الحس الكس
10-26-2014, 10:28 PM
هذه قصتي أعرضها لكم وأتمنى أن تنال إعجابكم:
إسمي راجي عمري 20 سنة وبدأت قصتي مع أمي التي أصبحت قحبة غصب عنها منذ سنتين أي عندما كان عمري 18 سنة
أمي في ذلك الوقت كان عمرها 38 عام ربة منزل وربة جمال شابة جميلة بيضاء طولها حوالي 170سم لها طيز مدورة رائعة وبزاز صغار وشعر أشقر قصير ووجه ملاك ذات ملامح أوروبية ناعمة ولكنها ملتزمة ومحجبة حجابا كاملا خارج المنزل أما في المنزل فكانت كثيرا ما تتجول بالشورت القصير الزهري الذي يفصل كسها المنفوخ وطيزها الرائعة والقميص الداخلي الحفر الذي يظهر من طرفه الخط الفاصل بين بزازها الصغيرين القاسيين
وكانت مجرد نظرة لمريان وهو إسمها كافية لجعل الأير يقذف لوحده!
أما أنا فطالب جامعة طولي 180سم أملك زبا حديديا طوله 20 سم وجسما مفتولا ناتج عن ممارستي لكمال الأجسام وكان جسمي يوازي مرتين جسمها.
أبي يعمل كحارس أمني في شركة خاصة بحيث يغيب 5 أيام في الأسبوع وينام في البيت يومين فقط
وكما ذكرت كنت كثيرا ما أهيج على أمي وأختي (رنا: 13 سنة ونورا: 15سنة في ذلك الوقت) ولم يعد يكفني الإستمناء حيث كنت أستمني مرتين في اليوم أحيانا فأنا ذو طبع ساخن جدا فقد كنت أفيق صباحا فأنطلق لأجد أمي بالمطبخ بشورتها وقميصها فيقوم زبي بشكل مباشر وأقترب لأقبلها قبلة بريئة صباحية بينما أغلي من داخلي فأركض للتواليت أستمني وأعود!
أتناول فطوري وأنطلق لجامعتي ولا أعود حتى بعد الظهر أدخل غرفتي متحججا بالدرس لأشاهد آخر أفلام سكس المحارم وأستمني مرة أخرى!
كانت أفلام المحارم وقصص المحارم هوايتي بالإضافة لهواية البصبصة على أمي وأخواتي وهن يستحممن.
وذات ليلة وبينما أنا سهران أشاهد أفلام السكس في غرفتي قمت لأشرب من المطبخ عندما خطرت على بالي فكرة رائعة لم لا أجرب لمس كس أمي وهي نائمة خاصة عندما مررت بجانب غرفتها فوجدتها نائمة على ظهرها وكسها يكاد يخرج من شورتها الكحلي المذهل دخلت غرفتها ولكني تذكرت أن نومها خفيف تراجعت قليلا ثم ناديتها بصوت منخفض:
ماما..ماما.. ثم نكزتها ورفعت صوتي قليلا
يا لي من غبي كيف ستفيق والساعة الثانية والنصف صباحا!
إقتربت بهدوء من كسها ووضعت يدي من فوق الشورت ثم شددت عليه قليلا وبدأت أحرك يدي عليه بينما زبي يكاد يقذف على بطنها!
تشجعت أكثر وأدخلت يدي تحت الشورت ثم تحت كيلوتها ثم لامست لأول مرة شعرتها التي لطالما تخيلتها وكانت ناعمة وخفيفة وكان كسها ناعم وهده للبنات والمدمات فقط لا عاوزين يتناكوا
إسمي راجي عمري 20 سنة وبدأت قصتي مع أمي التي أصبحت قحبة غصب عنها منذ سنتين أي عندما كان عمري 18 سنة
أمي في ذلك الوقت كان عمرها 38 عام ربة منزل وربة جمال شابة جميلة بيضاء طولها حوالي 170سم لها طيز مدورة رائعة وبزاز صغار وشعر أشقر قصير ووجه ملاك ذات ملامح أوروبية ناعمة ولكنها ملتزمة ومحجبة حجابا كاملا خارج المنزل أما في المنزل فكانت كثيرا ما تتجول بالشورت القصير الزهري الذي يفصل كسها المنفوخ وطيزها الرائعة والقميص الداخلي الحفر الذي يظهر من طرفه الخط الفاصل بين بزازها الصغيرين القاسيين
وكانت مجرد نظرة لمريان وهو إسمها كافية لجعل الأير يقذف لوحده!
أما أنا فطالب جامعة طولي 180سم أملك زبا حديديا طوله 20 سم وجسما مفتولا ناتج عن ممارستي لكمال الأجسام وكان جسمي يوازي مرتين جسمها.
أبي يعمل كحارس أمني في شركة خاصة بحيث يغيب 5 أيام في الأسبوع وينام في البيت يومين فقط
وكما ذكرت كنت كثيرا ما أهيج على أمي وأختي (رنا: 13 سنة ونورا: 15سنة في ذلك الوقت) ولم يعد يكفني الإستمناء حيث كنت أستمني مرتين في اليوم أحيانا فأنا ذو طبع ساخن جدا فقد كنت أفيق صباحا فأنطلق لأجد أمي بالمطبخ بشورتها وقميصها فيقوم زبي بشكل مباشر وأقترب لأقبلها قبلة بريئة صباحية بينما أغلي من داخلي فأركض للتواليت أستمني وأعود!
أتناول فطوري وأنطلق لجامعتي ولا أعود حتى بعد الظهر أدخل غرفتي متحججا بالدرس لأشاهد آخر أفلام سكس المحارم وأستمني مرة أخرى!
كانت أفلام المحارم وقصص المحارم هوايتي بالإضافة لهواية البصبصة على أمي وأخواتي وهن يستحممن.
وذات ليلة وبينما أنا سهران أشاهد أفلام السكس في غرفتي قمت لأشرب من المطبخ عندما خطرت على بالي فكرة رائعة لم لا أجرب لمس كس أمي وهي نائمة خاصة عندما مررت بجانب غرفتها فوجدتها نائمة على ظهرها وكسها يكاد يخرج من شورتها الكحلي المذهل دخلت غرفتها ولكني تذكرت أن نومها خفيف تراجعت قليلا ثم ناديتها بصوت منخفض:
ماما..ماما.. ثم نكزتها ورفعت صوتي قليلا
يا لي من غبي كيف ستفيق والساعة الثانية والنصف صباحا!
إقتربت بهدوء من كسها ووضعت يدي من فوق الشورت ثم شددت عليه قليلا وبدأت أحرك يدي عليه بينما زبي يكاد يقذف على بطنها!
تشجعت أكثر وأدخلت يدي تحت الشورت ثم تحت كيلوتها ثم لامست لأول مرة شعرتها التي لطالما تخيلتها وكانت ناعمة وخفيفة وكان كسها ناعم وهده للبنات والمدمات فقط لا عاوزين يتناكوا