عاشق زمن فات
11-30-2018, 09:34 PM
[CENTER]خيانة مسروقة
اسمى نجوى 34 عاما أسكن في حي هادئ بمدينة ساحلية .. و متزوجة من عصام 40 عاما و لم أنجب بعد سبعة أعوام من زواجي .. غير محجبة و أعمل إدارية بمدرسة ثانوية للبنات و زوجي يعمل بشركة سياحية .. أنا و زوجي نعيش في هدوء و راحة بال و لا ينقصنا الا طفل يشاركنا حياتنا ..فلا نجتمع الا يومين بالأسبوع هما أجازه زوجي من العمل .. و غالبا ما نقضي يوما منهما بالتسوق و الفسحة ..
عدت مبكرا ذات يوم من عملي على غير العادة و كنت متعبة جدا .. و صعدت لشقتي و فتحت بمفتاحي و دخلت و أغلقت الباب .. ثم وضعت حقيبتي على أقرب كرسي وارتميت على الكنبة المقابلة لي .. ثم سمعت فجأة صوت من داخل غرفة النوم .. فانتابني الهلع و كأن بالداخل لص .. ثم سمعت بعد ذلك صوت امرأة و بعده آهات متتابعة .. فتسللت بهدوء لأقترب من باب غرفة نومي و الذي كان مواربا .. لأتفاجأ بزوجي و هو يمارس الجنس مع امرأة ..
ف لساني و لا أعرف حتي أن أصرخ .. فلقد أكلمتني المفاجأة .. فلم أعد أسيطر على نفسي .. فتوجهت للمطبخ بكل هدوء كي أستَل سكينا .. و لكني توقفت عند سماع زوجي و كانه يقذف منيَه بها .. فعدت ثانية اليهم .. فسمعت حديثا بينهما .. فأصغيت لما يقولون ... فتحدَّث عصام زوجي لها متسائلا ..
- ما بك يا سحر .. انتِ مضايقة اني ما نزلت غير مرة واحدة ؟؟
- لا أبدا بس انت تعرف ان عندي بالبيت أمان من عندك
- زوجتي لن ترجع قبل ساعتين .. و أيضا كنت أتمني أن انام معكِ على ذلك الفراش ده ؟؟
- ألهذا الحد تكره زوجتك ؟؟
- الحقيقة انا أتعذب بوجودها معي .. لاحظي إنه حتى لا يوجد منها طفل يربطني بها أكثر .. و رغم ذلك أعلمتها أنَّ العيب منِّي أنا .. لكن العيب أساسا منها .. و أخواتها أيضا على علم بهذا
لتصدمني المفاجأة من أنني عاقر .. ثم أتابعهم .. فترد عليه سحر قائلة ..
- تمام يا قلبي لكن على الأقل هي حلوة معكَ بالجنس
- تصدقي اني أنام معها مرة كل أسبوع
- لكن أنتَ تقدِر أن تنام معها أكثر من ذلك
- مللت منها الصراحة و أيضا هي باردة جنسياً .. و ليس ساخنة مثلك
- حبيبي هذا إطراء جميل منك .. إذن ما المشكلة عندها ؟؟
- المشكلة عندها هي الحلال و الحرام و كفى .... أمَّا انتِ فأفعل معكِ أي شيء و كلَّ شيء
- لكن أنا مع أدهم مثل زوجتك تماما .. اما معك فأنا عاهرة حبيبي
- قصدك ايه ؟؟ انك مع ادهم حلال و حرام ؟؟
- ايوه .. و أكثر من ذلك هو مللني مثل ما انت مللت زوجتك .. لذلك انا فكرت بك عندما شعرت أنك ذئب
- ذئب ؟؟؟ .. إذا كان الأمر كذلك فأنا أريدك مرة أخرى
- و انا تحت امرك حبيبي
لتقوم سحر و هي تقترب من قضيب عصام و تبدأ في مصه .. لأشعر بالقرف من مصها لقضيبه .. فأنا لا أمص قضيبه أبدا .. فأنسحب بهدوء و آخذ حقيبتي و بعدها اخرج من الشقة و أنزل من البناية و أخرج للشارع و أسير بخطى تائهة و أنا لا اعرف أين سأذهب ..فتمشَّيت كثيرا و الأفكار تذهب بي في كل اتجاه .. ما بين خيانة عصام الذي أحببته و تزوجته و تعلَّق به .. حتى عندما علمت منه أنه عقيم و لا يقدر على الإنجاب .. و لكن الصَّدمة فعلا هي أنني التي لا تنجب و ليس هو .. فبكيت و أنا سائرة و أنا أحاول أن أخفي دموعي .. ثم فجأة وجدت نفسي أسير عكس الاتجاه و كأنني عائدة لشقتي إلي أن اقتربت جدا من المنزل .. فقابلني البواب و أعطاني ايصال الكهرباء .. فأرجعته له مرة أخرى و طلبت منه أن يعطيه لزوجي ليحاسبه عليه .. ثم صعدت السلم مرة أخرى .. ثم فتحت باب الشقة بطريقة منفعلة نسبيا .. و بعدها توقفت أمام باب الشقة و ناديت على البواب بصوت عالي .. و بالطبع ليسمعني زوجي و التي معه .. ليأخذا حذرهما .. ( ولا أعلم لِمَ فعلت ذلك ) .. ثم يصعد البواب اليَّ مسرعا و بعدها أطلب منه ايصال الكهرباء و أنني سأدفعه الآن .. ثم أُخرِج من حقيبتي النقود لأحاسب البواب على ايصال الكهرباء .. ثم أدلف الي شقتي .. و أغلق الباب بقوة نسبيا .. ثم أبدأ في خلع ملابسي تماما بالصالة و بعدها أدخل الى الحمام لآخذ حماما باردا و أنا أحاول بقدر الإمكان أن أتناسى ما حدث من خيانة زوجي لي .. عكس كل النساء .. و فتحت الدوش و نزلت تحت الماء و أنا أحاول أن أُطفِئ النار التي بداخلي بالمياه الباردة .. لأسمع فتح و غلق باب الشقة بصورة سريعة و كأنه فُتِحَ و قُفِلَ في غضون خمس ثواني .. ثم أسمع صوت عصام زوجي و كأنه جاء من الخارج .. فبالطبع صدَّقت تلك الكذبة البلهاء و كأنني طفلة ساذجة .. ثم نادي عليَّ عصام و كأنه لا يعلم أين أنا ..
- نوجا .. انتِ فين يا حبيبتي ؟؟ ..
لأرد عليه و أنا أتصنع المفاجأة .. و طبعا هو نَسِيَ أنني في ذلك الوقت أكون بعملي بالمدرسة ..
- عصام .. انت حبيبي متي حضرت ؟؟ .. .. دقائق حبيبي و سأخرج لك ..
- على راحتك حبيبتي ..
ثم أُسرِع في حمامي .. و أرتدي البشكير الخاص بي على اللحم .. و أخرج له و أنا أبتسم لتلك المفاجأة منه .. فقد حضر مبكرا يوما كاملا ..
- حبيبي .. ليس ميعادك ؟؟
- كان احد زملائي في أجازه و قطعها .. فقولت أنا أولى أن أبدأ اجازتي .. أم تحبي أن أرجع ؟؟
- لا طبعا .. انت ما صدَّقت ؟؟ .. إنما اين حقيبة ملابسك ؟؟
- أدخلتها بغرفة النوم .. المهم أنا أحتاج حمام قبل ما أدخل أنام من ارهاق السفر
- تمام يا روحي .. و انا سأجهز الغذاء ..
- تمام ..
و دخل ليأخذ حماما و أنا دخلت لأجهز الغذاء .. و بعد أن دخل الحمام .. ذهبت لغرفة النوم لأتفقدها و هي مبعثرة على غير ترتيبي .. و كانت المفاجأة .. أني وجدت لباس داخلي للمرأة التي كانت مع زوجي .. و بجانبه واقي ذكري كان به منيّ من زوجي .. لأجلس على السرير و أنا مُتَحَسِّرَة على خيانته الباردة لي و في فراشي ..
ثم قمت بعد ذلك و دخلت المطبخ لتجهيز الغذاء .. و أنا مصدومة من زوجي و من نفسي .. فلقد واتتني الفرصة لكشفه و لم أفعل .. و في يدي دليل جريمته و أنا أيضا صامتة .. .. إذاً ما العمل ؟؟؟؟
انتهيت من الغذاء سريعا .. فقد كان يحتاج للتسخين فقط .. ثم أكلنا سويا و هو و لأول مرة لا ينظر في عيني مثلما يفعل عندما يتحدَّث اليَّ .. و كأنه يعلم بالجريمة التي أجرمها في حقي ..
انتهينا من الأكل و قام عصام لينام و هو يُلَمِّح الى انه يريد النوم معي .. فتحججت بأنني بأيام الحيض .. فقد كنت مشمئزة منه و لا أحب أن ينام معي بعد أن مارس الجنس مع عاهرته سحر ..
انقضت الايام سريعا و جاء يوم العودة لعمله .. فَهَمَّ عصام بترتيب حاجياته لكي يسافر .. أما أنا فلم أكن متمسكة بوجوده أصلا ..و بالفعل سافر عصام لعمله و تهيأت أنا لكي أخرج و أقوم بجولة تسويقية .. فارتديت فستانا مفتوحا قليلا من الصدر و ذو قماشة خفيفة على جسمي .. و نزلت لكي أتسوق .. و أطلقت لنفسي العنان كي أشعر بالحرية و كي أحاول أن أنسى خيانة عصام على الأقل في عدم وجوده .. و عندما عدت كان الليل قد دخل و أصبح الشارع الذي أسكن به خاليا تقريبا من المارة .. فمشيت بحذر إلي أن وصلت للبناية التي أسكن بها .. فدخلت للبناية وكانت الكهرباء مقطوعة عن البناية .. فناديت على البواب و لم يرد عليَّ .. ثم أضاءت هاتفي لكي أرى السِلِّم و انا صاعدة للشقة .. و فجأة انقضَّ عليَّ رجلا و هو يضع يده على فمي و اليد الأخرى تطوقني من ذراعيَّ معاً .. ثم أمرني بأن أفتح باب الشقة .. فلم أكن أستطع أن أصدر أي صوت غير صوت مكتوم .. ثم وجدته يهددني بأنه سيقتلني ان لم أفتح الشقة حالا .. فآثرت السِلم كي أحافظ علي نفسي .. فحاولت أن أخرج مفتاح الشقة .. ووجدته يحرر يدي لكي أُخرِج المفتاح .. و بالفعل بعد أن أخرجت مفتاح الشقة .. أمسكت بالمفاتيح كلها و كأنها آلة حادة و ضربته بها .. فتألم و لكنه كان قابضا عليَّ أكثر .. ثم ترك فمي بيده و انهال عليَّ ضربا بقوة على وجهي .. فوجدت نفسي أصرخ ليبادرني بكتم صوتي مرة أخري .. ثم أمسك بيده الأخرى المفاتيح .. و كان مفتاح الشقة مميزا ففتح به الشقة و دخل معي الشقة ثم أغلق الباب بسرعة .. و بعدها أمرني أن بالسكوت و عدم الصراخ و أنه سوف يذهب عنِّي سريعا .. و لكن قبل أن أعطيه من الذهب و الأموال التي بحوزتي .. ثم ترك فمي بعد أن أومأت برأسي بالموافقة .. ثم قلت له أنني سوف أضيء الشقة .. فرفض ذلك معللا أنه سوف يخرج سريعا .. ثم سألني ..
- أين الذهب ؟؟
- حاضر .. موجود في غرفة نومي ..
- بسرعة لأني على عجَل
ثم سار معي الي غرفة نومي على اضاءة مصباح هاتفي و هو خلفي تماما و كأنه ملتصق بي .. ثم فتحت دولابي .. و أخرجت له علبة صغيرة بها ذهبي .. ففتحها ووجد ثلاث قطع ذهبية فقط .. فأخذها و قال لي ..
- انا أسألك عن الذهب الموجود لديك .. ليس من المعقول أن يكون هذا الذهب فقط
- صدقني هذا هو الموجود لدي ...
- إذاً اخلعي الذهب الذي تلبسينه ..
- ليس معي الا خاتم الزواج و خاتم ليس بذهب ..
