جميل وادي
08-20-2016, 01:53 AM
الحــــــــــــائط !
في حي شعبي ذو بيوت متراصفة لا يفصل اسطحهما عن بعض غير ذلك الحائط الذي يعلو قامة الانسان بقليل، كي يظل ساترا بين الجار والاخر، وحيث كان معظم العراقيين يقصدون السطح للنوم في ايام الصيف ****اب، وحيث لم يكن تتوفر اجهزة التكيف في ذلك الزمن الجميل، في هذا الحي عاش قدوري بطل قصتنا هذه، وبدأت رحلته مع الشهوة الجنسية التي انهلت عليه وهو يدخل باب المراهقة. بدأت الرحلة مع صوت صرير السرير المحاذي لذلك الحائط الذي كان ينام بجنبه ليتخلص من اشعة شمس الصباح، ويظل نائما في ظل الحائط الذي كان يعمل كمكيف الهواء في وقتنا الحاضر، فمع كل نسمة هواء طبيعية تمر على الظل كانت تتحول في الحال الى ما يشبه نسمة المكيف الكهربائي الحالي، مما يساعده على الاستمرار في التمتع بالنوم تحت هذا الظل، فكان يطيل في النوم حتى تقترب الشمس من حافة سريره، عندها لا مفر من النهوض والنزول الى الدار... وذات يوم وعينيه نصف مغمضة سمع صرير السرير على الجانب الاخر من السطح، تصور في البدء انه يحلم، فتح عينيه فتأكد انه لا يحلم، فالصرير قادم من الجانب الاخر، واخذ يمتزج مع آهات ونحنحات... ظل يستمع ولكنه لم يفهم في البدء كنهها، فقرر التلصص عله يعرف سبب هذه الاصوات، فجلس القرفصاء على السرير، واخذ يرفع قامته ببطء وحذر، حتى ارتفع راسه وصار يعلو الحائط... توسعت حدقتاه وانفتح فاهه وهو يرى ابو صديقه احمد وهو ممدد على ظهر شامل صديقه وصديق احمد... دشداشة الاب مرفوعة الى الاعلى وسرواله الابيض عند ركبتيه وتحته شامل منزوع السروال بالكامل والتي شيرت مرفوع الى اعلى الظهر. الاب صاعد نازل يتنحنح، وقضيبه داخل في طيز شامل وخارج منه، بينما شامل مغمض العينين، يتأوه ومنطلق في حلم وردي تحت الاب. ظل قدوري يراقب هذا المشهد، ويديه صارت تداعب قضيبه، الذي انتصب بشدة، وصار يرتجف من هول الشهوة التي هبطت واخترقت بدنه. ظل يراقب هذا المشهد وينتظر النهاية، فأخذ الاب يزيد من سرعته في الصعود والهبوط، حتى رمى بكامل ثقله على ظهر شامل وادخل يديه تحت ابطيه وظل يشده اليه وهو يتأوه، وشامل يتأوه معه ايضاً، وامتزجت اهاتهما معا، الى ان خفتت تدريجياً، وظل الاب ممدا لبرهة على ظهر شامل، ثم نهض من على ظهره وجلس على ركبتيه وشامل لا يزال ممدا بين ساقيه، التقط قطعة من القماش، يبدو انه كان قد اعدها مسبقا، واخذ يمسح قضيبه، الذي كان يقطر لبنا اثناء خروجه من طيز شامل... ظل قدوري يبحلق في قضيب الاب وعلى طيز شامل، ويده تعبث في سرواله حتى شعر ببدنه يرتجف عندها جلس على السرير خائر القوى، وظل يفكر في امر صديقه شامل، انها المرة الاولى التي يرى مثل هكذا منظر وهكذا اثارة، وانها المرة الاولى التي عرف ان صديقه شامل يحب ان يتناك. لقد كانت مفاجأة ما بعدها مفاجأة، لكن كيف ؟ ! كيف وحصل ان صارت هذه العلاقة بين ابو احمد وشامل ؟
ظل قدوري مندهشاً فيما رآه، ولم يصدق نفسه، وفي اليوم التالي، ظل قدوري ينتظر صوت الصرير، فلم يصدر اي صوت، وهكذا اليوم الثالث، والرابع، والخامس، وفجأة تذكر ان في اليوم الذي شاهد ابو احمد ينيكك شامل لم يكن احداً في بيت احمد، فقد ذهب احمد وامه واخوته الى الريف لزيارة جده من والدته.
قرر قدوري في قرارة نفسه ان يوطد العلاقة اكثر بصديقيه شامل واحمد، فقد دفعته شهوته الى الاقتراب اكثر واكثر من شامل علّه يحظى بما حظي شامل من ابو احمد، وعّله يحظى بما حظى ابو احمد من شامل ، فصورة طيز شمل تأبى ان تفارق مخيلة قدوري، كذلك ذلك القضيب الذي يحمله ابو احمد ظل في ذاكرته.
لقد كان شامل مكتنز الجسم مشدودا يميل لون بشرته الى السمرة، ويمتلك مؤخرة مدورة كبيرة. بينما ابو احمد كان رجلا في نهاية الاربعين من عمره اسمر ذو عضلات ممزوجة بالاكتناز وكرش بارز بعض الشيء وشارب كثيف جالس تحت انفه.
اخذ قدوري يشعر برغبة بدنه في ممارسة الجنس... اي نوع... لا يهم ... المهم ان يرتاح من هذا الارق الذي اخذ يسببه له جسده ورغبته في الممارسة، فقرر ان يستدرج شامل الى غرفته، فاتصل به واعلمه بان شيئاً ما لا يعمل في جهاز التلفزيون الذي يمتلكه وانه يطلب المساعدة منه... ذهب شامل الى بيت قدوري، وكان مرتديا دشداشته البيضاء، وطرق الباب، ففتح قدوري له الباب مرحباً. طلب من ان يرافقه الى الطابق الثاني حيث غرفة قدوري. وعند الدرج، وبحكم الاتيكيت، طلب قدوري من شامل ان يسبقه في الصعود... واثناء الصعود ظلت نظرات قدوري لا تفارق مؤخرة شامل التي كانت ترتج مع كل درجة يصعدها، وفي نهاية الدرج اخترق ضوء الشباك دشداشة شامل وظهرت تقاطيع افخاذه، مما زاد في هيجان قدوري، فتحركت يده اليمنى وبحركة لا ارادية ووضعها على مقدمته وعصر على قضيبه، وفي هذه اللحظة بالذات ادار شامل راسه ليسأله عن مكان غرفته، فلاحظ شامل حركة قدوري، فنظر الى يده ومن ثم تلاقت اعينهما... ابتسم احدهما للأخر، ثم مد قدوري يده اليسرى الى موجاً شامل الى حيث غرفته. دخل الاثنان الغرفة، وفي الحال اوصد قدوري الباب، واتجه الى جهاز التلفزيون ليشرح لشامل كيف اصبح لا يعمل بصورة صحيح، فاخذ شامل يفحص الجهاز ويطلب من قدوري عدة الفحص، ثم اخذ شامل يستعرض القطع التي ممكن ان يكو فيها عطل، ويقول الى قدوري انظر الى هذا الجزء، والى ذاك، ويشرح له ماهية عمله، حتى اقترب وجههما من بعض، عندها التقت نظراتهما مرة ثانية، فكان قرار قدوري جريئاً وسريعا هذه المرة، فقرب شفتيه من شفتي شامل الذي تسمر في مكانه، ومع التصاق الشفتين اغمض شامل عينيه، بينما اخذ قدوري يمص شفتي شامل، وما هي الا لحظات حتى بدأت استجابة شامل واخذ بدوره يمص شفاه قدوري فتعانقا... كان من الطبيعي ان ينتصب قضيبيهما الذين التصقا ببعضهما، فامتدت يدا قدوري على طيز شامل واخذ يعصرهما، بينما امتدت يد شامل الى عير قدوري واخذ يعصره، فصدرت شهقة شهوة من قدوري، فهمها شامل وللحال جلس على ركبتيه اما قدوري ورفع دشداشته وانزل سرواله الداخل، حيث قفز قضيب قدوري المتأهب والمنتصب امام وجه شامل الذي التقطه بفمه، واخذ يمصه، ويرضع منه، فامسك قدوري راس شامل وصار ينيك فمه جيئا وذهابا، وما هي الا لحظات حتى ارتعش جسمه، وانطلقت قذائف قضيبه في فم شامل، مع تزايد انتصاب قضيب قدوري في فمه، وشامل ممسك بأفخاذ قدوري، لا يريد ان يترك قضيب قدوري الى ان نضح باخر قطرة في فمه، وكان غزيراً فهم منها انها المرة الاولى التي يقوم احد برضع ومص قضيبه. سحب قدوري قضيبه من فم شامل ببطء وهو ينظر الى الاسفل... نظر شامل الى الاعلى وهو لا يزال جالس على ركبتيه امام قدوري، وقال:
ـ هل هذه اول تجربة لك في المص ؟
ـ نعم، انها المرة الاولى !
ـ كيف وجدتها ؟
ـ انها ممتعة جدا ؟
ـ هل جربت النيك في الطيز ؟
قدوري: كلا !
ـ هل تحب ان تجرب ؟ انها اكثر متعة !
قال شامل هذا وقدوري لا يزال قضيبه في حالة انتصاب، فأجاب على الفور ومنظر ابو احمد وهو يعتلي شامل لا يفارق مخيلته:
ـ نعم، ارغب ان اجرب !
فنهض شامل على رجليه وامسك قدوري من يديه واخذه الى حيث السرير، فانطرح شامل عليه بينما ظل قدوري واقفا ينظر اليه ويده اليمنى قابضة على قضيبه.
قال شامل: هيا تعال بجنبي ومتع نفسك... افعل ما تشاء !
بلع قدوري ريقة، وشعر بأمعائه تتحرك في بطنه، في شعور غريب وجذاب وممتع مقرون بالحذر، فوضع يده على السرير واضطجع بجانب شامل، ملتصقا به، بينما شامل ممدد على ظهره. وضع قدوري يده على صدر شامل، وبحركة لا ارادية وضع فخذه بين فخذي شامل واطبق على شفتيه... شامل تحت وقدوري فوقه، فأحاط شامل قدوري بكلتا يديه، واخذي يفرك بظهره، عندها ازدادت حرارة قدوري واخذ يمص شفتي شامل بقوة، مما دفع شامل الى ان يمد يده في بنطلون قدوري وتحت لباسه الداخلي ليمسك بفردتي طيز قدوري ويعصرهما... شعر قدوري بمتعة اكثر من فعلة شامل هذه، فاخذ يتلوى فوق شامل، فتجرأ شامل اكثر فمد اصبعه الوسطي على فتحة طيز قدوري، عندها توقف قدوري عن التقبيل ورفع راسه ونظر الى عيني شامل معترضا بنظراته... لم يمهله شامل فقال له على الفور: احبك !
لم يرد قدوري بشيء فاطبق على شفتي شامل من جديد، الذي اخذ يعصر في طيز قدوري ويضع راس اصبعه الوسطي على فتحة طيز قدوري ويدلكها بينما تزداد انفاس قدوري مع هذا التدليك، وصار يدفعه في طيز قدوري الضيق، فاخذ شامل يسمع تنهدات وآهات قدوري... مممم مممم ...آآآآه آآآآآه عندها علم شامل ان قدوري مستعد لكل شيء في الممارسة. ابعد شامل قدوري بحركة لا ارادية وقال له: هيا نيكني في طيزي !
فانقلب شامل على بطنه، وانزل بنطلونه لتظهر طيزه امام قدوري الذي انبهر بهذا المنظر وصار يبلع ريقه، فاخرج قضيبه في الحال وركب على ظهر شامل ووضعه في طيز شامل بسرعة وكانه يغتصبه، وشامل يهدئ من روعه ويقول:
ـ شوية شوية يا قدوري ... شوية شوية ... !
لكن قدوري لم يبالي وكانه لا يسمع امام منظر طيز شامل، فنام على طيزه ودفع قضيبه بقوة في طيز شامل الذي اخذ يتألم ويصح... آآآه آآآآه آآآآه لقد اوجعتني... انك تؤذيني، بينما قدوري لا يعيره انتباها بي استمر في النيك، ماسكا شامل بقوة تحته حتى اخذ يقذف منيه في طيز شامل، الذي امتلأ به وفاض، عندها بدأت ثورته تهدأ تدريجيا، ثم تنحى جانبا من على ظهره، وشامل لا يزال على بطنه.
ـ لقد آلمتني يا قدوري !
