امجداحمد
10-09-2015, 10:11 AM
سيرتـــــــــي الجزء الثامن
اهدي هذا الجزء الى لأخي وصديقي وحبيب قلبي ابن مدينتي الغالي سلوبي.
بعد الممارسة الاخيرة مع شاكر، صرت انتظره كي يعود الي في الليل، وكنت اتمنى ان لا يكون مخمورا وسكرانا، كنت اتخيل نفسي وانا في احضانه على الفراش. مر يومان ولم يتقرب الي شاكر، حتى انني شعرت بخيبة الامل، فقد كنت انتظر مبادرته كي يتقدم وينيكني مثلما فعل قبل يومين، كنت مشتاقا جدا جدا اليه، لكنه لم يعرني ايه اهمية، حتى اخذت ان افكر ان اتقرب اليه واطلب منه الممارسة بصورة علنية، لكنني لم اتجرأ على ذلك، ولا اعرف لماذا لم اتجرأ.
وبعد مرور اربعة ايام على اجازة شاكر ا من العسكرية، وفي صباح ذلك اليوم نادت علي والدتي وقالت:
ـ مجودي اليوم راح تروح ويا خالة جميلة وعمو شاكر الى بيتهم حتى يطمنون على البيت، ومن ثم تذهبون الى السوق كي يشتريا لك زوج حذاء جديد فالذي ترتديه اصبح قديم.
فكما ذكرت في الجزء السابق انهم انتقلوا الى بيتنا بسبب كبر البيت وان شاكر واخيه كانوا يذهبون الى الجبهة، بينما خالتي جميلة تبقى لوحدها.
فرحت جدا بطلب والدتي وكدت ارقص فرحا لأنني سأذهب معهما الى بيتهما. اخذنا التكسي نحن الثلاثة ووصلنا الى بيتهم، وبمجرد النزول من التاكسي اجتمع الجيران للسلام والسؤال عن الاهل، استمر حوال الساعة، مجموعة تأتي وتتبعها اخرى، كل هذا ونحن نستقبل الجيران في غرفة الاستقبال. وبعد ربع ساعة تقريبا من خروج اخر مجموعة، طلب مني شاكر ان اغلق باب الدار. فذهب واغلقته، وعندما عدت رأيتهما متعانقين على الارض، جملة تحت شاكر، غارقين في القبل، والمصمصة من الشفاه ويداهما تتحرك على اجساد بعض وهم بملابسهم. وقفت انظر اليهم وافكر كم هو اشتياقهما لبعض، فتارة جميلة تحت شاكر وتارة اخرى جميلة فوق شاكر يتقلبان وشفاههما لا تتفارقان ويداهما لا تزال تداعبان اجساد بعضهما. وبعد ان اطفئا قليلا من شهوتيهما ابتعدا عن بعض واخذا بنزع ملابسهما حتى تعرا بالكامل وكما ولدتهما امهما. اضطجعت على الارض عارية ونكب عليها شاكر يرضع من صدرها وثديها ويده الاخرى تعبث بالثدي الاخر، وهي مستسلمة له غائبة في حلمها الوردي، ثم اخذت تتحرك تحت شاكر بحركات التوائية تحك فرجها بقضيب شاكر تتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآه فاندمج معها وصار يضغط على فرجها بقضيبه يحكه بقوة عليه ويتأوه هو الاخر بدوره اووووووف اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآآه، ثم اختلطت تأوهاتهما، ثم ثبت شاكر يديه على جانبي جسم جميلة ورفع جسمه عنها قليلا كأنه يقول لها ومن غير ان يتكلم بكلمة واحدة، هيا انبطحي على بطنك... وبحركة خاطفة ادارت جسمها وانبطحت على بطنها ووجهها معطية اياه مؤخرتها الجميلة... وللحال وضع قضيبه ما بين فلقتيها وادخله في طيزها والقى بكامل ثقله عليها حتى ادخله بالكامل فيها, وصار يصعد وينزل يدخل قضيبه ويخرجه من طيزها، يرفع جسده وينزل مرة اخرى على مؤخرتها وظهرها، واستمر ينيك وينيك لدقائق ويرهز في طيز جميلة، حتى تسارعت انفاسه وصار يصيح اووووووووف اووووووووف آآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأي أأأأأأي ، لقد قذف بكامل مخزونه من المنى في طيز جميلة... ظل ممددا على ظهرها حتى يلهث ويقبل ظهرها، ثم تنحى جانبا وتمدد بقربها... نظرت الى طيز جميلة وكان مبللا والمني الابيض ما بين فلقتيها، بينما قضيبه نصف منتصب وعليه اثار المني الابيض ايضاً، لقد كانا شبه مغمضي العيون.
