الحس الكس
01-18-2015, 08:45 PM
اسمى محمد وسأحكى لكم عن قصة علاقة مرت بى مع قريبة لزوجتى هى ابنة خالتها ، كانت (نهاد) تعيش مع زوجها فى بلد أوروبى وكانت فى زيارة إلى أمها فى بلدنا فى صيف أحد السنوات وأبوها متوفى ولها أخت متزوجة تعيش مع زوجها فى بلد قريبة من العاصمة ، ولكنها مرضت وذهبنا أنا وزوجتى لزيارتها ولكننى نصحتها وأمها بأن تعرضها على طبيب باطنى متخصص لأننى أشك فى أن مرضها ليس بسيطاً (حيث أننى طبيب أمراض نساء وولادة ورأيت أن ذلك أصلح لها) وعندما وافقتا اتفقت مع أحد الأطباء الكبار وأخذت موعدا لها وذهبنا لزيارته وبعد الزيارة أكد لنا أنها تحتاج إلى علاج مستمر لمدة ثلاثة شهور وأنها لا يمكن أن تسافر لزوجها قبل خمسة شهور على الأقل ، واستمر العلاج وكان منه بعض الحقن فى العضل فكنت أذهب اليها فى بيت أمها التى هى خالة زوجتى وأعطيها الحقنة فى الميعاد المحدد ، وساتمر الحال على ذلك قرابة الشهرين وقاربت على الشفاء التام ، وفى مرة من المرات تأخرت فى الذهاب مساء لتأخرى فى عملى وحين فتحت (نهاد)
لى الباب وقالت لى: (تفضل) فدخلت ولكننى وجدت البيت كله هادئ ولا صوت فيه فقالت لى إن أمها نامت منذ ساعة تقريبا ، وقالت لى: (تعال لكى تعطينى الحقنة فى غرفة نومى) وكنت من قبل أعطيها الحقنة فى غرفة الجلوس وأمها جالسة معنا فكانت أول مرة أختلى بها فى غرفة نومها ولا أدرى لماذا أثارنى هذا الموقف جدا ومما زاد فى إثارتى أنها حين استلقت على السرير لأعطيها الحقنة لم ترفع الكيلوت كما كانت تفعل كل مرة ولكنها خلعته تماما فأصبح نصفها السفلى عاريا تماما وكانت تلبس قميص نوم شفاف ولا ترتدى حمالات للصدر فشاهدت جسدها وكأنه عاريا تماما ، تمالكت نفسى وأعددت الحقنة ثم طلبت منها أن تنام على جنبها لأعطيها إياها فالتفتت وأعطتنى ظهرها فعقمت الجلد وأدخلت سن الإبرة فتأوهت آه ناعمة جداً ليست كمن يأخذ حقنة بل كمن يمارس معها الجنس ، أتممت أعطاءها الحقنة ثم قمت من جوارها ، وما هى الا ثوان حتى استدارت إلى بوجهها وشكرتنى على اهتمامى بها فترة مرضها فابتسمت لها فابتسمت لى ابتسامة ساحرة كانت عينيها تلمع فى ضوء الغرفة الخافت )وحين طلبت أن أنصرف وجدتها ترجونى أن أنتظر معها قليلا لنتحدث ، فسألتها: (هل نجلس فى الصالة فى الخارج) فقالت لى: (بل نجلس هنا فى غرفة نومى) ، كانت غرفة نوم أمها فى الناحية الأخرى من البيت فأجلستنى على كرسى فى غرفة النوم وقالت لى سأذهب لأطمئن على أمى ، غابت دقيقة أو دقيقتين ثم عادت إلى وقالت لى أن أمها تغط فى نوم عميق من إرهاق العمل طول النهار ، ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها عليه أمامى وأسندت ظهرها بميل خفيف حتى كاد نهديها أن يكونا خارج قميص النوم تماما ، وبدأنا نتحدث فى أمور عديدة ولا أخفى عليكم أننى كنت مستمتعا بالنظر اليها وهى شبه عارية وهى ذات جسم مرمى ابيض اللون بض الملمس ناعم جداً ذات مؤخرة مثيرة لكل من يراها ونهدين نافرين وتطرق الحديث إلى شوقها للحياة الزوجية وممارسة الجنس فقالت لى أنها متعبة جداً من بقائها بدون ممارسة للجنس لمدة شهرين ونصف تقريبا حيث أنها لا تحتمل كل هذه المدة بمفردها وأنا أنظر إلى جسدها شبه العارى وبدأت أشعر بنبضات قلبى تزيد وعضوى ينتفخ تحت ملابسى حتى شعرت أنه أصبح واضحا جدا أن تراه من الانتفاخ الذى فى ملابسى ، ولعلى كنت محقاً فقد فوجئت بها تطلب منى أن أقترب منها وأجلس بجوارها على السرير ففعلت وحين دنوت منها أحسست بسخونة شديدة فى جسدها وبدأت تلاعبنى بساقيها وتلمس فخذى ثم قالت لى: (أرجوك أنا تعبانة ودايبة خالص ، أرجوك