الحس الكس
05-08-2015, 07:05 AM
كنت واقفا على نافذة غرفتي أحس بالملل حيث لم يكن لدي ما افعله ، وعندما نظرت إلى الأسفل
شاهدت بنت جيراننا ((ندى - 16 سنة)) ، الذين انتقلوا منذ فترة بسيطة للسكن في المنزل المقابل
لبيتنا ، ،، كانت عائدة للبيت من المدرسة ، كانت جميلة جدا وجسمها رائع وجذاب ‘سم ملفوف جميل و
متموج باختصار جسم رهيب -- غالبا ما كنت اجعلها بطلة تخيلاتي الجنسية منذ أن انتقلوا لحينا ،
كان يسير بقربها أخوها الصغير (ناجي - 12 سنة) ، ولكني لم أعيره اهتماما حيث كان نظري مثبت
على مؤخرة ندى المثيرة ، بقيت واقفا مكاني في النافذة منتظرا صعود ندى لغرفتها حيث أن نافذة
غرفتها مقابلة تماما لغر! فتي ، و إذا لم تغلق الستائر أستطيع مشاهدتها من غرفتي ، لم يمر وقت
طويل حتى شاهدت ندى تدخل غرفتها وتغلق بابها ،، بقيت متسمرا مكاني آملا أن أشاهدها وهي
تتناول شئ من خزانة ملابسها ، سحبت نافذتي بحيث أصبحت نصف مقفلة حتى أتمكن من التلصص على ندى بدون
أن تراني ، لم تسحب ندى ستائرها وقامت بسحب الطرحة من رأسها ، فتدلى شعرها الأسود المسترسل
الحريري ، ثم أخذت تمرر أصابعها بين خصلات شعرها بحركة مثيرة وبينما أنا مستغرقا في تأمل ذلك
المنظر وإذا بها تقوم بفتح أزرار بلوزتها و تقوم برفعها عن جسمها ،،، يا الهي ،،، صدر لا
يمكن للكلمات أن تصفه ،، نهداها شئ لا يوصف ،،، لا شعوريا بدأت يدي في القبض على زبي وتحريكه ،
بدون أن ارفع عيوني عن هذه النهود ذات الكمال المطلق ،، ثم قامت ندي بسحب الاسكيرت إلى ما
فوق سرتها و أدارته بحيث أصبح السحاب والأزرار من الأمام و قامت بفتحه ،، فأنزلق الاسكيرت عن
جسمها الناعم الأملس ليتكوم تحتها كبركة ماء صغيرة ،،، يا للروعة لا أستطيع أن اصدق ،، تقف
أمامي أجمل بنت رأيتها في حياتي و هي عارية تقريبا ليس عليها شي سوى الكلوت ،،، بداء زبي يصبح
قاسيا وصلبا وبدأت أحس بج! سمي يرتجف من شدة الإثارة ،، ثم قامت بإنزال كلونها في حركة انح!
ناءة مثي رة جدا ،وهي تقابلني بمؤخرتها التي اعشقها ،،، ثم بدأت بالسير عبر غرفتها وهي عارية
تماما ،، ثم وقفت أمام مرآتها ،، كل ذلك وانا أقوم بتدليك زبي وقد أصبحت في مرحلة حرجة بحيث
بدأت أحس إنني يجب أن اقذف في هذه اللحظة ولكني لم أكن ارغب بالقذف بعد ،، حيث أن العرض لم
ينتهي بعد ،، ثم كانت المفاجأة التي صعقني ،، عندما نظرت باتجاه نافذتي ثم ضحكت أدركت أن
نافذتي النصف مقفلة لم تكن لتحجبني عنها ، و أنها كانت تعلم باني أراقبها منذ البداية ،، وان
جميع ما قامت به كان عرضا لإثارتي ،، مع حالة الإثارة التي كنت فيها و معرفتي بأنها كانت راغبة
في إثارتي جعلتني اقذف المني بطريقة لم اعهدها من قبل ،، كمية مهولة من المني خرجت مني ملطخة
النافذة والأرضية أمامي،، عند هذه المرحلة قامت هي بلف منشفة حول جسمها الرائع ثم قامت بحب
ستائرها ،،، وبقيت أنا أنظف الفوضى التي فعلتها ،،
