ماستر راقى
07-30-2014, 04:22 PM
/ Yv9U6drVIU6p_QWetzYUz-hAtTNbQWDBXN
فى رحلة بحثى عن انثى حقيقية تحب الذل والعبودية بشكل شبه يومى تأتى اضافات منها مضايقات وكدب ومنها شباب شواذ و بسيط بنات وستات فى مراحل تجربه فواحده تختفى وواحدة تكمل
والتانيه تغيب وترجع وتقنعنى بالسبب فأرجعها واخرى لا تقنعنى فاحذفها
هى اسمها ميتشى زى ما انا سميتها فى الثلاتينات من عمرها معايا من حوالى شهرين بس بتغيب كتيرعايشه فى محافظة بعيدة فكان صعب تقابلنى وانا من فترة قطعت الدخول لظروف شغلى فدخلت على ايميلى بعد ما خدنا الاجازة شوفت رسائل واضافات كان شىء عادى لكن الملفت رسائل منها بتقول فيه امرهام وكاتبه رقم الموبايل اخذته بس ما اتصلتش وخرجت وبالليل دخلت على الايميل وافتكرتهافاتصلت بيها ردت عليا
قلت لها انا مين فرحبت وواعتذرت عشان مش بتدخل وكان اعذارها مقبوله ومقنعه قلت لها خلاص مش مشكله قالت لى ان بكرة وهو اول ايام العيد جاية لمحافظتى مع اهلها فى زيارة
سريعه لمعارف واصدقاء والدها وانها هتحاول تقابلنى لكن الوقت هيكون ضيق قلت لها اوك لما تيجى
هنشوف ولما توصلى عرفينى وقفلت معاها على كده
مراول يوم وما اتصلتش وتانى يوم وقت الظهيرة اتصلت واعتذرت هيا موجودة بالفعل بس كان صعب تخرج وسط القعدة واللمة وقالت انها جاهزة تقابلنى الوقت قلت لها انتى هبلة الجو حر اقابلك ايه اجليها قالت الوقت ضيق وهيا اقنعت اهلها انها هتقابل بنت صديقتها من ايام الجامعه وبتنتظرها فى الشارع
قلت لها ماشى انتى برده حاولتى وانا هقدر لك موقفك حددت مكانها فقلت لها اطلعى قدام شوية بطول الشارع عند مكان معين فقالت انها معاها عربية ووصفت لونها ونمرتها
فخرجت وقفت عند المكان المحدد وكان الجو حر والشمس لكن بعد ثوانى وقفت قدامى العربية الى وصفتها لى والبنت بداخلها فتحت الباب وركبت جنبها وقلت لها سوقى وشوية اتكلمت وكررت الاعتذار فقلت لها نفس الكلام انى هقدر محاولتها وقلت لها اطلبى عاوزة ايه قالت انها جربت معايا تكون سليفه كاميرا ومايك فعاوزة تجربه على الواقع ولو دقيقة قلت لها ماشى وانا هحقق لك طلبك
فاخدتها لمكان سكنى جديد شبه خالى فيه مبانى تحت الانشاء وطبعا الايام دى اجازة مافيش اعمال وكان المكان فاضى ووقت الظهيرة مع شدة الحر استحاله حد يمشى فى المكان ده
ركنت العربية ورا مبنى وبصيت لها وقلت لها اكتر حاجة نفسك فيها وايه وبتمتعك فقالت بصوت واطى الضرب على جسمى فى اى مكان وكان بدا عليها الاثارة واحمر وشها شوية رغم
ان تكييف العربية شغال رفعت رجلى حطيتها عليها وقلت لها اخلعى الجزمة والشراب ونفذت مسكتها من رقبتها ونزلتها تحت جنب الدواسة والفرامل وقلت لها تبوس رجلى ونفذت
بعد كده رفعت وشها وسالتها اسمك ايه فكانت متوترة وقالت اسمها الحقيقى ونسيت انها ميتشى فضربتها صفعة على وشها وسالتها تانى وماردتش صفعتها تانى وتالت لحد ما افتكرت انها ميتشى مسكتها من تحت دقنها ولفيت وشها ناحية المرايه وقلت لها بصى لوشك فكان احمر من الصفعات
كان لون بشرتها ابيض سهل تكتسى اللون الاحمر بسرعه وهيا على الارض فى العربيه قلت لها
تخلع الايشارب بتاعها فخلعته قيمتها قعدتها على الكرسى وربطت ايديها بالايشارب بشكل يكون
