عصر يوم
12-05-2014, 02:29 PM
ثمرة الحب
أعيش مع بابا وماما وأخي الصغير أحبهم جميعا وخاصة أخي الصغير ..عمري 22عاما وفي السنة النهائية بكلية الهندسة ورغم أنها كلية عملية إلا أنني روتيني جدا ومنظم حياتي بالورقة والقلم كما يقولون يومي منظم كالآتي :
في الصباح أذهب إلى الكلية وعندما ارجع من الكلية أدخل إلى غرفتي وهي بعيدة عن الغرف الأخرى بالمنزل بها مكتب وتليفزيون وجهاز لاب توب وسرير ومكتبة أحتفظ بها علي كتبي وبعض الإسطوانات السي دي.. أنزع عني ملابسي ثم أقلب في قنوات التلفزيون وأنا مسترخي على سريري منتظرا من يدعوني لطعام الغداء الذي يجمعني بأسرتي..
وبعد الغداء تكون الساعة الخامسة أذهب للنادي لأمارس تمريناتي وتدريباتي الرياضية ولي ميداليات في ألعاب القوى وجسمي رياضي وطولي فارع ووسيم و من يراني يجدني في شكل ألأجانب العيون الزرقاء و الشعر الأصفر والثقافة العالية وإيه كمان ڨالنتينو في العشق والحب.. والبنات في النادي والجامعة بيتسارعو على نيل صداقتي وكنت أسرح معهم وأحلم مع قليل من القبلات العادية والجنسية وأخص منها الفرنسية ومرات قليلة مارست فيها الجنس السطحي تأفيش وتحسيس ولحس وتفريش من فوق أندر الفتاة أو علي اللحم يعني بحك رأس زوبري علي البظر أو بين الشفرات حتي تأتي شهوتي وشهوة من أمارس معها أو أمارس الجنس الفموي بأن ألحس البظر و الكس والبنت تمص زوبري حتى الإنزال.. ولكن لم أمارس الجنس العميق سواء كان في الكس أو الطيز ليس لتعذرهم ولكن يعني بأحاول أمسك نفسي وأجعله بالزواج.. وجاعل الجنس السطحي لإشباع حاجتي كأي شاب من الجنس.. فلي أحاسيسي تجاه الأنثى ..ولي زوبري الطير الأخرس الأعور ذو العين الواحدة والمحتاج لتفريغ لبنه المخزون والمحتاج إلى عش يأويه له مواصفات خاصة كس يعني!! ..
وفي الثامنة مساءا أكون بمنزلي متناولا طعام العشاء مع أسرتي ثم أدخل حجرتي لإستذكار دروسي أنتهي منها عند الحادية عشر ثم أسمع قليلا من الموسيقي وأشرب فنجانا من الشاي ثم أتصفح الإنترنيت وبعد الواحدة صباحا أذهب إلي سريري لأخلد في النوم ويوم العطلة عندي هو يوم الرحلات والمرح و المتعة مع أصدقائي أو عائلتي .. وهذا هو يومي المعتاد ..
جاءت عطلة نصف العام ونظمتها علي النادي وأصدقائي وعديد من الممارسات الجنسية السطحية والفموية مع فتيات من النادي أو الجامعة أو الجيران مقطع السمكة وديلها ..وفي الليل مع الإنترنيت وطبعا الولوج في المنتديات والمواقع الجنسية لولعي الشديد في مشاهدة أفلام الجنس وإكتساب الخبرات من خلالها في دروب الجنس وأوضاع النيك المختلفة مع فتيات تحت الرابعة عشر وأطفال ونساء من أفريقيا و آسيا وأوربا وأمريكا يعني كل ألأجناس!!..
لي إبنة عم وحيدة لوالديها المتوفيين تكبرني بعامين ..جميلة جدا .. جدا.. جسم مانيكان ناصعة البياض كالثلج وعيونها زرقاء وشعرها طويل ينسدل لتحت خصرها وجسمها كله متفجر الأنوثة يعني والحق ذات أنوثة طاغية..إنتقلت للمعيشة معنا وإعتبرتها والدتي إبنتها التي لم ترزق بها وأحببتها وأخي الصغير حبا جما فهي ودودة ويتيمة تخرجت من كلية سياسة وإعلام زوجها والدي من 3 سنوات من زوج ثري محترم وودود ولم ينجبا ورغم إكتشافها عقر زوجها لم تتركه وإستمرا في حياتهما.. ولكن تشاء الأقدار.. فيتوفى عنها زوجها وهي في ريعان شبابها تاركا لها ثروة طائلة .. وتقرر عدم الزواج مرة أخرى ولحبها الشديد لوالدي وشعورها بأننا أسرتها ووكلت والدي في إدارة تركتها وقررت أن ننتقل معها بڨيلتها بأحد المدن الجديدة أو تنتقل معنا بمنزلنا الكبير ولم يعترض أحد في أسرتنا ولكن لقرب منزلنا من جامعتي وأعمال والدي جاءت بمنزلنا وخصصت لها حجرة ملتصقة بحجرتي وبعيدة لحد ما عن حجرات المنزل الأخرى وبجانبنا حمام كبير آخر للمنزل ..
وجاءت لمنزلنا والحزن علي فراق زوجها الحبيب يحتويها وكانت لا تخرج من حجرتها إلا لقضاء حاجتها أو لقضاء بعض مصالحها واثقة في أبي الذي لم يتخلى عنها قط في حياتها .. ووجدتها وكأنها كارهة للحياة أهملت أكلها وزينتها ولا يفارق وجهها آلام الحزن .. ولم نتركها حتي أخرجناها من حزنها .. وصمم والدي في أن نقضي عطلة نصف العام في أحد منتجعات شرم الشيخ ..
