دكتور خالد
06-18-2015, 05:18 PM
المكتوب ده حقيقي وحصلي فعلاً .. وعذراً لعدم كتابة لا أسماء ولا أماكن حفاظاً على سمعة الناس والسرية..
أنا راجل 40 سنة عايش في اسكندرية وبحب الجنس جداً وبحب الإثارة بتاعة أول مرة الواحد بياخد فيها واحدة وينيكها، ومن أجمل المرات اللي نيكت فيها، كان من كام شهر، وكنت أياميها بيجيلي تليفونات من واحدة بتشاغلني وتقريباً عارفة عني كل حاجة، وعارفة عن وساخاتي، وعن مغامراتي مع النسوان، وكانت رافضة تقول هي مين أو عرفت الحاجات دي عني إزاي.. لغاية ما واحدة صاحبتي من زمان وزميلتي في الشغل في نفس الوقت قالتلي في يوم إنها حكت عني لجارتها المطلقة جديد وإنها هي اللي بتكلمني في التليفون، فطلبت منها إنها تجيبها مرة معاها الشغل في زيارة قريب، وفعلاً البت جت مع زميلتي في يوم وصعقت لما شفت جسمها... بجد حاجة تهبل، فايرة وبيضا وطول بعرض ملفوف وبزاز وطياز ولفة دراعات، وفوق كده كانت لسه صغنطوطة وأنا بحب البنات الصغيرة في السن... المهم كان فيه يوميها اجتماع لكل اللي في الشغل في الدور الأرضي، وخدتها أنا للدور التاني بحجة أفرجها على المكان، ودخلتها أوضة المدير بتاعنا الفاضية، وقعدت أتغزل في جسمها وعيني هاتطلع على لحمها وهاموت أمرغ وشي في باطها العرقان اللي بالل البدي الأحمر اللي لازق على لحمها... وفي وسط الكلام جيت وقعدت على مسند الكرسي اللي هي قاعدة عليه وأنا بقولها: إنتي مش بس متعبة للرجالة، لأ، ده متهيألي الستات كمان يتعبوا لما يشوفوكي! فقامت ردت وهي بتضحك: تصدق وأنا جاية النهارده ونازلة من الميني باص واحدة ست قربت مني وقالتلي: يخرب بيت جمالك! قولتلها: عندها حق! وقمت مقرب من ودنها وهمست بشوق وحرارة: فعلاً... يخرب بيت جمالك! حسيت بجسمها بيرتعش، وشميت ريحة الجنس من لحمها زي الديب مايشم ريحة الفريسة، وأخدت بالي من إنها بتعرق، واتمنيت أمرغ وشي في إفرازات كسها وطيازها وأدوق طعم قعرها من تحت.. قربت من ودنها أكتر وهمست: تصدقي طليقك ده مش راجل.. اللي زيك ماتتسبش.. لما انتي تتسابي.. أمال مين اللي تتاخد!.. وقمت ماسك بزازها مدلكهم بكف إيدي والإيد التانية كانت على رقبتها بتلفها وباكل شفايفها أكل، قالتلي وهي مش قادرة تاخد نفسها: إيه ده دانت جرئ قوي!! قولتها بهمس وعنيا بتعري لحمها: ووسخ قوي قوي!! البت كانت سايحة وشرقانة على الآخر وبتترعش من الهيجان والرغبة... أكلت شفايفها تاني وأنا بقولها إديني لسانك يا حبيبتي، وقمت ماصص لسانها ومديها لساني تمصه، وانا بمصلها لسانها وبقفش في بزازها قولتها إديني من ريقك، قالتلي يعني إيه؟ قولتلها إنتي عارفة يعني إيه.. إنتي عارفة كل حاجة يا مجرمة! وقمت واخد شفايفها أمصهم لقيتها بتنزل من ريقها في بقي وكأنها كانت بتحلم تعمل ده ونفسها فيه وكان طعمه أحلى من الشهد.