- وما يوجد في رقبتك ..؟؟
- ليس في رقبتي شيء
فأدخل يده بداخل ملابسي من الأعلى .. فلمس لحمي مباشرة .. فارتعشت جدا و كأنني أصابتني كهرباء .. فوجدته وكأنه استلذ بلحمي .. فأدخل يده أكثر و ساعده فستاني علي ذلك .. فوصلت يده أعلى صدري .. فأنزل يده لصدري و ادخلها تحت الصدرية .. ليضعها على ثديِّي مباشرة .. ثم وجدته يمسك بثديِّي الأيسر و هو يقبض عليه بقوة و يمسك بحلمتي الكبيرة .. عندها وجدتني أبكي و أنا أتذلل له بأن يتركني و سوف أخرج معه لكي أسحب كل نقودي .. و لكن هيهات ما أطلب .. فبدأ يفتح فستاني من الخلف و هو يعرِّيني من أعلى .. و أنا أحاول جاهدة أن أمنعه .. فلا مجيب منه .. ثم صرخت في وجهه و بدأت أزيد في صراخي .. عندها أدارني له ثم صفعني على وجهي بكل قوة و عنف .. لأرتمي على الأرض و أنا غير واعية لما يحدث حولي .. لأفيق بعد ذلك لأجد نفسي عارية تماما و لا يوجد أحد و دولاب ملابسي مبعثر بالكامل .. فقمت من على الأرض و أنا ألطم خدودي و أنظر ناحية مهبلي .. لأجد آثار منيّه لأتأكد أنه نكحني بالفعل و انا غير واعية .. ثم ارتميت على السرير و انا أبكي على ما حدث لي .. الي أن ذهبت في النوم ..
استيقظت في الصباح و كانت الساعة تشير الى الثانية عشرة تقريبا .. فقمت متثاقلة و أنا أحاول أن أتناسى ما حدث لي .. بالرغم أنني كنت أحاول أن أتذكر ما قام به ذلك اللص .. .. ثم أدخل للحمام و أفتح الدوش لأخذ حمام كي أغتسل بما عليَّ من آثار منيّ ذلك اللص الذي مارس معي الجنس و أنا فاقدة للوعي ..
ظللت طيلة نصف ساعة تقريبا تحت المياه و انا أبكي لما حدث لي و أتذكر أيضا بالمثل ما قام به زوجي عصام عندما خانني على فراشي .. أي أنني أيضا خونته و لكن بدون قصد لأنني لم أكن واعية .. فلقد تمت خيانة زوجي سرقة و ليست بإرادتي ..
نعم إنها خيانة مسروقة .. تلك السرقة لم تجعلني أنسي خيانة زوجي بل أنني الآن اريد أن أخونه حقاً .. إن ذلك اللص جعلني أحِيدَ عن طِباعي البلهاء التي جعلت زوجي يخونني على فراشي محتقراً كرامتي بتلك الخيانة .. لذلك فسوف اخونه و بإرادتي كاملة و ليَكُن ما يَكُن ..
انتفضت مذعورة من برودة جسدي تحت المياه .. فأغلقت المياه و خرجت مرتدية البشكير الوردي الخاص بي .. و توجهت لغرفة نومي .. مسرح اغتصابي عنوة من اللص .. و دخلت الغرفة و كل ما بها مبعثر .. فاجلس على السرير و أنا أحملق في الغرفة كلها .. ثم أقوم لأرتبها و أنا هادئة جدا و قد نسيت ما قام به اللص من ممارسة الجنس معي .. و أثناء ترتيبي لحاجياتي المبعثرة .. وجدت علبتي الصغيرة ملقاه تحت كتابي الذي أقرأ فيه قبل نومي .. لأبدأ من جديد البحث عن ما أخذه اللص منِّي في تلك الليلة غير شرفي .. لأتفاجأ حقاً أن اللص لم يأخذ اي نقود معي أو ذهب او أي شيء .. فقط مارس معي الجنس ليس إلاَّ .. لأنفجر بالضحك و ادخل في نوبة من الضحك الهستيري .. فلقد كنت مرعوبة من اللص و كنت على حافة القتل منه و كنت بالقرب من النَّهب .. و لكن كل ذلك ضاع سُدَى .. و بقيت انا أمامه الأنثى الشهيَّة التي لا يغفل عنها رجل إن رآها أمامه كثمرة ناضجة حان وقت قطفها ..
نعم .. الآن و الآن فقط بدأت أشعر بأن قضيب ذلك اللص قد اقتحم مهبلي .. نعم .. إنني الآن واعية جدا جدا .. فحواس جدران مهبلي بدأت تستعيد ما حدث لها من نكاح ذلك اللص لمهبلي .. فلقد أدخل قضيبه عنوة و بالقوة في مهبلي .. مُحدِثاً تمزق بسيط لفتحة مهبلي .. ثم الدخول و الخروج بسرعة و بكل غُشم ليقضي وطره سريعا و مُفرِغاً منيَّهُ بداخل مهبلي .. و القيام عنِّي و الهرب بسرعة من شقتي ..
نعم .. إن هذا هو ما حدث بالتحديد من اللص الغشيم الذي انساق وراء شهوته و لم يحصل على ما أتى من أجله ..
أشكرك جدا أيها اللص الظريف و لكني الآن ليس لديَّ وقتٌ لمعاتبتك .. فلديَّ مهمة أنوي جدياً على إنجازها من الآن و صاعداً ..
قمت من مكاني وانا أنوي تغيير هيأتي تماما فحاولت أن أبحث في ملابسي القديمة على عباءة كانت قد نسيتها شقيقتي عندما زارتني العام الماضي .. فبحثت عنها ووجدتها بالفعل .. و ارتديتها و قد تغيَّرت هيأتي و اصبحت مثل نساء الخليج ..ثم رفعت طرحتها على رأسي وقلبتها .. لأجدها كالنقاب .. فتختمر بسرعة الفكرة في رأسي .. لأقرر أنني سوف أكون منتقبة
انني بعد ما اُغتَصَبت على يد لص لم أعد أتمني أن يراني أحد .. فأنا لا أعرف من هو ذاك اللص .. قد يكون من الجيران و قد يكون شخص أعرفه و يعرفني .. لذلك فليس امامي غير النقاب .. ثم جلست أتذكر عندما مسكني اللص من ثديِّي و مدي ما أَثَارَهُ في نفسي عند لمس ثديِّي .. فقد حاولت أن أُمَيِّز تلك اليد مِن مَن ؟؟
أفكار كثير داهمت رأسي لكي احاول أن أتعرف على ذلك اللص .. الي أن جلست امام التلفاز لمشاهدة فيلم عربي .. و الحقيقة لم أركز أبدا في الفيلم .. حتى أنني غلبني النوم .. و بالفعل نمت لأستيقظ في الصباح كعادتي و انا ذاهبة لعملي .. ثم قمت و أخذت حماما ثم خرجت و ارتديت ملابسي المعتادة و لكني تراجعت مرة أخرى لأتذكر النقاب .. فأرتدي بنطلون قصير خفيف تحت العباءة و بعدها ارتديت النقاب و ثم قمت بتفعيل هاتفي مرة اخرى و خرجت في أبهى صورة بعدما تكحَّلت و خلعت نظارتي الطِبِيَّة لأول مرة و خرجت من شقتي و نزلت أسفل البناية .. سمعت رنين الهاتف .. لتكون المتصلة شقيقتي .. فتحدَّثت معها و كنت برغبة في انهاء المحادثة و لم أعرف لِمَ .. ثم وجدت نفسي لا أنوي للذهاب للعمل .. فمشيت و أنا تائهة لا اعلم أين سأذهب .. ثم توجهت الي مقهى خاص بالإنترنت و طلبت جهازا .. ثم فتحت الجهاز و دخلت لحسابي الخاص و الذي لم أكن أفتحه منذ فترة طويلة .. ثم تفاجأت بِكَم من طلبات الصداقة و المراسلات .. تصفحته سريعا .. ثم لفت انتباهي رسالة تقول لي ( اشتاقت عيني لأراكِ من حديث زوجك فقط ) ثم نظرت لاسم صاحب الرسالة فوجدته من حساب يحمل اسم ( أين أجد ما أحلم به )
لأرد عليه ..
- من حضرتك ؟؟
ثم أتفقد باقي الرسائل و أنا غير مهتمة بتلك الرسالة .. لأجد صاحب الرسالة يرد عليَّ
- أخيرا رددتِ عليَّ
فرددت عليه و قد بدا عليَّ الاهتمام
- من حضرتك ؟؟
- أنا رجل يتمنى أن يراكِ
- ولكن من أنت و الا حظرتك من على حسابي
- لقد سمعت من زوجك كلام عنك .. جعلني مشتاق جدا لرؤيتك
- زوجي ؟؟
- نعم .. استاذ عصام
لينعقد حاجبيَّ من الدهشة و من طريقة رد المتحدث لي .. فارد عليه ..
- تمام .. ممكن اعرف اسمك أو حظر
- انا من الممكن أن أوفر عليكِ كل هذا .. اكتبي رقمك و أنا أكلمك بالهاتف
- انت انسان سافل
- على راحتك .. ولكن أنا كنت حابب أحكي لكِ كل شيء عن زوجك المصون
مرت فترة و أنا لا أرد عليه .. الي أن قررت أن أرد عليه ..
- تمام .. أنا موافقة ..
ثم كتبت له رقمي .. و بعدها وجدته يتصل بي .. فتحدَّثت معه و أنا منفعلة ..
- من حضرتك أولا ؟؟
- انا زميل له بالعمل و اسمي أدهم .. و الصراحة أنا ما كنت اتخيل إن صوتك يكون بهذا الجمال
- نعم ؟؟؟ اسمك أدهم ؟؟
لينعقد حاجبي .. إنه زوج سحر التي خانني زوجي معها ..ثم قاطعته حتي اخرج من مقهى الانترنت .. و بعدها أكملت معه ..
- نعم استاذ أدهم ؟؟
- أتمنى أن نرفع التكليف .. ممكن أدهم بدون أستاذ
- أدهم ..
- تصدقي .. اسمي سكر منك
- ممكن أفهم حضرتك لماذا اتصلت بي ؟؟ .. و بعثت لي برسالة ؟؟
- كما قولت .. أريد أن أراكِ ..
- ولكن هذا مستحيل
- لا يوجد مستحيل .. فقط أقابلك إن سمحتي
- و لكن ..
- من غير لكن ما رأيك ؟؟ اذا تخافي أن يراكِ أحد .. ممكن تقابليني في بيتي .. فنحن جيران
- جيران ؟؟ .. ازاي ؟؟
- البناية التي بعد بنايتكم من نهاية الشارع
فَصَمِتّ قليلا ثم أردفت قائلة ..
- تمام أنا أجيلك .. لكن محتاجة أسالك .. انت متزوج ؟؟
- ايوه لكن زوجتي في عملها .. .. أنتظرك ؟؟؟
- تمام ..
ثم أغلقت الخط .. و توجهت لسكنه بعدما تأكدت أن البواب عندي غير موجود .. ثم صعدت لشقته و الذي كان بدوره قد فتح بابها حتى لا أطرق الباب أو يشعر بي أحد .. ثم دلفت الي شقته و بعدها أُغلِقَ الباب .. لأجده في استقبالي و كان يرتدي ملابس تدل على أنه كان على وشك الخروج .. ثم ادرني قائلا ..
- اهلا بيكِ .. اشتاقت جدا لأراكِ ..
- اهلا بيك .. منزلك جميل ..
ثم اقتربت من كرسي وثير و جلست بطرفه و أنا ينتابني بعض القلق و الخوف من ما هو قادم .. ليجلس أمامي أدهم و هو يحاول أن يخترق نقابي ليتعرَّف عليّ .. ثم أنظر بعيدا عنه فتتعلق عيني بصورة زفافه .. فأُحَدِّق بزوجته فتنتابني الدهشة و أتفاجأ بأن زوجته هي سحر التي خانني زوجي معها على فراشي .. فيثير ذلك في نفسي قشعريرة و أعقبتها رعشة خفيفة .. ذَكَّرَتني وقتها على الفَور لما شاهدته بينها و بين عصام .. ثم قاطع جمال تفكيري ..
- هل لي أن أري هذا الجمال دون نقاب ؟
- بدون نقاب ؟؟ آسفة .. و الا صدقني أمشي من عندك حالا
- خلاص .. خلاص .. يكفي انكِ موجودة .. ولكن كنت حابب إنك تكوني علي راحتك و حريتك ..
- علي راحتي ؟؟ انت لست بزوجي ؟؟
- يمكن اكون أنا أفضل ؟؟
فنظرت له بتعجٌّب و أنا أُحَدِّق بِعَيّنَيّهِ لأحاول أن أكتشف ما بداخله .. فأُعَقِّب عليه ..