ريحنى مش قادرة) فقلت لنفسى : (يا لهذه المرأة ، إنها فى شدة الهياج الجنسى تريد النكاح حتما وماذا سأخسر إن أنا نكتها فزوجتى لن تعرف شيئا وزوجها صديق لى ولن يشك فى أبدا وهى لن تبوح له مهما حدث) ثم بدأت تتحسس ذراعى وامتدت يداها لتحسس على صدرى وبدأت تفتح أزرار القميص وأدخلت يدها بداخله تتحسس الشعر على صدرى وعضوى يكاد ينفجر من شدة ضغط الملابس عليه ولم أتمالك نفسى وانهارت كل مقاومة لى فوجدتنى أندفع بشفتى إلى فمها أمص شفتيها الساخنتين بشهوة عارمة ولسانى يمتد داخل فمها أتحسسه وهى لا تزال تداعب جسدى وتفك فى الأزرار حتى خلعت عنى قميصى تماما ثم نزلت بيدها إلى حجرى تتحسس العضو المنتفخ المتألم وفتحت أزرار البنطال ثم اعتدلت فى جلستها وخلعت قميص نومها تماما لأراها عارية تماما كما ولدتها أمها فهويت بلسانى على نهديها والتقمت حلماتها النافرة أمصها بشدة وعنف وهى تتأوه تأوهات مكتومة حتى بدأت أشم رائحة مائها تصدر )من كسها فوضعت يدى عليه فإذا به قطعة من ****ب والماء ينزل منه بشدة ومن شدة البلل دخل إصبعى فيه بمنتهى السهولة وبدون أن أدرى وجدت أصبعى يتلمس رحمها المحروم فقمت وخلعت بنطالى وسروالى وأخرجت قضيبى الذى كان يؤلمنى وينبض بشدة ولم أحس بنفسى إلا وأنا أدخله فى كسها بشدة وهى تنثنى تحتى وتتلوى كالحية ، واستمريت أنيكها لمدة عشرين دقيقة متواصلة تقريبا حتى أوشكت أن أنزل المنى فأردت أن أخرج ولكنها لفت ساقيها خلف ظهرى بشدة تمنعنى من الخروج فقلت لها: (سأنزل المنى) فقالت وهى تأن من المتعة: (فى كسى حبيبى فى كسى ، أنزل فى كسى) فلم أتمالك نفسى إلا والمنى يدفق فى كسها وهى تتأوه وتكاد تكسر ظهرى من كثرة ما تجذبنى إلى جسدها وارتعشت معى ارتعاشة شديدة أحسست أن عضلات كسها تنقبض على عضوى بشدة تعصره حتى أفضيت كل ما لدى من منى حار فى كسها ثم نمت فوقها وجسدى يتصبب عرقا ... قمت بعد ربع ساعة تقريبا وارتديت ملابسى وهممت بالانصراف فودعتنى بقبلة فى فمى مصت فيها لسانى وشفتاى حتى كدت أحس أن قضيبى ينتفخ ثانية ولكننى كان يجب أن أنصرف كى لا أتأخر على زوجتى فى البيت . .. فانصرفت ...
وكانت هذه النيكة بداية لحياة جنسية جديدة لا أظن أن كثيرا من الناس حتى لو مارسوا الجنس قد عاشوا مثلها فهى فريدة من نوعها وفى تجاربها بشكل كبير
[email protected] ([email protected])
لى الباب وقالت لى: (تفضل) فدخلت ولكننى وجدت البيت كله هادئ ولا صوت فيه فقالت لى إن أمها نامت منذ ساعة تقريبا ، وقالت لى: (تعال لكى تعطينى الحقنة فى غرفة نومى) وكنت من قبل أعطيها الحقنة فى غرفة الجلوس وأمها جالسة معنا فكانت أول مرة أختلى بها فى غرفة نومها ولا أدرى لماذا أثارنى هذا الموقف جدا ومما زاد فى إثارتى أنها حين استلقت على السرير لأعطيها الحقنة لم ترفع الكيلوت كما كانت تفعل كل مرة ولكنها خلعته تماما فأصبح نصفها السفلى عاريا تماما وكانت تلبس قميص نوم شفاف ولا ترتدى حمالات للصدر فشاهدت جسدها وكأنه عاريا تماما ، تمالكت نفسى وأعددت الحقنة ثم طلبت منها أن تنام على جنبها لأعطيها إياها فالتفتت وأعطتنى ظهرها فعقمت الجلد وأدخلت سن الإبرة فتأوهت آه ناعمة جداً ليست كمن يأخذ حقنة بل كمن يمارس معها الجنس ، أتممت أعطاءها الحقنة ثم قمت من جوارها ، وما هى الا ثوان حتى استدارت إلى بوجهها وشكرتنى على اهتمامى بها فترة مرضها فابتسمت لها فابتسمت لى ابتسامة ساحرة كانت عينيها تلمع فى ضوء الغرفة الخافت )وحين طلبت أن أنصرف وجدتها ترجونى أن أنتظر معها قليلا لنتحدث ، فسألتها: (هل نجلس فى الصالة فى الخارج) فقالت لى: (بل نجلس هنا فى غرفة نومى) ، كانت