بياع كلوتات حريمى
09-26-2015, 12:13 PM
قصتي مع اليزا المتزوجة التي تحولت لملكة علي
اصدقائي هذه هي قصتي الاولى التي اكتبها بامنتدى مع الملكة المتزوجة اليزا ارجو التقييم
لم اجد قسم مناسب تمامًا لقصتي .
حيث ان قصتي تبدا في مكان عملي.
في ما كنت منشغل مع الزبائن انتبه انه في الخارج امراة انيقة ترتدي قميص مبلط الوانه فاتحة وشعر اسود ناعم.
وحين خف الضغط في الداخل خرجت لاتفقد الزبونه فالخارج وسالتها اذا تحتاج مساعدة
فنظرت الي وقالت انا "اليزا"من قسم الرقابة من الشركة الت تعمل بها يا "هادي" (اسمي هادي) ولقد عرفت اسمي لانه مسجل عالى كرت على تي شرت العمل فصافحت يدها البضاء الناعمة وكانت اليزا في غاية الاناقة وانا احب النساء المهتمات بجمالهن حيث عن طريق الخاتم باصبعها عرفت انها متزوجة وبالرغم من ذالك اعجبتني
حيث كان جسمها سكسي ويمكن رايت ذالك من خلال لبسها
حيث لبست كعب اسود وبنطال جينس ضيق اظهر جمال فخديها وقميص ازراه العليى مفتوحة وجزء من صدرها باين
طلبت من اليزا الدخول فقالت مستعجلة ولكني اصررت ان تدخل تشرب ماء فالجو حار
وقصدت دخولها للداخل لاتحدث معها اكثر واتامل جمالها فاخذنا الكلام وعرفت انها متزرجة وام لطفلة وتركت لي كرتها الخاص قبل مغادرتها وشرعت انها حست في نظراتي الساخنة اليها...
وبقيت اسبوع افكر فيها حتى تحمست واتصلت لها في نهاية الاسبوع الظاهر كانت مع زوجها فابتعدت عنه وانتظرتها حتى ابتعدت
فتكلمت معها (اليزا من ام روسية) وقلت لها ما في كمان جولة لعنا في الوقت الحالي
قالت لي لا قلت لها خسارة اشتقنالك فقالت اشتقتولي او انت شتقتلي وضحكت ضحكه تفتح النفس وطلبت مننها ان اراها بحجت العمل
فاختارت ان نلتقي في كوفي شوب في اليوم التالي
وصلت للمقهى وطبعًا وانا في كامل اناقتي
فانا شاب بال 23 من عمري طولي 185 وزني 78
حتى ان حضرت اليزا للمكان وراحتها تجنن وكانت لابسة هالمرة بنطال ابيض فيزون وتي شرت تبين كتفها الايمن حيث خط السوتيانه باين تغطي نصف طيزها الجميلة
وجلست وقعدنا نتحدث بشكل عام نصف ساعة حتى سالتني شو يا فادي ايش قصتك حاسة في اشي غير الشغل في حكي بفهك
فضحكت وقلتلها عطول لاني بصرحه ما قدرت اخبي اكتر وزبي كل فالمرتين الي شفتهن فيها انتصب مع انه لبسها انيق وغير فاضح
فحكتلها اني معجب فيكي فضحكت وسالت شو معجبك
قلتلها اهتمامك في مظهرم واناقتك ولبسك فستحت وشكرتني
وخبرتني انها متزوجة وام لطفلة ومع ذالك بتلاقي الوقت لتهتم فحالها فقلتلها اهتمي في هههه وضحكت
استمرين باللقاءات لمدة اسبوعين حتى اصبحت اللقاءات تقربنا من بعض ووفرق الجيل انا 23 وهي 31 ما باين والقاءات اصبحت زي سينما عشاء ونتمشى سوى ولا كانه زجها سال لكنه مامن لزوجته وما تنسوا سبب نصفها روسية ومتحرر اكثر .
