Pink Lady
12-31-2014, 07:30 PM
ترك لنا والدي منزﻻ من عدة طوابق.. الطابق اﻷول تقطن به والدتي وأختي المطلقة الشابة وأنا المضرب عن الزواج.. بينما الطابق الذي يعلونا ﻷخي اﻷكبر المتزوج ولم ينجب .. سافر أخي للخارج للعمل وليرفع من مستوى معيشته .. وترك زوجته الشابة لتعيش معنا حتى عودته من الخارج ...
*
وسبب إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب اﻷطفال يمثل عائقاً كبيراً أمام ما أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة عموماً ، باختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم أنا ضده ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال...
*
حتى لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة. ندم ومعاناة! هل في الزواج كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما ؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص للمرأة العربية التي ﻻبد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو إﻻ امتداد لسنوات ﻻنهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج ، وهو مبتور في معظم الحاﻻت، ضمانة أكيدة لسعادتها...
*
أعتقد أن للزواج مدة صﻼحية يفسد بعدها حيث ﻻ تنفع معه كل الوصفات واﻷدوية العﻼجية لذلك ﻻبد من إيجاد طريقة تضمن سعادة اﻷفراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
*
وها هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين لم يستمر زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها عﻼج عقرها , وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتي يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل و تركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن لﻸسف الظروف ﻻ تسمح بذلك *ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك ..و العجيب أنه لم يراعي حاجتها كزوجة شابة للجنس ..و من أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة عليها!!!
والغريب أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله و بالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة للزيارة..
*
بيتنا بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي..
فها أنا ذا ..شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق ..سواء مع فتيات عذارى أو سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات باﻷجرة لشاب شبق للجنس مثلي..
*
وها هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات أنوثة متفجرة ..بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهﻼن ..رشيقة جدا خفيفة الحركة ..عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوة محفورة وطيزا مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان و يريدا أن يتحررا من سجنهما وحلمتان تبكيان شوقا لفمك ..
*
ثم ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي ﻷنثى سكسية تسيل لعاب الرجال.. جمالها صارخ يشع باﻷنوثة.. جذابة ومثيرة خصرها نحيل ورفيع وقامتها ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة ..بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ ..ناعمة و كلها أنوثة، خارقة الجمال ..
*
الغريب أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي.. أصبحتا ﻻ تفترقان عن بعضهما حتى عند النوم..وعند النوم ليﻼ كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو بمنزل أخي و ﻻحظت أن كل منهما ﻻ يفارقها كمبيوترها الخاص بها(ﻻب توب) ...
*
ﻻحظت على زوجة أخي تقربها اليَّ عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة ﻹفتراسي وجسد أصابه الجفاف متعطش لﻺرتواء يتلوى جوعه الجنسي ..كنت أﻻحظ نظراتها المستمرة لما بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها ﻷصبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسة منها أو إحتكاكة تجعله يتعصب و يتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة ..
*
وقد ﻻحظت أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكة بي تحركني جنسيا وينتصب معها قضيبي..
كما كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني ﻷنزع عنها برنسها ..
*
وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو اﻹيقاع بي ﻷغراض في نفسيهما ..وأصبحتا يتباريان في إرتداء مﻼبس فاضحة تكشف أكثر مما تستر من جسديهما .. فقلت في نفسي وماله يا واد ..دول مزِّتين مستويتين على شجرة الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما ..
*
وقررت أيضا أن أرسم خطة ﻷوقع بهما وبدأت بمﻼبسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير وﻻ البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهراً رأس زوبري الضخمة وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان.. وكأنهما تمارسان العادة السرية .. وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سﻼحهما..
وإنتظرت يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في براثني..
أخذت اقلب بحرص شديد حتى ﻻ تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها ..فوجدت على الﻼب توب مواقع للسكس وأفﻼم بورنو كما وجدت مجموعة من اﻷزبار مختلفة في الطول والحجم.. إحداها لﻺستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس لﻸمام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة كشريك جنسي وتدخله بكس اﻷخرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس الصناعي ..
وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب إكتشافها حتي أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس ..آه من النسوان المجربة للجنس والمحرومة منه .
وإشتريت ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا العمل مني أكثر من أسبوع.. قلت كله يهون في سبيل المتعة..فتاتان جميلتان شبقتان جائعتان للجنس ولديهما اﻹستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت المﻼبس..آه لو رأوه.. قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه..
وكما توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا ويبدآن بالقبﻼت ثم اللحس والمص لﻸثداء والحلمات ثم يأخذان وضع69 للمص واللحس زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتي ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة أخيها حتي تنطر عسلها بفمها ثم تمﻸ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ وترفع ساقي زوجة أخيها علي كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلي عبارات الجنس واﻵهات والوحوحات والصريخ المكتوم حتي تفرغ كل منهما شهوتها وبعد ذلك يتبادﻻن اﻷدوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان.. ولم يتركا أي لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي *إﻻ وفعﻼه حتي اﻷوضاع الجنسية بكل ألوانها يفتحان اللب توب علي أفﻼم السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي بيت دعارة...
*
وقررت الهجوم على أختي أوﻻ فأخذت أتحين أية فرصة لﻺختﻼء بها دون زوجة أخي وجاءت الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا وطلبت من أمي أن تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك ..
ياه أخيرا سأختلي بأختي .. وبدأت بتنفيذ خطتي ..عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير جدا مفتوح الصدر والظهر بحماﻻت فتلة يظهر كل مفاتنها اﻷنثوية وجلست على أريكتها القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني ﻷري منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها طبعا مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخﻼ في فتحة كسها وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها تنظر إلي زوبري قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة..وبمجرد إنتهاء البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم حيتني لتنصرف لحجرتها ..
*
فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك ..قالت بكل سرور..خير فيه حاجة حصلت منها ..قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من فضلك مش عاوزة نطول في الكﻼم كثير علشان عاوزة أنام ..وجلسنا على سريرها ..قلت لها حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة قالت خير شوقتني إيه الموضوع قلت لها حتصدقيني قالت إيه هو في إيه إتكلم.. قلت لها مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي ﻷنها جميلة وسكسية وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف ..أرجوكي إنصحيني أعمل إيه معاها..
*
قالتلي الملعونة بتعمل معاك كدة أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد يقول اللي ليه والي عليه.. علشان كدة قضيبك بقى يقف وينتصب كثير اﻷيام دي يا شقي صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبْونة.. إسمع حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر تطنشها ..قلت لها وإنت كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كدة حتوقعيني قبليها ..قالت لي أنا.. دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حتة في جسمي..قلت لها بأمارة لما شوفت كسك من تحت الكلوت اﻷسود بتاعك لم ينتصب زوبري..قالتلي يا كداب أنا شايفاه وهو رافع رأسه ومنتصب..كدة خلتني أتكلم في كﻼم قلة أدب ..دا أنا أقوى من زوجة أخوك مطلقة من مدة كبيرة** ولم أفكر في الجنس إطﻼقا..قلت لها بامارة اﻷزبار المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس..ﻷ ..دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات مختلفة وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي ..آه يا حبيبتي.. دا إنتي قالبة غرفتك بيت دعارة .. قالتلي إنت كداب .. قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي .. تحبي أقوم أورّيكي اللي مسجله ..قالتلي ﻷ يا حبيبي أرجوك
أعذرنا يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرّب الجنس خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه ﻷن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..وحتى تستعطفني جلست القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من غير زوج وﻻ ولد.. وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح ..وإقتربت منها ﻷضعها بحضني وأعصرها فيه ورفعت وجهها ﻷمسح عنها دموعها ..قلت لها حبيبتي ﻻ تبكي وتندبي حظك .. الحياة حلوة وجميلة وﻻزم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنت ما ضيَّعتيش وقت وحاولتي إنت وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو ..جيبتي منين اﻷدوات دي؟ دا إنت يا أختي عفريتة..قالتلي وحياتك جايين لي من برّة مع واحدة صديقتي عرفة الحرمان وقفلة اﻷهل علي المطلقة والعزباء شوف أخوك حابس مراته عندنا !!
