مصوراتي نسوانجي
08-19-2009, 08:17 AM
القصه هي:
كنت اعمل معرض لبيع السيارات وكان لصاحب المعرض ابنه اسمها تغريد وكانت تغاريد قمه فى الروعه والجمال على فكره الكلام ده كان باحدى الدول العربيه وانا كنت مسافر اليها واشتغلت فتره وكان الاب مسن راجل صحة على قدره وبعد ان اطمأن الراجل على العامل الجديد مع بنته الوحيده بدا ما يجيش المعرض وكانت تغريد دائما معى انا وهى لوحدينا بالمعرض وكانت تغريد تلبس البنطلونات الاستريتش محبوقه على جسمها على الاخر والبلوزة رائعه فعلا طبيعا هما اصحاب المال احنا العمال وكنت دائما اشوف شغلى وبس علشان دى لقمة عيشى الى انا متغرب علشانها وفى شهر تموز اى يوليو الحر كان رهيب وهى جالسه على الكتب وانا ادخل اشتغل فى المخزن والمخزن كان عباره عن كتله حر نار وكانت عندما تلاغب فى شى تدق الجرس وانا احضر ولكن وانا بالداخل شغال كنت اخلع كل هدومى ماعدا البنطلون واذا بمره فوجئت بها داخله المخرن بدون مقدمات وقالتلى انت فين انا بضرب الجرس ولكن الحقيقه كانت غير كده فهى كانت واقفه تراقبنى لاكثر ولا اقل جرت بسرعه لبست هدومى وقالتلى تعال بره علشان عيزاك فى شغل واذ بها تلاحظ ظبرى وانا عندما رايتها بتنظر على ظبرى ابتديت اهيج وظبرى وقف وهى بدات تتحرك حوالى بحجه هات دى هنا حط دى هنا المهم انا تعبت من الموضوع ده وكان كل يوم تخلينى قدامها لهذا السبب فقط الى جاء يوم نحتاج فيه الى بضاعه وكان لازم تذهب مثل كل مره لوحديها ولكن المره دى قلتلى تعال معايا وانا كنت لما اركب السياره كنت اركب فى الباب الا من وراه لنى انا العامل وهى صاحبته العمل هو البرستيج كده الا فى هذه المره قالت لى تعال جنيى قدام ،،،،، انا كنت انفذ الاوامر فقط دون سوال جلست بجوارها واذا بها تسلك طريق صحراوى خالى من جميع البشر انا رجل غريب لعارف دة من ده وبعد كده لقيتها بقول ان السياره فيها عطل ونزلت وطلبت منى انزل انا الحمد **** مفهمش حاجه فى السيارات ولقيتها فتحت باب الكبوت الامامى للسياره وراحت يميل عليه وانا واقف هجنن على طيزها وظبرى واقف بشكل ملحوظ جدا وهى كل ما تشوف ظبرى واقف تتعمد انها تميل اكثر وبعدين فى الحيره دى اما ابدا ويكون ما يكون اما اعقل وانتظر وقررت ان اعقل وانتظر وخاصتا جواز السفر بتاعى معاها واذبها تجعلنى المهم انتهى الموضوع على خير وذهبا مشوارنا ورجعنا بسلام للمعرض والا انا عرفته انها ترغب بالسكس ولكن حمرة الخجل منعاها اما انا الخوف منها هو الا منعنى وفى يوم دخلت عليا المخرن بس المره دى كانت هائجه وطلبت منى احضار كراتين من اعلى الرف وهى كانت ماسكه معايا وفوجئت بها امامى بحجه المساعده واذ بى التصق بها وبدون قصد لمس ظبرى اردافها مره ىثم مره ثم مره ثالثه وانا متضايق جدا لاقادر اعمل شى ولا هى راضيه كشف نفسها مره واحده الى ان اخدت تنزل كرتونه ورفعت نفسها جامد وطلبت منى ايضا المساعده وانا هايج جدا جدا ورحت عملتن اننى بنزل الكرتونه والتصقت بها جامد من الخلف عن عمد منى فلابد ان اجس النبض مره اخرى علشان يجماعه دول ناس مقدرتهمش غير ربناوانا غريب وقالت لى ايه ده انا خوفت جدا ولكنها قالت لى اخلع ورنى هذا انا مكسوف اخلع هدمى وامرتنى ان اخلع البنطلون وهى كانت غير متزوجه واذ بها تمد يدها على ظبرى وتمسكه وتسالنى كل ده يدخل فى الوحده طيب كيف ولما اطمئنت لهابعد ما مسكت ظبرى بايدها واخذت تمشى يدها عليه وكانت هذه خطوه منى جريئه باننى احتطنها واخذت اقبل فمها وهى تتاهاوت ومسكته بيدها وكانت تمشيه على كسها من بدره واستمر الحال ايام على كده حتى جاء يوم سفر للاحضار بضاعه ولكن هذه المره اختلفت تماما عن سابقها