بعد ما انا واليزا اصبحنى اصحاب اعزاء في لقاء معين قررت انا اخذها بسيارتي لاننا دائمًا طلعنا بسيارتها واخذتها عمكان هادي فيوش حد وقعدنا عارض عشب وجبت مع بساط وفرشته وقعدنا علي وبعد ما شربنا وضحكنا
واليزا قاعدة متربعة شالحه من اجرها وكانت لابسة فستان قصير مبين فخادها وصدرها حطيت راسي عفخدت رجلها وجهي للسماء وهي وجه فوقي لجهة الارض وبدات اليزا في تحسيس على شعري وعلى خدودي واذني
فاغمضت عيني وتركتها تحسمس
بعد دقائق من هالحال سالتني اليزا ودلعتي من وينتى بتحبني يا "دودو!!" بتبسمت وفتحت عيني لارا الوجه الجميل الابيض والعيون الخضرا والصدر متوسط الحجم صدر الام السكسي وقلتلها حب من اول نظره ههه وضحكناااا
كشفت اليزا احساسها بحبي لها وانا في حجرها وراسي على فخدها
فقمت ومررت يدي على شعرها الطويل الناعم وخدها الابيض واذ بها تضع اصبعها على شفتي الكبيرة نسبيًا
ورحت اقبل اصبعها ويدها وانظر في وجهها وانفها الذي وضعت فيه الحلق كنقطة لامعة مغري وتسللت عبر ذراعيها الى طرف شفها الى ان شفتي التصقت في شفتها حيث كانت تضع الروج الفوشي
اللذيذ
وبينما يدي على شعرها ورقبتها بدات في لحس رقبتها
وهي تتلوه وتصدر اصواة الشهوة واللذة واذا بها تكشف عن صدرها حيث ظهر لي التاتو (وشم) نجمات صغير اعطى جمالاً لمنظر الصدر
وبدات الحس ما بان من صدرها تاره ومن ثم رقبتها تارة
وكانت وضعيتي جالس ومادد ساقي وهي شيء فشيء رفعت التنورة ىقعدت في حجرة على زب الذي كاد ان ينفجر تمامًا
مررت يدي وانزلت ستيانتها الى الاسفل لتظهر حلمتها الناضجة فهي ام لابنه وصدرها ممتلاء وحلماتها مهيئات
وما كان مني الا انا مصهن وارضع كطفل صغير جائع جدًا ومشتاق لبزاز امه
اخذت تشد راسي على صدرها الذي فاحت منه راحته الزكي (دولشي چابانا) وانا اموت في هذا العطر
ومضى بنا الوقت ولا اذكر كيف قمنا دون ما انيكها
وتوجهنا للسيارة وكان الغروب قد انجلا واوصلتها البيت وكان زوجها في ساحة بيتهم مع طفلتهم في الانتظار
ومن الجميل ان زوجها متفهم ولم يصدر تضايق او انزعاج حتى انه طلب من النزول لاشرب القهوة
ولا كني تاسفت وذهبت للبيت
وبعد ما مرة الايام ورجعت لروتين العمل طبعًا انا واليزا كنا نتحدث باستمرار
كانت ترمز اليزا انها تود ان تراني وحدي ونكون فقط مع بعض بعيدين عن الجميع
اليزا ابنه وحيدة ترك لها اهلها بيتًا واسع وبينما كنا نتحدث اعلمتني انه بامكاني ان ازورها في بيت اهلها المتوفيين لانه فارغ وبعيد والافضل ان تحييه بتواجدها
وطبعًا في يوم اجازتي اتت اليزا واخذتني لبيت اهلها الفاخر البيوت الهادى تصميم خشبي مع حديقة واسعة ومحاط بالاصوار من جميع جهاته
وطبعًا كالعادة اليزا ولبسها الجميل وذوقها الرفيع واللمن هذه المرة لبست فستان زهري فاضح على كل المقايس قصير فوق الركبة بشبرين ومن الاعلى يمكن رايت الحز(خط بين البزاز) واضح ويضًا الوشم هذا ما انتبهت له في السيارة