- أفضل ؟؟
- الصراحة عصام حكي لي كثير عنك و الصراحة أنا اشتاقت لكِ من كلامه عنك
- حكي لكَ عن ماذا ؟
- اتكلم في علاقته الجنسية معكِ و إنه قال إنك باردة جدا و لا تحبِّي الجنس مثل ما هو يحبه
- بمعنى ؟؟
- يعني مثلا لا تحبي أشياء معيَّنه هو يطلبها منك
- مثل ماذا ؟؟
- اتكلم و آخذ راحتي بالكلام ؟؟
- تفضل ..
- لا تحبي المص و لا إنه يلعق لكِ و لا ان ينام معكِ من الخلف .. ولا تحبي رضاعة حلماتك ..
ليَسخَن جسدي من كلامه الصريح الجريء لتسري في جسدي نشوى الجنس و أتذكر ما فعله اللص بي .. لأتفاجأ به و قد دَنا منِّي و هو علي ركبتيه فأنتفض .. فَيُرَبِّت علي رُكبتي بيديه بحنان ..
لأجد يديه و هي تسرح على فخذيّ و هو يقترب منِّي محاولا أن يُقَبِّلَني من فوق النقاب .. فيشعر بأنفاسي و يتأكد أنني هائجة بالفعل .. فيزيد من تحريك يديه علي فخذيّ و يبدأ في الضغط عليهما ليشعر بطراوتهما .. ثم تنتقل يديه لتلتف حول خِصري و من ثّمَّ يضعهما على أردافي .. فيشعر بأنني لن أُمانعه .. فيقف و يمد يديه اليّ و يوقفني و يبدأ باحتضاني و أنا احاول أن أقاومه ولكن ليس بالشكل التي ترفض .. ليتأكد بأنني سهلة المنال .. و في قرارة نفسي أريد أن أخون زوجي و خاصة أن تلك الخيانة سوف تكون مع زوج عشيقته .. لأشعر بيده و هي تدخل من تحت النقاب مداعبة شفتاي لأرتجف و ترتجف شفتاي .. فيداعبهما بإصبعه ثم يدخل إصبعه من بين شفتيّ ليبتل إصبعه من حلو فمي .. فيدخل إصبعه في فمي فأمتصه لا ارادياً .. فيخرجه و يدخله و كأنه ينكحني بإصبعه في فمي .. ثم يحاول أن يرفع النقاب .. فتُسرِع يدي ممسكة بالنقاب .. فيسحب يده من تحت النقاب ز يطلب منِّي أن لا أقلق و أنه يريد تذوٌق شهد فمي .. فيرفع النقاب عن فمي فقط و يقترب بشفاه ليأخذني في قبلة تُذَوِّبني .. فأجد نفسي و قد استجابت معه في قبلته و أنا مجذوبة اليه ولا أعلم كيف ذلك .. ثم أجد يديه و هي تحتضنني من ظهري لتنزل الي أردافي و هي تضغط عليهما لأشعر بقضيبه و هو على قبَّة مهبلي .. فأشعر بكثير من الإثارة و هو مستمر في قبلته التي غَزَتني كلِّيَّاً .. فيرتي جسدي له .. فأكون له مثل العجينة بيديه .. فيرفع عباءتي بيديه ليلمس لحم أفخاذي .. ثم يصعد ليضعها على أردافي من فوق لباسي الداخلي الرقيق .. فيرفع يديه لخِصري و بعدها يُدخل يديه بداخل لباسي الداخلي ليمسك اردافي الطرية جدا و هو يُمَوِّج فيها كأنها بالون مملوء بالماء .. ثم بعدها يبدأ بنزول لباسي الداخلي .. لأرتجف منه و أبتعد بشفاهي عنه و أحاول أن أتماسك و لكنه يُنزل لباسي لأسفل ويقف بعدها ليحتضنني مرة أخرى و هو كأنه هزمني بخلعه لباسي الداخلي .. ثم يرفع النقاب عن فمي ليُقَبِّلَني من فمي مرة أخرى و كأنه يعيد نفس الكَرَّة مرة أخرى .. فأستجيب لقبلته الرومانسية العذبة التي تجعلني أذهب معها في عالم من العشق و المجون .. فتُعاود يديه مرة أخرى العبث بعباءتي مجددا و يبدأ برفعها رويدا رويدا .. و هو يضع يديه كاملتين على لحم أفخاذي و أردافي ثم ظهري .. فيضغط بشفاهه على شفتيَّ .. لأشعر بقوة قبلته و عنفها .. ليدفعني للخلف تدريجيا .. لأنزل جالسة على الكرسي مرة أخرى .. و هو ما زال يُقَبِّلُني .. ثم ينزل برأسه و هو يرفع العباءة لتظهر له بطني و صُرَّتي .. ثم يفتح أفخاذي ليظهر له مهبلي ورديَّا لامعا .. فينزل عليه تقبيلا بقبلات صغيرة متتالية .. ثم يمسك بأفخاذي بيديه مباعدا بينهما جدا و هو يرفعهما لأعلى و ينزل بفمه على مهبلي فأرتجف بشدَّة و هو يلتهم مهبلي .. لأصاب بما يشبه الصدمة الكهربائية .. فأنتفض من شدة ما يفعله بمهبلي .. و أنا كالذبيحة بعد ذبحها .. فأشعر بشفتيه و هما يمتصان شفتيّ مهبلي ثم يُدخل لسانه الخشن في مهبلي و أنا أتلوَّي أمامه و أنا بين نارين .. هل أبعده عنِّي أم أضغط على رأسه ليزيدني .. فلم أعد أستطيع أفعل أي شيء أمامه .. فامتلكني و بدا يفعل بي كيفما يريد و أنا شهواتي تخرج تباعا لأول مرة .. و في كل مرة تخرج شهوتي .. أنتفض و أضغط على رأسه كي لا يتركني .. إلي أن قام عني بعد أن التهم مهبلي و جعله مخدرا .. فرأيته يقوم بخلع ملابسه ببطء و كأنه تَمَكَّنَ منِّي تماما .. حتي أضحي عارياً تماما و قضيبه يقف لأعلى شامخا .. و أنا من شدة الإثارة أنظر لقضيبه و أفرك بمهبلي و قلبي يدق سريعا و بعنف من رؤيتي لقضيبه الغليظ و الذي يقف كالوتد و عينه كبيرة تلمع وسط رأسه الكبيرة و الغليظة ..
فاقترب منِّ و سألني ..
- حابب تكوني عارية و من دون نقاب ..
- آسفة .. كله الا النقاب ؟؟
- على راحتك .. أنا أقدر أخلع لك النقاب بالقوة .. لكن أنا لا أحب أن لا يعكَّر مزاجي أي شيء..
- ممكن ندخل غرفة نومك ؟؟
- يكون أفضل
لتأتيني الفرصة لأخون زوجي على فراش عاهرته و مع زوجها و بدون أن يعلما ..ثم أدخل أنا و أدهم و أجلس على طرف السرير و انا بالنقاب فقط و بدون صدرية أو لباس داخلي .. ثم يغلق الباب و يأتي لي و أنا فاتحة أفخاذي له
ثم اقترب بقضيبه من نقابي و رفع النقاب عن فمي و وضع رأس قضيبه على شفتيّ .. ففتحت فاه بلا ارادة و كأنني مأمورة بفعل جاذبيته .. فأدخل رأس قضيبه في فمي .. حتي أن فمي اتسع من ضخامة رأس قضيبه .. و تذوقت طعم القضيب لأول مرة .. تقززت منه في البداية .. لكن بدأت أستجيب لطعمه الي أن اعتادت عليه .. ثم أخرجته بعد قليل من فمي و أنا أسعل من ضخامته في حلقي .. فجعلني أرجع بظهري للخلف .. ثم أمسك بأفخاذي و هو يُوَجِّه قضيبه الي مهبلي .. و بدأ يفرك رأس قضيبه بشفتيّ مهبلي لتغرق رأس قضيبه من افرازات مهبلي الغزيرة .. ثم يضغطه شيئا فشيئا فتدخل رأسه بصعوبة و تنزلق مُمَهِّدَة لدخول باقي قضيبه .. لأشعر بعد دخول قضيبه في مهبلي .. بأنني الآن فقط قد خونت زوجي .. و أصبحت أعامله بالمثل .. و أنني أخونه في فراش الزوجية لعاهرته سحر .. لتجذبني متعة دخول قضيب أدهم صديق زوجي في مهبلي و هو يتمتع بمهبلي جيئة و ذهابا .. فأشعر شعور مختلف عن ما يمارسه معي عصام .. لأعي أنني بحق لم أمارس الجنس من قبل .. فأنا الآن مُفرِجَة أفخاذي على اتساعهما و قضيب صديق زوجي ينكحني من مهبلي كما زوجي .. ثم أحتضنه بشدة لأحاول ألا يُخرج قضيبه منِّي .. و لكنه يدفع قضيبه بقوة جدا و بعنف متواصل و بسرعة شديدة .. ترتج على أثرها أثدائي التي يقبض عليها أدهم من شدة إعجابه بهما .. ثم يُخرِج قضيبه منِّي و يجعلني أُعَدِّل وضعي .. فأعتدل بالوضع راقدة على أربع و أفخاذي منفرجتان و أردافي مرفوعة له و هو يصفعها بشدة فترتج جدا من صفعاته القوية .. ثم يُفرِق ما بينهما بيديه و الفرق بينهما كبير بالأصل .. فيضع راحة يده بكاملها بين أردافي و هو يداعب دبري نزولا الي مهبلي الذي يشتاق لقضيبه الذي كان يُعَربِد به مُنذّ قليل .. ثم يمسك بأردافي بقبضة يديه و هو يصفعهما بالتناوب ثم يضع راس قضيبه على فتحة مهبلي و من ثَمَّ يحركها صعودا و نزولا .. ثم يُدخلها بداخل مهبلي مرة أخرى .. فينزلق قضيبه بسهولة بداخل مهبلي .. ثم يبدأ بجولة أخرى بنكاح مهبلي .. فيدخل قضيبه و يخرجه من مهبلي بطريقة بطيئة نوعا ما .. ثم يُسرِع شيئا فشيئا .. و هو قابض على أردافي الطرية المرتَجَّة أمامه .. فيدفع قضيبه بداخلي .. فتصل رأس قضيبه لفتحة رحمي و هي تحتك بجدران مهبلي الطرية في استقباله العصِيَّة في خروجه .. فتنزل شهوتي الواحدة تلو الأخرى و أنا من شدة استمتاعي لا أقدر على الكلام .. فقط أنفاسي المتزايدة و آهاتي العالية و التي وصلت لحد الصراخ من قوة و عنف نكاحه لي .. و التي على أثرها كانت أثدائي ترتج جدا جيئة و ذهابا حينا و تُصَفِّق حينا آخر .. ليزداد هو في نكاحي الممتع له و لي .. ثم يقف فجأة .. فتنقبض رَوحي لذلك .. ثم يدفع قضيبه مرة واحدة لآخر مهبلي .. ثم يُخرج قضيبه تماما و بعدها يدفعه بشدة و بقوة في مهبلي و كأنه ينتقم من ذاك المهبل .. ثم فجأة يقبض علي أردافي و يصفعها بكل قوة .. فأصرخ بشدة على أثر ذلك .. ثم يدفع بقضيبه لآخر مهبلي و يُثَبِّتَهُ و بعدها يقذف مِنيَه بقوة و كأنه يقذف من مدفع .. فأشعر بلهيب مِنيَهُ يلسع مهبلي و رحمي .. فأحاول أن أهرب منه و لكنه نام علي جسمي بجسمه و قضيبه ينبض حليبا ساخنا و هو يلهث بأنفاسه وراء أذني .. فأشعر بأنني و قد ارتويت حقاً من تلك الممارسة الجنسية الرهيبة .. ثم يُخرِج قضيبه مُقَطِّراً حليبه و حليبي و مبتعدا عنِّي و هو يصفعني علي لحم أردافي .. ثم ينام بجواري على السرير .. و أنا بدوري أعتدل و أنام على ظهري بجواره و مهبلي تنساب منه شهواتنا مغرقة فراش الزوجية و أنا ألهث من شدة المتعة من ذلك النكاح الجميل الذي جعلني لا أعترف بأي نكاح لي قبل ذلك .. يقوم أدهم ليدخل الحمام و يخرج و أنا كما أنا نائمة .. فينظر لي ثم يقول و هو مبتسما ..
- هل آن الأوان إنك تخلعي النقاب ده ؟
لأبادره بسؤال يغير من موضوع النقاب ..
- هل تظن أن زوجتك من الممكن أن تخونك ؟
- ما المناسبة للسؤال ؟
- سؤال ليس أكثر .. ماذا تفعل لو عرفت ان زوجتك تخونك ؟
- لا أعرف .. ولكن وقتها من الممكن أطلقها ..
- حتي لو هي عرفت انك أيضا تخونها .. يعني واحدة بواحدة ..