في اليوم التالي وفي نفس الوقت كنت حابسا أنفاسي واقفا في نافذتي منتظرا عودتها مكن النافذة
، و كنت قد خططت لتقديم عرض مشابه للعرض الذي قدمته هي بالبارحة ،، عندما دخلت إلى غرفتها
قمت بفتح نافذتي كاملة ،، بدون النظر إلى ندي ،، متظا! هرا بعدم انتباهي لها ،،، ثم بدأت بخلع
ملابس ، مبتدئا بالتي شيرت حيث قمت بخلعه ثم بنطلون الجينز ، وبقيت واقفا مقابلها وانا لا
البس سوي كلوت اسود اخترته بعناية حتى يظهر تقاسيم زبي ،،، ثم قمت بالاستدارة بحيث أصبح ظهري
مقابلها وقمت بخلع الكلوت ، وكان زبي نصف منتصب ،، فاستدرت باتجاهها وانا بهذا المنظر وقد
استرقت نظرة سريعة لها ،، فكانت تحملق في زبي أبو العشرة بوصات ،، بعد ذلك توجهت إلى شماعة
ملابسي و تناولت منشفة وقمت بلفها حول وسطي و كان منظر زبي منتصبا رافعا ألمنشفه هو ما تحملق فيه
ندى و تركز عليه ، قمت بإنزال المنشفة وبدأت في ممارسة العادة السرية أمام شباكي وهي تنظر
ولفت انتباهي أن أخوها ناجي كان يقف بالنافذة المجاورة لها وينظر إلي أيضا ، ،،، لم يمر وقت
طويل حيث قذفت حليبي في كل أرجاء المكان بسرعة غير معهودة ثم قمت بإسدال الستائر وإغلاق
النافذة و قد كنت اشعر بإحراج شديد ‘يث أني ما كان يجب أن أقوم بعمل ذلك ، ماذا لو قامت ندى بأخبار
والديها ،، وماذا لو قامت بأخبار صديقاتها ،، وماذا عن شقيقها --- يا الهي لقد أدخلت نفسي في
ورطة كبيرة ،، وبينما أنا كذلك وإذا بالهاتف يرن ، ! قمت برفع سماعة التلفون بتوتر شديد
بالطبع عرفت المتحدثة ، و خ! فق قلبي ،، هل أخبرت أهلها بهذه السرعة ، لماذا يطلبوني إلى
بيتهم ، وقفزت إلى النافذة لعلى أستطيع أن أرى ما يريحني ،، جيد جدا ، لم تكن هناك لآ سيارة
أمها ولا سيارة أبوها ، و بدون تردد وجدت نفسي أتوجه نحو الباب متجها إليهم ، كانت أعصابي
متوترة جدا ، مددت إصبعي لقرع الجرس وانا أقف أمام بوابة منزلهم الخارجية ، وقبل أن اضغط على الزر
سمعت صوت المزلاج الكهربائي في الباب يفتح ، دفعت الباب ودخلت إلى ساحة بيتهم ، توجهت إلى
ناحية مدخل البيت و إذا بها تفتح الباب و أنا أمامها مباشرة ، وجها لوجه مع ندي ، منذ النظرة
الأولى لوجهها زال عني التوتر ، حيث تأكد لي إن دعوتها لي لم تكن للتوبيخ ، وضعت إصبعها على
شفايفها الرائعة في إشارة لي لعدم إصدار أي صوت ، وسحبتني إلى داخل البيت و أقفلت الباب ،
كانت تسير أمامي ممسكة بيدي صاعدين على الدرج ، توجهنا إلى غرفتها ، قامت بسحب الباب خلفنا و يا
للروعة ، أنا أقف بجانب ندي ممسكا بيدها في غرفة نومها ،، كان عقلي يعمل بسرعة البانتيوم 4 ،
متخيلا ما سيحدث ، سوف أمارس الجنس مع ندى ، زبي الذي طالما اشتاق إليها يروي اليوم شوقه
منها ، ندى أيضا كنت متوترة جدا ولكنه! ا كانت تتصرف بجراءة
قالت ندي : الآن ح تشوف بوضوح أكثر --- قالت ذلك ثم بدأت في خلع ملابسها
قامت بسحب الاسكيرت الذي كانت تلبسه إلى أسفل بحركة واحدة مع كلوتها ثم أصبحت تقف أمامي