من الجدير بالذكر انا اليزا تحب الاكسسوارات مثل انه يوجد في اذنها ثلاثة حلقات متتالية دائري بالوان تلمع كالتحمر والازرق والليلكي
المنظر الجميل كان حينا نزلنا منا السيارة وبدات في التقدم امامي
صراحة زبي انتصب حيث انه مشيتها مع اللكعب العالي وهزت طيزها شيء مذها يفتح الشهية
انا اول مرة ارها بفستان قصير الى هذا الحد يكاد طرف طيزها يبان كلما هز اسفل الفستان وانا انظر الى هذا المنظر من الاعلى حيث الشعر المتطاير
وظهرها الباين وطيزها الذي يبي كيلوتاتها حيث الفستان منزجهت الخصر كان ضيق
تابعت التمعن في فخديها ومن ثم اندهشت صراحة من منظر الخلخال في رجلها اليمنا مع الكعب العالي وانا من عشاق الخلخال
كل هذا الوصف كان عبارة عن بضع ثواني وهي المسافة من السيارة لباب البيت وانا امشي خلفها كالمنصدم
طبعًا اليزا خبرت زوجها انها في حفلة ليلية لصديقة وسوف تساعد في التحضير
فهو ساعدها حتى في اختيار الفستان معتقد انه بس بنات رح تقابل
وقفت اليزا وفتحت الباب ولتفتت الي وراتني محدق في جسمها
فامسكت في يدي وشدتني للداخل
البيت وشكله يحتاج قصة بحالها
بيت مع بار فيها مشروبات ما لذ وطاب ولكن ما الفائدة فانا لا اشرب الخمور بانواعها
اليزا طلبت مني اخذ راحتي تمامًا ووقفت خلف البار واستعدت لخلط الكؤوس ترقب من اليزا من الخلف والسقتها بالبار وفي يد من يديها كاس ويد من يديها قنينة والزقت زبي بطيزها من فوق الفستان ومسكت خصرها ولحست رقبتها وبستها حتى انها ارتعشة من النشوة وسخنة
وطلبت منها ان تغمض عينيها والبستها سنسال ذهب ثقيل العيار وثمين
وعندما اقتحت عينها جن جنونها من الفرحة وقبلتني تقبيله فرنسية عارمة مصت شفتاي مص لعين انشقت لعاب الموجد في فمي
لم ارا اليزا عنيفة قبل ذالك في المداعبة
بعد ان اكلت شفتاي وفي يدها الكاس المخلوط ( اعتقد ڤودكا وككتيل) شدتني من قميصي ودعكته على عنقي ورفعت ركبتها بين رجلي واخذت تحسمس بركبتها من ثمه دفعتني وهي ماسكة قميصي بيد وبيدها التخر الكاس ودفعتنا الى الوراء حتى ارتطمت رجلي في طرف الصوفة(الاريكة) ووقعت على ظهري
حيث اليزا اصبحت فوقي ورجله بين رجلي تدعك بزبي فوق البنطال
خذ اليزا شفطه من الكاس وقدمته لي لاشرب تمنعت مع اني للحظة فكرة فشرب
الا انا اليزا صنعت عملت غير المتوقع وشرب شفطة اخرا من الكاس ولم تبلعه ووضعت اكاس على الطاولة ونامت علي وبدات تبوس شفتي حيث بداء يتسرب المشروب لفمي
فوضعت اصبعها في فمي وبزقت باقي المشروب بفمي
واخذت تمص بشفافي ثانيتًا وانا احسمس بيد على شعرها ويد على ظهرها وطيزها
اشتعلت نيران الشهوة وكانن في معركة سكس
حيث اني قلبت اليزا على ظهرها وتبادلنا الاماكن وبدات بتمزمز عليها وراحت فمها فودكا امحنتني كثيرًا اليزا اشلحتني القميص وباظافرها بدات بخدش ظهري وفيط ملتصق بفمها ومن ثما شدتني من شعري ولحست رقبتي وبعدها غرست اسنانها في صدري
حتى توجعت وصدرت الاهات
قعدت على الاريكه وجلست اليزا بين رجلي ركبها عالارض واشلحتني البنطال فاصبحت عاريًا تمامًا
واندهشت من منظر سلاحي فكان منتصب طويل فيه فيلان صغير للايمن انبسطت اليزا من المنظر
واخذت تمص وتمص وتلحس وتتمتك وتتلذذ وتبزق على راسه القمعة وتلحس وتعضه وتوجعني وتلحس خصيتي وتلعب فيهن وانا يدي على شعرها
واخرجت بزازها من الفستان السكسي لاراهن كاملات وبدات في نيك بزازها وهي تشد وتحشر بزازها وزبي بينهما وتطلع ونزل وتشد بقوة
اليزا مراة جبارة خبرة قوى جمال ونصفها الروسي يلاحظ
طلعت اليزا فوقي وفتحت رجليها وقعدت عزبي
علمًا انا مرة متزوجة بدا زبي ينزلق فسلاسة بعض الشيء حيث 25 سم تقريبًا بدا بدخول وبدات تتوجع من عرضها وتقول زبك عريض بيبي كبير فتحتلي كسي اكتر
وانا اتمتع بصوتها واقلها خذي بيب انتاكس نطي اقفزي وكلما قفزت بزازها ترتطم بوجهي وانا الحس بلساني
ويدي على خصرها واشدها لتحت حيث اليزا خافت ان يدخل كل زبي فكانت تضع يديها على كتفي لتمنعني من ادخاله بالكامل
فقمت ورفعت طيزي لفوقبدهلي زبي باحشاء اليزا العربية الروسية المتزرجة حبيبتي الشرموطة
وصرخت من شدت المحنة والنشوة وقالت كمان كمان كمان
وهي بنفس الوضعية حملتها فلفت رجليها على ظهري ومششيت فيها للبار ووضعتها على ظهرها ورجليها على اكتافي ونكتاهها بكسها ولحسست وجلها والكعب والخلخال ومصيت طرف الكعب
ما زاد محنة اليزا قررت
اكب على صدرها فودكا عشان تولع اكتر ولححسة حلماتها وسال المشروب على رقبتها وكمان لحستو كانت قد لفت اجربها على ظهري ونكتها وهي اعطتني كنترول حيث مسكت في طرف البار بيدي واظافرها المطليات بالفوشي الي خدشتي ظهري فيهن سال سال كسها كثيرًا
وصرخت بجنون وقرصتني من الوجع فنزلت ولحست فايض كسها ورحيق عسله
طعم كس ولا اطيب
اليس طلبت من ان اكب فاجلستني على طرف البار وانحنت زي القحبة ومصط زبي ورفعتها لفق ولحست من خصيتي لراس زبي ورجعت على العملية وفركة خخصيتي بيديها وتحت خصيتي
( المنطقة بي فتحت الشرج وخصيتي) فراتني انمحنت
واسستمتع واصدر اصوات استغربت قليلًا لانها كل ما قتربت من طيزي انمحنت اكثر فاستمرت حتى طلبت ان اكب على لسانها
فازحت يديها ومسكت زبي وكان ساخن ووجهها لفمها المفتوح ولسانها المدله وقذت بقوى حليبي الساخن في فمها ولسانها اليزا تمتعت
ونزل كمانعن طريق قذفتين هي قذفة واحدة انقسمت لاثنتين
اعجبت اليزا واخذت تمص وتلحس ما طبقا وتضع على حلماتها
وبزقت ما بفمها ع صدرها وهي تعصر زبي وتخنقه بين يديها
فمسكتها من شعرها وبستها من فمها فحاولت انت تبتعد كي لا المس حليبي فقلت لها لقد توحل لعسل بعد دخولها فمك ولحست صدرها مع حليبي واخذنا شاوي في البانيو واليزا في حضني وتسامرنا حتى بعد منتصف الليل
يتبع ... اللقاء التالي مع اليزا التي قررت تكون ملكة علي وفاجاتني
اسف عالاطالة والقصور
ارائكم تهمني تابعوني
اصدقائي هذه هي قصتي الاولى التي اكتبها بامنتدى مع الملكة المتزوجة اليزا ارجو التقييم
لم اجد قسم مناسب تمامًا لقصتي .
