الفاتح الأكبر
11-27-2019, 05:36 AM
ملاحضة / لم يفتح معي قسم القصص العربية هنالك مشكل في الموقع على ما يبدو
___________________________________ ___
اليوم قررت أن اكتب مذكراتي و قصة حياتي أكتبها لكم و انا في بيتي الفخم الموجود في مدينة سوسة و المطل على البحر فنجان قهوة بجانبي و حاسوبي و خرير النافورة خلفي ينسق أفكاري هذه القصة عشتها بحلوها و مرها ليس فيها لا كذب و لا تخيلات فقط حقائق تطل من ذاكرتي لتنشر بين الناس ....
خلقت في احد ايام الصيف في عام قيل عنه انه التحول المبارك ، لست من عائلة راقية و لا أبي ممن يسافرون كثيرا و امي ليست سكسية و لا تتجول في البيت بملابسها الداخلية عائلة مكونة من اربعة افراد ام و اب موظف في شركة
حياتي العلمية كانت قصيرة لم أكن من هواة المقاعد الدراسية كنت فقط مولع بالقصص البوليسية والرياضة
دخلت معترك الحياة من سن الخامسة عشر اشتغلت في كل الحرف اليدوية بدون استثناء شاركت في عديد الدورات لكمال الاجسام و تحصلت على ميداليات الى ان جاء لي عرض عمل في احد المراقص الليلية براتب خيالي بالنسبة... عمل جعلني انتقل للسكن في العاصمة ،اول ليلة لي في عملي الجديد كنت مثل همام في امستردام مبهم الوجه فاتحا فاهي و انا اشاهد الملابس العارية و الرقصات الجنسية و كل شيء غير عادي يرونه هؤلاء عادي فكيف لأبن الحواري ان يقبل هذا، لاحظ المدير عدم تأقلمي مع الوضع اقترب مني و قال انت هنا للعمل و ليس لل حملقة اعلم جيدا انه اول يوم و لكن عود دماغك انه مجرد عمل لا غير و افتح عينيك كل شيء هنا مقبول الى فتح و انزال السروال و اعمل عين شاف و عين ما لا ،و ابتسم للحرفاء و جاوب بالمختصر ان سؤلة ،كانت كلماته كفيلة بوضع الامور في نصابها داخل عقلي وبدأت اتأقلم مثلما يقولون و مر شهر الاول و الثاني سلامات كان كل الحرفاء يسألون المدير عني ،كان اكثر سؤال هل هذا من فرقة" الستيوبstup"
" و كان هذا الاسم مختصر فرنسي لفرقة مقاومة المخدرات في تونس و كان المدير يجيب دائما بنعم كي لا يقع استعمال المخدرات داخل الملهى مم قد يسبب مشاكل مع الامن التونسي .
في ليلة من ليالي الصيف دخلت للملهى مرأة أية في الجمال، أغراء يمشي على ساقيه , انوثة بشكل رهيب الى الان لم ارى انحناء حوض أنثه مثل انحنائها ,مرأة طول بعرض بصدق و لأول مرة ارى في هذا الملهى أنثه, فكل الحريفات كنت اراهم عاهرات او بنات لا عقل و لا تصرفات و لا جسم مثل ما نقول في تونس "ببوش بو مصة" كانت بيضاء البشرة بعيون خضراء على اسود شعرها احمر غامق لم تكن سمينة و لا نحيفة متوسطة بدون ترهلات شحمية كانت تقريبا تشبه كيم كرديشان من حيث الصدر و الطول و لكن حوضها كان اكبر كانت مؤخرتها تشبه مؤخرة الزنجيات البارزة، لم اتحرك من مكاني علمت اني لو رميت نفسي عليها سوف تنفر و قررت ان استعمل اسلوب الحكمة و الاتزان و اختيار الزمان و المكان
تناولت مشروب منشط من البار و بدأت تتمايل مع الموسيقى و بدأ الذباب الذكر يحوم من حولها علمت اني قريبا سوف اتكلم معها و دعوة في سري ان تكثر المضايقة لها, اقتربت منها كي يكون التدخل سريع و لم تمضي دقائق الى و كان هناك شاب يتحرش بها من الخلف محاولا الرقص معها بطريقة الزب في الطيز فما كان منها الى ان التفتت و صفعته و قبل ان يتحرك الشاب كنت قد مسكته و رميت به خارج الحانة و عدت لمكاني, كنت قريب من المدخل المؤدي للمرحاض فهذا المكان يمكنني من مشاهدة كل المحل بصفة اجمالية, اقتربت مني رمت يدها على رقبتي كي اقرب اذني و اسمعها فصوت الموسيقى عالي ،و طلبة مني اسمي قلت لها اسمي و طلبت اسمها قالت لي ان اسمها غادى
هيا: شكرا لأنك تدخلت في الوقت المناسب
انا : كنت اعلم منذ دخولك انه سيحصل هذا
هيا : و كيف علمت
انا :دائما الجميلات رغم علمهم انهم جميلات يريدون سماع الاطراء من الشباب
هيا: مدت يداها على كتيفي الايسر بعد ان اطمأنت ان اذني عند فمها، الصقت صدرها على صدري وعظة أسفل اذني وغرزت اضافرها في جانبي الايمن
نظرت لها في عينيها و نظرت لي نظرت خليط بين العهر و الاشتهاء و التمكن، مررت يدها على عضلات صدري و عظة شفتها
مررت إصبعي نزولا من جبينها لأنفها لشفتها وقبلت إصبعي
قبضت على زبي بيدها واقتربت من اذني وقالت «شتهيتك"مشتهيتك
اجبتها: "الصوف يباع بالرزانة" مثل تونسي يقصد بيه كل شيء في وقته جميل
قالت وانا نحب نرزنو غدوة "اريد ان ازنه غدا" مشيرة الى زبي
انا : هل سأل العصفورة أين ألقاك أو ماذا ...
مدت يدها لحقيبة يدها واخرجت كارت فيها كل عناوينها ومعها قلم واضافت على الكرت رقمها الخاص حدقت بي وقالت غدا لن اخرج من البيت لأني على موعد معك و سوف نتغدى سويا انا و انت و الشيطان ثالثنا ابتسمت و انا احدق في المكان
كان مديري ينظر لي بنظرة مبهمة واضع يده على خده، كذلك كان حال كل من في الحانة من شباب تقريبا
اقتربت لأذنها قلت لها لو لم تذهبي الان انا سوف اطرد و انتي سوف تغتصبين
قهقهت و قالت من الان دخلت في دور سي السيد
اجبتها غدا تشوف سيد ولا خرنع¤
قبلتني من خدي دون ان تنسا ان تعظني وذهبت
لم تمر دقيقة الى ومديري يأمرني باللحاق به الى المكتب
المدير : انت هنا من اجل العمل او من الجل الحديث مع البنات
انا مبتسم:ايش مدير انت غيران ولا ايش
هو محاول اخفاء غيضه: انظر من يتكلم حاسب نفسك بروسلي او ارنود شوزينيع¤ار
اجبته :انا عبد فقير لل،، ادخل مثلي مثلك للمرحاض
بدأ يصرخ عندها: اذهب للعمل ولا اريد ان اراك تحدث اي بنت او الزم بيتك
خرجت وانا اضحك لا اريد ان أفسد مزاجي بعد ان اوقعت غادى
اكملت عملي وعدت لبيتي عدلت المنبه على الساعة الحادية عشر ونمت مثل القتيل لم تمضي ستة ساعات حتى أفقت على صوت المنبه
اخرجت رقمها واتصلت بالقنبلة السكسية
وجاءني صوتها الحنون و هي نائمة
هيا : الو من المتصل
انا
هيا:انت مين
انا صاحب الأذن المنتفخة من جراء عضك لي البارحة
انطلاقة بالضحك بشكل هستيري بنجور يا عضلات
انا: انت لم ترا بعد العضلات
هيا: من البارح و انا مشتهية اشوفهم
انا: ساعة و نصف بالكثير اكون عندك بالبيت
هيا: طيب على ما اقوم اطبخ و البس
انا اعطيني عنوانك
وصفت لي العنوان وقالت لي اتصل لم تقرب توصل انزلك
دخلت للحمام اتروشت زي ما يقول المصري حلقت ولبست بدلة رسمية تعطرت اخذت تكسي و كلمتها عندما وصلت رأيتها في شرفة بيتها تلوح لي ذهبت للبيت فتحت الباب و قالت لي ادخل على ما اخذ دش دخلت كان بيت فخم جدا سمعتها تنادي من الحمام ان اغلق النار على الاكل سمعت باب الحمام يفتح وقفت و استدرت لها صفرت و هيا ترمقني بعينيها صعودا نزولا
ايه يا عم الشياكة دي الي يشوفك البارحة ما يعرفكش اليوم انت سيكورتي و لا مدير الشركة القابضة
ابتسمت و قلت لها لا انا مدير و لا انا سيكوريتي انا فلان الفلاني و بس
ضحكة وقالت كلك تواضع يا منفوخ..
اقتربت مني و قالت تعرف انا شاهيه شفيفك من امبارح
قلت لها و انا تعرف ايش مشتهي الان قالت محتارة انت شاهي ايش
قلت لها انا شاهي افسخ حمرة شفاهك بشفيفي
عظة شفتيها و اقتربت مني و قبلتها قبلة اولها في شفتي و اخرها تدك اعماق قلبي تهزه كصاعقة ذبت معها في قبلة و لو لا ان اسندتها على الحائط كن سنقع كلينا
استمرت القبلة طويلا توقفت معها كل مؤشرات الزمان و المكان ،كنت احاول ان اكبح جماحي فهذا النوع من النساء ان اخذتهم بالسرعة ستكون النهاية سريعة هذا النوع يحب التعذيب يجب ان تعطيها و تتركها لتشتاق لا يجب ان تعطيهم كل شيء في نفس الوقت لأنها تعلم انها جميلة و ان الكل يريدها وعليه يجب ان تعكسها لتجري ورائك بدل ان تلهث انت ورائها ،سحبت نفسي على غفلة و عقلي يلعن ابتعادي عليها ،كانت في حالة شبه اغماء متكأ برأسها للحائط نظرت لي نظرة شبق جنسي ، شهوة ،ترجي ان لا اتركها في هذه الحالة همست بصوت يكاد يسمع هل هذا حدك
اجبتها بلغة المازح:انا اول مرة اعمل هل الشي انا عذراء، امي بتسلم عليك و بتقلك خوذيني وحدة وحدة
ضحكت و قالت اله يلعنك انت نكت ضحكتني و ما اريد اضحك
قلت لها هذا البيت ما فيه شي للآكل
قالت انت ما فطرت
اجبتها طبعا لا انت قلت الغداء عندك
قالت لي لحظات و الفطور يجهز
دخلت لغرفتها لبست روب احمر شفاف يصل أسفل عانتها ودخلت مباشرتا للمطبخ لحقت بها وضعت سترتي على الكرسي حضنتها من الخلف قبلتني على خدي و هيا تحرك الاكل
همست لها قائلا انتي تعيشين لوحدك هنا
اجابتني بنعم
سألتها عن عمرها
قالت لي حزر فزر
اجبتها ما بعرف جسمك يشير للأربعين ووجهك فيه براءة الأطفال
ضحكت و قالت انا عمري خمسة و ثلاثون
قلت لها خمسة و ثلاثون في الصدر او في الخصر او في رجليكي
ضحكت واجابتني صدري 90B خصري في الجنز 46 و رجلي 37مقاس اوربي
قلت لها و انا الي دوخني هو فيتامين ب بس كيف بتلاقي جنز مقاسك انتي ساقيك رفيعة و هنشك كبير جدا و خصرك متوسط
اجابتني أصعب شي اني اجد مقاسي حتى اني كرهت الهونش و سنين الهونش مضطرة البس فستين دائما
قبلتها من رقبتها و قلت لها لو لا هذه الهونش ما كنت اتعرفت عليك
قالت و ايش دخل الهونش في موضعنا
قلت لها الشاب كان عازم زبو على الهونش قمت ضربتيه قمت انا رميتو برة قمت انتي شكرتيني شفت افضال الهونش عليك
ضربن مؤخرتها على زبي و قالت انت عارف؟ انك لذيذ و دخلت دماغي
اجبتها الان في دماغك و بعد شويا حدخل كهف مظلم
وضعة الاكل على الطاولة جبنة و سلطة و بيض و حليب و قهوة و زبدة و عسل و معجون
جلست على الكرسي جات و قعدت في حظني قلت لها انا موش حعرف اكل
قالت ليش
قلت لها الرومنسية المفرطة بتخلي عقلي مركز على زبي موش على معدتي
قالت لي بدلال انت اول واحد عايز اعيش معاه اللحضة دي بعد ما اغلقت قلبي بالمفتاح
قلت لها غلقت قلبك و ما تابعه او اغلقت قلبك و فتحت هذا و اشرت على ما بين رجليها
ظهر على وجهها الزعل و قالت انا موش قحبة و لا بنت ليل انا دكتورة مشهورة و المستشفى تبعي مشهور و كل حركة تحسب عليا موش معنتها اني ذهبة لملهى يعني اني قحبة
عملت نفسي و لا كأني سمعت عن المستشفى لا تقول هذا طماع او شي من هذا القبيل و لم ارد ان اتوغل في الحديث عن عملها
قلت لها متصنع انا كنت بسأل لو كان قلبك و كسك مسكرين اي المعدات استعمل عشان اكسر القفل
ضحكة و عانقتني و اكلنا اكملنا الاكل و قالت لي ي**** وريني العضلات
حملتها كالعصفورة بين ذراعي و سألتها على الغرفة اشارت اليها دخلت للغرفة وضعتها على السريري خلعت حذائي كنت اريد ان اعشقها اكثر بدأت افرش شعرها على السرير مررت ظهر يدي على وجهها على نهدها كانت مثل القطة في لحضة استرخاء قبلت عنقها كنت كالهائم على جسدها امرر طرف لساني على كل مكان
و كانت هيا مكتفية بالعبث بشعري و رقبتي و كتفي بيديها رفعت ملابسها الشفافة قررت ان اذيقها عذاب الجنس اردت ان تدخل هذا اللقاء في سجلات تاريخها الجنسي ان تضع هذا اللقاء تحت عنوان اكثر لقاء جنسي رائع في حياتها اردت ان تتذكر هذا اليوم
بدأت بمداعبة نهدها بلساني دون ان اقترب من حلماتها كانت تحاول ان تجذب رأسي لحلماتها و انا اقاوم كنت اقبل تحت صدرها بين صدرها اقترب من حلمتها و ابتعد مباشرتا لأنزل الى بطنها الى سرتها الى جنبيها انزل الى انحناء حوضها امرر لساني ،اعضه ،اقبله ،امرر يدي بحنية بين فخذيها ، اقترب دون ان المس كسها ،قبلت قدميها رضعت اصبعها كانت تتلوى كالأفعى تقوس ضهرها تضغط بأسنانها على شفتها السفلى كانت يدي تعبث بكل مكان دون ان اعبث بمكامن الآهات
اطلت في هذا متعمد كانت تنظر لي بلهفة كان مكتوب على عينيها ارحمني كانت نظراتها تقول لي ارجوك لم أعد استطيع اريدك الان اقتربت من كسها عندها ارتسمت على وجهها كلمة" أخيرا " اقتربت بفمي منها لم اخرج لساني فقط اخرجت هواء ساخن من رأتي كمن يريد ان يمسح عبث الطبيعة بالبلور خرجت أه طويلة منها اه تحرق مسامعي اخرجت لساني مررت طرفه على اسفل كسها صعودا لبطنها كانت ترتفع مع لساني الى ان وصلت الى ذلك المكان اعلى كسها "زنبور او مثلما نقول بالتونسي نونتها" ذلك الذي اسميه مفتاح الالحان بمجرد ان لمس لساني ذلك المكان تصلبت عضلاتها و بدأت رجلها ترتجفان غلقتهم على رأسي, ارتعش بطنها تقوس ضهرها و سقطت كالمغشي عليها تحاول ان تمسح وجهها بحركة هستيرية بيد و تقبض على صدرها بأخرى
مررت أظافري على بطنها و على داخل افخاذها ارتعشت كمن تلقى ضربة صاعق كهربائي رفعت رأسها أرسلت لي
نظرة تعجب ممزوجة بالخوف و الأثارة انت لست انسان انت جني انا اول مرة اجيب بالشكل هذا دون ايلاج انت غير عادي انا عمري ما لعب بجسمي حد بالشكل دا انا حتى موش عرفة انا كيف صار هذا تصدق اني وصلت لدرجت اشباع جنسي حتى قبل الايلاج، انت الى الان لم تنزع ثيابك، ليش ؟ و لا قلك و قامت بهستيريا تريد ان تخلع ملابسي و كأنها تريد ان تمزقها لا ان تفتحها ساعدتها في ذلك نزعت ربطة العنق و بقية الملابس و نزعت حزام السروال من السروال و نظرت لها بنظرة المتوعد
خطت للخلف وقالت انت ليش نزعت الحزام من السروال بعد ما نزعتو ؟
قلت لها انت اليوم لي و عليه انا اريد ان اتعرف اكثر على خارطة جسمك سيبي نفسك ليا و سوف تطيرين في بحر الشهوة
قربت لي احاطت بيديها رقبتي قبلتني بعنف كانت قبلت التهام قبلة لم يمارسها عشاق غابوا عن بعضهم لسنوات في ساعة الالتقاء ،اخذت زبي في يدها بعنف ادخلته بين رجليها و غلقتهم و بدأت تغدو جيئتا و ذهابا كانت تريد ان تعذبني ، ارادة ان تأتي بظهري دون ايلاج تفطنت لها ، جذبت دون ان تحس ربطة العنق وضعت يديها خلف ضهرها و بسرعة ربطت يديها ،فتحت عينيها و هيا تقول انت ناوي تطلع بروحي اليوم انت ناوي الشر ، لم اجبها رفعت ربطت العنق الى فوق مما رفع كذلك يديها و انزل رأسها الى اسفل كنت كشرطي يريد ان يطيح بمجرم خطير ارادة ان تقول أه لأن هذه الحركة وجعتها و لكن اولجت زبي فمها كانت تريد ان ترفع رأسها لتنظر في عيني كأنها تعاتبني ارخيت لجام يدها كان السرير خلف ظهرها مما جعلني اتحكم بالكامل بها دون ان تفر بدأت تلحس بنهم كمن يلحس الآيسكريم اللذيذ الذي أذابه الحر ، و كان زبي له تأثير على كحل عينيها فأرتسم بذلك خط اسود شكلته الدموع على خدها، اخرجت زبي و نزلت على بيضاتي وضعت ساق على السرير فما كان منها الى ان ادارت رأسها كمن تحاول الهرب من بين ساقي و لكن فوجئت بها تلحس ما بين ثقب مؤخرتي و كرياتي واو اول مرة احس بهذا الشعور اللذيذ احست بأستمتاعي بهذه الحركة لأني ارخيت لجامها حركت يديها و فتحت العقدة و تحررت خرجت من بين رجليا لتصبح راكعة خلفي وجهها مقابل لطيزي ادخلت لسانها في شق طيزي بدأت تلحس كالمجنونة اثارني هذا و زادت في تعذيبي بأن بدأت تلعب بزبي بيد و الاخرى تلعب ببيضاتي
استسلمت لهيجنها اصبح زبي يدق و يرتعش كأنه يخرج حممه دون ان يقذف فكل ضربة من لسانها على طيزي كان يهتز بها زبي اوقفتها و بحركة بهلوانية صارت معلقة في الفضاء و رجليها على اكتافي و انا ارضع كسها في فمي كانت كمن تجلس على ذراعي و كتفي فقط طوقت رجليها حول رقبتي و وضعت يديها على عضلات ساعدي و ارتكزت بظهرها على يدي بكل بساطة هيا وضعية 69 على الواقف، بدأت تصرخ تحاول ان ترفع نفسها لألتقم كسها اكثر بدأت تزأر تولول تصلب جسمها و بدأت رحلة الأتيان مرة اخرى بشكل اعنف رميت بها بعد ان هدأت على السرير.