وذهبنا لشرم الشيخ حيث السياحة الشاطئية (المنتجعات) ورحلات البر والرياضات المائية لمتاحة و ركوب الخيل ومختلف الرياضات والتزلج على الماء والغطس تجاورها محميتان، محمية راس محمد الطبيعية ، ومحمية نبق بينها وبين دهب و السفاري البرية مع بدو سيناء ..
و إنطلقت بالمنتجع الملآن بالأجنبيات من جنسيات مختلفة المحبات للغطس والسباحة والتزلج والسياحة بالمحميات ولوسامتي تقربت مني الأجنبيات وتعرفت علي فتاة فائقة الجمال والأنوثة ولازمتني في عديد من نشاطاتي في الغطس وغيره وطلبت مني أن أرافقها بمحمية دهب وأخذتها لوالدي لأعرفها بهما وأستأذنهما في زيارة المحمية مع صديقتي الأجنبية فوافقا.. ووجدت إبنة عمي تنظر لهذه الفتاة نظرة عدم إرتياح وتنظر لي بنظرة لوم وأسى وطلبت مني أن تحدثني على إنفراد ..فلبيت طلبها ووجدتها تلومني في تركها وحيدة دون إهتمام فهي ليس لها أحد غيري وكانت تتمنى مني مرافقتها دون الأجنبيات كما حذرتني من ممارسة الجنس مع هذه الفتاة لأنها ستطلبه مني قطعا وإنني لا أضمن إن كانت مصابة بالإيدذ فقلت لها إطمئني أنا لم أمارس الجنس في حياتي مع أي إمرأة أو فتاة ولا أريد أن أمارسه إلا مع زوجتي عندما أتزوج..فقالت هنا المصيبة حتصطادك غصبن عن عينك وحتغريك وعلى العموم عليك الإحتفاظ بواقي ذكري إجعله للظروف أنا متأكدة إنك مش حتقدر تمسك نفسك.. قلت لها لأ يا أختي مش أنا اللي يقع بسهولة إنت في الباي باي..قالتلي خلّي بالك على نفسك ودي آخر مرة حسيبك لواحدة أجنبية وإعمل حسابك سأكون رفيقتك بعد كدة في شرم دا أنا إفتكرتك إنك لن تتركني في هذه الرحلة .. وإستأذنتها وأخذت رفيقتي الأجنبية لسفاري محمية دهب وأخذت معي واقي ذكري كوصية إبنة عمي..
وكما توقعت إبنة عمي وجدت الأجنبية لازقة في لزقة غراء وطلبت مني أن أقبلها وقبلتها ووجدتها تعض شفتاي وتدخل لسانها بفمي بشراهة القطة النهمة ..قلت يا خيبتي باين علي حأقع.. وأخذنا في القبل لمدة طويلة ثم تنحينا بمكان بعيد عن الأنظار بالمحمية ووجدتها تعرف كل شبر بالمحمية لتعودها الحضور إليها كثيرا ..ثم وجدت يدها تذهب لزوبري وتبحث عنه من فوق الشورت..وأخذت تدلك فيه حتي إنتصب على آخره..ثم قالت لي من فضلك أنا عاوزة ده.. وبعدين إنت طويل ورياضي أكيد زوبري حيبقى جميل وضخم وطويل ..وفكت لي الشورت وأنزلت البوكسر.. قلت لها عندك وقفي!! وقفي يا ماما إنت بتعملي إيه هو إحنا فينا من كدة ..آه يا شرموطة يا وسخة..قالتلي أنا بأحب الكلام دا قوي ..بس من فضلك كسي بياكلني وجعان ومحتاج زوبر يشبعه وأنا ما صدقت إتعرفت عليك ومنئيّاك من وسط كثير من شبن المنتجع دا إنت لقطة.. إنت بتحلم مش حأسيب زوبري ..دا أنا مسكاه في كف إيدي يا حبيبي ومش سايباه غير لما أمصه وأتذوق لبنك وأشبع منه .. وجلست علي ركبتيها ..وأخذت تمرر أصابعها وشفايفها ولسانها بنعومة وحنان على قضيبي المنتصب ، ونظرت قليلاً إليه ثم نظرت في عيني ، وقالتلي بلسانها و بعينيها أنها جوعانة وزوبرك ألذ شـيء تذوقته..وعطشانة وزوبري سيرويني..إنت مليكي وزوبرك دا تاجي.. حرارة زوبرك عندما أداعبه بلساني يجعلني أنثى جامحة تزداد إثارة وأغيب أكثر عن الوعي عندما أمرر لساني عليه ..كم أحب ها الزوبر..وأخذت تمرر شفاها ولسانها حول رأسه بشكل دائري سامعا صوت أنفاسـها وشفاهها وأخذت تتأوه وأمسكته بيديها ونظرت في إلى عيني وعضت على شفتيها عضة أشعرتني بأنها جائعة وكمن وجدت فجأة من سيشبع جوعها ..ثم مررت يديها على خصيتاي ومصتهن بنعومة وشغف مع فرك زوبري بيديها.. فحركت في مزيج من المشاعر المختلطة من الدفء والحنان والرغبة القاتلة وجنون الشهوة..وصعدت بلسانها ببطء شديد إلى زوبري ، تلحسه بلسانها من أسفل و حتى القمة ومن الأطراف أكثر من مرة ، وبللت زوبري بلعابها ..ثم ركزت باللحس على رأسه بادئة من تحت خرمه ثم مررت لسانها بشكل دائري حول رأسه ..ثم وضعت رأسه بفمها وهي ماسكاه من تحت ثم أقفلت شفايفها عليها ثم أخذت بشفط الرأس..ثم أدخلت زوبري في فمها كما لو أنه يدخل في كسها ، مع الهمهمة والمص ثم أدخلته كله بفمها ولا أعرف كيف أدخلت كل هذا الزوبر من طوله وضخامته ثم قامت بإدخاله وإخراجه، مع المصمصة و الضغط وممسكة به من أسفله..ثم أخرجته من فمها وضربته على وجهها وشفتيها ولسانها، ثم عاودت المص وكأنني أجامعها في فمها الرائع ، وأخذت تحرك لسانها حول زوبري وهو يدخل ويخرج في فمهاِ ،ثم بصقت علي يدهاِ وأمسكت زوبري من أسفل وحركت يدها مع رأسها لأسفل وأعلى مع حركة يدهاِ وهو يدخل ويخرج من قبضة يدها ، ثم حركت يدها بشكل دائري حوله وهي تتأوه وتنظر في عينيي.. ثم أدخلته كله في فمها بشكل بطيء ومن ثم أخرجته بشكل أسرع قليلاً حتى قذفت لبني ولم تسمح لأي نقطة أن تفلت منها..
