امجداحمد
10-15-2015, 12:07 PM
سيرتـــــــــي الجزء التاسع
بعد ان ناكني شاكر واغرق طيزي بلبنه، وملئت جميلة فمي بسائلها، في بيت شاكر، اغتسلنا نحن الثلاثة، وعدنا على عجل الى بيتا، لنتفاجأ بوجود ضيوف من اقارب والدتي وبالتحديد خالي سمير، حيث كانت الفرحة مرسومة على وجه الجميع من اهلي، لم افهم سبب هذه الفرحة، حتى علمت ان خالي قد خطب جميلة، وان الجميع موافق وهم بانتظار جميلة لمعرفة رأيها. كان خالي سمير مهاب من قبل الجميع، الذي كاد في احدى المرات كشف علاقتي الجنسية بخالتي المتسلطة سمر، والتي ذكرتها في الاجزاء الاولى من سيرتي، ودعوتها خالتي فقط من دون ذكر اسمها. كذلك تم خطوبة سمر لأخو شاكر وجميلة الاكبر، محمد. كان جميلة مسرورة وفرحانة بالإضافة الى شاكر، لكني لم اكن متأكدا ان شاكر مسرور وفرحان من اعماقه. انتهى هذا اليوم وكان يوما مميزا في حياتي من الناحية الجنسية، واجتماعيا لحالة الفرح التي عمت الدار، بسبب الخطوبة. اما اليوم الذي بعده فكان يوما عاديا، وكان ثقيلا لان شاكر بات خارج الدار، ولم يبق سوى يوم واحد على انتهاء اجازة شاكر. ففي اليوم الذي تلاه وعند عودتي من المدرسة كان شاكر موجوداً بمعية الاهل جميعاً، في جلسة عائلية، مجتمعين على مائدة الغداء. وبعد الغداء ذهب الى غرفتي على امل ان يأتيني شاكر، ويأخذ وطره مني، لأنني كنت راغبا به وشهوتي كانت في اوجها. انتظرته في غرفتي، لكنه لم يأتِ، خرجت من غرفتي وعدت حيث الجميع جالس ومندمجين في حديث الساعة، ارمقه بنظرات لعله يفهم ويأتيني الى الغرفة، لكنه تجاهلني. فصرت اغادر المجلس الى غرفتي جيئا وذهابا عله يرفق بي ويأتيني، لان شهوتي وصلت اوج عظمتها، وكنت راغبا في قضيبه جدا جدا. طالت فترة جلوسهم الى العصر، حتى طلب شاكر الاذن من جدي وذهب الى الحمام. احسست انه قد آن الاوان، فذهبت الى غرفتي، وانبطحت على بطني على السرير، متظاهرا بالنوم، وما هي الا دقائق حتى سمعت باب الغرفة ينفتح وينغلق بالمفتاح. راح قلبي يخفق فرحاً، وصرت اسمع صوت ثيابه وهو ينزعها عنه، وانا انتظر بفارغ الصبر. خيم الهدوء والسكينة على الغرفة بينما انتظر. كانت الثواني بالنسبة لي ساعات، حتى انني انزعت من طول نزع ملابسه، حتى شعرت انه ليس راغبا بي هذا اليوم، فأغمضت عيني محاولا النوم. وفي غمرة الهدوء والسكينة واذا بيده تمتد على طيزي، يعصرها ويدعكها، ثم قرب وجهه من اذني وصار يهمس فيها، بينما انفاسه تضرب في رقبتي واذني معا:
ـ ها شبيك تحوس ؟ (اي ما بالك ؟) ... هايجة عليك الدودة ؟ (اي هل طيزك هائجة ؟) ... ها بلاع العير منيوك ... انا منتبه عليك تدخل وتطلع من الغرفة... اعرف بيك فرخ قواد تريدني انيجك... اصبر ما بقى شي لليل راح اروح اشرب وارجع اخلص الليل كله انيج بيك، الا اشك طيزك الابيض هذا (اي اصبر الليل مجيئه قريب، ساذهب واحتسي الخمرة، ثم ارجع واقضي الليل كله في نياكة طيزك، سأشق طيزك الابيض هذا شقاً) !
