HugePeniss
02-19-2017, 02:26 AM
اعزائي النسوانجية الكرام
طيبتم وطاب مساؤكم
اليوم اقص عليكم قصتي التى لم أحكها من قبل قصة شملت مجموعه من المشاعر من احلاها ومن اصعبها فى نفس الوقت وانا لن اقسم انها حقيقية ولكنها كذلك وايضا لم اكتبها لمجرد المشاركة ولكنى احسست انى وجدت مكانا مناسبا لتحكي به .. ولكم حرية النقد والتعليق
قبل ان ابدا احب اذكر تنويه هذه القصه لا تشمل جنس اطفال لذلك ارجو من السادة المشرفين التمهل حتى تكتمل القصة ....
تبدأ القصة فى عام 2004 حينها كنت ابلغ من العمر مايقرب من 19 عاما
كنت امتلك محل صغير لتقديم العاب البلاى ستيشن والبلياردو الكومبيوتر وفى ذلك العام
لأول مره عرفنا مايسمي بالـ ADSL او الانترنت ذات السرعات العاليه الذى نعمل به اليوم
ولقد كان بالنسبة لنا طفرة فى تاريخ مصر هنالك من استقبل تلك التكنولوجيا بالسخرية وهنالك من رحب بها
وبالتأكيد لأنى منذ الصغر كنت عاشق لمختلف مجالات التكنولوجيا فكنت من اول المرحبين بها
وكمثلي كمثل الكثيرين كانت بالنسبة لنا فى بدايتها وسيلة للدردشة فقط والتعارف ومعرفة اصدقاء من الجنسين
فكنا نقضي يومنا بالكامل نتجول بمختلف المواقع التى تقدم خدمات الـدردشة كموقع مصراوي ومواقع عدة
او نتجول فى غرف الياهو والهوتميل ..
وذات يوم وانا بداخل شات موقع مصراوي دار بينى وبين احد الموجودين عراك صاخب بالدردشة
وكنا فى ذلك الحين نتنافس بالشتائم وسرعة قذفها عبر الشاشة لتصل الى الطرف الاخر
نتنافس فى سرعة اصابعنا على الكتابة فمن يكتب اسرع يسب اكثر وبذلك يفوز بالمعركة
لان الطرف الاخر يشعر انه اصبح محط سخرية لا طاقة له بها فيقوم بالانسحاب ..
ولم أدرك فى ذلك اليوم ان هذا العراك سيقوم بتغيير حياتى الى الان ذلك العراك كان السبب
فى انقسام قلبى لقسمين خصمين متنافسين لا يوجد بينهما هدنه او حتى معاهدة سلام
تطفىء نيران الحرب بينهما ولو لوهلة صغيرة حتى استشعر الراحه ولو للحظات
فحينما كنت مندمجا كالعادة فى سباب خصمي واعطى 100% مجهود لهزيمته فى اقل وقت ممكن
واذا برسالة تأتينى على الخاص " لو سمحت بلاش شتايم حرام عليك " لم يكن ذلك خصمي معلنا هزيمته فقد كان حساب اخر انثوي ولكن هيهات فما أكثر الذكور المتنكرين فى حسابات الاناث فى تلك الاوقات وذلك
ماظننت فكان ردي " وانت مال امك انت المحامى بتاعه والا ايه " حتى أري رد فعله على مخاطبتى له او لها بصيغة الذكور فكان الرد " على فكرة انا بنت مش ولد ويا سيدى كلك زوق على ردك " فتابعت قائلا " ولو انتى واحده مالك انتى ومال اتنين بيتخانقوا ؟ " فكان الرد " انا ماليش بس انا مش حابه اللى انت بتعمله لانك من هاتستفيد منه حاجه " تلك الكلمة كانت لى كالماء البارد الذى سقط على رأسي على حين غره فعلا ماذا انا مستفيد من كل هذا ؟ لاثبت انى الافضل ؟ ان كنت اعلم انى افضل منه فلما على ان اثبت للاخرين ذلك ؟ وكيف اثبت ذلك بالشتائم من وراء شاشة اين الشجاعة في مثل هذا التصرف ؟ واذا بي انزل الى ارض الدردشة العامة اعتذر للطرف الاخر عن ما صدر منى تجاهه فتفاجأ من كانوا بالغرفه فقد اعتادوا منى على غير ذلك ولكني لم أبالي واتجهت لتلك المحادثة الخاصة قائلا " ايه رايك دلوقتى يا ستي ؟ "ردت ضاحكة "هههههههههه اه كده انا احبك " فكان ردي " قبل ماتحبيني ادينى ايميلك اضيفك " توقعت رفضها ولكنها لم تتردد وكتبت عنوانها البريدي بكل سرعه فقمت بإضافتها وكان اول شىء طلبته للتأكد من حقيقة هويتها ان كانت مزيفة ام لا " عندك كاميرا او مايك ؟ " سؤال تقليدي اعلم جيدا ان الجميع استخدمه من قبل فكان ردها " اه عندي " وما كان منى سوى انى سأطلب منها ان تفتح كاميرتها ولكنها فاجأتنى بإرسال الطلب قبل ان اطلبه فقبلت دون تفكير واذا بى اري طفله صغيره لا تتجاوز الثانية عشرة سنه :eek: :eek: ولكن لها شعر حرير ينسدل على ضهرها ووجه جماله سبحان من خلق ولكن جسدها لم يكتمل نموه ليصل الى مرحلة البلوغ هنا لم اعلم ماذا اقول
فضحكت قائلة مالك ؟ قلت لها " جميلة بس صغيرة انتى عندك كام سنه ؟ " اجابت "11" :ehh: انا فى سري " ايه البضان دي قليل البخت يعضه الكلب فى المولد " :D بدات معها بالتعارف وكانى لا ابالي بصغر سنها فبدات تحكي لي من هى فقالت ان والدها توفي من عدة سنوات كان تاجر اسماك ولها اخ واخت متزوجين واخيها هذا يدير تجارة الاسماك بعد وفاة والدها وهى تعيش مع والدتها فى شقة واخيها فى شقة اخري ..
فى ذلك الوقت كنت منعدم الضمير وكانت تقودنى الشهوة قبل كل شىء نعم هذه كانت صفاتي لا أخجل من الاعتراف بها فلقد امضيت فترة مراهقتى كاملة بين احضان النساء والفتيات مستخدما كل الاساليب الكاذبة للإيقاع بهم واعترف لقد كنت صياد ماهر لذلك لم اكترث كثيرا لسنها الصغير وبدات في القاء التعاويذ الخاصة بي حتى اقم بإيقاعها فى شباكي لعل وعسي تأتي ليلة لا يوجد بها نساء فلا مانع ان اجعلها تمارس الجنس امامي على الكاميرا كنوع من الاثارة وبالفعل احبتنى حبا لم ادرك قوته انذاك تلك الصغيرة احبتنى وانا ظننت انها لا تعلم شيئا عن الحب ولكن تلك الفتاه الصغيرة كانت تمتلك قلبا لم امتلكه انا فى سنوات عمرى لم تكن تعرف شيئا عن الجنس بالمره انذاك خبرتها صفر لا تعلم حتى ماهو الجنس لا تشعر به فلقد حاولت مرارا وتكرارا ان احدثها عن الجنس واطلب منها بل اقوم بأمرها بلمس نفسها من بعض االمناطق لمحاولة اثارتها ولكن ماكان منها سوى البكاء لا تبكى لانى امرها بل لانى اقوم بتهديدها انها ان لم تفعل فسوف اهجرها للابد ولكن حينما ارى دموعها يرق قلبي ويعود ضميري النائم للاستيقاظ قائلا لي لما تفعل ذلك مع تلك الفتاة الصغيره اتقي ربك فكنت اعود لرشدي واقوم بتهدئتها والقاء بعض النكات حتى اري ضحكتها تسطع من جديد ولكن بداخلى احساس اخر ان لم تكن ذات افادة لك لما تضيع وقتك معها ؟ تركت هذا الاحساس جانبا ولم ابالي به لفترة ولكن كان يكبر كل يوم وفى يوم من الايام دخل عليها اخاها الاكبر منها وراي المحادثة والكاميرا وعرف كل شىء......
والي لقاء فى الجزء التانى .....
