استاذ نسوانجى
03-03-2015, 07:11 AM
طلب منها موعد لقاء كانت ترفض دائما لانها كانت بنت بكر وطبعا خايفة من
فض غشاء بكارتها او من الفضايح وبعد شهور من التواصل على الشات بدات
تقتنع بالمقابله معه لاقتناعها بيه ولكونها ناضجه وواثقه من نفسها
راته اعجبت به ولاعجابها السابق باخلاقه قررت ان تجلس معه فى مكان عام
هى لديها 25 ربيعا وهو 45 سنه ودار بينهم حديث خافت احيانا واحيانا اخرى
حديث العيون طارت من الفرح لان ظنها لم يخب
وعدها بمقابله اخرى جددت فيها ثقتها بيه واقتناعه بيها وعدها بالتقدم لاهلها وطلب يدها
وفعلا حدث ووافقوا واصبح من حقهما الجلوس معا
وبمرور الوقت زالت الحواجز بينهما واصبحا يتكلمان فى كل شئ واى شئ حتى فى الجنس
وملامسة الاماكن الحساسه وحتى فى اظهارها
قربت ليلة الدخله وفى داخل حجرة النوم وعلى السرير دار حديث بينهما
-- اخيرا بقيتى لى ملكى ولن ترفضى لى طلب
== ايوه يا حبيبى انا لك بقيت بتاعتك وبقيت بتاعى
-- يلا
==يلا ايه
-- وقام وطبع عليها بوسه عميقه وطبطب عليها
== عبطت فيه ونظرت الى شعر صدره وجذبته منه فمال عليها
النفاس حاره وضربات القلب سريعه مد يده وسحب الكلوت من وسطها
وشد ايديها وحطها على كلوته يعنى تقلعه الكلوت
انكشف لها وظهر قضيبه وانفرد وانتفخ وانتفض واذا به كعمود من حديد
نيمها على ظهرها واسنده بيده ونظر الى فرجها الضيق الوردى واخذ يداعبه بلطف
بصوابعه ولسانه
فرج منتفخ وردى اللون محلوق وناعم له بظر كبير منتفخ وشفرات متدليه
قام وقال لها هيا
== عاوز ايه يا حبيبى
-- اخلص
== خلص يا حبيبى بس راح يوجعنى
-- ماتخافيش من بتاعى ولو حسيتى بالم بلاش
== بلاش ايه يا عمرى
-- بلاش افتحك وبراحتك قدامنا الوقت طويل
== واقول ايه لماما ..دا منتظره منى تليفون تطمن عليا
-- بس افتحى رجلك ووسعى وراكك وسيبى لى نفسك
== كدا
--ايوه
حط زبه الكبير على فتحة كسها وبلله بريقه وبدا يحركه بضغط خفيف
ثم ضغط بقوه ثم زود الحركه وهو ماسكها من فخذيها وينظر الى تعبيرات
عيونها كمقياس له كى يزيد الحركه او يقلل الضغط وكلما وجد تعبيرات عيونها
زاد من الضغط والحركه
فضل على كدا ربع ساعه
ولاحظ اندماجها وشعورها باللذه انتهز هذه الفرصه وقال لها
-- خلينا بكره
== لالا واصل وموش مهم خليك زى ما انته بس اضغط كمان وكمان
-- خايف عليكى
== من ايه
-- تتالمى
== لالا انا حسيت انى فى عالم تانى خلينى عايشاه
وجذبته نحوها فدخلت راس زبه واصلت الجذب وساعدها بضغط وسطه عليها
حتى راح زبه كله فى كسها
-- خلاص يا اميرتى بقتى امراة
== ضحكت وجذبت التليفون وهو فوقها واخبرت ماما لتطمءن
فض غشاء بكارتها او من الفضايح وبعد شهور من التواصل على الشات بدات
تقتنع بالمقابله معه لاقتناعها بيه ولكونها ناضجه وواثقه من نفسها
راته اعجبت به ولاعجابها السابق باخلاقه قررت ان تجلس معه فى مكان عام
هى لديها 25 ربيعا وهو 45 سنه ودار بينهم حديث خافت احيانا واحيانا اخرى
حديث العيون طارت من الفرح لان ظنها لم يخب
وعدها بمقابله اخرى جددت فيها ثقتها بيه واقتناعه بيها وعدها بالتقدم لاهلها وطلب يدها
وفعلا حدث ووافقوا واصبح من حقهما الجلوس معا
وبمرور الوقت زالت الحواجز بينهما واصبحا يتكلمان فى كل شئ واى شئ حتى فى الجنس
وملامسة الاماكن الحساسه وحتى فى اظهارها
قربت ليلة الدخله وفى داخل حجرة النوم وعلى السرير دار حديث بينهما
-- اخيرا بقيتى لى ملكى ولن ترفضى لى طلب
== ايوه يا حبيبى انا لك بقيت بتاعتك وبقيت بتاعى
-- يلا
==يلا ايه
-- وقام وطبع عليها بوسه عميقه وطبطب عليها
== عبطت فيه ونظرت الى شعر صدره وجذبته منه فمال عليها
النفاس حاره وضربات القلب سريعه مد يده وسحب الكلوت من وسطها
وشد ايديها وحطها على كلوته يعنى تقلعه الكلوت
انكشف لها وظهر قضيبه وانفرد وانتفخ وانتفض واذا به كعمود من حديد
نيمها على ظهرها واسنده بيده ونظر الى فرجها الضيق الوردى واخذ يداعبه بلطف
بصوابعه ولسانه
فرج منتفخ وردى اللون محلوق وناعم له بظر كبير منتفخ وشفرات متدليه
قام وقال لها هيا
== عاوز ايه يا حبيبى
-- اخلص
== خلص يا حبيبى بس راح يوجعنى
-- ماتخافيش من بتاعى ولو حسيتى بالم بلاش
== بلاش ايه يا عمرى
-- بلاش افتحك وبراحتك قدامنا الوقت طويل
== واقول ايه لماما ..دا منتظره منى تليفون تطمن عليا
-- بس افتحى رجلك ووسعى وراكك وسيبى لى نفسك
== كدا
--ايوه
حط زبه الكبير على فتحة كسها وبلله بريقه وبدا يحركه بضغط خفيف
ثم ضغط بقوه ثم زود الحركه وهو ماسكها من فخذيها وينظر الى تعبيرات
عيونها كمقياس له كى يزيد الحركه او يقلل الضغط وكلما وجد تعبيرات عيونها
زاد من الضغط والحركه
فضل على كدا ربع ساعه
ولاحظ اندماجها وشعورها باللذه انتهز هذه الفرصه وقال لها
-- خلينا بكره
== لالا واصل وموش مهم خليك زى ما انته بس اضغط كمان وكمان
-- خايف عليكى
== من ايه
-- تتالمى
== لالا انا حسيت انى فى عالم تانى خلينى عايشاه
وجذبته نحوها فدخلت راس زبه واصلت الجذب وساعدها بضغط وسطه عليها
حتى راح زبه كله فى كسها
-- خلاص يا اميرتى بقتى امراة
== ضحكت وجذبت التليفون وهو فوقها واخبرت ماما لتطمءن