ـ اسف ... لم استطيع ان اتحمل اكثر ... طيزك جميلة وقد اثارتني جدا جدا !
ابتسم شامل لهذا الثناء بالرغم من الالم الذي سببه قدوري، وظل منبطحا على وجهه، الى ان نهض قدوري من على السرير وذهب ليغتسل، عندها التقط شامل منشفة ورقية واخذ ينظف ما بين فلقتي طيزه المملوءة بالمني الساخن.
رجع قدوري من الحمام، وفجأة سأل شامل:
ـ تقول لقد آلمتني، في حين انك لم تتألم عندما كان ابو خالد ينيك طيزك على السطح ؟
تفاجأ شامل بهذا السؤال واجاب متسائلا: وكيف علمت بقصتي مع ابو احمد ؟
ـ لقد سمعتكما وانا نائم على السطح، وتلصصت عليكما، ورأيته يعتليك على السرير !
ابتسم شامل وسأل قدوري: وهل اعجبك المنظر ؟
ـ جدا جدا ... لقد كان منظرا مثيرا، وابو احمد على ظهرك صاعد نازل... لكن كيف تعرفتما على بعضكما ؟
اجاب شامل: انت تعلم ان بيت احمد يتوسط بيتكم وبيتنا، ففي يوم من الايام صعدت الى السطح ومعي مجلة اباحية اتصفحها على السطح، اتصفح واحلب قضيبي، وبينما انا مندمج واذا براس ابو احمد يطل من فوق الحائط الذي بيننا، فتسمرت في مكاني لا اعلم ماذا افعل، لكنه ابتسم لي وقال : لا تخاف، كمل شغلك !
تلعثمت ولم استطيع الاجابة، ونام زبي في الحال من خجلي وخوفي، لكنه تدارك الامر وقال لي: لا تخاف فسوف لن ابوح لاحد ما تقوم به، ثم طلب مني ان اناوله المجلة ليطلع عليها... ترددت لأنها كانت تحوي على صور نيك ورعان. فنظر الي نظرة مريبة جعلتني ان اعطيه المجلة وطلبت منه ان لا يخبر والدي بذلك، فطمأنني وقال: لا تخف، سرّك فبير !
اخذ المجلة وصار يتصفحها على الحائط ما بيننا، وانا اراقبه ولا ازال متوترا وخائفاً... يتصفح وينظر الي نظرات مريبة، ثم سألني: هل تحب ان يكون لك تجربة مثل التي في هذه الصور ؟
لم اجبه وبقيت ساكتا، فكرر السؤال علي، عندها هززت راسي موافقا، فقال: اذن هيا اعبر الحائط !
قلت: لكنني اخاف !
فقال : هيا اعبر فلنكن اصدقاء انا وانت، ولن اقوم بإبلاغ والدك بما بيننا !
لقد فهمت جوابه لي بمثابة تهديد مبطن، اي ان لم نصبح اصدقاء فانه سيقوم بفضحي امام والدي، فصرت اتقدم باتجاه الحائط ، فمد يده الي... توقفت قريبا من الحائط مترددا، فهز براسه ومد يده وقال: هيا لا تخاف ! فمددت اليه يدي فسحبني الى اعلى الحائط ثم الى سطحه، بعد ان وضع يديه تحت ابطي وانزلني لعنده، وظلت يداه تحت ابطي، فأحاطني بذراعيه حتى التصقت به، وكان قضيبه في اوج انتصابه واخذ يقبلني من وجنتي ورقبتي وشاربه يدغدغها ويزيد من سخونتي... لقد انساني التوتر وصرت افكر في التمتع، وظل هو يلثم رقبتي حتى كدت اهوى على الارض بسبب الهيجان والشهوة، ثم توقف وقال اريدك ان تفعل من الصورة، ففتح المجلة على صورة احد الورعان وهو يمص ويرضع قضيب الاخر، عندها نظرت اليه وبعينين نصف مغمضتين فرفع دشداشته، وانزل لباسه فظهر قضيب يميل الى الضخامة نوعا ما فامسكني من رقبتي ودفع راسي باتجاه قضيبه، وسمعته يهمس: ضعه في فمك... ضعه في فمك ! ثم راح يحكه على وجهي، فشعرت بحرارته على وجهي ونعومة لم أألفها من قبل، ففتحت فمي الذي دفعه فيه... آآآآآآآه كم كان شعورا لذيذاً وكم كان لذيذا طعم قضيبه، فصرت امص وامص حتى اخذ فمي يمتلئ بمنيه وهو يتأوه بقوة مثبتاً راسي على قضيبه... تركني واخذ ينظف قضيبه وانا بدوري رميت اللبن من فمي.
ـ سأحملك لتعبر الحائط لكنني اود ان تأتيني غداً مرة ثانية، لنستمر بالتمتع انا وانت... لكن قبل تذهب، هل شعرت بالمتعة بعملنا هذا؟ لم اجبه لكنني هززت راسي موافقاً !
ثم امسكني من خصري بكلتا يديه ورفعني حتى امسكت بأعلى الحائط وصرت اصعد، بينما يديه صارت تحت مؤخرتي، يدفعني بها الى الاعلى وفي نفس الوقت يعصرها ويتلمسها، فسمعته يقول: كم جميلة هي طيزك، وكم هي مثيرة؟! عندها علمت انه يريد ان ينيكني من طيزي...
واستطرد شامل يقول لقدوري: ظلت كلماته الاخيرة تدور في راسي، فدخلت الى الحمام، وتعريت ونظرت الى جسمي، ومن ثم الى مؤخرتي، فشعرت بشيء داخل امعائي يتحرك، لقد تحركت الشهوة في وانا انظر الى مؤخرتي... انها فعلا مؤخرة جميلة، فصرت افركها بيدي واخذت امرر اصبعي الوسطي بين الفردتين، وصرت ابعبص فتحة طيزي، ومع كل تدخيل لإصبعي في فتحتي يزداد قضيبي انتصابا، فأخذت ادعك يدي بالصابون وادخل اصبعي فيه، ومن ثم اثنان وبعده ثلاث حتى صرت اقذف اللبن من قضيبي، وانا اتخيل قضيب ابو احمد في فمي لحظة القذف. وفي المساء وعند خلودي الى النوم، كان قضيب ابو احمد لا يفارق مخيلتي، وكم تمنيت ان اكون في احضانه في هذه الساعة وعلى سريري وفراشي، فصرت العب بمؤخرتي، ادعكها وابعبصها، الى ان جاني النوم وانا احلم بلقاء ابو احمد اليوم التالي !
فقال له قدوري: وهل صعدت الى السطح في اليوم التالي ؟!
اجاب شامل: نعم، لقد كنت متلهفا اكثر منه، لقد صعدت الى السطح وانتظرته، حتى سمعت همهماته من الجانب الاخر للحائط، فأجبته من جانبي بنفس الطريقة، فرأيت راسه يطل من على الحائط، وعلى وجهه ابتسامة... ابتسمت وتقربت من الحائط ، فسلم علي ومد يده لي وقال: هيا فانا مشتاق لك !
مددت له يدي وتسلقت الحائط وعبرت الى الجانب الاخر وجلس هو على السرير الذي ينام عليه، ورفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه السمراء المشعرة، ومن ثم قضيبه النصف منتصب... لقد كان متهيئا لهذا اليوم ولم يلبس لباس داخلي تحت الدشداشة، فأجلسني على احد فخذيه، ورجلي مدللاه ما بين سيقانه، فاخذ يقبلني من وجنتي، وهو يفرك بصدري وما بين فخذي، ولم يدع حتى قضيبي الذي اخذ يدعكه لي ايضا ليزيد من هيجاني، ثم امسك بيدي ووضعها على قضيبه الذي بات منتصبا وقويا كالحديد، وهمس في اذني وهو يلثم رقبتي وما تحت اذني: انه لك وملكك، العب به ما شئت... كانت همساته مثيرة جعلتني اعصر قضيبه بكفي بقوة غير معتادة، فهمس لي: اليوم سأفرغه في طيزك حبيبي، لكن بعد ترضع منه قليلا... توقف على التقبيل ونظر الي وارخى يديه عن جسمي... فهمت ما يدور بخلده ونزلت في الحال على ركبتي بين سيقانه وهما مفتوحتان الى الجانبين، وامسكت بقضيبه وبدأت ارضع من رأسه اولا ومن ثم صرت ادخله في فمي واحلبه به، وصرت اشعر بمنيه يسيل بعض الشيء في فمي لكنه لم يقذف، فطاب لي طعمه واخذت اتفنن في مصه، وهو ممسك براسي يلعب بشعري واسمع كلماته وآهاته وهمساته: حبيبي ... هيا مص ... كم ممتع ولذيذ فمك ... آآآآه آآآآه ... هيا زده انتصاباً ... زده ليخترق فتحة طيزك !
عندما سمعت كلماته الاخيرة، ازداد شوقي لدخول عيره في طيزي فتوقفت عن المص، ونظرت الى الاعلى والتقت عيناه مع عيناي، فقال في الحال، ويداه ترفعني عن الارض: هيا اجلس في حضني وعلى عيري... نهضت وادرت له ظهري بينما هو قد رفع دشداشتي وانزل سروالي حتى بانت مؤخرتي اما وجهه، وفاخذ يقبلها ويلثمها، ويفتح فلقتيها الى الجانبين بإبهامه، ثم يدعكها به، ويدخل ابهامه بها وانا اتوجع بسبب كبر ابهامه، آآآآي آآآآآي، فيقول: لا باس حبيبي شامل، لا باس، انني اوسعها، كي لا تتألم عندما أُدخل قضيبي فيها، ثم سحبني وهمس : اجلس ! ... لقد كانت اول مرة يلامس القضيب مؤخرتي، فحرارة ونعومة قضيبه نقلتني الى عالم آخر... آآآآآآه يا حبيبي يا قدوري كم هو ممتع الجلوس اول مرة على القضيب؟!
فقال قدوري: وهل ادخل عيره في طيزك ؟!
اجاب شامل: بعد ان جلست لوهلة في حضنه، وعلى عيره، حضنني بكلتا يديه، واخذ يقبل رقبتي من الخلف، ثم همس في اذني: هيا ارفع جسمك قليلا لكي اضع راسه على فتحة طيزك... رفعت جسمي بينما احدى كفيه امسكتا بفردتي طيزي واخذ يفتحهما الى الجانب عن طريق الابهام وامسك باليد الاخرى بقضيبه ووجهه الى حيث فتحة الطيز، ووضع راس قضيبه المبلول بمنيه، على الخرم بالضبط، ثم هس: هيا انزل ببطء كي يدخل !
فصرت انزل بجسمي قليلا، وبهدوء، لكنني صرت اتوجع من اختراق راس القضيب، فكلما اتوجع يرفعني قليلا لأعاود الكرّة مرة اخرى، حتى اعتادت فتحة طيزي على الراس الذي شعرت انه صار يدخل بصعوبة، وانا صرت اتوجع من دخوله، وعند دخول الراس امسكني بكلتا يديه من جانبي طيزي ووقف ثم ادارني ببطء، وباحتراف، حتى وضعت يداي على السرير وصار جسمي مائلا، وهو خلفي وراس قضيبه لا يزال في طيزي، فقال بصوت خافت : ظل مطوبز، وارخي عضلات طيزك، لا تقلصها!
فعلت ما امرني به، واخذت اشعر به يدفع قضيبه الى الامام ثم يخرجه من فتحتي... يضعه على الفتحة ثم يدفعه الى يدخل قليلا ثم يسحبه، وهكذا جيئاً وذهابا، الى ا ادخل نصفه، ثم سحبه من داخلي وطلب ان انبطح على بطني على السرير... انبطحت، ودشداشتي مرفوعة، فجلس على ركبتيه بين سيقاني، وطلب ان ارفع طيزي بعض الشيء... ففعلت، فقام بوضع قضيبه بين فلقتي، واتكأ بذراعه الايسر على جانبي الايسر ثم بالذراع اليمنى واخذ يدفعه في طيزي، وصار ينيك صعودا ونزولا وقضيبه لم يدخل كله، لقد كان حذرا الى هذه اللحظة، ولكني صرت اشعر بتزايد انفاسه، وتزايد ثقله على ظهري، والالم يزداد في طيزي، وقبل ان اصرخ وضع كفه الايمن على فمي والقى بثقله كله على ظهري فاخترق قضيبه كله طيزي، وصرت اصرخ صرخات مكتومة، وهو يدفع عيره الى ابعد نقطة في جوفي، واعيرة قذائفه تنطلق في طيزي، وهو يتأوه ويهمس بصعوبة آآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه ... خلاص خلاص حبيبي ... اصبر شوية اصبر على الالم .. وظل فوقي حتى آخر قذفة وآخر نقطة، وحتى تباطء في عملية النيك، وتوقف، عندها رفع يده عن فمي واخرج قضيبه من طيزي وجلس على ركبتيه ما بين ساقي واخذ ينظف قضيبه، بينما ادرت راسي اراقبه وهو ينظف بمناديل ورقية بيضاء كان قد اخرجها من علبة كانت في جيب دشداشته... رأيت وانا انظر ان المناديل صارت تتلون بالأحمر، فعلمت انها نتيجة دخول قضيبه في طيزي، فقد صرت اشعر بحرقة في فتحة طيزي... ناولني بعض من هذه المناديل وطلب ان انظف طيزي... نظفتها وانا اشعر بحرقة كلما تلامس الاوراق فتحة طيزي، فتصدر مني اصوات الالم لا اراديا، آآآآآي آآآآآي... آآآآخ آآآآخ، وهو يقول ويطمئنني: لا عليك انها فقط المرة الاولى بعدها سوف لن يكون هذا الالم بعد ان تعودت طيزك على قضيبي!