ربطت كل يد في جانب من السرير لم تقاوم فمازالت تحت تأثير هرمون السير وتونين فتحت رجليها و اولجته فيها مرة واحدة شهقت حركت رأسها في كل الاتجاهات بلا صوت من ثم صرخت يلعن كس خالتك اعطيني اكثر اقوى اوووووووووف روعة اخرجته و اعدت الكرة اكثر من عشر مرات كانت كمن تخرج روحها في كل مرة ادخلته فيها لثمت حلمتها اسرعت في الايلاج توقفت بعد دقائق عن الإسراع اردت ان يلمس زبي كل جوانب ذلك الكهف المبلل صرت اميل حوضي الى فوق و الى تحت و على الأجناب و في حركات دائرية و صار زبي يلجها كل مرة بجهة جن جنونها بدأت تسبني تسب امي تسب ابي بدأت تصيح نيك نيك قتلتني كان العرق يزيد جسدها أثارة .
قلت لها اين تريد ان أفرغ بدآت كمن تصرخ و هيا تقول افرغ في الداخل أشبعني دوختني انتي قتلتني نيكني محلاك زيدني امانك عذبتني اووووه معادش نجم افرغ اعصابي ما عدت اتحكم بها اووووه اوووه ااااه باش نجيب صي عندها زدت في قوة الايلاج و ارتعشت انا كذلك كانت كل عضلات جسمي تنقبض و ترتخي و انا افرغ حمم بركاني فيها و كانت هيا مثلي حضنتها بقوة كانت لذيذة بشكل رهيب نمت فوقها بعد ان فتحت رباط يديها .
عانقتني بدون قوة و نامت و غفوت على صدرها قليلا دون ان اخرج زبي من كسها افقت من غفوتي على صوتها تلعب بشعري و تهمس لي يا رتني عرفتك من زمان انا عمري ما كان جسمي مرتاح مثل الان انت منحتني متعت الف مساج انا في حالة من الاسترخاء لساني موش لاقي يوصفها انت فنان ،قلت لها الفنان يجب ان يستحم و يصير سيكوريتي ،فتحت عينيها و كان وجهها جايب خيبة الأمل و الحيرة في نفس الوقت ،و قالت هيا كم الساعة الان نظرت لساعة يدي قلت لها الان الخامسة بعد الظهر امامي ساعة بين حمام و تكسي لكي اكون في العمل ،قالت لي انت مجنون لو تتركني الليلة و انا مجنونة لو اتركك اتصل بمديرك و قل له انك موش راح تجي ،اجبتها بحزم لا يا روحي الشغل شغل و الحياة الشخصية شيء تاني ،قالت لي انت خايف من ماذا قلت لها انا الشغل عجبني و مرتبو بالنسبة لي مغري و لا اريد ان اخسره و بعد هذا و كلو انا لو لم اعمل مين يعطيني قالت لي انا ،قبلتها من جبينها و قلت لها موش انا الي تصرف عليه حرمة و هممت بالذهاب للحمام مسكت يدي و قالت من اليوم انت حبيبي و راجلي و سي السيد و مالي هو مالك ،قلت لها راجلك موافق و انا اصرف موش انتي تصرف عليا ،قالت طيب يا سي السيد بطل شغل و حتشتغل معايا . و ماذا سوف نشتغل يا ألهة الجنس ؟ عينتك من اليوم مدير الأمن في المستشفى الخاص بي يا زيوس ،و حعطيك ضعف ثلاث مرات مرتبك من الحانة و حتكون في مستشفى يعني عندك مجانية العلاج و مدير الأمن و قريب مني و تحميني ،كنت رغم ذلك متردد فهذا اليوم الاول لي معها و لم اتعمق في عقليتها و لا اعلم عنها شيء و ناس زمان قالو صديقك صحبو ما تشتغلشي معاه و لكن العرض مغري ،فمن جهة المرتب يضاعف و من جهة افضل من الصخب و العتمة و السجاير الي في الملهى و افضل من السكرانين ،وقفت و اتجهت للحمام فتحت الماء ووقفت تحته و انا افكر في عرضها لي ،قاطع تفكيري دخولها معي تحت الدش
قلت لها ،ليش انا
اجابة دخلت قلبي
انا: نحن لم يمر على تعارفنا يوم
احتضنتني وقالت ما اعرف لكن ارتحت معاك بحس انني أعرفك من زمان ما أدري و هزت كتفيها
انا : طيب ممكن اعجبك مدة و يزول اعجابك بي ماذا افعل في ذلك الوقت اخسر حياتي المهنية كلها و لا ماذا
هيا: الي عشتو معاك اليوم عمري ما عشتو في حياتي ما عشتش ربع الي عيشتهولي انا حسيتك راجل بكل ما تحمل الكلمة من معاني
انا: إذا انا عيشتك الي ما عشتيهش مع أي راجل ممكن يجي في يوم راجل و يعيشك ضعف الي عشتيه معيا اليوم
هيا : انا الي عشتو معاك اليوم كان خليط بين الاحساس و الشوق و الراحة النفسية و الحب فمستحيل يجي راجل تاني يجمع كل دول
انا : شوفي يا بنت الناس انا انسان من عائلة متوسطة كل همي في الحياة اني اشتغل اجيب مال اصرفها على جسمي المال ماشي غذاء و مكملات غذائية و صالة جيم و تسجيل في بطولات دولية و محلية و سفر للمشاركات
قالت: وانا اريد اكون تلك المرأة التي تهتف بأسمك و أنت على تستعرض في عضلاتك ممكن ؟
لم اجد اي شى اجيب به قبلتها تحت الدوش اكملنا و خرجنا اتصلت بمديري اعلمه اني لن اتمكن من القدوم لمدة اسبوعين لأني تعرضت لحادث سيارة كسرت رجلي على اثرها و وقع تجبيسها و سوف اتي له بورقة من المستشفى و كنت اعلم ان غادى عندها مستشفى و عليه لن اقلق على موضوع المستشفى، اغلقت الاتصال و دخلت للغرفة كانت تلبس روب من الستان بحملات وردي اللون و بصدد تجفيف شعرها امام المرأة حضنتها من الخلف و همست في اذنها
و انتي في حظرتي ملكة
تخرسين بجمالك كل أفاق
فكيف و انتي معي و انا مشتاق
و كيف لي ان أهدأ في بحر المتعة
اتقلب بين الأمواج
وكيف اني على صدرك ارتاح
و على شفتيك محارب يسعى لتحطيم القلاع
فهل انتي جسد او رغبة او اشتهاء
ام انك امل المحارب من الموت غدى
احتضنتني وضغطت وجهها على صدري لعبت بشعرها وكان ضهرها نحو المرآة مددت يدي لجوالي وضعت أغنية
mariah carey-my all
على اليوتوب و بدأت اتمايل معها كنت هذه أول مرة اراقص أنثه كنت ابحث عن مهيت الرومنسية اردت ان ابحر في هذا العالم كانت الشفاه تسترق القبلات لحضه ألغية فيها كل تحكم عقلي فقط الجسد يفعل ما يحسه ،فعل و ردة فعل، لم تكن قبلات كانت ملامسات شفاه ،كانت لمسات حنونة انتهت الاغنية و بقينا متعانقين دقائق على هذا الحال
قطع الصمت صوتها الطفولي
أنا جائعة
قلت لها بابتسامة الشقي ما شبعتي اخذتي كل الفوسفوريات والفيتامينات والحيوانات في كسك و لسا جوعانة
المفروض اقول انا جائع
ضحكة وقالت لا اريد ان اطبخ
قلت لها عندك حلين في هذه الحالة واحد نطلب بيتزا دليفري والثانية نخرج للعشاء في أحد المطاعم
قالت الفكرة الثانية أحلي انا أحب ان تظهر معي
قلت لها بشرط
قالت وما هو شرطك
قلت لها انا الذي اختار المطعم لم يكن معي مال كافي ولم أرد ان اتلبس في فاتورة فيها كثير من الأصفار
وكأنها قرأت ما في رأسي قالت لي انا موش موافقة على شرطك انا سأختار المطعم وانا سوف اعزمك، اريد شكرك على هذا اليوم الذي عيشتني فيه
لم اجد سبب في الأصرار نزعت لباسها و ارتدت روب سهرة اسود كان ياخذ العقل فستان بدون حملات يظهر منه نصف صدرها ضيق يبين كل انحناءاتها كانت اجمل من اجمل ملكة جمال، احلى من كل النجوم التي مشت على البساط الأحمر في " كان "كنت انا كذلك انيق بدلة رسمية سوداء ربطة عنق خرجنا من البيت كعاشقين جمعهم الحب من سنين
وقفت كعادتي انتظر تكسي، فأنا ليس لي سيارة سمعتها تنادي اسمي التفت
حملقت بي وقالت الن تأتي قلت لها طبعا انا رجلي على رجلك
قالت لي ماذا تنتظر إذا
اجبتها انتظر سيارة صفراء التكسي ماذا سوف اكون انتظر ضحكت وقالت لي "الي فيه طبة عمرها ما تتخبى «كان هذا مثل يقال على من له عادة دائمة لا يمكن ان يخفيها
شاورت لي ان اقترب منها ذهبت لها قالت لي تعرف تقود السيارة قلت لها طبعا رمت لي مفتاح سيارة كانت بي ام ضغط زر الأنذار اشتعلت اضواء السيارة التي كانت قريبة منا ركبت السيارة شغلتها و قلت لها على فين العزم الان قالت لي اذهب للمرسى دخلنا للمطعم كان عبارة على مطعم مبني على سفح جبل كان المنظر رائع بحر و جبل و اشجار جلسنا فتحت قائمة الطعام كان كل شيء غريب عني فأنا لم اكن متعود على هذه الاسماء اغلقت القائمة كنت اريد شيء فيه فسفور فقط كان في عقلي اني بعد المطعم سوف احتاج لفوسفور أقاوم به هذه الأنوثة التي تجلس امامي جاء النادل طلبت هيا و التفت للنادل قلت له اريد سمك مشوي و جمبري و سلطة و زجاجة ماء و زجاجة نبيذ ابيض
كان الطعام لذيذ و المكان رائع و اثناء الطعام كانت تحكي لي على حياتها تبين انها من عائلة غنية امها لبنانية و الأب تونسي و بعد تقاعد والدها سافر الى لبنان و انتقل لها المشفى بحكم انها درسة في المانيا الطب و تخصصت في مجال الأورام و الجراحة عرفت انها مرة بتجربة عاطفية حزينة و قد تخلى عليها خطيبها قبل ايام من الزفاف بعد ان اخذ منها عذريتها علمت انها تعاني الوحدة و الفراغ ،كان يوم لا يعقل يوم قد يضطر مخرج سينمائي ان يصوره في عدة حلقات فيضان من الأحاسيس و المشاعر مختلط مع حنان ،جنس ،اغراء ،شوق احداث مرت في يوم حسستني اني مع هذه الانسانة منذ اعوام كان هناك راحة نفسية متبادلة رغبة في البقاء احسست اني انتمي لها و تنتمي لي ،عدنا للبيت
دخلنا للسرير، عناق فقبلة فجماع جامح ملأ الغرفة بالمحن والصراخ واللذة نمت ونامت وافقنا في ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لم تود ان تذهب للعمل ارادة شهر عسل بدون زواج مر ذلك اليوم اجسادنا متصلة مثل توئمين ملتحمين لا يبغيان الانفصال وقبل النوم هذه المرة وضعت المنبه على الساعة السابعة كان موضوع العمل يزعجني فماذا لو لم يكن هناك مستشفى وماذا لو كانت تبحث عن المتعة فقط وكلها ايام واكون خارج اللعبة الأقل أنقذ عملي قبل ان تغرق السفينة
افقت في الصباح اعددت القهوة خرجت اشتريت خبز و كروسون و عدت للبيت اردت ان اعد لها الفطور و اذهب به للسرير و كان ذلك، افاقت مبتسمة قبلتها و وضعت الفطور فوق قدميها و جلست قبالتها و بدأنا نأكل قلت لي كم الساعة اجبت انها السابعة و نصف قالت في شيء من الزعل و العتاب لماذا يا حبيبي أيقظتني الأن
اجبتها بحزم ي**** كفاية دلال شغلك واقف وانا اريد ان اتعرف على الشغل والأيام امامنا كثير ولازم اروح اشوف بيتي كذلك بعد الظهر واغير هدومي انا بقالي يومين بالبدلة، قالت لي طيب بشرط
و ايش الشرط قالت لي اريد نيكة صباح الخير اكملنا الاكل اخذتها للحمام بدأت افرك جسمها و تفرك جسمي نكتها في الحمام لبسنا و خرجنا مررت على بيتي الذي كان عبارة على استوديو في الطابق اول فيه غرفة صغيرة و مطبخ صغير جدا و دش و مرحاض كلو على بعض لا يتجاوز 35 متر دخلت معي وقفت على الباب وضعت يدها على فمها و كأنها ترى في حالي قالت لي اجمع ملابسك في شنطة و خلي الأثاث و هيا انا لن اسمح لك ان تبقى هنا عشر دقائق اخرى
قلت لها واين سأذهب
قالت حسب رأيك اين ستذهب، سوف تأتي للسكن معي
قلت لها وحدة وحدة على حالك السلم يطلع درج درج النط يكسرلك عظمك
ردت بلهجة الأمر خذ ملابسك كلها الان واسمع الكلام و متزعلنيش
قلت لها و إذا زعلت ايش حتعمل
اقتربت مني وقالت حعمل هكذا
حظنتني وقبلت شفاهي بحنان وقتلي ارجوك اموه حبيبي اموه خوذ ملابسك اموه و ي**** اموه انا اموه اريد اموه ان تكون اموه عايش اموه في خير اموه و قريب مني اموه لكي اموه اتمتع بك اموه و تتمتع بي اموه
قلت لها بس وقبل ان اكمل وضعت يدها على فمي و قالت انت ملكي و انا ملكك و مفيش بس
قلت لها يا غدى السرعة هذي مخليتني ما اتحكم في شي و خايف من الغد
قالت لي انت مرتاح معي
قلت كتير
قالت تمام يال... حبيبي خلينا نروح
وضعت ملابسي في الحقيبة جمعت كل المال الذي كان في خزانتي وضعت مبلغ الكراء على المطبخ وضعت الحقيبة في شنطة السيارة اغلقت الباب ووضعت المفتاح في صندوق البريد وركبت السيارة وانطلقنا للمستشفى وفي الطريق اتصلت بصاحبة البيت اعلمتها أنى غادرت البيت وان مبلغ الكراء داخل البيت والمفتاح في صندوق البريد و أنى تركت كل العفش لها كهدية و اغلقت الخط
دخلت للمشفى الذي تبين اني اعرفه فهو في احد الأماكن الراقية و الذي كان معروف كان الكل يرحب بي غادى ذهبت خلفها دخلنا لمكتبها اتصلت بالسكريتيرة كان اسمها فيروز امرتها ان تنادي على مدام سندس مديرة الموارد البشرية جاءت سندس عرفتنا على بعض و امرتها ان تورد اسمي كمدير امن المستشفى و قالت لها اني سأبدأ العمل بعد اسبوع تعجبت من تصرفها لماذا بعد اسبوع فأنا جاهز من الان التفت لها فرمقتني بعينيها مشيرة الى ان لا اتكلم خرجت سوسن و بمجرد ان اغلقت الباب قلت لها لماذا ليس من الان قالت لي بصراحة حبيبي ما شبعت منك ، انت رسمي من الان في فريق العمل فلماذا العجلة و يا سيدي مرتبك بدأ يحسب من اليوم انت راجل صاحبت المستشفى قلت لها انا انسان ذو مبدأ انتي في البيت ملكي و انا ملكك هنا مكان عمل لا اريد ان نكون محور حديث العاملين هنا ... قالت طيب لو عايز تعمل جولة في المستشفى روح اعملها على ما اخلص توقيع بعض الاوراق ساعة و اكون ملكك ،قلت لها نادي على مسؤول الحراسة هنا خلي نشوف السلك الامني عندك ايه شكلو اتصلت بالهاتف على ثامر و امرته ان يأتي فورا جاء ثامر الذي تبين لي انه صديق قديم بطل تونس في رياضة الجودو و كان يتدرب معي في نفس الجيم اعلمته اني صرت مدير المستشفى و امرته ان يأخذني في جولة في المستشفى و ان يطلعني على كل شيء ،علمت ان هناك نقص في الطاقم الأمني و ان هناك مشاجرات في الليل في قسم الاستعجالي و ان هناك نقص في التجهيزات مثل الراديو و ان المستشفى ليس فيه بوكس حراسة امام الباب الخ دونت كل هذا و وعدتهم بحله في اقرب وقت رن هاتفي فاذا هيا غدى اعلمتني انها اكملت توقيع الاوراق و انها حظرت لي مفاجئة، اعلمتها اني اكملت الجولة
قالت لي شغل السيارة انا جاية فورا شغلت السيارة ركبت وقالت لي ي**** عالبيت قلت طبعا عالبيت بعد نيكة صباح الخير اكيد يلزم نيكة الغداء ضحكت و قالت و لو لزم الامر نيكة العشاء و تصبح على خير و السحور ان لزم الامر،
انت موش عارف انا بتمتع معاك قد ايه ،وقفت امام البيت قالت لي لا تنزل خليك في السيارة شويا و جاية دخلت فعلا لم تبقى عشر دقائق خرجت في يدها شنطة كبيرة تجرها خلفها فتحت شنطة العربية و حاولة ان تدخل الحقيبة فوق حقيبتي فلم تنجح لعنت ام الي خلفوها و فتحت الباب الخلفي في السيارة و اغلقته بعصبية كل هذا و انا اقول هل المجنونة ايش في عقلها ،احاول افهم ،ركبة نظرت لها بتعجب و قلت انتي بخير قالت الحمد لله قلت لها يعني ما جرى لعقلك شيء قالت ليش شفتني بأمشي على ايديا قلت لها موش على اساس حسكن معك و مدري شو قالت طبعا قلت لها يعني بدل ما انا اطلع ملابسي قمت انتي و انزلت ملابسك في شنطة قالت و ايش فيها هذي
قلت لا عادي ما فيها شي طب انتي جبتي الخيمة ولا نسيتها
قالت لي في تعجب خيمة ماذا
قلت لها الخيمة الي حتكون سكن لينا يا حياتي
قهقهت و قالت اطلع على طريق السيارة يا... و بدون رغي و ادخلت معطيات في جهاز الجي بي اس و قالت لي انا حنام انت اتبع الجي بي اس و لما توصل صحيني ،
قلت لها في حالة تسليم طبعا تنامي نامي يا شحرورة نامي طب قولي احنا رايحين فين
قالت هذي مفاجئة ياال.. سوق و خليني انام ارخت الكرسي للخلف اعطتني قبلة على خدي و تقرفصت على الكرسي و نامت تبعت الجي بي اس الى ان وصلنا ،كن في مدينة الحمامات التونسية في المنطقة السياحية ركنت السيارة على جنب و بدأت في أيقظاها فتحت عينيها و قالت وصلت قلت لها انا عارف انت تريدين تذهبي لفين لكي اعرف وصلت او لا بدأت بالالتفات يمين و شمال فتحت هاتفها دخلت على الايمايل نقلت عنوان من الايمايل الى الجي بي اس و قالت نحن ذاهبون هنا اتبع الجي بي اس يال...
