lion hero
02-03-2018, 12:23 AM
اسمى جمال ، اتربيت على الخوف ، بابا دايما كان بيشخط و يضرب و على اى حاجة صغيرة يضرب ماما ، بابا اكبر من ماما باكتر من 20 سنه ، اتجوزها كان عمرها 17 سنه ، ماما بيضه و حلوة ، كنت بنام جنبهم عشان طفل و كنت بسمع بابا دايما يطل اى حاجة بزعيق و لكن كان فى حاجة غريبه بتحصل ، كان دايما يضربها بالقلم على وشها ، قلم جامد اوى و بعد كده يقولها اقلعى ، مكانتش تفتح بقها كانت تقلع كله و تبقى عريانه خالص ، و بعد كده بابا يقلع و يقعد يعمل حاجات مكونتش بفهمها و انا صغير ، و كانت هيا تقعد تقول اه و اح ، بيوجعنى يا عزت ، يقولها اخرسى ياشرموطه ، تقوله حرام عليك كفايه كده و هو و لا يسال فيها و بعد كده يعمل صوت كأنه بيتألم و ينام ، لما كنت بصحى الصبح الاقى جسم ماما كله ازرق و الاقى مكان عض فى خدودها و ايديها و احيانا رجليها من عند فخادها ، عرفت بعد كده انه كان بينيكها ، و انا عندى 9 سنين كان فى ولد اكبر من بتلات سنين بيجى يلعب معايا اسمه عادل ، الولد ده كان اسمر اوى و ماما كانت بتسيبه يلعب معايا و تروح السوق تشترى الحاجات و كانت بتتاخر فى السوق ، مرة لقيته بيقولى تيجى نلعب عروسه و عريس بس هو يبقى العريس و انا العروسه ، قولتله لا انا عايز اكون العريس قالى مينفعش ، قولته ليه قالى عشان انا اسود و انت ابيض و العروسه لازم تكون بيضا ، قولته طيب ، قعد يبوسنى و قالى تعالى نقلع ، قلعنا و ابتدى يبعبصنى فى طيزى ، قولته كده عيب قالى ماهو العريس بيعمل كده فى عروسته، انا فعلا كنت بشوف بابا و هو بيبعبص ماما فى طيزها ، عرفت ان الحاجات دى بتاعة المتجوزين ،طبعا سيبت عادل يعمل فيا كده و شويه و لقيت زوبره وقف و قالى تعالى ادخله فى طيزك ، اترددت فى الاول ، قالى موش احنا بنلعب عروسه و عريس و انا العريس و انت العروسه قولته ايوة قالى خلاص يبقى نعمل زيهم، انا كنت بشوف بابا بيدخل زوبره فى طيز ماما ، سيبته يدخل زوبره فيا و ابتدى يوجعنى ، قولته ده بيوجع و افتكرت كملة ماما و هيا بتقول لبابا انه بيوجع ، فهمت لازم يوجعنى ، بقى عادل يدخل زوبره فى طيزى و يخرجها و انا بقيت اعمل زى ما كنت بسمع ماما اقوله اح ياعادل بيحرقنى ، كفايه بقى ، عادل كان بيبقى مبسوط منى اوى و لقيت فى حاجة سخنه بتنزل منه فى طيزى قولته ايه ده قالى ده لبن الرجاله ، قعدنا طول الاجازة نعمل كده و احيانا كان عادل يمص زوبرى ، مرة قولته نفسى انيكك انا كمان قالى موش قولنا مينفعش عشان انا اسود و انت ابيض قولته معلش مرة واحده بس، وافق بس انا زوبرى كان اصغر من زوبره و كان بيسألنى ايه رايك قولته انا مبسوط اوى انى بنيكك ، قبل الاجازة ما تخلص عادل و اسرته عزلوا و انا قعدت اعيط جامد لانهم مشيوا و عشان موش حينيكنى تانى و انا كمان موش حنيكه ، فى يوم من الايام قابلنى عم منصور و ده كان راجل موش متجوز وقاعد فى الشقه اللى قصادنا لوحده و محدش بيزوره و لا بيزور حد ، مرة قابلنى كان تقريبا عندى 11 سنه او اصغر شويه و قالى ما تبقى تيجى تقعد معايا انا ببقى قاعد لوحدى ، استأذنت ماما لان بابا كان بيسافر كتير و بيقعد فترات كتير بره البيت ، ماما وافقت و قالتلى المهم موش عايزاك تضايقه و تقعد باحترامك عشان يعرف انك متربى قولتها حاضر، بقى يجيبلى لعب و شيكولاتات و يتكلم معايا ، سألته مرة انت ليه موش متجوز ، قالى صحيح انا بحب الاولاد بس موش بحب الستات ، كان نفسى يكون عندى اولاد كتير بس عشان موش بحب