قلت لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي بصي على الطبيعي ورحت مطلّع زبي المنتصب!!..إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه..تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه حبيبي وحشني ..وحشني دخلتك..عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصّشْ للصناعي تاني!!
*
قلت لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط وعض شفتي رجل ..واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي *الحلمة* وهي تتأوّه اﻵهة تلو اﻵهة و هي مستلذة بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق المﻼبس ثم أخذت تنزع عني مﻼبسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول على بطني وأنزعتني مﻼبسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها و لعقت فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من اﻷسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعﻼن منك علشانك مش حاسس بيه …ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودﻻل أخذتني إلى عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها.. أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها.. ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت بالتقبيل والعض الخفيف نزوﻻ حتى وصلت لكسها ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها ببظره وشفراته.. وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : إذن دعي كسك يتذوقه .. قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة ..وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما ﻷعلى وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت بإدخاله قليﻼ ثم أمسكت بها بقوه حتى ﻻ تنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف وﻻحظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضﻼتها وقبضت عضﻼت كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتاوهت من شدة اﻷلم آه..آه..ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضﻼتها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش...
وإستمرت حفﻼتي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى..فﻼ تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية وسعيدة...
*
ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا ..ﻷنها جربت الحرمان والجوع الجنسي مثلها ..وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك ﻷختي .. وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل ..ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت اﻹختبار فوجدناك شهواني وعينك جريئة وخففنا من مﻼبسنا لنرى أثر ذلك عليك فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا ..وعيناك كلها جوع لكلينا ..فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا.. ولقد دبرنا زيارة والديها لها ﻷختلي بك و أجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك...
*
ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي ..وتقول لها الطير وقع.. وإنت معاك حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي متعني متعة لم أتمتعها من قبل..دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة ..دا ناكني في كل جسمي.. وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل ..دا بيقدر يوصل بزوبره لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي ..على فكرة مكانك محجوز ﻷنك ليكي الفضل في إكتشافه .. وضروري بعد ما تحتفلي معاه ﻻزم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنت على زوبره .. باي.. باي.. يا حبيبتي..عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....
*
وسبب إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب اﻷطفال يمثل عائقاً كبيراً أمام ما أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة عموماً ، باختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم أنا ضده ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال...
*
حتى لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة. ندم ومعاناة! هل في الزواج كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما ؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص للمرأة العربية التي ﻻبد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو إﻻ امتداد لسنوات ﻻنهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج ، وهو مبتور في معظم الحاﻻت، ضمانة أكيدة لسعادتها...
*
أعتقد أن للزواج مدة صﻼحية يفسد بعدها حيث ﻻ تنفع معه كل الوصفات واﻷدوية العﻼجية لذلك ﻻبد من إيجاد طريقة تضمن سعادة اﻷفراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
*
وها هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين لم يستمر زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها عﻼج عقرها , وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتي يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل و تركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن لﻸسف الظروف ﻻ تسمح بذلك *ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك ..و العجيب أنه لم يراعي حاجتها كزوجة شابة للجنس ..و من أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة عليها!!!
والغريب أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله و بالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة للزيارة..
*
بيتنا بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي..
فها أنا ذا ..شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق ..سواء مع فتيات عذارى أو سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات باﻷجرة لشاب شبق للجنس مثلي..
*
وها هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات أنوثة متفجرة ..بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهﻼن ..رشيقة جدا خفيفة الحركة ..عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوة محفورة وطيزا مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان و يريدا أن يتحررا من سجنهما وحلمتان تبكيان شوقا لفمك ..
*
ثم ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي ﻷنثى سكسية تسيل لعاب الرجال.. جمالها صارخ يشع باﻷنوثة.. جذابة ومثيرة خصرها نحيل ورفيع وقامتها ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة ..بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ ..ناعمة و كلها أنوثة، خارقة الجمال ..