فمت بإرتداء الشورت والبوكسر..ثم قالت لي من فضلك أنا مش قادرة أمشي ..ممكن ننصب مخيمي لنستريح به قليلا..
دخلت المخيم معها ومجرد دخولها نزعت عنها ملابسها وأصرت على تقليعي تيشرتي وشرطي وبوكسري وأنا أشد حتى لا تنزعهم عني ولكن دون جدوى ..حتى نزعتهم عني تماما ..قلت لها ماشي بس بشرط أستخدم الكبوت.. قالت أوكيي.. ثم نامت على ظهرها وباعدت بين ساقيها ودخلت بينهما.. و صدري على صدرها وزوبري وخصيتاي يحكان علي جسدها .. وبفمي اقبل وألحس وأمص رقبتها ثم نزلت علي نهديها لأحسس عليهما بأناملي ثم بفمي مصا ولحسا ونزلت بفمي على سوتها ..وخفت أن أقترب بفمي لكسها وبظرها متذكرا ما وصتني به إبنة عمي فربّما تكون مصابة بأي مرض جنسي..فقلت أحسن لي التفريش والدعك بزوبري على بظرها وكسها ..وبدأت بالتفريش والحك والدعك بمنطقه البظر وما حوله صعودا ونزولا يمينا ويسارا وبحركة بطيئة ومن شدة لذتها أخذت تتأوه وتتغنج وتتوحوح من حركة زوبري البطيئة..ثم مسكت زوبري وضربته بقوة علي فتحة كسها وكررت الخبط والضرب بسرعة وهي تتأوه آه..آه..أح..أح.. ثم أدخلت رأس زوبري فقط بكسها ثم أخرجتها..وعاودت التفريش علي بظرها ثم رجعت بالتفريش على شفراتها وبقوة فإرتفع صوتها بالوحوحة والآهات وطالبة ومترجيّة أن أريّحها بإدخال زوبري كله بكسها وعلى لسانها نيكني..نيكني..من فضلك نيكني.. خلاص مش قادرة.. دخله..دخله..بليز..
وأمسكت بأحدي ساقيها ورفعتها على أحد كتفاي والساق الأخرى حول خصري واقتربت بزوبري من كسها وأمسكت بها وفركت راس زبى بأشفارها صعودا وهبوطا وهى تصرخ وعلى صوتها أوف أح آه.. نيك كسي دخله .. نكني بقى مش مستحملة آه أى كسي هائج كسي مولع نيك كسي بزبك .. وأنا لا زلت افرك بزبى كسها واشفاره واحكه بقوه ببظرها وبدأت أدخله فى كسها بحنان ورويه وهى تهتز وتقترب بجسدها من زبى كأن كسها يريد أن يبتلع زوبري.. وضغط بزبى على كسها حتى غاص فى أعماق كسها وهى ترهص من تحتي وتغنج وتتمتم بكلمات جنسيه وسكسية بطريقه ألهبتني.. نيك زبك ملك كسي أتركه جوه نيك ثم أخرجته وأخذت أحركه في جنبات كسها يمينا ويسارا ثم أدخلته حتى ضربت خصيتاي بشفراتها محدثة صوتا عاليا من الخبط فإرتفع صوتها .. آه يا كسي آه..أوف آى آه.. نيكنى آه يا كسي.. وأنا أحرك زبى بكسها أخرجه وادخله بقوه وعنف.. و عندها أحسست بجدران كسها تضيق على زوبري وكأنها ستسحقه فتأوهت متألما ..آه..آه..وعلت جسمها رعشة وقشعريرة قوية جدا حتى قذفت ماءها فأوقفتها ولم تستطع الوقوف والنهوض فلم تتحملها أقدامها.. وجلست ومددت ساقي وأجلستها فوق زبى.. صدرها بصدري حلماتها تلامس شعر صدري.. شفتيها التهمهم بشفتي ولساني يداعبهم وساقيها ملفوفتان حول خصري ويدي تحتضنها من الخلف واضغط عليها ليدخل زبى لآخر كسها وهى تهتز بحضني وزوبري يغوص بكسها يخرج ويدخل وضممتها بقوة حتى شعرت أن زوبرى سيخرج من بين شفتي فمها فصرخت آى أحّيه نيكة متعة ..والطريقة دا مش معقولة.. آه حلوة.. نيك كمان بقوة شدّني عليك دخله للآخر آه أي كمان زبك جنان زبك حيخرج من فمي أوف أح نيكني أول مره أتمتع بالنيك .. نيكك ممتع وزبك ممتع اااااااااااه ااااااااااااااااااااح اااااااااييي ااااااااوف كمان وأنا أضمها بقوه واجذبها لزبي بقوة وزنى يدك حصون كسها حتى شعرت برأس زوبري داخل رحمـها وظللت انيك بها بهذه الوضعية فتره ليست بالقصيرة حتى شعرت بمائها وسخونته على ساقي فحملتها ووقفت بها ولا يزال زبى فى كسها ونيمتها على ظهرها وأنا فوقها وزوبري بكسها وساقيها الاثنين لأعلى وهى ممسكة بهم بيديها وأنا بكل قوه وعنف أدك كسها بزبى وهى تصرخ كمان ااااه نيكنى أنا حبيبتك وعشيقتك ااااااح كسي ااااااخ منك ومن زبك الجبـــار كسي عشق زبك كسي بيذوب فى زبك وأنا ارتفع وانخفض على كسها وجسدها ويداي على صدرها تداعب حلماتها وأهبط لأمتص شفتيها حتى اتتني رعشتي وبدأ زوبرى يقذف لبنه فغاص فى أعماقها وهى تأن وتصرخ آآآآآه..آآآآآه ..أأأأأأح.. أأأأأح وأنا سكنت بجسدي فوقها ..