فقلت: هل سيكون هنالك مرة اخرى ؟
اجاب مبتسما: طبعا حبيبي شامل، انك اصبحت حبيبي !
وهكذا صرنا نتفق على موعد واصعد اليه الى السطح يتمتع ويمتعني ....
كان قدوري يصغي باهتمام ويده على قضيبه، فقال: وماذا سيكون شعور ابو احمد عندما يعلم اننا، اي انا وانت، قد اصبحنا اصدقاء متعة ايضاً ؟
شامل: لا اعلم، لكني اتوقع انه سيكون سعيد !
قدوري: سعيد ؟!!
شامل: نعم سعيد، لأنه يبدو انه يحب المتعة مع الذكور، هكذا فهمته !
قدوري: هل تعني مثلا انه لا يمانع ان اكون معكم ؟!
شامل ضاحكاً: لا اعلم لكنني اتوقع انه لا مانع لديه... لكن بجد، هل تريد ان تكون معنا ونصبح ثلاثة ؟!
قدوري: لما لا... انا ايضا قد احببت التمتع مع الذكور !
شامل: سوف اسأله، لكن هل افهم من هذا انك مستعد !
قدوري: مستعد لماذا ؟
شامل: مستعد لحمل قضيب ابو احمد كما افعل انا ؟
ابتسم قدوري ولم يجيب شامل الذي ابتسم هو ايضاً، وفهم من هذه الابتسامة انه يرغب بتجربة العير.
بعد هذا صار قدوري يطارد ابو احمد بنظراته كلما التقيا في الشارع، واخذ ابو احمد يتسائل بينه وبين نفسه عن سبب هذ النظرات، الى ان صادف ان التقى بقدوري وشامل عند دكان ابو خالد.
ـ مرحبا عمو...قالها الاثنان سوية !
ـ اهلا شامل... اهلا قدوري، اراكما سوية هذا اليوم !
كان يكلم شامل وينتقل بنظراته الى قدوري الذي ظلت نظراته مركزة على ابو احمد.
ـ نعم فقد ذهبنا الى المسبح سوية ونحن للتو عائدون.
ـ مسبح ؟ سأل ابو احمد.
ـ نعم مسبح البلدية.
ـ وهل هو عام ام خاص هذا المسبح ؟
فتدخل قدوري وقال: كلا انه عام وبإمكانك ان تأتي اليه انت كذلك عمو.
لقد كانت دعوة غير مباشرة لم يفهمها ابو احمد في بادئ الامر، لأنه كان مشغول بشامل، واراد ان يتواعد معه على السطح، فقد افتقده لمدة اسبوع. ولما ابتعد قدوري لشراء ما حاجته اقترب من شامل وهمس له ان يعبر الحائط في الصباح، اومأ شامل بالموافقة، وخرج ابو احمد من الدكان. وبعد ان انتهيا من التبضع خرج شامل وقدوري متجهين الى البيت سيرا على الاقدام فقال شامل لقدوري:
ـ انه اشتاق لي !
ـ مَنْ ... ابو احمد ؟
ـ نعم، فقد طلب مني ان اعبر الحائط غداً صباحاً !
ـ واااااو وانا سكون متفرج فقط ؟
ضحك شامل وقال: غدا سأبلغه رغبت في الانضمام الينا.
وفي الصباح كان ابو احمد بانتظار شامل، الذي عبر الحائط بأسهل من ابطال القفز بالزانة، ونزل الى سطح ابو احمد الذي استقبله بالحضن والقبل، وقدوري يسمع همساتهما، وعندما بدأت حفلة النيك، اطل قدوري براسه ليتلصص على هذه الحفلة لكن بعلم شامل هذه المرة، وكان يبالغ في الشهوة اثناء استقباله لقضيب ابو احمد ليزيد من هيجان قدوري. وبعد انتهى ابو احمد من اعتلاء شامل، سأل شامل ابو احمد : عموو ... اترغب ان نكون ثلاثة ؟!
ـ ثلاثة... ماذا تقصد ؟!
ـ اقصد ان يكون قدوري معنا !
كان قدوري جالساً خلف الحائط يستمع وينتظر الجواب بفارغ الصبر.
ارتبك ابو احمد بعض الشيء، ولكنه تمالك نفسه، وسأل شامل: وهل قدوري يعلم ما بيننا ؟!
ـ نعم، لقد سمعنا من خلف هذا الحائط، وصار يتلصص علينا !
نظر ابو احمد باتجاه الحائط فلم يجد احداً، وللتو وعند سماع قدوري لهذه المحادثة، ارتبك في مكانه وقرر النزول من على السطح هرباً.
اقترب ابو احمد من الحائط ورفع جسمه ليتأكد من صدق كلام شامل لكنه لم يرى احداً، ولم يرى قدوري. فظل حائرا في ما بينه وما بين اقوال شامل، ولا يعلم بما يجيب، لان هذا معناه ان سرّه قد انفضح ولا حل امامه غير القبول بان يصبحوا ثلاثة، وللحال تذكر ما قاله قدوري وعن دعوته للمسبح، والتي لم يفهم في حينها هذه الدعوة فقال لشامل: لنلتقي اولاً نحن الثلاثة في المسبح !
ـ لابأس سأبلغه بذلك.
ـ ما رايك ان يكون اللقاء غداً الظهر في مسبح البلدية ؟
ـ موافق ... نلتقي غداً إذن.
قال هذا واتجه الى الحائط وقفزه بكل خفة ورشاقة واختفى خلف الحائط ... وفي العصر التقى شامل بقدوري، وابلغه بما دار بينهما، فسعد قدوري باقتراح ابو احمد، وهز راسه موافقاً. وفي اليوم التالي، كان الثلاثة في المسبح.
في المسبح كان من الطبيعي ان يقترب الثلاثة من بعض، بحجة السباحة واللعب، وقد تلاشت عقدة الخجل بين قدوري وابو احمد لمجرد احتكاك اجزاء من اجسادهما ببعض، هذا الاحتكاك، حرك مشاعر قدوري نحو ابو احمد وحرك قضيب ابو احمد الى الاعلى، فكان منتصبا دوام قربه من قدوري، الذي قرر البدء بالتحرش الذي بالتأكيد كان ينتظره قدوري. فبعد اللعب والسباحة ابتعد ابو احمد عن وسط المسبح والصق ظهره على احد جدرانه ومستوى الماء يترفع الى حد الاكتاف، ثم نظر الى قدوري واومأ الية بالاقتراب الى حيث الجدار، سبح قدوري الى حيث ابو احمد ووقف جنبه وظهره على الجدار. ومع وصول قدوري زاد قضيب ابو احمد من انتصابه، دلالة على هيجانه. لم يكن كتف قدوري الايسر بعيداً عن كتف ابو احمد الا بمسافة قريبة جدا، فاخذ ابو احمد يحرك جسمه، فلامس فخذه من الاسفل فخذ قدوري الذي لم يبعده عنه بل ظل متسمرا في مكانه كانه يشجع ابو احمد بالاستمرار، فقال ابو احمد لقدوري:
ـ شامل قد قال انك تريد ان تنخرط معنا في لعبة الحب !
نظر قدوري الى عيني ابو احمد، واخذ يبلع ريقه، ولم يستطيع التكلم، لكن فخذه ظل ملتصقا تحت الماء بفخذ ابو احمد المشعر. فتحركت يد ابو احمد من تحت الماء، وامتدت حتى استقرت خلف مؤخرة قدوري، فهمس له بصوت خافت يكاد لا يسمع في جعجعة صوت المتواجدين في المسبح:
ـ طيزك حلوة !
واخذ يعصر فردتها اليسرى، وقدوري مسمر في مكانه، لا بل صار يلف قليلا ليساعد يد ابو احمد لتلهو بطيزه، فادخل ابو احمد كفه من جانب فردة لباس السباحة وصار يعصر طيز قدوري، واخذ يمد اصبعه على فتحة قدوري، يحاول دفع اصبعه في فتحة طيزه، فلاحظ ان فتحة طيز قدوري غير مفتوحة، فساله بصوت خافت:
ـ حبيبي قدوري ... انت ما مفتوح ؟
هز قدوري راسه نافيا، فاخذ اصبع ابو احمد يدلك فتحة طيز قدوري، وصار يدفع راس اصبعه الى داخل الفتحة ببطء، وكلما يدفع يلاحظ تعابير الالم في وجه قدوري بالإضافة الى شهوته ورغبته في ان يستمر ابو احمد بالبعبصة. لم يتحرك قدوري من مكانه، بل ظل يستقبل اصبع ابو احمد، الذي قال له:
ـ حبيبي قدوري ... مد يدك تحت الماء والعب بعيري... هيا تشجع، فلا احد يراك !
وما هي الا ثواني فمد قدوري يده الى مقدمة ابو احمد واخذ بتلمسها من فوق لباس السباحة، فقال له ابو احمد:
ـ هيا ادخل يدك تحت اللباس والعب به !
تشجع قدوري اكثر ومد كفه من فوق البطن نازلا تحت لباس السباحة ليمسك بقضيب كانه الحديد في انتصابه والحرير في نعومته ودفئه، حتى انه تمنى ان يقبله، واخذ يعصره، وكلما يعصره يخترق اصبع ابو احمد فتحة قدوري اكثر، حتى صار يدخل نصف اصبعه، وريدا رويدا صار كل الاصبع يدخل في طيز قدوري، وبالتأكيد كان الماء عاملا مساعدا في سرعة انزلاق الاصبع ودخوله. لقد شعر ابو احمد بضيق فتحة قدوري، فعضلات فتحته كانت تضغط على اصبع ابو احمد، حتى تعودت عليه عندها صار ايلاج اصبعه اسهل، فاخد يخرج الاصبع ويدفعه مرة اخرى، وقدوري يعصر قضيب ابو احمد ويحلبه حتى حان وقت القذف فأخذ يقذف ابو احمد في سروال السباحة، وتشنجت عضلات بطنه، فطلب من قدوري ان يرفع يده. كانت هذه مقدمة لعرس ثلاثي سيقيمه ابو احمد، فبعد خروجهما من المسبح، وقبل ان يغادروا الثلاثة الى بيوتهم قال ابو احمد لشامل وقدوري:
ـ يوم الجمعة القادم سأبعث احمد وامه الى عند اهلها، وسيكون الدار خاليا... اي اكون وحدي في الدار، سأفتح لكما باب السطح وما عليكما الا عبور الحائط وانا استقبلكم في الطابق الثاني للدار، حيث سأستقبلكما عند عتبة باب السطح.
كان قدوري اكثر شوقا من شامل لهذا اللقاء، وكان يفكر بقضيب ابو احمد وكيف سيتحمله، لذا صار يوميا وعند دخوله الى الحمام للاستحمام، يدخل اصبعه كما فعل ابو احمد في المسبح في طيزه بمساعدة الصابون، محاولا توسيعه لأبو احمد، فاخذ يدخل اصبع، ثم اصبعان، وثلاثة في خرمه، لكي يوجعه القضيب.
وفي يوم الجمعة وعند الموعد المتفق عليه عبر كل من شامل وقدوري الحائط ونزلوا كالحرامية الى باب السطح حيث كان ابو احمد بدشداشته البيضاء بالانتظار، حيث لاحظ قدوري انه قد ارتداها من غير ان يرتدي تحتها اي شيء، فالضوء كان يخترقها وتقاطيع جسمه كانت تظهر نتيجة اختراق الضوء، فاستقبلهما وهو يقول:
ـ اهلا... اهلا بأحبابي الحلوين !
