سالب مقيم بمكه
02-02-2020, 09:11 PM
مساء / صباح الخير
على كل الموجودين و الزوار في المنتدا
انا كتب لكم قصتي الحقيقيه و كيف اصبحت كاني زوجه لصديقي
و اليوم كمان رح اكتب لكم قصه محنتي او محنة طيازي و اللي حصل ماعايا 100/100
و ارجو ان اكون خفيف الظل معكم
و نبدا الجدوته
اسمي ميدو 37 سنه اعمل ب السعوديه من 15 سنه بعد ما سبت بلدي و جيت اشتغل هنا و تبدا حكايتي اني ديما ممحون و عايز حد يريحني و نظرا للمجتمع اللي هنا فكان من الصعب جدا القى شخص افهمه و يفهمني و خصوصا اني ب العمل راجل و مسءول عن عمال شغالين معايا و محدش فيهم بيعرف ايه اللي بداخلي و مثلما اكون رجل في العمل فانا لبوة ممحونه عندما اكون لوحدي في السكن و كان الكمبيوتر او الانترنت و مواقع الدردشه هي التي تسليني في وحدتي و محنتي و هما تبدا حكايتي .
و طبعا كعادتي عندما اكون ممحون او اني اشعر ب المحنه فلازم البس كلوت حريمي و فوطه صحيه او اولويز و ستيانه و قميص نوم و شراب طويل و اجلس امام شاشة الكمبيوتر و افتح كاميرا الويب على مواقع الدردشه و اشوف الازبار كان اللي يعجبني اعرض له على الكام و اللي ما يعجبني اسلوبه اقفل البث و هذه كانت تسليتي لكي افرغ شهوتي و محنتي الى يوم من الايام و كنت على موقع دردشة و كلمني شخص كان اسمه عادل و كان لطيف جدا و راقي باسلوبه و تكلمنا و تعرفنا على بعض و يومها كنت فعلا ممحون و محتاج اش شي يدخل في خرمي و يريحه و عرضت له على الكاميرا و شاف جسمي و محنتي و محنة خرمي و لم يرا احد فينا وجه الاخر كان يرا جسمي و كنت اري زبره على الكام فقط و فضلنا على هل حال لمدة شهرين كل كم يوم لازم نريح بعضنا على الكاميرا و باخر مره تكلمنا فيها قال لي انه حيسافر نهائي ارجع بلدي و حابب يشوفني
و بعد تفكير رديت عليه و قلت له اوك بنتقابل و فعلا اتفقنا على موعد و اتفقنا انن نتغدى برا الاول و يومها صحيت الصبح عملت سويت لطيازي و نعمتها و عطرتها و جبت الادوات اللي بحبها و اللي هو شافني بستخدمها و كان حابب يستخدمها فيني و يمتعني بيها و لست يومها كلوت حريمي مع فوطه صحيه و شبك كامل الجسم و ستيانه دانتيل خفيفه و فوقهم بنطلون جينز و تيشرت و نزلت السياره و رحت ليه المطعم مكان ما تواعدنا و كنا بنكلم بعض على السكايب و شفنا بعضنا و حسيت وقتها انه اتصدم لانه شاف راجل قدامع مش زي ما كان شايفني على الكاميرا و تبادلنا الحديث بشكل عادي جدا و خلصنا الغدا و نحن خارجين من المطعم قلت له حابب تروح معايا و لا اروح لوحدي فا سكت للحظه و قال لي لا بروح معاك انا معايا سياره فقلت لك الحقني بسيارتك و فعلا كل واحد مننا طلع بسيارته و مشينا وصلنا السكن و طلعنا السكن احنا الاتنين و زي ما قلت لكم كنت مجهز كل الادوات اللي شافني بستخدمها على الكاميرا راصصها جنب بعضها و مغطيها عشان ما يشوفها و لمن دخلنا البيت جلست معاه دقيقتين و هو ما تكلم و لا كلمة و قلت له اعمل لك شاي و رحت عملت كاستين شاي و حطيتهم على الطربيزة