حيث ان قصتي تبدا في مكان عملي.
في ما كنت منشغل مع الزبائن انتبه انه في الخارج امراة انيقة ترتدي قميص مبلط الوانه فاتحة وشعر اسود ناعم.
وحين خف الضغط في الداخل خرجت لاتفقد الزبونه فالخارج وسالتها اذا تحتاج مساعدة
فنظرت الي وقالت انا "اليزا"من قسم الرقابة من الشركة الت تعمل بها يا "هادي" (اسمي هادي) ولقد عرفت اسمي لانه مسجل عالى كرت على تي شرت العمل فصافحت يدها البضاء الناعمة وكانت اليزا في غاية الاناقة وانا احب النساء المهتمات بجمالهن حيث عن طريق الخاتم باصبعها عرفت انها متزوجة وبالرغم من ذالك اعجبتني
حيث كان جسمها سكسي ويمكن رايت ذالك من خلال لبسها
حيث لبست كعب اسود وبنطال جينس ضيق اظهر جمال فخديها وقميص ازراه العليى مفتوحة وجزء من صدرها باين
طلبت من اليزا الدخول فقالت مستعجلة ولكني اصررت ان تدخل تشرب ماء فالجو حار
وقصدت دخولها للداخل لاتحدث معها اكثر واتامل جمالها فاخذنا الكلام وعرفت انها متزرجة وام لطفلة وتركت لي كرتها الخاص قبل مغادرتها وشرعت انها حست في نظراتي الساخنة اليها...
وبقيت اسبوع افكر فيها حتى تحمست واتصلت لها في نهاية الاسبوع الظاهر كانت مع زوجها فابتعدت عنه وانتظرتها حتى ابتعدت
فتكلمت معها (اليزا من ام روسية) وقلت لها ما في كمان جولة لعنا في الوقت الحالي
قالت لي لا قلت لها خسارة اشتقنالك فقالت اشتقتولي او انت شتقتلي وضحكت ضحكه تفتح النفس وطلبت مننها ان اراها بحجت العمل
فاختارت ان نلتقي في كوفي شوب في اليوم التالي
وصلت للمقهى وطبعًا وانا في كامل اناقتي
فانا شاب بال 23 من عمري طولي 185 وزني 78
حتى ان حضرت اليزا للمكان وراحتها تجنن وكانت لابسة هالمرة بنطال ابيض فيزون وتي شرت تبين كتفها الايمن حيث خط السوتيانه باين تغطي نصف طيزها الجميلة
وجلست وقعدنا نتحدث بشكل عام نصف ساعة حتى سالتني شو يا فادي ايش قصتك حاسة في اشي غير الشغل في حكي بفهك
فضحكت وقلتلها عطول لاني بصرحه ما قدرت اخبي اكتر وزبي كل فالمرتين الي شفتهن فيها انتصب مع انه لبسها انيق وغير فاضح
فحكتلها اني معجب فيكي فضحكت وسالت شو معجبك
قلتلها اهتمامك في مظهرم واناقتك ولبسك فستحت وشكرتني
وخبرتني انها متزوجة وام لطفلة ومع ذالك بتلاقي الوقت لتهتم فحالها فقلتلها اهتمي في هههه وضحكت
استمرين باللقاءات لمدة اسبوعين حتى اصبحت اللقاءات تقربنا من بعض ووفرق الجيل انا 23 وهي 31 ما باين والقاءات اصبحت زي سينما عشاء ونتمشى سوى ولا كانه زجها سال لكنه مامن لزوجته وما تنسوا سبب نصفها روسية ومتحرر اكثر .