فرد عليه شامل: هل نحن وحدنا ؟
ـ نعم، لا تهتم تكلم بأعلى صوتك فلا احد يسمعك سوى انا وقدوري !
ثم اشار ابو احمد لأحدى غرف الطابق الثاني، فتقدم شامل اولا لدخولها ثم تبعه قدوري وابو احمد الذي كان خلف قدوري، وبمجرد دخوله مد يده على طيز قدوري وعصر احدى فردتيها، التف اليه قدوري ونظر الى عينيه وابتسم، معربا عن سعادته... كانت الغرفة وكما يبدو مخصصة للضيوف تحوي على سريرين على طرفي الغرفة بينهما طاولة من جهة الراس، وفيها شباك كانت ستائره مسدوله، حيث اضافت لجو الغرفة نوع من الشاعرية، وللحال وقف ابو احمد خلف قدوري وحضنه من الخلف وراح يقبل رقبته ويحك شاربه بها، فاغمض قدوري عينية شاعرا بقضيب ابو احمد وهو يحتك بمؤخرته... لم يتحمل شامل هذا المنظر فتقدم ووقف بجانبهما، ثم ركع على ركبتيه وانزل سحاب بنطلون قدوري واخرج قضيبه واخذ يرضع منه، وبينما هو يرضع مد يده على فخذ ابو احمد وصار يفركها، ورويدا رويدا تقدم كفه ليمسك بقضيب ابو احمد من خلف الدشداشة، فاخذ يدعكه ويرضع بعير قدوري في نفس الوقت، وبحركة لا ارادية تقدم ابو احمد الى الجانب قليلا ليفسح المجال اكثر لشامل ان يتمتع بقضيبه، فرفع شامل دشداشته وامسك بقضيبه، وترك قضيب قدوري واخذ يرضع لأبو احمد، بينما يد ابو احمد امتدت ودخلت في بنطلون قدوري واخذ يبعبص فتحتها، وقدوري يهمس: آآآي آآآي آآآآخ آآآآخ لان اصبع ابو احمد صار يخترقها ... انتصب قضيب ابو احمد بشدة نتيجة الرضع، وكذلك قضيب قدوري، فأشار ابو احمد لشامل ان يتوقف، وطلب من قدوري ان يبدا بنياكته:
ـ حبيبي قدوري ... امسك بحافة السرير وطوبز !
ثم قال لشامل: حبيب شامل اجلب علبة الزيت تلك، واشار الى موضعها فوق الطاولة، وادهن بها فتحة قدوري. فتح قدوري حزام بنطلونه، وانزله لحد الركبتين وانحنى ووضع يديه على حافة السرير، فانفتحت فلقتيه قليلا الى الجانبين وبانت فتحة طيزه، فتقدم شامل وبيده العلبة... فتحها وغمس اصبعه الوسطي فيها ثم اخذ يدهن فتحة طيز قدوري، وابو احمد ينظر اليه وهو ممسك بقضيبه يحلبه... فلما انتهى شامل من مهمته، نزع ابو احمد الدشداشة وصار عاريا... تقدم ووقف خلف قدوري، وهو مطوبز، وضع يديه على جانبي طيزه، ثم وضع قضيبه في شق طيزه واخذ يفرشه ويدعكه به، وما هي الا ثوان امسك قضيبه بيده اليمنى بينما اليسرى لا تزال على طيز قدوري، ووجه راس قضيبه ووضعه على الفتحة، ودفع قليلا ليستقر القضيب هناك، ثم امس بجانبي طيز قدوري، وبدأ بالدفع، وكلما يدفع يسمع صوت قدوري ما بين الالم والتأوه .. أووو أووو وصار يفعل هكذا حتى اخذ راس القضيب ينزلق الى الداخل... وبسبب الالم اخذ قدوري يقلص عضلات طيزه فقال له ابو احمد:
ـ كلا كلا يا قدوري، لا تفعل هذا، لا تحاول تقليص عضلات طيزك، فقط ارخي جسمك، وعضلات طيزك وكل شيء سيكون على ما يرام.
فانصاع قدوري الى اوامر ابو احمد، بينما استمر ابو احمد في محاولته ادخال راس عيره في طيز قدوري، وظل يهز بدنه دافعا الى الامام وساحبا الى الخلف، فقرر في لحطة ان يدفع بقوة اكثر ... فدفع بقليل من القوة وامسك بقدوري من جانبي طيزه، فانزلق الراس ودخل في فتحة طيز قدوري، الذي صاح بأعلى صوته: آآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي، فاستقام جسمه واراد ان يهرب من قضيب ابو احمد الذي استطاع ان يمسكه ويمنعه من الهروب، فحضنه بقوة من الخلف وسحبه الى جسمه، وللحال دخل القضيب برمته الى الداخل، فصار قدوري يهمس: آآآآآآخ آآآآآآآآخ وابو احمد حاضنه، والاثنين متسمران خلف بعضهما وقوفا... استمر الحال هكذا برهة من الزمن، ثم بدأ ابو احمد بالحركة الى الامام والخلف، يخرج قضيبه قليلا ثم يدفعه ثانية، ومع كل اخراج وادخال، يصدر صوت من فم قدوري: آآآخ...آآآآآخ...آآآآي ....آآآآآي ... عمو عمو لقد شققت طيزي !
بينما ابو احمد يرد: حبيب عمو... احبك وحب طيزك ... فقط اصبر لحين ان يتعود خرم طيزك على قضيبي، عندها كل شيء سيكون على ما يرام !
وظل ينيك في طيز قدوري حتى حانت لحظة القذف فاخذ يقذف منيه الساخن في داخل طيزه، فشعر قدوري بقذائف اللبن وكأنها البلسم على الجرح، فاخذ عير ابو احمد ينكمش ويرجع الى الوراء، عندها تنفس قدوري الصعداء، لكنه برغم الالم والوجع شعر بمتعة لا توصف.
كل هذا وشامل جالس على الارض وبالقرب منهما ينظر الى عملية النيك هذه، يرى فلما اباحيا واقعيا... افترق قدوري وابو احمد واخذ كل واحد ينظف نفسه، فخلع قدوري جميع ملابسه، وطلب من ابو احمد ان يذهب الى الحمام، فارشده ابو احمد اليها... اتجه قدوري الى الحمام بينما ابو احمد يمسح قضيبه وينظفه بمناديل ورقية، لحين خروج قدوري من الحمام. وبينما هو ينظف سمع شامل يقول:
ـ لقد فتحت قدوري... هذه اول مرة ارى عملية فتح طيز عذراء!
ـ نعم، لقد كان عذراء، فطيزه ضيقة جداً، وليست كطيزك الواسعة يا شامل !
ضحك شامل وقال: واسعة بفضلك !
ضحك ابو احمد ايضا وقال: ليس لي حيلة اخرى فانا احب الطيز، وانت تمتلك طيزا واحدة فقط، وما علي سوى ركوبها بناء على طلبك ... أليس كذلك يا حبيبي يا شامل ؟
ـ نعم انك محق في هذا، فانا منذ ان بدأت في تصفح المجلات الاباحية، كان القضيب يجذبني اكثر وكنت اشعر برغبة في ان يدخل في احشائي.
ـ نعم لاحظت حبك للقضيب، عند اول لقاء لنا، لكنني اريد الان ان ارى فلما واقعيا امامي... اريد ان تمارس مع قدوري على هذا السرير !
ـ انا تحت الامر والطاعة !
وبينما هما يتحدثان جاء قدوري عارياً بخطى بطيئة من الحمام، وهو يبتسم وتبدو السعادة على محياه، فقال له شامل على الفور:
ـ نعيماً... هل اعجبك عير عمو ابو احمد ؟!
ـ انه عير رائع... انني اعتبر نفسي محظوظ بعير عمو ابو احمد !
ضحكك ابو احمد وقال: هل صحيح ان قضيبي قد اعجبك رغم الالم الذي تسببت به لك !
ـ نعم، صحيح ... لقد تمتعت به بالرغم من انه فلقني الى نصفين !
فقال ابو احمد: ما رأيك ان تقوم بنيك شامل امامي وعلى هذا السرير !
ـ لا مانع لدي عمو !
خلع شامل ملابسه وصار عاريا واضطجع على السرير، ثم تقدم قدوري الى السرير وصعده، واضطجع بجانب شامل، بينما اضطجع ابو احمد على السرير الاخر، متكأً على كوعه الايسر. فبدأت مسرحية الجنس على مسرح السرير، حيث شامل على ظهره وقدوري بجانبه ويديه على صدره، يقبله من فمه ويتحسس عليه، وعلى بطنه ومن ثم يمسك بقضيبه، يعصره تارة ويحلبه تارة اخرى، وتارة يضمان بعضهما بعض وتتعانق افخاذهما الجميلة المكتنزة المشدودة مع بعضها، فانتصب قضيب الاثنين، وصارا يرضعان احدهم للأخر، حتى زادت شهوتهما، خصوصا شامل الذي، انقلب على بطنه، بحركة مفادها هيا نيكني يا قدوري، لم يتلما لكنهما كانا يتأوهان، وابو احمد ينظر ويتمتع بهذا المنظر الرائع، انه بحق فلم واقعي، مثير، وجميل، فراحت يده تتحرك باتجاه قضيبه وثار يلعب به، وبدأ بالانتصاب، فاخذ يتفرج ويحلب قضيبه، بينما قدوري يعتلي مؤخرة شامل، صاعد نازل عليها وقضيبه يظهر ثم يختفي في طيز شامل... لم يستطع ابو احمد الصبر اكثر من هذا فنهض واتجه الى حيث شامل وقدوري... وقف عند السرير، ثم مد يده على ظهر قدوري واخذ يتحسس عليه، ثم امسكه من رقبته ومن رأسه وسحبه باتجاه قضيبه، وللحال فتح قدوري فمه واستقبله فيه، وصار يرضع منه بينما ابو احمد يحرك مقدمة بدنه جيئاً وذهابا، الى الامام والخلف، ينيك في فم قدوري، وظل هكذا لوهلة، ثم اخرج قضيب من فم قدوري ووضعه في فم شامل الذي كان تحته، بعدها اخرجه وصعد خلف قدوري ووجه قضيبه الى شق طيز قدور ودفع قضيبه ببطء طيز قدوري، فصاح قدوري آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآي بينما ازداد الثقل على شامل وشعر بان زب قدوري سيدخل مع الخصيتين في جوفه، وبدأت عملية النيك المزدوجة قدوري ينيك شامل وابو احمد ينيك قدوري. ثم نهض ابو احمد من على قدوري وطلب من قدوري ان يتوقف عن نيك شامل، وقال لهما،
ـ احبائي شامل وقدوري اريد منكما ان تنزلا من على السرير وتقفان متجاورين، وتضعان يديكما على السرير، وتطوبزان، اني اريد انيككما سوية. انحنى الاثنان بجانب بعضهما واضعين يديهما على السرير ومؤخرتيهما الى الخلف وابو احمد خلفهما، فادخل قضيبه في طيز شامل، وصار ينيكها، بينما قدوري يلف عنقه وينظر اليه وهو ينيك، ثم اخرج قضيبه من طيز شامل ووضعه في طيز قدوري، وصار ينيكه، ظل ينيك الاثنين بالتناوب وارتفعت الآهات واختلطت ما بين الثلاثة، وقبل ان يقذف سال من منكما يريد اللبن في طيزه، فقال الاثنان معا وفي نفس الوقت: انا !
ابتسم ابو احمد وهو ينيك وقال: جاء الدور لشامل يا حبيبي يا قدوري، فقد اخذت حصتك قبل قليل، وبدأت سرعة النيك تزداد والآهات، ترتفع اصواتها، وكان قضيب ابو احمد في طيز شامل في حينها وقدوري ينظر مترقبا عملية القذف، فاخذ ابو احمد بالصراخ، وهو يقذف في طيز شامل، فمد قدوري يده ووضع اصبعه على فتحة شامل بينما قضيب ابو احمد لا يزال فيها، ودفع اصبعه ليدخل موازيا في خرم شامل، فابتل اصبعه، بلبن القضيب، وقبل ان يخرج ابو احمد قضيبه امسك قدوري براس شامل ووضع قضيبه فيه واخذ يقذف هو الاخر في فم شامل... آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت هذه آخر كلمات هذه الحفلة التي استمرت فصولها لعدة اشهر وانتهت مع بداية الحرب ...!
جميل وادي
في حي شعبي ذو بيوت متراصفة لا يفصل اسطحهما عن بعض غير ذلك الحائط الذي يعلو قامة الانسان بقليل، كي يظل ساترا بين الجار والاخر، وحيث كان معظم العراقيين يقصدون السطح للنوم في ايام الصيف ****اب، وحيث لم يكن تتوفر اجهزة التكيف في ذلك الزمن الجميل، في هذا الحي عاش قدوري بطل قصتنا هذه، وبدأت رحلته مع الشهوة الجنسية التي انهلت عليه وهو يدخل باب المراهقة. بدأت الرحلة مع صوت صرير السرير المحاذي لذلك الحائط الذي كان ينام بجنبه ليتخلص من اشعة شمس الصباح، ويظل نائما في ظل الحائط الذي كان يعمل كمكيف الهواء في وقتنا الحاضر، فمع كل نسمة هواء طبيعية تمر على الظل كانت تتحول في الحال الى ما يشبه نسمة المكيف الكهربائي الحالي، مما يساعده على الاستمرار في التمتع بالنوم تحت هذا الظل، فكان يطيل في النوم حتى تقترب الشمس من حافة سريره، عندها لا مفر من النهوض والنزول الى الدار... وذات يوم وعينيه نصف مغمضة سمع صرير السرير على الجانب الاخر من السطح، تصور في البدء انه يحلم، فتح عينيه فتأكد انه لا يحلم، فالصرير قادم من الجانب الاخر، واخذ يمتزج مع آهات ونحنحات... ظل يستمع ولكنه لم يفهم في البدء كنهها، فقرر التلصص عله يعرف سبب هذه الاصوات، فجلس القرفصاء على السرير، واخذ يرفع قامته ببطء وحذر، حتى ارتفع راسه وصار يعلو الحائط... توسعت حدقتاه وانفتح فاهه وهو يرى ابو صديقه احمد وهو ممدد على ظهر شامل صديقه وصديق احمد... دشداشة الاب مرفوعة الى الاعلى وسرواله الابيض عند ركبتيه وتحته شامل منزوع السروال بالكامل والتي شيرت مرفوع الى اعلى الظهر. الاب صاعد نازل يتنحنح، وقضيبه داخل في طيز شامل وخارج منه، بينما شامل مغمض العينين، يتأوه ومنطلق في حلم وردي تحت الاب. ظل قدوري يراقب هذا المشهد، ويديه صارت تداعب قضيبه، الذي انتصب بشدة، وصار يرتجف من هول الشهوة التي هبطت واخترقت بدنه. ظل يراقب هذا المشهد وينتظر النهاية، فأخذ الاب يزيد من سرعته في الصعود والهبوط، حتى رمى بكامل ثقله على ظهر شامل وادخل يديه تحت ابطيه وظل يشده اليه وهو يتأوه، وشامل يتأوه معه ايضاً، وامتزجت اهاتهما معا، الى ان خفتت تدريجياً، وظل الاب ممدا لبرهة على ظهر شامل، ثم نهض من على ظهره وجلس على ركبتيه وشامل لا يزال ممدا بين ساقيه، التقط قطعة من القماش، يبدو انه كان قد اعدها مسبقا، واخذ يمسح قضيبه، الذي كان يقطر لبنا اثناء خروجه من طيز شامل... ظل قدوري يبحلق في قضيب الاب وعلى طيز شامل، ويده تعبث في سرواله حتى شعر ببدنه يرتجف عندها جلس على السرير خائر القوى، وظل يفكر في امر صديقه شامل، انها المرة الاولى التي يرى مثل هكذا منظر وهكذا اثارة، وانها المرة الاولى التي عرف ان صديقه شامل يحب ان يتناك. لقد كانت مفاجأة ما بعدها مفاجأة، لكن كيف ؟ ! كيف وحصل ان صارت هذه العلاقة بين ابو احمد وشامل ؟
ظل قدوري مندهشاً فيما رآه، ولم يصدق نفسه، وفي اليوم التالي، ظل قدوري ينتظر صوت الصرير، فلم يصدر اي صوت، وهكذا اليوم الثالث، والرابع، والخامس، وفجأة تذكر ان في اليوم الذي شاهد ابو احمد ينيكك شامل لم يكن احداً في بيت احمد، فقد ذهب احمد وامه واخوته الى الريف لزيارة جده من والدته.
قرر قدوري في قرارة نفسه ان يوطد العلاقة اكثر بصديقيه شامل واحمد، فقد دفعته شهوته الى الاقتراب اكثر واكثر من شامل علّه يحظى بما حظي شامل من ابو احمد، وعّله يحظى بما حظى ابو احمد من شامل ، فصورة طيز شمل تأبى ان تفارق مخيلة قدوري، كذلك ذلك القضيب الذي يحمله ابو احمد ظل في ذاكرته.
لقد كان شامل مكتنز الجسم مشدودا يميل لون بشرته الى السمرة، ويمتلك مؤخرة مدورة كبيرة. بينما ابو احمد كان رجلا في نهاية الاربعين من عمره اسمر ذو عضلات ممزوجة بالاكتناز وكرش بارز بعض الشيء وشارب كثيف جالس تحت انفه.
اخذ قدوري يشعر برغبة بدنه في ممارسة الجنس... اي نوع... لا يهم ... المهم ان يرتاح من هذا الارق الذي اخذ يسببه له جسده ورغبته في الممارسة، فقرر ان يستدرج شامل الى غرفته، فاتصل به واعلمه بان شيئاً ما لا يعمل في جهاز التلفزيون الذي يمتلكه وانه يطلب المساعدة منه... ذهب شامل الى بيت قدوري، وكان مرتديا دشداشته البيضاء، وطرق الباب، ففتح قدوري له الباب مرحباً. طلب من ان يرافقه الى الطابق الثاني حيث غرفة قدوري. وعند الدرج، وبحكم الاتيكيت، طلب قدوري من شامل ان يسبقه في الصعود... واثناء الصعود ظلت نظرات قدوري لا تفارق مؤخرة شامل التي كانت ترتج مع كل درجة يصعدها، وفي نهاية الدرج اخترق ضوء الشباك دشداشة شامل وظهرت تقاطيع افخاذه، مما زاد في هيجان قدوري، فتحركت يده اليمنى وبحركة لا ارادية ووضعها على مقدمته وعصر على قضيبه، وفي هذه اللحظة بالذات ادار شامل راسه ليسأله عن مكان غرفته، فلاحظ شامل حركة قدوري، فنظر الى يده ومن ثم تلاقت اعينهما... ابتسم احدهما للأخر، ثم مد قدوري يده اليسرى الى موجاً شامل الى حيث غرفته. دخل الاثنان الغرفة، وفي الحال اوصد قدوري الباب، واتجه الى جهاز التلفزيون ليشرح لشامل كيف اصبح لا يعمل بصورة صحيح، فاخذ شامل يفحص الجهاز ويطلب من قدوري عدة الفحص، ثم اخذ شامل يستعرض القطع التي ممكن ان يكو فيها عطل، ويقول الى قدوري انظر الى هذا الجزء، والى ذاك، ويشرح له ماهية عمله، حتى اقترب وجههما من بعض، عندها التقت نظراتهما مرة ثانية، فكان قرار قدوري جريئاً وسريعا هذه المرة، فقرب شفتيه من شفتي شامل الذي تسمر في مكانه، ومع التصاق الشفتين اغمض شامل عينيه، بينما اخذ قدوري يمص شفتي شامل، وما هي الا لحظات حتى بدأت استجابة شامل واخذ بدوره يمص شفاه قدوري فتعانقا... كان من الطبيعي ان ينتصب قضيبيهما الذين التصقا ببعضهما، فامتدت يدا قدوري على طيز شامل واخذ يعصرهما، بينما امتدت يد شامل الى عير قدوري واخذ يعصره، فصدرت شهقة شهوة من قدوري، فهمها شامل وللحال جلس على ركبتيه اما قدوري ورفع دشداشته وانزل سرواله الداخل، حيث قفز قضيب قدوري المتأهب والمنتصب امام وجه شامل الذي التقطه بفمه، واخذ يمصه، ويرضع منه، فامسك قدوري راس شامل وصار ينيك فمه جيئا وذهابا، وما هي الا لحظات حتى ارتعش جسمه، وانطلقت قذائف قضيبه في فم شامل، مع تزايد انتصاب قضيب قدوري في فمه، وشامل ممسك بأفخاذ قدوري، لا يريد ان يترك قضيب قدوري الى ان نضح باخر قطرة في فمه، وكان غزيراً فهم منها انها المرة الاولى التي يقوم احد برضع ومص قضيبه. سحب قدوري قضيبه من فم شامل ببطء وهو ينظر الى الاسفل... نظر شامل الى الاعلى وهو لا يزال جالس على ركبتيه امام قدوري، وقال:
ـ هل هذه اول تجربة لك في المص ؟
ـ نعم، انها المرة الاولى !
ـ كيف وجدتها ؟
ـ انها ممتعة جدا ؟
ـ هل جربت النيك في الطيز ؟
قدوري: كلا !
ـ هل تحب ان تجرب ؟ انها اكثر متعة !
قال شامل هذا وقدوري لا يزال قضيبه في حالة انتصاب، فأجاب على الفور ومنظر ابو احمد وهو يعتلي شامل لا يفارق مخيلته:
ـ نعم، ارغب ان اجرب !
فنهض شامل على رجليه وامسك قدوري من يديه واخذه الى حيث السرير، فانطرح شامل عليه بينما ظل قدوري واقفا ينظر اليه ويده اليمنى قابضة على قضيبه.
قال شامل: هيا تعال بجنبي ومتع نفسك... افعل ما تشاء !
بلع قدوري ريقة، وشعر بأمعائه تتحرك في بطنه، في شعور غريب وجذاب وممتع مقرون بالحذر، فوضع يده على السرير واضطجع بجانب شامل، ملتصقا به، بينما شامل ممدد على ظهره. وضع قدوري يده على صدر شامل، وبحركة لا ارادية وضع فخذه بين فخذي شامل واطبق على شفتيه... شامل تحت وقدوري فوقه، فأحاط شامل قدوري بكلتا يديه، واخذي يفرك بظهره، عندها ازدادت حرارة قدوري واخذ يمص شفتي شامل بقوة، مما دفع شامل الى ان يمد يده في بنطلون قدوري وتحت لباسه الداخلي ليمسك بفردتي طيز قدوري ويعصرهما... شعر قدوري بمتعة اكثر من فعلة شامل هذه، فاخذ يتلوى فوق شامل، فتجرأ شامل اكثر فمد اصبعه الوسطي على فتحة طيز قدوري، عندها توقف قدوري عن التقبيل ورفع راسه ونظر الى عيني شامل معترضا بنظراته... لم يمهله شامل فقال له على الفور: احبك !
لم يرد قدوري بشيء فاطبق على شفتي شامل من جديد، الذي اخذ يعصر في طيز قدوري ويضع راس اصبعه الوسطي على فتحة طيز قدوري ويدلكها بينما تزداد انفاس قدوري مع هذا التدليك، وصار يدفعه في طيز قدوري الضيق، فاخذ شامل يسمع تنهدات وآهات قدوري... مممم مممم ...آآآآه آآآآآه عندها علم شامل ان قدوري مستعد لكل شيء في الممارسة. ابعد شامل قدوري بحركة لا ارادية وقال له: هيا نيكني في طيزي !
فانقلب شامل على بطنه، وانزل بنطلونه لتظهر طيزه امام قدوري الذي انبهر بهذا المنظر وصار يبلع ريقه، فاخرج قضيبه في الحال وركب على ظهر شامل ووضعه في طيز شامل بسرعة وكانه يغتصبه، وشامل يهدئ من روعه ويقول:
ـ شوية شوية يا قدوري ... شوية شوية ... !
لكن قدوري لم يبالي وكانه لا يسمع امام منظر طيز شامل، فنام على طيزه ودفع قضيبه بقوة في طيز شامل الذي اخذ يتألم ويصح... آآآه آآآآه آآآآه لقد اوجعتني... انك تؤذيني، بينما قدوري لا يعيره انتباها بي استمر في النيك، ماسكا شامل بقوة تحته حتى اخذ يقذف منيه في طيز شامل، الذي امتلأ به وفاض، عندها بدأت ثورته تهدأ تدريجيا، ثم تنحى جانبا من على ظهره، وشامل لا يزال على بطنه.
ـ لقد آلمتني يا قدوري !
