت قبل ما حسين يخرج ,مكنش عارف مين اللي مع خالته في العشة فنط من المنور وطلع من المنور علي سطح عشة الفراخ ,وكان سقف عشة الفراخ من الخشب فبيبص بين الخشب لقي خالته نجلاء مزنوقة في الحيط وعمه صبحي زانقها ,كان منزل البنطلون لتحت ورافع رجل نجلاء اليمين فوق كتفه وكس نجلاء كان مفتوح لاخره من الحركة دي ,نجلاء كانت طويلة اوي اطول من صبحي عم حسين ورشيقة جدا عشان كدا قدر عمه صبحي يرفع رجلها لفوق ويدخل زبرو في كسها
صبحي كان نازل فحت في كس نجلاء ونيك عنيف جدا ,صبحي كان زبرو تخين وعشان كدا كانت نجلاء
بتقوله "ايه يا صبحي انت زبرك عامل زي المنشار طالع واكل نازل واكل ,كسي وجعني يا راجل براحة شوية يا علق دا كسي موش كس امك"
ودي كانت اول مره يسمع حسين خالته وهي بتشتم وبتقول الكلام دا ,حسين زبرو هاج علي منظر خالته نجلاء وهي بتخون جوزها محمود ,وعماله تتناك من صبحي ,طلع حسين التليفون وقعد يصور نجلاء وهي في حضن صبحي وعماله تتناك واول ما حس انهم قربو يخلصور نزل علطول من علي العشة وجري عالسلم لحد ما خرج بره البيت ,وهو رايح المحل طلع التليفون وقعد يتفرج عالفيديو ,الفيديو هيج حسين اوي وعشان كدا لما راح المحل ,عمل نفسه تعبان جامد لحد ما محمود وصبحي خلوه يروح البيت علشان يرتاح ,صبحي طبعا كان شبعان نيك من كس نجلاء وبعد كدا راح المحل ,انما حسين كان لسه زبرو جعان نيك ,روح حسين البيت وهو علي اول الشارع لقي خالته نجلاء خارجه من البيت ورايحه السوق ,فقرر حسين انه يراقب خالته ويتفرج علي جمال طيازها وهي ماشية قدامه ويستمتع بلحمها اللي ميقدرش يستمتع بيه في البيت ,وهو ماشي ورا نجلاء بمسافة كبيرة شوية لقي الواد سيد الميكانيكي كان قاعد علي القهوة ,قام ومشي ورا نجلاء بمجرد ما خرجت ,حسين استغرب وفضل ماشي وراهم عشان يشوف ايه اللي هيحصل ,فضلت نجلاء ماشية مسافة كبيرة جدا والواد سيد ماشي وراها لحد ما نجلاء وصلت لسوق بعيد عن المنطقة بتاعتهم ووقفت عشان تشتري خضار ,ولقي الواد سيد استغل الزحمة ولزق في ضهر خالته ,وفي نفس الوقت نجلاء مكانتش بتتكلم خالص ,انما كان سايباه يحك بطنو فيها وبالتالي اكيد كان بيحك زبرو في طيزها كمان ,وخصوصا ان نجلاء طيزها كبيرة اوي وبارزة لورا ,نجلاء تخلص من عند بتاع الخضار وتروح لبتاع الفاكهة وبردو الواد سيد لازق فيها وعماله يحك زبرو في طياز نجلاء الكبيرة ,وبعد ما نجلاء خلصت من السوق ,بدل ما ترجع البيت فضلت ماشية لقدام والواد سيد ماشي وراها بس بعيد عنها ,لحد ما وصلت نجلاء لحته مقطوعة ودخلت تحت كوبري هناك والواد سيد دخل وراها تحت الكوبري ,المكان كان فاضي تماما ,حسين كان عاوز يعرف هما بيعملو ايه تحت الكوبري ,فطلع حسين الكوبري ونزل من الناحية التانية ,وبيبص لقي نجلاء وسيد فارشين ملاية علي الارض وسيد من فوق وقالع البنطلون ونازل ينيك في خالتي ,وكان فيه اكتر من واحد وواحدة تحت الكوبري ونازليين نيك ,كل واحد ماسك واحدة وزانقها في حته ونازل ينيك فيها , حسين مكانش مهتم غير بأنه يصور خالته ومع ان المسافة كانت بعيدة ما بين حسين وخالته ,بس حسين كان معاه تليفون بزووم بصري ,فتح حسين التليفون وشغل الزووم علي اعلي حاجه ,وبدأ يصور خالته ,الواد سيد كان زبرو كبير وطويل ومع ان زبرو كان مدفون في الشعر انما
بطل قصتنا اسمه حسين شاب عازب عندو 24 سنة عايش في بيت عائلة تتكون من عمه محمود ومراته نجلاء ,وعمه صبحي ومراته سميرة ,وخالته علياء مش متزوجة ,نجلاء وسميرة وعلياء يبقو خالات حسين ,حسين وعمامه عندهم محل كبير وشغالين فيه هما التلاته ,حسين كان بيعشق الجنس جدا وعشان كدا كان عامل خرم صغير علي اوضة خالته نجلاء وعمه محمود اللي جنبه ,كان بيحب يتفرج علي عمه محمود وهو بينيك نجلاء ,نجلاء كانت شبقة جدا في الجنس ودا كان واضح جدا ,لان محمود كان بيقعد فترة كبيرة قبل ما ينيك نجلاء وهو بيبعص في كسها ويسلكه ويلعب فيه بصوابعه ,وبعد كدا يبدا جلسة نيك في كس نجلاء بزبرو لحد ما يفضي المني بتاعه وبعد دا كله كانت نجلاء متشبعش ابدأ ,كانت بعد ما يدخل