شبه عارية ،، فقط بلوزتها تغطي صدرها ،، كانت إثارتي كبيرة ،، لا يفوقها شئ سوى دهشتي من جراءة
ندي ، قمت عن حافة السرير التي كنت اجلس عليها و أخذت برفع بلوزتها عنها في حين أخذت هي بفك
حزامي و فتح بنطلوني ، قمت برفع تي شيرتي وبدون أي مقدمات وجت نفسي اهجم عليها واضعا إياها
على حافة السرير و واضعا رأسي بين فخذيها الملفوفين و بدأت بلحس و مص وعض كسها الحلو بلطافة
،، و ما هي إلا لحظات حتى بدأت افرازاتها بالاختلاط بلعابي ،، مما جعل إثارتي تصل لدرجة كنت
أحس بنبضات قلبي في زبي ، اصبح زبي منتصبا كالصخر ، و أنا مستمتع بلحس كسها الذي طالما تخيلته
،، ولكن للحقيقة وجدته أجمل ألف مرة من تخيلاتي ،، كنت أقوم بإدخال لساني في فتحة كسها ،،
مددت يداي وأصبحت أدلك نهداها المستديران ممررا حلمتيها بين السبابة و الإبهام ، و كنت كلما
فعلت ذلك اشعر برفرفة كسها ولساني يتحرك فيه بحركة دائرية ، و كنت أحرك ر! أسي للأمام والخلف
حتى افرك *****ها بشنبي و أرنبة انفي ،، صار! ت ندي تت ململ و تهتز ،، عرفت أنها على وشك أن
ترتعش ،، لكني لم أكن ارغب في إنهاء متعتي في لحس كسها و البقاء بقربها بهذه السرعة ،، فقمت
بإبعاد رئسي عن كسها و استلقيت بجانبها على السرير ، مدت هي يدها ، وأمسكت بزبي و أخذت تدلكه
كنت مستمتعا بالشعور ، و مستمتعا بالنظر لوجه ندي و هو مليء بملامح الإثارة والرغبة ، ،،
قربت رأسي منها إلى أن تلامست شفاهنا وقمت بمص شفايفها مصا عنيفا لذيذا ، يداي لاتزال تداعب
نهداها ، و كنت أحس بها تنتفض لا شعوريا بين الفينة والأخرى وكأن تيارا كهربائيا خفيفا قد صعقها
مع إصدارها صوت أنين خفيف يدل على مدى شبقها ،، فجأة سحبت ندي شفايفها من فمي و هجمت على زبي
تمصه كالمجنونة ،، و عرفت أنها قد وصلت لمرحلة من الإثارة لم تعد تحتمل أكثر منها ، فقمت
برفع رأسها عن زبي الذي اصبح رئسه وردي اللون ، سطحت ندى على السرير و قامت هي بالمباعدة بين
أفخاذها ، و كأني بها تدعوني لإدخال زبي في كسها ونيكها ، أمسكت زبي بيدي و قمت بحكه في شفايف
كسها المبللة بعصارة كسها ، و بمجرد أن لامس زبي كسها أصدرت صوت شهيق عجيب ، استمريت بفرك
زبي على شفايف كسها و*****ها بينما كانت هي تتأوه و ! تتلوى ، لم أكن ارغب في إدخال زبي في
كسها لعلمي بأنها مازالت عذراء ، لم تمر إلا دقائق معدودة وانا أقوم بفرك زبي بندي حتى ارتعشت
ندي و هي تتأوه و تتلوى من شدة المتعة ، فصرت افرك زبي بها بطريقة أسرع و أقوى مع إدخال جزء
بسيط من زبي في كسها بدون أن أتسبب في فقدانها لعذريتها ،، ، سحبت ندى نفسها من تحتي وقامت
بوضع زبي داخل فمها ،، و أخذت تمصه بطريقة ممحونة و لذيذة و كنت اسمع تأوهاتها وهي تمص بزبي ،
انفجر زبي بدفق رهيب داخل وخارج فم ندي وقمت بالقذف في فمها ووجهها و شعرها ،، وعندما فتحت
عيوني بعد انتهائي من القذف شاهدت ندي والمني يغطي وجهها و يقطر من شعرها وعلى وجهها ابتسامة