ـ اسف ... لم استطيع ان اتحمل اكثر ... طيزك جميلة وقد اثارتني جدا جدا !
ابتسم شامل لهذا الثناء بالرغم من الالم الذي سببه قدوري، وظل منبطحا على وجهه، الى ان نهض قدوري من على السرير وذهب ليغتسل، عندها التقط شامل منشفة ورقية واخذ ينظف ما بين فلقتي طيزه المملوءة بالمني الساخن.
رجع قدوري من الحمام، وفجأة سأل شامل:
ـ تقول لقد آلمتني، في حين انك لم تتألم عندما كان ابو خالد ينيك طيزك على السطح ؟
تفاجأ شامل بهذا السؤال واجاب متسائلا: وكيف علمت بقصتي مع ابو احمد ؟
ـ لقد سمعتكما وانا نائم على السطح، وتلصصت عليكما، ورأيته يعتليك على السرير !
ابتسم شامل وسأل قدوري: وهل اعجبك المنظر ؟
ـ جدا جدا ... لقد كان منظرا مثيرا، وابو احمد على ظهرك صاعد نازل... لكن كيف تعرفتما على بعضكما ؟
اجاب شامل: انت تعلم ان بيت احمد يتوسط بيتكم وبيتنا، ففي يوم من الايام صعدت الى السطح ومعي مجلة اباحية اتصفحها على السطح، اتصفح واحلب قضيبي، وبينما انا مندمج واذا براس ابو احمد يطل من فوق الحائط الذي بيننا، فتسمرت في مكاني لا اعلم ماذا افعل، لكنه ابتسم لي وقال : لا تخاف، كمل شغلك !
تلعثمت ولم استطيع الاجابة، ونام زبي في الحال من خجلي وخوفي، لكنه تدارك الامر وقال لي: لا تخاف فسوف لن ابوح لاحد ما تقوم به، ثم طلب مني ان اناوله المجلة ليطلع عليها... ترددت لأنها كانت تحوي على صور نيك ورعان. فنظر الي نظرة مريبة جعلتني ان اعطيه المجلة وطلبت منه ان لا يخبر والدي بذلك، فطمأنني وقال: لا تخف، سرّك فبير !
اخذ المجلة وصار يتصفحها على الحائط ما بيننا، وانا اراقبه ولا ازال متوترا وخائفاً... يتصفح وينظر الي نظرات مريبة، ثم سألني: هل تحب ان يكون لك تجربة مثل التي في هذه الصور ؟
لم اجبه وبقيت ساكتا، فكرر السؤال علي، عندها هززت راسي موافقا، فقال: اذن هيا اعبر الحائط !
قلت: لكنني اخاف !
فقال : هيا اعبر فلنكن اصدقاء انا وانت، ولن اقوم بإبلاغ والدك بما بيننا !
لقد فهمت جوابه لي بمثابة تهديد مبطن، اي ان لم نصبح اصدقاء فانه سيقوم بفضحي امام والدي، فصرت اتقدم باتجاه الحائط ، فمد يده الي... توقفت قريبا من الحائط مترددا، فهز براسه ومد يده وقال: هيا لا تخاف ! فمددت اليه يدي فسحبني الى اعلى الحائط ثم الى سطحه، بعد ان وضع يديه تحت ابطي وانزلني لعنده، وظلت يداه تحت ابطي، فأحاطني بذراعيه حتى التصقت به، وكان قضيبه في اوج انتصابه واخذ يقبلني من وجنتي ورقبتي وشاربه يدغدغها ويزيد من سخونتي... لقد انساني التوتر وصرت افكر في التمتع، وظل هو يلثم رقبتي حتى كدت اهوى على الارض بسبب الهيجان والشهوة، ثم توقف وقال اريدك ان تفعل من الصورة، ففتح المجلة على صورة احد الورعان وهو يمص ويرضع قضيب الاخر، عندها نظرت اليه وبعينين نصف مغمضتين فرفع دشداشته، وانزل لباسه فظهر قضيب يميل الى الضخامة نوعا ما فامسكني من رقبتي ودفع راسي باتجاه قضيبه، وسمعته يهمس: ضعه في فمك... ضعه في فمك ! ثم راح يحكه على وجهي، فشعرت بحرارته على وجهي ونعومة لم أألفها من قبل، ففتحت فمي الذي دفعه فيه... آآآآآآآه كم كان شعورا لذيذاً وكم كان لذيذا طعم قضيبه، فصرت امص وامص حتى اخذ فمي يمتلئ بمنيه وهو يتأوه بقوة مثبتاً راسي على قضيبه... تركني واخذ ينظف قضيبه وانا بدوري رميت اللبن من فمي.
ـ سأحملك لتعبر الحائط لكنني اود ان تأتيني غداً مرة ثانية، لنستمر بالتمتع انا وانت... لكن قبل تذهب، هل شعرت بالمتعة بعملنا هذا؟ لم اجبه لكنني هززت راسي موافقاً !
ثم امسكني من خصري بكلتا يديه ورفعني حتى امسكت بأعلى الحائط وصرت اصعد، بينما يديه صارت تحت مؤخرتي، يدفعني بها الى الاعلى وفي نفس الوقت يعصرها ويتلمسها، فسمعته يقول: كم جميلة هي طيزك، وكم هي مثيرة؟! عندها علمت انه يريد ان ينيكني من طيزي...
واستطرد شامل يقول لقدوري: ظلت كلماته الاخيرة تدور في راسي، فدخلت الى الحمام، وتعريت ونظرت الى جسمي، ومن ثم الى مؤخرتي، فشعرت بشيء داخل امعائي يتحرك، لقد تحركت الشهوة في وانا انظر الى مؤخرتي... انها فعلا مؤخرة جميلة، فصرت افركها بيدي واخذت امرر اصبعي الوسطي بين الفردتين، وصرت ابعبص فتحة طيزي، ومع كل تدخيل لإصبعي في فتحتي يزداد قضيبي انتصابا، فأخذت ادعك يدي بالصابون وادخل اصبعي فيه، ومن ثم اثنان وبعده ثلاث حتى صرت اقذف اللبن من قضيبي، وانا اتخيل قضيب ابو احمد في فمي لحظة القذف. وفي المساء وعند خلودي الى النوم، كان قضيب ابو احمد لا يفارق مخيلتي، وكم تمنيت ان اكون في احضانه في هذه الساعة وعلى سريري وفراشي، فصرت العب بمؤخرتي، ادعكها وابعبصها، الى ان جاني النوم وانا احلم بلقاء ابو احمد اليوم التالي !
فقال له قدوري: وهل صعدت الى السطح في اليوم التالي ؟!
اجاب شامل: نعم، لقد كنت متلهفا اكثر منه، لقد صعدت الى السطح وانتظرته، حتى سمعت همهماته من الجانب الاخر للحائط، فأجبته من جانبي بنفس الطريقة، فرأيت راسه يطل من على الحائط، وعلى وجهه ابتسامة... ابتسمت وتقربت من الحائط ، فسلم علي ومد يده لي وقال: هيا فانا مشتاق لك !
مددت له يدي وتسلقت الحائط وعبرت الى الجانب الاخر وجلس هو على السرير الذي ينام عليه، ورفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه السمراء المشعرة، ومن ثم قضيبه النصف منتصب... لقد كان متهيئا لهذا اليوم ولم يلبس لباس داخلي تحت الدشداشة، فأجلسني على احد فخذيه، ورجلي مدللاه ما بين سيقانه، فاخذ يقبلني من وجنتي، وهو يفرك بصدري وما بين فخذي، ولم يدع حتى قضيبي الذي اخذ يدعكه لي ايضا ليزيد من هيجاني، ثم امسك بيدي ووضعها على قضيبه الذي بات منتصبا وقويا كالحديد، وهمس في اذني وهو يلثم رقبتي وما تحت اذني: انه لك وملكك، العب به ما شئت... كانت همساته مثيرة جعلتني اعصر قضيبه بكفي بقوة غير معتادة، فهمس لي: اليوم سأفرغه في طيزك حبيبي، لكن بعد ترضع منه قليلا... توقف على التقبيل ونظر الي وارخى يديه عن جسمي... فهمت ما يدور بخلده ونزلت في الحال على ركبتي بين سيقانه وهما مفتوحتان الى الجانبين، وامسكت بقضيبه وبدأت ارضع من رأسه اولا ومن ثم صرت ادخله في فمي واحلبه به، وصرت اشعر بمنيه يسيل بعض الشيء في فمي لكنه لم يقذف، فطاب لي طعمه واخذت اتفنن في مصه، وهو ممسك براسي يلعب بشعري واسمع كلماته وآهاته وهمساته: حبيبي ... هيا مص ... كم ممتع ولذيذ فمك ... آآآآه آآآآه ... هيا زده انتصاباً ... زده ليخترق فتحة طيزك !
عندما سمعت كلماته الاخيرة، ازداد شوقي لدخول عيره في طيزي فتوقفت عن المص، ونظرت الى الاعلى والتقت عيناه مع عيناي، فقال في الحال، ويداه ترفعني عن الارض: هيا اجلس في حضني وعلى عيري... نهضت وادرت له ظهري بينما هو قد رفع دشداشتي وانزل سروالي حتى بانت مؤخرتي اما وجهه، وفاخذ يقبلها ويلثمها، ويفتح فلقتيها الى الجانبين بإبهامه، ثم يدعكها به، ويدخل ابهامه بها وانا اتوجع بسبب كبر ابهامه، آآآآي آآآآآي، فيقول: لا باس حبيبي شامل، لا باس، انني اوسعها، كي لا تتألم عندما أُدخل قضيبي فيها، ثم سحبني وهمس : اجلس ! ... لقد كانت اول مرة يلامس القضيب مؤخرتي، فحرارة ونعومة قضيبه نقلتني الى عالم آخر... آآآآآآه يا حبيبي يا قدوري كم هو ممتع الجلوس اول مرة على القضيب؟!
فقال قدوري: وهل ادخل عيره في طيزك ؟!
اجاب شامل: بعد ان جلست لوهلة في حضنه، وعلى عيره، حضنني بكلتا يديه، واخذ يقبل رقبتي من الخلف، ثم همس في اذني: هيا ارفع جسمك قليلا لكي اضع راسه على فتحة طيزك... رفعت جسمي بينما احدى كفيه امسكتا بفردتي طيزي واخذ يفتحهما الى الجانب عن طريق الابهام وامسك باليد الاخرى بقضيبه ووجهه الى حيث فتحة الطيز، ووضع راس قضيبه المبلول بمنيه، على الخرم بالضبط، ثم هس: هيا انزل ببطء كي يدخل !
فصرت انزل بجسمي قليلا، وبهدوء، لكنني صرت اتوجع من اختراق راس القضيب، فكلما اتوجع يرفعني قليلا لأعاود الكرّة مرة اخرى، حتى اعتادت فتحة طيزي على الراس الذي شعرت انه صار يدخل بصعوبة، وانا صرت اتوجع من دخوله، وعند دخول الراس امسكني بكلتا يديه من جانبي طيزي ووقف ثم ادارني ببطء، وباحتراف، حتى وضعت يداي على السرير وصار جسمي مائلا، وهو خلفي وراس قضيبه لا يزال في طيزي، فقال بصوت خافت : ظل مطوبز، وارخي عضلات طيزك، لا تقلصها!
فعلت ما امرني به، واخذت اشعر به يدفع قضيبه الى الامام ثم يخرجه من فتحتي... يضعه على الفتحة ثم يدفعه الى يدخل قليلا ثم يسحبه، وهكذا جيئاً وذهابا، الى ا ادخل نصفه، ثم سحبه من داخلي وطلب ان انبطح على بطني على السرير... انبطحت، ودشداشتي مرفوعة، فجلس على ركبتيه بين سيقاني، وطلب ان ارفع طيزي بعض الشيء... ففعلت، فقام بوضع قضيبه بين فلقتي، واتكأ بذراعه الايسر على جانبي الايسر ثم بالذراع اليمنى واخذ يدفعه في طيزي، وصار ينيك صعودا ونزولا وقضيبه لم يدخل كله، لقد كان حذرا الى هذه اللحظة، ولكني صرت اشعر بتزايد انفاسه، وتزايد ثقله على ظهري، والالم يزداد في طيزي، وقبل ان اصرخ وضع كفه الايمن على فمي والقى بثقله كله على ظهري فاخترق قضيبه كله طيزي، وصرت اصرخ صرخات مكتومة، وهو يدفع عيره الى ابعد نقطة في جوفي، واعيرة قذائفه تنطلق في طيزي، وهو يتأوه ويهمس بصعوبة آآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه ... خلاص خلاص حبيبي ... اصبر شوية اصبر على الالم .. وظل فوقي حتى آخر قذفة وآخر نقطة، وحتى تباطء في عملية النيك، وتوقف، عندها رفع يده عن فمي واخرج قضيبه من طيزي وجلس على ركبتيه ما بين ساقي واخذ ينظف قضيبه، بينما ادرت راسي اراقبه وهو ينظف بمناديل ورقية بيضاء كان قد اخرجها من علبة كانت في جيب دشداشته... رأيت وانا انظر ان المناديل صارت تتلون بالأحمر، فعلمت انها نتيجة دخول قضيبه في طيزي، فقد صرت اشعر بحرقة في فتحة طيزي... ناولني بعض من هذه المناديل وطلب ان انظف طيزي... نظفتها وانا اشعر بحرقة كلما تلامس الاوراق فتحة طيزي، فتصدر مني اصوات الالم لا اراديا، آآآآآي آآآآآي... آآآآخ آآآآخ، وهو يقول ويطمئنني: لا عليك انها فقط المرة الاولى بعدها سوف لن يكون هذا الالم بعد ان تعودت طيزك على قضيبي!
