الطيار طاير
04-07-2016, 09:48 PM
اليوم ثريا كانت شديده العصبيه فى تعاملاتها معنا أنا وبابا .. كنت أعرف سر عصبيتها .. فهى لم تختلى ببابا من عده ايام .. وهياجها وشوقها للنيك جعلها متوتره مشدوده الاعصاب .. اشفقت عليها وفكرت كيف أجد حجه لمغادره القصر .. لتتمكن من تبريد كسها وتفريغ شهوتها مع بابا .. كنت اشعر أنا أيضا بحنين الى زب شيرى .. وكنت حزينه لآننى لا أرتوى بلبن شيرى فى كسى .. فيقوم بقذفه بالخارج خوفا من حملى .. سألت نفسى .. لما لا أبحث عن طريقه لمنع الحمل لآروى كسى بماء الحياه الذى يقذفه الرجال ..
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شيرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شيرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى