Bosy17
08-03-2019, 08:44 PM
انا و الخادمة
قصة حقيقية، (مترجمة هندية)
اولا اعرفكم بنفسي اسمي موهيت عمري 23 سنة وأنا رياضي و جسدي تقريبا متوسط الحجم وهادئ الطبع و المظهر!
هذه هي أول تجربة جنسية لي على الإطلاق. حدث هذا في 5 مارس 2018 حيث كنت أعيش مع عائلتي في كلكتا!
كانت تعمل عندنا خادمة لتنظيف منزل عائلتي وكان اسمها موهينا وهي غير متزوجة وعمرها 32 عامًا وكان حجم ثدييها 38 C و مؤخرتها بارزة و ضيقة و مشدودة ، كانت جميلة وكان كل ما فيها مثيرًا للأهتمام والشهوة تمامًا.
في أحد الأيام ، ذهبت عائلتي بأكملها إلى رحلة عائلية وكنت أقوم ببعض الأعمال التدريبية لإكمال دراستي بالجامعة، لذلك لم أذهب. في هذه الرحلة معهم، وصلت موهينا في تمام الساعة 9:00 صباحًا إلى منزلي كانت تقوم بعملها الروتيني، وكانت غرفتي في الطابق العلوي، وجاءت إلى غرفتي وبدأت في أداء وظيفتها وتنظيف حجرتي، وفي الوقت نفسه كنت أقوم بترتيب أشيائي علي مكتبي، وقد سقط مني القلم علي الأرض وحين أقتربت لكي إحضر القلم جاءت هي وأمسكته وحصلت على لمحة قريبة من حجم ثدييها الهائلتين، ورأيت ما كنت اتمني رؤيته بالفعل، وقد أعطتني ابتسامة قاتلة وهي تعطيني القلم وذهبت لتكمل عملها.
وفي هذه الأثناء كنت أتصفح موقعي علي facebook، ثم رن جرس الباب وذهبت لمعرفة من كان هناك، كان ساعي البريد تناولت منه الرسائل، وحين عدت إلى غرفتي فوجئت بأنها كانت تشاهد مواقع للبالغين على الشبكة الأباحيه وتتأوه بهدوء، وقفت اراقبها عن كثب و بعد أن رأتني في الغرفة اراقبها، غادرت المكان بسرعة وذهبت وعلي وجهها علامات الخجل.
بعد بضع دقائق ذهبت إلى غرفة المعيشة وكانت تقف لتقول إن عملي قد انتهى وسأغادر يا سيدي.
لكنها اقتربت مني وقالت: أنا آسفه موهيت للمشاهدة علي حاسوبك، ظللت هادئ ولم اجيبها. قالت: من فضلك لا تغضب مني، من فضلك لا تخبر هذا لأي شخص قلت لها: حسنا سأبقيه سرا لا تخافي. ومرت الأيام وهي تعمل ولكن بدأنا نتقرب من بعضنا البعض.
وفي احد الأيام بعد الانتهاء من عملها، جلسنا على الأريكة وبدأنا نتحدث مع بعضنا البعض.
سألتها: هل تعيشي مع والديكي.
قالت: لا ، إنهم موجودون في مسقط، لقد جئت إلى هنا بحثًا عن عمل، بسبب بعض المشكلات المالية، وقررت أن أقوم بعمل خادمة ، ولكني ادرس ماجستير إدارة أعمال، لم أكن مهتمًه بالعمل في هذه الوظيفة، لأن والداي سيكونان وحدهما في المنزل، حين يعودان وليس هناك من يعتني بهم وهم لديهم الآن بعض الأراضي، ولديهم بعض الأعمال التجارية الصغيرة، لذا قررت أن ابحث لي عن وظيفة، وهذا ما أتيت إليه هنا.
ثم غيرت الموضوع
وسألتني: هل لديك أي صديقة؟
قلت: لا أنا غير مهتم بهذا حتى الآن
فقالت: إنها سعيدة لذلك و بهدوء!
سألتها: لماذا !!!! ابتسمت ولم تجب، وفجأة!
سألتني: هل تحب الجنس؟ لقد دهشت لهذا السؤال! وايضا لم اجيبها،
قالتها: مرة أخرى و سألتني: مباشرة ، انا احببتك بالفعل، وتخيلت نفسي انني كنت اقضي وقت لطيف معك منذ 5 أشهر حيث كنت التصق بـجسمك العاري، أردت فقط أن أمارس الجنس معك ولو لمرة واحدة على الأقل.
