^-^mm^-^
10-06-2014, 02:06 PM
انا و اختي منى
الحلقة الأولى
لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة.
رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة اطفال رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ، و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها.
عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل .
تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عاد زوجي من عمله بسرعة او ان الاطفال رجعوا من المدارس و راحت تفكر الى ان وصلت باب الشقة و سالت من الطارق ؟ فاجابها صوت خافت و ناعم : انا اخوكي انور ، ففتحت و هي متعجبة و لكن استقبلته و احتضنته و ضمته بذراعيها الى صدرها و قبلته على وجنتيه و قالت اهلا يا اخويا ، خير كفاك **** من الشر ، عندما ضمت منى انور الى صدرها احس برعشة غريبة و لذيذة و لأول مرة في حياته يحسها و لعن الشيطان على هذه الفكار التي واتته للحظات ثم تلاشت حيث انه عندما ضمته اخته من زكم انفه الروائح العطرة التيه من تحت رقبتها و من صدرها و كذلك الدفء الذي احس به عندما ضمته الى صدرها و كأنه نام على صدر من حرير فقد احس ان صدره انغمس في صدرها و التصق في ثدييها النافرين و لكنهما طريين كالملبن الذي يذوب تحت اللسان و لا تستطيع ان تستبقي حلاوته في فمك إلا لحظات ولذلك يجب ان تغطس فيه دائما ليستمر مذاق الحلاوة ، طل هذه الأفكار و اللحظات مرت بسرعة شديده عليه ، حتى انه لم يسمع و لم يفقه سؤالها إلا حين هز رأسه يمينا و شمالا كانه يفرغ الأفكار كي لا تلاحظ عليه اخته هذا التغير الفجائي و اعتذر انه لم يسمع السؤال : فقالت له الظاهر انك سارح و مسمعتش شو قلت لك ، انا قلت لك خير شو اللي جابك و شرفتنا عالصبح ؟
فقال لها : الصراحة انا مش مبسوط من امبارح و زعلت شوية من زوجتي علما باني اعرف انني يمكن ان اكون غلطان بس مش ملاقي حد افرغ عنده همومي ، و احلامي و افكاري و مشاكلي ، و خرجت من البيت مبكرا و مشيت و ضليت افكر و افكر و رحت على شغلي و خدت اجازة و مشيت و سرحت اروح فين اروح فين و قادتني خطواتي لبيتك العزيز، فقالت له منى على كل حال اهلا و سهلا بيك و لحظات اخلص مكياجي و لبسي و اسرح شعري و نقعد نفطر سوا و نشرب كاسة قهوة و شاي و تفض اللي عندك و انا حاساعدك ان شاء **** و احاول افك لك مشاكلك ، فقال لها شكرا يا اختي الحبيبة و هذا العشم منك ،،،،، فقد كانت منى هي الأخت الوسطى بين اخواتها و اخوتها و كانت مدلله و عزيزة عند الجميع وابوها و امها و كذلك اخواتها يحبونها جميعا و يحترمونها و ذلك لجرأتها و طرح المشاكل و الحلول بموضوعية و المواجهة و ان كانت مع والدها الصعب المراس ، و ان صدف و اراد احد من اخوتها حاجة فإنهم لا يواجهون والدهم بل يوكلون الأمر اليها ، فتقضيه لهم بعد اقناع والدها ، كذلك حازت على رضى و حب زوجها و حماها و حماتها ، و ابناء اسرتهم فهي لم تكن ميالة للمشاكل و تحل أي مشكلة بالرضى و الحب و ان كانت احيانا تأخذ بعض المشاكل على جانبها و تصبر فاصبحت مثالا يحتذى.