بعد ما انا واليزا اصبحنى اصحاب اعزاء في لقاء معين قررت انا اخذها بسيارتي لاننا دائمًا طلعنا بسيارتها واخذتها عمكان هادي فيوش حد وقعدنا عارض عشب وجبت مع بساط وفرشته وقعدنا علي وبعد ما شربنا وضحكنا
واليزا قاعدة متربعة شالحه من اجرها وكانت لابسة فستان قصير مبين فخادها وصدرها حطيت راسي عفخدت رجلها وجهي للسماء وهي وجه فوقي لجهة الارض وبدات اليزا في تحسيس على شعري وعلى خدودي واذني
فاغمضت عيني وتركتها تحسمس
بعد دقائق من هالحال سالتني اليزا ودلعتي من وينتى بتحبني يا "دودو!!" بتبسمت وفتحت عيني لارا الوجه الجميل الابيض والعيون الخضرا والصدر متوسط الحجم صدر الام السكسي وقلتلها حب من اول نظره ههه وضحكناااا
كشفت اليزا احساسها بحبي لها وانا في حجرها وراسي على فخدها
فقمت ومررت يدي على شعرها الطويل الناعم وخدها الابيض واذ بها تضع اصبعها على شفتي الكبيرة نسبيًا
ورحت اقبل اصبعها ويدها وانظر في وجهها وانفها الذي وضعت فيه الحلق كنقطة لامعة مغري وتسللت عبر ذراعيها الى طرف شفها الى ان شفتي التصقت في شفتها حيث كانت تضع الروج الفوشي
اللذيذ
وبينما يدي على شعرها ورقبتها بدات في لحس رقبتها
وهي تتلوه وتصدر اصواة الشهوة واللذة واذا بها تكشف عن صدرها حيث ظهر لي التاتو (وشم) نجمات صغير اعطى جمالاً لمنظر الصدر
وبدات الحس ما بان من صدرها تاره ومن ثم رقبتها تارة
وكانت وضعيتي جالس ومادد ساقي وهي شيء فشيء رفعت التنورة ىقعدت في حجرة على زب الذي كاد ان ينفجر تمامًا
مررت يدي وانزلت ستيانتها الى الاسفل لتظهر حلمتها الناضجة فهي ام لابنه وصدرها ممتلاء وحلماتها مهيئات
وما كان مني الا انا مصهن وارضع كطفل صغير جائع جدًا ومشتاق لبزاز امه
اخذت تشد راسي على صدرها الذي فاحت منه راحته الزكي (دولشي چابانا) وانا اموت في هذا العطر
ومضى بنا الوقت ولا اذكر كيف قمنا دون ما انيكها
وتوجهنا للسيارة وكان الغروب قد انجلا واوصلتها البيت وكان زوجها في ساحة بيتهم مع طفلتهم في الانتظار
ومن الجميل ان زوجها متفهم ولم يصدر تضايق او انزعاج حتى انه طلب من النزول لاشرب القهوة
ولا كني تاسفت وذهبت للبيت
وبعد ما مرة الايام ورجعت لروتين العمل طبعًا انا واليزا كنا نتحدث باستمرار
كانت ترمز اليزا انها تود ان تراني وحدي ونكون فقط مع بعض بعيدين عن الجميع
اليزا ابنه وحيدة ترك لها اهلها بيتًا واسع وبينما كنا نتحدث اعلمتني انه بامكاني ان ازورها في بيت اهلها المتوفيين لانه فارغ وبعيد والافضل ان تحييه بتواجدها
وطبعًا في يوم اجازتي اتت اليزا واخذتني لبيت اهلها الفاخر البيوت الهادى تصميم خشبي مع حديقة واسعة ومحاط بالاصوار من جميع جهاته
وطبعًا كالعادة اليزا ولبسها الجميل وذوقها الرفيع واللمن هذه المرة لبست فستان زهري فاضح على كل المقايس قصير فوق الركبة بشبرين ومن الاعلى يمكن رايت الحز(خط بين البزاز) واضح ويضًا الوشم هذا ما انتبهت له في السيارة