طبعا سوف اتبعه انا عندي شي تاني لما نشوف اخرتها معاك حتكون فين يا غادى
كانت امام نزل خمسة نجوم عندما أعلمني الجي بي اس اني وصلت فتحت النافذة و اشارت على الحارس الذي اقترب و قالت له احنى عندنا حجز هنا باسم غادى ...
فتح الباب دخلنا اخذنا مفتاح السويت جلست على السرير احاول استوعب ما انا فيه
بادرت غادى بالحديث بعد ان اعطت بقشيش لحمال الحقائب: انت فرحان
قلت لها: اريد ان افهم
قالت: موش المهم تفهم اريد ان تترك نفسك لي و يال.. البس خفيف اريد ان انزل للمطعم وبعدها عندي ليك مفاجئة اخرى
قلت لها سمعا وطاعة يا سلطانة
لبست شورت وتي شورت ولبست هيا كذلك، نزلنا اكلنا و كالعادة ملأت بطني بالفوسفوريات
من ثم اطبقت ذراعها على يدي وذهبت بي للرسيبشن حيث اعلمتهم ان لنا موعد مع قسم التدليك عرفنا مكان القسم وذهبنا دخلنا مباشرتا استقبلونا على اساس عريسين
دخلنا مباشرتا للحمام البخاري تعرقنا هناك كان المكان محجوز بالكامل لنا ،كنت اريد ان اجرب النيك في الحمام بدأن في اللعب و قبل ان اولجه فيها قطعت عاملة المساج خلوتنا دخلت علينا و قد كنا في وضع جد حميمي فقد كانت غدى تجلس علي مثلما تجلس على الكرسي و رقبتها للخلف نتبادل القبل و يدي يلعبان بصدرها و كسها و ترقص بطيزها على زبي ،كانت المدلكة تعظ على شفتيها و تحاول ان تخفي محنتها تتمتم بكلمات الاعتذار ،لفينا المناشف على اجسادنا و سرنا خلفها للدش الذي كان بالضغط العالي كل هذا و زبي يصنع خيمة تحت المنشفة كان الدش الذي دخلته بجانب الدش الذي دخلته غادى كانت قوة الماء تجعل من زبي المنتصب يصعد و ينزل لم اغلق الباب البلوري حتى فعقلي مركز على شهوتي و اذ بي المح طيف المدلكة بين الماء المنهمر على وجهي مسحت عيني فأذ بها تنظر لجسدي و تمعن في اهتزاز قضيبي اقتربت مني مدت يدها و بدأت تدلك فيه لم افكر حتى ان غدى في الدش المجانب لي فقد لجمة الشهوة ملكة الفكر لدي خضته بقوة الى ان قذف المدفع حمله عصرته بقوة سحبت يدها مبتسمة تلحس المني من على يدها و خرجت لتعود و تأمرنا بالذهاب الى طاولة المساج كانت هيا المسؤولة عني و غدى في طاولة مجاورة لي لا يفصل بيننا متران تعبث بجسدها مدلكة اخرى بدأت في التدليك تلك اللعوب كانت تقف بجانب مؤخرتي لتخفي ما تفعله يدها بكرياتي و بزبي تمحنت لم تتركني حتى افرغت ما بداخلي اكملنا المساج صعدنا للغرفة كانت غادى مثارة من المساج ارادة نيكة و لكن تحججت اني مرهق بسبب الحمام البخاري و ان جسمي دايخ و رأسي يؤلمني و وعدتها اني سوف اقوم بالواجب في الليل،نمت كالقتيل و لم اصحو الى على صوت غادى تعاتبني انني نائم و هيا وحيدة افقت اخذت دش كنت جائع بصفة عجيبة قلت لها تجهزي على ما اخذ دش و ننزل ناكل و نخرج نسهر ،كانت هناك علامات الغضب على وجهها وقفت من مكانها رفست بسخط بساقيها و جذبتني بقوة نحو الحمام نزعت ملابسها نزعت التي شورت بقوة و انزلت الشرط الذي البسه و نزلت على ركبتها ترضع زبي دقيقة و توقفت و قالت انت كنت بتحلم حلم جنسي و لا ايش الموضوع
لم افهم سوألها
اردفت قائلة طعم زبك مني
تذكرت عندها اني اكثرت من اكل الفسفور
قلت لها مداريا ارتباكي ما بعرف ممكن كنت احلم لا اتذكر انا نومي ثقيل جدا ممكن الأكل عمل مفعولو
اكملت المص و هيا تتمتم انتصب زبي اوقفتها رفعت رجلها على البانيو و نكتها بقوة الى ان ارتعشنا تحممنا و خرجنا للمطعم اكلنا و غادرنا النزل مشي على الاقدام و قادتنا ارجلنا الى رمل الشاطئ
جلسنا على الرمل اردت ان اكتشفها أكثر
سألتها هل هيا مستمتعة معي هل عندها فنتزما او رغبة جنسية تريد ان تحققها معي
اجابتني انها سعيدة معي و انها تريد ان تشاهدني انيك بنت اخرى معها في نفس الفراش و ان تجرب السحاق من ثم اعادت علي نفس السؤال
قلت لها انا كذلك اريد ان اجرب متعة اثنين بنات في نفس السرير ولكن عندي شئ مستعجل بالنسبة لي
قالت و ما هوا المستعجل اجبتها بلهفة اريد ان اذوق مؤخرتك موش عارف ليش بس فيها سحر يجذبني لتذوقها
اجابتني و هيا تحضن رأسي نحن اتفقنا اني انا ملكك و انت ملكي الليلة استعد
قلت لها اذا فالنمشي قليلا و نبحث عن صيدلية قريبة
وجدنا صيدلية دخلت اشتريت زيت مساج وبعض علب الواقي الذكري بمذقات مختلفة و كريم ازالت الشعر و علبة فزلين وقفزات طبية
من ثم اتجهنا للفندق اتصلت بالرسيبشن أمرتهم ان يرسلوا للغرفة زجاجة فودكا مع عصير الخوخ و بعض علب المشروبات المنشطة مع صحن فرولة و كريم شونتي و بعض الفواكه الاخرى
دخلنا للدوش كلينا انزلنا اثار الرمل على اجسادنا بسرعة لبسنا كل روب الحمام، جاء الخادم بالعربة مليئ بالخيرات يتوسطها قارورة الفودكا و الثلج
شكرته و اعطيته بقشيش و انصرف
عدت للغرفة وانا اجر العربة دخلت وجلست على حافة السرير اعطيتها كأس واخذت كأس وكأس ينادي كأس الى ان بدأ لسانها في التثاقل قررت ان ابدأ معها رحلة النيك عندها بدأت بالحركات التسخينية من ثم قلبتها على بطنها وجعلت وسادتين تحت بطنها كان المنظر خلاب لن اصفه اترككم مع الصور التي سوف تجدونها في الوصف لأنني لمك أستطع تحميلها
اخذت قطعت فرولة بالكرام فراش مررتها على مؤخرتها التهمتها و بدأت رحلة المص كنت كالمجنون اريد ان اصل بلساني لأبعد نقطة في خرم الطيز كان شعر ذقني يثيرها و يضحكها كانت في قمة الاستمتاع احبت ذلك كانت تحرك مؤخرتها يمين و شمال نزلت الى كسها و تبدل الجو من ضحكات و اعجاب الى تمحنات و صرخات لبست القفزات الطبية دهنت القفاز بالفزلين و بدأت رحلة غزو حصون مؤخرتها و انا اواصل في لحس كسها في نفس الوقت ساعة مضت و انا الحس كسها و اولج اصابعي في مؤخرتها قذفت فيها شلالات مياه رفعت وجهي لأشاهد أين صارت الحفريات فوجدت ان طيزها توسع بشكل مقبول يمكنه تقبل زبي لبست الواقي الذكري دهنت الواقي بالفزلين و بدأت رحلة التوغل في اعماق الكهف كانت في حالة هستيريا عجيبة في الاول تبعدني من ثم تجذبني ترفع رأسها من ثم تنزله كانت كالفرس الجامحة عند ركوبها للمرة الأولى و كأني في ساحة روديو و ليس على فراش ادخلته كله تلذذة بقوة لم اتحرك اكثر تركتها تتعود بدأت بفرك كسهها بقوة تناولت كأس فودكا قلبته في فمي و بدأت رحلة النيك الفعلية كانت احس ان هناك خاتم ضيق يتحرك جيئتا و ذهاب على زبي كنت اريد ان اقذف ولكن كان ثقبها ضيق... مؤخرتها تمنعني اطلت كثيرا لا اعلم ان كانت منها او من الفودكا او مني بعد مدة ليست بقصيرة احسست اني افرغ ما بظهري كان زبي يهتز كهتزاز مدفع عثماني في قلب قصف عشوائي احسست ان المني داخلي كان متحجر و ليس سائل احسست بتضخم العروق و اشتداد شموخه كانت هيا في عالم اخر حتى ان جسدها مرتخيا كليا كانت متلقية ارتعشت بسكات عندما احست بهزات قذف زبي ارتميت فوقها نمت دون ان اشعر نامت هيا افقت على يدها و هيا تنزع الواقي الذكري من زبي كان الصباح قد حل قبلتني بكل حنان لم تتحدث حتى نظرت اليها محاولا استرجاع ما حدث بالأمس كانت تعبير وجهها يرسل تعابير المتألمة عندما تجلس على مؤخرتها جذبتها نحوي حظنتها و شكرتها على تلك المتعة الجنونية و لأول مرة اقولها لا اعلم من اين خرجت تلك الكلمة و لكن اردت ان تعلم اني عشقتها قلتها و اردفت قبلة في اذنها زادت في التصاقها بي و من قوة احتضانها ذبنا في قبلة حب مخملية لبسنا و نزلنا و كل هذا لم نتحدث كل منا بشئ كانت الاعين فقط تتحدث جلسنا في مطعم الفندق كان بجانب المسبح بينما نفطر كانت غدى بصدد متابعة مرأة سألتها هل اعجبتك قالت لا اعلم و لكن احب البنت الصهباء قلت لها اذا هذا وقت السباحة اكملنا صعدنا غيرنا ملابسنا و نزلنا للمسبح طلبت كوكتال و جلست على احد الكراسي في الشمس بينما نزلت حبيبتي مباشرتا للماء و بدأت تقترب من الصهباء لم يمر كثير من الوقت حتى شاهدة غادى بدأت في الحديث معها بينما هيا كذلك مرت بجانبي عاملة المساج أيها ناديتها و رجوتها ان تضع لي قليلا من كريم المضاد للشمس رحبت بذلك اعطيتها قارورة الكريم بدأت في وضعه عرفت ان اسمها راوية كانت قصيرة بجسد ممتلأ بعض الشى شعرها يصل لمؤخرتها اسود كالليل بشرة بيضاء نضرة لا تتجاوز الخامسة و العشرون كانت تدلكني بشكل شهواني كنت ابادلها الحديث و انظر لغادى التي ترمي بسهام الغيرة لي ،لم ابالي فالنساء تعشق من يتعبهم،اخذت رقم راوية علمت انها تكمل عملها على الساعة السابعة ليلا وعدتها ان نكمل ما بدأنا ابتسمت و قالت انها تنتظر هذا من اول يوم رأتني فيه قبلت ظهر يدها و شكرتها على الكريم و ذهبت لم تخطو خطوتين حتى رأيت غادى تحاول الركض نحوي في الماء تمددت على الكرسي
هي بصوت عالي نوع ما: تخونني امام عيني هكذا بدون حياء
انا: و انتي ماذا كنت تصنعين
مهمهت قليلا وقالت انا كنت احضر لمتعت الليلة معك
قلت لها وانا كذلك قمت بنفس الشئ
كيف ذلك سألتني
قلت لها لم ارد ان اضيع الفرصة كما اني قلت انك لن تنجحي مع هذه الصهباء فأخذت احتياطي و عليه الليلة معنا راوية
قالت و كذلك معنا سوزي الصهباء ما هوا مخطتك
قلت لها كن ثلاثة صرنا اربعة و في داخلي قلت الليلة انا حتناك رسمي يجب ان اجد حل فقليل هم القادة الذي نجحو في حرب ذات جبهتين فما بالك بمن يفتح حرب بثلاث جبهات و عليه قررت ان ابدأ من الأن بالفسفورات ذهبت للمطعم طلبت ان اقابل رئيس الطباخين و جلست في المطعم اقترب مني رجل كبير في السن بقبعته الطويلة رحب بي و قال هل هناك مشكل سيدي في الخدمة
اجبته لا انت الان سوف تقدم لي خدمة كبيرة لن انساها قط
قال لي تفضل كلنا في الخدمة
قلت له اسمع انا اليوم سأدخل الحرب مع زوجتي ومحتاج لأكل يجعل مني ايل في موسم التزاوج اكل يكفيني حرب اسبوع كامل
قهقه بشدة وقال ولا يهمك خليها عندي انا سوف اتصرف وذهب
قلت له اذا سوف اصعد اخذ دش و اغير ملابسي و اعود على ما تكون حظرت اسلحة الحرب و لن انساك
طمنني اخذ طريقه للمطبخ واخذت طريقي للغرفة مرورا بالمسبح حيث وجدت غادي تحتضن سوزي
ذهبت اليها اعلمتها أنى ذاهب لسويت وان نلتقي في المطعم بعد نصف ساعة و تركتهم و ذهبت
اخذت دش و نزلت للمطعم كان الطباخ قد اعد صحن كبير فيه اربعة جراد بحر مع صحن اخر فيه سلطة متكونة من كل انواع غلال البحر محار و اخطبوط وجمبري و ارسل لي نصف لتر كحول اسمه ع¤رابا ريسرفا
جاءت غادى و سوزي و جلسة رحبت بهم و بدأت اكل، كنت انهر غادى كلما ارادة ان تأكل من صحني، و انا اردد الذي يعطي سلاحه يموت به كانت تضحك و تقهقه بصوت عالي جلب الانتباه و كانت تحاول ان تترجم للروسيا سوسي باللغة الإنجليزية ماذا كنت اقول
اكلت وأكلت كمن لم يأكل منذ عام احسست بالشبع ولكن كلما تذكرت أنى سأدخل الحرب مع ثلاث قنابل اكلت أكثر
كانت الساعة تشير الى الثانية والنصف بعد الظهر عندما اكملت اخر كأس من زجاجة الع¤رابا العجيبة التي لم تسكرني قط غسلت يديا مررت بعدها لرئيس الطباخين أعطيته مئتي دينار لقاء تعبه ووقعت على فاتورة الفطور الاستثنائية و اتجهت لغرفتي حيث اتصلت براوية لأعلمها ان السهرة عندي في الغرفة لكن تمنعة لأنها ممنوع ان تجلس في الفندق خارج وقت العمل كانت غادى تستمع لحواري معها وشوشت سرا لي في اذني باقتراح
فقلت لراوية وماذا لو اطلبك في حصة تدليك خاصة هل يسمحون بذلك قالت طبعا يسمحون بذلك و عليه قامت غادى بالاتصال بالرسبشن لكي تطلب راوية كمدلكة لها على الساعة السابعة ليلا في السويت و تم تنسيق الامر
جائت غادة بعد ان نسقت الجو و ارتمت في حظني
بدأت بالحديث معها
احكيلي عن الصهباء
قالت لي انها روسيا متزوجة هيا هنا مع زوجها و سوف اذوق ماء بأرها الليلة
قلت و ماذا عن زوجها هل سيأتي معها
قالت لا سوف تقول انها ستخرج معي اليوم و لن تبقى اكثر من ساعتين معنا
بدأت احس التمدد في عضوي فهمت ان الاكل بدأ يعطي مفعوله
و لكن ماذا سأفعل فالوقت مبكر فمازال امامي ساعتين لتبدأ الحفلة
قررت ان انزل للبحر على مياه البحر تحط من لهيبي
كان هذا بعد ساعة من السباحة بدأت احس التعب
رجعت لم اجد غادى في السويت اغتسلت و خلدت لقيلولة بنص ساعة افقت على صوت الهاتف كان عامل الرسيبشن يعلمني ان المدلكة في الخدمة ان كنت مستعد امرته ان يتركها تصعد قرع الباب فتحت كانت راوية تحمل سرير المساج مع حزام مخصص لوضع الزيوت دخلت اغلقت الباب وضعت الطاولة في احد الزاوية و اتجهت نحوي اقبلت نحوي تمشي على طرف اصابعها كمن ترقص البالي ارتمت في عنقي كمن تنتظر هذه اللحظة من سنين كانت تقبلني بشكل جنوني . لم ننزع حتى ملابسنا و سمعت الباب يفتح ابعدت راوية عني و كأني أجلس عادي بحيتنا غادى و كذلك سوزي و قالت غادى يبدو انك لم تنتظر
اجبتها بأرتباك كيف يعني ؟
قالت أمسح أحمر الشفاه من فمك وجذبت سوزي معها للدش
كان كل شيء واضح لكن راوية لم تكن تعلم بالمخطط
قمت من مكاني و جذبت راوية و قلت لها قبل النيك يجب ان نستحم نزعت عنها ملابسها و هيا كالحمامة بين يدي حملتها مثلما احمل الأوزان و دخلت للحمام أين وجدت غدى على ركبتيها ترضع لسوسي زنبورها .
