استاذ نسوانجى
03-08-2016, 07:58 AM
محامى شاب من الإسكندرية وكنت من 6 سنوات محامى تحت التمرين تبدأ قصتى عندما كنت أنزل المحكمة لتخليص بعض الأعمال والإجراءات ( أعمال إدارية) كما يطلق عليها المحامون المهم كان فى موظفة فى خزانة المحكمة أنا كنت مخنوق منها جدا فى بادئ الأمر لأنها على طول بتزعق فى الناس ووشها مكشر على طول المهم فى أحد الأيام وأثناء خروجى من المحكمة وجدتها واقفة على موقف الأتوبيسات وكانت الدنيا زحمة ومفيش مواصلات فأخذت سيارتى وقربت منها وقلت لها اتفضلى يا أستاذة امتثال أوصلك فى طريقى فقالت لا شكرا أنا هاركب الأتوبيس فقلت لها فى حادثة فى الطريق ومفيش عربيات جاية تانى فركبت وقالت لى أنا مش عاوزة أعطلك فقلت لها لا ولا عطلة ولا حاجة أنا تحت أمرك فقالت لى أنا ساكنة فى العجمى فقلت لها صدفة جميلة أنا كمان ساكن هناك على العموم كده يبقى أنا هاوصلك وإنتى رايحة المحكمة فقالت لو مش هاعطلك يبقى ماشى المهم أنا كان كل هدفى فقط هو إنها تخلص لى شغلى وما تعطلنيش لما أروح لها فى حاجة المهم أصبحت آخذها إلى المحكمة وأجيبها كل يوم وصارت بيننا صداقة قوية جدا.
وبدأت أعرف تفاصيل حياتها وأنها أرملة من 3 سنوات ولها ولد بيشتغل فى شرم الشيخ ومتزوج هناك على فكرة هى عندها 48 وأنا كان عندى وقتها 27 يعنى من عمر ابنها تقريبا المهم أصبحنا نتحدث على النت ليلا باستمرار حتى ساعات متأخرة جدا وكان تقول لى انت مليت عليا حياتى يا سمسم واليوم اللى ما باكلمكشى فيه باحس بحاجة ناقصانى وفى إحدى المرات وأثناء كلامنا مع بعض تطور الحديث للنواحى الجنسية وبصراحة رغم أنى لم أفكر أبدا فيها من هذه الناحية إلا أننى سخنت وتجاوبت معها فى الحديث وأصبح غالبية الحديث مع بعضنا عن النيك والراجل إزاى يمتع الست والست بتحب إيه فى الراجل لما يكون معاها وفى أحد الأيام وأنا أتحدث معها بالليل قالت لى ما تيجى عندى تشرب كوباية شاى المهم ما كدبتش خبر وذهبت إليها وكانت الساعة 12 بالليل.
كانت باصة من البلكون وحدفت لى مفتاح الباب بتاع الشارع لأن العمارة اللى هى ساكنة فيها كلها مصيفين وبييجوا فى الصيف بس المهم طلعت عندها وكانت لابسة روب ساتان أحمر المهم جلست فى الصالون وكان أول مرة أزورها فى بيتها فقالت لى أقعد براحتك ما تخافش الدار أمان ثم قالت لى هااا يا سيدى قل لى كنا بنتكلم فى إيه فى التليفون فبدأنا الحديث عن الجنس مرة أخرى وفى هذه المرة وجدتها تستمع باهتمام وأنفاسها تتزايد وتقول لى كفاية كده أنا هاتعب وأما بتتعب مفاصلى بتسيب وما باعرفش أقف على رجلى فوقفت من مكانى وقربت منها وجلست بجانبها ووضعت يدى على كتفها وقلت لها على فكرة يا امتثال الإحساس ما بيتوصفش ده بيتحس فقالت لى عارفة بس أنا ما سمعتش الكلام ده من فترة وكمان جوزى قبل ما يموت كان تعبان قبلها بـ 5 سنين يعنى أنا عمرى ما حسيت بأنى فعلا واحدة ست من 10 سنين تقريبا فقولت لها إنتى ست الستات بس مش واخدة بالك فنظرت إلى وكانت رأسها على صدرى وهى بتكلمنى فقبلتها فى جبهتها فقربت فمها من فمى وهى ترتعش وكان جسمها ساخنا جدا المهم التحم لسانى بلسانها وتقاربت الأنفاس وكان طعم لسانها جميل جدا وشفايفها غليظة وناعمة جدا جدا استمرت القبلة فترة من الوقت ثم بدأت فى تقبيل يدها ورقبتها ثم صدرها وبدأت يدى تلعب وتتحسس فخدها ووسطها ثم أرفع يدى إلى صدرها وهى تقول لى كفاية بجد حرام عليك نكمل المرة الجاية وأنا مستمر فيما أنا عليه رفعت الجلابية اللى تحت الروب واحدة واحدة وهى تقول لا عيب كده بلاش أرجوك أنا مش بتاعة كده المهم وصلت إلى كولوتها وكان لونه أخضر فاتح ووضعت يدى على