الطيار طاير
10-17-2015, 07:40 PM
: أسمي (بسام) شعري أشقر وبشرتي بيضاء وكنت مجدا" في دراستي وكانا والداي يعملون مابوسعهم لتربيتي وتعليمي بأقصى مايمكن فأنا ولدهم الوحيد ولكي لاأخيب ظنهم ويضيع تعبهم وماصرفوه من مال على تعليمي هباء" فقد أكملت كلية الطب وتخرجت طبيبا" ليفرح والداي بذلك ... وطيلة فترة حياتي لم أعرف عن الجنس إلا مايعرفه ويشاهده في الافلام السكسية كل الشباب أما ممارسة حقيقية فلا توجد .. وكانت والدتي تفتخر بكوني طبيبا" أمام صديقاتها وجيرانها فأي أمرأة تمرض تطلب مني فورا" الاسراع لفحصها حتى وأن لم يكن ضمن أختصاصي الطبي حيث أقوم بالفحص الروتيني على المريضة وأعطيها النصائح لعلاجها أو التوجه الى الطبيب الاختصاصي بمرضها .. وكانت أحدى جاراتنا أرملة جميلة في الخامسة والاربعين من عمرها لاأطفال لها كونها عاقرا" وتوفي زوجها بحادث وترك لها دارا" وموردا" ماليا" جيدا" تعيش منه وكان لاعمل لها سوى التسامر والتزاور مع الجيران وكنت أراها دائما" في دارنا مع والدتي عندما أعود من دوامي في المستشفى فأسلم عليها وأذهب لارتاح في غرفتي ...
في أحد الايام طلبت مني والدتي اصطحابي الى دار جارتنا الارملة وأسمها ( حنان ) كونها مريضة وفعلا ذهبنا اليها وفحصتها بشكل دقيق فلم أجد مايستدعي القلق وطمأنتها هي ووالدتي وكتبت لها حبوب أسبرين لترتاح قليلا" إلا أن (السيدة حنان) طلبت مني أن أزورها وأفحصها مرة أخرى في اليوم التالي فوافقت أكراما لوالدتي التي كانت فرحانة جدا" كون هذه الجارة هي المقربة منها أكثر من بقية الجيران .. وفي اليوم التالي طلبت من والدتي أن ترافقني للذهاب لدار الجارة المريضة لفحصها مرة ثانية كما طلبت فأعتذرت والدتي لأنشغالها بأعمال المنزل وأكدت بضرورة الذهاب لفحص صديقتها فذهبت بمفردي وطرقت الباب ففتحت (حنان) الباب وهي تتلوى من الالم فدخلت دارها وبدأت بفحصها وكانت ترتدي ملابس النوم باللون الزهري الفاتح وتظهر مفاتنها وكأنها أبنة العشرين فنهداها شامخان رغم أنها لم تكن ترتدي ستيان ولباسها الداخلي أسود يبان من خلف الملابس وكانت تلبس روبا مفتوحا" لم تغلقه من الامام نزعته قبل أن تتمدد على السرير كأنها تتعمد كشف مفاتنها أمامي في البداية أعتبرت ذلك طبيعيا" لكن خلال الفحص كانت تتحرك بشكل لتفسح أمامي الفرصة للنظر بشكل أوضح الى جسدها الرائع الذي لم تعطله السنين .. كان جسدها ناعم وصدرها بحلماته يبرز من خلف الملابس الخفيفة فتحركت الشهوة في داخلي وأنا الذي لم أمارس الجنس مطلقا" فأخبرتها بضرورة أجراء بعض التحاليل الطبية لتشخيص الحالة فرفضت وطلبت أعطائها مسكنا" سريعا" للآلم فقلت لها لاتوجد سوى الحقن المسكنة للآلام فوافقت فأخرجت من حقيبتي الطبية حقنة مسكنة وبدأت بتحضيرها فسألتني عن مكان زرقها فقلت لها في ( طيزها ) فتحركت جانبا" ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا" أنه محلوقا" وناعما" فتحرك قضيبي منتصبا" وكانت هي تجلس بوضع جا*** مغري ولاحظت أرتباكي فمدت يدها لتمسك بقضيبي من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالونى لتخرجه منتصبا" حارا" كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها" فلم أكن متوقعا" ذلك فأقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني البنطالون فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل قضيبي في فمها أعمق فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس وبدأت أنزع قميصي فيما تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتني نحو السرير فاتحة ساقاها الى أبعد مايمكن وقالت هيا أزرقني بهذة الحقنة وهي تشير الى قضيبي المنتصب فصعدت فوقها ووضعت ساقيها على كتفي فيما كانت يداها تمسك بقضيبي وتفرشه على كسها فدفعته داخلها بعد أن أمتطيتها لألتصق بجسدي على جسدها حتى لامست ركبتاها كتفيها وأصبح قضيبي في أعماقها فقد كان كسها مبللا" بسوائلها اللزجة مما جعل قضيبي يتوغل فيها بسرعة رغم كبره وضخامته وبدأت تصيح آآآآآي آآآآوه آآآيه خخ ياه ه ه أأأي أكثر أدفعه أكثر آآآه آآه وكانت تتلوى وترفع جسدها نحوي ورغم طول قضيبي ووصوله الى أعماق كسها حيث كنت أسمع ضربات خصيتاي على شفريها الا أنها كانت تصرخ آآآآي أأأي أدفعه كله أريده أكثر آآآآآآآآه واه ه ه أأأأأأأأأأيه ه ه ه حتى بدأت أقذف حمم منيي الذي أختزنته في سنين عمري كلها في كسها الذي بدأ يبتلعه فقد كان كسها ظمآن وهاهو يرتوي بدفقات منيي شاب لم يمارس الجنس طوال عمره ورغم أنني قد أفرغت مابقضيبي من منيي إلا أنه لم يرتخي وهي لم تهدأ من الحركة تحتي وبعد دقائق بدأ خلالها المنيي ينساب قليلا" خارجا" من بين شفرها وقضيبي الذي بدأ يرتخي فسحبته من كسها وتمددت بجانبها غير مصدقا" ماحدث فنهضت قائلة بهذه الحقنة التي زرقتني أياها فقد شفيت الآن وأمسكت قضيبي المبلل بيدها وبدأت تمسحه بكيلوتها الموجود على السرير ثم بدأت تمصه وتلحسه من الخصيتين صعودا" الى رأسه وبالعكس بشراهة جعلت اللذة والنشوة تسري في أوصالي وماهي إلا دقائق حتى أنتعش قضيبي ثانية وأنتصب رافعا" رأسه فسحبتني لأصعد فوقها وليدخل قضيبي مرة أخرى بكسها الذي كان لايزال مبللا" بمنيي ولنعاود النيكة بصراخها العالي آآآه ماأحلاها آآآآوه يالها من لذة أأأأأووي أدفعه كله في رحمي آآآآه آآي خ خ خ واه ه أأوي أملأ رحمي بدفقات منيك آآآآآه ه ه أدخله في أعماقي مزق كسي ومهبلي آآه أأأي أشبعني نيكا" مزق كسي آآي آآآوه ه أأي ي فلن أتركك بعد اليوم .... وبقيت على علاقة بها حيث كانت لاتشبع نيكا" وأنا أيضا" فقد كنت محروما" لسنين طويلة
في أحد الايام طلبت مني والدتي اصطحابي الى دار جارتنا الارملة وأسمها ( حنان ) كونها مريضة وفعلا ذهبنا اليها وفحصتها بشكل دقيق فلم أجد مايستدعي القلق وطمأنتها هي ووالدتي وكتبت لها حبوب أسبرين لترتاح قليلا" إلا أن (السيدة حنان) طلبت مني أن أزورها وأفحصها مرة أخرى في اليوم التالي فوافقت أكراما لوالدتي التي كانت فرحانة جدا" كون هذه الجارة هي المقربة منها أكثر من بقية الجيران .. وفي اليوم التالي طلبت من والدتي أن ترافقني للذهاب لدار الجارة المريضة لفحصها مرة ثانية كما طلبت فأعتذرت والدتي لأنشغالها بأعمال المنزل وأكدت بضرورة الذهاب لفحص صديقتها فذهبت بمفردي وطرقت الباب ففتحت (حنان) الباب وهي تتلوى من الالم فدخلت دارها وبدأت بفحصها وكانت ترتدي ملابس النوم باللون الزهري الفاتح وتظهر مفاتنها وكأنها أبنة العشرين فنهداها شامخان رغم أنها لم تكن ترتدي ستيان ولباسها الداخلي أسود يبان من خلف الملابس وكانت تلبس روبا مفتوحا" لم تغلقه من الامام نزعته قبل أن تتمدد على السرير كأنها تتعمد كشف مفاتنها أمامي في البداية