- هذه مسألة كبيرة .. لكن عن جد لا أعرف ما هو رد فعلي
- انا لو منك .. اتركها علي راحتها و انت على راحتك
- أوف .. موضوع كبير ..و أنا لست متعود على هذا ..
- طيب أنا أقوم أمشي
ثم قمت أرتدي ملابسي بدون لباسي الداخلي .. حيث وضعته بين أفخاذي لأحبس ما تبقى من حليبه و حليبي بداخل مهبلي .. ثم ارتديت صدريتي و فوقها عباءتي .. ثم عدَّلت من هِندامي و مظهري .. ثم استأذنت من أدهم الذي وَدَّعني بحضن امتلك به جسدي كله و هو عاري و قضيبه منتصب يطرق باب عانتي .. ثم فتحت الباب و خرجت و هو واقف عاري حتي نزلت و غبت عنه .. ثم سمعت غلقه للباب .. ثم نزلت و أسرعت الخُطَى كيّ أصل لشقتي .. حيث أشعر أن مِنيّ أدهم يُغَرِّق لباسي الداخلي .. و أخاف أن يظهر ذلك على عباءتي .. ثم دخلت البناية التي أسكن بها وصعدت للشقة و قبل دخولي الشقة .. إذ أجد من يأتيني من الخلف و يكمم فمي و يدخل بي الشقة و يغلق الباب من خلفه و هو مكمم فمي و ممسك بذراعي .. فتدارك لذهني وقتها .. أنه اللص الذي اغتصبني .. فتعاملت معه بهدوء كي أعرف من هو و حتي أفهم ما هو مقصده ..
- انا تحت أمرك .. و لن أفتعل مشكلة ..
ليتركني و بحذر حتى يتأكد أنني لن أفتعل مشكلة أو اصرخ .. ثم ألتفت اليه و أنا بنقابي و هو مُلَثَّم الوجه و لا أرى منه شيء الا عينيه تقريبا .. ثم أرى في عينيه نظرات تتفحصني من أعلى لأسفل ثم يقول لي ..
- اخلعي كامل ملابسك
- من انت ؟؟ .. هل أنت من كنت عندي في البارحة ؟؟
- نعم أنا .. و سوف أُكمِل ما لم أنتهي منه بالأمس .. اخلعي ملابسك تماما و الا آذيتك ..
- حاضر .. و لكن الا النقاب ..
لينظر لي و هو يضحك .. ثم يعقِّب قائلا ..
- ليس بمهم .. ولكن إن افتعلتِ مشكلة أو صرختي لن ارحمك ..
لأبدأ بخلع عباءتي و بعدها صدريتي .. ثم أزيل لباسي الداخلي من على مهبلي و هو غارق بشهوتي أنا و أدهم .. لأشعر بالإثارة مجددا .. ثم يقوم اللِّص بخلع ملابسه ليصبح عاري الا من لباسه الداخلي فقط .. ثم يقترب منِّي و يمسك بثديِّي و يبدأ في رضاعة حلمتيّ بالتناوب و هو يقبض علي ثديِّي بطريقة عنيفة و لكنها لذيذة .. ثم ينزل بيديه و يفرك بمهبلي و أنا واقفة ولا أقدر على ما يفعله بي .. ثم أخذني من يدي و سار بي متجها الي غرفة نومي .. ثم يقترب بي من سريري .. يدفعني اليه برفق لأجلس على طرفه .. ثم يدفعني من كتفي لأنام على ظهري و قدماي على الأرض .. ثم يفتح أفخاذي و ينزل بينهما و يرفع ما على وجهه لكي يلعق مهبلي الغارق بسوائله .. فأحاول أن ارفع رأسي لكي أتبيَّن من شكله .. ولكنه بذراعه يدفع برأسي لأعود كما أنا .. و هو مستمر في لعق مهبلي ببطء جدا و لكن بتركيز شديد .. حتي أنني لم أستطع أن أكبح جماح شهوتي .. فتقلَّص ظهري .. لأرتعش ارتعاشه قوية .. تأتي على أثرها شهوتي الأولي والتي كان مصيرها فمه الذي شربها و كأنها اكسير حياته .. ثم يقوم و يعتليني ليرضع من حلماتي مرة ثانية .. لأشعر بقضيبه و مدي ضخامته من تحت لباسه الداخلي .. ليحتك بشدة بشفتيّ مهبلي ليزيد معاناته و إثارتي .. ثم يقوم عنِّي و يخلع لباسه الداخلي .. و يحرر قضيبه الغليظ و المنتصب بشدة .. ثم يمسكه بيديه و يفرك رأسه على شفتيّ مهبلي .. فأنظر له و أتحقق من شكله لأجده رجلا كبيرا وقد تعدي من العمر الخمسين عاما
ثم يمسك بقضيبه و يضغطه على مهبلي .. فتنزلق رأس قضيبه بداخل مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية بسبب ضخامة و كِبَر حجم قضيبه .. ثم يضغطه ببطء لداخل مهبلي .. ثم يعاود إخراجه منِّي مرة أخرى قبل الرأس .. ثم يُدخِلَه مرة أخرى داخل مهبلي .. لأشعر بألم شديد جدا .. فأحاول أن أهرب منه و لكني أجده و قد أمسك بفخذيّ و هو يضغط بقضيبه داخلي .. ثم يبدأ بوتيرة بطيئة نوعا ما بإيلاج و إخراج قضيبه من مهبلي .. الي أن أشعر بسهولة دخوله و خروجه بسبب افرازات مهبلي .. ثم أجده فجأة و قد أدخله لأكثر من نصفه .. لأشعر بأن جدران مهبلي تتشقق من الداخل بسبب امتلاء كامل مهبلي بذلك القضيب الذي لم أشعر بنكاح مثل نكاحه هذا .. ثم يبدأ بتزايد سرعته شيئا فشيئا ز الي أن أشعر بخصيتيّه و هما تُطرِقان شرجي مع كل دفعة مت قضيبه في مهبلي .. لأتأكد أنه قد أدخل كامل قضيبه في مهبلي .. و أن رحمي أيضا قد استقبله بترحاب كما استقبله مهبلي من قبل .. ثم يعتليني أكثر فأكثر و رافعا ساقايّ عند كتفايّ و هو ينكحني بكل قوة و عنف و أنا آهاتي تتعالي مع تزايد أنفاسي مع سحق ثديِّي تحت ركبتايّ .. و هو يزيد من دخول و خروج قضيبه الي عمق مهبلي .. حتي اشعر بأنفاسه الساخنة على صدري .. ثم يقوم من عليَّ و يجعلني بوضع الراقدة على الأربع و من ثّمَّ يأتيني من الخلف .. ثم يدفع قضيبه دفعة واحدة في مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية جدا جَرَّاءَ ذلك .. و بعدها يدخل في جولة من دفع قضيبه بقوة شديدة في مهبلي .. و بسرعة عالية .. و أنا جسدي كلَّه يرتج جدا من ذلك النكاح العنيف .. فأجد أثدائي و هي ترتج جدا و كأنها تُصَفِّق له على نكاحه لي .. و مع استمرار نكاحه العنيف لي من الخلف في مهبلي .. لم أستطع الرقود على ركبتيَّ .. لأنزل شيئا فشيئا منبطحة بكامل جسدي على السرير .. و هو من فوقي يدفع قضيبه الذي أخذ مجراه في مهبلي و كأنه يعرف طريقه جيدا .. ثم أشعر به و قد توقَّفَ لينهض عنِّي و قضيبه غارقا بسوائل شهواتي المتتالية .. ليطلب منِّي أن أقوم لأغتسل ثم أعود اليه .. فأقوم و أنا لا أقوى على السير .. فأذهب الي الحمام و هو من خلفي يتابعني .. فأجلس على قاعدة الحمام أمامه و أنا فاتحة أفخاذي و أنا أغسل مهبلي أمامه .. و هو بالطبع يشاهدني و هو ممسِك بقضيبه الغليظ و الكبير في الحجم عن قضيبيّ زوجي و صديقه .. لتعتريني الإثارة مجددا و انا و هو نفرك في أعضاءنا أمام بعض .. ليكون ذلك المشهد مثيرا لي .. فلم أستطع تحمُّل ذلك .. فتندفع شهوتي غزيرة و بقوة من مهبلي و مُغَرِّقة يدي .. ليقترب منِّي و يلعق مهبلي بما نزلت عليه من شهوتي .. ثم يقوم و يأمرني أن أغتسل من الداخل .. و بعدها أقوم معه لغرفة نومي مرة ثانية .. ليسبقني على السرير و ينام على ظهره و هو يفرك بقضيبه .. ثم يطلب منِّي أن أجلس على قضيبه و ظهري له .. فأصعد الي السرير و أجعله بين قدمايّ ظهري له .. ثم أنزل بركبتيَّ و من بعدها أمسك بقضيبه و أُوَجِّهَهُ لفتحة مهبلي .. و من ثَمَّ أجلس علي قضيبه .. ليدخل في مهبلي بصعوبة .. لأجده يمسكني من أردافي و يجذبني اليه فيدخل قضيبه بقوة في مهبلي و أنا أصيح بصوت عالي بأن يرحمني .. فيبدا هو بدفع قضيبه في مهبلي بوتيرة منتظمة .. تبدأ بطيئا و تزداد بسرعة .. الي أن اشعر أن قضيبه اصبح سهلا في دخوله و خروجه .. ثم يدفعني للأمام و قضيبه مازال في مهبلي .. فيقوم وأعود لوضع الراقدة على أربع .. ثم يفعل بي مثلما فعل سابقا و لكنه بدا في صفع اردافي الطريَّة و التي تهتز جدا أمامه و تجعله مُثاراً جدا .. و تصل بي تلك الصفعات على أردافي للجنون حقا .. فأهذي بكلمات لم أتفوَّه بها من قبل ليردَّ عليَّ بكلمات جنسية بذيئة .. تجعلني أفقد سيطرتي و تزداد إثارتي أكثر و أكثر .. ثم يُخرج قضيبه منِّي مرة ثالثة .. و هنا أتذكَّر أنه لم يقذف الي الآن .. فيطلب مني أن أنام على جانبي و يأتيني من الخلف و يرفع ساقي اليسرى و من ثَمَّ يُدخل قضيبه سهلا في مهبلي و يبدأ بنكاحي بوضع يجعلني اشعر اكثر بضخامة و غِلظَة قضيبه في مهبلي .. و هو يمسك بثديِّي اليمين بيده اليمنى .. أما اليسرى فتمسك بفخذي الأيسر و هو مستمر بعنفه في نكاحي .. ثم يقوم و يعود بي للوضع الأول و ينام بين أفخاذي و قضيبه يَرتَع في مهبلي .. ثم يستمر على ذلك الوضع فترة ليست بالقصيرة .. ثم أجده يتشنج و يتضخَّم قضيبه داخل مهبلي .. لأصيح و أصرخ بصوت عالي .. و هو يدفع قضيبه عميقا في مهبلي .. ليقذف مِنيَّهُ في رحمي و أنا أتلوَّى من تحته بعد أن شَعُرت بسخونة منيَّهُ برحمي .. فيقوم عنِّي و قضيبه يُقَطِّر شهوته و شهواتي .. و يصفعني على فخذي و يقوم ليطلب منِّي ان أقوم لأمص قضيبه .. فأقوم و أنا متقززة من ذلك .. فيُدخِل قضيبه في فمي و أبدأ في تنظيفه تماما .. ثم يصفعني على وجنتي و هو يبتسم لي .. و بعدها يخرج ليرتدي ملابسه و يخرج من شقتي و أنا ما زلت راقدة على الأرض بغرفتي .. لتنتابني أحاسيس متناقضة ما بين الفرح و الحزن و الدهشة و الخوف .. فلقد وجدت نفسي و قد تم نكاحي من رجلين في يومين .. لأقوم و أدخل للحمام و أغتسل من أثار نكاحي من رجلين بينهما أقل من نصف ساعة فقط ..
أخرج من الحمام و أدخل لغرفة نومي و أجلس أُمَشِّط شعري في المرآة .. و أنا أنظر لنفسي و أبتسم لأخذي بالثأر من عصام زوجي .. لأعقد العزم على أنني سوف أُكَرِر ممارستي للجنس مع أي رجل يحلو لي .. و لن أتنازل عن أدهم صديق زوجي ..و سوف أجعله ينكحني في فراشي حتى يكتمل انتقامي من زوجي عصام .
الآن و قد بدأت حياة جديدة كلها مجون و جنس .. لأشعر بأنوثتي المهملة من زوجي الخائن .. مع زوج عشيقته و مع لصِّي الظريف صاحب القضيب الضخم اللذيذ .. الذي منحني أجمل خيانة مسروقة ..