وعندما افاق من شهوته نظر شاكر الي وراني اراقبهما قال:
ـ تعال يا منيوكي القواد ... تعال نظف لي قضيبي !
كان هنالك قطعة قماش التقطتها وجلست بقرب قضيبه واخذت انظفه، وانا ارتجف من الشهوة والرغبة، فلما اكملت تنظيفه، ومن دون ان لا ادري انزلت راسي باتجاه قضيبه ووضعته في فمي وصرت اقبله, وهنا سمعته يقول لي:
ـ ها بلاع العير تريد انيجك ؟!
ومن دون تردد اجبته : نعم اريد ان تنيكني ... نعم اريد !
سمعتني جميلة فقالت:
ـ كوم (قم او انهض) منيوك بلاع العير كوم نظف كسي ... يلا يلا بسرعة فرخ منيوك !!
تركت قضيب شاكر واخذت انظف كس جميلة وامسحه حتى امرتي ان اتوقف، عندها نهضت واخذت تلبس ملابسها، وقالت لشاكر :
ـ راح اروح اني وقوادي (وتقصد انا) الى عند حسنين المصري، تكون قد اخذت قسطا من الراحة، تستطيع ان تنيكني مرة اخرى !
قال شاكر: ولماذا تأخذين مجودي معك ... اذهبي لوحدك عند حسنين ؟
ضحكت جميلة فقالت : يبدو انك تريد ان تنيكه ؟
قال لها: كلا فقد نكته في اول يوم اجازتي واشبعته نيكاً !
ضحكت وقالت: لا اصدقك ... انك تريد ان تنيكه ... وساراك مبطوحا لا تستطيع ان تنيكني مرة اخرى بعد ان تنيكه... كلا سآخذه معي لانني اريد من عيرك ان ينيكني مرة اخرى !
ضحكوا سوية ضحكة قوية، ثم نهظت وقالت لي: يلا بلاع العير يلا نروح لحسنين !
رافقت جميلة الى بيت المصريين حيث حسنين في غرفته كالعادة يستمع الى الراديو. فتحت جميلة الباب ... انتبه حسنين لفتحة الباب فرأنا انا وجميلة ... قفز من سريره مرحبا :
ـ اهلا اهلا اهلا وسهلا ... حلت البركة... وين هالغيبة يا قمر ... ؟!
ثم تلقى جميلة في احضانه، واطبق شفتيه على شفتيها، وصار يمص بشغف ولوعة من شفتيها وهي تثيره بأنينها، مندمجة معه في قبل حارة مملوءة بالرغبة الجنسية العارمة. وفي غمرة هذا العناق وهذه القبل جلست انا على السرير الاخر انظر اليهما... ثم طرح حسنين جميلة على السرير، وقلبها على بطنها، ورفع ملابسها، ونزع سروالها، حتى بانت طيزها له، حيث انكب عليه يقبله ويلحسه ويلحس فتحتها حتى ابتلت بريقه، ثم فتح ساقيها الى الجانبين وجلس على ركبتيه ما بينهما، وقضيبه بيده موجها اياه باتجاه خرمها... وضعه عليه بعد ان اتكأ على يده اليسرى ثم على اليمنى ودفعه في طيز جميلة وصار ينيك صاعدا نازلا على مؤخرتها، بينما تأن هي تحته وهو يتأوه فوقها، غير مبالي وغير مكترث بوجودي، ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها على اكتافه وادخل قضيبه بالكامل في طيزها ثم مال عليها وصار يقبلها بينما ذراعيها حول رقبته، ينيك ويمص شفاهها. اما انا فالأمر اصبح عندي امرا عاديا، وروتين لا اثارة فيه، حتى انني كنت اعتبره مملا...