لقد صدمت حقا! كانت تتحدث معي بصراحة شديدة لذلك فتحت قلبي لها،
وقلت: انا ايضآ اشعر بنفس الشيء! كانت متحمسة للغاية وسعيدة لأنها أمسكت وجهي وأعطتني قبلة طويلة، لقد استمتعنا بالتقبيل لمدة 5 دقائق ، ثم
قلت: لها آسف ، لكننا لا نستطيع ممارسة الجنس لأنني أخشى أن أفعل ذلك دون أي احتياطات، وهذه هي المرة الأولى وأنا بالفعل لم أفعله، و لا أعرف أي شيء عن الجنس.
قالت: سأعلمك ، لكني كسرت حديثها ، ثم
سألتها: لماذا لم تتزوجي؟
قالت: إنني غير مهتمة بولادة اطفال وتربيتهم ولكن بسبب قلة الجنس والرغبة في ممارسة الجنس أصبحت مشتاقة وأحتاج إلى ممارسة الجنس، وحين اتيت في يوم من الأيام الي هنا و حصلت على وظيفتي في منزلكم في ذلك الوقت لم تكن انت موجود، ولكن عندما رأيتك في صباح أحد الأيام وكنت تستحم وقد نسيت أن تغلق باب الحمام خلفك، أتيت إلى غرفتك لأنظفها ورأيتك عارياً، وقمت بالنظر الي جسمك - وحصلت على رؤية جيدة في تقاطيعك الرجولية ، وفركت كسي المشتهي، ثم نزلت بعيني ورأيت زبك الصغير الجميل .... و يبدو أنك حتى مازلت عذراء، أنت حتي لا تستمني؟
قلت لها: لا لا لم افعل هذا ابدآ من قبل.
قالت: إنني شعرت انك رجل مختلف عن الأخرين، وفي تلك الليلة لم أستطع النوم بسببك صدقني، لقد تخيلتك طوال الليل وانا امارس العادة السرية، وكأنني أمضيت ليلة معك في فراشك و تخيلت كيف سيكون حجم زبك عندما أقوم بإغرائك أو اللعب مع طوله الجميل هكذا، ضحكنا ثم
سألتها: كيف تتمنين أن يكون زوج أحلامك؟
فأجابت: مثلك تماما! بصرف النظر عن أنه يجب أن يكون نشطًا جنسيًا، فحينما أرغب في ممارسة الجنس يجب أن يحقق رغبتي ويجب أن يكون شخصًا مهذبًا وجيدًا ،
سألتها: هل وجدتي أي شخص من هذا القبيل؟
أجابت: بنظرة مشاغبة كلها اغراء إذا قلت نعم يمكن أن يحدث شيء بيني وبينه ولن اكون هنا خادمة! (شعرت بسعادة عظيمة).
قلت: هل تعتقدي أن والدينا سيوافقان على ذلك؟
أجابت: يمكننا أن نناقش معهم هذا حول علاقتنا ، ولكن حان الوقت الآن لا تضيعه فلنبدأ أول جلسة لنا على الإطلاق بين عذراوين متحمسين.
صدقوني كنت متحمس جدا لتجربتي الجنسية الأولى.
ثم قمنا مرة أخرى بأحتضان بعضنا البعضً و هذه المرة طلبت مني احتضانها من الخلف و الضغط على ثدييها بكفيا، وكنت اضغط بقوة على ثدييها الكبيرين وكانت تئن من أحها الي اوها ... نعم يا حبيبي، اضغط اقوي وبطريقة أصعب واشد لقد اشعلت النار في جسمي...
ثم بعد فترة من الوقت من تقبيلي لرقبتها، مدت يدها و أمسكت زوبري وبدأت في مداعبته وفركه من خارج القماش، ثم التفتت والتصقت بطنها ببطني و سحبت يدي اليمنى لأمسك فلقة طيزها وطلبت مني أن أمسكها بقوة. فعلا أمسكت بطيزها الضخمة وبدأت في الضغط عليهم بقوة ، لقد ضاعت المرأة وساحت اوداجها شبه مغيبه.