من الجدير بالذكر انا اليزا تحب الاكسسوارات مثل انه يوجد في اذنها ثلاثة حلقات متتالية دائري بالوان تلمع كالتحمر والازرق والليلكي
المنظر الجميل كان حينا نزلنا منا السيارة وبدات في التقدم امامي
صراحة زبي انتصب حيث انه مشيتها مع اللكعب العالي وهزت طيزها شيء مذها يفتح الشهية
انا اول مرة ارها بفستان قصير الى هذا الحد يكاد طرف طيزها يبان كلما هز اسفل الفستان وانا انظر الى هذا المنظر من الاعلى حيث الشعر المتطاير
وظهرها الباين وطيزها الذي يبي كيلوتاتها حيث الفستان منزجهت الخصر كان ضيق
تابعت التمعن في فخديها ومن ثم اندهشت صراحة من منظر الخلخال في رجلها اليمنا مع الكعب العالي وانا من عشاق الخلخال
كل هذا الوصف كان عبارة عن بضع ثواني وهي المسافة من السيارة لباب البيت وانا امشي خلفها كالمنصدم
طبعًا اليزا خبرت زوجها انها في حفلة ليلية لصديقة وسوف تساعد في التحضير
فهو ساعدها حتى في اختيار الفستان معتقد انه بس بنات رح تقابل
وقفت اليزا وفتحت الباب ولتفتت الي وراتني محدق في جسمها
فامسكت في يدي وشدتني للداخل
البيت وشكله يحتاج قصة بحالها
بيت مع بار فيها مشروبات ما لذ وطاب ولكن ما الفائدة فانا لا اشرب الخمور بانواعها
اليزا طلبت مني اخذ راحتي تمامًا ووقفت خلف البار واستعدت لخلط الكؤوس ترقب من اليزا من الخلف والسقتها بالبار وفي يد من يديها كاس ويد من يديها قنينة والزقت زبي بطيزها من فوق الفستان ومسكت خصرها ولحست رقبتها وبستها حتى انها ارتعشة من النشوة وسخنة
وطلبت منها ان تغمض عينيها والبستها سنسال ذهب ثقيل العيار وثمين
وعندما اقتحت عينها جن جنونها من الفرحة وقبلتني تقبيله فرنسية عارمة مصت شفتاي مص لعين انشقت لعاب الموجد في فمي
لم ارا اليزا عنيفة قبل ذالك في المداعبة
بعد ان اكلت شفتاي وفي يدها الكاس المخلوط ( اعتقد ڤودكا وككتيل) شدتني من قميصي ودعكته على عنقي ورفعت ركبتها بين رجلي واخذت تحسمس بركبتها من ثمه دفعتني وهي ماسكة قميصي بيد وبيدها التخر الكاس ودفعتنا الى الوراء حتى ارتطمت رجلي في طرف الصوفة(الاريكة) ووقعت على ظهري
حيث اليزا اصبحت فوقي ورجله بين رجلي تدعك بزبي فوق البنطال
خذ اليزا شفطه من الكاس وقدمته لي لاشرب تمنعت مع اني للحظة فكرة فشرب
الا انا اليزا صنعت عملت غير المتوقع وشرب شفطة اخرا من الكاس ولم تبلعه ووضعت اكاس على الطاولة ونامت علي وبدات تبوس شفتي حيث بداء يتسرب المشروب لفمي
فوضعت اصبعها في فمي وبزقت باقي المشروب بفمي
واخذت تمص بشفافي ثانيتًا وانا احسمس بيد على شعرها ويد على ظهرها وطيزها
اشتعلت نيران الشهوة وكانن في معركة سكس
حيث اني قلبت اليزا على ظهرها وتبادلنا الاماكن وبدات بتمزمز عليها وراحت فمها فودكا امحنتني كثيرًا اليزا اشلحتني القميص وباظافرها بدات بخدش ظهري وفيط ملتصق بفمها ومن ثما شدتني من شعري ولحست رقبتي وبعدها غرست اسنانها في صدري