فوق راسها ولفة على رقبتها وربطتها فى الكرسى من فوق بحيث تكون راسها متثبته فى الكرسى فكانت بتنهج وتتنفس بصوت عالى مررت ايدى على شعرها ووشها وقلت لها اهدى شوية يا ميتشى
وفكيت ازرار بلوزتها واخرجت ثديهها من البرا ثم بدات بالضرب بيدى لطمات على الثدى الايمن والايسر
فبدات بلطمات خفيفة بعد كده بتزيد قوه اتألمت ميتشى واهتزت وبدات تئن وتتوجع لكن كان باين عليها
المتعه فكانت بتضم رجليها على بعض عاوزة توصل لعضوها وده معناه انها مستمتعه يعنى الم ممزوج
بالمتعه واللذه وبعد عدة صفعات احمر ثدييها تماما زى ما قلت كانت بيضه وصدرها شديد البياض وانتصبت حلماتها فكانت حاطة على شعرها توك كليبس تثبت شعرها فاخدت اتنين منهم ولبستهم فى حلماتها التوكة كانت ضغطها شديد وبصت لصدرها المثير احمر اللون وتوكتين ضاغطين على حلمتها والضغط ده بيحسسها ان فيه تقل فى صدرها فكيتها من الكرسى وزى ما هى صدرها خارج ملابسها ومعلق
فى حلمتها التوك قلت لها ترجع الكرسى لورا وتنام عليه ببطنها ورفعت الجيبه بتاعتها وظهرت مؤخرتها البيضاء
كانت لابسه بكينى فتله وكان مبلل بنقط من اثارتها وبدا نصيب المؤخرة فى الضرب وبدات بضربات خفيفة برده
وزودت السرعه والقوة وهي مستمرة فى الاهات والانين وحاولت تلعب فى عضوها فمسكت ايدها ورجعتها وراها وكملت ضرب لحد ما احمرت مؤخرتها البيضاء فعدلت من وضعها ونيمتها على رجلى وخلعت الحزام الى بتشيل منه شنطتها وكملت ضرب على مؤخرتها بعد كده عدلت الوضع لوضع اقوى خرجت وشها برا شباك العربية وقفلتعليه الزجاج شوية بحيث يثبتها وفى نفس الوقت مش يخنقها وبالايشارب كممت فمها وبايدى انهالت على مؤخرتها ضرب وكانت مؤخرتها تهتز بشكل مثير وحاولت اكثر من مرة ملامسة عضوها بيديها لكن كنت بمنعها
وبعد شوية دخلتها ووريتها المؤخرة الحمراء فى المرايه وظهر عليها الاثارة مسكتها من شعرها نزلتها على الارض على ركبها
وحطيت صابعى فى فمها ادخله واخرجه وكنت بدخله لحلقها فعنيها دمعت وبدا اللعاب يسيل ووقع منه على صدرها
مسكت التوك الى على حلمتها وبدات اشد فيها وكانت حلمتها تتمدد قليلا مع الشد قلت لها انا عارف انك وصلتى
لذروة شهوتك وعاوزة تنزليها وخرجتها من العربية كان فيه رمل اصفر بيستخدم فى البناء ورا المبنى جنب العربية فاخدت زجاجة مياه كانت فى العربية ورشيت على الرمل عشان الحرارة والسخونة وقلت لها هتقعدى على الرمل ده ومعاكى 20 ثانيه تجيبى فيها شهوتك وفكيت التوكتين من حلمتها وكان واضح مكان الضغط معلم
عليهم وكان منظرهم مثير وطبعا مكانهم فيه اكلان ودغدغه بعد ما خلعت التوك المهم قلت لها يلا فقعدت على الرمل
المبلل وكان واضح زيادة الشهوة والمتعه على وجهها نتيجة احتكاك مؤخرتها وعضوها بالرمل وكان المنظر كالاتى
امراة بيضاء عارية الصدر واحمر اللون حلمات منتصبه كانت بتشد فيها كانها بتاكلها من اثر ضغط التوك وصابعها داخل
عضوها تحت الرمل المبلل المحتك بمخرتها الحمراء وقفت جنبها احسب لها الوقت وفى اقل من 15 ثانيه كانت جابتهم وخرجو بشكل متدافع يبين اد ايه كانت مثارة وتعالى صوتها انين واهات وارتمت على رجلى وقامت بعضات خفيفه على فخذى فداعبت شعرها لحد ما هديت وقامت ظبطت لبسها وسافرت لمحافظتها
ايميلى للفتيات والنساء فقط
[email protected]
فى رحلة بحثى عن انثى حقيقية تحب الذل والعبودية بشكل شبه يومى تأتى اضافات منها مضايقات وكدب ومنها شباب شواذ و بسيط بنات وستات فى مراحل تجربه فواحده تختفى وواحدة تكمل
والتانيه تغيب وترجع وتقنعنى بالسبب فأرجعها واخرى لا تقنعنى فاحذفها
هى اسمها ميتشى زى ما انا سميتها فى الثلاتينات من عمرها معايا من حوالى شهرين بس بتغيب كتيرعايشه فى محافظة بعيدة فكان صعب تقابلنى وانا من فترة قطعت الدخول لظروف شغلى فدخلت على ايميلى بعد ما خدنا الاجازة شوفت رسائل واضافات كان شىء عادى لكن الملفت رسائل منها بتقول فيه امرهام وكاتبه رقم الموبايل اخذته بس ما اتصلتش وخرجت وبالليل دخلت على الايميل وافتكرتهافاتصلت بيها ردت عليا
قلت لها انا مين فرحبت وواعتذرت عشان مش بتدخل وكان اعذارها مقبوله ومقنعه قلت لها خلاص مش مشكله قالت لى ان بكرة وهو اول ايام العيد جاية لمحافظتى مع اهلها فى زيارة
سريعه لمعارف واصدقاء والدها وانها هتحاول تقابلنى لكن الوقت هيكون ضيق قلت لها اوك لما تيجى
هنشوف ولما توصلى عرفينى وقفلت معاها على كده
مراول يوم وما اتصلتش وتانى يوم وقت الظهيرة اتصلت واعتذرت هيا موجودة بالفعل بس كان صعب تخرج وسط القعدة واللمة وقالت انها جاهزة تقابلنى الوقت قلت لها انتى هبلة الجو حر اقابلك ايه اجليها قالت الوقت ضيق وهيا اقنعت اهلها انها هتقابل بنت صديقتها من ايام الجامعه وبتنتظرها فى الشارع
قلت لها ماشى انتى برده حاولتى وانا هقدر لك موقفك حددت مكانها فقلت لها اطلعى قدام شوية بطول الشارع عند مكان معين فقالت انها معاها عربية ووصفت لونها ونمرتها
فخرجت وقفت عند المكان المحدد وكان الجو حر والشمس لكن بعد ثوانى وقفت قدامى العربية الى وصفتها لى والبنت بداخلها فتحت الباب وركبت جنبها وقلت لها سوقى وشوية اتكلمت وكررت الاعتذار فقلت لها نفس الكلام انى هقدر محاولتها وقلت لها اطلبى عاوزة ايه قالت انها جربت معايا تكون سليفه كاميرا ومايك فعاوزة تجربه على الواقع ولو دقيقة قلت لها ماشى وانا هحقق لك طلبك
فاخدتها لمكان سكنى جديد شبه خالى فيه مبانى تحت الانشاء وطبعا الايام دى اجازة مافيش اعمال وكان المكان فاضى ووقت الظهيرة مع شدة الحر استحاله حد يمشى فى المكان ده
ركنت العربية ورا مبنى وبصيت لها وقلت لها اكتر حاجة نفسك فيها وايه وبتمتعك فقالت بصوت واطى الضرب على جسمى فى اى مكان وكان بدا عليها الاثارة واحمر وشها شوية رغم
ان تكييف العربية شغال رفعت رجلى حطيتها عليها وقلت لها اخلعى الجزمة والشراب ونفذت مسكتها من رقبتها ونزلتها تحت جنب الدواسة والفرامل وقلت لها تبوس رجلى ونفذت
بعد كده رفعت وشها وسالتها اسمك ايه فكانت متوترة وقالت اسمها الحقيقى ونسيت انها ميتشى فضربتها صفعة على وشها وسالتها تانى وماردتش صفعتها تانى وتالت لحد ما افتكرت انها ميتشى مسكتها من تحت دقنها ولفيت وشها ناحية المرايه وقلت لها بصى لوشك فكان احمر من الصفعات
كان لون بشرتها ابيض سهل تكتسى اللون الاحمر بسرعه وهيا على الارض فى العربيه قلت لها
تخلع الايشارب بتاعها فخلعته قيمتها قعدتها على الكرسى وربطت ايديها بالايشارب بشكل يكون