انتهت حفلة النيك هذه وخرجنا من عند حسنين، وفي الطريق لاحظت ان جميلة صارت تمشي ببطئ وبصعوبة بعض الشيء. يبدو ان قضيب حسنين قد فشخها، ووسع فتحة طيزها. وصلنا الى البيت، ودخلنا وكان شاكر لا يزال كما تركناه عاريا، وحال دخولنا نظر الى جميلة وقال ب****جة العراقية:
ـ ها كحبة شكَّ طيزك المصري ياله ارتاحيتي ( أي: ايتها الكحبة ألم ترتاحي الا ان شق المصري طيزك).
فاجابته ب****جة العراقية: انجب كواد هو انت خايف على طيزي لو لان ما عفت يمك هذه المنيوك العريض الكواد مثلك (أي: اسكت ايها القواد، انت لست خائفا على طيزي وانما لانني لم اترك هذا القواد العريض الذي مثلك عندك لكي تنيكه، وكانت بالطبع تقصدني)
نظر شاكر الي وهو مبتسم وقال : تعال حبيب قلبي تعال الي وارضع وذق طعم قضيبي، فانا اعلم علم اليقين كم انت راغب به وتحبه !
اتجهت اليه على الفور وانا فرح ومسرور، لأنه بالتاكيد سوف ينيكني، ويريحني، ويجعلني اشعر بوجودي، لأني اصبحت لا اعتبر نفسي في هذه الحياة ان لم اقبض على عير ارضع منه او يدخل في طيزي احس به وبنعومته وحرارته وهو ينيك فيها.
اضطجعت على بطني بين ساقيه وهي منفرجتان على الجانبين، وامسكت بقوة على قضيبه ووضعته بكل رغبة وشغف في فمي، وصرت ارضع منه وامصه، حتى صارت تصدر من فمي اصوات الرضع والآهات والأنين:
ـ اووووف من رحت الف فدوة لعيرك حبيب قلبي(أي: اووووف فديت قضيبك الف مرة حبيب قلبي)... آآآآآآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم... أي احب عيرك واموت عليه!
كنت امص وارضع وانا اتكلم مع شاكر، ومن شدة الرغبة والشهوة لا ينبس ببنت شفة ولا يتكلم ولا يرد علي لكنه كان يتأه فقط آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي أووووف اووووووف، حتى اخذ راس قضيبه يزداد انتفاخا في فمي ويزداد تصلبا، فامسكني من رأسي بقوة ودفعه الى الاسفل، فاندفع قضيبه كله الى داخل فمي، ثم صار يزأر بقوة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأ بالقذف في فمي وبشدة حتى وصلت قذفاته الى بلعومي مما دعاني الى ان اشرب منيه كله !
اردت النهوض، فرفعت جسمي قليلا، لكن شاكر وضع يده على ظهري وضغطه يحاول منعي من النهوض، فقال لي:
ـ دع قضيبي في فمك ... لا تخرجه من فمك ... استمر في الرضع !
اخرجت قضيبه من فمي ونظرت اليه وقلت:
ـ ماذا تقصد ؟!
ـ ارجعه في فمك وبسرعة مرة اخرى... استمر في المص والرضع !
وضعت قضيبه مرة اخرى في فمي وانطلقت امصه مرة ثانية، وهو لا يزال منتصبا، بينما احساسي بالرغبة والنشوة يزداد، وكان هذا ظاهرا في صوتي وتأوهاتي بينما القضيب في فمي... آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ممممممممممم مممممممم اوووووف اووووووف. وبينما انا في غمرة الشهوة واذا بيد تمتد وتسحب بجامتي الى الاسفل... رفعت بجسمي قليلا الى الاعلى لأسهل امر النزع... طانت جميلة هي التي نزعتني واخذت يدها تلعب على طيزي تفركها وتبعبص فتحتها، ثم اخذت تلحس خرمي ايضا... آآآآآآآآآه كم انت لذيذة يا جميلة، هكذا كنت افكر، بينما امص لشاكر وهي تلحس في طيزي. ثم وبعد هنيئة قالت لشاكر:
ـ يلا كوم كواد نيجة لهل بلاع العير الكواد ابن الكحبة (أي: انهض ايها القواد ونيك هذا الذي يبلع العير بلعاً ابن القحبة)
آآآآآآآآآآه يا جميلتي نعم انا قواد ومنيوك وفرخ وواسع، ارغب بالعير واموت في تلابيب بيضاته.
انزوى شاكر الى الجانب تاركا المكان لجميلة التي جلست اما رأسي فاتحة سيقانها... وضعت فمي على فرجها وصرت الحس فيه، بينما شاكر جلس على فخذي. وبمجرد ان احسست ان قضيبه بين فلقتي طيزي حتى مددت يداي وفتحت الفلقتين الى الجانب اساعده في ادخال قضيبه في طيزي... فتحت الفلقتين حتى صرت اشعر بالهواء البارد يدخل في طيزي، فلما رأى هذا التجاوب السريع مني قال:
ـ اووووووف منك بلاع العير لهاي الدرجو مدود على العير ؟ (أي: اووووف منك ايها الذي تبلع العير بلعاً الهذه الدرجة تحب العير ؟)
اجبته وانا مستمر في لحس كس جميلة:
ـ نعم احب العير واموت فيه كلما اراه !
فقال: اذن خذ ها قد جاءك قضيبي، جاءك من غير ان ابلله بريقي ولا حتى ان ادهنه !
ثم وضع راسه على خرمي ودفعه بقوة في طيزي ... آآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه كانت هذه تأوهاتي اثناء ادخال قضيبه في طيزي، فاعتقد اني اتوجع فقال:
ـ هل تتوجع ؟
أجبته: كلا لقد انتشيت كثيرا عندما ادخلته في طيزي اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي ... هيا نيكني بقوة هيا... اكثر ... اكثر ...
فقاطعتني جميلة وقالت:
ـ هيا استمر في لحس كسي بسرعة وتوقف عن الكلام ايها المنيوك الفرخ... اوووووووف اووووووف آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه !
فقلت في قرارة نفسي: نعم انا منيوك قواد لك انت خالتي القحبة محبة العيورة ... نعم انا قواد .. قوادك !
كنت مندمجا مع جميلة وكسها، وخصوصا وهي تشتمني، حتى شعرت ان فمي وانفي ووجهي قد ابتلوا ... لقد كبت مائها وصارت تهذي وهي تكب وتقول: آآآآآه قواد، منيوك، آآآه اووووي آآآآآي ، وفي نفس الوقت شعرت ان طيزي قد ابتل وغرق في بحر ماء قضيب شاكر... لقد كب منيه هو الاخر في طيزي واغرقها بلبنه... لقد كب الاثنين سوية جميلة في فمي وشاكر في طيزي، وما اروع مثل هذه النيكة...
نهضنا ثلاثتنا وذهبنا فورا الى الحمام حيث اغتسلنا ولبسنا ملابسنا بسرعة وتركنا بيت شاكر وعدنا الى بيتنا. دخلنا البيت وكان لدينا ضيوف من اهل امي ...