و قلت له اتفضل اشرب الشاي و عندك ريموت التلفزيون انا خمس دقايق و ارجع لك و كنت سايب التلفزيون على قناة سكس و سبته و رحت غرفه تانيه اغير ملابسي او ب الاحرى اقلع الملابس الرجاليه اللي كنت لابسه فوق ملابس المحنه اللي كنت لابسها من قبل و قلعت ملابسي و لبست عبايه سودا حريمي و خرجت له كان بيتفرج على التلفزيون و لمن شافني جلست جنبه مسكت كاسة الشاي و صرت اشرب قال لي انا ما كنت مصدق لمن شفتك يا ميدو ب الشارع
فضحكت و قام وقف و مسكت ايدي و قال لي انتي لابسه العبايه ليه و خلاني اوقف و لفني و شال العبايه من عليا و بان له انا اش كنت لابس تحت العبايه ساعتها حضني من ورا ولصقني على الحيط و هو حاضني جامد و ايد بتعصر بصدري و يده التانيه ماسكه كسي و الفوطه و بيعصر بيها و انا كنت كاسس بزبر عادل راشق بين طيازي من فوق البنطلون اللي كان لابسه و هو بيعصر بجسمي و بيمصمص برقبتي و انا سايح و هيجان على الاخر بين ايدين عادل و انا على الاخر من المحنه و هو بيمشي ايديه على جسمي و يضرب طيازي و هو لاصق فيني و بيلعب بجسمي و همس بادني قال لي انت ممحون اكتر من مراتي يا لبوة انا حشبعك محنه اليوم و نزل على ركبه و حط راسو بين طيازي و هو بيعصر بيها و يضربها و و يبوسها و يلحس بيها و انا بقول له عادل بشويش دبحتني و هو مش هنا غايص بين فلقات طيازي و محنتها و مسكني نيمني على بطني على الارض و جلس فوقي و انا اقول له عادل بشويش و هو هايج على الاخر و ما بيردش عليا و هو بيلحس و يبوس بضهري و طيازي و زاح الفتله من على خرمي و صار يلحس بخرمي و يعض فيه و انا بزوم و بشخر من المحنه و مسك علبة الحقنه الشررجيه دخلها بخرمي و فرغها كلها بخرمي و طيازي و جاب سدادة خرم و دخلها فيني و انا بزوم و مش قادر و بعد ما دخلها فيني و انا صوتي طلع و الاه طالعه مني بمحنه و الم و شهوة مسكني من ايديا و قال لي اجلسي على ركبك يا لبوة و لمن جلست على ركبي كان واقف امامي و زبره كان منظره بيجنن من تحت البنطلون مديت ايدي و فتحت له الحزاز و نولت البنطلون و البوكسر اللي لابسه و لمن نزلت البوكسر وااااااااااااااااو
كان زبره بيجنن منتصب و مرتفع لفوق و راسه احمر و كبير شكل زبره لوحده بيمحن اي شرموطه
ساعتها طلعت بعينيه و قلت له عادل زبرك بيجنن و انا ماسكه و من محنتي مسكته و صرت العب بيه و الحس بيوضه و ابوسها و انا ماسك زبره و بلعب بيه و هو بيقول لي مصيه يا لبوة و حشره بتمي و هو ماسك راسي و جلس ينيك بتمي و انا بقمة المتعه و المحنه كان طعم زبره مجنني و محنتي و المويا اللي بخرمي و السداده اللي مانعه المويا من الجروج من خرمي و انا بمص بيه و هو بيشخر ليا و ماسكني بيحشره بتمي ليصل لزوري يخنقني و يشيلو من تمي و يرجع يحشره بزوري و هو بيزيد و مجنون على الاخر و هو بينيك بتمي و بيزيد و هو بيقله التيشرت اللي لابسه و زبره بتمي و انا جالس على ركبي و ايديا بتحسس على جسمه و صدره و هو بيشخر لي و يقول لي مصي ما متناكه مصي يا لبوة مصيه