انزلت راوية من يدي و قربت رأسها من فم سوزي بدأ ثلاثتهم يلتهمون بعضهم غدى تشفط كس سوزي و راوية ترضع حلمات سوزي و ترمقني بنظرة اشتهاء نزعت ملابسي و اتجهت اليهم انزلت راوية الى زبي و قربت غدى الى زبي من الجهة المعاكسة و رفعت سوزي بين ذراعي و بدأت أقبل سوسي بمحنة و ارضع صدرها و زبي تعبث به غدى مرة بينما ترضع بويضاتي راوية و يتبادلون الى ان احسست ان يد تفتح طيزي و لسان يعبث بي من الخلف و كل دفعت لسان في طيزي يقبلها التهام لزبي من الامام لم أعد قادر بعد دقيقتين على رفع سوزي فالمتعة قوية جعلتني اهتز من الداخل
انزلتها و كنت بين ثلاثة زبي بين فاهيين و طيزي تلعقه غادى وضعت يدا على الحائط و الأخرى على رأس راوية و رأسي منحني للخلف عندما قاربت على القذف أوقفتهم فتحت الماء بقوة جذبت راوية الي وضعتها في زاوية الدش رفعت رجلها و بدأت ادخله فيها بعنف حيث كان وجهي وقابل لوجها كانت حركة صعبة فهي قصيرة كثيرا مما جعلني لا بدا من فتح ساقيا من الوسط ليمكنني أيلاجه و بمجرد دخوله دخلت راوية في حالت هستيريا جنونية بدأت تلوح برأسها في كل الاتجاهات و انقلبت عينها بدأت تثقل أكثر مم يعني انها مستسلما جذبتها لي و رفعت رجلها الثانية هنا تمسكت برقبتي غرستها في الزاوية و رجليها في الهواء و بدأت أدك قلاعها بعنف كان زبي كالسكين يخرج بأكمله لينغرس من جديد فيها كانت اشعر بشعور لم اعهده في نفسي سابقا ذلك الشعور الممزوج بالأنتقام اريد أن اوجع اريد ان اجعلها تعلم انني أقوى رجل في العالم كنت انيكها بعنف صوت ضرب لحمي على أفخاذها من الداخل كان يسمعه كل من في النزل في المقابل كانت راوية في حالة استسلام حتى يديها كانو موضوعان فقط على رقبتي و الحائط هو الذي يمسكها مع يدي أسفل فخذيها كانت صامتة فقط مجرد لهيث من ثما و فجأتا بدأ ****يت يتحول الى أه أهه أهه أهه أهه متقطعة من ثم في لحضة فقط تصلب كل جسمها و كأني أنيك منحوتة و ليس لحم و دم حتى ان قوة تصلبها جعلني انحني بها كانت ترتعش بطريقة لم أشاهدها في أفلام البورنو نافورة ماء لا ليست نافورة خرطوم الحماية المدنية فتح من كسها دفع بزبي الى الخارج كانت يدي تعبت عندها و لم استطيع رفعها من جديد في تلك اللحظة انزلتها الى ارضية الحمام مباشرتا تقرفصت و بقيت تهتز ألتفت لأجد غدى على أرضية الحمام فاتحة رجليها على مصرعيه و سوزي ترج يدها في كسها كانت سوزي في وضعية الدوقي ستايل لم انتظر فمازال زبي لم يأتي بعد و من دون ان المسها اقتربت منها بحذر وضعت زبي امام كسها و في ثانية سحبتها من حزامها بقوة للخلف اين ولجا زبي بقوة فيها و بدأت رحلة الإدخال و الاخراج كنت في حالة غريبة صدقا زبي ألة لا ترحم مثله مثل المطرقة الألية تاك تاك تاك تاك حتى انها من عنف النيكة تركة غادى و مسكت مقبض تعليق المناشف و يدها الأخرى خلفها تحاول ان تقلص من قوة الولوج لم يكن نيك كان هتك عرض عندما احسست انها ارتعشت دفعتها على جنب و جذبت غدى من ساقها فتزحلقت بعامل الماء المغطي لسرميك الحمام كانت غدى في عينيها كثير من الخوف لما شاهدته أمامها من قوة قبلتها بعنف بادلتني بقبلة أعنف ادخلته فيها و ادرتها بحركة بهلونية بحيث جرست انا متكأ على حائط الحمام و ساقي على أرضيته بدأت تصعد و تنزل بمحنة عالية تركت نفسي لها التفت فوجدت راوية قد بدأت العودة من جديد لوضعها الطبيعي و هيا تحملق في جذبتها من رجلها أوقفتها بيدي و جذبتها من أردافها ليكون كسها امامي بدأت الحس لها كسها و غدى تنيك حالها بزبي من ثم احسست لسان على لساني في كس راوية كانت غدى قد فتحت طيز راوية و تلحس لها طيزها من الجهة المقابلة دون ان تتوقف على نيك زبي ادرت راوية بحيث يقابل كسها غدى و تعطيني طيزها بدأت ألحس طيزها لاحضة عندها ان هناك بقعة غامقة على طيزها فكرت انها منيوكة من الخلف لم يمضي كثيرا قبل ان تدفع راوية غادى من على زبي و تحاول الجلوس على زبي هنا بحركة خاطفة جذبت نفسي قليلا فدخل زبي في طيزها عوضا على كسها فهي كانت تنوي ان تجلس على زبي بكسها بكل وزنها بمجرد ان دخل فيها زبي صرخت كنت على وشك الأفراغ مسكتها من صدرها و أولجته فيها عشر مرات و بدأت أصرخ لم أشهد في حياتي الى الان هزة منوية مثيلة كانت 8 على مقياس رختر تصلب ظهري من ثم أنقبض ثقب طيزي من ثما صعدت لفوق كلتى بويضاتي من ثم ثواني على هذا الحال و بعدها بدأت أخراج الحليب في شكل صواريخ دفعات متتالية بنفس القوة و بنفس العنف من ثم يتوقف زبي على الأفراغ و تبدأ عضلاتي بالأهتزاز معا رعشة ناهزت الدقيقة قمات راوية من على زبي زحفت الى الدش جلست متقرفص تحته فتحت الماء و بدأت أنظر لهم خيم الصمت على المكان كان الكل منهك الى غدى فهي لم تكمل بعد طريقها للرعشة ابتسمت لها و قلت لها لحظات أفهم نفسي انيكك و انيك جدتك لو لزم الأمر ... ضحكت راوية و غدى و لم تضحك سوزي فهي لم تفهم شي فزادت ضحكاتنا على سوسي كذلك استحميت أدرت منشفة حول حزامي و ارتميت في السرير بعد ربع ساعة احسست بيد تداعب صدري فتحت عيني كانت راوية تنظر لي نظرة كلها حنان قبلتني من جبيني و قالت لي شكرا ما عشته اليوم لم أعشه مع صديقي الاول و لا مع طليقي مدة 10 سنوات زواج من ثم أردفت ممكن اطلب منك طلب و تنفذه
قلت لها نعم أذا في مقدوري
قالت لي أسمع انا أعيش في منطقة المرازقة أريد ان تكون لي وحدي غدا...
قلت لها سوف أرى مع غادى و برامجها و سوف احاول
قالت لي غدا انا لا أعمل و هذا رقمي أخذت هاتفي و كتبت رقمها و عملت لنفسها رنة قبلتني لبضع دقائق و غادرة الغرفة
استدرت لأعود للنوم الى اني سمعت تأوهات في الحمام
تذكرت غدى و سوزي ناديت عليهم جائو الأثنين يتراقصان
قلت لغدى مزلتي ملتهبة قالت لي نيك النساء جميل و حساس لكن لا يشبع مثل الزب يجب ان تحشره الان
بدات سوزي ترضع هيا و غدى و نكتهم الأثنين و نمت كالقتيل من الغد أفقنا على الساعة التاسعة كنت أتضور جوعا
حاولت أن أوقظ غدى لكن بدون جدوى تركتها نائمة و توجهت للرسبشن سألتهم على توفر جيم من عدمه اشار بالإيجاب ذهبت الى الجيم عملت ساعة كارديو من ثم للمطعم أكلت و تذكرت موعدي مع راوية صعدت لغرفتي كالعادة غدى نائمة أخذت مفتاح السيارة و الهاتف و كتبت رسالة لغدى مكتوب فيها "حاولت ايقاظك لكنك مرهقة انا نازل اعمل لفة في المدينة بالسيارة أتصلي بي عندما تستيقظين "
شغلت السيارة و اتصلت على راوية ردت عليا تحدثت معها و وصفت لي بيتها
وصلت عندها كانت تلبس روب منزل دخلت بسرعة قبل أن يراني احد قبلتني و تعلقت في ذراعي و قادتني الى غرفتها دفعتني بلطف لأجلس على السرير فتحت الروب و كانت ترتدي تحته شئ لم يكن ملابس فقط سلاسل تحيط بالصدر في شكل حمالات و سلسلة تلتف بخصرها و بين فخذيها
أترككم هنا الى موعد قادم أكمل فيه مذكراتي التي جعلت مني ثري
الجزء الثاني
الساعة تشير الى الثانية و الربع صباحا لم يجد النوم طريقه لعيني كانت سهرة صاخبة فتحت إضاءة مكتبي الذي لا يفصله على سريري 5 متر أين تنام أحد سيدات المجتمع الراقي منهكة من ممارسة المجون معي و التي سوف احكي لكم يوم ما عن مغامرتي معها أم الان فسوف اكمل قصة حياتي من أين انتهيت
فتحت راوية الروب و كانت ترتدي تحته لم يكن ملابس فقط سلاسل تحيط بالصدر في شكل حمالات و سلسلة تلتف بخصرها لتمر بين فخذيها...جسد أبيض ممتلأ قليلا يجمع بين السادية و الهياج صدر كبير مذعن الرأس لأسفل و بطن مستوي ينتهي بقبة صغيرة في بداية حوضها يرتسم فيه خيال خط وهمية لونه أغمق قليلا من لون بيضاها كان يربط سرتها بكسها ...دارت من حولها لأرى مؤخرة بيضاء ترسم غمازتين في ظهرها ظهر قصير ينتهي برقبة قصيرة و شعر قصير بني اللون دارت اكثر لتنظر لي مبتسمة بوجهها المستدير لترسم غمزتين على خدودها كانت جميلة و كانت نظرة تفحص في عيني ارادة ان تشاهد أعجابي بها أرادت البحث عن جواب بين طيات نظراتي هل هيا جميلة ام لا هل أحبها أو أشتهيها أم لا صدقا في تلك اللحظة فقط كنت معجب فقط أو مثار قليلا فليس هناك رجل سوي ينظر للحم مرأة مثل هذه و لا يحس بالفخر انها تقدم نفسها له بدون حواجز و شروط مددت يدي مدت يدها جذبتها برفق لتأخذ مكانها على فخذي لعبت بشعرها قليلا أغمضت عينها لأنزل من شعرها بأصبعي الأوسط لألمسها لمسة مرتعشة نزولا من شعرها لأخر رقبتها من ثم أمد يدي لخلف عنقها و اجذبها نحوي لنعزف سلم الموسيقى معا كان ميزان تصاعدي مثله كمثل نار الموقد يزيد اشتعاله كلما زاد الغاز كانت لحظة توهانا مشابهة للحظة التي يفقد فيها الأنسان شعوره بالجاذبية عند خروج الصاروخ من مدار الأرض بدأت تتمتم كنت لا شعوري أنفث هواء حار يصدم رقبتها ممزوج بصوت انين يأتي من داخلين نعم هو ذلك الصوت الذي يخرج لا أرادي من داخلك أنزلتها من فخذي على السرير و مزال نصفه السفلي على ساقي فتحت البنطلون كانت الوضعية تخنق زبي و لا مجال للتحرك اكثر انزلت سروالي قليلا
من ثم و بدون سابق انذار ادخلته كبتلك الوضعية انا على كتفي الأيسر و هيا على ضهريها و ساقيها على أفخاذي كان كسها ضيقا جدا احسست اني وضعت زبي بين طبقتين تكتونيتين رطبين كانت الوضعية لا تسمح بولوج زبي لأخر نقطة في رحمها لكن مجرد دخول الرأس فقط أشعرني بمتعة رهيبة كلما زدت أيلاجه و خروجه زادت عذابتي و هيجاني وقفت و رفعت رجليها في الهواء و وقفت بعيدا قليلا عنها كانت يدي تمسك كعبها و جسدي يقوم بحركة شبيهة بحركة الرمح أتمدد للخلف لأولج سهمي فيها من ثم أتمدد ليخرج عضوي يبتعد عشر سنتمتر تقريبا على كسها من ثم اعاود الكرة فيدخل و يغوص في طيات كسها المبتل كنت أرى عهر لا يوصف في حركتها أرادة ان تفجر صدرها بيدها
جذبت صدرها بطريقة وحشية لفمها عظة حلماتها حركة رأسها بطريقة عنيفة
لم أفهم هل من المتعة أم انها تريد ان تقول لا زدت ضرباتي وأرتفع انزلاق زبي في أفرازتها التي جعلت من زبي يكتسي لون أبيض كزبد البحر لم أكن حتى في طريقي للأفراغ فحركت الدخول من ثم الخروج تطيل كثيرا حيث أنها ليست منظمة أردت فقط أن أعذبها و كأني أقول لها لم تعرفي و لن تعرفي متعة بعدي تذكري هذا الجماع أجعل عقلك يسجل في مذكراته انني الرجل الوحيد في هذا العالم و انني أملك مفاتيح جسدك و اني أدك قلاعك كما لم يدك قلاعك احد
أحسست بعد مدة انني قاربت على المجيئ احتفظت على نفس الوضعية و لكن نزلت عليها هذه المرة و كأني أقوم بوضعية الضغط في الجيم و لكن هذه المرة فوق جسم راوية كانت في وضعية غريبة حالها حال السندويتش ساقيها مطويان بشكل مستوي مع بطنها و صدرها و كعوبها بين وجهها حركة بهلونية لم ارها الى في السرك من عارضة الأكروبات و لكن رغم أمتلاء جسدها فهيا رشيقة و لينة بدأت أزيد دفع زبي لم اعد أخرجه مثل قبل و لكن كنت اخرجه حد رأس زبي لأعود الغطس بدأت الصراخ أنقلبت عينها مسكت عظدي ضغطت بأضافرها الى أن تألمت لم أبالي بشيأ و لكن فجأة يخرجو زبي كله بقوة ضغط كبير لتقذف على صدري و بطني كمية ماء لم أرها كنت متفاجئ حتي أن تركيزي مع أفراغتها جعلت من زبي يرتخي بدأت ترتعش دارت حول نفسها الى ان سقطت من السرير تقوقعت كمن يتقوقع في قلب العراك ليحمي أعضائه الحيوية من الضرب كانت تهتز و تأن كمريض الحمة حملتها وضعتها على الجزء الغير مببلل من السرير لأن السرير أبتل من عرق كسها و من قذفها الأخير ...قلت لها موشوشا رواية هل انت بخير أشارت الي بأصبعها" أكي" قلت لها هل تريدين المزيد قالت لي لا خرجت الى دورة المياه غسلت زبي قبلت جبينها و لبست ملابسي و خرجت أثر خروجي شاهدت بيتها و الصور التي على الجدار كان لها أبن و كان زوجها يشبه نبيل شعيل تحس ان بطنه مرأب سيارة قلت في نفسي اكيد أن زبه في شكل تمرة و من أجل هذا احبتني راوية و أستمتعت بي فتحت الثلاجة لم أجد فيها الى ربطة بقدونس قليل من الفلفل و الطماطم و علبة هريسة و علبة طماطم صغيرة فهمت اننها فقيرة و انها تشتغل من اجل البيت فلا يعقل ان يشتغل الزوج و المرأة و تكون الثلاجة بهذا الحال رجعت للغرفة قبلت خدها و جبينها و وضعت بين كفها و هي مخدرة مئة دينار
نظرت الى المال و فزعت عادة فجأتا اليها الحياة و بدات تصيح انا لست قحبة و ليس لأنني نمت معك يعني انا قحبة و من قال لك انني بحاجة الى مالك هل هذا أجر قحبة هل سعرتني بحفنة أوراق مالية دمعت عينيها قبضت عليها من السلاسل التي لازالت تلبسها و قربتها مني و عانقتها و قلت لها هذا ليس مال من اجل النيك و لا شئ فقط هذا مال من اجل ان تملأ الثلاجة في المرة القادمة اريد أن أتناول شئ من يديك قبل ان أبدأ مرحلة التجفيف فأنا مقبل على بطولة و يمنع علي الأكل مثل كل الناس ...ضربتني بلطف على صدري و عانقتني و قالت لي أعشقك قلت لها مغيرا الموضوع فأنا لست من النوع الذي يكذب في قصة المشاعر أين زوجك قالت أنا مطلقة طلع كلب بن كلب خنزير دعني منه و اتركني منتشية بك قبلت جبينها و عصرتها بين يدي و قلت لها يجب أن أعود للنزل و بيننا "ألو" أوصلتني الى الباب و هي تحت جناحي قبلتني شغلت العربية و عدت الى النزل دخلت الى النزل و صعدت الى غرفتي وجدت سوزي و غادى يجلسون في البراكونة يحتسون كوكتيل قبلت غدى قبلت سوزي و جلست القرفصاء بينهم بدأت غدى و قالت أين كنت قلت لها ذهبت للتنزه و أجريت بعض الأتصلات مع العائلة و المدرب لتنسيق جدول تدريب ما قبل البطولة... سألتني غدى متى موعد بطولتك قلت لها بعد 4 شهور و سوف تقام في دبي فرحت غدى و قالت لي أذا سوف نسافر الى دبي قلت لها ان شاء **** و يجب أن تساعدني في التمرين قالت لي كيف سوف أساعدك قلت لها يا حبيبتي من اليوم سوف تعدين لي طعامي و سوف ننقص من الجنس قالت و ما دخل الجنس في البطولة قلت لها الجنس يجعل جسمي مرهق كذلك يعمل مشكلة في هرمون التستوستيرون و هو المسؤول على العضلات و قلته قد يعمل مشكل لدي في الرجيم فعوض ان انحف و يكبر و تبرز العضلات يلتهم الجسم العضلات و هذا ما لا أريده كنت أقول هذا فقط كي لا تتعود غدى و لكن ممارسة الجنس يعود بالمنفعة ليس كعمل العادة السرية ....قالت لي على الأقل نيكة في اليوم كانت تقولها في عينيها برأة طفل يطلب قليلا من الحلوة .
ضحكت و قلت لها ما هوا البرنامج اليوم قالت لا أعلم سوف ننظر قلت لها انا سوف أستلقي قليلا احس بالتعب تمددت على السرير و رحت في نوم لا أعلم مقداره و أفقت على تحرك في السرير و همهمات استدرت لأجد سوزي مفتوحة الرجلين و يد غادى للساعد في كس سوزي كنت مستلقي على ظهري بدأت امرج زبي
قلت لهم بصوت مبحوح ليلة قحبة انا سوف اجعلك منك لها حامل و لن احمل البطولة نزعت الشرط و كان زبي مهتاج اقتربت من غادى التي لا تزال تدخل و تخرج يدها في كس سوزي لألقمها زبي بدأت ترضعه و في نفس الوقت تحرك يدها اجلست سوزي على طيزها و جلست خلفها رفعتها وضعت زبي على طيزها و ادخلته رويدا رويدا و باكتمال ولوجها امرت غدى ان تهتك كسها بيدها قلت لها نيك لها أمها و بدأت ارفعها على زبي و قبل ان تنزل تدخل يد غدى في كسها تخرج يد غدى ليدخل زبي كنت احيانا احس مفاصل أصابع يد غدى في كس سوزي يمر على قناة مجرى البول لزبي حتى اني احس ان بدخول يد غدى تنغلق القناة الشرجية فضغط زبي لأزيد في أدخله و نصف الطريق تنفتح فيولج بقوة كانت حركة جعلت من رئس زبي و زبي بكله يتضخم أحسست ان قلبي يضخ الدم فقط لزبي بدأت أصرخ حركتها بقوة و كأني ارفع "دمبل" بيداي الاثنتين لأهوي به بقوة الى الأسفل كان القذف عذاب أحسست ان المني متجمد غليظ احسست كأن كرات تخرج تباعا ضربت برأسي رأس السرير صرخت تلويت كالأفعى كل هذا و انا محكم يدي على خصر سوزي بكل ما أوتيت من قوة
جذبتها من شعرها ادخلت يدي تحت باطها لأحضنها بقوة و في نفس الوقت ارفع خصري ليدخل اكثر شتمت امها و أبوها يا قحبة يا عاهرة يا ملهط كانت الكلمات تخرج مني بدون وعي كانت كل كلمة على وقع خروج دفعة من زبي جننت و ارتعشت مثل ارتعشت راوية هدأت و طاح يدي كمشهد من يموت في فيلم لم أعد أرغب في شيء حتى بلع ريقي كان صعب كنت في حالة أجهد لا يوصف حتى احسست زبي ارتخى و خرج لا أرديا من طيز سوزي لأحس بغدى بدأت تلحسه مثل آيسكريم بدأت سوزي تتحدث مع غدى بالإنجليزية حيث أفهم جملة و جملة لا أفهمها فهمت في المجمل انها تمدحني و انها لم تجرب هذا قبل اليوم دحرجت سوزي لتنزل من فوقي و عدت للنوم
انتهى الأسبوعان بدون جديد يذكر حيث غادرت سوزي النزل بعد خمسة أيام و أكملت البقية اجامع راوية و غدى او اجمعهم على نفس السرير خرجات عادية بين النزل و بين المقاهي و المطاعم الى أن حصلت مصيبة و هيا حمل راوية مني سوف احكي لكم هذا المرة القادمة حيث ان الساعة تشير للخامسة صباحا كل هذا هو مجرد مقدمة و لا أعلم كم جزء سوف أكتب لكن المؤكد أنني سوف اجعل هذه المذكرات أطول مذكرات أنسان على النات لأصل بكم لتفصيل ما أعيشه اليوم
طلب نصيحة / ما رأيكم في كتابتي و هل بهذا الأستيل يمكنني كتابة كتاب ام لا
و هل تنصحونني بذلك أم لا
لا أعلم صدقا أراكم في التعاليق ...
