استاذ نسوانجى
10-21-2015, 09:23 PM
بعد ان اوشكت عقارب الساعة ان تعلن بداية الحصة الاولى بمادة الرياضيات لطلاب جامعة بغداد (المرحلة الثانية)جلست سميرة بالمقعد الذي اعتادت عليه صباح كل يوم وهي مستعدة لرفع تنورتها قليلا عند دخول الاستاذ راضي مدرس المادة في محاولة يومية لجلب نظرات عينيه على مفاتن ساقيها المحاطة بجوراب اسود طويل....كان الاستاذ راضي ذو جسم رياضي وصدر يبرز منه الشعر الاسود الكثيف وعيون هائجة تحاول اقتناص الفريسة باية لحظة لكن الخجل ومركزه الحساس يحول دون ذلك...............
وعندما بدا الاستاذ الحصة ونظراته على السيقان الناعمة اغتنمت سميرة هذه الفرصة فرفعت التنورة ذات اللون الرصاصي ليبرز البياض اكثر ...مما دفع الاستاذ ان يطلب من جميع طلاب الفصل ان يجلبوا اليه كراريسهم لغرض الاطلاع عليها....وهنا طلب السيد راضي من سميرة ان تجمع اليه الكراريس وتضعها على الطاولة القريبة منه...وعندما اقتربت سميرة من الطاولة همس الاستاذ باذنها طالبا منها الحضور الى غرفته الخاصة بعد الانتهاء من المحاضرة..........وهنا ارتجفت سميرة من الداخل وشعرت بوخزة غريبة تحت اللباس الاحمر الذي ترتديه بالقرب من فتحة الكس الاملس...
وبعد الانتهاء من المحاضرة الثقيلة على انفاس سميرة صعدت ملهوفة الى غرفة الاستاذ راضي الذي قرر ان يبوح عما يجول بخاطره بهذه اللحظات...وهنا دخلت سميرة الى غرفة الاستاذ دون طرق الباب ..واشار اليها السيد راضي ان تجلس قبالته ...وعندما جلست وهي تحاول انزال تنورتها الى الاسفل ..طلب منها الاستاذ ان تكون كما كانت صباح اليوم وكل يوم عند الجلوس..
وهنا داعب الخجل شفتي سميرة قائلة(كيف يااستاذ؟)
وهنا رد عليها بكل قسوة(لاتكوني بليدة..تعرفين ماذا اقصد؟) عندها نظرت سميرة الى باب الغرفة وعيناها تقول ان الباب غير مقفول...وبدون مقدمات ذهب الاستاذ راضي ليقفل الباب الخشبي ويقف قبالة طالبته السمراء لتلتقي العيون وتعلن ان شيئا سوف يحدث...وبالفعل بدا الاستاذ ينظر الى سميرة من الاسفل التي قامت بدورها وهي جالسة على الكرسي بازاحة التنورة الى الاعلى قليلا قليلا الى ان ظهر اللباس الاحمر الشفاف والكس المنفوخ وعيناها متوجهة الى بنطلون الاستاذ الذي ازاح عنه السحاب ليخرج منه زب كبير متوتر مرتجف داعيا سميرة الى عضه ومصه وتقبيله من كل الجوانب الى ان اتت اللحظة التي لايشعر بها الانسان الجائع عندما انهالت على سميرة الصفعات التي تزيد الشهوة وطالبا منها رفع رجليها لتقول اليه(انا عذراء)
فاجابها بكل برود (لانكي عذراء اريدكي ان ترفعي الساقين)
وهنا رفعت سميرة ساقيها وازاحت اللباس عن طرف كسها اللامع ولم تمضي لحظات حتى شعرت بمادة الكريم الابيض التي جلبها الاستاذ من الثلاجة الموجودة بالغرفة تنساب على فتحة طيزها بكل حنان تارة وبكل قسوة عندما يدخل اصبعه الاوسط تارة اخرى ..وبدا القضيب المتوتر يداعب الطيز المفتوح على مصراعيه حتى دخلت حشفة الزب وسط اهات ودموع سالت من سميرة التي تمنت ان تكون هذه اللحظة بشقة فارهة لكي تستطيع الصراخ من شدة اللذة ..