الستات معنديش اولاد ، مرة اخدنى وقعدنى على حجره و قعد يبوس فيا ، سيبته لانه راجل كبير زى بابا ، و بعدين ابتدى يحسس على رجليا ، انا كشيت رجلى ، قالى عيب احنا رجاله زى بعض و راح قالع عريان و قالى شوف ادينى قلعت و اقلع انت كمان ، موش انت راجل قولته طبعا قالى طيب اقلع ، قلعت و قالى تعالى قالى ايه ده انت انت زوبرك حيطلع كبير لان زوبرى كان طويل بس رفيع ، قالى شايف زوبرى تخين ازاى ، قولته ايوة ، قالى امسكه كده ، مسكته و ابتدى زوبر عم منصور يكبر فى ايدى قولته ده بيكبر و يطول، ضحك و قالى تعالى نقيس ، و ابتدى يحك زوبره فى زوبرى و مسك زوبرى وقعد يدلكه لغاية ما وقف و بعدين دخل الاوضه جاب زيت و دهن بيه زوبره و دهن فتحة طيزى ، قولته و انا ، راح داهن زوبرى ، قولته موش حتدهن طيزك قالى موش دلوقتى ، طبعا انا كان واحشنى زوبر عادل بس زوبر عم منصور اكبر و اتخن بكتير ، قالى تعالى اقعد ، فتحت رجليا و و هو بقى يوسطن زوبره على اد فتحة طيزى و راح مقعدنى عليه قولته اى ، قالى وجعك قولته ايوة ، قالى معلش و باتدى يطلعنى و ينزلنى على زوبره و انا اقوله زوبرك تخين اوى يا عم منصور ، بيوجعلى طيزى ، قالى بس يا خول ، قولته يعنى ايه خول قالى يعنى اللى بيتناك يبقى خول ، قولته يعنى انا لما انيكك حتبقى خول قالى ايوة ، زوبرى وقف و هو بينيكنى و هو كمان بقى يدلكه و هو بينططنى على زوبره لغاية ما ابتدى ينزل خرج زوبره من طيزى و قالى الحس اللبن ، اخدته و لحسته ، قولته موش حنيكك انا بقى قالى تعالى ، ووطى اوى و خلانى انيكه و بقيت ادخله فى طيزه للاخر و اقوله ايه رايك ياخول يقولى كمان لغاية ما حسيت انى بنزل حاجة دافيه قولته ايده يا عم منصور الحق، ضحك وقالى هو انت بقيت تنزل لبن ، مبروك ، بعد ما خلصت دخلنا استحمينا انا و هو و قالى بص، اللى حصل ده سر بينى و بينك اوعى تقول لحد عليه ، انا حجربك اذا كنت راجل تحفظ السر و لا لا، افتكرت كلام ماما انى لازم اكون محترم عشان يعرف انى مؤدب و متربى و طبعا محكيتش لحد، لما كان بابا بيرجع من السفر طبعا مكونتش بقرب ناحية الشارع و كان بيكهرب البيت و كل يوم ضرب و زعيق و خناق و بالليل يضرب ماما القلم و يخليها تقلع هدومها ، طبعا انا كنت بنام فى اوضه تانيه بس بابا كان بيسيب باب اوضتهم مفتوح ، ماما كذا مرة تقوله نقفل الباب الواد مبقاش صغير يقولها ده عيل و بعدين هو انا بعمل حاجة حرام، انا بنيك مراتى هو عيب ، و انا نايم كنت اسمع القلم يرن على وش ماما اعرف انهم حيبتدوا ، اقعد العب فى زوبرى و احط صباعى فى طيزى خصوصا لما ماما تقوله كفايه بقى كسى اتهرى يقولها طيب اتدورى، تقوله ياراجل هريت كسى ارحم طيزى بقى يضحك و يقولها اصل طيزك حلوة اوى ياصباح، دى من المرات القليله اللى كنت بسمع بابا ينادى ماما باسمها ، كان يحب ينيكها فى طيزها و يوطى يمسك بزازها تقوله خلاص اتدلدلوا و اتبهدلوا ارحمهم شويه ، يروح قالبها على ضهرها و يمص فى بزازها و يعضهم اوى و احيانا يعورهم ، ، بابا جت عليه فترة مكانش بيسافر ، قعد تقريبا سنه و طبعا مفيش عم منصور و من قبله مفيش عادل و ابتديت اتعود على كده ، و كمان عم منصور مشى من الحته كلها ، و انا عندى 13 سنه بابا مات و بصراحه كنت فاكر ان ماما حتفرح اوى لما يموت لانه كان بيضربها ضرب جامد ، ماما كان كل يوم بالليل تعيط عليه و تقول ، كده بردو يا عزت ، تفوتنى لوحدى ، حعمل ايه من غيرك دلوقتى ، ياريت عيشت و كنت كل ساعه تضربنى بس متسيبنيش