جلس انور على كرسي جلدي مريح في غرفة نوم اخته منى و هي تقف امامه ووجهها للمرآه تزين شعرها و تكلمه و تستنطقه في المشاكل التي تواجهه ، فقال لها ابدا انتي اختي و حبيبتي و انا باثق فيكي كثير ، انا اعلم بانني تجاوزت حدودي و لكن حاجة غصب عني و **** يلعن الشيطان اللي خلاني افكر هكذا ؟؟ لم تفهم شيئ منا و قالت له مالك انتا بديت تخرف و اللا شارب حاجة مالك و مال مرات و مال الشيطان فهمني شو اللي جرى مع مراتك ؟ فقال لها اتركيني شوية اهدأ ثم اقول لكي ، تابعي انت زينتك و بعدين لما تخلصي نشرب قهوة و احكيلك ، فقالت اوكي ، و راحت تغني اغنية دلع و تغير من كلماتها و تضفي عليها كلمات جنسية مثيرة و هي تتمايل و تتطعوج امامه ، و التفتت اليه فجأة و قالت بذمتك و ايش تقول عن اختك انا حلوة و الا بشعة هو اللبس دا حلو و لايق على و الا اغير هدومي شو رايك بتسريحتي ، كان انور سارح البال فرفع رأسه ونظر اليها و فرك عينيه مرة و مرة و مرة اخرى فقالت له اخته مالك شو اللي جرالك انت مش شايفني و اللا ايه ؟ فقال لها الصراحة انا اول مرة باشوف اختي منى فتعجبت ما هو انا كل اسبوع باجي عندكم و ازوركم . ازاي دي اول مرة تشوفني فيها ؟؟؟؟ فهمني انت اكيد جرى لعقلك حاجة ، فقال لها ابدا بس هاي اول مرة اشوفك فيها بالجمال الصارخ هذا ، و كم كنت اتمنى طول عمري ان تكون لي زوجة بهذا الجمال الصرخ و هذه الشياكة ، و هذا الدلال و الدلع ؟؟ فقالت له : انت عندك اجمل زوجة و ماتنساش انا اللي نقيتها لك و خطبتها لك و دي حلوة و صغيرة و لهطة قشطة مين فين مسكتها اكلتها و لقيت فيها حلاوة ما بتنساهاش، فقال لها لولا انك خطبتها لي لما تزوجتها و لكني اعرف ذوقك ووافقت في الحال و انا عايش مبسوط معها و هي لم تقصر في أي متطلب لي و لو كان صعبا و ما بتخلنيش اعوز حاجة حتى عيني ما بتبصش على غيرها ، بس انتي جننتيني بلباسك هذا و تمنيت لو انها هي الواقفة الان امامي بهذا البس و الشياكة و الزينة لكنت اكلتها اكلا و اطعمتها جنسا و نيكا و شربت منها لغايو ما اشبع ، سمعت منى كلمات جديدة من اخوها دمث الأخلاق آخر الجملة و تعجبت فهذا جديد على قاموسه و قاموسها و عذرته و بررت ذلك انه يمر بضائقة نفسية و افرغ بعض ما عنده و خلطها بهذه الكلمات الجنسية المثيرة ، و لكن رغم ذلك طغاها شعور بالانبساط و التلذذ الداخلي لسماعها هذه الكلمات ، و لكن استأذنته في استكمال زينتها ، و تلفتت للمرآه و هي تدمدم بأغنيات مثيرة يسمعها لأول مرة في حياته و هي في كل لحظه تمطره بلحظ خفي من عينيها لترى ما يموج في نفسه ، فرأته ينظر اليها و رأت العرق يتصبب من وجهه و قد كان ظهرها لوجهه ، و انطلق وحش خياله و انقلبت روحه الدمثة و تبدلت بالنفس الماكرة و التي راحت تزرع الخيال و انطلق عنان خياله و تصوراته الجنسية الرهيبة .