ملحوظه انا هاستني اشوف رايكم فى الجزء الاول لو عجبكم هاحط الجزء الثاني وهكذا
طيبتم وطاب مساؤكم
اليوم اقص عليكم قصتي التى لم أحكها من قبل قصة شملت مجموعه من المشاعر من احلاها ومن اصعبها فى نفس الوقت وانا لن اقسم انها حقيقية ولكنها كذلك وايضا لم اكتبها لمجرد المشاركة ولكنى احسست انى وجدت مكانا مناسبا لتحكي به .. ولكم حرية النقد والتعليق
قبل ان ابدا احب اذكر تنويه هذه القصه لا تشمل جنس اطفال لذلك ارجو من السادة المشرفين التمهل حتى تكتمل القصة ....
تبدأ القصة فى عام 2004 حينها كنت ابلغ من العمر مايقرب من 19 عاما
كنت امتلك محل صغير لتقديم العاب البلاى ستيشن والبلياردو الكومبيوتر وفى ذلك العام
لأول مره عرفنا مايسمي بالـ ADSL او الانترنت ذات السرعات العاليه الذى نعمل به اليوم
ولقد كان بالنسبة لنا طفرة فى تاريخ مصر هنالك من استقبل تلك التكنولوجيا بالسخرية وهنالك من رحب بها
وبالتأكيد لأنى منذ الصغر كنت عاشق لمختلف مجالات التكنولوجيا فكنت من اول المرحبين بها
وكمثلي كمثل الكثيرين كانت بالنسبة لنا فى بدايتها وسيلة للدردشة فقط والتعارف ومعرفة اصدقاء من الجنسين
فكنا نقضي يومنا بالكامل نتجول بمختلف المواقع التى تقدم خدمات الـدردشة كموقع مصراوي ومواقع عدة
او نتجول فى غرف الياهو والهوتميل ..
وذات يوم وانا بداخل شات موقع مصراوي دار بينى وبين احد الموجودين عراك صاخب بالدردشة
وكنا فى ذلك الحين نتنافس بالشتائم وسرعة قذفها عبر الشاشة لتصل الى الطرف الاخر
نتنافس فى سرعة اصابعنا على الكتابة فمن يكتب اسرع يسب اكثر وبذلك يفوز بالمعركة
لان الطرف الاخر يشعر انه اصبح محط سخرية لا طاقة له بها فيقوم بالانسحاب ..
ولم أدرك فى ذلك اليوم ان هذا العراك سيقوم بتغيير حياتى الى الان ذلك العراك كان السبب
فى انقسام قلبى لقسمين خصمين متنافسين لا يوجد بينهما هدنه او حتى معاهدة سلام
تطفىء نيران الحرب بينهما ولو لوهلة صغيرة حتى استشعر الراحه ولو للحظات
فحينما كنت مندمجا كالعادة فى سباب خصمي واعطى 100% مجهود لهزيمته فى اقل وقت ممكن
واذا برسالة تأتينى على الخاص " لو سمحت بلاش شتايم حرام عليك " لم يكن ذلك خصمي معلنا هزيمته فقد كان حساب اخر انثوي ولكن هيهات فما أكثر الذكور المتنكرين فى حسابات الاناث فى تلك الاوقات وذلك
ماظننت فكان ردي " وانت مال امك انت المحامى بتاعه والا ايه " حتى أري رد فعله على مخاطبتى له او لها بصيغة الذكور فكان الرد " على فكرة انا بنت مش ولد ويا سيدى كلك زوق على ردك " فتابعت قائلا " ولو انتى واحده مالك انتى ومال اتنين بيتخانقوا ؟ " فكان الرد " انا ماليش بس انا مش حابه اللى انت بتعمله لانك من هاتستفيد منه حاجه " تلك الكلمة كانت لى كالماء البارد الذى سقط على رأسي على حين غره فعلا ماذا انا مستفيد من كل هذا ؟ لاثبت انى الافضل ؟ ان كنت اعلم انى افضل منه فلما على ان اثبت للاخرين ذلك ؟ وكيف اثبت ذلك بالشتائم من وراء شاشة اين الشجاعة في مثل هذا التصرف ؟ واذا بي انزل الى ارض الدردشة العامة اعتذر للطرف الاخر عن ما صدر منى تجاهه فتفاجأ من كانوا بالغرفه فقد اعتادوا منى على غير ذلك ولكني لم أبالي واتجهت لتلك المحادثة الخاصة قائلا " ايه رايك دلوقتى يا ستي ؟ "ردت ضاحكة "هههههههههه اه كده انا احبك " فكان ردي " قبل ماتحبيني ادينى ايميلك اضيفك " توقعت رفضها ولكنها لم تتردد وكتبت عنوانها البريدي بكل سرعه فقمت بإضافتها وكان اول شىء طلبته للتأكد من حقيقة هويتها ان كانت مزيفة ام لا " عندك كاميرا او مايك ؟ " سؤال تقليدي اعلم جيدا ان الجميع استخدمه من قبل فكان ردها " اه عندي " وما كان منى سوى انى سأطلب منها ان تفتح كاميرتها ولكنها فاجأتنى بإرسال الطلب قبل ان اطلبه فقبلت دون تفكير واذا بى اري طفله صغيره لا تتجاوز الثانية عشرة سنه :eek: :eek: ولكن لها شعر حرير ينسدل على ضهرها ووجه جماله سبحان من خلق ولكن جسدها لم يكتمل نموه ليصل الى مرحلة البلوغ هنا لم اعلم ماذا اقول
فضحكت قائلة مالك ؟ قلت لها " جميلة بس صغيرة انتى عندك كام سنه ؟ " اجابت "11" :ehh: انا فى سري " ايه البضان دي قليل البخت يعضه الكلب فى المولد " :D بدات معها بالتعارف وكانى لا ابالي بصغر سنها فبدات تحكي لي من هى فقالت ان والدها توفي من عدة سنوات كان تاجر اسماك ولها اخ واخت متزوجين واخيها هذا يدير تجارة الاسماك بعد وفاة والدها وهى تعيش مع والدتها فى شقة واخيها فى شقة اخري ..
فى ذلك الوقت كنت منعدم الضمير وكانت تقودنى الشهوة قبل كل شىء نعم هذه كانت صفاتي لا أخجل من الاعتراف بها فلقد امضيت فترة مراهقتى كاملة بين احضان النساء والفتيات مستخدما كل الاساليب الكاذبة للإيقاع بهم واعترف لقد كنت صياد ماهر لذلك لم اكترث كثيرا لسنها الصغير وبدات في القاء التعاويذ الخاصة بي حتى اقم بإيقاعها فى شباكي لعل وعسي تأتي ليلة لا يوجد بها نساء فلا مانع ان اجعلها تمارس الجنس امامي على الكاميرا كنوع من الاثارة وبالفعل احبتنى حبا لم ادرك قوته انذاك تلك الصغيرة احبتنى وانا ظننت انها لا تعلم شيئا عن الحب ولكن تلك الفتاه الصغيرة كانت تمتلك قلبا لم امتلكه انا فى سنوات عمرى لم تكن تعرف شيئا عن الجنس بالمره انذاك خبرتها صفر لا تعلم حتى ماهو الجنس لا تشعر به فلقد حاولت مرارا وتكرارا ان احدثها عن الجنس واطلب منها بل اقوم بأمرها بلمس نفسها من بعض االمناطق لمحاولة اثارتها ولكن ماكان منها سوى البكاء لا تبكى لانى امرها بل لانى اقوم بتهديدها انها ان لم تفعل فسوف اهجرها للابد ولكن حينما ارى دموعها يرق قلبي ويعود ضميري النائم للاستيقاظ قائلا لي لما تفعل ذلك مع تلك الفتاة الصغيره اتقي ربك فكنت اعود لرشدي واقوم بتهدئتها والقاء بعض النكات حتى اري ضحكتها تسطع من جديد ولكن بداخلى احساس اخر ان لم تكن ذات افادة لك لما تضيع وقتك معها ؟ تركت هذا الاحساس جانبا ولم ابالي به لفترة ولكن كان يكبر كل يوم وفى يوم من الايام دخل عليها اخاها الاكبر منها وراي المحادثة والكاميرا وعرف كل شىء......
والي لقاء فى الجزء التانى .....
ملحوظه انا هاستني اشوف رايكم فى الجزء الاول لو عجبكم هاحط الجزء الثاني وهكذا