رجعت أنا وصديقتي من دهب ..وذهبت لمكان إقامتنا ..وقابلت إبنة عمي ..وسألتني هل إستمتعت بالمحمية ؟فهززت رأسي بالإيجاب.. فقالت عملت إيه؟ قلت في ماذا؟ قالت مع رفيقتك ..قلت الصراحة مقدرتش وأخذت مني أعز ما أملك!! فضحكت وقالت أنا كنت عارفة إنها حتعتدي عليك يا غلبان وأكيد أخذت عذريتك ..قلت لها وحياتك.. لأ إطللاقا .. الواقي الذكري حماني .. قالت لي وحياتك عندي ما عنت تركاك لحد ثاني وجحا أولى بلحم ثوره.. قلت يعني إيه؟ قالت يعني إنت حتبقي بتاعي وأنا اللي حأفض لك بكارتك!! البنت الأجنبية بتاعتك صحّت فيَّ أنوثتي وخرَّجت عفريت القمقم اللي جوَّايا ..
ولم تتركني إبنة عمي بعد ذلك.. ذهبنا إلى الشاطئ مرتديين ملابس البحر وهي إرتديت مايوها بكيني ونزلنا البحر وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي رفيقتك دي حركت في حرماني الجنسي وتعطشي كأنثي للجنس فحركت في الأنثي !! فتأسفت لها ..دخلنا الماء و ابتعدنا عن الأنظار يا خرابي معي أنثي جمالها وأنوثتها طاغية ومتفجرة نهدان نافران بشرة بيضاء كالثلج أفخاذ ناصعة صافية أطياز متكورة مشدودة ومرتفعة ورجراجة أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب ..لامست يديها فصعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع ..ثم قبلتها في رقبتها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي .. وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي ..فإنتصب زوبري.. وأخرجته من جانب فتحة المايوه ومسكته ودعك رأسه بكسها من علي مايوهها ، فأحست بزوبري فقالت إيه ده باين عليه مستجعل قوي..آه يا حبيبي ما هو جرب ودخل في الأجنبية ومجرد ما شم كس ثاني لزق فيه!!.. ما هو مثل المغناطيس !!وضحكت بدلع وقالت الناس كدة يشفونا أصبر ما تستعجلش!!ولكن إحساسي بجسمها ودلعها وتمنعها حرك في الشوق للكس والشهوة والشبق وأمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زوبري وتتحسه فقالت إنت خرجته كمان سأمسكه علي اللحم..ولم تستطع أن تقفل عليه بكفها ..فشهقت وقالت يا ماما إيه ده!! فدعكت رأسه فقط.. فقبلتها في فمها قبلة خفيفة قلت لها لا تخافي نحن بعيدين عن الناس كثيرا وأزحت طرف مايوهها من أسفل لأتيح لزوبري الولوج في كسها فمنعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك ومررت أطراف أصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الموج، وأدخلت يدي إلى بظرها ولعبت به.. فقالت بتعمل إيه كدة هيجتني آه..آه ..وإرتعش جسمها رعشة جامدة ووجدتها تحتضني بقوة .. وقالت إخص عليك كدة نزلت لي شهوتي!!ثم أزحت جانب أندرها وأدخلت رأس زبي في كسها ثم رفعت أحد ساقيها لأعلي وأدخلت زوبري كله ..فتأوهت وقالت يا مجنون ! وأكملت نيكتي في الماء ، وإلتصقت بي و حصلت هي علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح.. أح.. أح.. إنت حتموتني كدة وأنزلت ساقها وقالت كفاية كدة لأني حاسة بألم في كسي من ملوحة الماء ومش عاوزاك تنزل لبنك جوة من غير وسيلة منع حمل..وكانت بداية الجنس مع إبنة عمي التي عشقتني وعشقتها..