يتبع
___________________________________ ___
اليوم قررت أن اكتب مذكراتي و قصة حياتي أكتبها لكم و انا في بيتي الفخم الموجود في مدينة سوسة و المطل على البحر فنجان قهوة بجانبي و حاسوبي و خرير النافورة خلفي ينسق أفكاري هذه القصة عشتها بحلوها و مرها ليس فيها لا كذب و لا تخيلات فقط حقائق تطل من ذاكرتي لتنشر بين الناس ....
خلقت في احد ايام الصيف في عام قيل عنه انه التحول المبارك ، لست من عائلة راقية و لا أبي ممن يسافرون كثيرا و امي ليست سكسية و لا تتجول في البيت بملابسها الداخلية عائلة مكونة من اربعة افراد ام و اب موظف في شركة
حياتي العلمية كانت قصيرة لم أكن من هواة المقاعد الدراسية كنت فقط مولع بالقصص البوليسية والرياضة
دخلت معترك الحياة من سن الخامسة عشر اشتغلت في كل الحرف اليدوية بدون استثناء شاركت في عديد الدورات لكمال الاجسام و تحصلت على ميداليات الى ان جاء لي عرض عمل في احد المراقص الليلية براتب خيالي بالنسبة... عمل جعلني انتقل للسكن في العاصمة ،اول ليلة لي في عملي الجديد كنت مثل همام في امستردام مبهم الوجه فاتحا فاهي و انا اشاهد الملابس العارية و الرقصات الجنسية و كل شيء غير عادي يرونه هؤلاء عادي فكيف لأبن الحواري ان يقبل هذا، لاحظ المدير عدم تأقلمي مع الوضع اقترب مني و قال انت هنا للعمل و ليس لل حملقة اعلم جيدا انه اول يوم و لكن عود دماغك انه مجرد عمل لا غير و افتح عينيك كل شيء هنا مقبول الى فتح و انزال السروال و اعمل عين شاف و عين ما لا ،و ابتسم للحرفاء و جاوب بالمختصر ان سؤلة ،كانت كلماته كفيلة بوضع الامور في نصابها داخل عقلي وبدأت اتأقلم مثلما يقولون و مر شهر الاول و الثاني سلامات كان كل الحرفاء يسألون المدير عني ،كان اكثر سؤال هل هذا من فرقة" الستيوبstup"
" و كان هذا الاسم مختصر فرنسي لفرقة مقاومة المخدرات في تونس و كان المدير يجيب دائما بنعم كي لا يقع استعمال المخدرات داخل الملهى مم قد يسبب مشاكل مع الامن التونسي .
في ليلة من ليالي الصيف دخلت للملهى مرأة أية في الجمال، أغراء يمشي على ساقيه , انوثة بشكل رهيب الى الان لم ارى انحناء حوض أنثه مثل انحنائها ,مرأة طول بعرض بصدق و لأول مرة ارى في هذا الملهى أنثه, فكل الحريفات كنت اراهم عاهرات او بنات لا عقل و لا تصرفات و لا جسم مثل ما نقول في تونس "ببوش بو مصة" كانت بيضاء البشرة بعيون خضراء على اسود شعرها احمر غامق لم تكن سمينة و لا نحيفة متوسطة بدون ترهلات شحمية كانت تقريبا تشبه كيم كرديشان من حيث الصدر و الطول و لكن حوضها كان اكبر كانت مؤخرتها تشبه مؤخرة الزنجيات البارزة، لم اتحرك من مكاني علمت اني لو رميت نفسي عليها سوف تنفر و قررت ان استعمل اسلوب الحكمة و الاتزان و اختيار الزمان و المكان
تناولت مشروب منشط من البار و بدأت تتمايل مع الموسيقى و بدأ الذباب الذكر يحوم من حولها علمت اني قريبا سوف اتكلم معها و دعوة في سري ان تكثر المضايقة لها, اقتربت منها كي يكون التدخل سريع و لم تمضي دقائق الى و كان هناك شاب يتحرش بها من الخلف محاولا الرقص معها بطريقة الزب في الطيز فما كان منها الى ان التفتت و صفعته و قبل ان يتحرك الشاب كنت قد مسكته و رميت به خارج الحانة و عدت لمكاني, كنت قريب من المدخل المؤدي للمرحاض فهذا المكان يمكنني من مشاهدة كل المحل بصفة اجمالية, اقتربت مني رمت يدها على رقبتي كي اقرب اذني و اسمعها فصوت الموسيقى عالي ،و طلبة مني اسمي قلت لها اسمي و طلبت اسمها قالت لي ان اسمها غادى
هيا: شكرا لأنك تدخلت في الوقت المناسب
انا : كنت اعلم منذ دخولك انه سيحصل هذا
هيا : و كيف علمت
انا :دائما الجميلات رغم علمهم انهم جميلات يريدون سماع الاطراء من الشباب
هيا: مدت يداها على كتيفي الايسر بعد ان اطمأنت ان اذني عند فمها، الصقت صدرها على صدري وعظة أسفل اذني وغرزت اضافرها في جانبي الايمن
نظرت لها في عينيها و نظرت لي نظرت خليط بين العهر و الاشتهاء و التمكن، مررت يدها على عضلات صدري و عظة شفتها
مررت إصبعي نزولا من جبينها لأنفها لشفتها وقبلت إصبعي
قبضت على زبي بيدها واقتربت من اذني وقالت «شتهيتك"مشتهيتك
اجبتها: "الصوف يباع بالرزانة" مثل تونسي يقصد بيه كل شيء في وقته جميل
قالت وانا نحب نرزنو غدوة "اريد ان ازنه غدا" مشيرة الى زبي
انا : هل سأل العصفورة أين ألقاك أو ماذا ...
مدت يدها لحقيبة يدها واخرجت كارت فيها كل عناوينها ومعها قلم واضافت على الكرت رقمها الخاص حدقت بي وقالت غدا لن اخرج من البيت لأني على موعد معك و سوف نتغدى سويا انا و انت و الشيطان ثالثنا ابتسمت و انا احدق في المكان
كان مديري ينظر لي بنظرة مبهمة واضع يده على خده، كذلك كان حال كل من في الحانة من شباب تقريبا
اقتربت لأذنها قلت لها لو لم تذهبي الان انا سوف اطرد و انتي سوف تغتصبين
قهقهت و قالت من الان دخلت في دور سي السيد
اجبتها غدا تشوف سيد ولا خرنع¤
قبلتني من خدي دون ان تنسا ان تعظني وذهبت
لم تمر دقيقة الى ومديري يأمرني باللحاق به الى المكتب
المدير : انت هنا من اجل العمل او من الجل الحديث مع البنات
انا مبتسم:ايش مدير انت غيران ولا ايش
هو محاول اخفاء غيضه: انظر من يتكلم حاسب نفسك بروسلي او ارنود شوزينيع¤ار
اجبته :انا عبد فقير لل،، ادخل مثلي مثلك للمرحاض
بدأ يصرخ عندها: اذهب للعمل ولا اريد ان اراك تحدث اي بنت او الزم بيتك
خرجت وانا اضحك لا اريد ان أفسد مزاجي بعد ان اوقعت غادى
اكملت عملي وعدت لبيتي عدلت المنبه على الساعة الحادية عشر ونمت مثل القتيل لم تمضي ستة ساعات حتى أفقت على صوت المنبه
اخرجت رقمها واتصلت بالقنبلة السكسية
وجاءني صوتها الحنون و هي نائمة
هيا : الو من المتصل
انا
هيا:انت مين
انا صاحب الأذن المنتفخة من جراء عضك لي البارحة
انطلاقة بالضحك بشكل هستيري بنجور يا عضلات
انا: انت لم ترا بعد العضلات
هيا: من البارح و انا مشتهية اشوفهم
انا: ساعة و نصف بالكثير اكون عندك بالبيت
هيا: طيب على ما اقوم اطبخ و البس
انا اعطيني عنوانك
وصفت لي العنوان وقالت لي اتصل لم تقرب توصل انزلك
دخلت للحمام اتروشت زي ما يقول المصري حلقت ولبست بدلة رسمية تعطرت اخذت تكسي و كلمتها عندما وصلت رأيتها في شرفة بيتها تلوح لي ذهبت للبيت فتحت الباب و قالت لي ادخل على ما اخذ دش دخلت كان بيت فخم جدا سمعتها تنادي من الحمام ان اغلق النار على الاكل سمعت باب الحمام يفتح وقفت و استدرت لها صفرت و هيا ترمقني بعينيها صعودا نزولا
ايه يا عم الشياكة دي الي يشوفك البارحة ما يعرفكش اليوم انت سيكورتي و لا مدير الشركة القابضة
ابتسمت و قلت لها لا انا مدير و لا انا سيكوريتي انا فلان الفلاني و بس
ضحكة وقالت كلك تواضع يا منفوخ..
اقتربت مني و قالت تعرف انا شاهيه شفيفك من امبارح
قلت لها و انا تعرف ايش مشتهي الان قالت محتارة انت شاهي ايش
قلت لها انا شاهي افسخ حمرة شفاهك بشفيفي
عظة شفتيها و اقتربت مني و قبلتها قبلة اولها في شفتي و اخرها تدك اعماق قلبي تهزه كصاعقة ذبت معها في قبلة و لو لا ان اسندتها على الحائط كن سنقع كلينا
استمرت القبلة طويلا توقفت معها كل مؤشرات الزمان و المكان ،كنت احاول ان اكبح جماحي فهذا النوع من النساء ان اخذتهم بالسرعة ستكون النهاية سريعة هذا النوع يحب التعذيب يجب ان تعطيها و تتركها لتشتاق لا يجب ان تعطيهم كل شيء في نفس الوقت لأنها تعلم انها جميلة و ان الكل يريدها وعليه يجب ان تعكسها لتجري ورائك بدل ان تلهث انت ورائها ،سحبت نفسي على غفلة و عقلي يلعن ابتعادي عليها ،كانت في حالة شبه اغماء متكأ برأسها للحائط نظرت لي نظرة شبق جنسي ، شهوة ،ترجي ان لا اتركها في هذه الحالة همست بصوت يكاد يسمع هل هذا حدك
اجبتها بلغة المازح:انا اول مرة اعمل هل الشي انا عذراء، امي بتسلم عليك و بتقلك خوذيني وحدة وحدة
ضحكت و قالت اله يلعنك انت نكت ضحكتني و ما اريد اضحك
قلت لها هذا البيت ما فيه شي للآكل
قالت انت ما فطرت
اجبتها طبعا لا انت قلت الغداء عندك
قالت لي لحظات و الفطور يجهز
دخلت لغرفتها لبست روب احمر شفاف يصل أسفل عانتها ودخلت مباشرتا للمطبخ لحقت بها وضعت سترتي على الكرسي حضنتها من الخلف قبلتني على خدي و هيا تحرك الاكل
همست لها قائلا انتي تعيشين لوحدك هنا
اجابتني بنعم
سألتها عن عمرها
قالت لي حزر فزر
اجبتها ما بعرف جسمك يشير للأربعين ووجهك فيه براءة الأطفال
ضحكت و قالت انا عمري خمسة و ثلاثون
قلت لها خمسة و ثلاثون في الصدر او في الخصر او في رجليكي
ضحكت واجابتني صدري 90B خصري في الجنز 46 و رجلي 37مقاس اوربي
قلت لها و انا الي دوخني هو فيتامين ب بس كيف بتلاقي جنز مقاسك انتي ساقيك رفيعة و هنشك كبير جدا و خصرك متوسط
اجابتني أصعب شي اني اجد مقاسي حتى اني كرهت الهونش و سنين الهونش مضطرة البس فستين دائما
قبلتها من رقبتها و قلت لها لو لا هذه الهونش ما كنت اتعرفت عليك
قالت و ايش دخل الهونش في موضعنا
قلت لها الشاب كان عازم زبو على الهونش قمت ضربتيه قمت انا رميتو برة قمت انتي شكرتيني شفت افضال الهونش عليك
ضربن مؤخرتها على زبي و قالت انت عارف؟ انك لذيذ و دخلت دماغي
اجبتها الان في دماغك و بعد شويا حدخل كهف مظلم
وضعة الاكل على الطاولة جبنة و سلطة و بيض و حليب و قهوة و زبدة و عسل و معجون
جلست على الكرسي جات و قعدت في حظني قلت لها انا موش حعرف اكل
قالت ليش
قلت لها الرومنسية المفرطة بتخلي عقلي مركز على زبي موش على معدتي
قالت لي بدلال انت اول واحد عايز اعيش معاه اللحضة دي بعد ما اغلقت قلبي بالمفتاح
قلت لها غلقت قلبك و ما تابعه او اغلقت قلبك و فتحت هذا و اشرت على ما بين رجليها
ظهر على وجهها الزعل و قالت انا موش قحبة و لا بنت ليل انا دكتورة مشهورة و المستشفى تبعي مشهور و كل حركة تحسب عليا موش معنتها اني ذهبة لملهى يعني اني قحبة
عملت نفسي و لا كأني سمعت عن المستشفى لا تقول هذا طماع او شي من هذا القبيل و لم ارد ان اتوغل في الحديث عن عملها
قلت لها متصنع انا كنت بسأل لو كان قلبك و كسك مسكرين اي المعدات استعمل عشان اكسر القفل
ضحكة و عانقتني و اكلنا اكملنا الاكل و قالت لي ي**** وريني العضلات
حملتها كالعصفورة بين ذراعي و سألتها على الغرفة اشارت اليها دخلت للغرفة وضعتها على السريري خلعت حذائي كنت اريد ان اعشقها اكثر بدأت افرش شعرها على السرير مررت ظهر يدي على وجهها على نهدها كانت مثل القطة في لحضة استرخاء قبلت عنقها كنت كالهائم على جسدها امرر طرف لساني على كل مكان
و كانت هيا مكتفية بالعبث بشعري و رقبتي و كتفي بيديها رفعت ملابسها الشفافة قررت ان اذيقها عذاب الجنس اردت ان تدخل هذا اللقاء في سجلات تاريخها الجنسي ان تضع هذا اللقاء تحت عنوان اكثر لقاء جنسي رائع في حياتها اردت ان تتذكر هذا اليوم
بدأت بمداعبة نهدها بلساني دون ان اقترب من حلماتها كانت تحاول ان تجذب رأسي لحلماتها و انا اقاوم كنت اقبل تحت صدرها بين صدرها اقترب من حلمتها و ابتعد مباشرتا لأنزل الى بطنها الى سرتها الى جنبيها انزل الى انحناء حوضها امرر لساني ،اعضه ،اقبله ،امرر يدي بحنية بين فخذيها ، اقترب دون ان المس كسها ،قبلت قدميها رضعت اصبعها كانت تتلوى كالأفعى تقوس ضهرها تضغط بأسنانها على شفتها السفلى كانت يدي تعبث بكل مكان دون ان اعبث بمكامن الآهات
اطلت في هذا متعمد كانت تنظر لي بلهفة كان مكتوب على عينيها ارحمني كانت نظراتها تقول لي ارجوك لم أعد استطيع اريدك الان اقتربت من كسها عندها ارتسمت على وجهها كلمة" أخيرا " اقتربت بفمي منها لم اخرج لساني فقط اخرجت هواء ساخن من رأتي كمن يريد ان يمسح عبث الطبيعة بالبلور خرجت أه طويلة منها اه تحرق مسامعي اخرجت لساني مررت طرفه على اسفل كسها صعودا لبطنها كانت ترتفع مع لساني الى ان وصلت الى ذلك المكان اعلى كسها "زنبور او مثلما نقول بالتونسي نونتها" ذلك الذي اسميه مفتاح الالحان بمجرد ان لمس لساني ذلك المكان تصلبت عضلاتها و بدأت رجلها ترتجفان غلقتهم على رأسي, ارتعش بطنها تقوس ضهرها و سقطت كالمغشي عليها تحاول ان تمسح وجهها بحركة هستيرية بيد و تقبض على صدرها بأخرى
مررت أظافري على بطنها و على داخل افخاذها ارتعشت كمن تلقى ضربة صاعق كهربائي رفعت رأسها أرسلت لي
نظرة تعجب ممزوجة بالخوف و الأثارة انت لست انسان انت جني انا اول مرة اجيب بالشكل هذا دون ايلاج انت غير عادي انا عمري ما لعب بجسمي حد بالشكل دا انا حتى موش عرفة انا كيف صار هذا تصدق اني وصلت لدرجت اشباع جنسي حتى قبل الايلاج، انت الى الان لم تنزع ثيابك، ليش ؟ و لا قلك و قامت بهستيريا تريد ان تخلع ملابسي و كأنها تريد ان تمزقها لا ان تفتحها ساعدتها في ذلك نزعت ربطة العنق و بقية الملابس و نزعت حزام السروال من السروال و نظرت لها بنظرة المتوعد
خطت للخلف وقالت انت ليش نزعت الحزام من السروال بعد ما نزعتو ؟
قلت لها انت اليوم لي و عليه انا اريد ان اتعرف اكثر على خارطة جسمك سيبي نفسك ليا و سوف تطيرين في بحر الشهوة
قربت لي احاطت بيديها رقبتي قبلتني بعنف كانت قبلت التهام قبلة لم يمارسها عشاق غابوا عن بعضهم لسنوات في ساعة الالتقاء ،اخذت زبي في يدها بعنف ادخلته بين رجليها و غلقتهم و بدأت تغدو جيئتا و ذهابا كانت تريد ان تعذبني ، ارادة ان تأتي بظهري دون ايلاج تفطنت لها ، جذبت دون ان تحس ربطة العنق وضعت يديها خلف ضهرها و بسرعة ربطت يديها ،فتحت عينيها و هيا تقول انت ناوي تطلع بروحي اليوم انت ناوي الشر ، لم اجبها رفعت ربطت العنق الى فوق مما رفع كذلك يديها و انزل رأسها الى اسفل كنت كشرطي يريد ان يطيح بمجرم خطير ارادة ان تقول أه لأن هذه الحركة وجعتها و لكن اولجت زبي فمها كانت تريد ان ترفع رأسها لتنظر في عيني كأنها تعاتبني ارخيت لجام يدها كان السرير خلف ظهرها مما جعلني اتحكم بالكامل بها دون ان تفر بدأت تلحس بنهم كمن يلحس الآيسكريم اللذيذ الذي أذابه الحر ، و كان زبي له تأثير على كحل عينيها فأرتسم بذلك خط اسود شكلته الدموع على خدها، اخرجت زبي و نزلت على بيضاتي وضعت ساق على السرير فما كان منها الى ان ادارت رأسها كمن تحاول الهرب من بين ساقي و لكن فوجئت بها تلحس ما بين ثقب مؤخرتي و كرياتي واو اول مرة احس بهذا الشعور اللذيذ احست بأستمتاعي بهذه الحركة لأني ارخيت لجامها حركت يديها و فتحت العقدة و تحررت خرجت من بين رجليا لتصبح راكعة خلفي وجهها مقابل لطيزي ادخلت لسانها في شق طيزي بدأت تلحس كالمجنونة اثارني هذا و زادت في تعذيبي بأن بدأت تلعب بزبي بيد و الاخرى تلعب ببيضاتي
استسلمت لهيجنها اصبح زبي يدق و يرتعش كأنه يخرج حممه دون ان يقذف فكل ضربة من لسانها على طيزي كان يهتز بها زبي اوقفتها و بحركة بهلوانية صارت معلقة في الفضاء و رجليها على اكتافي و انا ارضع كسها في فمي كانت كمن تجلس على ذراعي و كتفي فقط طوقت رجليها حول رقبتي و وضعت يديها على عضلات ساعدي و ارتكزت بظهرها على يدي بكل بساطة هيا وضعية 69 على الواقف، بدأت تصرخ تحاول ان ترفع نفسها لألتقم كسها اكثر بدأت تزأر تولول تصلب جسمها و بدأت رحلة الأتيان مرة اخرى بشكل اعنف رميت بها بعد ان هدأت على السرير.