يا شرمووووطه اااااااااااه و بلحظه حسيت برصاصه تدخل بزوري سخنه و هو بيرتعش و ماسك راسي و بيحشر زبره زياده بتمي و كانت الرصاصه اللي اتفجرت بتمي هي لبنه السخن اللي اتفجر و هو بينيك بتمي و اااااه ما اطيب لبنه و هو نازل بيغلي بتمي و سحب زبره من تمي و مسكته و صرت الحس راس زبره و امصه لين اخر نقطة لبن نزلت من زبره و بلعت لبنه كله و كان بيجنن طلعت بعينيه و بوجهه ابتسامه قال لي متخافيش يا ممحونه دي البدايه بس
و مسكني من ايديا رفعني من على الارض و لصقني على الحيط و غطا عيوني و حط بتمي ربطه فيها كوره و ربط ايديا و هو بقول لي انا حوريكي ازاي تتمحني يا لبوة و انا مش قادر بترجاه اروح الحمام و جاب مشابك الحلمات حطها على حلماتي و انا بصرخ و مش قادر من الالم و رجع الستيانه على المشابك و هو بيعصر فيهم زياده و قال لي تعالي على حمام يا ممحونه و مسكني من ايديا و انا ماشي مش شايف حاجه على الحمام و لمن دخلنا الحمام جلسني على ركبي و بلحظه شال السداده المحشورة بخرمي و انا بزوم من الالم و شال الكورة اللي بتمي و حشر زبره بتمي بدال منها و انا بفرغ كل المويا اللي ببطني من الحقنه و انا بمص بزبره و هو بيقول لي مصي يا لبوة مصي يا شرموطه عايز اوريكي الم المحنه اليوم و انا بمص بزبره و يحشره بتمي ليصل لزوري و يرجع يسحبه و بعدين رجع حط الكوره بتمي و نيمني على الارض على بطني و جط زبره بين طيازي صار يلعب بيه بين طيازي و كا بيعرف اني محبش الزبر يدخل فيني و هو بيلعيب بيه بين طيازي و جالس فوقي و بيضرب طيازي جامد انا عينيا بدمع من الالم و مش قادر اتحرك من تحته و حسيت باصابيعه بتدخل بخرمي و تنيك فيه دخل اصبع و اتنين و تلاته و بدي ينيك بايديه بخرمي جامد و انا بعيط من الالم و المحنه و بلحظه شعرت بشي بيلسع فيني كتير كان ما سك شمعه مولعها و بينقط اللي دايب بين طيازي و على خرمي و انا بزووم تحته و بيضرب طيازي و مش فاهم هم بيقول ايه كان هايج على الاخر و انا هايج محنه اكتر منه و من محنتي و المي كان زبري تحت الكلوت و الفوطه بينزل مويا لا شعوريا من الالم و هو حس عليها و قام من عليا مسك ايدي المربوطه ورا ضهري و خلاني واقف على الحيطه و المويا نازله من الكلوت و الوطه و هو هاج زياده مسك الشبك اللي لابسه و قطعه و فك الستيانه اللي كنت لابسها و و مسك المشابك اللي على حلماتي و مقطعه حلماتي و هي شاده عليها و بيقول لي انتي ازاي تعملي مويا يا لبوة و انا معاكي انا حوريكي تعمليها على نفسك ازاي يا شرموطه و انا معاكي هو بيشد ب المشابك بايديه اكتر و من المي مش قادر اقف و نزلت على ركبي من الالم و بقول له خلاص لاكنه مش فاهم انا بقول ايه من الكوره اللي محشوره بتمي هو كل اللي فاهمه مني اني بتالم و مستمتع و لمن جلست على ركبي كان زبره اللي انا مش شايفه بيمشي على رقبتي و يضرب خدودي و هو ماسك المشابك بيشد بيهم و مستمع و هو شايفني بتالم و بلحظه حسن بميا دافيه بتمشي على صدري و حلماتي و نازله على جسمك