محمود الحمام تفضل تحك في كسها بهيجان وتضرب عليه بأيديها من كتر المحنة ,اكيد ان عمه محمود مكنش بيحققلها اشباعها الجنسي وهو بينيكها ,زبر عمه محمود كان صغير وموش طويل ,عشان كدا كانت نجلاء بتبات جعانة نيك ,وفي يوم بعد ما طلع حسين من البيت وكان رايح المحل بتاعهم وهو ماشي في نص الطريق افتكر انه نسي المفاتيح في البيت رجع البيت ودخل الاوضة فضل يدور ملقهاش ,قال يمكن تكون وقعت منه فوق السطح ,طلع فوق السطح ,وهو طالع علي السلم سمع صوت ضحكة مايعة وفاجرة بس بصوت واطي من عشة الفراخ كأن فيه واحدة بتتناك فوق ,وقف علي السلم عشان يعرف مين دي ,من صوتها عرف انها خالته نجلاء مرات عمه محمود ,بس استعجب في نفسه لاني كان شاف عمه محمود وهو خارج من البيت قبل ما حسين يخرج ,مكنش عارف مين اللي مع خالته في العشة فنط من المنور وطلع من المنور علي سطح عشة الفراخ ,وكان سقف عشة الفراخ من الخشب فبيبص بين الخشب لقي خالته نجلاء مزنوقة في الحيط وعمه صبحي زانقها ,كان منزل البنطلون لتحت ورافع رجل نجلاء اليمين فوق كتفه وكس نجلاء كان مفتوح لاخره من الحركة دي ,نجلاء كانت طويلة اوي اطول من صبحي عم حسين ورشيقة جدا عشان كدا قدر عمه صبحي يرفع رجلها لفوق ويدخل زبرو في كسها
صبحي كان نازل فحت في كس نجلاء ونيك عنيف جدا ,صبحي كان زبرو تخين وعشان كدا كانت نجلاء
بتقوله "ايه يا صبحي انت زبرك عامل زي المنشار طالع واكل نازل واكل ,كسي وجعني يا راجل براحة شوية يا علق دا كسي موش كس امك"
ودي كانت اول مره يسمع حسين خالته وهي بتشتم وبتقول الكلام دا ,حسين زبرو هاج علي منظر خالته نجلاء وهي بتخون جوزها محمود ,وعماله تتناك من صبحي ,طلع حسين التليفون وقعد يصور نجلاء وهي في حضن صبحي وعماله تتناك واول ما حس انهم قربو يخلصور نزل علطول من علي العشة وجري عالسلم لحد ما خرج بره البيت ,وهو رايح المحل طلع التليفون وقعد يتفرج عالفيديو ,الفيديو هيج حسين اوي وعشان كدا لما راح المحل ,عمل نفسه تعبان جامد لحد ما محمود وصبحي خلوه يروح البيت علشان يرتاح ,صبحي طبعا كان شبعان نيك من كس نجلاء وبعد كدا راح المحل ,انما حسين كان لسه زبرو جعان نيك ,روح حسين البيت وهو علي اول الشارع لقي خالته نجلاء خارجه من البيت ورايحه السوق ,فقرر حسين انه يراقب خالته ويتفرج علي جمال طيازها وهي ماشية قدامه ويستمتع بلحمها اللي ميقدرش يستمتع بيه في البيت ,وهو ماشي ورا نجلاء بمسافة كبيرة شوية لقي الواد سيد الميكانيكي كان قاعد علي القهوة ,قام ومشي ورا نجلاء بمجرد ما خرجت ,حسين استغرب وفضل ماشي وراهم عشان يشوف ايه اللي هيحصل ,فضلت نجلاء ماشية مسافة كبيرة جدا والواد سيد ماشي وراها لحد ما نجلاء وصلت لسوق بعيد عن المنطقة بتاعتهم ووقفت عشان تشتري خضار ,ولقي الواد سيد استغل الزحمة ولزق في ضهر خالته ,وفي نفس الوقت نجلاء مكانتش بتتكلم خالص ,انما كان سايباه يحك بطنو فيها وبالتالي اكيد كان بيحك زبرو في طيزها كمان ,وخصوصا ان نجلاء طيزها كبيرة اوي وبارزة لورا ,نجلاء تخلص من عند بتاع الخضار وتروح لبتاع الفاكهة وبردو الواد سيد لازق فيها وعماله يحك زبرو في طياز نجلاء الكبيرة ,وبعد ما نجلاء خلصت من السوق ,بدل ما ترجع البيت فضلت ماشية لقدام والواد سيد ماشي وراها بس بعيد عنها ,لحد ما وصلت نجلاء لحته مقطوعة ودخلت تحت كوبري هناك والواد سيد دخل وراها تحت الكوبري ,المكان كان فاضي تماما ,حسين كان عاوز يعرف هما بيعملو ايه تحت الكوبري ,فطلع حسين الكوبري ونزل من الناحية التانية ,وبيبص لقي نجلاء وسيد فارشين ملاية علي الارض وسيد من فوق وقالع البنطلون ونازل ينيك في خالتي ,وكان فيه اكتر من واحد وواحدة تحت الكوبري ونازليين نيك ,كل واحد ماسك واحدة وزانقها في حته ونازل ينيك فيها , حسين مكانش مهتم غير بأنه يصور خالته ومع ان المسافة كانت بعيدة ما بين حسين وخالته ,بس حسين كان معاه تليفون بزووم بصري ,فتح حسين التليفون وشغل الزووم علي اعلي حاجه ,وبدأ يصور خالته ,الواد سيد كان زبرو كبير وطويل ومع ان زبرو كان مدفون في الشعر انما