ربطت كل يد في جانب من السرير لم تقاوم فمازالت تحت تأثير هرمون السير وتونين فتحت رجليها و اولجته فيها مرة واحدة شهقت حركت رأسها في كل الاتجاهات بلا صوت من ثم صرخت يلعن كس خالتك اعطيني اكثر اقوى اوووووووووف روعة اخرجته و اعدت الكرة اكثر من عشر مرات كانت كمن تخرج روحها في كل مرة ادخلته فيها لثمت حلمتها اسرعت في الايلاج توقفت بعد دقائق عن الإسراع اردت ان يلمس زبي كل جوانب ذلك الكهف المبلل صرت اميل حوضي الى فوق و الى تحت و على الأجناب و في حركات دائرية و صار زبي يلجها كل مرة بجهة جن جنونها بدأت تسبني تسب امي تسب ابي بدأت تصيح نيك نيك قتلتني كان العرق يزيد جسدها أثارة .
قلت لها اين تريد ان أفرغ بدآت كمن تصرخ و هيا تقول افرغ في الداخل أشبعني دوختني انتي قتلتني نيكني محلاك زيدني امانك عذبتني اووووه معادش نجم افرغ اعصابي ما عدت اتحكم بها اووووه اوووه ااااه باش نجيب صي عندها زدت في قوة الايلاج و ارتعشت انا كذلك كانت كل عضلات جسمي تنقبض و ترتخي و انا افرغ حمم بركاني فيها و كانت هيا مثلي حضنتها بقوة كانت لذيذة بشكل رهيب نمت فوقها بعد ان فتحت رباط يديها .
عانقتني بدون قوة و نامت و غفوت على صدرها قليلا دون ان اخرج زبي من كسها افقت من غفوتي على صوتها تلعب بشعري و تهمس لي يا رتني عرفتك من زمان انا عمري ما كان جسمي مرتاح مثل الان انت منحتني متعت الف مساج انا في حالة من الاسترخاء لساني موش لاقي يوصفها انت فنان ،قلت لها الفنان يجب ان يستحم و يصير سيكوريتي ،فتحت عينيها و كان وجهها جايب خيبة الأمل و الحيرة في نفس الوقت ،و قالت هيا كم الساعة الان نظرت لساعة يدي قلت لها الان الخامسة بعد الظهر امامي ساعة بين حمام و تكسي لكي اكون في العمل ،قالت لي انت مجنون لو تتركني الليلة و انا مجنونة لو اتركك اتصل بمديرك و قل له انك موش راح تجي ،اجبتها بحزم لا يا روحي الشغل شغل و الحياة الشخصية شيء تاني ،قالت لي انت خايف من ماذا قلت لها انا الشغل عجبني و مرتبو بالنسبة لي مغري و لا اريد ان اخسره و بعد هذا و كلو انا لو لم اعمل مين يعطيني قالت لي انا ،قبلتها من جبينها و قلت لها موش انا الي تصرف عليه حرمة و هممت بالذهاب للحمام مسكت يدي و قالت من اليوم انت حبيبي و راجلي و سي السيد و مالي هو مالك ،قلت لها راجلك موافق و انا اصرف موش انتي تصرف عليا ،قالت طيب يا سي السيد بطل شغل و حتشتغل معايا . و ماذا سوف نشتغل يا ألهة الجنس ؟ عينتك من اليوم مدير الأمن في المستشفى الخاص بي يا زيوس ،و حعطيك ضعف ثلاث مرات مرتبك من الحانة و حتكون في مستشفى يعني عندك مجانية العلاج و مدير الأمن و قريب مني و تحميني ،كنت رغم ذلك متردد فهذا اليوم الاول لي معها و لم اتعمق في عقليتها و لا اعلم عنها شيء و ناس زمان قالو صديقك صحبو ما تشتغلشي معاه و لكن العرض مغري ،فمن جهة المرتب يضاعف و من جهة افضل من الصخب و العتمة و السجاير الي في الملهى و افضل من السكرانين ،وقفت و اتجهت للحمام فتحت الماء ووقفت تحته و انا افكر في عرضها لي ،قاطع تفكيري دخولها معي تحت الدش
قلت لها ،ليش انا
اجابة دخلت قلبي
انا: نحن لم يمر على تعارفنا يوم
احتضنتني وقالت ما اعرف لكن ارتحت معاك بحس انني أعرفك من زمان ما أدري و هزت كتفيها
انا : طيب ممكن اعجبك مدة و يزول اعجابك بي ماذا افعل في ذلك الوقت اخسر حياتي المهنية كلها و لا ماذا
هيا: الي عشتو معاك اليوم عمري ما عشتو في حياتي ما عشتش ربع الي عيشتهولي انا حسيتك راجل بكل ما تحمل الكلمة من معاني
انا: إذا انا عيشتك الي ما عشتيهش مع أي راجل ممكن يجي في يوم راجل و يعيشك ضعف الي عشتيه معيا اليوم
هيا : انا الي عشتو معاك اليوم كان خليط بين الاحساس و الشوق و الراحة النفسية و الحب فمستحيل يجي راجل تاني يجمع كل دول
انا : شوفي يا بنت الناس انا انسان من عائلة متوسطة كل همي في الحياة اني اشتغل اجيب مال اصرفها على جسمي المال ماشي غذاء و مكملات غذائية و صالة جيم و تسجيل في بطولات دولية و محلية و سفر للمشاركات
قالت: وانا اريد اكون تلك المرأة التي تهتف بأسمك و أنت على تستعرض في عضلاتك ممكن ؟
لم اجد اي شى اجيب به قبلتها تحت الدوش اكملنا و خرجنا اتصلت بمديري اعلمه اني لن اتمكن من القدوم لمدة اسبوعين لأني تعرضت لحادث سيارة كسرت رجلي على اثرها و وقع تجبيسها و سوف اتي له بورقة من المستشفى و كنت اعلم ان غادى عندها مستشفى و عليه لن اقلق على موضوع المستشفى، اغلقت الاتصال و دخلت للغرفة كانت تلبس روب من الستان بحملات وردي اللون و بصدد تجفيف شعرها امام المرأة حضنتها من الخلف و همست في اذنها
و انتي في حظرتي ملكة
تخرسين بجمالك كل أفاق
فكيف و انتي معي و انا مشتاق
و كيف لي ان أهدأ في بحر المتعة
اتقلب بين الأمواج
وكيف اني على صدرك ارتاح
و على شفتيك محارب يسعى لتحطيم القلاع
فهل انتي جسد او رغبة او اشتهاء
ام انك امل المحارب من الموت غدى
احتضنتني وضغطت وجهها على صدري لعبت بشعرها وكان ضهرها نحو المرآة مددت يدي لجوالي وضعت أغنية
mariah carey-my all
على اليوتوب و بدأت اتمايل معها كنت هذه أول مرة اراقص أنثه كنت ابحث عن مهيت الرومنسية اردت ان ابحر في هذا العالم كانت الشفاه تسترق القبلات لحضه ألغية فيها كل تحكم عقلي فقط الجسد يفعل ما يحسه ،فعل و ردة فعل، لم تكن قبلات كانت ملامسات شفاه ،كانت لمسات حنونة انتهت الاغنية و بقينا متعانقين دقائق على هذا الحال
قطع الصمت صوتها الطفولي
أنا جائعة
قلت لها بابتسامة الشقي ما شبعتي اخذتي كل الفوسفوريات والفيتامينات والحيوانات في كسك و لسا جوعانة
المفروض اقول انا جائع
ضحكة وقالت لا اريد ان اطبخ
قلت لها عندك حلين في هذه الحالة واحد نطلب بيتزا دليفري والثانية نخرج للعشاء في أحد المطاعم
قالت الفكرة الثانية أحلي انا أحب ان تظهر معي
قلت لها بشرط
قالت وما هو شرطك
قلت لها انا الذي اختار المطعم لم يكن معي مال كافي ولم أرد ان اتلبس في فاتورة فيها كثير من الأصفار
وكأنها قرأت ما في رأسي قالت لي انا موش موافقة على شرطك انا سأختار المطعم وانا سوف اعزمك، اريد شكرك على هذا اليوم الذي عيشتني فيه
لم اجد سبب في الأصرار نزعت لباسها و ارتدت روب سهرة اسود كان ياخذ العقل فستان بدون حملات يظهر منه نصف صدرها ضيق يبين كل انحناءاتها كانت اجمل من اجمل ملكة جمال، احلى من كل النجوم التي مشت على البساط الأحمر في " كان "كنت انا كذلك انيق بدلة رسمية سوداء ربطة عنق خرجنا من البيت كعاشقين جمعهم الحب من سنين
وقفت كعادتي انتظر تكسي، فأنا ليس لي سيارة سمعتها تنادي اسمي التفت
حملقت بي وقالت الن تأتي قلت لها طبعا انا رجلي على رجلك
قالت لي ماذا تنتظر إذا
اجبتها انتظر سيارة صفراء التكسي ماذا سوف اكون انتظر ضحكت وقالت لي "الي فيه طبة عمرها ما تتخبى «كان هذا مثل يقال على من له عادة دائمة لا يمكن ان يخفيها
شاورت لي ان اقترب منها ذهبت لها قالت لي تعرف تقود السيارة قلت لها طبعا رمت لي مفتاح سيارة كانت بي ام ضغط زر الأنذار اشتعلت اضواء السيارة التي كانت قريبة منا ركبت السيارة شغلتها و قلت لها على فين العزم الان قالت لي اذهب للمرسى دخلنا للمطعم كان عبارة على مطعم مبني على سفح جبل كان المنظر رائع بحر و جبل و اشجار جلسنا فتحت قائمة الطعام كان كل شيء غريب عني فأنا لم اكن متعود على هذه الاسماء اغلقت القائمة كنت اريد شيء فيه فسفور فقط كان في عقلي اني بعد المطعم سوف احتاج لفوسفور أقاوم به هذه الأنوثة التي تجلس امامي جاء النادل طلبت هيا و التفت للنادل قلت له اريد سمك مشوي و جمبري و سلطة و زجاجة ماء و زجاجة نبيذ ابيض
كان الطعام لذيذ و المكان رائع و اثناء الطعام كانت تحكي لي على حياتها تبين انها من عائلة غنية امها لبنانية و الأب تونسي و بعد تقاعد والدها سافر الى لبنان و انتقل لها المشفى بحكم انها درسة في المانيا الطب و تخصصت في مجال الأورام و الجراحة عرفت انها مرة بتجربة عاطفية حزينة و قد تخلى عليها خطيبها قبل ايام من الزفاف بعد ان اخذ منها عذريتها علمت انها تعاني الوحدة و الفراغ ،كان يوم لا يعقل يوم قد يضطر مخرج سينمائي ان يصوره في عدة حلقات فيضان من الأحاسيس و المشاعر مختلط مع حنان ،جنس ،اغراء ،شوق احداث مرت في يوم حسستني اني مع هذه الانسانة منذ اعوام كان هناك راحة نفسية متبادلة رغبة في البقاء احسست اني انتمي لها و تنتمي لي ،عدنا للبيت
دخلنا للسرير، عناق فقبلة فجماع جامح ملأ الغرفة بالمحن والصراخ واللذة نمت ونامت وافقنا في ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لم تود ان تذهب للعمل ارادة شهر عسل بدون زواج مر ذلك اليوم اجسادنا متصلة مثل توئمين ملتحمين لا يبغيان الانفصال وقبل النوم هذه المرة وضعت المنبه على الساعة السابعة كان موضوع العمل يزعجني فماذا لو لم يكن هناك مستشفى وماذا لو كانت تبحث عن المتعة فقط وكلها ايام واكون خارج اللعبة الأقل أنقذ عملي قبل ان تغرق السفينة
افقت في الصباح اعددت القهوة خرجت اشتريت خبز و كروسون و عدت للبيت اردت ان اعد لها الفطور و اذهب به للسرير و كان ذلك، افاقت مبتسمة قبلتها و وضعت الفطور فوق قدميها و جلست قبالتها و بدأنا نأكل قلت لي كم الساعة اجبت انها السابعة و نصف قالت في شيء من الزعل و العتاب لماذا يا حبيبي أيقظتني الأن
اجبتها بحزم ي**** كفاية دلال شغلك واقف وانا اريد ان اتعرف على الشغل والأيام امامنا كثير ولازم اروح اشوف بيتي كذلك بعد الظهر واغير هدومي انا بقالي يومين بالبدلة، قالت لي طيب بشرط
و ايش الشرط قالت لي اريد نيكة صباح الخير اكملنا الاكل اخذتها للحمام بدأت افرك جسمها و تفرك جسمي نكتها في الحمام لبسنا و خرجنا مررت على بيتي الذي كان عبارة على استوديو في الطابق اول فيه غرفة صغيرة و مطبخ صغير جدا و دش و مرحاض كلو على بعض لا يتجاوز 35 متر دخلت معي وقفت على الباب وضعت يدها على فمها و كأنها ترى في حالي قالت لي اجمع ملابسك في شنطة و خلي الأثاث و هيا انا لن اسمح لك ان تبقى هنا عشر دقائق اخرى
قلت لها واين سأذهب
قالت حسب رأيك اين ستذهب، سوف تأتي للسكن معي
قلت لها وحدة وحدة على حالك السلم يطلع درج درج النط يكسرلك عظمك
ردت بلهجة الأمر خذ ملابسك كلها الان واسمع الكلام و متزعلنيش
قلت لها و إذا زعلت ايش حتعمل
اقتربت مني وقالت حعمل هكذا
حظنتني وقبلت شفاهي بحنان وقتلي ارجوك اموه حبيبي اموه خوذ ملابسك اموه و ي**** اموه انا اموه اريد اموه ان تكون اموه عايش اموه في خير اموه و قريب مني اموه لكي اموه اتمتع بك اموه و تتمتع بي اموه
قلت لها بس وقبل ان اكمل وضعت يدها على فمي و قالت انت ملكي و انا ملكك و مفيش بس
قلت لها يا غدى السرعة هذي مخليتني ما اتحكم في شي و خايف من الغد
قالت لي انت مرتاح معي
قلت كتير
قالت تمام يال... حبيبي خلينا نروح
وضعت ملابسي في الحقيبة جمعت كل المال الذي كان في خزانتي وضعت مبلغ الكراء على المطبخ وضعت الحقيبة في شنطة السيارة اغلقت الباب ووضعت المفتاح في صندوق البريد وركبت السيارة وانطلقنا للمستشفى وفي الطريق اتصلت بصاحبة البيت اعلمتها أنى غادرت البيت وان مبلغ الكراء داخل البيت والمفتاح في صندوق البريد و أنى تركت كل العفش لها كهدية و اغلقت الخط
دخلت للمشفى الذي تبين اني اعرفه فهو في احد الأماكن الراقية و الذي كان معروف كان الكل يرحب بي غادى ذهبت خلفها دخلنا لمكتبها اتصلت بالسكريتيرة كان اسمها فيروز امرتها ان تنادي على مدام سندس مديرة الموارد البشرية جاءت سندس عرفتنا على بعض و امرتها ان تورد اسمي كمدير امن المستشفى و قالت لها اني سأبدأ العمل بعد اسبوع تعجبت من تصرفها لماذا بعد اسبوع فأنا جاهز من الان التفت لها فرمقتني بعينيها مشيرة الى ان لا اتكلم خرجت سوسن و بمجرد ان اغلقت الباب قلت لها لماذا ليس من الان قالت لي بصراحة حبيبي ما شبعت منك ، انت رسمي من الان في فريق العمل فلماذا العجلة و يا سيدي مرتبك بدأ يحسب من اليوم انت راجل صاحبت المستشفى قلت لها انا انسان ذو مبدأ انتي في البيت ملكي و انا ملكك هنا مكان عمل لا اريد ان نكون محور حديث العاملين هنا ... قالت طيب لو عايز تعمل جولة في المستشفى روح اعملها على ما اخلص توقيع بعض الاوراق ساعة و اكون ملكك ،قلت لها نادي على مسؤول الحراسة هنا خلي نشوف السلك الامني عندك ايه شكلو اتصلت بالهاتف على ثامر و امرته ان يأتي فورا جاء ثامر الذي تبين لي انه صديق قديم بطل تونس في رياضة الجودو و كان يتدرب معي في نفس الجيم اعلمته اني صرت مدير المستشفى و امرته ان يأخذني في جولة في المستشفى و ان يطلعني على كل شيء ،علمت ان هناك نقص في الطاقم الأمني و ان هناك مشاجرات في الليل في قسم الاستعجالي و ان هناك نقص في التجهيزات مثل الراديو و ان المستشفى ليس فيه بوكس حراسة امام الباب الخ دونت كل هذا و وعدتهم بحله في اقرب وقت رن هاتفي فاذا هيا غدى اعلمتني انها اكملت توقيع الاوراق و انها حظرت لي مفاجئة، اعلمتها اني اكملت الجولة
قالت لي شغل السيارة انا جاية فورا شغلت السيارة ركبت وقالت لي ي**** عالبيت قلت طبعا عالبيت بعد نيكة صباح الخير اكيد يلزم نيكة الغداء ضحكت و قالت و لو لزم الامر نيكة العشاء و تصبح على خير و السحور ان لزم الامر،
انت موش عارف انا بتمتع معاك قد ايه ،وقفت امام البيت قالت لي لا تنزل خليك في السيارة شويا و جاية دخلت فعلا لم تبقى عشر دقائق خرجت في يدها شنطة كبيرة تجرها خلفها فتحت شنطة العربية و حاولة ان تدخل الحقيبة فوق حقيبتي فلم تنجح لعنت ام الي خلفوها و فتحت الباب الخلفي في السيارة و اغلقته بعصبية كل هذا و انا اقول هل المجنونة ايش في عقلها ،احاول افهم ،ركبة نظرت لها بتعجب و قلت انتي بخير قالت الحمد لله قلت لها يعني ما جرى لعقلك شيء قالت ليش شفتني بأمشي على ايديا قلت لها موش على اساس حسكن معك و مدري شو قالت طبعا قلت لها يعني بدل ما انا اطلع ملابسي قمت انتي و انزلت ملابسك في شنطة قالت و ايش فيها هذي
قلت لا عادي ما فيها شي طب انتي جبتي الخيمة ولا نسيتها
قالت لي في تعجب خيمة ماذا
قلت لها الخيمة الي حتكون سكن لينا يا حياتي
قهقهت و قالت اطلع على طريق السيارة يا... و بدون رغي و ادخلت معطيات في جهاز الجي بي اس و قالت لي انا حنام انت اتبع الجي بي اس و لما توصل صحيني ،
قلت لها في حالة تسليم طبعا تنامي نامي يا شحرورة نامي طب قولي احنا رايحين فين
قالت هذي مفاجئة ياال.. سوق و خليني انام ارخت الكرسي للخلف اعطتني قبلة على خدي و تقرفصت على الكرسي و نامت تبعت الجي بي اس الى ان وصلنا ،كن في مدينة الحمامات التونسية في المنطقة السياحية ركنت السيارة على جنب و بدأت في أيقظاها فتحت عينيها و قالت وصلت قلت لها انا عارف انت تريدين تذهبي لفين لكي اعرف وصلت او لا بدأت بالالتفات يمين و شمال فتحت هاتفها دخلت على الايمايل نقلت عنوان من الايمايل الى الجي بي اس و قالت نحن ذاهبون هنا اتبع الجي بي اس يال...
