elkaiser69
09-16-2016, 09:33 PM
فى بقعة هادئة من بقاع القاهرة امتلك شركة صغيرة للاستيراد. اجلس الان على مكتبى وانظر حولى فى الغرفة التى عشت فيها اجمل حكايات الحب والرومانسية والجنس والان وبدون مقدمات قررت ان اكتب قصة كفاح تلك الغرفة التى سمعت تأوهات كثيرة ولكنها عاشت اوقات سعادة لا تنتهى ...
منذ مايقرب من تسع سنوات وبالتحديد فى 2007 حين دخلت هذا المكان فى اول مرة وكانت اعمال الديكور قائمه منذ بداية اليوم و كنت بحاجة الى بعض المأكولات وارسلت ولد صغير ليقوم بجلب غذاء لى وللقائمين على اعمال الديكور وتناهت الى مسامعى اصوات عالية تأتى من عند باب المصعد اعتقد انها مشاده كلامية بين احدى الفتيات والصبى الذى ارسلتة لاحضار المأكولات . خرجت مسرعا لاجد فتاة فى بداية العشرينات محجبة ولكن بعض الشعيرات الخفيفة الخارجة من غطاء راسها انبئتنى بانها تملك شعر ناعم وجميل وكان قوامها رائعا حيث انها كانت تملك جسد ابيض بياض لامع ولا توجد اى شعيرات تغطى جسمها كانت متوسطة الطول متناسقة الارداف وكانت تملك خلفية رائعة . ابتسمت لها وسالت عن سبب المشكلة قالت ان المصعد لا يستخدمة العمال شرحت لها اننا لسنا على دراية بلوائح العقار وانهم مجرد عمال مؤقتين للانتهاء من اعمال الديكورات وسوف يغادرون ولن يبقى الا انا وسكرتيرتى وبابتسامة سريعة سالتها هل ستسمح الاميرة المتوجة باستخدامنا للمصعد ام لا فردت باسلوب مهذب اننا على الرحب والسعة .. مرت ايام على تلك الحادثة وكنت قد بدأت العمل الجاااد فى مكتبى الى ان قابلتها اثناء صعودى ذات يوم وسلمت عليها ثم دعوتها ان تشرفنى بالزيارة قالت انها سوف تـأتى حين يكون الوقت مناسبا وبعد مرور ثلاثة ايام وكانت الساعة قد تعدت العاشرة وكانت سكرتيرتى قد ابقت الباب مفتوحا اثناء مغادرتها المكتب .سمعت صوت قادم انه صوت انثوى رقيق يستأذن بالدخول واذ باشجان امامى .. كانت اشجان فتاة جميلة بكل ماتحمل الكلمة من معان ولكنى ايضا لا اقل عنها وسامة ولا جمال بل ودون غرور اعتقد اننى اوسم ممن تعرفهم هى جميعا... تبادلنا المعلومات الشخصية وتبادلنا الضحكات وعرفت انها تسكن فى نفس الدور وان والدها يعمل باحدى دول الخليج ووالدتها عضوه بنادى قاهرى كبير وليس لديهم اى وقت للجلوس معها ومع اختها امانى التى تصغرها بعامين كانت تدرس باحدى الجامعات الخاصة قسم الحاسب الالى استمرت الزيارة ما يقرب من ساعتين من الحديث المتبادل وبالطبع كان سؤالها الاساسى عن كونى مرتبط ام لا وكانت اجابتى بضحكة خفيفة دون ان اجيب . خرجت بعد ان تبادلنا ارقام الهواتف وجلست بعد مغادرتها افكر فى امور كثيرة كانت معظمها امور جنسية فالفتاه تستحق ان يشرد ذهنى فى الجنس فهى كانت تمتلك عيون جميلة وشفاة حمراء تدعوك الى ملامستها وصدر صغير ولكنه يدعوك الى اعتصارة بقبضة يديك مثل حبة الرمان الطازجة وكانت بطنها مشدودة ولا يوجد بها اى ترهل وكانت تحمل طيظ رائعة لم