كنت اعمل معرض لبيع السيارات وكان لصاحب المعرض ابنه اسمها تغريد وكانت تغاريد قمه فى الروعه والجمال على فكره الكلام ده كان باحدى الدول العربيه وانا كنت مسافر اليها واشتغلت فتره وكان الاب مسن راجل صحة على قدره وبعد ان اطمأن الراجل على العامل الجديد مع بنته الوحيده بدا ما يجيش المعرض وكانت تغريد دائما معى انا وهى لوحدينا بالمعرض وكانت تغريد تلبس البنطلونات الاستريتش محبوقه على جسمها على الاخر والبلوزة رائعه فعلا طبيعا هما اصحاب المال احنا العمال وكنت دائما اشوف شغلى وبس علشان دى لقمة عيشى الى انا متغرب علشانها وفى شهر تموز اى يوليو الحر كان رهيب وهى جالسه على الكتب وانا ادخل اشتغل فى المخزن والمخزن كان عباره عن كتله حر نار وكانت عندما تلاغب فى شى تدق الجرس وانا احضر ولكن وانا بالداخل شغال كنت اخلع كل هدومى ماعدا البنطلون واذا بمره فوجئت بها داخله المخرن بدون مقدمات وقالتلى انت فين انا بضرب الجرس ولكن الحقيقه كانت غير كده فهى كانت واقفه تراقبنى لاكثر ولا اقل جرت بسرعه لبست هدومى وقالتلى تعال بره علشان عيزاك فى شغل واذ بها تلاحظ ظبرى وانا عندما رايتها بتنظر على ظبرى ابتديت اهيج وظبرى وقف وهى بدات تتحرك حوالى بحجه هات دى هنا حط دى هنا المهم انا تعبت من الموضوع ده وكان كل يوم تخلينى قدامها لهذا السبب فقط الى جاء يوم نحتاج فيه الى بضاعه وكان لازم تذهب مثل كل مره لوحديها ولكن المره دى قلتلى تعال معايا وانا كنت لما اركب السياره كنت اركب فى الباب الا من وراه لنى انا العامل وهى صاحبته العمل هو البرستيج كده الا فى هذه المره قالت لى تعال جنيى قدام ،،،،، انا كنت انفذ الاوامر فقط دون سوال جلست بجوارها واذا بها تسلك طريق صحراوى خالى من جميع البشر انا رجل غريب لعارف دة من ده وبعد كده لقيتها بقول ان السياره فيها عطل ونزلت وطلبت منى انزل انا الحمد **** مفهمش حاجه فى السيارات ولقيتها فتحت باب الكبوت الامامى للسياره وراحت يميل عليه وانا واقف هجنن على طيزها وظبرى واقف بشكل ملحوظ جدا وهى كل ما تشوف ظبرى واقف تتعمد انها تميل اكثر وبعدين فى الحيره دى اما ابدا ويكون ما يكون اما اعقل وانتظر وقررت ان اعقل وانتظر وخاصتا جواز السفر بتاعى معاها واذبها تجعلنى المهم انتهى الموضوع على خير وذهبا مشوارنا ورجعنا بسلام للمعرض والا انا عرفته انها ترغب بالسكس ولكن حمرة الخجل منعاها اما انا الخوف منها هو الا منعنى وفى يوم دخلت عليا المخرن بس المره دى كانت هائجه وطلبت منى احضار كراتين من اعلى الرف وهى كانت ماسكه معايا وفوجئت بها امامى بحجه المساعده واذ بى التصق بها وبدون قصد لمس ظبرى اردافها مره ىثم مره ثم مره ثالثه وانا متضايق جدا لاقادر اعمل شى ولا هى راضيه كشف نفسها مره واحده الى ان اخدت تنزل كرتونه ورفعت نفسها جامد وطلبت منى ايضا المساعده وانا هايج جدا جدا ورحت عملتن اننى بنزل الكرتونه والتصقت بها جامد من الخلف عن عمد منى فلابد ان اجس النبض مره اخرى علشان يجماعه دول ناس مقدرتهمش غير ربناوانا غريب وقالت لى ايه ده انا خوفت جدا ولكنها قالت لى اخلع ورنى هذا انا مكسوف اخلع هدمى وامرتنى ان اخلع البنطلون وهى كانت غير متزوجه واذ بها تمد يدها على ظبرى وتمسكه وتسالنى كل ده يدخل فى الوحده طيب كيف ولما اطمئنت لهابعد ما مسكت ظبرى بايدها واخذت تمشى يدها عليه وكانت هذه خطوه منى جريئه باننى احتطنها واخذت اقبل فمها وهى تتاهاوت ومسكته بيدها وكانت تمشيه على كسها من بدره واستمر الحال ايام على كده حتى جاء يوم سفر للاحضار بضاعه ولكن هذه المره اختلفت تماما عن سابقها