اسمى نجوى 34 عاما أسكن في حي هادئ بمدينة ساحلية .. و متزوجة من عصام 40 عاما و لم أنجب بعد سبعة أعوام من زواجي .. غير محجبة و أعمل إدارية بمدرسة ثانوية للبنات و زوجي يعمل بشركة سياحية .. أنا و زوجي نعيش في هدوء و راحة بال و لا ينقصنا الا طفل يشاركنا حياتنا ..فلا نجتمع الا يومين بالأسبوع هما أجازه زوجي من العمل .. و غالبا ما نقضي يوما منهما بالتسوق و الفسحة ..
عدت مبكرا ذات يوم من عملي على غير العادة و كنت متعبة جدا .. و صعدت لشقتي و فتحت بمفتاحي و دخلت و أغلقت الباب .. ثم وضعت حقيبتي على أقرب كرسي وارتميت على الكنبة المقابلة لي .. ثم سمعت فجأة صوت من داخل غرفة النوم .. فانتابني الهلع و كأن بالداخل لص .. ثم سمعت بعد ذلك صوت امرأة و بعده آهات متتابعة .. فتسللت بهدوء لأقترب من باب غرفة نومي و الذي كان مواربا .. لأتفاجأ بزوجي و هو يمارس الجنس مع امرأة ..
ف لساني و لا أعرف حتي أن أصرخ .. فلقد أكلمتني المفاجأة .. فلم أعد أسيطر على نفسي .. فتوجهت للمطبخ بكل هدوء كي أستَل سكينا .. و لكني توقفت عند سماع زوجي و كانه يقذف منيَه بها .. فعدت ثانية اليهم .. فسمعت حديثا بينهما .. فأصغيت لما يقولون ... فتحدَّث عصام زوجي لها متسائلا ..
- ما بك يا سحر .. انتِ مضايقة اني ما نزلت غير مرة واحدة ؟؟
- لا أبدا بس انت تعرف ان عندي بالبيت أمان من عندك
- زوجتي لن ترجع قبل ساعتين .. و أيضا كنت أتمني أن انام معكِ على ذلك الفراش ده ؟؟
- ألهذا الحد تكره زوجتك ؟؟
- الحقيقة انا أتعذب بوجودها معي .. لاحظي إنه حتى لا يوجد منها طفل يربطني بها أكثر .. و رغم ذلك أعلمتها أنَّ العيب منِّي أنا .. لكن العيب أساسا منها .. و أخواتها أيضا على علم بهذا
لتصدمني المفاجأة من أنني عاقر .. ثم أتابعهم .. فترد عليه سحر قائلة ..
- تمام يا قلبي لكن على الأقل هي حلوة معكَ بالجنس
- تصدقي اني أنام معها مرة كل أسبوع
- لكن أنتَ تقدِر أن تنام معها أكثر من ذلك
- مللت منها الصراحة و أيضا هي باردة جنسياً .. و ليس ساخنة مثلك
- حبيبي هذا إطراء جميل منك .. إذن ما المشكلة عندها ؟؟
- المشكلة عندها هي الحلال و الحرام و كفى .... أمَّا انتِ فأفعل معكِ أي شيء و كلَّ شيء
- لكن أنا مع أدهم مثل زوجتك تماما .. اما معك فأنا عاهرة حبيبي
- قصدك ايه ؟؟ انك مع ادهم حلال و حرام ؟؟
- ايوه .. و أكثر من ذلك هو مللني مثل ما انت مللت زوجتك .. لذلك انا فكرت بك عندما شعرت أنك ذئب
- ذئب ؟؟؟ .. إذا كان الأمر كذلك فأنا أريدك مرة أخرى
- و انا تحت امرك حبيبي
لتقوم سحر و هي تقترب من قضيب عصام و تبدأ في مصه .. لأشعر بالقرف من مصها لقضيبه .. فأنا لا أمص قضيبه أبدا .. فأنسحب بهدوء و آخذ حقيبتي و بعدها اخرج من الشقة و أنزل من البناية و أخرج للشارع و أسير بخطى تائهة و أنا لا اعرف أين سأذهب ..فتمشَّيت كثيرا و الأفكار تذهب بي في كل اتجاه .. ما بين خيانة عصام الذي أحببته و تزوجته و تعلَّق به .. حتى عندما علمت منه أنه عقيم و لا يقدر على الإنجاب .. و لكن الصَّدمة فعلا هي أنني التي لا تنجب و ليس هو .. فبكيت و أنا سائرة و أنا أحاول أن أخفي دموعي .. ثم فجأة وجدت نفسي أسير عكس الاتجاه و كأنني عائدة لشقتي إلي أن اقتربت جدا من المنزل .. فقابلني البواب و أعطاني ايصال الكهرباء .. فأرجعته له مرة أخرى و طلبت منه أن يعطيه لزوجي ليحاسبه عليه .. ثم صعدت السلم مرة أخرى .. ثم فتحت باب الشقة بطريقة منفعلة نسبيا .. و بعدها توقفت أمام باب الشقة و ناديت على البواب بصوت عالي .. و بالطبع ليسمعني زوجي و التي معه .. ليأخذا حذرهما .. ( ولا أعلم لِمَ فعلت ذلك ) .. ثم يصعد البواب اليَّ مسرعا و بعدها أطلب منه ايصال الكهرباء و أنني سأدفعه الآن .. ثم أُخرِج من حقيبتي النقود لأحاسب البواب على ايصال الكهرباء .. ثم أدلف الي شقتي .. و أغلق الباب بقوة نسبيا .. ثم أبدأ في خلع ملابسي تماما بالصالة و بعدها أدخل الى الحمام لآخذ حماما باردا و أنا أحاول بقدر الإمكان أن أتناسى ما حدث من خيانة زوجي لي .. عكس كل النساء .. و فتحت الدوش و نزلت تحت الماء و أنا أحاول أن أُطفِئ النار التي بداخلي بالمياه الباردة .. لأسمع فتح و غلق باب الشقة بصورة سريعة و كأنه فُتِحَ و قُفِلَ في غضون خمس ثواني .. ثم أسمع صوت عصام زوجي و كأنه جاء من الخارج .. فبالطبع صدَّقت تلك الكذبة البلهاء و كأنني طفلة ساذجة .. ثم نادي عليَّ عصام و كأنه لا يعلم أين أنا ..
- نوجا .. انتِ فين يا حبيبتي ؟؟ ..
لأرد عليه و أنا أتصنع المفاجأة .. و طبعا هو نَسِيَ أنني في ذلك الوقت أكون بعملي بالمدرسة ..
- عصام .. انت حبيبي متي حضرت ؟؟ .. .. دقائق حبيبي و سأخرج لك ..
- على راحتك حبيبتي ..
ثم أُسرِع في حمامي .. و أرتدي البشكير الخاص بي على اللحم .. و أخرج له و أنا أبتسم لتلك المفاجأة منه .. فقد حضر مبكرا يوما كاملا ..
- حبيبي .. ليس ميعادك ؟؟
- كان احد زملائي في أجازه و قطعها .. فقولت أنا أولى أن أبدأ اجازتي .. أم تحبي أن أرجع ؟؟
- لا طبعا .. انت ما صدَّقت ؟؟ .. إنما اين حقيبة ملابسك ؟؟
- أدخلتها بغرفة النوم .. المهم أنا أحتاج حمام قبل ما أدخل أنام من ارهاق السفر
- تمام يا روحي .. و انا سأجهز الغذاء ..
- تمام ..
و دخل ليأخذ حماما و أنا دخلت لأجهز الغذاء .. و بعد أن دخل الحمام .. ذهبت لغرفة النوم لأتفقدها و هي مبعثرة على غير ترتيبي .. و كانت المفاجأة .. أني وجدت لباس داخلي للمرأة التي كانت مع زوجي .. و بجانبه واقي ذكري كان به منيّ من زوجي .. لأجلس على السرير و أنا مُتَحَسِّرَة على خيانته الباردة لي و في فراشي ..
ثم قمت بعد ذلك و دخلت المطبخ لتجهيز الغذاء .. و أنا مصدومة من زوجي و من نفسي .. فلقد واتتني الفرصة لكشفه و لم أفعل .. و في يدي دليل جريمته و أنا أيضا صامتة .. .. إذاً ما العمل ؟؟؟؟
انتهيت من الغذاء سريعا .. فقد كان يحتاج للتسخين فقط .. ثم أكلنا سويا و هو و لأول مرة لا ينظر في عيني مثلما يفعل عندما يتحدَّث اليَّ .. و كأنه يعلم بالجريمة التي أجرمها في حقي ..
انتهينا من الأكل و قام عصام لينام و هو يُلَمِّح الى انه يريد النوم معي .. فتحججت بأنني بأيام الحيض .. فقد كنت مشمئزة منه و لا أحب أن ينام معي بعد أن مارس الجنس مع عاهرته سحر ..
انقضت الايام سريعا و جاء يوم العودة لعمله .. فَهَمَّ عصام بترتيب حاجياته لكي يسافر .. أما أنا فلم أكن متمسكة بوجوده أصلا ..و بالفعل سافر عصام لعمله و تهيأت أنا لكي أخرج و أقوم بجولة تسويقية .. فارتديت فستانا مفتوحا قليلا من الصدر و ذو قماشة خفيفة على جسمي .. و نزلت لكي أتسوق .. و أطلقت لنفسي العنان كي أشعر بالحرية و كي أحاول أن أنسى خيانة عصام على الأقل في عدم وجوده .. و عندما عدت كان الليل قد دخل و أصبح الشارع الذي أسكن به خاليا تقريبا من المارة .. فمشيت بحذر إلي أن وصلت للبناية التي أسكن بها .. فدخلت للبناية وكانت الكهرباء مقطوعة عن البناية .. فناديت على البواب و لم يرد عليَّ .. ثم أضاءت هاتفي لكي أرى السِلِّم و انا صاعدة للشقة .. و فجأة انقضَّ عليَّ رجلا و هو يضع يده على فمي و اليد الأخرى تطوقني من ذراعيَّ معاً .. ثم أمرني بأن أفتح باب الشقة .. فلم أكن أستطع أن أصدر أي صوت غير صوت مكتوم .. ثم وجدته يهددني بأنه سيقتلني ان لم أفتح الشقة حالا .. فآثرت السِلم كي أحافظ علي نفسي .. فحاولت أن أخرج مفتاح الشقة .. ووجدته يحرر يدي لكي أُخرِج المفتاح .. و بالفعل بعد أن أخرجت مفتاح الشقة .. أمسكت بالمفاتيح كلها و كأنها آلة حادة و ضربته بها .. فتألم و لكنه كان قابضا عليَّ أكثر .. ثم ترك فمي بيده و انهال عليَّ ضربا بقوة على وجهي .. فوجدت نفسي أصرخ ليبادرني بكتم صوتي مرة أخري .. ثم أمسك بيده الأخرى المفاتيح .. و كان مفتاح الشقة مميزا ففتح به الشقة و دخل معي الشقة ثم أغلق الباب بسرعة .. و بعدها أمرني أن بالسكوت و عدم الصراخ و أنه سوف يذهب عنِّي سريعا .. و لكن قبل أن أعطيه من الذهب و الأموال التي بحوزتي .. ثم ترك فمي بعد أن أومأت برأسي بالموافقة .. ثم قلت له أنني سوف أضيء الشقة .. فرفض ذلك معللا أنه سوف يخرج سريعا .. ثم سألني ..
- أين الذهب ؟؟
- حاضر .. موجود في غرفة نومي ..
- بسرعة لأني على عجَل
ثم سار معي الي غرفة نومي على اضاءة مصباح هاتفي و هو خلفي تماما و كأنه ملتصق بي .. ثم فتحت دولابي .. و أخرجت له علبة صغيرة بها ذهبي .. ففتحها ووجد ثلاث قطع ذهبية فقط .. فأخذها و قال لي ..
- انا أسألك عن الذهب الموجود لديك .. ليس من المعقول أن يكون هذا الذهب فقط
- صدقني هذا هو الموجود لدي ...
- إذاً اخلعي الذهب الذي تلبسينه ..
- ليس معي الا خاتم الزواج و خاتم ليس بذهب ..