ثم سألتني: هل ان تنيكني الأن أنا مشتهيه جدا!
قلت لها: ولكن كيف! فليس عندي الواقي الذكري،
فقد اخرجت من جيبها 3 عبوات من الواقي الذكري
وقالت: الآن هل يمكننا ذلك؟
سألتها: هل كنتي تخططين لذلك بالفعل؟
ابتسمت ، وأغلقت النافذة وأغلقت الباب وذهبنا إلى غرفة نومي. وكانت ترتدي لباس ضيق محكم وكانت طيزها تبدوا حارة وساخنة للغاية، وكلاّنا نأخذ أنفسنا بصعوبة ، ثم ذهبت إليها وأمستكها وبدأت في الضغط والتفريش و كانت تأن نييييككككنننني من فضلك ... واضغط عليا أصعب واقوي يا حبيبي !!!
ثم خلعنا ملابسنا وقامت بتدليك زبي بالزيت الممتع، وحين لمستها من منطقتها المحرمة "كسها"، استمتعت جدا أثناء فرك أصابعي داخل كسها وهي تأن من أوها! بعبارة أعمق .. بالهندية و قالت إنها هههه .. (تشوتني يا دلعنا أونجلي)! لقد لعبت في كسها لفترة من الوقت وكأني ادرس تشريح كسها علميا، ثم وضعت الزيت عليهّ ودلكته وعانقتني وقبلت صدري ونزلت أخذت زبي وبدأت تلعب به بين ثدييها، حتي انتصب واصبح صعبًا وطويلًا من خلال رؤيتها له،
قالت:(ووووووووهاه) رائع!! يا عزيزي ، لديك زوبر رائع وليس صغيرا ابدآ انه كبير و يكفي لإطعام كستي الجائعة، وأمسكت به ولعقته بلسانها الجميل الرطب، ثم طلبت مني أن نشاهد بعض الأفلام الجنسية حتى يكون من المريح بالنسبة لنا القيام ببعض الإجراءات على السرير واتعلم منها، وفتحت الموقع وكنت أشاهد فيلم رائع، وأثناء مشاهدتنا أمسكت زوبري وبدأت أنا في اول رعشة لدرجة لم أستطيع مقاومة نفسي ، لقد ادخلت أصابعي انا ايضا داخل كسها وكنا كلانا يئن من النشوة، وبعد انتهاء الفيلم أمسكت بها ونحن نحتضن بعضنا البعضً و نحن نتحرك الي السرير وارتمينا على سريري ونحن مشتعلين، نمت فوقها وبدأت في الضغط بزوبري علي كسها وانا اقبلها وشعرت ببلل كسها. اصبحت حلمات ثدييها مشرقة ومنتصبة بسبب التقفيش. ثم امسكتني و ضغطتني بإحكام وهمست "اليوم لن أتركك" وأخذت زوبري في يدها وبدأت في الرجيج والتدليك واستمرت في ضربة قوية لمدة 10 دقائق، ثم قلت لها: الآن دوري. أمسكت ساقيها وجعلتها تنام في مواجهتي وبدأت في لعق قدميها ثم أفخاذها (كما شاهدت بالفيلم) ووصلت ببطء إلى كسها وقبلته وعانقت بظرها بشفتي بعد فترة من الوقت اطلقت عسلها الحلو، ليغرق وجهي و كسها وكانت هذه أول تجربة جنسية لنا نحن الأثنين، وعدت الي لعق وتقبيل شفتي كسها ببطئ وهي تأن "ييييييسس ..... أوه! نعم نيييييكني" ازرع طفلك في رحمي .....
ثم فتحت كسها وبدأت بالإصبع اولا ثم فركت زوبري الذي كان مذهلاً بينما أصابعي تخترق ثقب طيزها ولساني داخل كسها وهي تصرخ بصوت عالٍ جداً ... لقد شربت كل عصيرها المثير ثم قبلت ببطء سرتها حتي وصلت إلى صدرها وبدأت في مص حلماتها كرضيع جائع وهي تلعب بشعري ثم دفنت وجهي بين ثدييها الهائلتين ، ثم وصلت إلى شفتيها وقبلتها. ثم همست نيييييكني بزوبرك العسل من فضلك ، سألتها هل يمكن أن اتحدث معكي بلغة قذرة واللعنك قالت "نعم تعجبني كما يحلو لك...؟" قلت لها: تحدثي معي ايضآ بلغة سيئة ستجعل كلينا شديد الإثارة. قالت "نعم ، فهمت".
ثم قالت: طيب ادخل زوبرك بين ثدييا من فضلك ففعلت وضغطت عليهم بيديها وانا انيكها بينهم، حتي اشتعلت كل عضلاتي، ثم قالت (mujhe tera lund Meri cunt me chaiye)" (أحتاج إلى زوبرك في كسي من فضلك ادخله بسرعة) ، كانت مشتعلة و تتصبب عرقا لدرجة أنها لم تستطيع أن تنتظر لفترة طويلة من الوقت ثم سحبتني. و ابتلعت زوبري بين شفتيها وبدأت في امتصاصه ببطء. نيييييكني هيا من فضلك بقوة افصخ بكارتي العذرية ... ظللت الاعبها لاستمع منها توسلاتها.
ثم أصبحت غاضبة جدا وقالت: انت تعذبني يا وسخ، .... من فضلك يا حبيبي نيييييكني نيييييكني اقتلني انا عاااااااهرة، لا تضيع الوقت ارجوك، وفكرت قليلا لبعض الوقت كانت تتحدث كمدمنة مخدرات ببطء وكانت تئن اوووووه يهههههههه انت كطفل لا يستطيع نيييييك كسي. لقد شعرت انها تهينني فعلا وانا اغيظها،
فدفعته بقوة حتي دخل كاملا حتي خصيتي، وحركته بسرعة وزادت السرعة وكانت تساعدني برفع خصرها لأعلى ولأسفل واستمريت لمدة 20 دقيقة "وهيا تصرخ نيييييكني نيييييكني هححححح اوووووه". ثم ارتفعت إليا وقبلت رأسي وقالت: الآن نأخذ راحة يا عزيزي لقد تعبت كسي بزوبرك المخادع اين كنت تخبئه لقد تمزقت بكارتي، ثم نيمتني علي ظهري وانحنت وامتصت زوبري بنهم شديد لفترة ثم جلست عليه، أولاً ، ادخلته ببطئ وهدوء إلى داخل كسها الرطب وفشلت، لكن بعد محاولتين أو ثلاث أخيرًا دخل ببطء بسبب ثقلها عليه. لقد شعرت انني في الجنة، ثم ظلت تصعد وتهبط بشكل مستمر وأوقفتها وقلت لها: انني علي وشك التفجير، وكانت هذه هي المرة الأولى التي افعلها، ثم فجأة قامت بعد ان افرغت حليبي و أزالت الواقي الذكري ومسحت زوبري بشفتيها ونمنا بجانب بعض قليلا ، وبعد ذلك حضنتني وقبلتني. ثم فتحت عبوة اخري من الواقي الذكري وغلفت به زوبري.
ثم قالت: حان الوقت لتمتعني فيما يحب الرجال، "نيييييكني في طيييييزي "
قلت لها: هل تعب كسك اني افضله، لا اعتقد أن نيك الطيز ممتع لي،
قالت: لأنك لم تجربه وهذة اول تجربة لنا، حتي في الكس كانت ممتعة لأول مرة،
قلت لها: فعلا كما تريدين، هل جربتيه من قبل؟
قالت: لا انا لم اضاجع اي رجل من قبل، فقط اشاهد الأفلام الإباحية والعب بكسي،
ثم نامت علي بطنها ورفعت طيزها قليلا، ثم ركعت بين ساقيها ووضعت كفيا علي ردفيها الكبيرتان المشدودتان، وباعدت بينهم لأجد ثقب يشبه نجمة البحر الصغيرة جدا، لها لون وردي فاتح مما اغراني ان اقترب منه وأشمه لقد كان نظيفا جدا، وله رائحة مميزة فقبلته وتزوقته بلساني لأبلله، ثم انزلقت فوقها ودفعت زوبري بين فلقتيها، لتصطدم الرأس بثقبة طيزها ارخت نفسها وصرخت "نيييييكني نيييييكني لا تعذبني" فأدخلت الرأس بهدوء فرفعت نفسها لينزلق بين عضلاتها العاصرة، تألمت قليلا فتوقفت لثواني، ثم اكملت ادخاله ونكتها بقوة وشعرت بسعادة بالغة، انه مختلف كليا عن كسها فعلا وهي تضم ردفيها وترخيهم لفترة طويلة وكانت تصدر منه تأوهات ناعمه، يامحلاه زوبرك في طيزي اووووه اواه، حتي افرغت حليبي بقوة داخل الواقي الذكري،