و هو بيقول لي حلوة الميا يا شرموطه خليها تدفيكي يا لبوة و لمن خلص مسكني من حلماتي و خلاني اوقف و انا بزوم و نزل الكلوت من عليا و كان غرقان مويا هو الفوطه و سحبو من على جسمي و شال الكوره اللي على تمي و حشر الكلوت بتمي و هو بينقط مويا و انا بعض عليه من الالم و هو مساسك زبري بيلعب به و بيضرب طيازي و رجع لفني على الحيط و لصق زبره بطيازي و بدي يلعب بزبره بين طيازي و هو بيقول لي عمري ما شفت منيوكه و ممحونه زيك يا لبوة بتعشق الالم بجسمها و جاب فتاحة كس و هي بتتحشر ب الكس و بتتفتح شال الربطه من على عيني و فك ايديا و انا شلت الكلوت من تمي رج نيمي على بطني و جلس فوقي و حط الفتاحه بخرمي و فتحها على الاخر و انا بصوت من تحته و كل ما يعلى صوتي يضرب طيازي اكتر و هو بيلعب بزبره بين طيازي و هايج عليا و هو بيشخر لي و يزم من فوقي ليس حست بشي سخن داخل جوة طيازي و هو جالي على طيازي و بيزوم و يرتعش و بيقول لي انا ما دخلت زبري فيكي يا شرموططه انا خليت لبني كله يدخل جوا طيازك يا لبوة و قام من فوقي شدني ليه رجع امص بزبره و اكل الباقي من حليب زبره و خلاني اقف مسك زبري يلعب فيه و هو بيضرب طيازي و يشيل الفتاحم من خرمي و دخل اصابيعه بخرمي و صار ينكني باصابيعه و كل شويه يدخل اصبع و يطلعه الحسه و يقول لي دوقي محنت طيازك مع لبني يا شرموطه و بيلعب بزبري لين زبري اتفجر لبنو و ارتحت و من تعبي جلست على الارض مش قاردر اقف فضلت جالس خمس دقايق و هو نزل تدت الدش ياخد شاور سريع و انا جالس اتفرج بيه و هو بيقول لي شبعتي يا لبوة و لا اكمل عليكي كمان و انا بهز براسي و مش قادر اتكلم و شاورة ليه اني شبعت و سابني و خرج الغرفه يلبس و انا اخدت شاور سريع و لبست بوكسر عادي و خرجت ليه و كنت فعلا تعبان هو كان لابس ملابسه و جالس منتظرني قال لي انتي احلى من اكبر شرموطه و محنتك مش عند الحريم و اللي شفته منك و متعتيني بيه اليوم عمري منساه و جلس شويه و خرج و تاني يوم كان مسافر راجع بلده و من ساعتها ما رجع اتصل على السكايب و لا شفته انه متصل
اسف على الاطاله بس حبيت احكي لكم لاني مش بقدر احكي لحد تاني
و لكم مني جزيل الشكر و التقدير [/CENTER]
على كل الموجودين و الزوار في المنتدا
انا كتب لكم قصتي الحقيقيه و كيف اصبحت كاني زوجه لصديقي
و اليوم كمان رح اكتب لكم قصه محنتي او محنة طيازي و اللي حصل ماعايا 100/100
و ارجو ان اكون خفيف الظل معكم
و نبدا الجدوته
اسمي ميدو 37 سنه اعمل ب السعوديه من 15 سنه بعد ما سبت بلدي و جيت اشتغل هنا و تبدا حكايتي اني ديما ممحون و عايز حد يريحني و نظرا للمجتمع اللي هنا فكان من الصعب جدا القى شخص افهمه و يفهمني و خصوصا اني ب العمل راجل و مسءول عن عمال شغالين معايا و محدش فيهم بيعرف ايه اللي بداخلي و مثلما اكون رجل في العمل فانا لبوة ممحونه عندما اكون لوحدي في السكن و كان الكمبيوتر او الانترنت و مواقع الدردشه هي التي تسليني في وحدتي و محنتي و هما تبدا حكايتي .