أعتبرت ذلك طبيعيا" لكن خلال الفحص كانت تتحرك بشكل لتفسح أمامي الفرصة للنظر بشكل أوضح الى جسدها الرائع الذي لم تعطله السنين .. كان جسدها ناعم وصدرها بحلماته يبرز من خلف الملابس الخفيفة فتحركت الشهوة في داخلي وأنا الذي لم أمارس الجنس مطلقا" فأخبرتها بضرورة أجراء بعض التحاليل الطبية لتشخيص الحالة فرفضت وطلبت أعطائها مسكنا" سريعا" للآلم فقلت لها لاتوجد سوى الحقن المسكنة للآلام فوافقت فأخرجت من حقيبتي الطبية حقنة مسكنة وبدأت بتحضيرها فسألتني عن مكان زرقها فقلت لها في ( طيزها ) فتحركت جانبا" ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا" أنه محلوقا" وناعما" فتحرك قضيبي منتصبا" وكانت هي تجلس بوضع جا*** مغري ولاحظت أرتباكي فمدت يدها لتمسك بقضيبي من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالونى لتخرجه منتصبا" حارا" كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها" فلم أكن متوقعا" ذلك فأقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني البنطالون فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل قضيبي في فمها أعمق فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس وبدأت أنزع قميصي فيما تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتني نحو السرير فاتحة ساقاها الى أبعد مايمكن وقالت هيا أزرقني بهذة الحقنة وهي تشير الى قضيبي المنتصب فصعدت فوقها ووضعت ساقيها على كتفي فيما كانت يداها تمسك بقضيبي وتفرشه على كسها فدفعته داخلها بعد أن أمتطيتها لألتصق بجسدي على جسدها حتى لامست ركبتاها كتفيها وأصبح قضيبي في أعماقها فقد كان كسها مبللا" بسوائلها اللزجة مما جعل قضيبي يتوغل فيها بسرعة رغم كبره وضخامته وبدأت تصيح آآآآآي آآآآوه آآآيه خخ ياه ه ه أأأي أكثر أدفعه أكثر آآآه آآه وكانت تتلوى وترفع جسدها نحوي ورغم طول قضيبي ووصوله الى أعماق كسها حيث كنت أسمع ضربات خصيتاي على شفريها الا أنها كانت تصرخ آآآآي أأأي أدفعه كله أريده أكثر آآآآآآآآه واه ه ه أأأأأأأأأأيه ه ه ه حتى بدأت أقذف حمم منيي الذي أختزنته في سنين عمري كلها في كسها الذي بدأ يبتلعه فقد كان كسها ظمآن وهاهو يرتوي بدفقات منيي شاب لم يمارس الجنس طوال عمره ورغم أنني قد أفرغت مابقضيبي من منيي إلا أنه لم يرتخي وهي لم تهدأ من الحركة تحتي وبعد دقائق بدأ خلالها المنيي ينساب قليلا" خارجا" من بين شفرها وقضيبي الذي بدأ يرتخي فسحبته من كسها وتمددت بجانبها غير مصدقا" ماحدث فنهضت قائلة بهذه الحقنة التي زرقتني أياها فقد شفيت الآن وأمسكت قضيبي المبلل بيدها وبدأت تمسحه بكيلوتها الموجود على السرير ثم بدأت تمصه وتلحسه من الخصيتين صعودا" الى رأسه وبالعكس بشراهة جعلت اللذة والنشوة تسري في أوصالي وماهي إلا دقائق حتى أنتعش قضيبي ثانية وأنتصب رافعا" رأسه فسحبتني لأصعد فوقها وليدخل قضيبي مرة أخرى بكسها الذي كان لايزال مبللا" بمنيي ولنعاود النيكة بصراخها العالي آآآه ماأحلاها آآآآوه يالها من لذة أأأأأووي أدفعه كله في رحمي آآآآه آآي خ خ خ واه ه أأوي أملأ رحمي بدفقات منيك آآآآآه ه ه أدخله في أعماقي مزق كسي ومهبلي آآه أأأي أشبعني نيكا" مزق كسي آآي آآآوه ه أأي ي فلن أتركك بعد اليوم .... وبقيت على علاقة بها حيث كانت لاتشبع نيكا" وأنا أيضا" فقد كنت محروما" لسنين طويلة