ثم قمت بعد فترة قصيرة و نظفت لي زوبري، والقت عبوتين الواقي الذكري، في كيس صغير،
و نمنا بأحضان بعضنا البعض. واستيقظت في حوالي الساعة 3:20 ظهراً ورأيتها مرة أخرى تدفع مؤخرتها الضيقة الكبيرة نحوي وجعلتني مشتهي لقد (أحببت الطيز الكبيرة فعلا) واقتربت منها وحركت زوبري إلى أعلى الفخذ السفلي ببطء حتى وصل الي شفتي كسها وأبقيته ساكنا ثم فركته ببطء حتي تبلل من عصائر كسها، وأدخلته بين فلقتيها ونكتها من الخلف ببطء حتى لا تستيقظ ، لقد فعلت هذا لمدة 10-15 دقيقة بدون واقي ذكري بعد ذلك استيقظت ببطء وصدر منها أنين آوه اححححح. ثم همست في أذنيها أحبك جدا، فأجابت بضحكة ناعمة أحبك يا حبيبتي حتي النخاع ...
ثم قمنا وأصبحنا نشيطين بعد هذه النيكة السريعة تقريبًا. ثم استحمينا واستمتعنا بالمداعبة تحت الدش وقلت لها: إنني أحب مؤخرتك الكبيرة وثدييكي ابتسمت وقالت إنني أحب زبرك القوي الثابت واستمتعت بأول نيك رغم كبر سني تخيل، كنت اخاف ان اجرب مع غريب فيفضحني،
ثم فرشتها ونكتها ايضآ تحت الدش ، وأمسكت بخصرها ، ثم انحنت ليدخل زوبري كاملا من الخلف في وضعية الوقوف حتى كانت تساعدني بضغط مؤخرتها على زوبري وكانت نيكة ممتعة والماء يتساقط علينا، ثم نزلت على ركبتيها تمتص زوبري حتي شربت حليبي كله وابتلعته، ولعقت ثقب طيزها وايضا كسها بعمق ، حتي شربت كل كل عصائر كسها ، وكانت تلك الفتاة مثل الحلم. ثم استلقيت على الحوض وهي في مواجهة ظهري وهمست بأذني، انا ادمنتك فعلا، اريد ان ادلك جسدك كله بلساني،
فنهضنا وجففنا اجسامنا ونمت علي السرير وانا علي بطني منبطح، وجلست فوق مؤخرتي وسكبت الزيت لتدلك ظهري، كان شعور جميل وانا اشعر بثقلها الساخن، فوق طيزي، ايضآ وبعد التدليك، نامت علي بطنها ودلكتها لكن زوبري، انزلق داخل طيزها مرة أخرى، فنمت فوقها دون حراك وهي تقبض فلقتيها وترخيهم،
بعد فترة من الوقت تعبت من وضعي فوقها و زوبري مازال داخل طيزها بعد بضع دقائق في نفس الوضع ، رفعت خصري لأعلى ولأسفل ونكتها بإدخاله في عمق احشائها ببطء ، وأمسكت ثدييها من الأسفل وضغطت عليهم بشدة ، بعد فترة نمت علي ظهري ، وجلست هيا فوقي ودفعت زوبري داخل كسها حتي قذفت حليبي هذه المرة داخل رحمها دون خوف او واقي ذكري،
ثم جلست بجانبي وبدأت تلعب بزبي وتقبله ، ثم سألت عن شعورها ، و سألتها: عن ما حدث بيننا اليوم ، فقالت إن كنت زوجي ، كنت سأمارس الجنس معك طوال حياتي. فقبلتها،
وعدنا نرتاح في حوض الماء لبعض الوقت نتحدث عن بعض الأشياء الأخرى التي تعجبها وتكرهها. ثم خرجنا وارتدت سراويلها وذهبت إلى المطبخ لأعمال الطهي.