واستمر يفرك بطيزي ويبعبصه، ويهمس في اذني بكلمات تثيرني، بينما انفاسه تضرب تحت اذني، وانا بدوري مستسلم له، خائر القوى، في هيجان كبير، حتى انني كنت في حالة خدر من غير مخدر, وسكران من غير مسكر، اتأوه واوأفئف وأأنن آآآآآآآآآه اووووووف مممممم . ثم ابتعد عني، واتجه الى الباب وفتحه وخرج. عند هذه اللحظة تشنج بدني وصرت ارتعش بقوة حتى احسست اني شيئاً قد سال من قضيبي... بقيت منبطحا على فمي حتى هدأت اعصابي، عندها انزلت لباسي لأستكشف ما الذي حصل وما هذا الي سال من قضيبي، فاذا بسائل لا يشبه البول، ولا يشبه السائل الذي يخرج من قضيب شاكر. فشممته فاذا رائحته تشبه رائحة المني، عندها عرفت انني قد بلغت، وان هذا هو بداية البلوغ، ومع هذا اردت ان اتأكد فذهبت الى جميلة اسألها، لكنها كانت قد خرجت مع والتي الى السوق، فاضطررت ان انتظرها بفارغ الصبر، وعند عودتها كنت اؤشر لها كي اسألها، وهي تعض على شفتها وتحذرني، حتى خلوت بها في المطبخ حينها صاحت بصوت واطئ:
ـ لك منيوك بلاع العير شتريد، مو راح تفضحنا ؟
قلت لها: اريد ان اريك شيئاً وبسرعة !
قالت: اذهب سآتي اليك !
انتظرتها حتى جاءت الي في الغرفة، فأومأت الى لباسي وقلت لها انظري، اعتقد انني بدأت اقذف مثل الكبار. مدت يدها الى لباسي وامسكته، فم فركته لأنه كان يابساً، ثم شمته وقالت مبتسمة:
ـ ولك قواد هسة بلغت وصرت تقذف !
ثم طلبت مني الذهاب والجلوس مع اهلي... كان الوقت ثقيل لأني كنت بانتظار شاكر. كنت اشعر ان الوقت قد توقف. انتظر شاكر وهو لا يزال خارج الدار... انتهت برامج التلفزيون وشاكر لا يزال في الخارج... ذهب الجميع الى مخادعهم وذهبت انا ايضا الى غرفتي، والقيت بنفسي على السرير انتظر مجيئ شاكر، واصارع النعاس... وبنما انا على وشك النوم واذا بي اسمع باب الغرفة ينفتح، وصوت اخي الكبير وهو يكلم شاكر ويؤنبه على الاكثار من المسكرات، وانه في الفجر سيقوم بالالتحاق بالعسكرية والذهاب الى الجبهة. وبينما انا متظاهر في النوم فتحت عيني قليلا، فاذا اخي يخلع عنه ملابسه حتى بقي بلباسه الداخلي، وطرحه على فراشه وغطاه، ثم ترك الغرفة واغلق بابها. انزعت كثيرا وانا ارى شاكر بهذه الحالة الشديدة من السكر. لم يبق الا سويعات قليلة عندها سيذهب الى الجبهة ولن يعود الا بعد شهر او اكثر. وبينما انا افكر منزعجاً، واذا بشاكر ينهض من فراشه. تعجبت كثيرا، وفتحت عيني غير مصدق نظري، فاذا به يمشي نحو الباب بصورة طبيعية، وكانه لم يحتسي الخمر على الاطلاق، اقفله بالمفتاح بهدوء شديد، ثم ادار وجهه وتقدم باتجاهي، ووقف اما السرير ونزع لباسه الداخلي واصبح عاريا تماما. رفعت الغطاء عني وجلست على حافة السرير, ووجهي يقابل قضيبه... عندها همس:
ـ يلا ارضع بلاع العير ... ارضعه قواد ... منيوك !