كسها من أعلى الكولوت وكان مبلول جدا فقالت لى بصوت منخفض خليها مرة تانية يا سمسم أوعدك أصلى بصراحة مش مستعدة ولازم أنظف من تحت فقلت لها أحلى حاجة فى الموضوع ده عدم الاستعداد أنا بحبك كده أوكيه وقمت من عليها ومسكت يدها بكل حنية فقامت معى وارتمت فى حضنى وكانت يدى من وراء ظهرها ترفع الجلابية حتى وصلت يدى إلى الكولوت وأدخلت يدى على طيزها وهى تحتضننى بقوة وتقبلنى بكثرة ثم أنزلت الكولوت وهى ساعدتنى فى ذلك ونزلت إلى كسها أقبله وألحسه ويدى تمسك بفلقتى طيزها وهى تقول أووف أأوف أوف مش قادرة أقف يا سمسم أنا دخت خلاص فأخذتها إلى حجرة النوم فنامت على ظهرها وكان كسها حوله غابة كثيفة من الشعر وزنبورها كان منتفخ وواقف ولونه أحمر المهم قبلت كسها بقوة واستمريت فى التقبيل إلى أن وصلت إلى صدرها فخلعت السوتيان وقمت بمص حلمات بزها بقوة وكانت ممسكة برأسى وتضمنى بقوة وتقول لى مش قادرة تعبانة أوى آه آه . خلعت ملابسى وكانت تنظر إلى زبرى وهو يدخل فى كسها فأغمضت عيناها وكان فعلا كسها ضيق جدا جدا كأنها بنت بنوت حتى أنها كانت تتأوه وتقول آىى آى آى بيوجع بالراحة يا عمرى بالراحة عليا بحبك أوى وتضمنى بيدها وتقول لى ما تسيبنيش خليك معايا على طول انت حنين أوى وبتاعك (تقصد زبك) حلو كل ده كان زبى فى كسها وهى نايمة وفاتحة رجليها وواضح إن ما كانش لها أى خبرة فى النيك بدأت فى الدخول والطلوع من كسها المبلول وهى ترتعش وتضمنى وتقول كمان يا نور عينى حسسنى إن أنا مرة وباتناك أنا متناكة نكنى إدينى فى كسى أكتر وأكتر نزل كل اللى فى زبك فى كسى الشرقان عطشان لبن كنت فين من زمان وكنت أنا شغال نيك فى كسها مش راحمها وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل نزلت لبنى الذى نزل بغزارة وكانت هى تقول أححح سخن أوى آآآآآه آآههه وقمت من عليها وهى تقول لى انت جبااااااااااااااااااار فمسكت زبرى بيدها وكانت تتحسسه وكأنها أول مرة ترى فى حياتها زب فقلت لها لفى ونامى على وشك .. نامى على بطنك فقالت إيه؟ هتعمل إيه يا مجنون اعقل فقلت لها متخافيش أنا حدخله فى كسك من ورا فقالت لا بلاش علشان خاطرى أنا عمرى ما حصل معايا كده فقلت لها خلاص أنا هخليه بين فلقتين طيزك فلفت وفنست طيزها وراسها على المخدة وأثناء وجود زبى بين أحضان فلقتين طيزها هى هاجت جدا جدا وقالت لى لو عاوز تدخله فى كسى تانى دخله بس بالراحة علشان خاطرى فبدأت أدخله وهى تقول بالراحة بالراحة يا حبيبى أنا خايفة المهم كان كان صعب فى الأول لضيق كسها لطول إهماله وبسبب هذا الوضع لكن أول ما دخلت رأس زبرى بدأ زبى يدخل بسهولة وكانت تتأوه وتقول يياااه آآى آى آى كفاية كفاية ما تدخولش تانى ولكنى دخلته كله فصرخت وهى تقول لى اانت وحش آى آى. انتظرت قليلا وزبى بداخل كسها حتى هدأت وبدأت أدخله وأطلعه وهى مستمتعة جدا وتقول لى جمييييييل أوى كده نكنى كل مرة من كسى فى كل الأوضاع اللى تعجبك وكلما سمعت كلامها وأنا تزيد القوة فى وفى زبى وهى تقول أأحححح آآآه آآآآه آها آه آهههه ثم نزلتهم للمرة الثانية والمرة دى كمان كانت فى كسها وكان خرم كسها يخرج منه اللبن بكثرة ثم قمت أنا وهى ودخلنا الحمام وأخذنا دوش وأثناء وجودنا فى الحمام كنا نقبل بعضنا البعض وتمص زبى وألحس كسها وأنا أقول لها بحبك يا امتثال وهى تقول لى وأنا باموت فيك يا روحى .. أنا خدامتك أنا جاريتك بس ما تسيبنيش ما تسيبنيش وبت عندها هذه الليلة ورأسى على صدرها الناهد الكاعب الحنون وذراعى حول ظهرها العارى الناعم الطرى السمين وهى فى حضنى أسمع دقات قلبها على صدرى وحتى الآن أنا على علاقة بها واتجوزنا عرفى فى السر.