كده ، و احيانا من غير ما تاخد بالها كنت الاقيها تلعب فى كسها كتير ، دخلت الاعداديه و ماما وديتنى درس عند مدرس اسمه صابر كان بردو اسمر و كنت باخد لوحدى ، و مرة عملت عملت الواجب غلط قعد يضربنى على طيزى ، وهو بيضربنى عجبته طيزى ، قعد يحسس عليها و افتكرت عادل و عم منصور و قولت حلو ياريت يعمل زيهم ، وهو بيحسس على طيزى قولته عجبتك طيزى يا استاذ ، قالى فعلا طيزك حلوة ، قالى ممكن اشوفها قولته طبعا و روحت قالع ، ابتدى يحسس على طيزى و يدور صباعه على فتحة طيزى و انا ابتديت العب فى زوبرى وزوبرى وقف و كان فعلا طويل و ابتدى يتخن ، قولته و ايه رأيك فى زوبرى ، ضحك و قالى طيزك احلى ، بصيت على بنطلونه لقيت زوبره واقف و هو لاحظ و راح قالع البنطلون و لقيت زوبره كبير ، قولته تيجى نقيس قالى انت خول و راح ماسك ايدى حطها على زوبره قولته و انت كمان امسك زوبرى ، مسكه وقعد يدلكه ، قالى تعالى انيكك قولته بشرط انيكك انا كمان ، قالى عارف ياواد ياجمال انا نفسى فى ايه قولته ايه قالى انيك امك ، سكت و مرديتش ، قالى تعالى انيكك قولته موافق على شرطى قالى و انت كمان موافق على اللى قولتهولك قولته ايه قالى انيك امك، قولته موافق، ابتدى ينيكنى و بعد ما ناكنى نيكته انا كمان و خلصنا و قالى حتخلينى انيك امك ازاى، قولتله نتفق على حاجة قالى ايه هيا قولته بعد ما تنيكها تخلينى انا كمان انيكها قالى موافق، قولته ماما مفتاحها انك تضربها بالقلم و بعد كده اعمل فيها اللى انت عايزه ، قولته انا حقولها انك عايزها عشان انا موش بعمل الواجب و تبتدى تشتمنى هيا حتتضايق تروح ضاربها بالقلم و تقولها اقلعى ياشرموطه لو جت تتكلم اديها القلم التانى ، اتفقنا انا و الاستاذ صابر على الخطه و قولت لماما ان الاستاذ عايزك عشان يقولك على مستوايا فى الدراسه ، و فعلا جالنا الاستاذ صابر البيت و قعد يكلمها عنى و يشتم فيا و يقول ده موش متربى ده ابن كلب قليل الادب ماما انفعلت و قالتله انا مسمحلكش تشتم ابنى راح ضاربها بالقلم جت تتكلم تانى راح ضاربها القلم التانى و قالها لازم انيكك انا مفيش واحدة ست ترفع صوتها عليا ، كل ده و انا ساكت، جت تتكلم و تقولى الحق يا جمال راح مناولها التالت راحت قالعه و بقت عريانه خالص ، هو شاف جسمها اتجنن ، ماما بيضه و بزازها مليانين بس حلماتها رفيعه و لونها وردى فاتح و كسها قشطه ، و ابتدى ينيك فى ماما و انا و اقف و هيا تتلوى تحته و تقوله كفايه حرام عليك الواد واقف قالها اخرسى خالص انا كمان حخليه ينيكك ، طبعا زوبرى كان بياكلنى و ووقف اوى و انا شايف ماما بتتناك و راح مخرج زوبره من كسها و قلعنى و قالى نيك اللبوة دى ، ماما قالتلى حتنيك امك يا جمال قالها اخرسى راحت ساكته و انا ابتديت انيكها بكل قوتى و ماما بقت تتلوى تحتى ، و بقت تقولى بقيت راجل يا جمال و بتنيك امك ، كده بردو ، بعد ما خلصت نيكها و نزلت على بطنها ووشها ندهلى الاستاذ صابر و قالى تعالى يا خول انيكك قصاد امك ، روحت قعدت بطيزى على زوبره و قعد ينيك فيا لغاية ما قرب يجيب راح مخرج زوبره و طرطشه على وشى ووش ماما ، ودخل اخد دجوش و مشى ، ماما قالتلى الراجل ده ميجيش هنا تانى قولتها ده شرانى و ممكن يعملنا فضيحه ، المهم وافقت و بقى يجى الاستاذ صابر ينيك ماما و ينيكنى و يخلينى انيك ماما ، و فجأة لقينا الاستاذ صابر اتنقل نتيجة جزا و راح الصعيد و بقيت انا انيك ماما و ماما بقت مبسوطه من النيك و حست انها اتعوضت عن موت بابا