مسكت قضيبه وكلي سعادة وفرح، وبدون اي تردد وضعته في فمي وصرت ارضع منه ممممم ممممم اووووووو اوووووووو آآآآآآآآه آآآآآآآه... شعرت انني فوق السحاب وانا ارضع قضيب شاكر، وتزداد شهوتي وهياجي كلما سمعته وانا غارق ما بين ساقيه والقضيب في فمي:
ـ فرخ ... منيوك ... صاير محترف برضع العير ... اوووووف آآآآآآآآه ممممممم ... ولا احسن واشهر قحبة ترضع مثلك ... قواد !
فكلما اسمع كلماته ازداد شهوة واتفنن في مص ولحس ورضع قضيبه، وبدوره امسك خديي من الجانبين وصار يدخل قضيبه ويخرجه (يرهز) في فمي وكانه ينيكني من طيزي، وانا في قرارة نفسي اقول هيا هيا حبيبي شاكر نيكني بقوة من فمي ... اوووف اووووووف ممممم ممممم ... وصرت اتمنى ان يستعجل في نيكي من طيزي ... صرت اسمع تأوهاته اوووووف اوووووف آآآآآآآه آآآآآه، الى ان امرني ان اعطيه مؤخرتي لينيك فيها:
ـ يلا اندار (اي لف واعطني طيزك)... كراج العير... مستنقع الكبات !
تركت قضيبه ونزعت البجامة واللباس الداخلي ونمت على بطني ومددت يديي على فلقتي طيزي وفتحتهما الى الجانبين بقوة كي ادع قضيب شاكر يدخل في طيزي!
صعد شاكر على سريري وجلس ما بين ساقي... بصق في طيزي ومن ثم صار يبصق على قضيبه ويمسحه عليه... اقترب اكثر ووضع راس عيره على فتحة طيزي واتكأ على ساعديه على جانبي جسمي ثم صار يدفعه في طيزي ويخرجه ببطء حتى ادخله بالكامل في طيزي وعانقت عانته الفلقتين، وثم ثم صار ينشد يعزف وانا انشد نشيد الروح ... آآآآآآآه آآآآآآآه أي ي ي أي ي ي ... اوووووووف اووووووووف ... أخ خ خ خ أخ خ خ ... تمازجت آهاتنا وصرنا وكأننا نطلق سمفونية الحياة والاحلام الوردية... ثم احسست بيديه تدخل تحت ابطي وكفيه يمسكان بكتفي واخذ يدفع قضيبه الى داخلي بكل ما اتى به من قوة فكل دفعة منه كانت تصدر مني صرخة هادئة أخ خ خ ... أي ي ي... أي ي ي ... اووووووووووووووف ... واخذت انفاسه تتسارع وتضرب تحت اذني، وصار يطلق زفيره بقوة وانا احس بنبضات قضيبه وهو داخل طيزي، يطلق قذائفه بقوة، حتى امتلأت مؤخرتي بسائله وفاض عنها واخذ يسيل منها نازلا ما بين فخذي على خصيتي. ظل مضطجعا على ظهري بعد ان هدأت ثورته، وانا اتمنى ان يدوم هكذا لأطول فترة ممكنة، وفي نفس الوقت كنت اشعر بالحزن لأني صرت احس بقضيبه يرتخي وهو داخل طيزي، حتى خرج من طيزي، عندها تنحى جانبا ونهض... ووقف بجانب السرير يمسح قضيبه... لبس بجامته وذهب باتجاه الباب متوجا الى الحمام كي يغتسل، وعند الباب وقد ان يفتحه ادار بوجهه ناحيتي، وقال بصوت خافت:
ـ لك قواد ... منيوك غطي نفسك !
بصعوبة شديدة سحبت بجامتي ورفعتها مغطيا مؤخرتي، وانا لا ازال على بطني... اغمضت عيني من شدة الاعياء واذا بي افتح عيني عند الفجر وعلى صوت حركة خفيفة، فاذا هي جميلة تضع اغراض شاكر في حقيبته، بينما هو يلبس ملابس العسكرية.