ولكن هيهات لان الزب وصل الى نهايته بطيز سميرة ليقذف مرتين بالداخل ويخرج مرتخيا حتى انهالت عليه بالقبلات وتهمس بقربه انه احلى زب بالوجود رغم قساوته ورغم اللبن المتعلق فيه ...وبهذه اللحظة اراد الاستاذ الوقوف ليعدل حال بنطاله طلبت منه سميرة ان يكمل المرة الثالثة بفمها ولكنه اجابها بصفعة على خدها الايمن وكلمات تعلمها ان المرة الاخرى ستكون على وجهها في شقته يوم العطلة المقبلة.......
وعندما بدا الاستاذ الحصة ونظراته على السيقان الناعمة اغتنمت سميرة هذه الفرصة فرفعت التنورة ذات اللون الرصاصي ليبرز البياض اكثر ...مما دفع الاستاذ ان يطلب من جميع طلاب الفصل ان يجلبوا اليه كراريسهم لغرض الاطلاع عليها....وهنا طلب السيد راضي من سميرة ان تجمع اليه الكراريس وتضعها على الطاولة القريبة منه...وعندما اقتربت سميرة من الطاولة همس الاستاذ باذنها طالبا منها الحضور الى غرفته الخاصة بعد الانتهاء من المحاضرة..........وهنا ارتجفت سميرة من الداخل وشعرت بوخزة غريبة تحت اللباس الاحمر الذي ترتديه بالقرب من فتحة الكس الاملس...
وبعد الانتهاء من المحاضرة الثقيلة على انفاس سميرة صعدت ملهوفة الى غرفة الاستاذ راضي الذي قرر ان يبوح عما يجول بخاطره بهذه اللحظات...وهنا دخلت سميرة الى غرفة الاستاذ دون طرق الباب ..واشار اليها السيد راضي ان تجلس قبالته ...وعندما جلست وهي تحاول انزال تنورتها الى الاسفل ..طلب منها الاستاذ ان تكون كما كانت صباح اليوم وكل يوم عند الجلوس..
وهنا داعب الخجل شفتي سميرة قائلة(كيف يااستاذ؟)
وهنا رد عليها بكل قسوة(لاتكوني بليدة..تعرفين ماذا اقصد؟) عندها نظرت سميرة الى باب الغرفة وعيناها تقول ان الباب غير مقفول...وبدون مقدمات ذهب الاستاذ راضي ليقفل الباب الخشبي ويقف قبالة طالبته السمراء لتلتقي العيون وتعلن ان شيئا سوف يحدث...وبالفعل بدا الاستاذ ينظر الى سميرة من الاسفل التي قامت بدورها وهي جالسة على الكرسي بازاحة التنورة الى الاعلى قليلا قليلا الى ان ظهر اللباس الاحمر الشفاف والكس المنفوخ وعيناها متوجهة الى بنطلون الاستاذ الذي ازاح عنه السحاب ليخرج منه زب كبير متوتر مرتجف داعيا سميرة الى عضه ومصه وتقبيله من كل الجوانب الى ان اتت اللحظة التي لايشعر بها الانسان الجائع عندما انهالت على سميرة الصفعات التي تزيد الشهوة وطالبا منها رفع رجليها لتقول اليه(انا عذراء)
فاجابها بكل برود (لانكي عذراء اريدكي ان ترفعي الساقين)
وهنا رفعت سميرة ساقيها وازاحت اللباس عن طرف كسها اللامع ولم تمضي لحظات حتى شعرت بمادة الكريم الابيض التي جلبها الاستاذ من الثلاجة الموجودة بالغرفة تنساب على فتحة طيزها بكل حنان تارة وبكل قسوة عندما يدخل اصبعه الاوسط تارة اخرى ..وبدا القضيب المتوتر يداعب الطيز المفتوح على مصراعيه حتى دخلت حشفة الزب وسط اهات ودموع سالت من سميرة التي تمنت ان تكون هذه اللحظة بشقة فارهة لكي تستطيع الصراخ من شدة اللذة ..
ولكن هيهات لان الزب وصل الى نهايته بطيز سميرة ليقذف مرتين بالداخل ويخرج مرتخيا حتى انهالت عليه بالقبلات وتهمس بقربه انه احلى زب بالوجود رغم قساوته ورغم اللبن المتعلق فيه ...وبهذه اللحظة اراد الاستاذ الوقوف ليعدل حال بنطاله طلبت منه سميرة ان يكمل المرة الثالثة بفمها ولكنه اجابها بصفعة على خدها الايمن وكلمات تعلمها ان المرة الاخرى ستكون على وجهها في شقته يوم العطلة المقبلة.......