فقلت: هل سيكون هنالك مرة اخرى ؟
اجاب مبتسما: طبعا حبيبي شامل، انك اصبحت حبيبي !
وهكذا صرنا نتفق على موعد واصعد اليه الى السطح يتمتع ويمتعني ....
كان قدوري يصغي باهتمام ويده على قضيبه، فقال: وماذا سيكون شعور ابو احمد عندما يعلم اننا، اي انا وانت، قد اصبحنا اصدقاء متعة ايضاً ؟
شامل: لا اعلم، لكني اتوقع انه سيكون سعيد !
قدوري: سعيد ؟!!
شامل: نعم سعيد، لأنه يبدو انه يحب المتعة مع الذكور، هكذا فهمته !
قدوري: هل تعني مثلا انه لا يمانع ان اكون معكم ؟!
شامل ضاحكاً: لا اعلم لكنني اتوقع انه لا مانع لديه... لكن بجد، هل تريد ان تكون معنا ونصبح ثلاثة ؟!
قدوري: لما لا... انا ايضا قد احببت التمتع مع الذكور !
شامل: سوف اسأله، لكن هل افهم من هذا انك مستعد !
قدوري: مستعد لماذا ؟
شامل: مستعد لحمل قضيب ابو احمد كما افعل انا ؟
ابتسم قدوري ولم يجيب شامل الذي ابتسم هو ايضاً، وفهم من هذه الابتسامة انه يرغب بتجربة العير.
بعد هذا صار قدوري يطارد ابو احمد بنظراته كلما التقيا في الشارع، واخذ ابو احمد يتسائل بينه وبين نفسه عن سبب هذ النظرات، الى ان صادف ان التقى بقدوري وشامل عند دكان ابو خالد.
ـ مرحبا عمو...قالها الاثنان سوية !
ـ اهلا شامل... اهلا قدوري، اراكما سوية هذا اليوم !
كان يكلم شامل وينتقل بنظراته الى قدوري الذي ظلت نظراته مركزة على ابو احمد.
ـ نعم فقد ذهبنا الى المسبح سوية ونحن للتو عائدون.
ـ مسبح ؟ سأل ابو احمد.
ـ نعم مسبح البلدية.
ـ وهل هو عام ام خاص هذا المسبح ؟
فتدخل قدوري وقال: كلا انه عام وبإمكانك ان تأتي اليه انت كذلك عمو.
لقد كانت دعوة غير مباشرة لم يفهمها ابو احمد في بادئ الامر، لأنه كان مشغول بشامل، واراد ان يتواعد معه على السطح، فقد افتقده لمدة اسبوع. ولما ابتعد قدوري لشراء ما حاجته اقترب من شامل وهمس له ان يعبر الحائط في الصباح، اومأ شامل بالموافقة، وخرج ابو احمد من الدكان. وبعد ان انتهيا من التبضع خرج شامل وقدوري متجهين الى البيت سيرا على الاقدام فقال شامل لقدوري:
ـ انه اشتاق لي !
ـ مَنْ ... ابو احمد ؟
ـ نعم، فقد طلب مني ان اعبر الحائط غداً صباحاً !
ـ واااااو وانا سكون متفرج فقط ؟
ضحك شامل وقال: غدا سأبلغه رغبت في الانضمام الينا.
وفي الصباح كان ابو احمد بانتظار شامل، الذي عبر الحائط بأسهل من ابطال القفز بالزانة، ونزل الى سطح ابو احمد الذي استقبله بالحضن والقبل، وقدوري يسمع همساتهما، وعندما بدأت حفلة النيك، اطل قدوري براسه ليتلصص على هذه الحفلة لكن بعلم شامل هذه المرة، وكان يبالغ في الشهوة اثناء استقباله لقضيب ابو احمد ليزيد من هيجان قدوري. وبعد انتهى ابو احمد من اعتلاء شامل، سأل شامل ابو احمد : عموو ... اترغب ان نكون ثلاثة ؟!
ـ ثلاثة... ماذا تقصد ؟!
ـ اقصد ان يكون قدوري معنا !
كان قدوري جالساً خلف الحائط يستمع وينتظر الجواب بفارغ الصبر.
ارتبك ابو احمد بعض الشيء، ولكنه تمالك نفسه، وسأل شامل: وهل قدوري يعلم ما بيننا ؟!
ـ نعم، لقد سمعنا من خلف هذا الحائط، وصار يتلصص علينا !
نظر ابو احمد باتجاه الحائط فلم يجد احداً، وللتو وعند سماع قدوري لهذه المحادثة، ارتبك في مكانه وقرر النزول من على السطح هرباً.
اقترب ابو احمد من الحائط ورفع جسمه ليتأكد من صدق كلام شامل لكنه لم يرى احداً، ولم يرى قدوري. فظل حائرا في ما بينه وما بين اقوال شامل، ولا يعلم بما يجيب، لان هذا معناه ان سرّه قد انفضح ولا حل امامه غير القبول بان يصبحوا ثلاثة، وللحال تذكر ما قاله قدوري وعن دعوته للمسبح، والتي لم يفهم في حينها هذه الدعوة فقال لشامل: لنلتقي اولاً نحن الثلاثة في المسبح !
ـ لابأس سأبلغه بذلك.
ـ ما رايك ان يكون اللقاء غداً الظهر في مسبح البلدية ؟
ـ موافق ... نلتقي غداً إذن.
قال هذا واتجه الى الحائط وقفزه بكل خفة ورشاقة واختفى خلف الحائط ... وفي العصر التقى شامل بقدوري، وابلغه بما دار بينهما، فسعد قدوري باقتراح ابو احمد، وهز راسه موافقاً. وفي اليوم التالي، كان الثلاثة في المسبح.
في المسبح كان من الطبيعي ان يقترب الثلاثة من بعض، بحجة السباحة واللعب، وقد تلاشت عقدة الخجل بين قدوري وابو احمد لمجرد احتكاك اجزاء من اجسادهما ببعض، هذا الاحتكاك، حرك مشاعر قدوري نحو ابو احمد وحرك قضيب ابو احمد الى الاعلى، فكان منتصبا دوام قربه من قدوري، الذي قرر البدء بالتحرش الذي بالتأكيد كان ينتظره قدوري. فبعد اللعب والسباحة ابتعد ابو احمد عن وسط المسبح والصق ظهره على احد جدرانه ومستوى الماء يترفع الى حد الاكتاف، ثم نظر الى قدوري واومأ الية بالاقتراب الى حيث الجدار، سبح قدوري الى حيث ابو احمد ووقف جنبه وظهره على الجدار. ومع وصول قدوري زاد قضيب ابو احمد من انتصابه، دلالة على هيجانه. لم يكن كتف قدوري الايسر بعيداً عن كتف ابو احمد الا بمسافة قريبة جدا، فاخذ ابو احمد يحرك جسمه، فلامس فخذه من الاسفل فخذ قدوري الذي لم يبعده عنه بل ظل متسمرا في مكانه كانه يشجع ابو احمد بالاستمرار، فقال ابو احمد لقدوري:
ـ شامل قد قال انك تريد ان تنخرط معنا في لعبة الحب !
نظر قدوري الى عيني ابو احمد، واخذ يبلع ريقه، ولم يستطيع التكلم، لكن فخذه ظل ملتصقا تحت الماء بفخذ ابو احمد المشعر. فتحركت يد ابو احمد من تحت الماء، وامتدت حتى استقرت خلف مؤخرة قدوري، فهمس له بصوت خافت يكاد لا يسمع في جعجعة صوت المتواجدين في المسبح:
ـ طيزك حلوة !
واخذ يعصر فردتها اليسرى، وقدوري مسمر في مكانه، لا بل صار يلف قليلا ليساعد يد ابو احمد لتلهو بطيزه، فادخل ابو احمد كفه من جانب فردة لباس السباحة وصار يعصر طيز قدوري، واخذ يمد اصبعه على فتحة قدوري، يحاول دفع اصبعه في فتحة طيزه، فلاحظ ان فتحة طيز قدوري غير مفتوحة، فساله بصوت خافت:
ـ حبيبي قدوري ... انت ما مفتوح ؟
هز قدوري راسه نافيا، فاخذ اصبع ابو احمد يدلك فتحة طيز قدوري، وصار يدفع راس اصبعه الى داخل الفتحة ببطء، وكلما يدفع يلاحظ تعابير الالم في وجه قدوري بالإضافة الى شهوته ورغبته في ان يستمر ابو احمد بالبعبصة. لم يتحرك قدوري من مكانه، بل ظل يستقبل اصبع ابو احمد، الذي قال له:
ـ حبيبي قدوري ... مد يدك تحت الماء والعب بعيري... هيا تشجع، فلا احد يراك !
وما هي الا ثواني فمد قدوري يده الى مقدمة ابو احمد واخذ بتلمسها من فوق لباس السباحة، فقال له ابو احمد:
ـ هيا ادخل يدك تحت اللباس والعب به !
تشجع قدوري اكثر ومد كفه من فوق البطن نازلا تحت لباس السباحة ليمسك بقضيب كانه الحديد في انتصابه والحرير في نعومته ودفئه، حتى انه تمنى ان يقبله، واخذ يعصره، وكلما يعصره يخترق اصبع ابو احمد فتحة قدوري اكثر، حتى صار يدخل نصف اصبعه، وريدا رويدا صار كل الاصبع يدخل في طيز قدوري، وبالتأكيد كان الماء عاملا مساعدا في سرعة انزلاق الاصبع ودخوله. لقد شعر ابو احمد بضيق فتحة قدوري، فعضلات فتحته كانت تضغط على اصبع ابو احمد، حتى تعودت عليه عندها صار ايلاج اصبعه اسهل، فاخد يخرج الاصبع ويدفعه مرة اخرى، وقدوري يعصر قضيب ابو احمد ويحلبه حتى حان وقت القذف فأخذ يقذف ابو احمد في سروال السباحة، وتشنجت عضلات بطنه، فطلب من قدوري ان يرفع يده. كانت هذه مقدمة لعرس ثلاثي سيقيمه ابو احمد، فبعد خروجهما من المسبح، وقبل ان يغادروا الثلاثة الى بيوتهم قال ابو احمد لشامل وقدوري:
ـ يوم الجمعة القادم سأبعث احمد وامه الى عند اهلها، وسيكون الدار خاليا... اي اكون وحدي في الدار، سأفتح لكما باب السطح وما عليكما الا عبور الحائط وانا استقبلكم في الطابق الثاني للدار، حيث سأستقبلكما عند عتبة باب السطح.
كان قدوري اكثر شوقا من شامل لهذا اللقاء، وكان يفكر بقضيب ابو احمد وكيف سيتحمله، لذا صار يوميا وعند دخوله الى الحمام للاستحمام، يدخل اصبعه كما فعل ابو احمد في المسبح في طيزه بمساعدة الصابون، محاولا توسيعه لأبو احمد، فاخذ يدخل اصبع، ثم اصبعان، وثلاثة في خرمه، لكي يوجعه القضيب.
وفي يوم الجمعة وعند الموعد المتفق عليه عبر كل من شامل وقدوري الحائط ونزلوا كالحرامية الى باب السطح حيث كان ابو احمد بدشداشته البيضاء بالانتظار، حيث لاحظ قدوري انه قد ارتداها من غير ان يرتدي تحتها اي شيء، فالضوء كان يخترقها وتقاطيع جسمه كانت تظهر نتيجة اختراق الضوء، فاستقبلهما وهو يقول:
ـ اهلا... اهلا بأحبابي الحلوين !