سألت: كم الساعة الان ؟
أجابت جميلة: ارجع الى نومك انها الخامسة فجراً !
رد عليها شاكر وهو يتقدم باتجاهي: لا أم العيورة (اي التي تحب العيورة)، شنو يرجع ينام (اي لا اريده ان ينام ) ؟!
فوصل لعند سريري ووقف بقرب راسي، واخرج قضيبه من لباسه ووجهه باتجاه وجهي، وانا بدوري امسكت به ووضعته في فمي وصرت ارضع منه، واقول في نفسي : آآآآآآآآآآه كم لذي هو الفطور عندما يكون عيراً ؟!
وبينما انا ارضع وامص اسمع صوته وهو يأمرني: اي بلاع العير، ارضعه ارضعه ... لم تتمالك جميلة نفسها امام هذا المنظر فذهبت باتجاه الباب واقفلته ثم جاءت وجلست على الارض امام شاكر وانا ارضع بقضيبه، فمدت وجهها وامسكت بخصيتي شاكر بشفتيها واخذت تلحسهما، ثم سحبت قضيبه من فمي ووضعته في فمها، بينما نزلت انا الحس خصيتيه، وهذا صرنا نتبادل الادوار انا وجميلة، حتى بدأ بالقذف وقضيبه في فم جميلة... صار يقذف في فمها وهي تشرب يقذف وهي تشرب حتى ارتوت، عندها اخرج قضيبه ووجه الي فأخذته في فمي وصرت ارضع وامص بقوة ما تبقى من سائله واشربه انا ايضاً... اخرج قضيبه من فمي ووضعه في لباسه واتجه الى الحمام حيث اغتسل، ورجع الي وقبلني من وجنتي واخذ حقيبته وخرج ذاهبا الى الجبهة، رافقته جميلة الى ان ذهب، ثم عادت الي وطلبت ان ارافقها الى غرفتها، اقفلت الباب وقالت:
ـ طلع زبك واجلخ (اي اعمل العادة السرية امامي) !
اخرجت زبي وبدأت بالعادة السرية امامها وكانت غايتها ان تعرف هل بلغت انا وصار المني يخرج مني... ثم قالت:
ـ عندما تأتيك الرعشة اعلمني بسرعة !
اجبتها بالموافقة، وانا مستمر بالعملية، حتى جاءتني الرعشة، عندها فتحت هي يدها ووضعتها امام قضيبي، فبدأت اقذف في يدها!
رفعت يدها الى وجهها واخذت تشم مقذوفي، ثم اخذت تلحسه من يدها بلسانها وشفتيها، حتى اختفى، فسألتني:
ـ منذ متى او كم مرة قذفت لحد الان ؟!
ـ انها المرة الثانية فقط !
قالت: بلاع العير، تكلم الصدق، انها تشبه لواحد يقذف منذ اشهر !
قلت مؤكداً: لا والذي خلقني انها المرة الثانية !
قالت: المهم اذهب الان واغسل زبك... كلا اقصد عيرك يا بلاع العير !
قالت جميله هذا لأننا في العراق نطلق القضيب الذي لم يبلغ كلمة زب وعلى الذي بلغ وصار يقذف بالمني كلمة عير، اي بمعنى انني اصبحت بالغا في حينها لذا قالت اذهب واغسل عيرك وليس زبك !
المهم، رجعت الى غرفتي واكملت نومي وانا سعيد بمتعتي مع شاكر وجميلة هذه الليلة، وحزين في نفس الوقت لان شاكر ذهب الى الجبهة، وسيبقى هنالك لمدة شهر. وبعدها وفي حدود ثلاثة او اربع اسابيع تم زفاف جميلة لخالي سمير وخالتي سمر لمحمد اخو جميلة الكبير في عرس واحد في بيت جدي، ابو امي. هذا معناه ان جميلة وسمر في بيت واحد في بغداد بينما انا سأنفرد بشاكر وسيكون لي وحدي... ومع تأخر شاكر في المجيء من الجبهة سيدخل شاب آخر على جسدي لأعيش تحت جسده لفترة لا باس بها ... كل هذا يأتيكم في الجزء العاشر من سيرتي !
بعد ان ناكني شاكر واغرق طيزي بلبنه، وملئت جميلة فمي بسائلها، في بيت شاكر، اغتسلنا نحن الثلاثة، وعدنا على عجل الى بيتا، لنتفاجأ بوجود ضيوف من اقارب والدتي وبالتحديد خالي سمير، حيث كانت الفرحة مرسومة على وجه الجميع من اهلي، لم افهم سبب هذه الفرحة، حتى علمت ان خالي قد خطب جميلة، وان الجميع موافق وهم بانتظار جميلة لمعرفة رأيها. كان خالي سمير مهاب من قبل الجميع، الذي كاد في احدى المرات كشف علاقتي الجنسية بخالتي المتسلطة سمر، والتي ذكرتها في الاجزاء الاولى من سيرتي، ودعوتها خالتي فقط من دون ذكر اسمها. كذلك تم خطوبة سمر لأخو شاكر وجميلة الاكبر، محمد. كان جميلة مسرورة وفرحانة بالإضافة الى شاكر، لكني لم اكن متأكدا ان شاكر مسرور وفرحان من اعماقه. انتهى هذا اليوم وكان يوما مميزا في حياتي من الناحية الجنسية، واجتماعيا لحالة الفرح التي عمت الدار، بسبب الخطوبة. اما اليوم الذي بعده فكان يوما عاديا، وكان ثقيلا لان شاكر بات خارج الدار، ولم يبق سوى يوم واحد على انتهاء اجازة شاكر. ففي اليوم الذي تلاه وعند عودتي من المدرسة كان شاكر موجوداً بمعية الاهل جميعاً، في جلسة عائلية، مجتمعين على مائدة الغداء. وبعد الغداء ذهب الى غرفتي على امل ان يأتيني شاكر، ويأخذ وطره مني، لأنني كنت راغبا به وشهوتي كانت في اوجها. انتظرته في غرفتي، لكنه لم يأتِ، خرجت من غرفتي وعدت حيث الجميع جالس ومندمجين في حديث الساعة، ارمقه بنظرات لعله يفهم ويأتيني الى الغرفة، لكنه تجاهلني. فصرت اغادر المجلس الى غرفتي جيئا وذهابا عله يرفق بي ويأتيني، لان شهوتي وصلت اوج عظمتها، وكنت راغبا في قضيبه جدا جدا. طالت فترة جلوسهم الى العصر، حتى طلب شاكر الاذن من جدي وذهب الى الحمام. احسست انه قد آن الاوان، فذهبت الى غرفتي، وانبطحت على بطني على السرير، متظاهرا بالنوم، وما هي الا دقائق حتى سمعت باب الغرفة ينفتح وينغلق بالمفتاح. راح قلبي يخفق فرحاً، وصرت اسمع صوت ثيابه وهو ينزعها عنه، وانا انتظر بفارغ الصبر. خيم الهدوء والسكينة على الغرفة بينما انتظر. كانت الثواني بالنسبة لي ساعات، حتى انني انزعت من طول نزع ملابسه، حتى شعرت انه ليس راغبا بي هذا اليوم، فأغمضت عيني محاولا النوم. وفي غمرة الهدوء والسكينة واذا بيده تمتد على طيزي، يعصرها ويدعكها، ثم قرب وجهه من اذني وصار يهمس فيها، بينما انفاسه تضرب في رقبتي واذني معا:
ـ ها شبيك تحوس ؟ (اي ما بالك ؟) ... هايجة عليك الدودة ؟ (اي هل طيزك هائجة ؟) ... ها بلاع العير منيوك ... انا منتبه عليك تدخل وتطلع من الغرفة... اعرف بيك فرخ قواد تريدني انيجك... اصبر ما بقى شي لليل راح اروح اشرب وارجع اخلص الليل كله انيج بيك، الا اشك طيزك الابيض هذا (اي اصبر الليل مجيئه قريب، ساذهب واحتسي الخمرة، ثم ارجع واقضي الليل كله في نياكة طيزك، سأشق طيزك الابيض هذا شقاً) !