- وما يوجد في رقبتك ..؟؟
- ليس في رقبتي شيء
فأدخل يده بداخل ملابسي من الأعلى .. فلمس لحمي مباشرة .. فارتعشت جدا و كأنني أصابتني كهرباء .. فوجدته وكأنه استلذ بلحمي .. فأدخل يده أكثر و ساعده فستاني علي ذلك .. فوصلت يده أعلى صدري .. فأنزل يده لصدري و ادخلها تحت الصدرية .. ليضعها على ثديِّي مباشرة .. ثم وجدته يمسك بثديِّي الأيسر و هو يقبض عليه بقوة و يمسك بحلمتي الكبيرة .. عندها وجدتني أبكي و أنا أتذلل له بأن يتركني و سوف أخرج معه لكي أسحب كل نقودي .. و لكن هيهات ما أطلب .. فبدأ يفتح فستاني من الخلف و هو يعرِّيني من أعلى .. و أنا أحاول جاهدة أن أمنعه .. فلا مجيب منه .. ثم صرخت في وجهه و بدأت أزيد في صراخي .. عندها أدارني له ثم صفعني على وجهي بكل قوة و عنف .. لأرتمي على الأرض و أنا غير واعية لما يحدث حولي .. لأفيق بعد ذلك لأجد نفسي عارية تماما و لا يوجد أحد و دولاب ملابسي مبعثر بالكامل .. فقمت من على الأرض و أنا ألطم خدودي و أنظر ناحية مهبلي .. لأجد آثار منيّه لأتأكد أنه نكحني بالفعل و انا غير واعية .. ثم ارتميت على السرير و انا أبكي على ما حدث لي .. الي أن ذهبت في النوم ..
استيقظت في الصباح و كانت الساعة تشير الى الثانية عشرة تقريبا .. فقمت متثاقلة و أنا أحاول أن أتناسى ما حدث لي .. بالرغم أنني كنت أحاول أن أتذكر ما قام به ذلك اللص .. .. ثم أدخل للحمام و أفتح الدوش لأخذ حمام كي أغتسل بما عليَّ من آثار منيّ ذلك اللص الذي مارس معي الجنس و أنا فاقدة للوعي ..
ظللت طيلة نصف ساعة تقريبا تحت المياه و انا أبكي لما حدث لي و أتذكر أيضا بالمثل ما قام به زوجي عصام عندما خانني على فراشي .. أي أنني أيضا خونته و لكن بدون قصد لأنني لم أكن واعية .. فلقد تمت خيانة زوجي سرقة و ليست بإرادتي ..
نعم إنها خيانة مسروقة .. تلك السرقة لم تجعلني أنسي خيانة زوجي بل أنني الآن اريد أن أخونه حقاً .. إن ذلك اللص جعلني أحِيدَ عن طِباعي البلهاء التي جعلت زوجي يخونني على فراشي محتقراً كرامتي بتلك الخيانة .. لذلك فسوف اخونه و بإرادتي كاملة و ليَكُن ما يَكُن ..
انتفضت مذعورة من برودة جسدي تحت المياه .. فأغلقت المياه و خرجت مرتدية البشكير الوردي الخاص بي .. و توجهت لغرفة نومي .. مسرح اغتصابي عنوة من اللص .. و دخلت الغرفة و كل ما بها مبعثر .. فاجلس على السرير و أنا أحملق في الغرفة كلها .. ثم أقوم لأرتبها و أنا هادئة جدا و قد نسيت ما قام به اللص من ممارسة الجنس معي .. و أثناء ترتيبي لحاجياتي المبعثرة .. وجدت علبتي الصغيرة ملقاه تحت كتابي الذي أقرأ فيه قبل نومي .. لأبدأ من جديد البحث عن ما أخذه اللص منِّي في تلك الليلة غير شرفي .. لأتفاجأ حقاً أن اللص لم يأخذ اي نقود معي أو ذهب او أي شيء .. فقط مارس معي الجنس ليس إلاَّ .. لأنفجر بالضحك و ادخل في نوبة من الضحك الهستيري .. فلقد كنت مرعوبة من اللص و كنت على حافة القتل منه و كنت بالقرب من النَّهب .. و لكن كل ذلك ضاع سُدَى .. و بقيت انا أمامه الأنثى الشهيَّة التي لا يغفل عنها رجل إن رآها أمامه كثمرة ناضجة حان وقت قطفها ..
نعم .. الآن و الآن فقط بدأت أشعر بأن قضيب ذلك اللص قد اقتحم مهبلي .. نعم .. إنني الآن واعية جدا جدا .. فحواس جدران مهبلي بدأت تستعيد ما حدث لها من نكاح ذلك اللص لمهبلي .. فلقد أدخل قضيبه عنوة و بالقوة في مهبلي .. مُحدِثاً تمزق بسيط لفتحة مهبلي .. ثم الدخول و الخروج بسرعة و بكل غُشم ليقضي وطره سريعا و مُفرِغاً منيَّهُ بداخل مهبلي .. و القيام عنِّي و الهرب بسرعة من شقتي ..
نعم .. إن هذا هو ما حدث بالتحديد من اللص الغشيم الذي انساق وراء شهوته و لم يحصل على ما أتى من أجله ..
أشكرك جدا أيها اللص الظريف و لكني الآن ليس لديَّ وقتٌ لمعاتبتك .. فلديَّ مهمة أنوي جدياً على إنجازها من الآن و صاعداً ..
قمت من مكاني وانا أنوي تغيير هيأتي تماما فحاولت أن أبحث في ملابسي القديمة على عباءة كانت قد نسيتها شقيقتي عندما زارتني العام الماضي .. فبحثت عنها ووجدتها بالفعل .. و ارتديتها و قد تغيَّرت هيأتي و اصبحت مثل نساء الخليج ..ثم رفعت طرحتها على رأسي وقلبتها .. لأجدها كالنقاب .. فتختمر بسرعة الفكرة في رأسي .. لأقرر أنني سوف أكون منتقبة
انني بعد ما اُغتَصَبت على يد لص لم أعد أتمني أن يراني أحد .. فأنا لا أعرف من هو ذاك اللص .. قد يكون من الجيران و قد يكون شخص أعرفه و يعرفني .. لذلك فليس امامي غير النقاب .. ثم جلست أتذكر عندما مسكني اللص من ثديِّي و مدي ما أَثَارَهُ في نفسي عند لمس ثديِّي .. فقد حاولت أن أُمَيِّز تلك اليد مِن مَن ؟؟
أفكار كثير داهمت رأسي لكي احاول أن أتعرف على ذلك اللص .. الي أن جلست امام التلفاز لمشاهدة فيلم عربي .. و الحقيقة لم أركز أبدا في الفيلم .. حتى أنني غلبني النوم .. و بالفعل نمت لأستيقظ في الصباح كعادتي و انا ذاهبة لعملي .. ثم قمت و أخذت حماما ثم خرجت و ارتديت ملابسي المعتادة و لكني تراجعت مرة أخرى لأتذكر النقاب .. فأرتدي بنطلون قصير خفيف تحت العباءة و بعدها ارتديت النقاب و ثم قمت بتفعيل هاتفي مرة اخرى و خرجت في أبهى صورة بعدما تكحَّلت و خلعت نظارتي الطِبِيَّة لأول مرة و خرجت من شقتي و نزلت أسفل البناية .. سمعت رنين الهاتف .. لتكون المتصلة شقيقتي .. فتحدَّثت معها و كنت برغبة في انهاء المحادثة و لم أعرف لِمَ .. ثم وجدت نفسي لا أنوي للذهاب للعمل .. فمشيت و أنا تائهة لا اعلم أين سأذهب .. ثم توجهت الي مقهى خاص بالإنترنت و طلبت جهازا .. ثم فتحت الجهاز و دخلت لحسابي الخاص و الذي لم أكن أفتحه منذ فترة طويلة .. ثم تفاجأت بِكَم من طلبات الصداقة و المراسلات .. تصفحته سريعا .. ثم لفت انتباهي رسالة تقول لي ( اشتاقت عيني لأراكِ من حديث زوجك فقط ) ثم نظرت لاسم صاحب الرسالة فوجدته من حساب يحمل اسم ( أين أجد ما أحلم به )
لأرد عليه ..
- من حضرتك ؟؟
ثم أتفقد باقي الرسائل و أنا غير مهتمة بتلك الرسالة .. لأجد صاحب الرسالة يرد عليَّ
- أخيرا رددتِ عليَّ
فرددت عليه و قد بدا عليَّ الاهتمام
- من حضرتك ؟؟
- أنا رجل يتمنى أن يراكِ
- ولكن من أنت و الا حظرتك من على حسابي
- لقد سمعت من زوجك كلام عنك .. جعلني مشتاق جدا لرؤيتك
- زوجي ؟؟
- نعم .. استاذ عصام
لينعقد حاجبيَّ من الدهشة و من طريقة رد المتحدث لي .. فارد عليه ..
- تمام .. ممكن اعرف اسمك أو حظر
- انا من الممكن أن أوفر عليكِ كل هذا .. اكتبي رقمك و أنا أكلمك بالهاتف
- انت انسان سافل
- على راحتك .. ولكن أنا كنت حابب أحكي لكِ كل شيء عن زوجك المصون
مرت فترة و أنا لا أرد عليه .. الي أن قررت أن أرد عليه ..
- تمام .. أنا موافقة ..
ثم كتبت له رقمي .. و بعدها وجدته يتصل بي .. فتحدَّثت معه و أنا منفعلة ..
- من حضرتك أولا ؟؟
- انا زميل له بالعمل و اسمي أدهم .. و الصراحة أنا ما كنت اتخيل إن صوتك يكون بهذا الجمال
- نعم ؟؟؟ اسمك أدهم ؟؟
لينعقد حاجبي .. إنه زوج سحر التي خانني زوجي معها ..ثم قاطعته حتي اخرج من مقهى الانترنت .. و بعدها أكملت معه ..
- نعم استاذ أدهم ؟؟
- أتمنى أن نرفع التكليف .. ممكن أدهم بدون أستاذ
- أدهم ..
- تصدقي .. اسمي سكر منك
- ممكن أفهم حضرتك لماذا اتصلت بي ؟؟ .. و بعثت لي برسالة ؟؟
- كما قولت .. أريد أن أراكِ ..
- ولكن هذا مستحيل
- لا يوجد مستحيل .. فقط أقابلك إن سمحتي
- و لكن ..
- من غير لكن ما رأيك ؟؟ اذا تخافي أن يراكِ أحد .. ممكن تقابليني في بيتي .. فنحن جيران
- جيران ؟؟ .. ازاي ؟؟
- البناية التي بعد بنايتكم من نهاية الشارع
فَصَمِتّ قليلا ثم أردفت قائلة ..
- تمام أنا أجيلك .. لكن محتاجة أسالك .. انت متزوج ؟؟
- ايوه لكن زوجتي في عملها .. .. أنتظرك ؟؟؟
- تمام ..
ثم أغلقت الخط .. و توجهت لسكنه بعدما تأكدت أن البواب عندي غير موجود .. ثم صعدت لشقته و الذي كان بدوره قد فتح بابها حتى لا أطرق الباب أو يشعر بي أحد .. ثم دلفت الي شقته و بعدها أُغلِقَ الباب .. لأجده في استقبالي و كان يرتدي ملابس تدل على أنه كان على وشك الخروج .. ثم ادرني قائلا ..
- اهلا بيكِ .. اشتاقت جدا لأراكِ ..
- اهلا بيك .. منزلك جميل ..
ثم اقتربت من كرسي وثير و جلست بطرفه و أنا ينتابني بعض القلق و الخوف من ما هو قادم .. ليجلس أمامي أدهم و هو يحاول أن يخترق نقابي ليتعرَّف عليّ .. ثم أنظر بعيدا عنه فتتعلق عيني بصورة زفافه .. فأُحَدِّق بزوجته فتنتابني الدهشة و أتفاجأ بأن زوجته هي سحر التي خانني زوجي معها على فراشي .. فيثير ذلك في نفسي قشعريرة و أعقبتها رعشة خفيفة .. ذَكَّرَتني وقتها على الفَور لما شاهدته بينها و بين عصام .. ثم قاطع جمال تفكيري ..
- هل لي أن أري هذا الجمال دون نقاب ؟
- بدون نقاب ؟؟ آسفة .. و الا صدقني أمشي من عندك حالا
- خلاص .. خلاص .. يكفي انكِ موجودة .. ولكن كنت حابب إنك تكوني علي راحتك و حريتك ..
- علي راحتي ؟؟ انت لست بزوجي ؟؟
- يمكن اكون أنا أفضل ؟؟
فنظرت له بتعجٌّب و أنا أُحَدِّق بِعَيّنَيّهِ لأحاول أن أكتشف ما بداخله .. فأُعَقِّب عليه ..
- أفضل ؟؟
- الصراحة عصام حكي لي كثير عنك و الصراحة أنا اشتاقت لكِ من كلامه عنك
- حكي لكَ عن ماذا ؟
- اتكلم في علاقته الجنسية معكِ و إنه قال إنك باردة جدا و لا تحبِّي الجنس مثل ما هو يحبه
- بمعنى ؟؟
- يعني مثلا لا تحبي أشياء معيَّنه هو يطلبها منك
- مثل ماذا ؟؟
- اتكلم و آخذ راحتي بالكلام ؟؟
- تفضل ..