وأنهيت دراستي وإلتحقت بأحد الشركات الإستثمارية وطلبت من والدي الزواج من إبنة عمي التي أحبتني وأحببتها ولقد شعر والداي بهذا الحب المتبادل بيننا ورحب بذلك وأخبرني بأنه أحس هو ووالدتي بكيوبيد الحب الذي غزا قلبانا وليس عليه إلا أن يكلل هذا الحب بالزواج ووافقت إبنة عمي بالإرتباط بي وتزوجنا فورا وكانت ثمرة حبنا صبي وصبية في جمال أمهما...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
أعيش مع بابا وماما وأخي الصغير أحبهم جميعا وخاصة أخي الصغير ..عمري 22عاما وفي السنة النهائية بكلية الهندسة ورغم أنها كلية عملية إلا أنني روتيني جدا ومنظم حياتي بالورقة والقلم كما يقولون يومي منظم كالآتي :
في الصباح أذهب إلى الكلية وعندما ارجع من الكلية أدخل إلى غرفتي وهي بعيدة عن الغرف الأخرى بالمنزل بها مكتب وتليفزيون وجهاز لاب توب وسرير ومكتبة أحتفظ بها علي كتبي وبعض الإسطوانات السي دي.. أنزع عني ملابسي ثم أقلب في قنوات التلفزيون وأنا مسترخي على سريري منتظرا من يدعوني لطعام الغداء الذي يجمعني بأسرتي..
وبعد الغداء تكون الساعة الخامسة أذهب للنادي لأمارس تمريناتي وتدريباتي الرياضية ولي ميداليات في ألعاب القوى وجسمي رياضي وطولي فارع ووسيم و من يراني يجدني في شكل ألأجانب العيون الزرقاء و الشعر الأصفر والثقافة العالية وإيه كمان ڨالنتينو في العشق والحب.. والبنات في النادي والجامعة بيتسارعو على نيل صداقتي وكنت أسرح معهم وأحلم مع قليل من القبلات العادية والجنسية وأخص منها الفرنسية ومرات قليلة مارست فيها الجنس السطحي تأفيش وتحسيس ولحس وتفريش من فوق أندر الفتاة أو علي اللحم يعني بحك رأس زوبري علي البظر أو بين الشفرات حتي تأتي شهوتي وشهوة من أمارس معها أو أمارس الجنس الفموي بأن ألحس البظر و الكس والبنت تمص زوبري حتى الإنزال.. ولكن لم أمارس الجنس العميق سواء كان في الكس أو الطيز ليس لتعذرهم ولكن يعني بأحاول أمسك نفسي وأجعله بالزواج.. وجاعل الجنس السطحي لإشباع حاجتي كأي شاب من الجنس.. فلي أحاسيسي تجاه الأنثى ..ولي زوبري الطير الأخرس الأعور ذو العين الواحدة والمحتاج لتفريغ لبنه المخزون والمحتاج إلى عش يأويه له مواصفات خاصة كس يعني!! ..
وفي الثامنة مساءا أكون بمنزلي متناولا طعام العشاء مع أسرتي ثم أدخل حجرتي لإستذكار دروسي أنتهي منها عند الحادية عشر ثم أسمع قليلا من الموسيقي وأشرب فنجانا من الشاي ثم أتصفح الإنترنيت وبعد الواحدة صباحا أذهب إلي سريري لأخلد في النوم ويوم العطلة عندي هو يوم الرحلات والمرح و المتعة مع أصدقائي أو عائلتي .. وهذا هو يومي المعتاد ..
جاءت عطلة نصف العام ونظمتها علي النادي وأصدقائي وعديد من الممارسات الجنسية السطحية والفموية مع فتيات من النادي أو الجامعة أو الجيران مقطع السمكة وديلها ..وفي الليل مع الإنترنيت وطبعا الولوج في المنتديات والمواقع الجنسية لولعي الشديد في مشاهدة أفلام الجنس وإكتساب الخبرات من خلالها في دروب الجنس وأوضاع النيك المختلفة مع فتيات تحت الرابعة عشر وأطفال ونساء من أفريقيا و آسيا وأوربا وأمريكا يعني كل ألأجناس!!..
لي إبنة عم وحيدة لوالديها المتوفيين تكبرني بعامين ..جميلة جدا .. جدا.. جسم مانيكان ناصعة البياض كالثلج وعيونها زرقاء وشعرها طويل ينسدل لتحت خصرها وجسمها كله متفجر الأنوثة يعني والحق ذات أنوثة طاغية..إنتقلت للمعيشة معنا وإعتبرتها والدتي إبنتها التي لم ترزق بها وأحببتها وأخي الصغير حبا جما فهي ودودة ويتيمة تخرجت من كلية سياسة وإعلام زوجها والدي من 3 سنوات من زوج ثري محترم وودود ولم ينجبا ورغم إكتشافها عقر زوجها لم تتركه وإستمرا في حياتهما.. ولكن تشاء الأقدار.. فيتوفى عنها زوجها وهي في ريعان شبابها تاركا لها ثروة طائلة .. وتقرر عدم الزواج مرة أخرى ولحبها الشديد لوالدي وشعورها بأننا أسرتها ووكلت والدي في إدارة تركتها وقررت أن ننتقل معها بڨيلتها بأحد المدن الجديدة أو تنتقل معنا بمنزلنا الكبير ولم يعترض أحد في أسرتنا ولكن لقرب منزلنا من جامعتي وأعمال والدي جاءت بمنزلنا وخصصت لها حجرة ملتصقة بحجرتي وبعيدة لحد ما عن حجرات المنزل الأخرى وبجانبنا حمام كبير آخر للمنزل ..
وجاءت لمنزلنا والحزن علي فراق زوجها الحبيب يحتويها وكانت لا تخرج من حجرتها إلا لقضاء حاجتها أو لقضاء بعض مصالحها واثقة في أبي الذي لم يتخلى عنها قط في حياتها .. ووجدتها وكأنها كارهة للحياة أهملت أكلها وزينتها ولا يفارق وجهها آلام الحزن .. ولم نتركها حتي أخرجناها من حزنها .. وصمم والدي في أن نقضي عطلة نصف العام في أحد منتجعات شرم الشيخ ..