والى اللقاء في الجزء التاسع ومفاجآته .......
اهدي هذا الجزء الى لأخي وصديقي وحبيب قلبي ابن مدينتي الغالي سلوبي.
بعد الممارسة الاخيرة مع شاكر، صرت انتظره كي يعود الي في الليل، وكنت اتمنى ان لا يكون مخمورا وسكرانا، كنت اتخيل نفسي وانا في احضانه على الفراش. مر يومان ولم يتقرب الي شاكر، حتى انني شعرت بخيبة الامل، فقد كنت انتظر مبادرته كي يتقدم وينيكني مثلما فعل قبل يومين، كنت مشتاقا جدا جدا اليه، لكنه لم يعرني ايه اهمية، حتى اخذت ان افكر ان اتقرب اليه واطلب منه الممارسة بصورة علنية، لكنني لم اتجرأ على ذلك، ولا اعرف لماذا لم اتجرأ.
وبعد مرور اربعة ايام على اجازة شاكر ا من العسكرية، وفي صباح ذلك اليوم نادت علي والدتي وقالت:
ـ مجودي اليوم راح تروح ويا خالة جميلة وعمو شاكر الى بيتهم حتى يطمنون على البيت، ومن ثم تذهبون الى السوق كي يشتريا لك زوج حذاء جديد فالذي ترتديه اصبح قديم.
فكما ذكرت في الجزء السابق انهم انتقلوا الى بيتنا بسبب كبر البيت وان شاكر واخيه كانوا يذهبون الى الجبهة، بينما خالتي جميلة تبقى لوحدها.
فرحت جدا بطلب والدتي وكدت ارقص فرحا لأنني سأذهب معهما الى بيتهما. اخذنا التكسي نحن الثلاثة ووصلنا الى بيتهم، وبمجرد النزول من التاكسي اجتمع الجيران للسلام والسؤال عن الاهل، استمر حوال الساعة، مجموعة تأتي وتتبعها اخرى، كل هذا ونحن نستقبل الجيران في غرفة الاستقبال. وبعد ربع ساعة تقريبا من خروج اخر مجموعة، طلب مني شاكر ان اغلق باب الدار. فذهب واغلقته، وعندما عدت رأيتهما متعانقين على الارض، جملة تحت شاكر، غارقين في القبل، والمصمصة من الشفاه ويداهما تتحرك على اجساد بعض وهم بملابسهم. وقفت انظر اليهم وافكر كم هو اشتياقهما لبعض، فتارة جميلة تحت شاكر وتارة اخرى جميلة فوق شاكر يتقلبان وشفاههما لا تتفارقان ويداهما لا تزال تداعبان اجساد بعضهما. وبعد ان اطفئا قليلا من شهوتيهما ابتعدا عن بعض واخذا بنزع ملابسهما حتى تعرا بالكامل وكما ولدتهما امهما. اضطجعت على الارض عارية ونكب عليها شاكر يرضع من صدرها وثديها ويده الاخرى تعبث بالثدي الاخر، وهي مستسلمة له غائبة في حلمها الوردي، ثم اخذت تتحرك تحت شاكر بحركات التوائية تحك فرجها بقضيب شاكر تتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآه فاندمج معها وصار يضغط على فرجها بقضيبه يحكه بقوة عليه ويتأوه هو الاخر بدوره اووووووف اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآآه، ثم اختلطت تأوهاتهما، ثم ثبت شاكر يديه على جانبي جسم جميلة ورفع جسمه عنها قليلا كأنه يقول لها ومن غير ان يتكلم بكلمة واحدة، هيا انبطحي على بطنك... وبحركة خاطفة ادارت جسمها وانبطحت على بطنها ووجهها معطية اياه مؤخرتها الجميلة... وللحال وضع قضيبه ما بين فلقتيها وادخله في طيزها والقى بكامل ثقله عليها حتى ادخله بالكامل فيها, وصار يصعد وينزل يدخل قضيبه ويخرجه من طيزها، يرفع جسده وينزل مرة اخرى على مؤخرتها وظهرها، واستمر ينيك وينيك لدقائق ويرهز في طيز جميلة، حتى تسارعت انفاسه وصار يصيح اووووووووف اووووووووف آآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأي أأأأأأي ، لقد قذف بكامل مخزونه من المنى في طيز جميلة... ظل ممددا على ظهرها حتى يلهث ويقبل ظهرها، ثم تنحى جانبا وتمدد بقربها... نظرت الى طيز جميلة وكان مبللا والمني الابيض ما بين فلقتيها، بينما قضيبه نصف منتصب وعليه اثار المني الابيض ايضاً، لقد كانا شبه مغمضي العيون.