لقد كان شعرها اسودا يميل للون كستنائي هو يحبه و يفضله و كانت الخصلات تتطاير مع كل نفحة من نفحات السشوار الذي تسرح به شعرها ، و قد كانت عارية بما كانت تلبسه من لباس كامل فقد كانت تلبس جونله و بنطالا و لكن من النوعية الجديدة التي تسمى( البودي) و هي ملابس شبه مطاطية تلتصق بالجسم حت تكاد تكون قطعة منه و ما يميزه عن الجسم الا اختلاف اللون فقط و ان لبس المرء قماشا من نفس لون الجسم يظهر الجسم و كأنه عاري مثلما تلبس الراقصات او المطربات ابو بعض الممثلات كفيلم ذئاب لا تأكل اللحم و قد كانت فيه الممثلة عارية علما بأنها كانت تلبس مثل هذا اللباس ، رأي جسدها من الخلف الظهر و بروز الكتفين حتى سلسلة العمود الفقري كان يستطيع ان يعد فقراتها لشدة بروزه و التصاق القماش في الجسد و ارخي بنظره لأسفل ظهرها و قد هاله المنظر وود لو انه لم تكن اخته لهجم عليها و اغتصبها و ليكن ما يكون ، فقد كانت فلقتي الطيز بارزتان متوسطتي الحجم يتيه بينهما الزبر و يتمرغ في شحمها اللذيذ ، و الساقان ملفوفتان و كانت كلما شدت خصلة من خصلات شعرها او تكويها حرارة السشوار تتأوه و تتمايل مما يجعل فلقتي طيزها تغنجان وتهتزان و يظهر النتوء المدور بينهما للعيان ، كانت نظراته تخترق القماش و تحرقه بأشعة نظره اللاهبة و ترتكز على خرم طيزها ، فلم يشعر بنفسه إلا و قضيبه ينتصب رغم انه اخوها و يجب ان تطفأ صلة القرابة نار الهيجان و الانتصاب إلا ان قضيبه واصل الانتصاب و كاد ان يخترق قماش بطاله و السوسته إلا انه لم يجد مفرا من التمدد في الجانب الايمن من فخذه و يتكور تاركا خيمة يمكن ان يلاحظها أي مرء من بعيد و قد نفش بنطاله ، و قد لاحظت اخته هذا و توجست من الخوف الا ان ما يريحها انه اخوها و لتتركه لحظات ينعم بانتصابه و يفرغ شحناته الا انه لم يفتها هذا الحجم العجيب المتكدس داخل بنطاله و ودت لو انه زوجها كان بهذه الجلسه لهجمت عليه و طاحت في زبره عضا و لحسا و اكلا و نصبت كسها عليه ليفرغ هذه الشحنات المتأججة في صميم رحمها و تجعله يغوص غوصا في بحار مهبلها و كسها و تسقي شفي كسها من مائه الغزير
باقى القصة وباقى الحلقات فى ملف تكست
للتحميل : />
الحلقة الأولى
لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة.
رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة اطفال رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ، و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها.
عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل .
تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عاد زوجي من عمله بسرعة او ان الاطفال رجعوا من المدارس و راحت تفكر الى ان وصلت باب الشقة و سالت من الطارق ؟ فاجابها صوت خافت و ناعم : انا اخوكي انور ، ففتحت و هي متعجبة و لكن استقبلته و احتضنته و ضمته بذراعيها الى صدرها و قبلته على وجنتيه و قالت اهلا يا اخويا ، خير كفاك **** من الشر ، عندما ضمت منى انور الى صدرها احس برعشة غريبة و لذيذة و لأول مرة في حياته يحسها و لعن الشيطان على هذه الفكار التي واتته للحظات ثم تلاشت حيث انه عندما ضمته اخته من زكم انفه الروائح العطرة التيه من تحت رقبتها و من صدرها و كذلك الدفء الذي احس به عندما ضمته الى صدرها و كأنه نام على صدر من حرير فقد احس ان صدره انغمس في صدرها و التصق في ثدييها النافرين و لكنهما طريين كالملبن الذي يذوب تحت اللسان و لا تستطيع ان تستبقي حلاوته في فمك إلا لحظات ولذلك يجب ان تغطس فيه دائما ليستمر مذاق الحلاوة ، طل هذه الأفكار و اللحظات مرت بسرعة شديده عليه ، حتى انه لم يسمع و لم يفقه سؤالها إلا حين هز رأسه يمينا و شمالا كانه يفرغ الأفكار كي لا تلاحظ عليه اخته هذا التغير الفجائي و اعتذر انه لم يسمع السؤال : فقالت له الظاهر انك سارح و مسمعتش شو قلت لك ، انا قلت لك خير شو اللي جابك و شرفتنا عالصبح ؟