- لا تحبي المص و لا إنه يلعق لكِ و لا ان ينام معكِ من الخلف .. ولا تحبي رضاعة حلماتك ..
ليَسخَن جسدي من كلامه الصريح الجريء لتسري في جسدي نشوى الجنس و أتذكر ما فعله اللص بي .. لأتفاجأ به و قد دَنا منِّي و هو علي ركبتيه فأنتفض .. فَيُرَبِّت علي رُكبتي بيديه بحنان ..
لأجد يديه و هي تسرح على فخذيّ و هو يقترب منِّي محاولا أن يُقَبِّلَني من فوق النقاب .. فيشعر بأنفاسي و يتأكد أنني هائجة بالفعل .. فيزيد من تحريك يديه علي فخذيّ و يبدأ في الضغط عليهما ليشعر بطراوتهما .. ثم تنتقل يديه لتلتف حول خِصري و من ثّمَّ يضعهما على أردافي .. فيشعر بأنني لن أُمانعه .. فيقف و يمد يديه اليّ و يوقفني و يبدأ باحتضاني و أنا احاول أن أقاومه ولكن ليس بالشكل التي ترفض .. ليتأكد بأنني سهلة المنال .. و في قرارة نفسي أريد أن أخون زوجي و خاصة أن تلك الخيانة سوف تكون مع زوج عشيقته .. لأشعر بيده و هي تدخل من تحت النقاب مداعبة شفتاي لأرتجف و ترتجف شفتاي .. فيداعبهما بإصبعه ثم يدخل إصبعه من بين شفتيّ ليبتل إصبعه من حلو فمي .. فيدخل إصبعه في فمي فأمتصه لا ارادياً .. فيخرجه و يدخله و كأنه ينكحني بإصبعه في فمي .. ثم يحاول أن يرفع النقاب .. فتُسرِع يدي ممسكة بالنقاب .. فيسحب يده من تحت النقاب ز يطلب منِّي أن لا أقلق و أنه يريد تذوٌق شهد فمي .. فيرفع النقاب عن فمي فقط و يقترب بشفاه ليأخذني في قبلة تُذَوِّبني .. فأجد نفسي و قد استجابت معه في قبلته و أنا مجذوبة اليه ولا أعلم كيف ذلك .. ثم أجد يديه و هي تحتضنني من ظهري لتنزل الي أردافي و هي تضغط عليهما لأشعر بقضيبه و هو على قبَّة مهبلي .. فأشعر بكثير من الإثارة و هو مستمر في قبلته التي غَزَتني كلِّيَّاً .. فيرتي جسدي له .. فأكون له مثل العجينة بيديه .. فيرفع عباءتي بيديه ليلمس لحم أفخاذي .. ثم يصعد ليضعها على أردافي من فوق لباسي الداخلي الرقيق .. فيرفع يديه لخِصري و بعدها يُدخل يديه بداخل لباسي الداخلي ليمسك اردافي الطرية جدا و هو يُمَوِّج فيها كأنها بالون مملوء بالماء .. ثم بعدها يبدأ بنزول لباسي الداخلي .. لأرتجف منه و أبتعد بشفاهي عنه و أحاول أن أتماسك و لكنه يُنزل لباسي لأسفل ويقف بعدها ليحتضنني مرة أخرى و هو كأنه هزمني بخلعه لباسي الداخلي .. ثم يرفع النقاب عن فمي ليُقَبِّلَني من فمي مرة أخرى و كأنه يعيد نفس الكَرَّة مرة أخرى .. فأستجيب لقبلته الرومانسية العذبة التي تجعلني أذهب معها في عالم من العشق و المجون .. فتُعاود يديه مرة أخرى العبث بعباءتي مجددا و يبدأ برفعها رويدا رويدا .. و هو يضع يديه كاملتين على لحم أفخاذي و أردافي ثم ظهري .. فيضغط بشفاهه على شفتيَّ .. لأشعر بقوة قبلته و عنفها .. ليدفعني للخلف تدريجيا .. لأنزل جالسة على الكرسي مرة أخرى .. و هو ما زال يُقَبِّلُني .. ثم ينزل برأسه و هو يرفع العباءة لتظهر له بطني و صُرَّتي .. ثم يفتح أفخاذي ليظهر له مهبلي ورديَّا لامعا .. فينزل عليه تقبيلا بقبلات صغيرة متتالية .. ثم يمسك بأفخاذي بيديه مباعدا بينهما جدا و هو يرفعهما لأعلى و ينزل بفمه على مهبلي فأرتجف بشدَّة و هو يلتهم مهبلي .. لأصاب بما يشبه الصدمة الكهربائية .. فأنتفض من شدة ما يفعله بمهبلي .. و أنا كالذبيحة بعد ذبحها .. فأشعر بشفتيه و هما يمتصان شفتيّ مهبلي ثم يُدخل لسانه الخشن في مهبلي و أنا أتلوَّي أمامه و أنا بين نارين .. هل أبعده عنِّي أم أضغط على رأسه ليزيدني .. فلم أعد أستطيع أفعل أي شيء أمامه .. فامتلكني و بدا يفعل بي كيفما يريد و أنا شهواتي تخرج تباعا لأول مرة .. و في كل مرة تخرج شهوتي .. أنتفض و أضغط على رأسه كي لا يتركني .. إلي أن قام عني بعد أن التهم مهبلي و جعله مخدرا .. فرأيته يقوم بخلع ملابسه ببطء و كأنه تَمَكَّنَ منِّي تماما .. حتي أضحي عارياً تماما و قضيبه يقف لأعلى شامخا .. و أنا من شدة الإثارة أنظر لقضيبه و أفرك بمهبلي و قلبي يدق سريعا و بعنف من رؤيتي لقضيبه الغليظ و الذي يقف كالوتد و عينه كبيرة تلمع وسط رأسه الكبيرة و الغليظة ..
فاقترب منِّ و سألني ..
- حابب تكوني عارية و من دون نقاب ..
- آسفة .. كله الا النقاب ؟؟
- على راحتك .. أنا أقدر أخلع لك النقاب بالقوة .. لكن أنا لا أحب أن لا يعكَّر مزاجي أي شيء..
- ممكن ندخل غرفة نومك ؟؟
- يكون أفضل
لتأتيني الفرصة لأخون زوجي على فراش عاهرته و مع زوجها و بدون أن يعلما ..ثم أدخل أنا و أدهم و أجلس على طرف السرير و انا بالنقاب فقط و بدون صدرية أو لباس داخلي .. ثم يغلق الباب و يأتي لي و أنا فاتحة أفخاذي له
ثم اقترب بقضيبه من نقابي و رفع النقاب عن فمي و وضع رأس قضيبه على شفتيّ .. ففتحت فاه بلا ارادة و كأنني مأمورة بفعل جاذبيته .. فأدخل رأس قضيبه في فمي .. حتي أن فمي اتسع من ضخامة رأس قضيبه .. و تذوقت طعم القضيب لأول مرة .. تقززت منه في البداية .. لكن بدأت أستجيب لطعمه الي أن اعتادت عليه .. ثم أخرجته بعد قليل من فمي و أنا أسعل من ضخامته في حلقي .. فجعلني أرجع بظهري للخلف .. ثم أمسك بأفخاذي و هو يُوَجِّه قضيبه الي مهبلي .. و بدأ يفرك رأس قضيبه بشفتيّ مهبلي لتغرق رأس قضيبه من افرازات مهبلي الغزيرة .. ثم يضغطه شيئا فشيئا فتدخل رأسه بصعوبة و تنزلق مُمَهِّدَة لدخول باقي قضيبه .. لأشعر بعد دخول قضيبه في مهبلي .. بأنني الآن فقط قد خونت زوجي .. و أصبحت أعامله بالمثل .. و أنني أخونه في فراش الزوجية لعاهرته سحر .. لتجذبني متعة دخول قضيب أدهم صديق زوجي في مهبلي و هو يتمتع بمهبلي جيئة و ذهابا .. فأشعر شعور مختلف عن ما يمارسه معي عصام .. لأعي أنني بحق لم أمارس الجنس من قبل .. فأنا الآن مُفرِجَة أفخاذي على اتساعهما و قضيب صديق زوجي ينكحني من مهبلي كما زوجي .. ثم أحتضنه بشدة لأحاول ألا يُخرج قضيبه منِّي .. و لكنه يدفع قضيبه بقوة جدا و بعنف متواصل و بسرعة شديدة .. ترتج على أثرها أثدائي التي يقبض عليها أدهم من شدة إعجابه بهما .. ثم يُخرِج قضيبه منِّي و يجعلني أُعَدِّل وضعي .. فأعتدل بالوضع راقدة على أربع و أفخاذي منفرجتان و أردافي مرفوعة له و هو يصفعها بشدة فترتج جدا من صفعاته القوية .. ثم يُفرِق ما بينهما بيديه و الفرق بينهما كبير بالأصل .. فيضع راحة يده بكاملها بين أردافي و هو يداعب دبري نزولا الي مهبلي الذي يشتاق لقضيبه الذي كان يُعَربِد به مُنذّ قليل .. ثم يمسك بأردافي بقبضة يديه و هو يصفعهما بالتناوب ثم يضع راس قضيبه على فتحة مهبلي و من ثَمَّ يحركها صعودا و نزولا .. ثم يُدخلها بداخل مهبلي مرة أخرى .. فينزلق قضيبه بسهولة بداخل مهبلي .. ثم يبدأ بجولة أخرى بنكاح مهبلي .. فيدخل قضيبه و يخرجه من مهبلي بطريقة بطيئة نوعا ما .. ثم يُسرِع شيئا فشيئا .. و هو قابض على أردافي الطرية المرتَجَّة أمامه .. فيدفع قضيبه بداخلي .. فتصل رأس قضيبه لفتحة رحمي و هي تحتك بجدران مهبلي الطرية في استقباله العصِيَّة في خروجه .. فتنزل شهوتي الواحدة تلو الأخرى و أنا من شدة استمتاعي لا أقدر على الكلام .. فقط أنفاسي المتزايدة و آهاتي العالية و التي وصلت لحد الصراخ من قوة و عنف نكاحه لي .. و التي على أثرها كانت أثدائي ترتج جدا جيئة و ذهابا حينا و تُصَفِّق حينا آخر .. ليزداد هو في نكاحي الممتع له و لي .. ثم يقف فجأة .. فتنقبض رَوحي لذلك .. ثم يدفع قضيبه مرة واحدة لآخر مهبلي .. ثم يُخرج قضيبه تماما و بعدها يدفعه بشدة و بقوة في مهبلي و كأنه ينتقم من ذاك المهبل .. ثم فجأة يقبض علي أردافي و يصفعها بكل قوة .. فأصرخ بشدة على أثر ذلك .. ثم يدفع بقضيبه لآخر مهبلي و يُثَبِّتَهُ و بعدها يقذف مِنيَه بقوة و كأنه يقذف من مدفع .. فأشعر بلهيب مِنيَهُ يلسع مهبلي و رحمي .. فأحاول أن أهرب منه و لكنه نام علي جسمي بجسمه و قضيبه ينبض حليبا ساخنا و هو يلهث بأنفاسه وراء أذني .. فأشعر بأنني و قد ارتويت حقاً من تلك الممارسة الجنسية الرهيبة .. ثم يُخرِج قضيبه مُقَطِّراً حليبه و حليبي و مبتعدا عنِّي و هو يصفعني علي لحم أردافي .. ثم ينام بجواري على السرير .. و أنا بدوري أعتدل و أنام على ظهري بجواره و مهبلي تنساب منه شهواتنا مغرقة فراش الزوجية و أنا ألهث من شدة المتعة من ذلك النكاح الجميل الذي جعلني لا أعترف بأي نكاح لي قبل ذلك .. يقوم أدهم ليدخل الحمام و يخرج و أنا كما أنا نائمة .. فينظر لي ثم يقول و هو مبتسما ..
- هل آن الأوان إنك تخلعي النقاب ده ؟
لأبادره بسؤال يغير من موضوع النقاب ..
- هل تظن أن زوجتك من الممكن أن تخونك ؟
- ما المناسبة للسؤال ؟
- سؤال ليس أكثر .. ماذا تفعل لو عرفت ان زوجتك تخونك ؟
- لا أعرف .. ولكن وقتها من الممكن أطلقها ..
- حتي لو هي عرفت انك أيضا تخونها .. يعني واحدة بواحدة ..