وعندما افاق من شهوته نظر شاكر الي وراني اراقبهما قال:
ـ تعال يا منيوكي القواد ... تعال نظف لي قضيبي !
كان هنالك قطعة قماش التقطتها وجلست بقرب قضيبه واخذت انظفه، وانا ارتجف من الشهوة والرغبة، فلما اكملت تنظيفه، ومن دون ان لا ادري انزلت راسي باتجاه قضيبه ووضعته في فمي وصرت اقبله, وهنا سمعته يقول لي:
ـ ها بلاع العير تريد انيجك ؟!
ومن دون تردد اجبته : نعم اريد ان تنيكني ... نعم اريد !
سمعتني جميلة فقالت:
ـ كوم (قم او انهض) منيوك بلاع العير كوم نظف كسي ... يلا يلا بسرعة فرخ منيوك !!
تركت قضيب شاكر واخذت انظف كس جميلة وامسحه حتى امرتي ان اتوقف، عندها نهضت واخذت تلبس ملابسها، وقالت لشاكر :
ـ راح اروح اني وقوادي (وتقصد انا) الى عند حسنين المصري، تكون قد اخذت قسطا من الراحة، تستطيع ان تنيكني مرة اخرى !
قال شاكر: ولماذا تأخذين مجودي معك ... اذهبي لوحدك عند حسنين ؟
ضحكت جميلة فقالت : يبدو انك تريد ان تنيكه ؟
قال لها: كلا فقد نكته في اول يوم اجازتي واشبعته نيكاً !
ضحكت وقالت: لا اصدقك ... انك تريد ان تنيكه ... وساراك مبطوحا لا تستطيع ان تنيكني مرة اخرى بعد ان تنيكه... كلا سآخذه معي لانني اريد من عيرك ان ينيكني مرة اخرى !
ضحكوا سوية ضحكة قوية، ثم نهظت وقالت لي: يلا بلاع العير يلا نروح لحسنين !
رافقت جميلة الى بيت المصريين حيث حسنين في غرفته كالعادة يستمع الى الراديو. فتحت جميلة الباب ... انتبه حسنين لفتحة الباب فرأنا انا وجميلة ... قفز من سريره مرحبا :
ـ اهلا اهلا اهلا وسهلا ... حلت البركة... وين هالغيبة يا قمر ... ؟!
ثم تلقى جميلة في احضانه، واطبق شفتيه على شفتيها، وصار يمص بشغف ولوعة من شفتيها وهي تثيره بأنينها، مندمجة معه في قبل حارة مملوءة بالرغبة الجنسية العارمة. وفي غمرة هذا العناق وهذه القبل جلست انا على السرير الاخر انظر اليهما... ثم طرح حسنين جميلة على السرير، وقلبها على بطنها، ورفع ملابسها، ونزع سروالها، حتى بانت طيزها له، حيث انكب عليه يقبله ويلحسه ويلحس فتحتها حتى ابتلت بريقه، ثم فتح ساقيها الى الجانبين وجلس على ركبتيه ما بينهما، وقضيبه بيده موجها اياه باتجاه خرمها... وضعه عليه بعد ان اتكأ على يده اليسرى ثم على اليمنى ودفعه في طيز جميلة وصار ينيك صاعدا نازلا على مؤخرتها، بينما تأن هي تحته وهو يتأوه فوقها، غير مبالي وغير مكترث بوجودي، ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها على اكتافه وادخل قضيبه بالكامل في طيزها ثم مال عليها وصار يقبلها بينما ذراعيها حول رقبته، ينيك ويمص شفاهها. اما انا فالأمر اصبح عندي امرا عاديا، وروتين لا اثارة فيه، حتى انني كنت اعتبره مملا...