وبعد قليل نزلت إليها وهي تقطع الخضروات ثم تناولنا الشاي ثم عادت وبدأت تقطيع الخضروات وكنت أضغط على ثدييها من جانبها ، ابتسمت وقالت: إنني أحبك (مجرد لوند) وقلت لها: وأنا أحبك جدا (ميري غاند)
بعد ذلك عدت ورفعت ساريها وأدخلت زبي بين فلقتيها وبدأت في فركه أنها كانت تتعاون عن طريق تحريك جانبها البديل بينما كنت أفرك كسها. ثم التفتت وقالت:
"هل اليوم سوف تكون قادر على العمل مرة أخرى؟" اجبتها بنعم ، قبل أن أغادر المطبخ،
ظلت تعيش معي حتى تعود عائلتي، وكنا ننام معًا ونمارس كل انواع الجنس والحب يوميا.
ونحن الأن على اتصال دائم ، وكلما نحصل على فرصة نستخدمها للحب واللعب مع بعضنا البعض مع الحماية و الاحتياطات طبعآ فهي وانا لا نريد طفل لقيط..
MoohitKndhar23
ترجمة وتعديل كاتبكم الذهبي،
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
قصة حقيقية، (مترجمة هندية)
اولا اعرفكم بنفسي اسمي موهيت عمري 23 سنة وأنا رياضي و جسدي تقريبا متوسط الحجم وهادئ الطبع و المظهر!
هذه هي أول تجربة جنسية لي على الإطلاق. حدث هذا في 5 مارس 2018 حيث كنت أعيش مع عائلتي في كلكتا!
كانت تعمل عندنا خادمة لتنظيف منزل عائلتي وكان اسمها موهينا وهي غير متزوجة وعمرها 32 عامًا وكان حجم ثدييها 38 C و مؤخرتها بارزة و ضيقة و مشدودة ، كانت جميلة وكان كل ما فيها مثيرًا للأهتمام والشهوة تمامًا.
في أحد الأيام ، ذهبت عائلتي بأكملها إلى رحلة عائلية وكنت أقوم ببعض الأعمال التدريبية لإكمال دراستي بالجامعة، لذلك لم أذهب. في هذه الرحلة معهم، وصلت موهينا في تمام الساعة 9:00 صباحًا إلى منزلي كانت تقوم بعملها الروتيني، وكانت غرفتي في الطابق العلوي، وجاءت إلى غرفتي وبدأت في أداء وظيفتها وتنظيف حجرتي، وفي الوقت نفسه كنت أقوم بترتيب أشيائي علي مكتبي، وقد سقط مني القلم علي الأرض وحين أقتربت لكي إحضر القلم جاءت هي وأمسكته وحصلت على لمحة قريبة من حجم ثدييها الهائلتين، ورأيت ما كنت اتمني رؤيته بالفعل، وقد أعطتني ابتسامة قاتلة وهي تعطيني القلم وذهبت لتكمل عملها.
وفي هذه الأثناء كنت أتصفح موقعي علي facebook، ثم رن جرس الباب وذهبت لمعرفة من كان هناك، كان ساعي البريد تناولت منه الرسائل، وحين عدت إلى غرفتي فوجئت بأنها كانت تشاهد مواقع للبالغين على الشبكة الأباحيه وتتأوه بهدوء، وقفت اراقبها عن كثب و بعد أن رأتني في الغرفة اراقبها، غادرت المكان بسرعة وذهبت وعلي وجهها علامات الخجل.
بعد بضع دقائق ذهبت إلى غرفة المعيشة وكانت تقف لتقول إن عملي قد انتهى وسأغادر يا سيدي.
لكنها اقتربت مني وقالت: أنا آسفه موهيت للمشاهدة علي حاسوبك، ظللت هادئ ولم اجيبها. قالت: من فضلك لا تغضب مني، من فضلك لا تخبر هذا لأي شخص قلت لها: حسنا سأبقيه سرا لا تخافي. ومرت الأيام وهي تعمل ولكن بدأنا نتقرب من بعضنا البعض.
وفي احد الأيام بعد الانتهاء من عملها، جلسنا على الأريكة وبدأنا نتحدث مع بعضنا البعض.
سألتها: هل تعيشي مع والديكي.