اتخيل يوما اننى استطيع وصفها سوى بانها قوس يبدأ من وسطها ينتهى بتلاحم الفخدين عند منبع كسها لن اطيل فى الوصف ولكنها كانت جميلة . اخذتنى ذاكرتى لاول تجربة جنسية قمت بها مع سميرة وهى امرأة متزوجة وكانت تقريبا فى ضعف عمرى وهى اول من قمت معها بعملية جنسية كاملة وظللنا على علاقة لمدة عام كامل كانت تريد الجديد فى الجنس كل يوم ولم اتردد فى امتاعها ولحكايتها جزء منفصل من مذكراتى فى حلقة اخرى .. نظرت الى الساعة وجدتها قد تعدت الثانية صباحا وكان على ان اغادر مكتبى ولكنى اليوم وانا اغادر مختلف عن كل الايام السابقة فانا اتخذت قرارا ان يكون جسد اشجان مصدر لامتاعى واكون انا ملهمها الجنسى ... الى اللقاء مع الجزء الثانى من مذكراتى ارجو المتابعة :g058::g058: elkaiser
لم تكن حياتى بها ذلك الفراغ الذى املئة بالتفكير فى اشجان تلك الفتاة الارستقراطية الجميلة لاننى كنت مشغول بتأسيس شركتى اكثر من التفكير فى اشجان تلك الفتاة ذات الجسد الملتهب ومرت ايام على تلك الزيارة الليلية التى تعارفنا فيها اكثر وفى صباح يوم سبت كنت قد ذهبت الى النادى كى امارس بعض الرياضات الصباحية حيث اننى كنت قد توقفت منذ فترة عن ممارسة الرياضة لانشغالى الشديد بتأسيس الشركة وحين انتهيت ذهبت الى المكتب وكانت المرة الاولى التى اذهب فيها مبكرا بهذا الشكل واثناء بحثى عن مكان لركن سيارتى وجدت سيارة تتحرك فاقتربت بسيارتى حتى ااخذ مكانها ولكنها كانت هى ؟؟؟؟ نعم انها ؟؟ اشجان ولكنها تلك المره كانت تبدو اجمل بكثير حيث انها كانت هى الاخرى عائدة من تمرين التنس وكانت ترتدى تلك الجيبة القصيرة التى لا تغطى الا جزء صغير من افخاذها وذاك البدى الذى يظهر تقريبا نصف صدرها واى صدر هذا ؟؟ استفقت من افكارى وهى تقول لى هل ستترك سيارتك دون ان تركنها فقلت لها مبتسما مازال الناس نائمون واليوم اجازة ولن يتضجر احد منى لتركها هكذا ومن الاخر انا عايز اطلع اخد شاور واراجع شوية ورق فى هدوء قالت مبتسة وانا سوف ااخذ شاور وافطر تحب اعملك سندوتش فقلت لها اذا هاتى السندوتشات وانا عليا القهوة هانتظرك .. قالت اوك اتفقنا
دخلت الحمام الموجود بالمكتب واخدت شاور واثناء ملامستى لقضيبى ومازالت يدى بها بعض الصابون وجدتة منتصبا نصف انتصاب وكان يبدو مغريا جدا وكإنة يعزمنى على يوم ساخن
بعد اكثر من ساعة رن جرس باب الشقة وذهبت ويااااالجمال مارأيت فقد لبست اشجان بنطلون جينز ضيق وتى شرت كت تحفه ذو لون ازرق جميل وكان انسياب شعرها على اكتافها يجعلها وكانها ملاك هذا الصباح استقبلتها بصافرة اعجاب ففالت هاسيبك واطلع انا بتكسف قلتلها وانا لو حاولت اوصف جمالك دلوقتى هكون فاشل لانه مايتوصفش دار حديث طويل بنفس الطريقة ودخلنا الى صالة المكتب وكانت هى تجلس على كنبة الانترية الجلدية وانا اضع السندويتش الذى احضرتة لى امامى على مكتب السكرتيرة واجلس على مكتبها وهى تتحدث عن حياتها وحين فرغت من الاكل