وبدأت أعرف تفاصيل حياتها وأنها أرملة من 3 سنوات ولها ولد بيشتغل فى شرم الشيخ ومتزوج هناك على فكرة هى عندها 48 وأنا كان عندى وقتها 27 يعنى من عمر ابنها تقريبا المهم أصبحنا نتحدث على النت ليلا باستمرار حتى ساعات متأخرة جدا وكان تقول لى انت مليت عليا حياتى يا سمسم واليوم اللى ما باكلمكشى فيه باحس بحاجة ناقصانى وفى إحدى المرات وأثناء كلامنا مع بعض تطور الحديث للنواحى الجنسية وبصراحة رغم أنى لم أفكر أبدا فيها من هذه الناحية إلا أننى سخنت وتجاوبت معها فى الحديث وأصبح غالبية الحديث مع بعضنا عن النيك والراجل إزاى يمتع الست والست بتحب إيه فى الراجل لما يكون معاها وفى أحد الأيام وأنا أتحدث معها بالليل قالت لى ما تيجى عندى تشرب كوباية شاى المهم ما كدبتش خبر وذهبت إليها وكانت الساعة 12 بالليل.
كانت باصة من البلكون وحدفت لى مفتاح الباب بتاع الشارع لأن العمارة اللى هى ساكنة فيها كلها مصيفين وبييجوا فى الصيف بس المهم طلعت عندها وكانت لابسة روب ساتان أحمر المهم جلست فى الصالون وكان أول مرة أزورها فى بيتها فقالت لى أقعد براحتك ما تخافش الدار أمان ثم قالت لى هااا يا سيدى قل لى كنا بنتكلم فى إيه فى التليفون فبدأنا الحديث عن الجنس مرة أخرى وفى هذه المرة وجدتها تستمع باهتمام وأنفاسها تتزايد وتقول لى كفاية كده أنا هاتعب وأما بتتعب مفاصلى بتسيب وما باعرفش أقف على رجلى فوقفت من مكانى وقربت منها وجلست بجانبها ووضعت يدى على كتفها وقلت لها على فكرة يا امتثال الإحساس ما بيتوصفش ده بيتحس فقالت لى عارفة بس أنا ما سمعتش الكلام ده من فترة وكمان جوزى قبل ما يموت كان تعبان قبلها بـ 5 سنين يعنى أنا عمرى ما حسيت بأنى فعلا واحدة ست من 10 سنين تقريبا فقولت لها إنتى ست الستات بس مش واخدة بالك فنظرت إلى وكانت رأسها على صدرى وهى بتكلمنى فقبلتها فى جبهتها فقربت فمها من فمى وهى ترتعش وكان جسمها ساخنا جدا المهم التحم لسانى بلسانها وتقاربت الأنفاس وكان طعم لسانها جميل جدا وشفايفها غليظة وناعمة جدا جدا استمرت القبلة فترة من الوقت ثم بدأت فى تقبيل يدها ورقبتها ثم صدرها وبدأت يدى تلعب وتتحسس فخدها ووسطها ثم أرفع يدى إلى صدرها وهى تقول لى كفاية بجد حرام عليك نكمل المرة الجاية وأنا مستمر فيما أنا عليه رفعت الجلابية اللى تحت الروب واحدة واحدة وهى تقول لا عيب كده بلاش أرجوك أنا مش بتاعة كده المهم وصلت إلى كولوتها وكان لونه أخضر فاتح ووضعت يدى على كسها من أعلى الكولوت وكان مبلول جدا فقالت لى بصوت منخفض خليها مرة تانية يا سمسم أوعدك أصلى بصراحة مش مستعدة ولازم أنظف من تحت فقلت لها أحلى حاجة فى الموضوع ده عدم الاستعداد أنا بحبك كده أوكيه وقمت من عليها ومسكت يدها بكل حنية فقامت معى وارتمت فى حضنى وكانت يدى من وراء ظهرها ترفع الجلابية حتى وصلت يدى إلى الكولوت وأدخلت يدى على طيزها وهى تحتضننى بقوة وتقبلنى بكثرة ثم أنزلت الكولوت وهى ساعدتنى فى ذلك ونزلت إلى كسها أقبله وألحسه ويدى تمسك بفلقتى طيزها وهى تقول أووف أأوف أوف مش