و طبعا كعادتي عندما اكون ممحون او اني اشعر ب المحنه فلازم البس كلوت حريمي و فوطه صحيه او اولويز و ستيانه و قميص نوم و شراب طويل و اجلس امام شاشة الكمبيوتر و افتح كاميرا الويب على مواقع الدردشه و اشوف الازبار كان اللي يعجبني اعرض له على الكام و اللي ما يعجبني اسلوبه اقفل البث و هذه كانت تسليتي لكي افرغ شهوتي و محنتي الى يوم من الايام و كنت على موقع دردشة و كلمني شخص كان اسمه عادل و كان لطيف جدا و راقي باسلوبه و تكلمنا و تعرفنا على بعض و يومها كنت فعلا ممحون و محتاج اش شي يدخل في خرمي و يريحه و عرضت له على الكاميرا و شاف جسمي و محنتي و محنة خرمي و لم يرا احد فينا وجه الاخر كان يرا جسمي و كنت اري زبره على الكام فقط و فضلنا على هل حال لمدة شهرين كل كم يوم لازم نريح بعضنا على الكاميرا و باخر مره تكلمنا فيها قال لي انه حيسافر نهائي ارجع بلدي و حابب يشوفني
و بعد تفكير رديت عليه و قلت له اوك بنتقابل و فعلا اتفقنا على موعد و اتفقنا انن نتغدى برا الاول و يومها صحيت الصبح عملت سويت لطيازي و نعمتها و عطرتها و جبت الادوات اللي بحبها و اللي هو شافني بستخدمها و كان حابب يستخدمها فيني و يمتعني بيها و لست يومها كلوت حريمي مع فوطه صحيه و شبك كامل الجسم و ستيانه دانتيل خفيفه و فوقهم بنطلون جينز و تيشرت و نزلت السياره و رحت ليه المطعم مكان ما تواعدنا و كنا بنكلم بعض على السكايب و شفنا بعضنا و حسيت وقتها انه اتصدم لانه شاف راجل قدامع مش زي ما كان شايفني على الكاميرا و تبادلنا الحديث بشكل عادي جدا و خلصنا الغدا و نحن خارجين من المطعم قلت له حابب تروح معايا و لا اروح لوحدي فا سكت للحظه و قال لي لا بروح معاك انا معايا سياره فقلت لك الحقني بسيارتك و فعلا كل واحد مننا طلع بسيارته و مشينا وصلنا السكن و طلعنا السكن احنا الاتنين و زي ما قلت لكم كنت مجهز كل الادوات اللي شافني بستخدمها على الكاميرا راصصها جنب بعضها و مغطيها عشان ما يشوفها و لمن دخلنا البيت جلست معاه دقيقتين و هو ما تكلم و لا كلمة و قلت له اعمل لك شاي و رحت عملت كاستين شاي و حطيتهم على الطربيزة و قلت له اتفضل اشرب الشاي و عندك ريموت التلفزيون انا خمس دقايق و ارجع لك و كنت سايب التلفزيون على قناة سكس و سبته و رحت غرفه تانيه اغير ملابسي او ب الاحرى اقلع الملابس الرجاليه اللي كنت لابسه فوق ملابس المحنه اللي كنت لابسها من قبل و قلعت ملابسي و لبست عبايه سودا حريمي و خرجت له كان بيتفرج على التلفزيون و لمن شافني جلست جنبه مسكت كاسة الشاي و صرت اشرب قال لي انا ما كنت مصدق لمن شفتك يا ميدو ب الشارع
فضحكت و قام وقف و مسكت ايدي و قال لي انتي لابسه العبايه ليه و خلاني اوقف و لفني و شال العبايه من عليا و بان له انا اش كنت لابس تحت العبايه ساعتها حضني من ورا ولصقني على الحيط و هو حاضني جامد و ايد بتعصر بصدري و يده التانيه ماسكه كسي و الفوطه و بيعصر بيها و انا كنت كاسس بزبر عادل راشق بين طيازي من فوق البنطلون اللي كان لابسه و هو بيعصر بجسمي و بيمصمص برقبتي و انا سايح و هيجان على الاخر بين ايدين عادل و انا على الاخر من المحنه و هو بيمشي ايديه على جسمي و يضرب طيازي و هو لاصق فيني و بيلعب بجسمي و همس بادني قال لي انت ممحون اكتر من مراتي يا لبوة انا حشبعك محنه اليوم و نزل على ركبه و حط راسو بين طيازي و هو بيعصر بيها و يضربها و و يبوسها و يلحس بيها و انا بقول له عادل