حتى توجعت وصدرت الاهات
قعدت على الاريكه وجلست اليزا بين رجلي ركبها عالارض واشلحتني البنطال فاصبحت عاريًا تمامًا
واندهشت من منظر سلاحي فكان منتصب طويل فيه فيلان صغير للايمن انبسطت اليزا من المنظر
واخذت تمص وتمص وتلحس وتتمتك وتتلذذ وتبزق على راسه القمعة وتلحس وتعضه وتوجعني وتلحس خصيتي وتلعب فيهن وانا يدي على شعرها
واخرجت بزازها من الفستان السكسي لاراهن كاملات وبدات في نيك بزازها وهي تشد وتحشر بزازها وزبي بينهما وتطلع ونزل وتشد بقوة
اليزا مراة جبارة خبرة قوى جمال ونصفها الروسي يلاحظ
طلعت اليزا فوقي وفتحت رجليها وقعدت عزبي
علمًا انا مرة متزوجة بدا زبي ينزلق فسلاسة بعض الشيء حيث 25 سم تقريبًا بدا بدخول وبدات تتوجع من عرضها وتقول زبك عريض بيبي كبير فتحتلي كسي اكتر
وانا اتمتع بصوتها واقلها خذي بيب انتاكس نطي اقفزي وكلما قفزت بزازها ترتطم بوجهي وانا الحس بلساني
ويدي على خصرها واشدها لتحت حيث اليزا خافت ان يدخل كل زبي فكانت تضع يديها على كتفي لتمنعني من ادخاله بالكامل
فقمت ورفعت طيزي لفوقبدهلي زبي باحشاء اليزا العربية الروسية المتزرجة حبيبتي الشرموطة
وصرخت من شدت المحنة والنشوة وقالت كمان كمان كمان
وهي بنفس الوضعية حملتها فلفت رجليها على ظهري ومششيت فيها للبار ووضعتها على ظهرها ورجليها على اكتافي ونكتاهها بكسها ولحسست وجلها والكعب والخلخال ومصيت طرف الكعب
ما زاد محنة اليزا قررت
اكب على صدرها فودكا عشان تولع اكتر ولححسة حلماتها وسال المشروب على رقبتها وكمان لحستو كانت قد لفت اجربها على ظهري ونكتها وهي اعطتني كنترول حيث مسكت في طرف البار بيدي واظافرها المطليات بالفوشي الي خدشتي ظهري فيهن سال سال كسها كثيرًا
وصرخت بجنون وقرصتني من الوجع فنزلت ولحست فايض كسها ورحيق عسله
طعم كس ولا اطيب
اليس طلبت من ان اكب فاجلستني على طرف البار وانحنت زي القحبة ومصط زبي ورفعتها لفق ولحست من خصيتي لراس زبي ورجعت على العملية وفركة خخصيتي بيديها وتحت خصيتي
( المنطقة بي فتحت الشرج وخصيتي) فراتني انمحنت
واسستمتع واصدر اصوات استغربت قليلًا لانها كل ما قتربت من طيزي انمحنت اكثر فاستمرت حتى طلبت ان اكب على لسانها
فازحت يديها ومسكت زبي وكان ساخن ووجهها لفمها المفتوح ولسانها المدله وقذت بقوى حليبي الساخن في فمها ولسانها اليزا تمتعت
ونزل كمانعن طريق قذفتين هي قذفة واحدة انقسمت لاثنتين
اعجبت اليزا واخذت تمص وتلحس ما طبقا وتضع على حلماتها
وبزقت ما بفمها ع صدرها وهي تعصر زبي وتخنقه بين يديها
فمسكتها من شعرها وبستها من فمها فحاولت انت تبتعد كي لا المس حليبي فقلت لها لقد توحل لعسل بعد دخولها فمك ولحست صدرها مع حليبي واخذنا شاوي في البانيو واليزا في حضني وتسامرنا حتى بعد منتصف الليل
يتبع ... اللقاء التالي مع اليزا التي قررت تكون ملكة علي وفاجاتني
اسف عالاطالة والقصور
ارائكم تهمني تابعوني