وذهبنا لشرم الشيخ حيث السياحة الشاطئية (المنتجعات) ورحلات البر والرياضات المائية لمتاحة و ركوب الخيل ومختلف الرياضات والتزلج على الماء والغطس تجاورها محميتان، محمية راس محمد الطبيعية ، ومحمية نبق بينها وبين دهب و السفاري البرية مع بدو سيناء ..
و إنطلقت بالمنتجع الملآن بالأجنبيات من جنسيات مختلفة المحبات للغطس والسباحة والتزلج والسياحة بالمحميات ولوسامتي تقربت مني الأجنبيات وتعرفت علي فتاة فائقة الجمال والأنوثة ولازمتني في عديد من نشاطاتي في الغطس وغيره وطلبت مني أن أرافقها بمحمية دهب وأخذتها لوالدي لأعرفها بهما وأستأذنهما في زيارة المحمية مع صديقتي الأجنبية فوافقا.. ووجدت إبنة عمي تنظر لهذه الفتاة نظرة عدم إرتياح وتنظر لي بنظرة لوم وأسى وطلبت مني أن تحدثني على إنفراد ..فلبيت طلبها ووجدتها تلومني في تركها وحيدة دون إهتمام فهي ليس لها أحد غيري وكانت تتمنى مني مرافقتها دون الأجنبيات كما حذرتني من ممارسة الجنس مع هذه الفتاة لأنها ستطلبه مني قطعا وإنني لا أضمن إن كانت مصابة بالإيدذ فقلت لها إطمئني أنا لم أمارس الجنس في حياتي مع أي إمرأة أو فتاة ولا أريد أن أمارسه إلا مع زوجتي عندما أتزوج..فقالت هنا المصيبة حتصطادك غصبن عن عينك وحتغريك وعلى العموم عليك الإحتفاظ بواقي ذكري إجعله للظروف أنا متأكدة إنك مش حتقدر تمسك نفسك.. قلت لها لأ يا أختي مش أنا اللي يقع بسهولة إنت في الباي باي..قالتلي خلّي بالك على نفسك ودي آخر مرة حسيبك لواحدة أجنبية وإعمل حسابك سأكون رفيقتك بعد كدة في شرم دا أنا إفتكرتك إنك لن تتركني في هذه الرحلة .. وإستأذنتها وأخذت رفيقتي الأجنبية لسفاري محمية دهب وأخذت معي واقي ذكري كوصية إبنة عمي..
وكما توقعت إبنة عمي وجدت الأجنبية لازقة في لزقة غراء وطلبت مني أن أقبلها وقبلتها ووجدتها تعض شفتاي وتدخل لسانها بفمي بشراهة القطة النهمة ..قلت يا خيبتي باين علي حأقع.. وأخذنا في القبل لمدة طويلة ثم تنحينا بمكان بعيد عن الأنظار بالمحمية ووجدتها تعرف كل شبر بالمحمية لتعودها الحضور إليها كثيرا ..ثم وجدت يدها تذهب لزوبري وتبحث عنه من فوق الشورت..وأخذت تدلك فيه حتي إنتصب على آخره..ثم قالت لي من فضلك أنا عاوزة ده.. وبعدين إنت طويل ورياضي أكيد زوبري حيبقى جميل وضخم وطويل ..وفكت لي الشورت وأنزلت البوكسر.. قلت لها عندك وقفي!! وقفي يا ماما إنت بتعملي إيه هو إحنا فينا من كدة ..آه يا شرموطة يا وسخة..قالتلي أنا بأحب الكلام دا قوي ..بس من فضلك كسي بياكلني وجعان ومحتاج زوبر يشبعه وأنا ما صدقت إتعرفت عليك ومنئيّاك من وسط كثير من شبن المنتجع دا إنت لقطة.. إنت بتحلم مش حأسيب زوبري ..دا أنا مسكاه في كف إيدي يا حبيبي ومش سايباه غير لما أمصه وأتذوق لبنك وأشبع منه .. وجلست علي ركبتيها ..وأخذت تمرر أصابعها وشفايفها ولسانها بنعومة وحنان على قضيبي المنتصب ، ونظرت قليلاً إليه ثم نظرت في عيني ، وقالتلي بلسانها و بعينيها أنها جوعانة وزوبرك ألذ شـيء تذوقته..وعطشانة وزوبري سيرويني..إنت مليكي وزوبرك دا تاجي.. حرارة زوبرك عندما أداعبه بلساني يجعلني أنثى جامحة تزداد إثارة وأغيب أكثر عن الوعي عندما أمرر لساني عليه ..كم أحب ها الزوبر..وأخذت تمرر شفاها ولسانها حول رأسه بشكل دائري سامعا صوت أنفاسـها وشفاهها وأخذت تتأوه وأمسكته بيديها ونظرت في إلى عيني وعضت على شفتيها عضة أشعرتني بأنها جائعة وكمن وجدت فجأة من سيشبع جوعها ..ثم مررت يديها على خصيتاي ومصتهن بنعومة وشغف مع فرك زوبري بيديها.. فحركت في مزيج من المشاعر المختلطة من الدفء والحنان والرغبة القاتلة وجنون الشهوة..وصعدت بلسانها ببطء شديد إلى زوبري ، تلحسه بلسانها من أسفل و حتى القمة ومن الأطراف أكثر من مرة ، وبللت زوبري بلعابها ..ثم ركزت باللحس على رأسه بادئة من تحت خرمه ثم مررت لسانها بشكل دائري حول رأسه ..ثم وضعت رأسه بفمها وهي ماسكاه من تحت ثم أقفلت شفايفها عليها ثم أخذت بشفط الرأس..ثم أدخلت زوبري في فمها كما لو أنه يدخل في كسها ، مع الهمهمة والمص ثم أدخلته كله بفمها ولا أعرف كيف أدخلت كل هذا الزوبر من طوله وضخامته ثم قامت بإدخاله وإخراجه، مع المصمصة و الضغط وممسكة به من أسفله..ثم أخرجته من فمها وضربته على وجهها وشفتيها ولسانها، ثم عاودت المص وكأنني أجامعها في فمها الرائع ، وأخذت تحرك لسانها حول زوبري وهو يدخل ويخرج في فمهاِ ،ثم بصقت علي يدهاِ وأمسكت زوبري من أسفل وحركت يدها مع رأسها لأسفل وأعلى مع حركة يدهاِ وهو يدخل ويخرج من قبضة يدها ، ثم حركت يدها بشكل دائري حوله وهي تتأوه وتنظر في عينيي.. ثم أدخلته كله في فمها بشكل بطيء ومن ثم أخرجته بشكل أسرع قليلاً حتى قذفت لبني ولم تسمح لأي نقطة أن تفلت منها..