فقال لها : الصراحة انا مش مبسوط من امبارح و زعلت شوية من زوجتي علما باني اعرف انني يمكن ان اكون غلطان بس مش ملاقي حد افرغ عنده همومي ، و احلامي و افكاري و مشاكلي ، و خرجت من البيت مبكرا و مشيت و ضليت افكر و افكر و رحت على شغلي و خدت اجازة و مشيت و سرحت اروح فين اروح فين و قادتني خطواتي لبيتك العزيز، فقالت له منى على كل حال اهلا و سهلا بيك و لحظات اخلص مكياجي و لبسي و اسرح شعري و نقعد نفطر سوا و نشرب كاسة قهوة و شاي و تفض اللي عندك و انا حاساعدك ان شاء **** و احاول افك لك مشاكلك ، فقال لها شكرا يا اختي الحبيبة و هذا العشم منك ،،،،، فقد كانت منى هي الأخت الوسطى بين اخواتها و اخوتها و كانت مدلله و عزيزة عند الجميع وابوها و امها و كذلك اخواتها يحبونها جميعا و يحترمونها و ذلك لجرأتها و طرح المشاكل و الحلول بموضوعية و المواجهة و ان كانت مع والدها الصعب المراس ، و ان صدف و اراد احد من اخوتها حاجة فإنهم لا يواجهون والدهم بل يوكلون الأمر اليها ، فتقضيه لهم بعد اقناع والدها ، كذلك حازت على رضى و حب زوجها و حماها و حماتها ، و ابناء اسرتهم فهي لم تكن ميالة للمشاكل و تحل أي مشكلة بالرضى و الحب و ان كانت احيانا تأخذ بعض المشاكل على جانبها و تصبر فاصبحت مثالا يحتذى.
جلس انور على كرسي جلدي مريح في غرفة نوم اخته منى و هي تقف امامه ووجهها للمرآه تزين شعرها و تكلمه و تستنطقه في المشاكل التي تواجهه ، فقال لها ابدا انتي اختي و حبيبتي و انا باثق فيكي كثير ، انا اعلم بانني تجاوزت حدودي و لكن حاجة غصب عني و **** يلعن الشيطان اللي خلاني افكر هكذا ؟؟ لم تفهم شيئ منا و قالت له مالك انتا بديت تخرف و اللا شارب حاجة مالك و مال مرات و مال الشيطان فهمني شو اللي جرى مع مراتك ؟ فقال لها اتركيني شوية اهدأ ثم اقول لكي ، تابعي انت زينتك و بعدين لما تخلصي نشرب قهوة و احكيلك ، فقالت اوكي ، و راحت تغني اغنية دلع و تغير من كلماتها و تضفي عليها كلمات جنسية مثيرة و هي تتمايل و تتطعوج امامه ، و التفتت اليه فجأة و قالت بذمتك و ايش تقول عن اختك انا حلوة و الا بشعة هو اللبس دا حلو و لايق على و الا اغير هدومي شو رايك بتسريحتي ، كان انور سارح البال فرفع رأسه ونظر اليها و فرك عينيه مرة و مرة و مرة اخرى فقالت له اخته مالك شو اللي جرالك انت مش شايفني و اللا ايه ؟ فقال لها الصراحة انا اول مرة باشوف اختي منى فتعجبت ما هو انا كل اسبوع باجي عندكم و ازوركم . ازاي دي اول مرة تشوفني فيها ؟؟؟؟ فهمني انت اكيد جرى لعقلك حاجة ، فقال لها ابدا بس هاي اول مرة اشوفك فيها بالجمال الصارخ هذا ، و كم كنت اتمنى طول عمري ان تكون لي زوجة بهذا الجمال الصرخ و هذه الشياكة ، و هذا الدلال و الدلع ؟؟ فقالت له : انت عندك اجمل زوجة و ماتنساش انا اللي نقيتها لك و خطبتها لك و دي حلوة و صغيرة و لهطة قشطة مين فين مسكتها اكلتها و لقيت فيها حلاوة ما بتنساهاش، فقال لها لولا انك خطبتها لي لما تزوجتها و لكني اعرف ذوقك ووافقت في الحال و انا عايش مبسوط معها و هي لم تقصر في أي متطلب لي و لو كان صعبا و ما بتخلنيش اعوز حاجة حتى عيني ما بتبصش على غيرها ، بس انتي جننتيني بلباسك هذا و تمنيت لو انها هي الواقفة الان امامي بهذا البس و الشياكة و الزينة لكنت اكلتها اكلا و اطعمتها جنسا و نيكا و شربت منها لغايو ما اشبع ، سمعت منى كلمات جديدة من اخوها دمث الأخلاق آخر الجملة و تعجبت فهذا جديد على قاموسه و قاموسها و عذرته و بررت ذلك انه يمر بضائقة نفسية و افرغ بعض ما عنده و خلطها بهذه الكلمات الجنسية المثيرة ، و لكن رغم ذلك طغاها شعور بالانبساط و التلذذ الداخلي لسماعها هذه الكلمات ، و لكن استأذنته في استكمال زينتها ، و تلفتت للمرآه و هي تدمدم بأغنيات مثيرة يسمعها لأول مرة في حياته و هي في كل لحظه تمطره بلحظ خفي من عينيها لترى ما يموج في نفسه ، فرأته ينظر اليها و رأت العرق يتصبب من وجهه و قد كان ظهرها لوجهه ، و انطلق وحش خياله و انقلبت روحه الدمثة و تبدلت بالنفس الماكرة و التي راحت تزرع الخيال و انطلق عنان خياله و تصوراته الجنسية الرهيبة .