بشويش دبحتني و هو مش هنا غايص بين فلقات طيازي و محنتها و مسكني نيمني على بطني على الارض و جلس فوقي و انا اقول له عادل بشويش و هو هايج على الاخر و ما بيردش عليا و هو بيلحس و يبوس بضهري و طيازي و زاح الفتله من على خرمي و صار يلحس بخرمي و يعض فيه و انا بزوم و بشخر من المحنه و مسك علبة الحقنه الشررجيه دخلها بخرمي و فرغها كلها بخرمي و طيازي و جاب سدادة خرم و دخلها فيني و انا بزوم و مش قادر و بعد ما دخلها فيني و انا صوتي طلع و الاه طالعه مني بمحنه و الم و شهوة مسكني من ايديا و قال لي اجلسي على ركبك يا لبوة و لمن جلست على ركبي كان واقف امامي و زبره كان منظره بيجنن من تحت البنطلون مديت ايدي و فتحت له الحزاز و نولت البنطلون و البوكسر اللي لابسه و لمن نزلت البوكسر وااااااااااااااااو
كان زبره بيجنن منتصب و مرتفع لفوق و راسه احمر و كبير شكل زبره لوحده بيمحن اي شرموطه
ساعتها طلعت بعينيه و قلت له عادل زبرك بيجنن و انا ماسكه و من محنتي مسكته و صرت العب بيه و الحس بيوضه و ابوسها و انا ماسك زبره و بلعب بيه و هو بيقول لي مصيه يا لبوة و حشره بتمي و هو ماسك راسي و جلس ينيك بتمي و انا بقمة المتعه و المحنه كان طعم زبره مجنني و محنتي و المويا اللي بخرمي و السداده اللي مانعه المويا من الجروج من خرمي و انا بمص بيه و هو بيشخر ليا و ماسكني بيحشره بتمي ليصل لزوري يخنقني و يشيلو من تمي و يرجع يحشره بزوري و هو بيزيد و مجنون على الاخر و هو بينيك بتمي و بيزيد و هو بيقله التيشرت اللي لابسه و زبره بتمي و انا جالس على ركبي و ايديا بتحسس على جسمه و صدره و هو بيشخر لي و يقول لي مصي ما متناكه مصي يا لبوة مصيه يا شرمووووطه اااااااااااه و بلحظه حسيت برصاصه تدخل بزوري سخنه و هو بيرتعش و ماسك راسي و بيحشر زبره زياده بتمي و كانت الرصاصه اللي اتفجرت بتمي هي لبنه السخن اللي اتفجر و هو بينيك بتمي و اااااه ما اطيب لبنه و هو نازل بيغلي بتمي و سحب زبره من تمي و مسكته و صرت الحس راس زبره و امصه لين اخر نقطة لبن نزلت من زبره و بلعت لبنه كله و كان بيجنن طلعت بعينيه و بوجهه ابتسامه قال لي متخافيش يا ممحونه دي البدايه بس
و مسكني من ايديا رفعني من على الارض و لصقني على الحيط و غطا عيوني و حط بتمي ربطه فيها كوره و ربط ايديا و هو بقول لي انا حوريكي ازاي تتمحني يا لبوة و انا مش قادر بترجاه اروح الحمام و جاب مشابك الحلمات حطها على حلماتي و انا بصرخ و مش قادر من الالم و رجع الستيانه على المشابك و هو بيعصر فيهم زياده و قال لي تعالي على حمام يا ممحونه و مسكني من ايديا و انا ماشي مش شايف حاجه على الحمام و لمن دخلنا الحمام جلسني على ركبي و بلحظه شال السداده المحشورة بخرمي و انا بزوم من الالم و شال الكورة اللي بتمي و حشر زبره بتمي بدال منها و انا بفرغ كل المويا اللي ببطني من الحقنه و انا بمص بزبره و هو بيقول لي مصي يا لبوة مصي يا شرموطه عايز اوريكي الم المحنه اليوم و انا بمص بزبره و يحشره بتمي ليصل لزوري و يرجع يسحبه و بعدين رجع حط الكوره بتمي و نيمني على الارض على بطني و جط زبره بين طيازي صار يلعب بيه بين طيازي و كا بيعرف اني محبش الزبر يدخل فيني و هو بيلعيب بيه بين طيازي و جالس فوقي و بيضرب طيازي جامد انا عينيا بدمع من الالم و مش قادر اتحرك من تحته و حسيت باصابيعه بتدخل بخرمي و تنيك فيه دخل اصبع و اتنين و تلاته و بدي ينيك بايديه بخرمي جامد و انا بعيط