استاذ نسوانجى
10-01-2015, 08:11 AM
بعض النساء يدخلن معترك الخيانة الزوجية، بإرادتهن أو بسبب ظروف خاصة جعلتهن يهربن إلى رجل آخر، عندما تضيق الحلقة حولهن، ويشتد خناق الزوج وضغوط الحياة، فتلقي بكل مشاعرها على أعتاب أي رجل قد يمنحها شيئا مما تفتقده.
1-الانتقام من خيانة الزوج
الخيانة في منظور المرأة هي أي علاقة يقوم بها الزوج مع أخرى، حتى أن تفكير الزوج بأخرى في عرفها خيانة. تطبيق هذا المعيار له حسابات مختلفة عند النساء، حيث تتصاعد مشاعر الغضب والنقمة على الزوج، وتصبح الرغبة في الانتقام منه . قد لاتحب المرأة الرجل الثاني، لكنها تجده السلاح الذي تطعن به كرامة زوجها
2-الجوع العاطفي للزوجة
يحدث غياب الإشباع العاطفي بسبب اختلاف المستوى الثقافي للزوجين، أو الفارق العمري الكبير بينهما. وقد يحدث بسبب تدخل الأهل والأقارب والأطفال في حياتهما الشخصية، أو نتيجة ضعف شخصية أحد الزوجين أو كليهما، أو قابليتهما للإيحاء، والانشغال الزائد بأعباء الحياة والأطفال والأهل، على حساب تصحر العواطف والمشاعر، وحصر الحياة الزوجية في إشباع دافع الأمومة أو الأبوة. وقد يحدث غياب الحوار العاطفي بين الزوجين، بسبب تسلط كل من الزوج أو الزوجة على الآخر
يتفق البشر على أهمية الجنس،
مهما كانت وضعياتهم،
مستوياتهم،
ثرواتهم،
مكانتهم ،
أواحتياجاتهم،
إنه يمثل بالنسبة للإنسان وظيفة أساسية ومتعة متاحة،
وينسى بها و من خلالها ضغوط الحياة اليومية. ورغم مشاركة العنصر البشرى كله فى الحاجة للجنس،
الا ان هناك لغزا فى عالمنا العربى حول هذا الموضوع، فهو مازال يحاط بسرية ،
وعندما نطلق الكلمة تردد الافواه : عيب،
حرام...
وهذا ما نتج عنة سوء فهم العلاقات الحميمية بين الزوجين، اضطراب الذات،
التباعد عن الاخر،
خلق الحدود،
زيادة الهواجس والمخاوف،
الكدر والهم،
وارتفاع نسبة الاكتئاب وتصدع الأسر،
نتيجة الجهل بالعلاقات الحميمية وفن صناعتها،
وخلق كل هذا مايسمى بالاضطراب الجنسي.
3- الفشل في ممارسة الجنس.
4-الزوجات السحاقيات
إن كثيرا من النساء اللواتي يعشن تجربة زوجية فاشلة، وربما مؤلمة، ينعكس على نفسيتهن أو ميولهن العاطفية والجنسية، بعضهن يصلن إلى مرحلة مرضية تسمى كره الرجال، مما ينتج عنه فراغ يملأنه بالشذوذ العاطفي والجنسي، أي ممارسة السحاق، كنوع من التفريغ العاطفي الجنسي المنحرف، بل إن البعض يزداد مرضهن فلا يجدن لذة جنسية إلا مع مثيلاتهن، ربما بسبب عوامل نفسية ترتبط بالطفولة
أو الإنحراف في سن المراهقة،
أو التجارب الزوجية الفاشلة ومايلازمها من عنف،
والمشاكل التي تنتج عن ذلك.
1-الانتقام من خيانة الزوج
الخيانة في منظور المرأة هي أي علاقة يقوم بها الزوج مع أخرى، حتى أن تفكير الزوج بأخرى في عرفها خيانة. تطبيق هذا المعيار له حسابات مختلفة عند النساء، حيث تتصاعد مشاعر الغضب والنقمة على الزوج، وتصبح الرغبة في الانتقام منه . قد لاتحب المرأة الرجل الثاني، لكنها تجده السلاح الذي تطعن به كرامة زوجها
2-الجوع العاطفي للزوجة
يحدث غياب الإشباع العاطفي بسبب اختلاف المستوى الثقافي للزوجين، أو الفارق العمري الكبير بينهما. وقد يحدث بسبب تدخل الأهل والأقارب والأطفال في حياتهما الشخصية، أو نتيجة ضعف شخصية أحد الزوجين أو كليهما، أو قابليتهما للإيحاء، والانشغال الزائد بأعباء الحياة والأطفال والأهل، على حساب تصحر العواطف والمشاعر، وحصر الحياة الزوجية في إشباع دافع الأمومة أو الأبوة. وقد يحدث غياب الحوار العاطفي بين الزوجين، بسبب تسلط كل من الزوج أو الزوجة على الآخر
يتفق البشر على أهمية الجنس،
مهما كانت وضعياتهم،
مستوياتهم،
ثرواتهم،
مكانتهم ،
أواحتياجاتهم،
إنه يمثل بالنسبة للإنسان وظيفة أساسية ومتعة متاحة،
وينسى بها و من خلالها ضغوط الحياة اليومية. ورغم مشاركة العنصر البشرى كله فى الحاجة للجنس،
الا ان هناك لغزا فى عالمنا العربى حول هذا الموضوع، فهو مازال يحاط بسرية ،
وعندما نطلق الكلمة تردد الافواه : عيب،
حرام...
وهذا ما نتج عنة سوء فهم العلاقات الحميمية بين الزوجين، اضطراب الذات،
التباعد عن الاخر،
خلق الحدود،
زيادة الهواجس والمخاوف،
الكدر والهم،
وارتفاع نسبة الاكتئاب وتصدع الأسر،
نتيجة الجهل بالعلاقات الحميمية وفن صناعتها،
وخلق كل هذا مايسمى بالاضطراب الجنسي.
3- الفشل في ممارسة الجنس.
4-الزوجات السحاقيات
إن كثيرا من النساء اللواتي يعشن تجربة زوجية فاشلة، وربما مؤلمة، ينعكس على نفسيتهن أو ميولهن العاطفية والجنسية، بعضهن يصلن إلى مرحلة مرضية تسمى كره الرجال، مما ينتج عنه فراغ يملأنه بالشذوذ العاطفي والجنسي، أي ممارسة السحاق، كنوع من التفريغ العاطفي الجنسي المنحرف، بل إن البعض يزداد مرضهن فلا يجدن لذة جنسية إلا مع مثيلاتهن، ربما بسبب عوامل نفسية ترتبط بالطفولة
أو الإنحراف في سن المراهقة،
أو التجارب الزوجية الفاشلة ومايلازمها من عنف،
والمشاكل التي تنتج عن ذلك.