وقفتها على رجليها بالعافية لإنها كانت سايحة على الآخر، وجرجرتها على الحمام بتاع المدير عشان نبقى براحتنا، وكان صباعي بيبعبص طيازها واحنا ماشيين، وهجت أكتر لما حسيت إنها لابسة فتلة وداخلة كلها من ورا، قفلت الباب وركنتها على الحيطة ورفعت إيدها لفوق ومرغت وشي في باطها العرقان أشمه وألحسه وأعضه، وأنا برفع الجيبة بتاعتها لفوق وبعريها من تحت قولتلها: بقاله قد إيه ماتلحسش؟ قالتلي وهي بتشهق: عمره! نزلت على ركبي دخلت براسي مابين فخادها المرمر المستوية المفحفحة بريحة الجنس وإفرازات هياجنها وشهوتها، زحزحت الكيلوت على جنب وأكلت كسها أكل ومصيت كل إفرازاته ومصيت زنبوها ودخلت بلساني نيكتها في سقف كسها، وكانت مبلولة على الآخر وعماله تنزل وأنا بمص إفرازاتها، وخليتها تلف ووشها في الحيطة وفتحت طيازها الطرية البيضا المرفوعة فتحت الفلقتين على الآخر بإيديا الاتنين ودخلت بوشي ألحس وأمص خرم طيزها وكان أجمل عرق طياز دوقته في حياتي، وقلعتها الفتلة لإنه كان معطلني وأكلت كسها وطيزها وهي مفنسة وفاتحة على الآخر، ولما ماقدرتش على الهيجان، قمت واقف ونيكتها عنيف جداًُ وأنا بعصر بزها الشمال بإيد والإيد التانية على بقها عشان ماتفضحناش..
أنا عادة مغامراتي مع الست الواحدة بتبقى مرة واحدة أو اتنين بالكتير.. لكن البت دي فضلت تثيرني فترة طويلة ونيكتها كذا مرة..
اللي تكون من اسكندرية وتحب تجرب مغامرة وسخة معايا وأمان في نفس الوقت.. تراسلني على:
[email protected]
أنا راجل 40 سنة عايش في اسكندرية وبحب الجنس جداً وبحب الإثارة بتاعة أول مرة الواحد بياخد فيها واحدة وينيكها، ومن أجمل المرات اللي نيكت فيها، كان من كام شهر، وكنت أياميها بيجيلي تليفونات من واحدة بتشاغلني وتقريباً عارفة عني كل حاجة، وعارفة عن وساخاتي، وعن مغامراتي مع النسوان، وكانت رافضة تقول هي مين أو عرفت الحاجات دي عني إزاي.. لغاية ما واحدة صاحبتي من زمان وزميلتي في الشغل في نفس الوقت قالتلي في يوم إنها حكت عني لجارتها المطلقة جديد وإنها هي اللي بتكلمني في التليفون، فطلبت منها إنها تجيبها مرة معاها الشغل في زيارة قريب، وفعلاً البت جت مع زميلتي في يوم وصعقت لما شفت جسمها... بجد حاجة تهبل، فايرة وبيضا وطول بعرض ملفوف وبزاز وطياز ولفة دراعات، وفوق كده كانت لسه صغنطوطة وأنا بحب البنات الصغيرة في السن... المهم كان فيه يوميها اجتماع لكل اللي في الشغل في الدور الأرضي، وخدتها أنا للدور التاني بحجة أفرجها على المكان، ودخلتها أوضة المدير بتاعنا الفاضية، وقعدت أتغزل في جسمها وعيني هاتطلع على لحمها وهاموت أمرغ وشي في باطها العرقان اللي بالل البدي الأحمر اللي لازق على لحمها... وفي وسط الكلام جيت وقعدت على مسند الكرسي اللي هي قاعدة عليه وأنا بقولها: إنتي مش بس متعبة للرجالة، لأ، ده متهيألي