فمت بإرتداء الشورت والبوكسر..ثم قالت لي من فضلك أنا مش قادرة أمشي ..ممكن ننصب مخيمي لنستريح به قليلا..
دخلت المخيم معها ومجرد دخولها نزعت عنها ملابسها وأصرت على تقليعي تيشرتي وشرطي وبوكسري وأنا أشد حتى لا تنزعهم عني ولكن دون جدوى ..حتى نزعتهم عني تماما ..قلت لها ماشي بس بشرط أستخدم الكبوت.. قالت أوكيي.. ثم نامت على ظهرها وباعدت بين ساقيها ودخلت بينهما.. و صدري على صدرها وزوبري وخصيتاي يحكان علي جسدها .. وبفمي اقبل وألحس وأمص رقبتها ثم نزلت علي نهديها لأحسس عليهما بأناملي ثم بفمي مصا ولحسا ونزلت بفمي على سوتها ..وخفت أن أقترب بفمي لكسها وبظرها متذكرا ما وصتني به إبنة عمي فربّما تكون مصابة بأي مرض جنسي..فقلت أحسن لي التفريش والدعك بزوبري على بظرها وكسها ..وبدأت بالتفريش والحك والدعك بمنطقه البظر وما حوله صعودا ونزولا يمينا ويسارا وبحركة بطيئة ومن شدة لذتها أخذت تتأوه وتتغنج وتتوحوح من حركة زوبري البطيئة..ثم مسكت زوبري وضربته بقوة علي فتحة كسها وكررت الخبط والضرب بسرعة وهي تتأوه آه..آه..أح..أح.. ثم أدخلت رأس زوبري فقط بكسها ثم أخرجتها..وعاودت التفريش علي بظرها ثم رجعت بالتفريش على شفراتها وبقوة فإرتفع صوتها بالوحوحة والآهات وطالبة ومترجيّة أن أريّحها بإدخال زوبري كله بكسها وعلى لسانها نيكني..نيكني..من فضلك نيكني.. خلاص مش قادرة.. دخله..دخله..بليز..
وأمسكت بأحدي ساقيها ورفعتها على أحد كتفاي والساق الأخرى حول خصري واقتربت بزوبري من كسها وأمسكت بها وفركت راس زبى بأشفارها صعودا وهبوطا وهى تصرخ وعلى صوتها أوف أح آه.. نيك كسي دخله .. نكني بقى مش مستحملة آه أى كسي هائج كسي مولع نيك كسي بزبك .. وأنا لا زلت افرك بزبى كسها واشفاره واحكه بقوه ببظرها وبدأت أدخله فى كسها بحنان ورويه وهى تهتز وتقترب بجسدها من زبى كأن كسها يريد أن يبتلع زوبري.. وضغط بزبى على كسها حتى غاص فى أعماق كسها وهى ترهص من تحتي وتغنج وتتمتم بكلمات جنسيه وسكسية بطريقه ألهبتني.. نيك زبك ملك كسي أتركه جوه نيك ثم أخرجته وأخذت أحركه في جنبات كسها يمينا ويسارا ثم أدخلته حتى ضربت خصيتاي بشفراتها محدثة صوتا عاليا من الخبط فإرتفع صوتها .. آه يا كسي آه..أوف آى آه.. نيكنى آه يا كسي.. وأنا أحرك زبى بكسها أخرجه وادخله بقوه وعنف.. و عندها أحسست بجدران كسها تضيق على زوبري وكأنها ستسحقه فتأوهت متألما ..آه..آه..وعلت جسمها رعشة وقشعريرة قوية جدا حتى قذفت ماءها فأوقفتها ولم تستطع الوقوف والنهوض فلم تتحملها أقدامها.. وجلست ومددت ساقي وأجلستها فوق زبى.. صدرها بصدري حلماتها تلامس شعر صدري.. شفتيها التهمهم بشفتي ولساني يداعبهم وساقيها ملفوفتان حول خصري ويدي تحتضنها من الخلف واضغط عليها ليدخل زبى لآخر كسها وهى تهتز بحضني وزوبري يغوص بكسها يخرج ويدخل وضممتها بقوة حتى شعرت أن زوبرى سيخرج من بين شفتي فمها فصرخت آى أحّيه نيكة متعة ..والطريقة دا مش معقولة.. آه حلوة.. نيك كمان بقوة شدّني عليك دخله للآخر آه أي كمان زبك جنان زبك حيخرج من فمي أوف أح نيكني أول مره أتمتع بالنيك .. نيكك ممتع وزبك ممتع اااااااااااه ااااااااااااااااااااح اااااااااييي ااااااااوف كمان وأنا أضمها بقوه واجذبها لزبي بقوة وزنى يدك حصون كسها حتى شعرت برأس زوبري داخل رحمـها وظللت انيك بها بهذه الوضعية فتره ليست بالقصيرة حتى شعرت بمائها وسخونته على ساقي فحملتها ووقفت بها ولا يزال زبى فى كسها ونيمتها على ظهرها وأنا فوقها وزوبري بكسها وساقيها الاثنين لأعلى وهى ممسكة بهم بيديها وأنا بكل قوه وعنف أدك كسها بزبى وهى تصرخ كمان ااااه نيكنى أنا حبيبتك وعشيقتك ااااااح كسي ااااااخ منك ومن زبك الجبـــار كسي عشق زبك كسي بيذوب فى زبك وأنا ارتفع وانخفض على كسها وجسدها ويداي على صدرها تداعب حلماتها وأهبط لأمتص شفتيها حتى اتتني رعشتي وبدأ زوبرى يقذف لبنه فغاص فى أعماقها وهى تأن وتصرخ آآآآآه..آآآآآه ..أأأأأأح.. أأأأأح وأنا سكنت بجسدي فوقها ..