فوق راسها ولفة على رقبتها وربطتها فى الكرسى من فوق بحيث تكون راسها متثبته فى الكرسى فكانت بتنهج وتتنفس بصوت عالى مررت ايدى على شعرها ووشها وقلت لها اهدى شوية يا ميتشى
وفكيت ازرار بلوزتها واخرجت ثديهها من البرا ثم بدات بالضرب بيدى لطمات على الثدى الايمن والايسر
فبدات بلطمات خفيفة بعد كده بتزيد قوه اتألمت ميتشى واهتزت وبدات تئن وتتوجع لكن كان باين عليها
المتعه فكانت بتضم رجليها على بعض عاوزة توصل لعضوها وده معناه انها مستمتعه يعنى الم ممزوج
بالمتعه واللذه وبعد عدة صفعات احمر ثدييها تماما زى ما قلت كانت بيضه وصدرها شديد البياض وانتصبت حلماتها فكانت حاطة على شعرها توك كليبس تثبت شعرها فاخدت اتنين منهم ولبستهم فى حلماتها التوكة كانت ضغطها شديد وبصت لصدرها المثير احمر اللون وتوكتين ضاغطين على حلمتها والضغط ده بيحسسها ان فيه تقل فى صدرها فكيتها من الكرسى وزى ما هى صدرها خارج ملابسها ومعلق
فى حلمتها التوك قلت لها ترجع الكرسى لورا وتنام عليه ببطنها ورفعت الجيبه بتاعتها وظهرت مؤخرتها البيضاء
كانت لابسه بكينى فتله وكان مبلل بنقط من اثارتها وبدا نصيب المؤخرة فى الضرب وبدات بضربات خفيفة برده
وزودت السرعه والقوة وهي مستمرة فى الاهات والانين وحاولت تلعب فى عضوها فمسكت ايدها ورجعتها وراها وكملت ضرب لحد ما احمرت مؤخرتها البيضاء فعدلت من وضعها ونيمتها على رجلى وخلعت الحزام الى بتشيل منه شنطتها وكملت ضرب على مؤخرتها بعد كده عدلت الوضع لوضع اقوى خرجت وشها برا شباك العربية وقفلتعليه الزجاج شوية بحيث يثبتها وفى نفس الوقت مش يخنقها وبالايشارب كممت فمها وبايدى انهالت على مؤخرتها ضرب وكانت مؤخرتها تهتز بشكل مثير وحاولت اكثر من مرة ملامسة عضوها بيديها لكن كنت بمنعها
وبعد شوية دخلتها ووريتها المؤخرة الحمراء فى المرايه وظهر عليها الاثارة مسكتها من شعرها نزلتها على الارض على ركبها
وحطيت صابعى فى فمها ادخله واخرجه وكنت بدخله لحلقها فعنيها دمعت وبدا اللعاب يسيل ووقع منه على صدرها
مسكت التوك الى على حلمتها وبدات اشد فيها وكانت حلمتها تتمدد قليلا مع الشد قلت لها انا عارف انك وصلتى
لذروة شهوتك وعاوزة تنزليها وخرجتها من العربية كان فيه رمل اصفر بيستخدم فى البناء ورا المبنى جنب العربية فاخدت زجاجة مياه كانت فى العربية ورشيت على الرمل عشان الحرارة والسخونة وقلت لها هتقعدى على الرمل ده ومعاكى 20 ثانيه تجيبى فيها شهوتك وفكيت التوكتين من حلمتها وكان واضح مكان الضغط معلم
عليهم وكان منظرهم مثير وطبعا مكانهم فيه اكلان ودغدغه بعد ما خلعت التوك المهم قلت لها يلا فقعدت على الرمل
المبلل وكان واضح زيادة الشهوة والمتعه على وجهها نتيجة احتكاك مؤخرتها وعضوها بالرمل وكان المنظر كالاتى
امراة بيضاء عارية الصدر واحمر اللون حلمات منتصبه كانت بتشد فيها كانها بتاكلها من اثر ضغط التوك وصابعها داخل
عضوها تحت الرمل المبلل المحتك بمخرتها الحمراء وقفت جنبها احسب لها الوقت وفى اقل من 15 ثانيه كانت جابتهم وخرجو بشكل متدافع يبين اد ايه كانت مثارة وتعالى صوتها انين واهات وارتمت على رجلى وقامت بعضات خفيفه على فخذى فداعبت شعرها لحد ما هديت وقامت ظبطت لبسها وسافرت لمحافظتها
ايميلى للفتيات والنساء فقط
[email protected]