ياسر punk
04-10-2016, 09:56 PM
انا سالب ، اسمي ياسر وعمري 19 سنة .. وأول مرة انتكت فيها في حياتي كنت عندها 14 سنة ..
كان عندي زميل بالمدرسة اسمه كريم .. كان جسمه حلو وكان طويل ومتوسط الحجم .. وانا كنت متوسط الطول ونحيل نوعا ما ..وكان يجلس خلفي دائما وكنت أحس دائما بزبه المنتصب بقوة تحت البنطال ولكن ما كنت افكر انه يشتهيني بقوة ..
وفي يوم من الايام كنت في الفرصة وسقطت مني قطع نقود ، نزلت لاجيبهم ، حسيت شيء قوي يحك في طيزي .. التفتت للوراء كان كريم وزبه كاد ان يمزق البنطال واقترب مني وهمس في اذني بصوت خافت : بدي نيكك ... تهيجت وقلت له كيف يعني ؟! كنت اعرف الجنس بين الرجال والنساء فقط .. قال لي : انت ما تخاف ، أهلي مسافرين الى خارج البلد .. بعد المدرسة تعال لعندي عالبيت .. وافقت وانا ما اعرف شو رح يصير ...
بعد المدرسة رحت لبيته وكان بيت فخم .. دخلني على غرفته وقال لي رح ياخد حمام سريع ويرجع ، انا انتظرته ، ولما عاد كان عاري تماما وكان زبه كبير تقريبا 18 سم ، قال لي اشلح ملابسك ، ترددت قال لي : ما تخاف وراح هو ساعدني ويده تلعب بفتحة طيزي حتى بقيت بالكلسون فقط ، كانت طيزي نظيفة وخالية من الشعر .. شلحني الكلسون ، و تمددت على بطني وهو كان بعمل لي مساج حلو .. وكان يده تنزل شوي شوي لطيزي .. حتى جاب مرطب ودهن به اصابعه وطيزي وبدأ يقترب من الفتحة ، بعدها دخل اصبعه وانا أتأوه من الحرارة بعدين قلبني وقال لي احبك ، وراح يمصمص بلساني وشفتاي وانا مستسلم بعدين طلب مني ارضع زبه ، ترددت لكن تشجعت وبدأت أمصه وكان طيب وسخن ونار .. وكان يد تلعب بخرم طيزي والثانية على زبي المنتصب بقوة .. بعد شوي قال لي رح نيكك وخلاني اقعد في وضعية الكلب .. ودهن طيزي وزبه بمرطب ثم بدأ يحك زبه على خرم طيزي التي كانت تشتعل من الشهوة .. بدأ يدفع راس زبه حتى دخل بصعوبة .. كان يدخله ببطء وانا اتأوه واطلب منه التوقف .. لكنه ادخله كله وكنت اشهق بقوة .. بعدها بدأ يخرج ويدخل زبه بطريقة حارة وانا اصرخ من الشهوة وهو يقول لي : رح نيكك يا شرموطة وانا اقول له : نيكني انا زوجتك القحبة بعدها غيرنا الوضعية وجلست على زبه بوضعية الفارس وصرت اقفز عليه بقوة حتى جاب حليبه في احشائي وكان دافئ
لبست ملابسي وقبلته قبلة الوداع وقلت له اراك غدا يا زوجي
وهكذا صرت كل يوم انتاك منه بعد المدرسة لكن اضطر للسفر مع والداه ولم اراه من وقتها
كان عندي زميل بالمدرسة اسمه كريم .. كان جسمه حلو وكان طويل ومتوسط الحجم .. وانا كنت متوسط الطول ونحيل نوعا ما ..وكان يجلس خلفي دائما وكنت أحس دائما بزبه المنتصب بقوة تحت البنطال ولكن ما كنت افكر انه يشتهيني بقوة ..
وفي يوم من الايام كنت في الفرصة وسقطت مني قطع نقود ، نزلت لاجيبهم ، حسيت شيء قوي يحك في طيزي .. التفتت للوراء كان كريم وزبه كاد ان يمزق البنطال واقترب مني وهمس في اذني بصوت خافت : بدي نيكك ... تهيجت وقلت له كيف يعني ؟! كنت اعرف الجنس بين الرجال والنساء فقط .. قال لي : انت ما تخاف ، أهلي مسافرين الى خارج البلد .. بعد المدرسة تعال لعندي عالبيت .. وافقت وانا ما اعرف شو رح يصير ...
بعد المدرسة رحت لبيته وكان بيت فخم .. دخلني على غرفته وقال لي رح ياخد حمام سريع ويرجع ، انا انتظرته ، ولما عاد كان عاري تماما وكان زبه كبير تقريبا 18 سم ، قال لي اشلح ملابسك ، ترددت قال لي : ما تخاف وراح هو ساعدني ويده تلعب بفتحة طيزي حتى بقيت بالكلسون فقط ، كانت طيزي نظيفة وخالية من الشعر .. شلحني الكلسون ، و تمددت على بطني وهو كان بعمل لي مساج حلو .. وكان يده تنزل شوي شوي لطيزي .. حتى جاب مرطب ودهن به اصابعه وطيزي وبدأ يقترب من الفتحة ، بعدها دخل اصبعه وانا أتأوه من الحرارة بعدين قلبني وقال لي احبك ، وراح يمصمص بلساني وشفتاي وانا مستسلم بعدين طلب مني ارضع زبه ، ترددت لكن تشجعت وبدأت أمصه وكان طيب وسخن ونار .. وكان يد تلعب بخرم طيزي والثانية على زبي المنتصب بقوة .. بعد شوي قال لي رح نيكك وخلاني اقعد في وضعية الكلب .. ودهن طيزي وزبه بمرطب ثم بدأ يحك زبه على خرم طيزي التي كانت تشتعل من الشهوة .. بدأ يدفع راس زبه حتى دخل بصعوبة .. كان يدخله ببطء وانا اتأوه واطلب منه التوقف .. لكنه ادخله كله وكنت اشهق بقوة .. بعدها بدأ يخرج ويدخل زبه بطريقة حارة وانا اصرخ من الشهوة وهو يقول لي : رح نيكك يا شرموطة وانا اقول له : نيكني انا زوجتك القحبة بعدها غيرنا الوضعية وجلست على زبه بوضعية الفارس وصرت اقفز عليه بقوة حتى جاب حليبه في احشائي وكان دافئ
لبست ملابسي وقبلته قبلة الوداع وقلت له اراك غدا يا زوجي
وهكذا صرت كل يوم انتاك منه بعد المدرسة لكن اضطر للسفر مع والداه ولم اراه من وقتها