فرد عليه شامل: هل نحن وحدنا ؟
ـ نعم، لا تهتم تكلم بأعلى صوتك فلا احد يسمعك سوى انا وقدوري !
ثم اشار ابو احمد لأحدى غرف الطابق الثاني، فتقدم شامل اولا لدخولها ثم تبعه قدوري وابو احمد الذي كان خلف قدوري، وبمجرد دخوله مد يده على طيز قدوري وعصر احدى فردتيها، التف اليه قدوري ونظر الى عينيه وابتسم، معربا عن سعادته... كانت الغرفة وكما يبدو مخصصة للضيوف تحوي على سريرين على طرفي الغرفة بينهما طاولة من جهة الراس، وفيها شباك كانت ستائره مسدوله، حيث اضافت لجو الغرفة نوع من الشاعرية، وللحال وقف ابو احمد خلف قدوري وحضنه من الخلف وراح يقبل رقبته ويحك شاربه بها، فاغمض قدوري عينية شاعرا بقضيب ابو احمد وهو يحتك بمؤخرته... لم يتحمل شامل هذا المنظر فتقدم ووقف بجانبهما، ثم ركع على ركبتيه وانزل سحاب بنطلون قدوري واخرج قضيبه واخذ يرضع منه، وبينما هو يرضع مد يده على فخذ ابو احمد وصار يفركها، ورويدا رويدا تقدم كفه ليمسك بقضيب ابو احمد من خلف الدشداشة، فاخذ يدعكه ويرضع بعير قدوري في نفس الوقت، وبحركة لا ارادية تقدم ابو احمد الى الجانب قليلا ليفسح المجال اكثر لشامل ان يتمتع بقضيبه، فرفع شامل دشداشته وامسك بقضيبه، وترك قضيب قدوري واخذ يرضع لأبو احمد، بينما يد ابو احمد امتدت ودخلت في بنطلون قدوري واخذ يبعبص فتحتها، وقدوري يهمس: آآآي آآآي آآآآخ آآآآخ لان اصبع ابو احمد صار يخترقها ... انتصب قضيب ابو احمد بشدة نتيجة الرضع، وكذلك قضيب قدوري، فأشار ابو احمد لشامل ان يتوقف، وطلب من قدوري ان يبدا بنياكته:
ـ حبيبي قدوري ... امسك بحافة السرير وطوبز !
ثم قال لشامل: حبيب شامل اجلب علبة الزيت تلك، واشار الى موضعها فوق الطاولة، وادهن بها فتحة قدوري. فتح قدوري حزام بنطلونه، وانزله لحد الركبتين وانحنى ووضع يديه على حافة السرير، فانفتحت فلقتيه قليلا الى الجانبين وبانت فتحة طيزه، فتقدم شامل وبيده العلبة... فتحها وغمس اصبعه الوسطي فيها ثم اخذ يدهن فتحة طيز قدوري، وابو احمد ينظر اليه وهو ممسك بقضيبه يحلبه... فلما انتهى شامل من مهمته، نزع ابو احمد الدشداشة وصار عاريا... تقدم ووقف خلف قدوري، وهو مطوبز، وضع يديه على جانبي طيزه، ثم وضع قضيبه في شق طيزه واخذ يفرشه ويدعكه به، وما هي الا ثوان امسك قضيبه بيده اليمنى بينما اليسرى لا تزال على طيز قدوري، ووجه راس قضيبه ووضعه على الفتحة، ودفع قليلا ليستقر القضيب هناك، ثم امس بجانبي طيز قدوري، وبدأ بالدفع، وكلما يدفع يسمع صوت قدوري ما بين الالم والتأوه .. أووو أووو وصار يفعل هكذا حتى اخذ راس القضيب ينزلق الى الداخل... وبسبب الالم اخذ قدوري يقلص عضلات طيزه فقال له ابو احمد:
ـ كلا كلا يا قدوري، لا تفعل هذا، لا تحاول تقليص عضلات طيزك، فقط ارخي جسمك، وعضلات طيزك وكل شيء سيكون على ما يرام.
فانصاع قدوري الى اوامر ابو احمد، بينما استمر ابو احمد في محاولته ادخال راس عيره في طيز قدوري، وظل يهز بدنه دافعا الى الامام وساحبا الى الخلف، فقرر في لحطة ان يدفع بقوة اكثر ... فدفع بقليل من القوة وامسك بقدوري من جانبي طيزه، فانزلق الراس ودخل في فتحة طيز قدوري، الذي صاح بأعلى صوته: آآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي، فاستقام جسمه واراد ان يهرب من قضيب ابو احمد الذي استطاع ان يمسكه ويمنعه من الهروب، فحضنه بقوة من الخلف وسحبه الى جسمه، وللحال دخل القضيب برمته الى الداخل، فصار قدوري يهمس: آآآآآآخ آآآآآآآآخ وابو احمد حاضنه، والاثنين متسمران خلف بعضهما وقوفا... استمر الحال هكذا برهة من الزمن، ثم بدأ ابو احمد بالحركة الى الامام والخلف، يخرج قضيبه قليلا ثم يدفعه ثانية، ومع كل اخراج وادخال، يصدر صوت من فم قدوري: آآآخ...آآآآآخ...آآآآي ....آآآآآي ... عمو عمو لقد شققت طيزي !
بينما ابو احمد يرد: حبيب عمو... احبك وحب طيزك ... فقط اصبر لحين ان يتعود خرم طيزك على قضيبي، عندها كل شيء سيكون على ما يرام !
وظل ينيك في طيز قدوري حتى حانت لحظة القذف فاخذ يقذف منيه الساخن في داخل طيزه، فشعر قدوري بقذائف اللبن وكأنها البلسم على الجرح، فاخذ عير ابو احمد ينكمش ويرجع الى الوراء، عندها تنفس قدوري الصعداء، لكنه برغم الالم والوجع شعر بمتعة لا توصف.
كل هذا وشامل جالس على الارض وبالقرب منهما ينظر الى عملية النيك هذه، يرى فلما اباحيا واقعيا... افترق قدوري وابو احمد واخذ كل واحد ينظف نفسه، فخلع قدوري جميع ملابسه، وطلب من ابو احمد ان يذهب الى الحمام، فارشده ابو احمد اليها... اتجه قدوري الى الحمام بينما ابو احمد يمسح قضيبه وينظفه بمناديل ورقية، لحين خروج قدوري من الحمام. وبينما هو ينظف سمع شامل يقول:
ـ لقد فتحت قدوري... هذه اول مرة ارى عملية فتح طيز عذراء!
ـ نعم، لقد كان عذراء، فطيزه ضيقة جداً، وليست كطيزك الواسعة يا شامل !
ضحك شامل وقال: واسعة بفضلك !
ضحك ابو احمد ايضا وقال: ليس لي حيلة اخرى فانا احب الطيز، وانت تمتلك طيزا واحدة فقط، وما علي سوى ركوبها بناء على طلبك ... أليس كذلك يا حبيبي يا شامل ؟
ـ نعم انك محق في هذا، فانا منذ ان بدأت في تصفح المجلات الاباحية، كان القضيب يجذبني اكثر وكنت اشعر برغبة في ان يدخل في احشائي.
ـ نعم لاحظت حبك للقضيب، عند اول لقاء لنا، لكنني اريد الان ان ارى فلما واقعيا امامي... اريد ان تمارس مع قدوري على هذا السرير !
ـ انا تحت الامر والطاعة !
وبينما هما يتحدثان جاء قدوري عارياً بخطى بطيئة من الحمام، وهو يبتسم وتبدو السعادة على محياه، فقال له شامل على الفور:
ـ نعيماً... هل اعجبك عير عمو ابو احمد ؟!
ـ انه عير رائع... انني اعتبر نفسي محظوظ بعير عمو ابو احمد !
ضحكك ابو احمد وقال: هل صحيح ان قضيبي قد اعجبك رغم الالم الذي تسببت به لك !
ـ نعم، صحيح ... لقد تمتعت به بالرغم من انه فلقني الى نصفين !
فقال ابو احمد: ما رأيك ان تقوم بنيك شامل امامي وعلى هذا السرير !
ـ لا مانع لدي عمو !
خلع شامل ملابسه وصار عاريا واضطجع على السرير، ثم تقدم قدوري الى السرير وصعده، واضطجع بجانب شامل، بينما اضطجع ابو احمد على السرير الاخر، متكأً على كوعه الايسر. فبدأت مسرحية الجنس على مسرح السرير، حيث شامل على ظهره وقدوري بجانبه ويديه على صدره، يقبله من فمه ويتحسس عليه، وعلى بطنه ومن ثم يمسك بقضيبه، يعصره تارة ويحلبه تارة اخرى، وتارة يضمان بعضهما بعض وتتعانق افخاذهما الجميلة المكتنزة المشدودة مع بعضها، فانتصب قضيب الاثنين، وصارا يرضعان احدهم للأخر، حتى زادت شهوتهما، خصوصا شامل الذي، انقلب على بطنه، بحركة مفادها هيا نيكني يا قدوري، لم يتلما لكنهما كانا يتأوهان، وابو احمد ينظر ويتمتع بهذا المنظر الرائع، انه بحق فلم واقعي، مثير، وجميل، فراحت يده تتحرك باتجاه قضيبه وثار يلعب به، وبدأ بالانتصاب، فاخذ يتفرج ويحلب قضيبه، بينما قدوري يعتلي مؤخرة شامل، صاعد نازل عليها وقضيبه يظهر ثم يختفي في طيز شامل... لم يستطع ابو احمد الصبر اكثر من هذا فنهض واتجه الى حيث شامل وقدوري... وقف عند السرير، ثم مد يده على ظهر قدوري واخذ يتحسس عليه، ثم امسكه من رقبته ومن رأسه وسحبه باتجاه قضيبه، وللحال فتح قدوري فمه واستقبله فيه، وصار يرضع منه بينما ابو احمد يحرك مقدمة بدنه جيئاً وذهابا، الى الامام والخلف، ينيك في فم قدوري، وظل هكذا لوهلة، ثم اخرج قضيب من فم قدوري ووضعه في فم شامل الذي كان تحته، بعدها اخرجه وصعد خلف قدوري ووجه قضيبه الى شق طيز قدور ودفع قضيبه ببطء طيز قدوري، فصاح قدوري آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآي بينما ازداد الثقل على شامل وشعر بان زب قدوري سيدخل مع الخصيتين في جوفه، وبدأت عملية النيك المزدوجة قدوري ينيك شامل وابو احمد ينيك قدوري. ثم نهض ابو احمد من على قدوري وطلب من قدوري ان يتوقف عن نيك شامل، وقال لهما،
ـ احبائي شامل وقدوري اريد منكما ان تنزلا من على السرير وتقفان متجاورين، وتضعان يديكما على السرير، وتطوبزان، اني اريد انيككما سوية. انحنى الاثنان بجانب بعضهما واضعين يديهما على السرير ومؤخرتيهما الى الخلف وابو احمد خلفهما، فادخل قضيبه في طيز شامل، وصار ينيكها، بينما قدوري يلف عنقه وينظر اليه وهو ينيك، ثم اخرج قضيبه من طيز شامل ووضعه في طيز قدوري، وصار ينيكه، ظل ينيك الاثنين بالتناوب وارتفعت الآهات واختلطت ما بين الثلاثة، وقبل ان يقذف سال من منكما يريد اللبن في طيزه، فقال الاثنان معا وفي نفس الوقت: انا !
ابتسم ابو احمد وهو ينيك وقال: جاء الدور لشامل يا حبيبي يا قدوري، فقد اخذت حصتك قبل قليل، وبدأت سرعة النيك تزداد والآهات، ترتفع اصواتها، وكان قضيب ابو احمد في طيز شامل في حينها وقدوري ينظر مترقبا عملية القذف، فاخذ ابو احمد بالصراخ، وهو يقذف في طيز شامل، فمد قدوري يده ووضع اصبعه على فتحة شامل بينما قضيب ابو احمد لا يزال فيها، ودفع اصبعه ليدخل موازيا في خرم شامل، فابتل اصبعه، بلبن القضيب، وقبل ان يخرج ابو احمد قضيبه امسك قدوري براس شامل ووضع قضيبه فيه واخذ يقذف هو الاخر في فم شامل... آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت هذه آخر كلمات هذه الحفلة التي استمرت فصولها لعدة اشهر وانتهت مع بداية الحرب ...!
جميل وادي