قلت لها انا لاحظت من كلامك انك ساعات بتروحى مع اصحابك الرحاب وبتشربى شيشة قال اه بس على خفيف قلتلها انا معايا سيجارة حلوة هلفها وتاخديلك نفسين قالت لا انا عمرى ماشربت قلتلها ياشيخة قالت مرة واحده وخربنا الدنيا انا وامانى اختى قلتلها يبقى نشرب ونخربها احنا ... ذهبت الى ثلاجتى واحضرت زجاجة بيرة قالت انا مبشربش بيرة قلتلها وانا بشربها خفيف مش هرخم عليكى واشربهالك كفاية عليكى النفسين .. قمت قعدت جنبها ولفيت السيجارة وقعدنا نتكلم فى مواضيع كوميدية وضحك وهزار لحد ما ايدى وانا بحركها جت على صدرها فعملت صوت وعملت احمرار خفيف فوق صدرها قلتلها اسف مقصدش قالتلى ولا يهمك قلتلها لا انا اتعودت لما بعمل غلط لازم اعتذر قالتلى وانا قبلت اعتذارك قلتلها لا لازم اعتذر هنا وكانت شفايفى فى اللحظة دى عند صدرها بتبوس مكان الضربة وكانت البداية ... تحركت شفايفى دون ان احركها نعم لقد حركها جمال اشجان وبياض صدرها الرهيب كانت شفاهى تتحرك ولسانى يساعدها فى قوه وفى دقائق كانت يدى تعتصر الصدر الاخر لم يصدر من اشجان اى صوت الا ان يدها كانت تبعد رأسى فى اول الامر الا انها بعد ذلك ابقت يدها على جبهتى دون مقاومة وكان صوت تنهيدتها يعلو مع كل اعتصار منى لذلك الثدى الرهيب كان لسانى يعبث بكل اركان صدرها حتى وصل الى حلمتها الصغيرة التى ذابت مع دقات لسانى عليها استمر هذا الوضع اكثر من عشر دائق كاملة الى ان رفعت راسى لوجهها فوجدتها مغمضة العينين ولم يتغير فى الوضع الا انها بدئت تضغط راسى اكثر تجاه صدرها وليس العكس ... ظللت كما انا اعتصر ثديها بلسانى ولكن يدى الاخرى كانت قد امتدت لحزام البنطلون الذى ترتدية وفى ثوانى كنت قد انزلت البنطلون الى ركبها ويااااالجماااال مارئيت لقد كانت افخاذا تخرج من ثنايا الاندر الروز المخرم من فوق قبة كسها فى شكل مغر اغراء رهيب وكانت بعض الشعيرات الخفيفة تخرج من الاندر ودون وعى منى وجدت وجهى ينزل الى سوتها لحسا وعضا وحركت لسانى فوق الاندر حتى سمعت اول صوت يخرج منها انها كانت اااااه رهيبة وكانها تخرج من بركان انزلت ذالك الاندر لانظر الى ذالك الشق الصغير الوردى اسفل الاندر ويتدلى منه زنبورها الصغير الذى اخذتة بين اسنانى اسحبة بشفتاى وادخل لسانى الى كسها وهيا تضغط بكل قوتها على راسى حتى اننى ظننت ان راسى سوف تدخل الى اعماق كسها بدات الحس اجناب كسها وانا امتص زنبورها وادخل لسانى الى كسها واخرجة وكانت يدى قد امتدت لتعتصر صدرها الايسر وكانت اصابعى تعتصر حلماتها وكف يدى يتحرك على صدرها لم تتمالك اشجان نفسخا فقد اخرجت عسلها واغرقت فمى به وظلت فى رعشتها اكثر من ثلاث داقائق كاملة حتى اغرقت وجهى فعلا بعسلها وبدأت تستفيق من غفوتها حين قالت حاسب انا فيرجن ؟؟؟ بس فعلا انا نفسى فيك ربتت على كتها وقلت لها متخافيش انتى فى عينى وكأن الكلمة كانت اشارة البدء لها ان تخرج شهوتها كلها فى ذلك اللقاء فبدأت تسحب بنطلون التريننج الخاص بى وتنزل البوكسر ليظهر قضيبى امام وجهاا مباشرة .... الى اللقاء فى الحلقة القادمة من مذكراتى وشكرا لمن اهتم وقام بالتعليق elkaiser