واستمر يفرك بطيزي ويبعبصه، ويهمس في اذني بكلمات تثيرني، بينما انفاسه تضرب تحت اذني، وانا بدوري مستسلم له، خائر القوى، في هيجان كبير، حتى انني كنت في حالة خدر من غير مخدر, وسكران من غير مسكر، اتأوه واوأفئف وأأنن آآآآآآآآآه اووووووف مممممم . ثم ابتعد عني، واتجه الى الباب وفتحه وخرج. عند هذه اللحظة تشنج بدني وصرت ارتعش بقوة حتى احسست اني شيئاً قد سال من قضيبي... بقيت منبطحا على فمي حتى هدأت اعصابي، عندها انزلت لباسي لأستكشف ما الذي حصل وما هذا الي سال من قضيبي، فاذا بسائل لا يشبه البول، ولا يشبه السائل الذي يخرج من قضيب شاكر. فشممته فاذا رائحته تشبه رائحة المني، عندها عرفت انني قد بلغت، وان هذا هو بداية البلوغ، ومع هذا اردت ان اتأكد فذهبت الى جميلة اسألها، لكنها كانت قد خرجت مع والتي الى السوق، فاضطررت ان انتظرها بفارغ الصبر، وعند عودتها كنت اؤشر لها كي اسألها، وهي تعض على شفتها وتحذرني، حتى خلوت بها في المطبخ حينها صاحت بصوت واطئ:
ـ لك منيوك بلاع العير شتريد، مو راح تفضحنا ؟
قلت لها: اريد ان اريك شيئاً وبسرعة !
قالت: اذهب سآتي اليك !
انتظرتها حتى جاءت الي في الغرفة، فأومأت الى لباسي وقلت لها انظري، اعتقد انني بدأت اقذف مثل الكبار. مدت يدها الى لباسي وامسكته، فم فركته لأنه كان يابساً، ثم شمته وقالت مبتسمة:
ـ ولك قواد هسة بلغت وصرت تقذف !
ثم طلبت مني الذهاب والجلوس مع اهلي... كان الوقت ثقيل لأني كنت بانتظار شاكر. كنت اشعر ان الوقت قد توقف. انتظر شاكر وهو لا يزال خارج الدار... انتهت برامج التلفزيون وشاكر لا يزال في الخارج... ذهب الجميع الى مخادعهم وذهبت انا ايضا الى غرفتي، والقيت بنفسي على السرير انتظر مجيئ شاكر، واصارع النعاس... وبنما انا على وشك النوم واذا بي اسمع باب الغرفة ينفتح، وصوت اخي الكبير وهو يكلم شاكر ويؤنبه على الاكثار من المسكرات، وانه في الفجر سيقوم بالالتحاق بالعسكرية والذهاب الى الجبهة. وبينما انا متظاهر في النوم فتحت عيني قليلا، فاذا اخي يخلع عنه ملابسه حتى بقي بلباسه الداخلي، وطرحه على فراشه وغطاه، ثم ترك الغرفة واغلق بابها. انزعت كثيرا وانا ارى شاكر بهذه الحالة الشديدة من السكر. لم يبق الا سويعات قليلة عندها سيذهب الى الجبهة ولن يعود الا بعد شهر او اكثر. وبينما انا افكر منزعجاً، واذا بشاكر ينهض من فراشه. تعجبت كثيرا، وفتحت عيني غير مصدق نظري، فاذا به يمشي نحو الباب بصورة طبيعية، وكانه لم يحتسي الخمر على الاطلاق، اقفله بالمفتاح بهدوء شديد، ثم ادار وجهه وتقدم باتجاهي، ووقف اما السرير ونزع لباسه الداخلي واصبح عاريا تماما. رفعت الغطاء عني وجلست على حافة السرير, ووجهي يقابل قضيبه... عندها همس:
ـ يلا ارضع بلاع العير ... ارضعه قواد ... منيوك !