- هذه مسألة كبيرة .. لكن عن جد لا أعرف ما هو رد فعلي
- انا لو منك .. اتركها علي راحتها و انت على راحتك
- أوف .. موضوع كبير ..و أنا لست متعود على هذا ..
- طيب أنا أقوم أمشي
ثم قمت أرتدي ملابسي بدون لباسي الداخلي .. حيث وضعته بين أفخاذي لأحبس ما تبقى من حليبه و حليبي بداخل مهبلي .. ثم ارتديت صدريتي و فوقها عباءتي .. ثم عدَّلت من هِندامي و مظهري .. ثم استأذنت من أدهم الذي وَدَّعني بحضن امتلك به جسدي كله و هو عاري و قضيبه منتصب يطرق باب عانتي .. ثم فتحت الباب و خرجت و هو واقف عاري حتي نزلت و غبت عنه .. ثم سمعت غلقه للباب .. ثم نزلت و أسرعت الخُطَى كيّ أصل لشقتي .. حيث أشعر أن مِنيّ أدهم يُغَرِّق لباسي الداخلي .. و أخاف أن يظهر ذلك على عباءتي .. ثم دخلت البناية التي أسكن بها وصعدت للشقة و قبل دخولي الشقة .. إذ أجد من يأتيني من الخلف و يكمم فمي و يدخل بي الشقة و يغلق الباب من خلفه و هو مكمم فمي و ممسك بذراعي .. فتدارك لذهني وقتها .. أنه اللص الذي اغتصبني .. فتعاملت معه بهدوء كي أعرف من هو و حتي أفهم ما هو مقصده ..
- انا تحت أمرك .. و لن أفتعل مشكلة ..
ليتركني و بحذر حتى يتأكد أنني لن أفتعل مشكلة أو اصرخ .. ثم ألتفت اليه و أنا بنقابي و هو مُلَثَّم الوجه و لا أرى منه شيء الا عينيه تقريبا .. ثم أرى في عينيه نظرات تتفحصني من أعلى لأسفل ثم يقول لي ..
- اخلعي كامل ملابسك
- من انت ؟؟ .. هل أنت من كنت عندي في البارحة ؟؟
- نعم أنا .. و سوف أُكمِل ما لم أنتهي منه بالأمس .. اخلعي ملابسك تماما و الا آذيتك ..
- حاضر .. و لكن الا النقاب ..
لينظر لي و هو يضحك .. ثم يعقِّب قائلا ..
- ليس بمهم .. ولكن إن افتعلتِ مشكلة أو صرختي لن ارحمك ..
لأبدأ بخلع عباءتي و بعدها صدريتي .. ثم أزيل لباسي الداخلي من على مهبلي و هو غارق بشهوتي أنا و أدهم .. لأشعر بالإثارة مجددا .. ثم يقوم اللِّص بخلع ملابسه ليصبح عاري الا من لباسه الداخلي فقط .. ثم يقترب منِّي و يمسك بثديِّي و يبدأ في رضاعة حلمتيّ بالتناوب و هو يقبض علي ثديِّي بطريقة عنيفة و لكنها لذيذة .. ثم ينزل بيديه و يفرك بمهبلي و أنا واقفة ولا أقدر على ما يفعله بي .. ثم أخذني من يدي و سار بي متجها الي غرفة نومي .. ثم يقترب بي من سريري .. يدفعني اليه برفق لأجلس على طرفه .. ثم يدفعني من كتفي لأنام على ظهري و قدماي على الأرض .. ثم يفتح أفخاذي و ينزل بينهما و يرفع ما على وجهه لكي يلعق مهبلي الغارق بسوائله .. فأحاول أن ارفع رأسي لكي أتبيَّن من شكله .. ولكنه بذراعه يدفع برأسي لأعود كما أنا .. و هو مستمر في لعق مهبلي ببطء جدا و لكن بتركيز شديد .. حتي أنني لم أستطع أن أكبح جماح شهوتي .. فتقلَّص ظهري .. لأرتعش ارتعاشه قوية .. تأتي على أثرها شهوتي الأولي والتي كان مصيرها فمه الذي شربها و كأنها اكسير حياته .. ثم يقوم و يعتليني ليرضع من حلماتي مرة ثانية .. لأشعر بقضيبه و مدي ضخامته من تحت لباسه الداخلي .. ليحتك بشدة بشفتيّ مهبلي ليزيد معاناته و إثارتي .. ثم يقوم عنِّي و يخلع لباسه الداخلي .. و يحرر قضيبه الغليظ و المنتصب بشدة .. ثم يمسكه بيديه و يفرك رأسه على شفتيّ مهبلي .. فأنظر له و أتحقق من شكله لأجده رجلا كبيرا وقد تعدي من العمر الخمسين عاما
ثم يمسك بقضيبه و يضغطه على مهبلي .. فتنزلق رأس قضيبه بداخل مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية بسبب ضخامة و كِبَر حجم قضيبه .. ثم يضغطه ببطء لداخل مهبلي .. ثم يعاود إخراجه منِّي مرة أخرى قبل الرأس .. ثم يُدخِلَه مرة أخرى داخل مهبلي .. لأشعر بألم شديد جدا .. فأحاول أن أهرب منه و لكني أجده و قد أمسك بفخذيّ و هو يضغط بقضيبه داخلي .. ثم يبدأ بوتيرة بطيئة نوعا ما بإيلاج و إخراج قضيبه من مهبلي .. الي أن أشعر بسهولة دخوله و خروجه بسبب افرازات مهبلي .. ثم أجده فجأة و قد أدخله لأكثر من نصفه .. لأشعر بأن جدران مهبلي تتشقق من الداخل بسبب امتلاء كامل مهبلي بذلك القضيب الذي لم أشعر بنكاح مثل نكاحه هذا .. ثم يبدأ بتزايد سرعته شيئا فشيئا ز الي أن أشعر بخصيتيّه و هما تُطرِقان شرجي مع كل دفعة مت قضيبه في مهبلي .. لأتأكد أنه قد أدخل كامل قضيبه في مهبلي .. و أن رحمي أيضا قد استقبله بترحاب كما استقبله مهبلي من قبل .. ثم يعتليني أكثر فأكثر و رافعا ساقايّ عند كتفايّ و هو ينكحني بكل قوة و عنف و أنا آهاتي تتعالي مع تزايد أنفاسي مع سحق ثديِّي تحت ركبتايّ .. و هو يزيد من دخول و خروج قضيبه الي عمق مهبلي .. حتي اشعر بأنفاسه الساخنة على صدري .. ثم يقوم من عليَّ و يجعلني بوضع الراقدة على الأربع و من ثّمَّ يأتيني من الخلف .. ثم يدفع قضيبه دفعة واحدة في مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية جدا جَرَّاءَ ذلك .. و بعدها يدخل في جولة من دفع قضيبه بقوة شديدة في مهبلي .. و بسرعة عالية .. و أنا جسدي كلَّه يرتج جدا من ذلك النكاح العنيف .. فأجد أثدائي و هي ترتج جدا و كأنها تُصَفِّق له على نكاحه لي .. و مع استمرار نكاحه العنيف لي من الخلف في مهبلي .. لم أستطع الرقود على ركبتيَّ .. لأنزل شيئا فشيئا منبطحة بكامل جسدي على السرير .. و هو من فوقي يدفع قضيبه الذي أخذ مجراه في مهبلي و كأنه يعرف طريقه جيدا .. ثم أشعر به و قد توقَّفَ لينهض عنِّي و قضيبه غارقا بسوائل شهواتي المتتالية .. ليطلب منِّي أن أقوم لأغتسل ثم أعود اليه .. فأقوم و أنا لا أقوى على السير .. فأذهب الي الحمام و هو من خلفي يتابعني .. فأجلس على قاعدة الحمام أمامه و أنا فاتحة أفخاذي و أنا أغسل مهبلي أمامه .. و هو بالطبع يشاهدني و هو ممسِك بقضيبه الغليظ و الكبير في الحجم عن قضيبيّ زوجي و صديقه .. لتعتريني الإثارة مجددا و انا و هو نفرك في أعضاءنا أمام بعض .. ليكون ذلك المشهد مثيرا لي .. فلم أستطع تحمُّل ذلك .. فتندفع شهوتي غزيرة و بقوة من مهبلي و مُغَرِّقة يدي .. ليقترب منِّي و يلعق مهبلي بما نزلت عليه من شهوتي .. ثم يقوم و يأمرني أن أغتسل من الداخل .. و بعدها أقوم معه لغرفة نومي مرة ثانية .. ليسبقني على السرير و ينام على ظهره و هو يفرك بقضيبه .. ثم يطلب منِّي أن أجلس على قضيبه و ظهري له .. فأصعد الي السرير و أجعله بين قدمايّ ظهري له .. ثم أنزل بركبتيَّ و من بعدها أمسك بقضيبه و أُوَجِّهَهُ لفتحة مهبلي .. و من ثَمَّ أجلس علي قضيبه .. ليدخل في مهبلي بصعوبة .. لأجده يمسكني من أردافي و يجذبني اليه فيدخل قضيبه بقوة في مهبلي و أنا أصيح بصوت عالي بأن يرحمني .. فيبدا هو بدفع قضيبه في مهبلي بوتيرة منتظمة .. تبدأ بطيئا و تزداد بسرعة .. الي أن اشعر أن قضيبه اصبح سهلا في دخوله و خروجه .. ثم يدفعني للأمام و قضيبه مازال في مهبلي .. فيقوم وأعود لوضع الراقدة على أربع .. ثم يفعل بي مثلما فعل سابقا و لكنه بدا في صفع اردافي الطريَّة و التي تهتز جدا أمامه و تجعله مُثاراً جدا .. و تصل بي تلك الصفعات على أردافي للجنون حقا .. فأهذي بكلمات لم أتفوَّه بها من قبل ليردَّ عليَّ بكلمات جنسية بذيئة .. تجعلني أفقد سيطرتي و تزداد إثارتي أكثر و أكثر .. ثم يُخرج قضيبه منِّي مرة ثالثة .. و هنا أتذكَّر أنه لم يقذف الي الآن .. فيطلب مني أن أنام على جانبي و يأتيني من الخلف و يرفع ساقي اليسرى و من ثَمَّ يُدخل قضيبه سهلا في مهبلي و يبدأ بنكاحي بوضع يجعلني اشعر اكثر بضخامة و غِلظَة قضيبه في مهبلي .. و هو يمسك بثديِّي اليمين بيده اليمنى .. أما اليسرى فتمسك بفخذي الأيسر و هو مستمر بعنفه في نكاحي .. ثم يقوم و يعود بي للوضع الأول و ينام بين أفخاذي و قضيبه يَرتَع في مهبلي .. ثم يستمر على ذلك الوضع فترة ليست بالقصيرة .. ثم أجده يتشنج و يتضخَّم قضيبه داخل مهبلي .. لأصيح و أصرخ بصوت عالي .. و هو يدفع قضيبه عميقا في مهبلي .. ليقذف مِنيَّهُ في رحمي و أنا أتلوَّى من تحته بعد أن شَعُرت بسخونة منيَّهُ برحمي .. فيقوم عنِّي و قضيبه يُقَطِّر شهوته و شهواتي .. و يصفعني على فخذي و يقوم ليطلب منِّي ان أقوم لأمص قضيبه .. فأقوم و أنا متقززة من ذلك .. فيُدخِل قضيبه في فمي و أبدأ في تنظيفه تماما .. ثم يصفعني على وجنتي و هو يبتسم لي .. و بعدها يخرج ليرتدي ملابسه و يخرج من شقتي و أنا ما زلت راقدة على الأرض بغرفتي .. لتنتابني أحاسيس متناقضة ما بين الفرح و الحزن و الدهشة و الخوف .. فلقد وجدت نفسي و قد تم نكاحي من رجلين في يومين .. لأقوم و أدخل للحمام و أغتسل من أثار نكاحي من رجلين بينهما أقل من نصف ساعة فقط ..
أخرج من الحمام و أدخل لغرفة نومي و أجلس أُمَشِّط شعري في المرآة .. و أنا أنظر لنفسي و أبتسم لأخذي بالثأر من عصام زوجي .. لأعقد العزم على أنني سوف أُكَرِر ممارستي للجنس مع أي رجل يحلو لي .. و لن أتنازل عن أدهم صديق زوجي ..و سوف أجعله ينكحني في فراشي حتى يكتمل انتقامي من زوجي عصام .
الآن و قد بدأت حياة جديدة كلها مجون و جنس .. لأشعر بأنوثتي المهملة من زوجي الخائن .. مع زوج عشيقته و مع لصِّي الظريف صاحب القضيب الضخم اللذيذ .. الذي منحني أجمل خيانة مسروقة ..