منذ مايقرب من تسع سنوات وبالتحديد فى 2007 حين دخلت هذا المكان فى اول مرة وكانت اعمال الديكور قائمه منذ بداية اليوم و كنت بحاجة الى بعض المأكولات وارسلت ولد صغير ليقوم بجلب غذاء لى وللقائمين على اعمال الديكور وتناهت الى مسامعى اصوات عالية تأتى من عند باب المصعد اعتقد انها مشاده كلامية بين احدى الفتيات والصبى الذى ارسلتة لاحضار المأكولات . خرجت مسرعا لاجد فتاة فى بداية العشرينات محجبة ولكن بعض الشعيرات الخفيفة الخارجة من غطاء راسها انبئتنى بانها تملك شعر ناعم وجميل وكان قوامها رائعا حيث انها كانت تملك جسد ابيض بياض لامع ولا توجد اى شعيرات تغطى جسمها كانت متوسطة الطول متناسقة الارداف وكانت تملك خلفية رائعة . ابتسمت لها وسالت عن سبب المشكلة قالت ان المصعد لا يستخدمة العمال شرحت لها اننا لسنا على دراية بلوائح العقار وانهم مجرد عمال مؤقتين للانتهاء من اعمال الديكورات وسوف يغادرون ولن يبقى الا انا وسكرتيرتى وبابتسامة سريعة سالتها هل ستسمح الاميرة المتوجة باستخدامنا للمصعد ام لا فردت باسلوب مهذب اننا على الرحب والسعة .. مرت ايام على تلك الحادثة وكنت قد بدأت العمل الجاااد فى مكتبى الى ان قابلتها اثناء صعودى ذات يوم وسلمت عليها ثم دعوتها ان تشرفنى بالزيارة قالت انها سوف تـأتى حين يكون الوقت مناسبا وبعد مرور ثلاثة ايام وكانت الساعة قد تعدت العاشرة وكانت سكرتيرتى قد ابقت الباب مفتوحا اثناء مغادرتها المكتب .سمعت صوت قادم انه صوت انثوى رقيق يستأذن بالدخول واذ باشجان امامى .. كانت اشجان فتاة جميلة بكل ماتحمل الكلمة من معان ولكنى ايضا لا اقل عنها وسامة ولا جمال بل ودون غرور اعتقد اننى اوسم ممن تعرفهم هى جميعا... تبادلنا المعلومات الشخصية وتبادلنا الضحكات وعرفت انها تسكن فى نفس الدور وان والدها يعمل باحدى دول الخليج ووالدتها عضوه بنادى قاهرى كبير وليس لديهم اى وقت للجلوس معها ومع اختها امانى التى تصغرها بعامين كانت تدرس باحدى الجامعات الخاصة قسم الحاسب الالى استمرت الزيارة ما يقرب من ساعتين من الحديث المتبادل وبالطبع كان سؤالها الاساسى عن كونى مرتبط ام لا وكانت اجابتى بضحكة خفيفة دون ان اجيب . خرجت بعد ان تبادلنا ارقام الهواتف وجلست بعد مغادرتها افكر فى امور كثيرة كانت معظمها امور جنسية فالفتاه تستحق ان يشرد ذهنى فى الجنس فهى كانت تمتلك عيون جميلة وشفاة حمراء تدعوك الى ملامستها وصدر صغير ولكنه يدعوك الى اعتصارة بقبضة يديك مثل حبة الرمان الطازجة وكانت بطنها مشدودة ولا يوجد بها اى ترهل وكانت تحمل طيظ رائعة لم اتخيل يوما اننى استطيع وصفها سوى بانها قوس يبدأ من وسطها ينتهى بتلاحم الفخدين عند منبع كسها لن اطيل فى الوصف ولكنها كانت جميلة . اخذتنى ذاكرتى لاول