لقد كان شعرها اسودا يميل للون كستنائي هو يحبه و يفضله و كانت الخصلات تتطاير مع كل نفحة من نفحات السشوار الذي تسرح به شعرها ، و قد كانت عارية بما كانت تلبسه من لباس كامل فقد كانت تلبس جونله و بنطالا و لكن من النوعية الجديدة التي تسمى( البودي) و هي ملابس شبه مطاطية تلتصق بالجسم حت تكاد تكون قطعة منه و ما يميزه عن الجسم الا اختلاف اللون فقط و ان لبس المرء قماشا من نفس لون الجسم يظهر الجسم و كأنه عاري مثلما تلبس الراقصات او المطربات ابو بعض الممثلات كفيلم ذئاب لا تأكل اللحم و قد كانت فيه الممثلة عارية علما بأنها كانت تلبس مثل هذا اللباس ، رأي جسدها من الخلف الظهر و بروز الكتفين حتى سلسلة العمود الفقري كان يستطيع ان يعد فقراتها لشدة بروزه و التصاق القماش في الجسد و ارخي بنظره لأسفل ظهرها و قد هاله المنظر وود لو انه لم تكن اخته لهجم عليها و اغتصبها و ليكن ما يكون ، فقد كانت فلقتي الطيز بارزتان متوسطتي الحجم يتيه بينهما الزبر و يتمرغ في شحمها اللذيذ ، و الساقان ملفوفتان و كانت كلما شدت خصلة من خصلات شعرها او تكويها حرارة السشوار تتأوه و تتمايل مما يجعل فلقتي طيزها تغنجان وتهتزان و يظهر النتوء المدور بينهما للعيان ، كانت نظراته تخترق القماش و تحرقه بأشعة نظره اللاهبة و ترتكز على خرم طيزها ، فلم يشعر بنفسه إلا و قضيبه ينتصب رغم انه اخوها و يجب ان تطفأ صلة القرابة نار الهيجان و الانتصاب إلا ان قضيبه واصل الانتصاب و كاد ان يخترق قماش بطاله و السوسته إلا انه لم يجد مفرا من التمدد في الجانب الايمن من فخذه و يتكور تاركا خيمة يمكن ان يلاحظها أي مرء من بعيد و قد نفش بنطاله ، و قد لاحظت اخته هذا و توجست من الخوف الا ان ما يريحها انه اخوها و لتتركه لحظات ينعم بانتصابه و يفرغ شحناته الا انه لم يفتها هذا الحجم العجيب المتكدس داخل بنطاله و ودت لو انه زوجها كان بهذه الجلسه لهجمت عليه و طاحت في زبره عضا و لحسا و اكلا و نصبت كسها عليه ليفرغ هذه الشحنات المتأججة في صميم رحمها و تجعله يغوص غوصا في بحار مهبلها و كسها و تسقي شفي كسها من مائه الغزير
باقى القصة وباقى الحلقات فى ملف تكست
للتحميل : />
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021