*
الغريب أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي.. أصبحتا ﻻ تفترقان عن بعضهما حتى عند النوم..وعند النوم ليﻼ كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو بمنزل أخي و ﻻحظت أن كل منهما ﻻ يفارقها كمبيوترها الخاص بها(ﻻب توب) ...
*
ﻻحظت على زوجة أخي تقربها اليَّ عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة ﻹفتراسي وجسد أصابه الجفاف متعطش لﻺرتواء يتلوى جوعه الجنسي ..كنت أﻻحظ نظراتها المستمرة لما بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها ﻷصبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسة منها أو إحتكاكة تجعله يتعصب و يتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة ..
*
وقد ﻻحظت أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكة بي تحركني جنسيا وينتصب معها قضيبي..
كما كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني ﻷنزع عنها برنسها ..
*
وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو اﻹيقاع بي ﻷغراض في نفسيهما ..وأصبحتا يتباريان في إرتداء مﻼبس فاضحة تكشف أكثر مما تستر من جسديهما .. فقلت في نفسي وماله يا واد ..دول مزِّتين مستويتين على شجرة الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما ..
*
وقررت أيضا أن أرسم خطة ﻷوقع بهما وبدأت بمﻼبسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير وﻻ البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهراً رأس زوبري الضخمة وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان.. وكأنهما تمارسان العادة السرية .. وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سﻼحهما..
وإنتظرت يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في براثني..
أخذت اقلب بحرص شديد حتى ﻻ تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها ..فوجدت على الﻼب توب مواقع للسكس وأفﻼم بورنو كما وجدت مجموعة من اﻷزبار مختلفة في الطول والحجم.. إحداها لﻺستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس لﻸمام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة كشريك جنسي وتدخله بكس اﻷخرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس الصناعي ..
وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب إكتشافها حتي أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس ..آه من النسوان المجربة للجنس والمحرومة منه .
وإشتريت ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا العمل مني أكثر من أسبوع.. قلت كله يهون في سبيل المتعة..فتاتان جميلتان شبقتان جائعتان للجنس ولديهما اﻹستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت المﻼبس..آه لو رأوه.. قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه..
وكما توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا ويبدآن بالقبﻼت ثم اللحس والمص لﻸثداء والحلمات ثم يأخذان وضع69 للمص واللحس زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتي ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة أخيها حتي تنطر عسلها بفمها ثم تمﻸ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ وترفع ساقي زوجة أخيها علي كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلي عبارات الجنس واﻵهات والوحوحات والصريخ المكتوم حتي تفرغ كل منهما شهوتها وبعد ذلك يتبادﻻن اﻷدوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان.. ولم يتركا أي لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي *إﻻ وفعﻼه حتي اﻷوضاع الجنسية بكل ألوانها يفتحان اللب توب علي أفﻼم السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي بيت دعارة...
*
وقررت الهجوم على أختي أوﻻ فأخذت أتحين أية فرصة لﻺختﻼء بها دون زوجة أخي وجاءت الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا وطلبت من أمي أن تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك ..
ياه أخيرا سأختلي بأختي .. وبدأت بتنفيذ خطتي ..عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير جدا مفتوح الصدر والظهر بحماﻻت فتلة يظهر كل مفاتنها اﻷنثوية وجلست على أريكتها القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني ﻷري منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها طبعا مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخﻼ في فتحة كسها وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها تنظر إلي زوبري قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة..وبمجرد إنتهاء البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم حيتني لتنصرف لحجرتها ..
*
فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك ..قالت بكل سرور..خير فيه حاجة حصلت منها ..قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من فضلك مش عاوزة نطول في الكﻼم كثير علشان عاوزة أنام ..وجلسنا على سريرها ..قلت لها حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة قالت خير شوقتني إيه الموضوع قلت لها حتصدقيني قالت إيه هو في إيه إتكلم.. قلت لها مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي ﻷنها جميلة وسكسية وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف ..أرجوكي إنصحيني أعمل إيه معاها..
*
قالتلي الملعونة بتعمل معاك كدة أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد يقول اللي ليه والي عليه.. علشان كدة قضيبك بقى يقف وينتصب كثير اﻷيام دي يا شقي صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبْونة.. إسمع حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر تطنشها ..قلت لها وإنت كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كدة حتوقعيني قبليها ..قالت لي أنا.. دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حتة في جسمي..قلت لها بأمارة لما شوفت كسك من تحت الكلوت اﻷسود بتاعك لم ينتصب زوبري..قالتلي يا كداب أنا شايفاه وهو رافع رأسه ومنتصب..كدة خلتني أتكلم في كﻼم قلة أدب ..دا أنا أقوى من زوجة أخوك مطلقة من مدة كبيرة** ولم أفكر في الجنس إطﻼقا..قلت لها بامارة اﻷزبار المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس..ﻷ ..دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات مختلفة وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي ..آه يا حبيبتي.. دا إنتي قالبة غرفتك بيت دعارة .. قالتلي إنت كداب .. قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي .. تحبي أقوم أورّيكي اللي مسجله ..قالتلي ﻷ يا حبيبي أرجوك
أعذرنا يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرّب الجنس خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه ﻷن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..وحتى تستعطفني جلست القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من غير زوج وﻻ ولد.. وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح ..وإقتربت منها ﻷضعها بحضني وأعصرها فيه ورفعت وجهها ﻷمسح عنها دموعها ..قلت لها حبيبتي ﻻ تبكي وتندبي حظك .. الحياة حلوة وجميلة وﻻزم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنت ما ضيَّعتيش وقت وحاولتي إنت وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو ..جيبتي منين اﻷدوات دي؟ دا إنت يا أختي عفريتة..قالتلي وحياتك جايين لي من برّة مع واحدة صديقتي عرفة الحرمان وقفلة اﻷهل علي المطلقة والعزباء شوف أخوك حابس مراته عندنا !!
قلت لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي بصي على الطبيعي ورحت مطلّع زبي المنتصب!!..إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه..تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه حبيبي وحشني ..وحشني دخلتك..عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصّشْ للصناعي تاني!!
*
قلت لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط وعض شفتي رجل ..واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي *الحلمة* وهي تتأوّه اﻵهة تلو اﻵهة و هي مستلذة بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق المﻼبس ثم أخذت تنزع عني مﻼبسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول على بطني وأنزعتني مﻼبسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها و لعقت فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من اﻷسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعﻼن منك علشانك مش حاسس بيه …ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودﻻل أخذتني إلى عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها.. أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها.. ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت بالتقبيل والعض الخفيف نزوﻻ حتى وصلت لكسها ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها ببظره وشفراته.. وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : إذن دعي كسك يتذوقه .. قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة ..وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما ﻷعلى وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت بإدخاله قليﻼ ثم أمسكت بها بقوه حتى ﻻ تنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف وﻻحظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضﻼتها وقبضت عضﻼت كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتاوهت من شدة اﻷلم آه..آه..ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضﻼتها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش...
وإستمرت حفﻼتي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى..فﻼ تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية وسعيدة...
*
ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا ..ﻷنها جربت الحرمان والجوع الجنسي مثلها ..وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك ﻷختي .. وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل ..ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت اﻹختبار فوجدناك شهواني وعينك جريئة وخففنا من مﻼبسنا لنرى أثر ذلك عليك فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا ..وعيناك كلها جوع لكلينا ..فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا.. ولقد دبرنا زيارة والديها لها ﻷختلي بك و أجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك...
*
ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي ..وتقول لها الطير وقع.. وإنت معاك حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي متعني متعة لم أتمتعها من قبل..دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة ..دا ناكني في كل جسمي.. وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل ..دا بيقدر يوصل بزوبره لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي ..على فكرة مكانك محجوز ﻷنك ليكي الفضل في إكتشافه .. وضروري بعد ما تحتفلي معاه ﻻزم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنت على زوبره .. باي.. باي.. يا حبيبتي..عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....