تجربة جنسية قمت بها مع سميرة وهى امرأة متزوجة وكانت تقريبا فى ضعف عمرى وهى اول من قمت معها بعملية جنسية كاملة وظللنا على علاقة لمدة عام كامل كانت تريد الجديد فى الجنس كل يوم ولم اتردد فى امتاعها ولحكايتها جزء منفصل من مذكراتى فى حلقة اخرى .. نظرت الى الساعة وجدتها قد تعدت الثانية صباحا وكان على ان اغادر مكتبى ولكنى اليوم وانا اغادر مختلف عن كل الايام السابقة فانا اتخذت قرارا ان يكون جسد اشجان مصدر لامتاعى واكون انا ملهمها الجنسى ... الى اللقاء مع الجزء الثانى من مذكراتى ارجو المتابعة :g058::g058: elkaiser
لم تكن حياتى بها ذلك الفراغ الذى املئة بالتفكير فى اشجان تلك الفتاة الارستقراطية الجميلة لاننى كنت مشغول بتأسيس شركتى اكثر من التفكير فى اشجان تلك الفتاة ذات الجسد الملتهب ومرت ايام على تلك الزيارة الليلية التى تعارفنا فيها اكثر وفى صباح يوم سبت كنت قد ذهبت الى النادى كى امارس بعض الرياضات الصباحية حيث اننى كنت قد توقفت منذ فترة عن ممارسة الرياضة لانشغالى الشديد بتأسيس الشركة وحين انتهيت ذهبت الى المكتب وكانت المرة الاولى التى اذهب فيها مبكرا بهذا الشكل واثناء بحثى عن مكان لركن سيارتى وجدت سيارة تتحرك فاقتربت بسيارتى حتى ااخذ مكانها ولكنها كانت هى ؟؟؟؟ نعم انها ؟؟ اشجان ولكنها تلك المره كانت تبدو اجمل بكثير حيث انها كانت هى الاخرى عائدة من تمرين التنس وكانت ترتدى تلك الجيبة القصيرة التى لا تغطى الا جزء صغير من افخاذها وذاك البدى الذى يظهر تقريبا نصف صدرها واى صدر هذا ؟؟ استفقت من افكارى وهى تقول لى هل ستترك سيارتك دون ان تركنها فقلت لها مبتسما مازال الناس نائمون واليوم اجازة ولن يتضجر احد منى لتركها هكذا ومن الاخر انا عايز اطلع اخد شاور واراجع شوية ورق فى هدوء قالت مبتسة وانا سوف ااخذ شاور وافطر تحب اعملك سندوتش فقلت لها اذا هاتى السندوتشات وانا عليا القهوة هانتظرك .. قالت اوك اتفقنا
دخلت الحمام الموجود بالمكتب واخدت شاور واثناء ملامستى لقضيبى ومازالت يدى بها بعض الصابون وجدتة منتصبا نصف انتصاب وكان يبدو مغريا جدا وكإنة يعزمنى على يوم ساخن
بعد اكثر من ساعة رن جرس باب الشقة وذهبت ويااااالجمال مارأيت فقد لبست اشجان بنطلون جينز ضيق وتى شرت كت تحفه ذو لون ازرق جميل وكان انسياب شعرها على اكتافها يجعلها وكانها ملاك هذا الصباح استقبلتها بصافرة اعجاب ففالت هاسيبك واطلع انا بتكسف قلتلها وانا لو حاولت اوصف جمالك دلوقتى هكون فاشل لانه مايتوصفش دار حديث طويل بنفس الطريقة ودخلنا الى صالة المكتب وكانت هى تجلس على كنبة الانترية الجلدية وانا اضع السندويتش الذى احضرتة لى امامى على مكتب السكرتيرة واجلس على مكتبها وهى تتحدث عن حياتها وحين فرغت من الاكل قلت لها انا لاحظت من كلامك انك ساعات بتروحى مع اصحابك الرحاب وبتشربى شيشة قال اه بس على خفيف قلتلها انا معايا سيجارة حلوة هلفها وتاخديلك نفسين