طبعا سوف اتبعه انا عندي شي تاني لما نشوف اخرتها معاك حتكون فين يا غادى
كانت امام نزل خمسة نجوم عندما أعلمني الجي بي اس اني وصلت فتحت النافذة و اشارت على الحارس الذي اقترب و قالت له احنى عندنا حجز هنا باسم غادى ...
فتح الباب دخلنا اخذنا مفتاح السويت جلست على السرير احاول استوعب ما انا فيه
بادرت غادى بالحديث بعد ان اعطت بقشيش لحمال الحقائب: انت فرحان
قلت لها: اريد ان افهم
قالت: موش المهم تفهم اريد ان تترك نفسك لي و يال.. البس خفيف اريد ان انزل للمطعم وبعدها عندي ليك مفاجئة اخرى
قلت لها سمعا وطاعة يا سلطانة
لبست شورت وتي شورت ولبست هيا كذلك، نزلنا اكلنا و كالعادة ملأت بطني بالفوسفوريات
من ثم اطبقت ذراعها على يدي وذهبت بي للرسيبشن حيث اعلمتهم ان لنا موعد مع قسم التدليك عرفنا مكان القسم وذهبنا دخلنا مباشرتا استقبلونا على اساس عريسين
دخلنا مباشرتا للحمام البخاري تعرقنا هناك كان المكان محجوز بالكامل لنا ،كنت اريد ان اجرب النيك في الحمام بدأن في اللعب و قبل ان اولجه فيها قطعت عاملة المساج خلوتنا دخلت علينا و قد كنا في وضع جد حميمي فقد كانت غدى تجلس علي مثلما تجلس على الكرسي و رقبتها للخلف نتبادل القبل و يدي يلعبان بصدرها و كسها و ترقص بطيزها على زبي ،كانت المدلكة تعظ على شفتيها و تحاول ان تخفي محنتها تتمتم بكلمات الاعتذار ،لفينا المناشف على اجسادنا و سرنا خلفها للدش الذي كان بالضغط العالي كل هذا و زبي يصنع خيمة تحت المنشفة كان الدش الذي دخلته بجانب الدش الذي دخلته غادى كانت قوة الماء تجعل من زبي المنتصب يصعد و ينزل لم اغلق الباب البلوري حتى فعقلي مركز على شهوتي و اذ بي المح طيف المدلكة بين الماء المنهمر على وجهي مسحت عيني فأذ بها تنظر لجسدي و تمعن في اهتزاز قضيبي اقتربت مني مدت يدها و بدأت تدلك فيه لم افكر حتى ان غدى في الدش المجانب لي فقد لجمة الشهوة ملكة الفكر لدي خضته بقوة الى ان قذف المدفع حمله عصرته بقوة سحبت يدها مبتسمة تلحس المني من على يدها و خرجت لتعود و تأمرنا بالذهاب الى طاولة المساج كانت هيا المسؤولة عني و غدى في طاولة مجاورة لي لا يفصل بيننا متران تعبث بجسدها مدلكة اخرى بدأت في التدليك تلك اللعوب كانت تقف بجانب مؤخرتي لتخفي ما تفعله يدها بكرياتي و بزبي تمحنت لم تتركني حتى افرغت ما بداخلي اكملنا المساج صعدنا للغرفة كانت غادى مثارة من المساج ارادة نيكة و لكن تحججت اني مرهق بسبب الحمام البخاري و ان جسمي دايخ و رأسي يؤلمني و وعدتها اني سوف اقوم بالواجب في الليل،نمت كالقتيل و لم اصحو الى على صوت غادى تعاتبني انني نائم و هيا وحيدة افقت اخذت دش كنت جائع بصفة عجيبة قلت لها تجهزي على ما اخذ دش و ننزل ناكل و نخرج نسهر ،كانت هناك علامات الغضب على وجهها وقفت من مكانها رفست بسخط بساقيها و جذبتني بقوة نحو الحمام نزعت ملابسها نزعت التي شورت بقوة و انزلت الشرط الذي البسه و نزلت على ركبتها ترضع زبي دقيقة و توقفت و قالت انت كنت بتحلم حلم جنسي و لا ايش الموضوع
لم افهم سوألها
اردفت قائلة طعم زبك مني
تذكرت عندها اني اكثرت من اكل الفسفور
قلت لها مداريا ارتباكي ما بعرف ممكن كنت احلم لا اتذكر انا نومي ثقيل جدا ممكن الأكل عمل مفعولو
اكملت المص و هيا تتمتم انتصب زبي اوقفتها رفعت رجلها على البانيو و نكتها بقوة الى ان ارتعشنا تحممنا و خرجنا للمطعم اكلنا و غادرنا النزل مشي على الاقدام و قادتنا ارجلنا الى رمل الشاطئ
جلسنا على الرمل اردت ان اكتشفها أكثر
سألتها هل هيا مستمتعة معي هل عندها فنتزما او رغبة جنسية تريد ان تحققها معي
اجابتني انها سعيدة معي و انها تريد ان تشاهدني انيك بنت اخرى معها في نفس الفراش و ان تجرب السحاق من ثم اعادت علي نفس السؤال
قلت لها انا كذلك اريد ان اجرب متعة اثنين بنات في نفس السرير ولكن عندي شئ مستعجل بالنسبة لي
قالت و ما هوا المستعجل اجبتها بلهفة اريد ان اذوق مؤخرتك موش عارف ليش بس فيها سحر يجذبني لتذوقها
اجابتني و هيا تحضن رأسي نحن اتفقنا اني انا ملكك و انت ملكي الليلة استعد
قلت لها اذا فالنمشي قليلا و نبحث عن صيدلية قريبة
وجدنا صيدلية دخلت اشتريت زيت مساج وبعض علب الواقي الذكري بمذقات مختلفة و كريم ازالت الشعر و علبة فزلين وقفزات طبية
من ثم اتجهنا للفندق اتصلت بالرسيبشن أمرتهم ان يرسلوا للغرفة زجاجة فودكا مع عصير الخوخ و بعض علب المشروبات المنشطة مع صحن فرولة و كريم شونتي و بعض الفواكه الاخرى
دخلنا للدوش كلينا انزلنا اثار الرمل على اجسادنا بسرعة لبسنا كل روب الحمام، جاء الخادم بالعربة مليئ بالخيرات يتوسطها قارورة الفودكا و الثلج
شكرته و اعطيته بقشيش و انصرف
عدت للغرفة وانا اجر العربة دخلت وجلست على حافة السرير اعطيتها كأس واخذت كأس وكأس ينادي كأس الى ان بدأ لسانها في التثاقل قررت ان ابدأ معها رحلة النيك عندها بدأت بالحركات التسخينية من ثم قلبتها على بطنها وجعلت وسادتين تحت بطنها كان المنظر خلاب لن اصفه اترككم مع الصور التي سوف تجدونها في الوصف لأنني لمك أستطع تحميلها
اخذت قطعت فرولة بالكرام فراش مررتها على مؤخرتها التهمتها و بدأت رحلة المص كنت كالمجنون اريد ان اصل بلساني لأبعد نقطة في خرم الطيز كان شعر ذقني يثيرها و يضحكها كانت في قمة الاستمتاع احبت ذلك كانت تحرك مؤخرتها يمين و شمال نزلت الى كسها و تبدل الجو من ضحكات و اعجاب الى تمحنات و صرخات لبست القفزات الطبية دهنت القفاز بالفزلين و بدأت رحلة غزو حصون مؤخرتها و انا اواصل في لحس كسها في نفس الوقت ساعة مضت و انا الحس كسها و اولج اصابعي في مؤخرتها قذفت فيها شلالات مياه رفعت وجهي لأشاهد أين صارت الحفريات فوجدت ان طيزها توسع بشكل مقبول يمكنه تقبل زبي لبست الواقي الذكري دهنت الواقي بالفزلين و بدأت رحلة التوغل في اعماق الكهف كانت في حالة هستيريا عجيبة في الاول تبعدني من ثم تجذبني ترفع رأسها من ثم تنزله كانت كالفرس الجامحة عند ركوبها للمرة الأولى و كأني في ساحة روديو و ليس على فراش ادخلته كله تلذذة بقوة لم اتحرك اكثر تركتها تتعود بدأت بفرك كسهها بقوة تناولت كأس فودكا قلبته في فمي و بدأت رحلة النيك الفعلية كانت احس ان هناك خاتم ضيق يتحرك جيئتا و ذهاب على زبي كنت اريد ان اقذف ولكن كان ثقبها ضيق... مؤخرتها تمنعني اطلت كثيرا لا اعلم ان كانت منها او من الفودكا او مني بعد مدة ليست بقصيرة احسست اني افرغ ما بظهري كان زبي يهتز كهتزاز مدفع عثماني في قلب قصف عشوائي احسست ان المني داخلي كان متحجر و ليس سائل احسست بتضخم العروق و اشتداد شموخه كانت هيا في عالم اخر حتى ان جسدها مرتخيا كليا كانت متلقية ارتعشت بسكات عندما احست بهزات قذف زبي ارتميت فوقها نمت دون ان اشعر نامت هيا افقت على يدها و هيا تنزع الواقي الذكري من زبي كان الصباح قد حل قبلتني بكل حنان لم تتحدث حتى نظرت اليها محاولا استرجاع ما حدث بالأمس كانت تعبير وجهها يرسل تعابير المتألمة عندما تجلس على مؤخرتها جذبتها نحوي حظنتها و شكرتها على تلك المتعة الجنونية و لأول مرة اقولها لا اعلم من اين خرجت تلك الكلمة و لكن اردت ان تعلم اني عشقتها قلتها و اردفت قبلة في اذنها زادت في التصاقها بي و من قوة احتضانها ذبنا في قبلة حب مخملية لبسنا و نزلنا و كل هذا لم نتحدث كل منا بشئ كانت الاعين فقط تتحدث جلسنا في مطعم الفندق كان بجانب المسبح بينما نفطر كانت غدى بصدد متابعة مرأة سألتها هل اعجبتك قالت لا اعلم و لكن احب البنت الصهباء قلت لها اذا هذا وقت السباحة اكملنا صعدنا غيرنا ملابسنا و نزلنا للمسبح طلبت كوكتال و جلست على احد الكراسي في الشمس بينما نزلت حبيبتي مباشرتا للماء و بدأت تقترب من الصهباء لم يمر كثير من الوقت حتى شاهدة غادى بدأت في الحديث معها بينما هيا كذلك مرت بجانبي عاملة المساج أيها ناديتها و رجوتها ان تضع لي قليلا من كريم المضاد للشمس رحبت بذلك اعطيتها قارورة الكريم بدأت في وضعه عرفت ان اسمها راوية كانت قصيرة بجسد ممتلأ بعض الشى شعرها يصل لمؤخرتها اسود كالليل بشرة بيضاء نضرة لا تتجاوز الخامسة و العشرون كانت تدلكني بشكل شهواني كنت ابادلها الحديث و انظر لغادى التي ترمي بسهام الغيرة لي ،لم ابالي فالنساء تعشق من يتعبهم،اخذت رقم راوية علمت انها تكمل عملها على الساعة السابعة ليلا وعدتها ان نكمل ما بدأنا ابتسمت و قالت انها تنتظر هذا من اول يوم رأتني فيه قبلت ظهر يدها و شكرتها على الكريم و ذهبت لم تخطو خطوتين حتى رأيت غادى تحاول الركض نحوي في الماء تمددت على الكرسي
هي بصوت عالي نوع ما: تخونني امام عيني هكذا بدون حياء
انا: و انتي ماذا كنت تصنعين
مهمهت قليلا وقالت انا كنت احضر لمتعت الليلة معك
قلت لها وانا كذلك قمت بنفس الشئ
كيف ذلك سألتني
قلت لها لم ارد ان اضيع الفرصة كما اني قلت انك لن تنجحي مع هذه الصهباء فأخذت احتياطي و عليه الليلة معنا راوية
قالت و كذلك معنا سوزي الصهباء ما هوا مخطتك
قلت لها كن ثلاثة صرنا اربعة و في داخلي قلت الليلة انا حتناك رسمي يجب ان اجد حل فقليل هم القادة الذي نجحو في حرب ذات جبهتين فما بالك بمن يفتح حرب بثلاث جبهات و عليه قررت ان ابدأ من الأن بالفسفورات ذهبت للمطعم طلبت ان اقابل رئيس الطباخين و جلست في المطعم اقترب مني رجل كبير في السن بقبعته الطويلة رحب بي و قال هل هناك مشكل سيدي في الخدمة
اجبته لا انت الان سوف تقدم لي خدمة كبيرة لن انساها قط
قال لي تفضل كلنا في الخدمة
قلت له اسمع انا اليوم سأدخل الحرب مع زوجتي ومحتاج لأكل يجعل مني ايل في موسم التزاوج اكل يكفيني حرب اسبوع كامل
قهقه بشدة وقال ولا يهمك خليها عندي انا سوف اتصرف وذهب
قلت له اذا سوف اصعد اخذ دش و اغير ملابسي و اعود على ما تكون حظرت اسلحة الحرب و لن انساك
طمنني اخذ طريقه للمطبخ واخذت طريقي للغرفة مرورا بالمسبح حيث وجدت غادي تحتضن سوزي
ذهبت اليها اعلمتها أنى ذاهب لسويت وان نلتقي في المطعم بعد نصف ساعة و تركتهم و ذهبت
اخذت دش و نزلت للمطعم كان الطباخ قد اعد صحن كبير فيه اربعة جراد بحر مع صحن اخر فيه سلطة متكونة من كل انواع غلال البحر محار و اخطبوط وجمبري و ارسل لي نصف لتر كحول اسمه ع¤رابا ريسرفا
جاءت غادى و سوزي و جلسة رحبت بهم و بدأت اكل، كنت انهر غادى كلما ارادة ان تأكل من صحني، و انا اردد الذي يعطي سلاحه يموت به كانت تضحك و تقهقه بصوت عالي جلب الانتباه و كانت تحاول ان تترجم للروسيا سوسي باللغة الإنجليزية ماذا كنت اقول
اكلت وأكلت كمن لم يأكل منذ عام احسست بالشبع ولكن كلما تذكرت أنى سأدخل الحرب مع ثلاث قنابل اكلت أكثر
كانت الساعة تشير الى الثانية والنصف بعد الظهر عندما اكملت اخر كأس من زجاجة الع¤رابا العجيبة التي لم تسكرني قط غسلت يديا مررت بعدها لرئيس الطباخين أعطيته مئتي دينار لقاء تعبه ووقعت على فاتورة الفطور الاستثنائية و اتجهت لغرفتي حيث اتصلت براوية لأعلمها ان السهرة عندي في الغرفة لكن تمنعة لأنها ممنوع ان تجلس في الفندق خارج وقت العمل كانت غادى تستمع لحواري معها وشوشت سرا لي في اذني باقتراح
فقلت لراوية وماذا لو اطلبك في حصة تدليك خاصة هل يسمحون بذلك قالت طبعا يسمحون بذلك و عليه قامت غادى بالاتصال بالرسبشن لكي تطلب راوية كمدلكة لها على الساعة السابعة ليلا في السويت و تم تنسيق الامر
جائت غادة بعد ان نسقت الجو و ارتمت في حظني
بدأت بالحديث معها
احكيلي عن الصهباء
قالت لي انها روسيا متزوجة هيا هنا مع زوجها و سوف اذوق ماء بأرها الليلة
قلت و ماذا عن زوجها هل سيأتي معها
قالت لا سوف تقول انها ستخرج معي اليوم و لن تبقى اكثر من ساعتين معنا
بدأت احس التمدد في عضوي فهمت ان الاكل بدأ يعطي مفعوله
و لكن ماذا سأفعل فالوقت مبكر فمازال امامي ساعتين لتبدأ الحفلة
قررت ان انزل للبحر على مياه البحر تحط من لهيبي
كان هذا بعد ساعة من السباحة بدأت احس التعب
رجعت لم اجد غادى في السويت اغتسلت و خلدت لقيلولة بنص ساعة افقت على صوت الهاتف كان عامل الرسيبشن يعلمني ان المدلكة في الخدمة ان كنت مستعد امرته ان يتركها تصعد قرع الباب فتحت كانت راوية تحمل سرير المساج مع حزام مخصص لوضع الزيوت دخلت اغلقت الباب وضعت الطاولة في احد الزاوية و اتجهت نحوي اقبلت نحوي تمشي على طرف اصابعها كمن ترقص البالي ارتمت في عنقي كمن تنتظر هذه اللحظة من سنين كانت تقبلني بشكل جنوني . لم ننزع حتى ملابسنا و سمعت الباب يفتح ابعدت راوية عني و كأني أجلس عادي بحيتنا غادى و كذلك سوزي و قالت غادى يبدو انك لم تنتظر
اجبتها بأرتباك كيف يعني ؟
قالت أمسح أحمر الشفاه من فمك وجذبت سوزي معها للدش
كان كل شيء واضح لكن راوية لم تكن تعلم بالمخطط
قمت من مكاني و جذبت راوية و قلت لها قبل النيك يجب ان نستحم نزعت عنها ملابسها و هيا كالحمامة بين يدي حملتها مثلما احمل الأوزان و دخلت للحمام أين وجدت غدى على ركبتيها ترضع لسوسي زنبورها .