رضا وده اميلى للبنات والمدمات
شاهدت بنت جيراننا ((ندى - 16 سنة)) ، الذين انتقلوا منذ فترة بسيطة للسكن في المنزل المقابل
لبيتنا ، ،، كانت عائدة للبيت من المدرسة ، كانت جميلة جدا وجسمها رائع وجذاب ‘سم ملفوف جميل و
متموج باختصار جسم رهيب -- غالبا ما كنت اجعلها بطلة تخيلاتي الجنسية منذ أن انتقلوا لحينا ،
كان يسير بقربها أخوها الصغير (ناجي - 12 سنة) ، ولكني لم أعيره اهتماما حيث كان نظري مثبت
على مؤخرة ندى المثيرة ، بقيت واقفا مكاني في النافذة منتظرا صعود ندى لغرفتها حيث أن نافذة
غرفتها مقابلة تماما لغر! فتي ، و إذا لم تغلق الستائر أستطيع مشاهدتها من غرفتي ، لم يمر وقت
طويل حتى شاهدت ندى تدخل غرفتها وتغلق بابها ،، بقيت متسمرا مكاني آملا أن أشاهدها وهي
تتناول شئ من خزانة ملابسها ، سحبت نافذتي بحيث أصبحت نصف مقفلة حتى أتمكن من التلصص على ندى بدون
أن تراني ، لم تسحب ندى ستائرها وقامت بسحب الطرحة من رأسها ، فتدلى شعرها الأسود المسترسل
الحريري ، ثم أخذت تمرر أصابعها بين خصلات شعرها بحركة مثيرة وبينما أنا مستغرقا في تأمل ذلك
المنظر وإذا بها تقوم بفتح أزرار بلوزتها و تقوم برفعها عن جسمها ،،، يا الهي ،،، صدر لا
يمكن للكلمات أن تصفه ،، نهداها شئ لا يوصف ،،، لا شعوريا بدأت يدي في القبض على زبي وتحريكه ،
بدون أن ارفع عيوني عن هذه النهود ذات الكمال المطلق ،، ثم قامت ندي بسحب الاسكيرت إلى ما
فوق سرتها و أدارته بحيث أصبح السحاب والأزرار من الأمام و قامت بفتحه ،، فأنزلق الاسكيرت عن
جسمها الناعم الأملس ليتكوم تحتها كبركة ماء صغيرة ،،، يا للروعة لا أستطيع أن اصدق ،، تقف
أمامي أجمل بنت رأيتها في حياتي و هي عارية تقريبا ليس عليها شي سوى الكلوت ،،، بداء زبي يصبح
قاسيا وصلبا وبدأت أحس بج! سمي يرتجف من شدة الإثارة ،، ثم قامت بإنزال كلونها في حركة انح!
ناءة مثي رة جدا ،وهي تقابلني بمؤخرتها التي اعشقها ،،، ثم بدأت بالسير عبر غرفتها وهي عارية
تماما ،، ثم وقفت أمام مرآتها ،، كل ذلك وانا أقوم بتدليك زبي وقد أصبحت في مرحلة حرجة بحيث
بدأت أحس إنني يجب أن اقذف في هذه اللحظة ولكني لم أكن ارغب بالقذف بعد ،، حيث أن العرض لم
ينتهي بعد ،، ثم كانت المفاجأة التي صعقني ،، عندما نظرت باتجاه نافذتي ثم ضحكت أدركت أن
نافذتي النصف مقفلة لم تكن لتحجبني عنها ، و أنها كانت تعلم باني أراقبها منذ البداية ،، وان
جميع ما قامت به كان عرضا لإثارتي ،، مع حالة الإثارة التي كنت فيها و معرفتي بأنها كانت راغبة
في إثارتي جعلتني اقذف المني بطريقة لم اعهدها من قبل ،، كمية مهولة من المني خرجت مني ملطخة
النافذة والأرضية أمامي،، عند هذه المرحلة قامت هي بلف منشفة حول جسمها الرائع ثم قامت بحب
ستائرها ،،، وبقيت أنا أنظف الفوضى التي فعلتها ،،
في اليوم التالي وفي نفس الوقت كنت حابسا أنفاسي واقفا في نافذتي منتظرا عودتها مكن النافذة
، و كنت قد خططت لتقديم عرض مشابه للعرض الذي قدمته هي بالبارحة ،، عندما دخلت إلى غرفتها
قمت بفتح نافذتي كاملة ،، بدون النظر إلى ندي ،، متظا! هرا بعدم انتباهي لها ،،، ثم بدأت بخلع
ملابس ، مبتدئا بالتي شيرت حيث قمت بخلعه ثم بنطلون الجينز ، وبقيت واقفا مقابلها وانا لا
البس سوي كلوت اسود اخترته بعناية حتى يظهر تقاسيم زبي ،،، ثم قمت بالاستدارة بحيث أصبح ظهري
مقابلها وقمت بخلع الكلوت ، وكان زبي نصف منتصب ،، فاستدرت باتجاهها وانا بهذا المنظر وقد
استرقت نظرة سريعة لها ،، فكانت تحملق في زبي أبو العشرة بوصات ،، بعد ذلك توجهت إلى شماعة
ملابسي و تناولت منشفة وقمت بلفها حول وسطي و كان منظر زبي منتصبا رافعا ألمنشفه هو ما تحملق فيه
ندى و تركز عليه ، قمت بإنزال المنشفة وبدأت في ممارسة العادة السرية أمام شباكي وهي تنظر
ولفت انتباهي أن أخوها ناجي كان يقف بالنافذة المجاورة لها وينظر إلي أيضا ، ،،، لم يمر وقت
طويل حيث قذفت حليبي في كل أرجاء المكان بسرعة غير معهودة ثم قمت بإسدال الستائر وإغلاق
النافذة و قد كنت اشعر بإحراج شديد ‘يث أني ما كان يجب أن أقوم بعمل ذلك ، ماذا لو قامت ندى بأخبار
والديها ،، وماذا لو قامت بأخبار صديقاتها ،، وماذا عن شقيقها --- يا الهي لقد أدخلت نفسي في
ورطة كبيرة ،، وبينما أنا كذلك وإذا بالهاتف يرن ، ! قمت برفع سماعة التلفون بتوتر شديد
بالطبع عرفت المتحدثة ، و خ! فق قلبي ،، هل أخبرت أهلها بهذه السرعة ، لماذا يطلبوني إلى
بيتهم ، وقفزت إلى النافذة لعلى أستطيع أن أرى ما يريحني ،، جيد جدا ، لم تكن هناك لآ سيارة
أمها ولا سيارة أبوها ، و بدون تردد وجدت نفسي أتوجه نحو الباب متجها إليهم ، كانت أعصابي
متوترة جدا ، مددت إصبعي لقرع الجرس وانا أقف أمام بوابة منزلهم الخارجية ، وقبل أن اضغط على الزر
سمعت صوت المزلاج الكهربائي في الباب يفتح ، دفعت الباب ودخلت إلى ساحة بيتهم ، توجهت إلى
ناحية مدخل البيت و إذا بها تفتح الباب و أنا أمامها مباشرة ، وجها لوجه مع ندي ، منذ النظرة
الأولى لوجهها زال عني التوتر ، حيث تأكد لي إن دعوتها لي لم تكن للتوبيخ ، وضعت إصبعها على
شفايفها الرائعة في إشارة لي لعدم إصدار أي صوت ، وسحبتني إلى داخل البيت و أقفلت الباب ،
كانت تسير أمامي ممسكة بيدي صاعدين على الدرج ، توجهنا إلى غرفتها ، قامت بسحب الباب خلفنا و يا
للروعة ، أنا أقف بجانب ندي ممسكا بيدها في غرفة نومها ،، كان عقلي يعمل بسرعة البانتيوم 4 ،
متخيلا ما سيحدث ، سوف أمارس الجنس مع ندى ، زبي الذي طالما اشتاق إليها يروي اليوم شوقه
منها ، ندى أيضا كنت متوترة جدا ولكنه! ا كانت تتصرف بجراءة
قالت ندي : الآن ح تشوف بوضوح أكثر --- قالت ذلك ثم بدأت في خلع ملابسها
قامت بسحب الاسكيرت الذي كانت تلبسه إلى أسفل بحركة واحدة مع كلوتها ثم أصبحت تقف أمامي
شبه عارية ،، فقط بلوزتها تغطي صدرها ،، كانت إثارتي كبيرة ،، لا يفوقها شئ سوى دهشتي من جراءة
ندي ، قمت عن حافة السرير التي كنت اجلس عليها و أخذت برفع بلوزتها عنها في حين أخذت هي بفك
حزامي و فتح بنطلوني ، قمت برفع تي شيرتي وبدون أي مقدمات وجت نفسي اهجم عليها واضعا إياها
على حافة السرير و واضعا رأسي بين فخذيها الملفوفين و بدأت بلحس و مص وعض كسها الحلو بلطافة
،، و ما هي إلا لحظات حتى بدأت افرازاتها بالاختلاط بلعابي ،، مما جعل إثارتي تصل لدرجة كنت
أحس بنبضات قلبي في زبي ، اصبح زبي منتصبا كالصخر ، و أنا مستمتع بلحس كسها الذي طالما تخيلته
،، ولكن للحقيقة وجدته أجمل ألف مرة من تخيلاتي ،، كنت أقوم بإدخال لساني في فتحة كسها ،،
مددت يداي وأصبحت أدلك نهداها المستديران ممررا حلمتيها بين السبابة و الإبهام ، و كنت كلما
فعلت ذلك اشعر برفرفة كسها ولساني يتحرك فيه بحركة دائرية ، و كنت أحرك ر! أسي للأمام والخلف
حتى افرك *****ها بشنبي و أرنبة انفي ،، صار! ت ندي تت ململ و تهتز ،، عرفت أنها على وشك أن
ترتعش ،، لكني لم أكن ارغب في إنهاء متعتي في لحس كسها و البقاء بقربها بهذه السرعة ،، فقمت
بإبعاد رئسي عن كسها و استلقيت بجانبها على السرير ، مدت هي يدها ، وأمسكت بزبي و أخذت تدلكه
كنت مستمتعا بالشعور ، و مستمتعا بالنظر لوجه ندي و هو مليء بملامح الإثارة والرغبة ، ،،
قربت رأسي منها إلى أن تلامست شفاهنا وقمت بمص شفايفها مصا عنيفا لذيذا ، يداي لاتزال تداعب
نهداها ، و كنت أحس بها تنتفض لا شعوريا بين الفينة والأخرى وكأن تيارا كهربائيا خفيفا قد صعقها
مع إصدارها صوت أنين خفيف يدل على مدى شبقها ،، فجأة سحبت ندي شفايفها من فمي و هجمت على زبي
تمصه كالمجنونة ،، و عرفت أنها قد وصلت لمرحلة من الإثارة لم تعد تحتمل أكثر منها ، فقمت
برفع رأسها عن زبي الذي اصبح رئسه وردي اللون ، سطحت ندى على السرير و قامت هي بالمباعدة بين
أفخاذها ، و كأني بها تدعوني لإدخال زبي في كسها ونيكها ، أمسكت زبي بيدي و قمت بحكه في شفايف
كسها المبللة بعصارة كسها ، و بمجرد أن لامس زبي كسها أصدرت صوت شهيق عجيب ، استمريت بفرك
زبي على شفايف كسها و*****ها بينما كانت هي تتأوه و ! تتلوى ، لم أكن ارغب في إدخال زبي في
كسها لعلمي بأنها مازالت عذراء ، لم تمر إلا دقائق معدودة وانا أقوم بفرك زبي بندي حتى ارتعشت
ندي و هي تتأوه و تتلوى من شدة المتعة ، فصرت افرك زبي بها بطريقة أسرع و أقوى مع إدخال جزء
بسيط من زبي في كسها بدون أن أتسبب في فقدانها لعذريتها ،، ، سحبت ندى نفسها من تحتي وقامت
بوضع زبي داخل فمها ،، و أخذت تمصه بطريقة ممحونة و لذيذة و كنت اسمع تأوهاتها وهي تمص بزبي ،
انفجر زبي بدفق رهيب داخل وخارج فم ندي وقمت بالقذف في فمها ووجهها و شعرها ،، وعندما فتحت
عيوني بعد انتهائي من القذف شاهدت ندي والمني يغطي وجهها و يقطر من شعرها وعلى وجهها ابتسامة
رضا وده اميلى للبنات والمدمات