انتهت حفلة النيك هذه وخرجنا من عند حسنين، وفي الطريق لاحظت ان جميلة صارت تمشي ببطئ وبصعوبة بعض الشيء. يبدو ان قضيب حسنين قد فشخها، ووسع فتحة طيزها. وصلنا الى البيت، ودخلنا وكان شاكر لا يزال كما تركناه عاريا، وحال دخولنا نظر الى جميلة وقال ب****جة العراقية:
ـ ها كحبة شكَّ طيزك المصري ياله ارتاحيتي ( أي: ايتها الكحبة ألم ترتاحي الا ان شق المصري طيزك).
فاجابته ب****جة العراقية: انجب كواد هو انت خايف على طيزي لو لان ما عفت يمك هذه المنيوك العريض الكواد مثلك (أي: اسكت ايها القواد، انت لست خائفا على طيزي وانما لانني لم اترك هذا القواد العريض الذي مثلك عندك لكي تنيكه، وكانت بالطبع تقصدني)
نظر شاكر الي وهو مبتسم وقال : تعال حبيب قلبي تعال الي وارضع وذق طعم قضيبي، فانا اعلم علم اليقين كم انت راغب به وتحبه !
اتجهت اليه على الفور وانا فرح ومسرور، لأنه بالتاكيد سوف ينيكني، ويريحني، ويجعلني اشعر بوجودي، لأني اصبحت لا اعتبر نفسي في هذه الحياة ان لم اقبض على عير ارضع منه او يدخل في طيزي احس به وبنعومته وحرارته وهو ينيك فيها.
اضطجعت على بطني بين ساقيه وهي منفرجتان على الجانبين، وامسكت بقوة على قضيبه ووضعته بكل رغبة وشغف في فمي، وصرت ارضع منه وامصه، حتى صارت تصدر من فمي اصوات الرضع والآهات والأنين:
ـ اووووف من رحت الف فدوة لعيرك حبيب قلبي(أي: اووووف فديت قضيبك الف مرة حبيب قلبي)... آآآآآآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم... أي احب عيرك واموت عليه!
كنت امص وارضع وانا اتكلم مع شاكر، ومن شدة الرغبة والشهوة لا ينبس ببنت شفة ولا يتكلم ولا يرد علي لكنه كان يتأه فقط آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي أووووف اووووووف، حتى اخذ راس قضيبه يزداد انتفاخا في فمي ويزداد تصلبا، فامسكني من رأسي بقوة ودفعه الى الاسفل، فاندفع قضيبه كله الى داخل فمي، ثم صار يزأر بقوة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأ بالقذف في فمي وبشدة حتى وصلت قذفاته الى بلعومي مما دعاني الى ان اشرب منيه كله !
اردت النهوض، فرفعت جسمي قليلا، لكن شاكر وضع يده على ظهري وضغطه يحاول منعي من النهوض، فقال لي:
ـ دع قضيبي في فمك ... لا تخرجه من فمك ... استمر في الرضع !
اخرجت قضيبه من فمي ونظرت اليه وقلت:
ـ ماذا تقصد ؟!
ـ ارجعه في فمك وبسرعة مرة اخرى... استمر في المص والرضع !
