نارى منك
02-28-2016, 08:38 PM
انا وفاطمه وخالد قصص سكس محارم (/ />
أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي أنا إسمي أريج أسكن في مدينة الرياض ، بدأت بقصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى فاطمة التي تبلغ من العمر إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا سالم الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي فاطمة التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها. في يومٍ سكس محارم (/ الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت أختي على غير عادتها وكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها سالم ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر والدي مبكرين قبلهاوسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاتر المحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين بتنهي تسجيل المحاضرة لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع ولكني حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها. غادرت فاطمة المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد *** أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها. فطلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني فمازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار. وعند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي فاطمة لمدة ثلاث ساعات متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي فاطمة بعد أن أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء حاجةٍ من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا شقيق ذكر ، وكان والداي يثقان بفاطمة ثقةً عمياء. بعد سفر والدانا وبعد أن تأكدنا من إقلاع الرحلة تناولت أختي الهاتف وتحدثت بصوتٍ خافت لم أستطع سماعة وأغلقت السماعة وهي تنتظر وكانت تطلب مني أن أنام وأنها ستجلس للمذاكرة فأطعتها فيما طلبت مني ولكني كنت أتشوق لمعرفة ما تخبئ هذه الأخت ، وبينما أنا جالسةً في غرفتي إذ بجرس المنزل يدق فلم أتحرك من مكاني ، بل على العكس تناومت في فراشي لكي تتأكد فاطمة أني نائمة تماماً ، فبعد ذلك فتحت أختي باب غرفتي كما توقعت وتأكدت أني أخلد في نومٍ عميق فذهبت إلى الغرفة المجاورة بعد أن أوصدت باب غرفتي ، فعند ذلك إنتظرت في غرفتي فترةً من الزمن ليست بالطويلة ، فتسللت من غرفتي وخرجت لأكتشف ما تفعل أختي ومن هو الذي دق جرس المنزل في هذه الساعة المتأخرة من الليل ، فتقدمت إلى غرفتها في خطىً خفيفة حتى ألصقت إذني بباب الغرفة وإذا بي أسمع بعض التنهدات والتأوهات التي كانت تصدرها أختي من غرفتها فأستمرت أختي في تأوهاتها فترةً طويلة إنقلبت فيها هذه التأوهات إلى صرخات قوية فخفت أن يكون لصاً قد سطا على منزلنا ففكرت هل أصرخ وأجمع الجيران ولكني خفت ألا يلحق بنا أحد أنا وأختي حيث كنا لوحدنا في المنزل قصص محارم (/ فذهب إلى المطبخ وتناولت قارورةً للعصير وتوجهت إلى غرفة أختي وفتحت الباب بسرعة لأرى أختي بين أحضان رجل أخر عاريان وهو فوقها رافعاً ساقاها فوق كتفيه وأرى شيئاً ما في كسها لم أعرف ما هو
أكمل القصة من المصدر:
قصص سكس محارم (/ 7-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8 2%D8%B5%D8%B5-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%85-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9)
اضغط هنا (/ 7-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8 2%D8%B5%D8%B5-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%85-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9)
أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي أنا إسمي أريج أسكن في مدينة الرياض ، بدأت بقصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى فاطمة التي تبلغ من العمر إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا سالم الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي فاطمة التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها. في يومٍ سكس محارم (/ الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت أختي على غير عادتها وكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها سالم ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر والدي مبكرين قبلهاوسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاتر المحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين بتنهي تسجيل المحاضرة لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع ولكني حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها. غادرت فاطمة المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد *** أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها. فطلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني فمازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار. وعند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي فاطمة لمدة ثلاث ساعات متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي فاطمة بعد أن أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء حاجةٍ من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا شقيق ذكر ، وكان والداي يثقان بفاطمة ثقةً عمياء. بعد سفر والدانا وبعد أن تأكدنا من إقلاع الرحلة تناولت أختي الهاتف وتحدثت بصوتٍ خافت لم أستطع سماعة وأغلقت السماعة وهي تنتظر وكانت تطلب مني أن أنام وأنها ستجلس للمذاكرة فأطعتها فيما طلبت مني ولكني كنت أتشوق لمعرفة ما تخبئ هذه الأخت ، وبينما أنا جالسةً في غرفتي إذ بجرس المنزل يدق فلم أتحرك من مكاني ، بل على العكس تناومت في فراشي لكي تتأكد فاطمة أني نائمة تماماً ، فبعد ذلك فتحت أختي باب غرفتي كما توقعت وتأكدت أني أخلد في نومٍ عميق فذهبت إلى الغرفة المجاورة بعد أن أوصدت باب غرفتي ، فعند ذلك إنتظرت في غرفتي فترةً من الزمن ليست بالطويلة ، فتسللت من غرفتي وخرجت لأكتشف ما تفعل أختي ومن هو الذي دق جرس المنزل في هذه الساعة المتأخرة من الليل ، فتقدمت إلى غرفتها في خطىً خفيفة حتى ألصقت إذني بباب الغرفة وإذا بي أسمع بعض التنهدات والتأوهات التي كانت تصدرها أختي من غرفتها فأستمرت أختي في تأوهاتها فترةً طويلة إنقلبت فيها هذه التأوهات إلى صرخات قوية فخفت أن يكون لصاً قد سطا على منزلنا ففكرت هل أصرخ وأجمع الجيران ولكني خفت ألا يلحق بنا أحد أنا وأختي حيث كنا لوحدنا في المنزل قصص محارم (/ فذهب إلى المطبخ وتناولت قارورةً للعصير وتوجهت إلى غرفة أختي وفتحت الباب بسرعة لأرى أختي بين أحضان رجل أخر عاريان وهو فوقها رافعاً ساقاها فوق كتفيه وأرى شيئاً ما في كسها لم أعرف ما هو
أكمل القصة من المصدر:
قصص سكس محارم (/ 7-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8 2%D8%B5%D8%B5-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%85-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9)
اضغط هنا (/ 7-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8 2%D8%B5%D8%B5-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%85-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9)