انزلت راوية من يدي و قربت رأسها من فم سوزي بدأ ثلاثتهم يلتهمون بعضهم غدى تشفط كس سوزي و راوية ترضع حلمات سوزي و ترمقني بنظرة اشتهاء نزعت ملابسي و اتجهت اليهم انزلت راوية الى زبي و قربت غدى الى زبي من الجهة المعاكسة و رفعت سوزي بين ذراعي و بدأت أقبل سوسي بمحنة و ارضع صدرها و زبي تعبث به غدى مرة بينما ترضع بويضاتي راوية و يتبادلون الى ان احسست ان يد تفتح طيزي و لسان يعبث بي من الخلف و كل دفعت لسان في طيزي يقبلها التهام لزبي من الامام لم أعد قادر بعد دقيقتين على رفع سوزي فالمتعة قوية جعلتني اهتز من الداخل
انزلتها و كنت بين ثلاثة زبي بين فاهيين و طيزي تلعقه غادى وضعت يدا على الحائط و الأخرى على رأس راوية و رأسي منحني للخلف عندما قاربت على القذف أوقفتهم فتحت الماء بقوة جذبت راوية الي وضعتها في زاوية الدش رفعت رجلها و بدأت ادخله فيها بعنف حيث كان وجهي وقابل لوجها كانت حركة صعبة فهي قصيرة كثيرا مما جعلني لا بدا من فتح ساقيا من الوسط ليمكنني أيلاجه و بمجرد دخوله دخلت راوية في حالت هستيريا جنونية بدأت تلوح برأسها في كل الاتجاهات و انقلبت عينها بدأت تثقل أكثر مم يعني انها مستسلما جذبتها لي و رفعت رجلها الثانية هنا تمسكت برقبتي غرستها في الزاوية و رجليها في الهواء و بدأت أدك قلاعها بعنف كان زبي كالسكين يخرج بأكمله لينغرس من جديد فيها كانت اشعر بشعور لم اعهده في نفسي سابقا ذلك الشعور الممزوج بالأنتقام اريد أن اوجع اريد ان اجعلها تعلم انني أقوى رجل في العالم كنت انيكها بعنف صوت ضرب لحمي على أفخاذها من الداخل كان يسمعه كل من في النزل في المقابل كانت راوية في حالة استسلام حتى يديها كانو موضوعان فقط على رقبتي و الحائط هو الذي يمسكها مع يدي أسفل فخذيها كانت صامتة فقط مجرد لهيث من ثما و فجأتا بدأ ****يت يتحول الى أه أهه أهه أهه أهه متقطعة من ثم في لحضة فقط تصلب كل جسمها و كأني أنيك منحوتة و ليس لحم و دم حتى ان قوة تصلبها جعلني انحني بها كانت ترتعش بطريقة لم أشاهدها في أفلام البورنو نافورة ماء لا ليست نافورة خرطوم الحماية المدنية فتح من كسها دفع بزبي الى الخارج كانت يدي تعبت عندها و لم استطيع رفعها من جديد في تلك اللحظة انزلتها الى ارضية الحمام مباشرتا تقرفصت و بقيت تهتز ألتفت لأجد غدى على أرضية الحمام فاتحة رجليها على مصرعيه و سوزي ترج يدها في كسها كانت سوزي في وضعية الدوقي ستايل لم انتظر فمازال زبي لم يأتي بعد و من دون ان المسها اقتربت منها بحذر وضعت زبي امام كسها و في ثانية سحبتها من حزامها بقوة للخلف اين ولجا زبي بقوة فيها و بدأت رحلة الإدخال و الاخراج كنت في حالة غريبة صدقا زبي ألة لا ترحم مثله مثل المطرقة الألية تاك تاك تاك تاك حتى انها من عنف النيكة تركة غادى و مسكت مقبض تعليق المناشف و يدها الأخرى خلفها تحاول ان تقلص من قوة الولوج لم يكن نيك كان هتك عرض عندما احسست انها ارتعشت دفعتها على جنب و جذبت غدى من ساقها فتزحلقت بعامل الماء المغطي لسرميك الحمام كانت غدى في عينيها كثير من الخوف لما شاهدته أمامها من قوة قبلتها بعنف بادلتني بقبلة أعنف ادخلته فيها و ادرتها بحركة بهلونية بحيث جرست انا متكأ على حائط الحمام و ساقي على أرضيته بدأت تصعد و تنزل بمحنة عالية تركت نفسي لها التفت فوجدت راوية قد بدأت العودة من جديد لوضعها الطبيعي و هيا تحملق في جذبتها من رجلها أوقفتها بيدي و جذبتها من أردافها ليكون كسها امامي بدأت الحس لها كسها و غدى تنيك حالها بزبي من ثم احسست لسان على لساني في كس راوية كانت غدى قد فتحت طيز راوية و تلحس لها طيزها من الجهة المقابلة دون ان تتوقف على نيك زبي ادرت راوية بحيث يقابل كسها غدى و تعطيني طيزها بدأت ألحس طيزها لاحضة عندها ان هناك بقعة غامقة على طيزها فكرت انها منيوكة من الخلف لم يمضي كثيرا قبل ان تدفع راوية غادى من على زبي و تحاول الجلوس على زبي هنا بحركة خاطفة جذبت نفسي قليلا فدخل زبي في طيزها عوضا على كسها فهي كانت تنوي ان تجلس على زبي بكسها بكل وزنها بمجرد ان دخل فيها زبي صرخت كنت على وشك الأفراغ مسكتها من صدرها و أولجته فيها عشر مرات و بدأت أصرخ لم أشهد في حياتي الى الان هزة منوية مثيلة كانت 8 على مقياس رختر تصلب ظهري من ثم أنقبض ثقب طيزي من ثما صعدت لفوق كلتى بويضاتي من ثم ثواني على هذا الحال و بعدها بدأت أخراج الحليب في شكل صواريخ دفعات متتالية بنفس القوة و بنفس العنف من ثم يتوقف زبي على الأفراغ و تبدأ عضلاتي بالأهتزاز معا رعشة ناهزت الدقيقة قمات راوية من على زبي زحفت الى الدش جلست متقرفص تحته فتحت الماء و بدأت أنظر لهم خيم الصمت على المكان كان الكل منهك الى غدى فهي لم تكمل بعد طريقها للرعشة ابتسمت لها و قلت لها لحظات أفهم نفسي انيكك و انيك جدتك لو لزم الأمر ... ضحكت راوية و غدى و لم تضحك سوزي فهي لم تفهم شي فزادت ضحكاتنا على سوسي كذلك استحميت أدرت منشفة حول حزامي و ارتميت في السرير بعد ربع ساعة احسست بيد تداعب صدري فتحت عيني كانت راوية تنظر لي نظرة كلها حنان قبلتني من جبيني و قالت لي شكرا ما عشته اليوم لم أعشه مع صديقي الاول و لا مع طليقي مدة 10 سنوات زواج من ثم أردفت ممكن اطلب منك طلب و تنفذه
قلت لها نعم أذا في مقدوري
قالت لي أسمع انا أعيش في منطقة المرازقة أريد ان تكون لي وحدي غدا...
قلت لها سوف أرى مع غادى و برامجها و سوف احاول
قالت لي غدا انا لا أعمل و هذا رقمي أخذت هاتفي و كتبت رقمها و عملت لنفسها رنة قبلتني لبضع دقائق و غادرة الغرفة
استدرت لأعود للنوم الى اني سمعت تأوهات في الحمام
تذكرت غدى و سوزي ناديت عليهم جائو الأثنين يتراقصان
قلت لغدى مزلتي ملتهبة قالت لي نيك النساء جميل و حساس لكن لا يشبع مثل الزب يجب ان تحشره الان
بدات سوزي ترضع هيا و غدى و نكتهم الأثنين و نمت كالقتيل من الغد أفقنا على الساعة التاسعة كنت أتضور جوعا
حاولت أن أوقظ غدى لكن بدون جدوى تركتها نائمة و توجهت للرسبشن سألتهم على توفر جيم من عدمه اشار بالإيجاب ذهبت الى الجيم عملت ساعة كارديو من ثم للمطعم أكلت و تذكرت موعدي مع راوية صعدت لغرفتي كالعادة غدى نائمة أخذت مفتاح السيارة و الهاتف و كتبت رسالة لغدى مكتوب فيها "حاولت ايقاظك لكنك مرهقة انا نازل اعمل لفة في المدينة بالسيارة أتصلي بي عندما تستيقظين "
شغلت السيارة و اتصلت على راوية ردت عليا تحدثت معها و وصفت لي بيتها
وصلت عندها كانت تلبس روب منزل دخلت بسرعة قبل أن يراني احد قبلتني و تعلقت في ذراعي و قادتني الى غرفتها دفعتني بلطف لأجلس على السرير فتحت الروب و كانت ترتدي تحته شئ لم يكن ملابس فقط سلاسل تحيط بالصدر في شكل حمالات و سلسلة تلتف بخصرها و بين فخذيها
أترككم هنا الى موعد قادم أكمل فيه مذكراتي التي جعلت مني ثري
الجزء الثاني
الساعة تشير الى الثانية و الربع صباحا لم يجد النوم طريقه لعيني كانت سهرة صاخبة فتحت إضاءة مكتبي الذي لا يفصله على سريري 5 متر أين تنام أحد سيدات المجتمع الراقي منهكة من ممارسة المجون معي و التي سوف احكي لكم يوم ما عن مغامرتي معها أم الان فسوف اكمل قصة حياتي من أين انتهيت
فتحت راوية الروب و كانت ترتدي تحته لم يكن ملابس فقط سلاسل تحيط بالصدر في شكل حمالات و سلسلة تلتف بخصرها لتمر بين فخذيها...جسد أبيض ممتلأ قليلا يجمع بين السادية و الهياج صدر كبير مذعن الرأس لأسفل و بطن مستوي ينتهي بقبة صغيرة في بداية حوضها يرتسم فيه خيال خط وهمية لونه أغمق قليلا من لون بيضاها كان يربط سرتها بكسها ...دارت من حولها لأرى مؤخرة بيضاء ترسم غمازتين في ظهرها ظهر قصير ينتهي برقبة قصيرة و شعر قصير بني اللون دارت اكثر لتنظر لي مبتسمة بوجهها المستدير لترسم غمزتين على خدودها كانت جميلة و كانت نظرة تفحص في عيني ارادة ان تشاهد أعجابي بها أرادت البحث عن جواب بين طيات نظراتي هل هيا جميلة ام لا هل أحبها أو أشتهيها أم لا صدقا في تلك اللحظة فقط كنت معجب فقط أو مثار قليلا فليس هناك رجل سوي ينظر للحم مرأة مثل هذه و لا يحس بالفخر انها تقدم نفسها له بدون حواجز و شروط مددت يدي مدت يدها جذبتها برفق لتأخذ مكانها على فخذي لعبت بشعرها قليلا أغمضت عينها لأنزل من شعرها بأصبعي الأوسط لألمسها لمسة مرتعشة نزولا من شعرها لأخر رقبتها من ثم أمد يدي لخلف عنقها و اجذبها نحوي لنعزف سلم الموسيقى معا كان ميزان تصاعدي مثله كمثل نار الموقد يزيد اشتعاله كلما زاد الغاز كانت لحظة توهانا مشابهة للحظة التي يفقد فيها الأنسان شعوره بالجاذبية عند خروج الصاروخ من مدار الأرض بدأت تتمتم كنت لا شعوري أنفث هواء حار يصدم رقبتها ممزوج بصوت انين يأتي من داخلين نعم هو ذلك الصوت الذي يخرج لا أرادي من داخلك أنزلتها من فخذي على السرير و مزال نصفه السفلي على ساقي فتحت البنطلون كانت الوضعية تخنق زبي و لا مجال للتحرك اكثر انزلت سروالي قليلا
من ثم و بدون سابق انذار ادخلته كبتلك الوضعية انا على كتفي الأيسر و هيا على ضهريها و ساقيها على أفخاذي كان كسها ضيقا جدا احسست اني وضعت زبي بين طبقتين تكتونيتين رطبين كانت الوضعية لا تسمح بولوج زبي لأخر نقطة في رحمها لكن مجرد دخول الرأس فقط أشعرني بمتعة رهيبة كلما زدت أيلاجه و خروجه زادت عذابتي و هيجاني وقفت و رفعت رجليها في الهواء و وقفت بعيدا قليلا عنها كانت يدي تمسك كعبها و جسدي يقوم بحركة شبيهة بحركة الرمح أتمدد للخلف لأولج سهمي فيها من ثم أتمدد ليخرج عضوي يبتعد عشر سنتمتر تقريبا على كسها من ثم اعاود الكرة فيدخل و يغوص في طيات كسها المبتل كنت أرى عهر لا يوصف في حركتها أرادة ان تفجر صدرها بيدها
جذبت صدرها بطريقة وحشية لفمها عظة حلماتها حركة رأسها بطريقة عنيفة
لم أفهم هل من المتعة أم انها تريد ان تقول لا زدت ضرباتي وأرتفع انزلاق زبي في أفرازتها التي جعلت من زبي يكتسي لون أبيض كزبد البحر لم أكن حتى في طريقي للأفراغ فحركت الدخول من ثم الخروج تطيل كثيرا حيث أنها ليست منظمة أردت فقط أن أعذبها و كأني أقول لها لم تعرفي و لن تعرفي متعة بعدي تذكري هذا الجماع أجعل عقلك يسجل في مذكراته انني الرجل الوحيد في هذا العالم و انني أملك مفاتيح جسدك و اني أدك قلاعك كما لم يدك قلاعك احد
أحسست بعد مدة انني قاربت على المجيئ احتفظت على نفس الوضعية و لكن نزلت عليها هذه المرة و كأني أقوم بوضعية الضغط في الجيم و لكن هذه المرة فوق جسم راوية كانت في وضعية غريبة حالها حال السندويتش ساقيها مطويان بشكل مستوي مع بطنها و صدرها و كعوبها بين وجهها حركة بهلونية لم ارها الى في السرك من عارضة الأكروبات و لكن رغم أمتلاء جسدها فهيا رشيقة و لينة بدأت أزيد دفع زبي لم اعد أخرجه مثل قبل و لكن كنت اخرجه حد رأس زبي لأعود الغطس بدأت الصراخ أنقلبت عينها مسكت عظدي ضغطت بأضافرها الى أن تألمت لم أبالي بشيأ و لكن فجأة يخرجو زبي كله بقوة ضغط كبير لتقذف على صدري و بطني كمية ماء لم أرها كنت متفاجئ حتي أن تركيزي مع أفراغتها جعلت من زبي يرتخي بدأت ترتعش دارت حول نفسها الى ان سقطت من السرير تقوقعت كمن يتقوقع في قلب العراك ليحمي أعضائه الحيوية من الضرب كانت تهتز و تأن كمريض الحمة حملتها وضعتها على الجزء الغير مببلل من السرير لأن السرير أبتل من عرق كسها و من قذفها الأخير ...قلت لها موشوشا رواية هل انت بخير أشارت الي بأصبعها" أكي" قلت لها هل تريدين المزيد قالت لي لا خرجت الى دورة المياه غسلت زبي قبلت جبينها و لبست ملابسي و خرجت أثر خروجي شاهدت بيتها و الصور التي على الجدار كان لها أبن و كان زوجها يشبه نبيل شعيل تحس ان بطنه مرأب سيارة قلت في نفسي اكيد أن زبه في شكل تمرة و من أجل هذا احبتني راوية و أستمتعت بي فتحت الثلاجة لم أجد فيها الى ربطة بقدونس قليل من الفلفل و الطماطم و علبة هريسة و علبة طماطم صغيرة فهمت اننها فقيرة و انها تشتغل من اجل البيت فلا يعقل ان يشتغل الزوج و المرأة و تكون الثلاجة بهذا الحال رجعت للغرفة قبلت خدها و جبينها و وضعت بين كفها و هي مخدرة مئة دينار
نظرت الى المال و فزعت عادة فجأتا اليها الحياة و بدات تصيح انا لست قحبة و ليس لأنني نمت معك يعني انا قحبة و من قال لك انني بحاجة الى مالك هل هذا أجر قحبة هل سعرتني بحفنة أوراق مالية دمعت عينيها قبضت عليها من السلاسل التي لازالت تلبسها و قربتها مني و عانقتها و قلت لها هذا ليس مال من اجل النيك و لا شئ فقط هذا مال من اجل ان تملأ الثلاجة في المرة القادمة اريد أن أتناول شئ من يديك قبل ان أبدأ مرحلة التجفيف فأنا مقبل على بطولة و يمنع علي الأكل مثل كل الناس ...ضربتني بلطف على صدري و عانقتني و قالت لي أعشقك قلت لها مغيرا الموضوع فأنا لست من النوع الذي يكذب في قصة المشاعر أين زوجك قالت أنا مطلقة طلع كلب بن كلب خنزير دعني منه و اتركني منتشية بك قبلت جبينها و عصرتها بين يدي و قلت لها يجب أن أعود للنزل و بيننا "ألو" أوصلتني الى الباب و هي تحت جناحي قبلتني شغلت العربية و عدت الى النزل دخلت الى النزل و صعدت الى غرفتي وجدت سوزي و غادى يجلسون في البراكونة يحتسون كوكتيل قبلت غدى قبلت سوزي و جلست القرفصاء بينهم بدأت غدى و قالت أين كنت قلت لها ذهبت للتنزه و أجريت بعض الأتصلات مع العائلة و المدرب لتنسيق جدول تدريب ما قبل البطولة... سألتني غدى متى موعد بطولتك قلت لها بعد 4 شهور و سوف تقام في دبي فرحت غدى و قالت لي أذا سوف نسافر الى دبي قلت لها ان شاء **** و يجب أن تساعدني في التمرين قالت لي كيف سوف أساعدك قلت لها يا حبيبتي من اليوم سوف تعدين لي طعامي و سوف ننقص من الجنس قالت و ما دخل الجنس في البطولة قلت لها الجنس يجعل جسمي مرهق كذلك يعمل مشكلة في هرمون التستوستيرون و هو المسؤول على العضلات و قلته قد يعمل مشكل لدي في الرجيم فعوض ان انحف و يكبر و تبرز العضلات يلتهم الجسم العضلات و هذا ما لا أريده كنت أقول هذا فقط كي لا تتعود غدى و لكن ممارسة الجنس يعود بالمنفعة ليس كعمل العادة السرية ....قالت لي على الأقل نيكة في اليوم كانت تقولها في عينيها برأة طفل يطلب قليلا من الحلوة .
ضحكت و قلت لها ما هوا البرنامج اليوم قالت لا أعلم سوف ننظر قلت لها انا سوف أستلقي قليلا احس بالتعب تمددت على السرير و رحت في نوم لا أعلم مقداره و أفقت على تحرك في السرير و همهمات استدرت لأجد سوزي مفتوحة الرجلين و يد غادى للساعد في كس سوزي كنت مستلقي على ظهري بدأت امرج زبي
قلت لهم بصوت مبحوح ليلة قحبة انا سوف اجعلك منك لها حامل و لن احمل البطولة نزعت الشرط و كان زبي مهتاج اقتربت من غادى التي لا تزال تدخل و تخرج يدها في كس سوزي لألقمها زبي بدأت ترضعه و في نفس الوقت تحرك يدها اجلست سوزي على طيزها و جلست خلفها رفعتها وضعت زبي على طيزها و ادخلته رويدا رويدا و باكتمال ولوجها امرت غدى ان تهتك كسها بيدها قلت لها نيك لها أمها و بدأت ارفعها على زبي و قبل ان تنزل تدخل يد غدى في كسها تخرج يد غدى ليدخل زبي كنت احيانا احس مفاصل أصابع يد غدى في كس سوزي يمر على قناة مجرى البول لزبي حتى اني احس ان بدخول يد غدى تنغلق القناة الشرجية فضغط زبي لأزيد في أدخله و نصف الطريق تنفتح فيولج بقوة كانت حركة جعلت من رئس زبي و زبي بكله يتضخم أحسست ان قلبي يضخ الدم فقط لزبي بدأت أصرخ حركتها بقوة و كأني ارفع "دمبل" بيداي الاثنتين لأهوي به بقوة الى الأسفل كان القذف عذاب أحسست ان المني متجمد غليظ احسست كأن كرات تخرج تباعا ضربت برأسي رأس السرير صرخت تلويت كالأفعى كل هذا و انا محكم يدي على خصر سوزي بكل ما أوتيت من قوة
جذبتها من شعرها ادخلت يدي تحت باطها لأحضنها بقوة و في نفس الوقت ارفع خصري ليدخل اكثر شتمت امها و أبوها يا قحبة يا عاهرة يا ملهط كانت الكلمات تخرج مني بدون وعي كانت كل كلمة على وقع خروج دفعة من زبي جننت و ارتعشت مثل ارتعشت راوية هدأت و طاح يدي كمشهد من يموت في فيلم لم أعد أرغب في شيء حتى بلع ريقي كان صعب كنت في حالة أجهد لا يوصف حتى احسست زبي ارتخى و خرج لا أرديا من طيز سوزي لأحس بغدى بدأت تلحسه مثل آيسكريم بدأت سوزي تتحدث مع غدى بالإنجليزية حيث أفهم جملة و جملة لا أفهمها فهمت في المجمل انها تمدحني و انها لم تجرب هذا قبل اليوم دحرجت سوزي لتنزل من فوقي و عدت للنوم
انتهى الأسبوعان بدون جديد يذكر حيث غادرت سوزي النزل بعد خمسة أيام و أكملت البقية اجامع راوية و غدى او اجمعهم على نفس السرير خرجات عادية بين النزل و بين المقاهي و المطاعم الى أن حصلت مصيبة و هيا حمل راوية مني سوف احكي لكم هذا المرة القادمة حيث ان الساعة تشير للخامسة صباحا كل هذا هو مجرد مقدمة و لا أعلم كم جزء سوف أكتب لكن المؤكد أنني سوف اجعل هذه المذكرات أطول مذكرات أنسان على النات لأصل بكم لتفصيل ما أعيشه اليوم
طلب نصيحة / ما رأيكم في كتابتي و هل بهذا الأستيل يمكنني كتابة كتاب ام لا
و هل تنصحونني بذلك أم لا
لا أعلم صدقا أراكم في التعاليق ...
يتبع