مسكت قضيبه وكلي سعادة وفرح، وبدون اي تردد وضعته في فمي وصرت ارضع منه ممممم ممممم اووووووو اوووووووو آآآآآآآآه آآآآآآآه... شعرت انني فوق السحاب وانا ارضع قضيب شاكر، وتزداد شهوتي وهياجي كلما سمعته وانا غارق ما بين ساقيه والقضيب في فمي:
ـ فرخ ... منيوك ... صاير محترف برضع العير ... اوووووف آآآآآآآآه ممممممم ... ولا احسن واشهر قحبة ترضع مثلك ... قواد !
فكلما اسمع كلماته ازداد شهوة واتفنن في مص ولحس ورضع قضيبه، وبدوره امسك خديي من الجانبين وصار يدخل قضيبه ويخرجه (يرهز) في فمي وكانه ينيكني من طيزي، وانا في قرارة نفسي اقول هيا هيا حبيبي شاكر نيكني بقوة من فمي ... اوووف اووووووف ممممم ممممم ... وصرت اتمنى ان يستعجل في نيكي من طيزي ... صرت اسمع تأوهاته اوووووف اوووووف آآآآآآآه آآآآآه، الى ان امرني ان اعطيه مؤخرتي لينيك فيها:
ـ يلا اندار (اي لف واعطني طيزك)... كراج العير... مستنقع الكبات !
تركت قضيبه ونزعت البجامة واللباس الداخلي ونمت على بطني ومددت يديي على فلقتي طيزي وفتحتهما الى الجانبين بقوة كي ادع قضيب شاكر يدخل في طيزي!
صعد شاكر على سريري وجلس ما بين ساقي... بصق في طيزي ومن ثم صار يبصق على قضيبه ويمسحه عليه... اقترب اكثر ووضع راس عيره على فتحة طيزي واتكأ على ساعديه على جانبي جسمي ثم صار يدفعه في طيزي ويخرجه ببطء حتى ادخله بالكامل في طيزي وعانقت عانته الفلقتين، وثم ثم صار ينشد يعزف وانا انشد نشيد الروح ... آآآآآآآه آآآآآآآه أي ي ي أي ي ي ... اوووووووف اووووووووف ... أخ خ خ خ أخ خ خ ... تمازجت آهاتنا وصرنا وكأننا نطلق سمفونية الحياة والاحلام الوردية... ثم احسست بيديه تدخل تحت ابطي وكفيه يمسكان بكتفي واخذ يدفع قضيبه الى داخلي بكل ما اتى به من قوة فكل دفعة منه كانت تصدر مني صرخة هادئة أخ خ خ ... أي ي ي... أي ي ي ... اووووووووووووووف ... واخذت انفاسه تتسارع وتضرب تحت اذني، وصار يطلق زفيره بقوة وانا احس بنبضات قضيبه وهو داخل طيزي، يطلق قذائفه بقوة، حتى امتلأت مؤخرتي بسائله وفاض عنها واخذ يسيل منها نازلا ما بين فخذي على خصيتي. ظل مضطجعا على ظهري بعد ان هدأت ثورته، وانا اتمنى ان يدوم هكذا لأطول فترة ممكنة، وفي نفس الوقت كنت اشعر بالحزن لأني صرت احس بقضيبه يرتخي وهو داخل طيزي، حتى خرج من طيزي، عندها تنحى جانبا ونهض... ووقف بجانب السرير يمسح قضيبه... لبس بجامته وذهب باتجاه الباب متوجا الى الحمام كي يغتسل، وعند الباب وقد ان يفتحه ادار بوجهه ناحيتي، وقال بصوت خافت:
ـ لك قواد ... منيوك غطي نفسك !
بصعوبة شديدة سحبت بجامتي ورفعتها مغطيا مؤخرتي، وانا لا ازال على بطني... اغمضت عيني من شدة الاعياء واذا بي افتح عيني عند الفجر وعلى صوت حركة خفيفة، فاذا هي جميلة تضع اغراض شاكر في حقيبته، بينما هو يلبس ملابس العسكرية.
سألت: كم الساعة الان ؟
أجابت جميلة: ارجع الى نومك انها الخامسة فجراً !