من الالم و المحنه و بلحظه شعرت بشي بيلسع فيني كتير كان ما سك شمعه مولعها و بينقط اللي دايب بين طيازي و على خرمي و انا بزووم تحته و بيضرب طيازي و مش فاهم هم بيقول ايه كان هايج على الاخر و انا هايج محنه اكتر منه و من محنتي و المي كان زبري تحت الكلوت و الفوطه بينزل مويا لا شعوريا من الالم و هو حس عليها و قام من عليا مسك ايدي المربوطه ورا ضهري و خلاني واقف على الحيطه و المويا نازله من الكلوت و الوطه و هو هاج زياده مسك الشبك اللي لابسه و قطعه و فك الستيانه اللي كنت لابسها و و مسك المشابك اللي على حلماتي و مقطعه حلماتي و هي شاده عليها و بيقول لي انتي ازاي تعملي مويا يا لبوة و انا معاكي انا حوريكي تعمليها على نفسك ازاي يا شرموطه و انا معاكي هو بيشد ب المشابك بايديه اكتر و من المي مش قادر اقف و نزلت على ركبي من الالم و بقول له خلاص لاكنه مش فاهم انا بقول ايه من الكوره اللي محشوره بتمي هو كل اللي فاهمه مني اني بتالم و مستمتع و لمن جلست على ركبي كان زبره اللي انا مش شايفه بيمشي على رقبتي و يضرب خدودي و هو ماسك المشابك بيشد بيهم و مستمع و هو شايفني بتالم و بلحظه حسن بميا دافيه بتمشي على صدري و حلماتي و نازله على جسمك و هو بيقول لي حلوة الميا يا شرموطه خليها تدفيكي يا لبوة و لمن خلص مسكني من حلماتي و خلاني اوقف و انا بزوم و نزل الكلوت من عليا و كان غرقان مويا هو الفوطه و سحبو من على جسمي و شال الكوره اللي على تمي و حشر الكلوت بتمي و هو بينقط مويا و انا بعض عليه من الالم و هو مساسك زبري بيلعب به و بيضرب طيازي و رجع لفني على الحيط و لصق زبره بطيازي و بدي يلعب بزبره بين طيازي و هو بيقول لي عمري ما شفت منيوكه و ممحونه زيك يا لبوة بتعشق الالم بجسمها و جاب فتاحة كس و هي بتتحشر ب الكس و بتتفتح شال الربطه من على عيني و فك ايديا و انا شلت الكلوت من تمي رج نيمي على بطني و جلس فوقي و حط الفتاحه بخرمي و فتحها على الاخر و انا بصوت من تحته و كل ما يعلى صوتي يضرب طيازي اكتر و هو بيلعب بزبره بين طيازي و هايج عليا و هو بيشخر لي و يزم من فوقي ليس حست بشي سخن داخل جوة طيازي و هو جالي على طيازي و بيزوم و يرتعش و بيقول لي انا ما دخلت زبري فيكي يا شرموططه انا خليت لبني كله يدخل جوا طيازك يا لبوة و قام من فوقي شدني ليه رجع امص بزبره و اكل الباقي من حليب زبره و خلاني اقف مسك زبري يلعب فيه و هو بيضرب طيازي و يشيل الفتاحم من خرمي و دخل اصابيعه بخرمي و صار ينكني باصابيعه و كل شويه يدخل اصبع و يطلعه الحسه و يقول لي دوقي محنت طيازك مع لبني يا شرموطه و بيلعب بزبري لين زبري اتفجر لبنو و ارتحت و من تعبي جلست على الارض مش قاردر اقف فضلت جالس خمس دقايق و هو نزل تدت الدش ياخد شاور سريع و انا جالس اتفرج بيه و هو بيقول لي شبعتي يا لبوة و لا اكمل عليكي كمان و انا بهز براسي و مش قادر اتكلم و شاورة ليه اني شبعت و سابني و خرج الغرفه يلبس و انا اخدت شاور سريع و لبست بوكسر عادي و خرجت ليه و كنت فعلا تعبان هو كان لابس ملابسه و جالس منتظرني قال لي انتي احلى من اكبر شرموطه و محنتك مش عند الحريم و اللي شفته منك و متعتيني بيه اليوم عمري منساه و جلس شويه و خرج و تاني يوم كان مسافر راجع بلده و من ساعتها ما رجع اتصل على السكايب و لا شفته انه متصل
اسف على الاطاله بس حبيت احكي لكم لاني مش بقدر احكي لحد تاني
و لكم مني جزيل الشكر و التقدير [/CENTER]