وضعت قضيبه مرة اخرى في فمي وانطلقت امصه مرة ثانية، وهو لا يزال منتصبا، بينما احساسي بالرغبة والنشوة يزداد، وكان هذا ظاهرا في صوتي وتأوهاتي بينما القضيب في فمي... آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ممممممممممم مممممممم اوووووف اووووووف. وبينما انا في غمرة الشهوة واذا بيد تمتد وتسحب بجامتي الى الاسفل... رفعت بجسمي قليلا الى الاعلى لأسهل امر النزع... طانت جميلة هي التي نزعتني واخذت يدها تلعب على طيزي تفركها وتبعبص فتحتها، ثم اخذت تلحس خرمي ايضا... آآآآآآآآآه كم انت لذيذة يا جميلة، هكذا كنت افكر، بينما امص لشاكر وهي تلحس في طيزي. ثم وبعد هنيئة قالت لشاكر:
ـ يلا كوم كواد نيجة لهل بلاع العير الكواد ابن الكحبة (أي: انهض ايها القواد ونيك هذا الذي يبلع العير بلعاً ابن القحبة)
آآآآآآآآآآه يا جميلتي نعم انا قواد ومنيوك وفرخ وواسع، ارغب بالعير واموت في تلابيب بيضاته.
انزوى شاكر الى الجانب تاركا المكان لجميلة التي جلست اما رأسي فاتحة سيقانها... وضعت فمي على فرجها وصرت الحس فيه، بينما شاكر جلس على فخذي. وبمجرد ان احسست ان قضيبه بين فلقتي طيزي حتى مددت يداي وفتحت الفلقتين الى الجانب اساعده في ادخال قضيبه في طيزي... فتحت الفلقتين حتى صرت اشعر بالهواء البارد يدخل في طيزي، فلما رأى هذا التجاوب السريع مني قال:
ـ اووووووف منك بلاع العير لهاي الدرجو مدود على العير ؟ (أي: اووووف منك ايها الذي تبلع العير بلعاً الهذه الدرجة تحب العير ؟)
اجبته وانا مستمر في لحس كس جميلة:
ـ نعم احب العير واموت فيه كلما اراه !
فقال: اذن خذ ها قد جاءك قضيبي، جاءك من غير ان ابلله بريقي ولا حتى ان ادهنه !
ثم وضع راسه على خرمي ودفعه بقوة في طيزي ... آآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه كانت هذه تأوهاتي اثناء ادخال قضيبه في طيزي، فاعتقد اني اتوجع فقال:
ـ هل تتوجع ؟
أجبته: كلا لقد انتشيت كثيرا عندما ادخلته في طيزي اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي ... هيا نيكني بقوة هيا... اكثر ... اكثر ...
فقاطعتني جميلة وقالت:
ـ هيا استمر في لحس كسي بسرعة وتوقف عن الكلام ايها المنيوك الفرخ... اوووووووف اووووووف آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه !
فقلت في قرارة نفسي: نعم انا منيوك قواد لك انت خالتي القحبة محبة العيورة ... نعم انا قواد .. قوادك !
كنت مندمجا مع جميلة وكسها، وخصوصا وهي تشتمني، حتى شعرت ان فمي وانفي ووجهي قد ابتلوا ... لقد كبت مائها وصارت تهذي وهي تكب وتقول: آآآآآه قواد، منيوك، آآآه اووووي آآآآآي ، وفي نفس الوقت شعرت ان طيزي قد ابتل وغرق في بحر ماء قضيب شاكر... لقد كب منيه هو الاخر في طيزي واغرقها بلبنه... لقد كب الاثنين سوية جميلة في فمي وشاكر في طيزي، وما اروع مثل هذه النيكة...
نهضنا ثلاثتنا وذهبنا فورا الى الحمام حيث اغتسلنا ولبسنا ملابسنا بسرعة وتركنا بيت شاكر وعدنا الى بيتنا. دخلنا البيت وكان لدينا ضيوف من اهل امي ...
والى اللقاء في الجزء التاسع ومفاجآته .......