قادرة أقف يا سمسم أنا دخت خلاص فأخذتها إلى حجرة النوم فنامت على ظهرها وكان كسها حوله غابة كثيفة من الشعر وزنبورها كان منتفخ وواقف ولونه أحمر المهم قبلت كسها بقوة واستمريت فى التقبيل إلى أن وصلت إلى صدرها فخلعت السوتيان وقمت بمص حلمات بزها بقوة وكانت ممسكة برأسى وتضمنى بقوة وتقول لى مش قادرة تعبانة أوى آه آه . خلعت ملابسى وكانت تنظر إلى زبرى وهو يدخل فى كسها فأغمضت عيناها وكان فعلا كسها ضيق جدا جدا كأنها بنت بنوت حتى أنها كانت تتأوه وتقول آىى آى آى بيوجع بالراحة يا عمرى بالراحة عليا بحبك أوى وتضمنى بيدها وتقول لى ما تسيبنيش خليك معايا على طول انت حنين أوى وبتاعك (تقصد زبك) حلو كل ده كان زبى فى كسها وهى نايمة وفاتحة رجليها وواضح إن ما كانش لها أى خبرة فى النيك بدأت فى الدخول والطلوع من كسها المبلول وهى ترتعش وتضمنى وتقول كمان يا نور عينى حسسنى إن أنا مرة وباتناك أنا متناكة نكنى إدينى فى كسى أكتر وأكتر نزل كل اللى فى زبك فى كسى الشرقان عطشان لبن كنت فين من زمان وكنت أنا شغال نيك فى كسها مش راحمها وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل نزلت لبنى الذى نزل بغزارة وكانت هى تقول أححح سخن أوى آآآآآه آآههه وقمت من عليها وهى تقول لى انت جبااااااااااااااااااار فمسكت زبرى بيدها وكانت تتحسسه وكأنها أول مرة ترى فى حياتها زب فقلت لها لفى ونامى على وشك .. نامى على بطنك فقالت إيه؟ هتعمل إيه يا مجنون اعقل فقلت لها متخافيش أنا حدخله فى كسك من ورا فقالت لا بلاش علشان خاطرى أنا عمرى ما حصل معايا كده فقلت لها خلاص أنا هخليه بين فلقتين طيزك فلفت وفنست طيزها وراسها على المخدة وأثناء وجود زبى بين أحضان فلقتين طيزها هى هاجت جدا جدا وقالت لى لو عاوز تدخله فى كسى تانى دخله بس بالراحة علشان خاطرى فبدأت أدخله وهى تقول بالراحة بالراحة يا حبيبى أنا خايفة المهم كان كان صعب فى الأول لضيق كسها لطول إهماله وبسبب هذا الوضع لكن أول ما دخلت رأس زبرى بدأ زبى يدخل بسهولة وكانت تتأوه وتقول يياااه آآى آى آى كفاية كفاية ما تدخولش تانى ولكنى دخلته كله فصرخت وهى تقول لى اانت وحش آى آى. انتظرت قليلا وزبى بداخل كسها حتى هدأت وبدأت أدخله وأطلعه وهى مستمتعة جدا وتقول لى جمييييييل أوى كده نكنى كل مرة من كسى فى كل الأوضاع اللى تعجبك وكلما سمعت كلامها وأنا تزيد القوة فى وفى زبى وهى تقول أأحححح آآآه آآآآه آها آه آهههه ثم نزلتهم للمرة الثانية والمرة دى كمان كانت فى كسها وكان خرم كسها يخرج منه اللبن بكثرة ثم قمت أنا وهى ودخلنا الحمام وأخذنا دوش وأثناء وجودنا فى الحمام كنا نقبل بعضنا البعض وتمص زبى وألحس كسها وأنا أقول لها بحبك يا امتثال وهى تقول لى وأنا باموت فيك يا روحى .. أنا خدامتك أنا جاريتك بس ما تسيبنيش ما تسيبنيش وبت عندها هذه الليلة ورأسى على صدرها الناهد الكاعب الحنون وذراعى حول ظهرها العارى الناعم الطرى السمين وهى فى حضنى أسمع دقات قلبها على صدرى وحتى الآن أنا على علاقة بها واتجوزنا عرفى فى السر.