رد عليها شاكر وهو يتقدم باتجاهي: لا أم العيورة (اي التي تحب العيورة)، شنو يرجع ينام (اي لا اريده ان ينام ) ؟!
فوصل لعند سريري ووقف بقرب راسي، واخرج قضيبه من لباسه ووجهه باتجاه وجهي، وانا بدوري امسكت به ووضعته في فمي وصرت ارضع منه، واقول في نفسي : آآآآآآآآآآه كم لذي هو الفطور عندما يكون عيراً ؟!
وبينما انا ارضع وامص اسمع صوته وهو يأمرني: اي بلاع العير، ارضعه ارضعه ... لم تتمالك جميلة نفسها امام هذا المنظر فذهبت باتجاه الباب واقفلته ثم جاءت وجلست على الارض امام شاكر وانا ارضع بقضيبه، فمدت وجهها وامسكت بخصيتي شاكر بشفتيها واخذت تلحسهما، ثم سحبت قضيبه من فمي ووضعته في فمها، بينما نزلت انا الحس خصيتيه، وهذا صرنا نتبادل الادوار انا وجميلة، حتى بدأ بالقذف وقضيبه في فم جميلة... صار يقذف في فمها وهي تشرب يقذف وهي تشرب حتى ارتوت، عندها اخرج قضيبه ووجه الي فأخذته في فمي وصرت ارضع وامص بقوة ما تبقى من سائله واشربه انا ايضاً... اخرج قضيبه من فمي ووضعه في لباسه واتجه الى الحمام حيث اغتسل، ورجع الي وقبلني من وجنتي واخذ حقيبته وخرج ذاهبا الى الجبهة، رافقته جميلة الى ان ذهب، ثم عادت الي وطلبت ان ارافقها الى غرفتها، اقفلت الباب وقالت:
ـ طلع زبك واجلخ (اي اعمل العادة السرية امامي) !
اخرجت زبي وبدأت بالعادة السرية امامها وكانت غايتها ان تعرف هل بلغت انا وصار المني يخرج مني... ثم قالت:
ـ عندما تأتيك الرعشة اعلمني بسرعة !
اجبتها بالموافقة، وانا مستمر بالعملية، حتى جاءتني الرعشة، عندها فتحت هي يدها ووضعتها امام قضيبي، فبدأت اقذف في يدها!
رفعت يدها الى وجهها واخذت تشم مقذوفي، ثم اخذت تلحسه من يدها بلسانها وشفتيها، حتى اختفى، فسألتني:
ـ منذ متى او كم مرة قذفت لحد الان ؟!
ـ انها المرة الثانية فقط !
قالت: بلاع العير، تكلم الصدق، انها تشبه لواحد يقذف منذ اشهر !
قلت مؤكداً: لا والذي خلقني انها المرة الثانية !
قالت: المهم اذهب الان واغسل زبك... كلا اقصد عيرك يا بلاع العير !
قالت جميله هذا لأننا في العراق نطلق القضيب الذي لم يبلغ كلمة زب وعلى الذي بلغ وصار يقذف بالمني كلمة عير، اي بمعنى انني اصبحت بالغا في حينها لذا قالت اذهب واغسل عيرك وليس زبك !
المهم، رجعت الى غرفتي واكملت نومي وانا سعيد بمتعتي مع شاكر وجميلة هذه الليلة، وحزين في نفس الوقت لان شاكر ذهب الى الجبهة، وسيبقى هنالك لمدة شهر. وبعدها وفي حدود ثلاثة او اربع اسابيع تم زفاف جميلة لخالي سمير وخالتي سمر لمحمد اخو جميلة الكبير في عرس واحد في بيت جدي، ابو امي. هذا معناه ان جميلة وسمر في بيت واحد في بغداد بينما انا سأنفرد بشاكر وسيكون لي وحدي... ومع تأخر شاكر في المجيء من الجبهة سيدخل شاب آخر على جسدي لأعيش تحت جسده لفترة لا باس بها ... كل هذا يأتيكم في الجزء العاشر من سيرتي !