رجعت أنا وصديقتي من دهب ..وذهبت لمكان إقامتنا ..وقابلت إبنة عمي ..وسألتني هل إستمتعت بالمحمية ؟فهززت رأسي بالإيجاب.. فقالت عملت إيه؟ قلت في ماذا؟ قالت مع رفيقتك ..قلت الصراحة مقدرتش وأخذت مني أعز ما أملك!! فضحكت وقالت أنا كنت عارفة إنها حتعتدي عليك يا غلبان وأكيد أخذت عذريتك ..قلت لها وحياتك.. لأ إطللاقا .. الواقي الذكري حماني .. قالت لي وحياتك عندي ما عنت تركاك لحد ثاني وجحا أولى بلحم ثوره.. قلت يعني إيه؟ قالت يعني إنت حتبقي بتاعي وأنا اللي حأفض لك بكارتك!! البنت الأجنبية بتاعتك صحّت فيَّ أنوثتي وخرَّجت عفريت القمقم اللي جوَّايا ..
ولم تتركني إبنة عمي بعد ذلك.. ذهبنا إلى الشاطئ مرتديين ملابس البحر وهي إرتديت مايوها بكيني ونزلنا البحر وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي رفيقتك دي حركت في حرماني الجنسي وتعطشي كأنثي للجنس فحركت في الأنثي !! فتأسفت لها ..دخلنا الماء و ابتعدنا عن الأنظار يا خرابي معي أنثي جمالها وأنوثتها طاغية ومتفجرة نهدان نافران بشرة بيضاء كالثلج أفخاذ ناصعة صافية أطياز متكورة مشدودة ومرتفعة ورجراجة أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب ..لامست يديها فصعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع ..ثم قبلتها في رقبتها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي .. وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي ..فإنتصب زوبري.. وأخرجته من جانب فتحة المايوه ومسكته ودعك رأسه بكسها من علي مايوهها ، فأحست بزوبري فقالت إيه ده باين عليه مستجعل قوي..آه يا حبيبي ما هو جرب ودخل في الأجنبية ومجرد ما شم كس ثاني لزق فيه!!.. ما هو مثل المغناطيس !!وضحكت بدلع وقالت الناس كدة يشفونا أصبر ما تستعجلش!!ولكن إحساسي بجسمها ودلعها وتمنعها حرك في الشوق للكس والشهوة والشبق وأمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زوبري وتتحسه فقالت إنت خرجته كمان سأمسكه علي اللحم..ولم تستطع أن تقفل عليه بكفها ..فشهقت وقالت يا ماما إيه ده!! فدعكت رأسه فقط.. فقبلتها في فمها قبلة خفيفة قلت لها لا تخافي نحن بعيدين عن الناس كثيرا وأزحت طرف مايوهها من أسفل لأتيح لزوبري الولوج في كسها فمنعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك ومررت أطراف أصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الموج، وأدخلت يدي إلى بظرها ولعبت به.. فقالت بتعمل إيه كدة هيجتني آه..آه ..وإرتعش جسمها رعشة جامدة ووجدتها تحتضني بقوة .. وقالت إخص عليك كدة نزلت لي شهوتي!!ثم أزحت جانب أندرها وأدخلت رأس زبي في كسها ثم رفعت أحد ساقيها لأعلي وأدخلت زوبري كله ..فتأوهت وقالت يا مجنون ! وأكملت نيكتي في الماء ، وإلتصقت بي و حصلت هي علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح.. أح.. أح.. إنت حتموتني كدة وأنزلت ساقها وقالت كفاية كدة لأني حاسة بألم في كسي من ملوحة الماء ومش عاوزاك تنزل لبنك جوة من غير وسيلة منع حمل..وكانت بداية الجنس مع إبنة عمي التي عشقتني وعشقتها..
وأنهيت دراستي وإلتحقت بأحد الشركات الإستثمارية وطلبت من والدي الزواج من إبنة عمي التي أحبتني وأحببتها ولقد شعر والداي بهذا الحب المتبادل بيننا ورحب بذلك وأخبرني بأنه أحس هو ووالدتي بكيوبيد الحب الذي غزا قلبانا وليس عليه إلا أن يكلل هذا الحب بالزواج ووافقت إبنة عمي بالإرتباط بي وتزوجنا فورا وكانت ثمرة حبنا صبي وصبية في جمال أمهما...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