قالت لا انا عمرى ماشربت قلتلها ياشيخة قالت مرة واحده وخربنا الدنيا انا وامانى اختى قلتلها يبقى نشرب ونخربها احنا ... ذهبت الى ثلاجتى واحضرت زجاجة بيرة قالت انا مبشربش بيرة قلتلها وانا بشربها خفيف مش هرخم عليكى واشربهالك كفاية عليكى النفسين .. قمت قعدت جنبها ولفيت السيجارة وقعدنا نتكلم فى مواضيع كوميدية وضحك وهزار لحد ما ايدى وانا بحركها جت على صدرها فعملت صوت وعملت احمرار خفيف فوق صدرها قلتلها اسف مقصدش قالتلى ولا يهمك قلتلها لا انا اتعودت لما بعمل غلط لازم اعتذر قالتلى وانا قبلت اعتذارك قلتلها لا لازم اعتذر هنا وكانت شفايفى فى اللحظة دى عند صدرها بتبوس مكان الضربة وكانت البداية ... تحركت شفايفى دون ان احركها نعم لقد حركها جمال اشجان وبياض صدرها الرهيب كانت شفاهى تتحرك ولسانى يساعدها فى قوه وفى دقائق كانت يدى تعتصر الصدر الاخر لم يصدر من اشجان اى صوت الا ان يدها كانت تبعد رأسى فى اول الامر الا انها بعد ذلك ابقت يدها على جبهتى دون مقاومة وكان صوت تنهيدتها يعلو مع كل اعتصار منى لذلك الثدى الرهيب كان لسانى يعبث بكل اركان صدرها حتى وصل الى حلمتها الصغيرة التى ذابت مع دقات لسانى عليها استمر هذا الوضع اكثر من عشر دائق كاملة الى ان رفعت راسى لوجهها فوجدتها مغمضة العينين ولم يتغير فى الوضع الا انها بدئت تضغط راسى اكثر تجاه صدرها وليس العكس ... ظللت كما انا اعتصر ثديها بلسانى ولكن يدى الاخرى كانت قد امتدت لحزام البنطلون الذى ترتدية وفى ثوانى كنت قد انزلت البنطلون الى ركبها ويااااالجماااال مارئيت لقد كانت افخاذا تخرج من ثنايا الاندر الروز المخرم من فوق قبة كسها فى شكل مغر اغراء رهيب وكانت بعض الشعيرات الخفيفة تخرج من الاندر ودون وعى منى وجدت وجهى ينزل الى سوتها لحسا وعضا وحركت لسانى فوق الاندر حتى سمعت اول صوت يخرج منها انها كانت اااااه رهيبة وكانها تخرج من بركان انزلت ذالك الاندر لانظر الى ذالك الشق الصغير الوردى اسفل الاندر ويتدلى منه زنبورها الصغير الذى اخذتة بين اسنانى اسحبة بشفتاى وادخل لسانى الى كسها وهيا تضغط بكل قوتها على راسى حتى اننى ظننت ان راسى سوف تدخل الى اعماق كسها بدات الحس اجناب كسها وانا امتص زنبورها وادخل لسانى الى كسها واخرجة وكانت يدى قد امتدت لتعتصر صدرها الايسر وكانت اصابعى تعتصر حلماتها وكف يدى يتحرك على صدرها لم تتمالك اشجان نفسخا فقد اخرجت عسلها واغرقت فمى به وظلت فى رعشتها اكثر من ثلاث داقائق كاملة حتى اغرقت وجهى فعلا بعسلها وبدأت تستفيق من غفوتها حين قالت حاسب انا فيرجن ؟؟؟ بس فعلا انا نفسى فيك ربتت على كتها وقلت لها متخافيش انتى فى عينى وكأن الكلمة كانت اشارة البدء لها ان تخرج شهوتها كلها فى ذلك اللقاء فبدأت تسحب بنطلون التريننج الخاص بى وتنزل البوكسر ليظهر قضيبى امام وجهاا مباشرة .... الى اللقاء فى الحلقة القادمة من مذكراتى وشكرا لمن اهتم وقام بالتعليق elkaiser