غرفة نوم أمها فى الناحية الأخرى من البيت فأجلستنى على كرسى فى غرفة النوم وقالت لى سأذهب لأطمئن على أمى ، غابت دقيقة أو دقيقتين ثم عادت إلى وقالت لى أن أمها تغط فى نوم عميق من إرهاق العمل طول النهار ، ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها عليه أمامى وأسندت ظهرها بميل خفيف حتى كاد نهديها أن يكونا خارج قميص النوم تماما ، وبدأنا نتحدث فى أمور عديدة ولا أخفى عليكم أننى كنت مستمتعا بالنظر اليها وهى شبه عارية وهى ذات جسم مرمى ابيض اللون بض الملمس ناعم جداً ذات مؤخرة مثيرة لكل من يراها ونهدين نافرين وتطرق الحديث إلى شوقها للحياة الزوجية وممارسة الجنس فقالت لى أنها متعبة جداً من بقائها بدون ممارسة للجنس لمدة شهرين ونصف تقريبا حيث أنها لا تحتمل كل هذه المدة بمفردها وأنا أنظر إلى جسدها شبه العارى وبدأت أشعر بنبضات قلبى تزيد وعضوى ينتفخ تحت ملابسى حتى شعرت أنه أصبح واضحا جدا أن تراه من الانتفاخ الذى فى ملابسى ، ولعلى كنت محقاً فقد فوجئت بها تطلب منى أن أقترب منها وأجلس بجوارها على السرير ففعلت وحين دنوت منها أحسست بسخونة شديدة فى جسدها وبدأت تلاعبنى بساقيها وتلمس فخذى ثم قالت لى: (أرجوك أنا تعبانة ودايبة خالص ، أرجوك ريحنى مش قادرة) فقلت لنفسى : (يا لهذه المرأة ، إنها فى شدة الهياج الجنسى تريد النكاح حتما وماذا سأخسر إن أنا نكتها فزوجتى لن تعرف شيئا وزوجها صديق لى ولن يشك فى أبدا وهى لن تبوح له مهما حدث) ثم بدأت تتحسس ذراعى وامتدت يداها لتحسس على صدرى وبدأت تفتح أزرار القميص وأدخلت يدها بداخله تتحسس الشعر على صدرى وعضوى يكاد ينفجر من شدة ضغط الملابس عليه ولم أتمالك نفسى وانهارت كل مقاومة لى فوجدتنى أندفع بشفتى إلى فمها أمص شفتيها الساخنتين بشهوة عارمة ولسانى يمتد داخل فمها أتحسسه وهى لا تزال تداعب جسدى وتفك فى الأزرار حتى خلعت عنى قميصى تماما ثم نزلت بيدها إلى حجرى تتحسس العضو المنتفخ المتألم وفتحت أزرار البنطال ثم اعتدلت فى جلستها وخلعت قميص نومها تماما لأراها عارية تماما كما ولدتها أمها فهويت بلسانى على نهديها والتقمت حلماتها النافرة أمصها بشدة وعنف وهى تتأوه تأوهات مكتومة حتى بدأت أشم رائحة مائها تصدر )من كسها فوضعت يدى عليه فإذا به قطعة من ****ب والماء ينزل منه بشدة ومن شدة البلل دخل إصبعى فيه بمنتهى السهولة وبدون أن أدرى وجدت أصبعى يتلمس رحمها المحروم فقمت وخلعت بنطالى وسروالى وأخرجت قضيبى الذى كان يؤلمنى وينبض بشدة ولم أحس بنفسى إلا وأنا أدخله فى كسها بشدة وهى تنثنى تحتى وتتلوى كالحية ، واستمريت أنيكها لمدة عشرين دقيقة متواصلة تقريبا حتى أوشكت أن أنزل المنى فأردت أن أخرج ولكنها لفت ساقيها خلف ظهرى بشدة تمنعنى من الخروج فقلت لها: (سأنزل المنى) فقالت وهى تأن من المتعة: (فى كسى حبيبى فى كسى ، أنزل فى كسى) فلم أتمالك نفسى إلا والمنى يدفق فى كسها وهى تتأوه وتكاد تكسر ظهرى من كثرة ما تجذبنى إلى جسدها وارتعشت معى ارتعاشة شديدة أحسست أن عضلات كسها تنقبض على عضوى بشدة تعصره حتى أفضيت كل ما لدى من منى حار فى كسها ثم نمت فوقها وجسدى يتصبب عرقا ... قمت بعد ربع ساعة تقريبا وارتديت ملابسى وهممت بالانصراف فودعتنى بقبلة فى فمى مصت فيها لسانى وشفتاى حتى كدت أحس أن قضيبى ينتفخ ثانية ولكننى كان يجب أن أنصرف كى لا أتأخر على زوجتى فى البيت . .. فانصرفت ...
وكانت هذه النيكة بداية لحياة جنسية جديدة لا أظن أن كثيرا من الناس حتى لو مارسوا الجنس قد عاشوا مثلها فهى فريدة من نوعها وفى تجاربها بشكل كبير
[email protected] ([email protected])