الستات كمان يتعبوا لما يشوفوكي! فقامت ردت وهي بتضحك: تصدق وأنا جاية النهارده ونازلة من الميني باص واحدة ست قربت مني وقالتلي: يخرب بيت جمالك! قولتلها: عندها حق! وقمت مقرب من ودنها وهمست بشوق وحرارة: فعلاً... يخرب بيت جمالك! حسيت بجسمها بيرتعش، وشميت ريحة الجنس من لحمها زي الديب مايشم ريحة الفريسة، وأخدت بالي من إنها بتعرق، واتمنيت أمرغ وشي في إفرازات كسها وطيازها وأدوق طعم قعرها من تحت.. قربت من ودنها أكتر وهمست: تصدقي طليقك ده مش راجل.. اللي زيك ماتتسبش.. لما انتي تتسابي.. أمال مين اللي تتاخد!.. وقمت ماسك بزازها مدلكهم بكف إيدي والإيد التانية كانت على رقبتها بتلفها وباكل شفايفها أكل، قالتلي وهي مش قادرة تاخد نفسها: إيه ده دانت جرئ قوي!! قولتها بهمس وعنيا بتعري لحمها: ووسخ قوي قوي!! البت كانت سايحة وشرقانة على الآخر وبتترعش من الهيجان والرغبة... أكلت شفايفها تاني وأنا بقولها إديني لسانك يا حبيبتي، وقمت ماصص لسانها ومديها لساني تمصه، وانا بمصلها لسانها وبقفش في بزازها قولتها إديني من ريقك، قالتلي يعني إيه؟ قولتلها إنتي عارفة يعني إيه.. إنتي عارفة كل حاجة يا مجرمة! وقمت واخد شفايفها أمصهم لقيتها بتنزل من ريقها في بقي وكأنها كانت بتحلم تعمل ده ونفسها فيه وكان طعمه أحلى من الشهد.
وقفتها على رجليها بالعافية لإنها كانت سايحة على الآخر، وجرجرتها على الحمام بتاع المدير عشان نبقى براحتنا، وكان صباعي بيبعبص طيازها واحنا ماشيين، وهجت أكتر لما حسيت إنها لابسة فتلة وداخلة كلها من ورا، قفلت الباب وركنتها على الحيطة ورفعت إيدها لفوق ومرغت وشي في باطها العرقان أشمه وألحسه وأعضه، وأنا برفع الجيبة بتاعتها لفوق وبعريها من تحت قولتلها: بقاله قد إيه ماتلحسش؟ قالتلي وهي بتشهق: عمره! نزلت على ركبي دخلت براسي مابين فخادها المرمر المستوية المفحفحة بريحة الجنس وإفرازات هياجنها وشهوتها، زحزحت الكيلوت على جنب وأكلت كسها أكل ومصيت كل إفرازاته ومصيت زنبوها ودخلت بلساني نيكتها في سقف كسها، وكانت مبلولة على الآخر وعماله تنزل وأنا بمص إفرازاتها، وخليتها تلف ووشها في الحيطة وفتحت طيازها الطرية البيضا المرفوعة فتحت الفلقتين على الآخر بإيديا الاتنين ودخلت بوشي ألحس وأمص خرم طيزها وكان أجمل عرق طياز دوقته في حياتي، وقلعتها الفتلة لإنه كان معطلني وأكلت كسها وطيزها وهي مفنسة وفاتحة على الآخر، ولما ماقدرتش على الهيجان، قمت واقف ونيكتها عنيف جداًُ وأنا بعصر بزها الشمال بإيد والإيد التانية على بقها عشان ماتفضحناش..
أنا عادة مغامراتي مع الست الواحدة بتبقى مرة واحدة أو اتنين بالكتير.. لكن البت دي فضلت تثيرني فترة طويلة ونيكتها كذا مرة..
اللي تكون من اسكندرية وتحب تجرب مغامرة وسخة معايا وأمان في نفس الوقت.. تراسلني على:
[email protected]