mahmoud bahrawy
07-20-2015, 12:58 AM
الجزء الرابع
فى اليوم التالى .. عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا صديقتى باكية فى حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ، فلما انفردت بى بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف لى كم هى مشتاقة للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى تركع على ركبتيها أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى الكبرى ، لأننى بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة مرحة مرتاحة تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من المدرسة. قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه الطريقة مع البنات قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات والتقرب منهن ، حتى يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة الأولى بين كل البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران. فى تلك اللحظة أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب كسها ويوجه كل مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه. قالت ميرفت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات القلائل، نضجت سريعا ، واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات ، حتى إذا انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات أكثر نضجا وجمالا وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن وجمالهن ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن، وقد تأججت الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن أكثر حساسية واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت بزازى أنا أيضا أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت الملابس، بالرغم من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى امتلأت واستدارت ، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل، كما أن نظرات عينى أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف بخبرة فائقة على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء. قالت ميرفت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما الأصابع فى قلق الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد أكثر البنات تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة، وأكثرهن فرجا وأردافا، لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة للأختلاء بها بحجة الدرس أو التواجد معا فى التواليت أو فى زيارة توطيد لصداقة ، وما هى الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم أنوثتها التهاما، وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح معى فى بحور المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق وتنطلق منها الآهات والتآوهات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى أطلق سراحها فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها وأشبع جسدى وشبقى منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها تستريح وأنا لاأشبع منها أبدا.. قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى التى تعجبك وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟ ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض الغرور لأنها ستخبر هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا: بالضبط هذا شىء تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد للحب والجنس وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها فى أية موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم أمتدح جمالها وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص لملامسة جسدها فى الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على جسدها فأتحسس بذلك شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها متعمدة ملامسة الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس ببطء شديد على الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو أن ألتصق بها بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا أضمها لى بقوة توحى لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب قوى، وفى أقرب فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى وتنتقل لتلامس شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى سريعا بخفة بين شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى تدخل بين فخذيها ، والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن لحظة خاطفة ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا لايعلم ولايدرى بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل العلاقات وأقواها تلك التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف أو يأس لسبب ما ، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية والفهم والتمريض والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك ألتصق بجسدى بها أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ، وما أسرع ما يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط بينى وبينها. دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا تكفينى بنتين أو ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا على ثمانى أو عشرة إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت وفى المدرسة. إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى كل الحدود، فقد وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى من بنات الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات الجارات فى حجرتى، فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى والبالونات واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة الفخذين على حجرى وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب والقصص التى تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن وأردافهن ، حتى أدس أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا أشبعهن تقبيلا وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع بمتعة وشبق كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة فى عينيها وينساب السائل الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها الصغير، وتغلق وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى فعلت بالطفلة كما أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو الأرض وأعتليها، وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى وتآوهاتى وافرازاتى تملأ فمها ، وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا ينزلق فى فتحة طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها وأنا متلذذة مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل اللذة الى جسدى كله وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر، فتزاحمت البنات الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى الثانوى فى حجرتى الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين أصابعى الحساسة الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات فصممت على أن أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن البعض ماكنت أمارسه مع كل منهن على حدة.
فى اليوم التالى .. عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا صديقتى باكية فى حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ، فلما انفردت بى بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف لى كم هى مشتاقة للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى تركع على ركبتيها أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى الكبرى ، لأننى بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة مرحة مرتاحة تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من المدرسة. قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه الطريقة مع البنات قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات والتقرب منهن ، حتى يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة الأولى بين كل البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران. فى تلك اللحظة أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب كسها ويوجه كل مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه. قالت ميرفت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات القلائل، نضجت سريعا ، واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات ، حتى إذا انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات أكثر نضجا وجمالا وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن وجمالهن ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن، وقد تأججت الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن أكثر حساسية واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت بزازى أنا أيضا أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت الملابس، بالرغم من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى امتلأت واستدارت ، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل، كما أن نظرات عينى أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف بخبرة فائقة على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء. قالت ميرفت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما الأصابع فى قلق الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد أكثر البنات تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة، وأكثرهن فرجا وأردافا، لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة للأختلاء بها بحجة الدرس أو التواجد معا فى التواليت أو فى زيارة توطيد لصداقة ، وما هى الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم أنوثتها التهاما، وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح معى فى بحور المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق وتنطلق منها الآهات والتآوهات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى أطلق سراحها فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها وأشبع جسدى وشبقى منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها تستريح وأنا لاأشبع منها أبدا.. قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى التى تعجبك وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟ ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض الغرور لأنها ستخبر هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا: بالضبط هذا شىء تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد للحب والجنس وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها فى أية موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم أمتدح جمالها وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص لملامسة جسدها فى الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على جسدها فأتحسس بذلك شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها متعمدة ملامسة الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس ببطء شديد على الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو أن ألتصق بها بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا أضمها لى بقوة توحى لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب قوى، وفى أقرب فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى وتنتقل لتلامس شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى سريعا بخفة بين شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى تدخل بين فخذيها ، والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن لحظة خاطفة ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا لايعلم ولايدرى بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل العلاقات وأقواها تلك التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف أو يأس لسبب ما ، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية والفهم والتمريض والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك ألتصق بجسدى بها أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ، وما أسرع ما يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط بينى وبينها. دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا تكفينى بنتين أو ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا على ثمانى أو عشرة إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت وفى المدرسة. إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى كل الحدود، فقد وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى من بنات الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات الجارات فى حجرتى، فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى والبالونات واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة الفخذين على حجرى وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب والقصص التى تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن وأردافهن ، حتى أدس أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا أشبعهن تقبيلا وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع بمتعة وشبق كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة فى عينيها وينساب السائل الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها الصغير، وتغلق وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى فعلت بالطفلة كما أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو الأرض وأعتليها، وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى وتآوهاتى وافرازاتى تملأ فمها ، وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا ينزلق فى فتحة طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها وأنا متلذذة مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل اللذة الى جسدى كله وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر، فتزاحمت البنات الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى الثانوى فى حجرتى الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين أصابعى الحساسة الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات فصممت على أن أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن البعض ماكنت أمارسه مع كل منهن على حدة.