قالت: لا ، إنهم موجودون في مسقط، لقد جئت إلى هنا بحثًا عن عمل، بسبب بعض المشكلات المالية، وقررت أن أقوم بعمل خادمة ، ولكني ادرس ماجستير إدارة أعمال، لم أكن مهتمًه بالعمل في هذه الوظيفة، لأن والداي سيكونان وحدهما في المنزل، حين يعودان وليس هناك من يعتني بهم وهم لديهم الآن بعض الأراضي، ولديهم بعض الأعمال التجارية الصغيرة، لذا قررت أن ابحث لي عن وظيفة، وهذا ما أتيت إليه هنا.
ثم غيرت الموضوع
وسألتني: هل لديك أي صديقة؟
قلت: لا أنا غير مهتم بهذا حتى الآن
فقالت: إنها سعيدة لذلك و بهدوء!
سألتها: لماذا !!!! ابتسمت ولم تجب، وفجأة!
سألتني: هل تحب الجنس؟ لقد دهشت لهذا السؤال! وايضا لم اجيبها،
قالتها: مرة أخرى و سألتني: مباشرة ، انا احببتك بالفعل، وتخيلت نفسي انني كنت اقضي وقت لطيف معك منذ 5 أشهر حيث كنت التصق بـجسمك العاري، أردت فقط أن أمارس الجنس معك ولو لمرة واحدة على الأقل.
لقد صدمت حقا! كانت تتحدث معي بصراحة شديدة لذلك فتحت قلبي لها،
وقلت: انا ايضآ اشعر بنفس الشيء! كانت متحمسة للغاية وسعيدة لأنها أمسكت وجهي وأعطتني قبلة طويلة، لقد استمتعنا بالتقبيل لمدة 5 دقائق ، ثم
قلت: لها آسف ، لكننا لا نستطيع ممارسة الجنس لأنني أخشى أن أفعل ذلك دون أي احتياطات، وهذه هي المرة الأولى وأنا بالفعل لم أفعله، و لا أعرف أي شيء عن الجنس.
قالت: سأعلمك ، لكني كسرت حديثها ، ثم
سألتها: لماذا لم تتزوجي؟
قالت: إنني غير مهتمة بولادة اطفال وتربيتهم ولكن بسبب قلة الجنس والرغبة في ممارسة الجنس أصبحت مشتاقة وأحتاج إلى ممارسة الجنس، وحين اتيت في يوم من الأيام الي هنا و حصلت على وظيفتي في منزلكم في ذلك الوقت لم تكن انت موجود، ولكن عندما رأيتك في صباح أحد الأيام وكنت تستحم وقد نسيت أن تغلق باب الحمام خلفك، أتيت إلى غرفتك لأنظفها ورأيتك عارياً، وقمت بالنظر الي جسمك - وحصلت على رؤية جيدة في تقاطيعك الرجولية ، وفركت كسي المشتهي، ثم نزلت بعيني ورأيت زبك الصغير الجميل .... و يبدو أنك حتى مازلت عذراء، أنت حتي لا تستمني؟
قلت لها: لا لا لم افعل هذا ابدآ من قبل.
قالت: إنني شعرت انك رجل مختلف عن الأخرين، وفي تلك الليلة لم أستطع النوم بسببك صدقني، لقد تخيلتك طوال الليل وانا امارس العادة السرية، وكأنني أمضيت ليلة معك في فراشك و تخيلت كيف سيكون حجم زبك عندما أقوم بإغرائك أو اللعب مع طوله الجميل هكذا، ضحكنا ثم
سألتها: كيف تتمنين أن يكون زوج أحلامك؟
فأجابت: مثلك تماما! بصرف النظر عن أنه يجب أن يكون نشطًا جنسيًا، فحينما أرغب في ممارسة الجنس يجب أن يحقق رغبتي ويجب أن يكون شخصًا مهذبًا وجيدًا ،
سألتها: هل وجدتي أي شخص من هذا القبيل؟
أجابت: بنظرة مشاغبة كلها اغراء إذا قلت نعم يمكن أن يحدث شيء بيني وبينه ولن اكون هنا خادمة! (شعرت بسعادة عظيمة).
قلت: هل تعتقدي أن والدينا سيوافقان على ذلك؟
أجابت: يمكننا أن نناقش معهم هذا حول علاقتنا ، ولكن حان الوقت الآن لا تضيعه فلنبدأ أول جلسة لنا على الإطلاق بين عذراوين متحمسين.
صدقوني كنت متحمس جدا لتجربتي الجنسية الأولى.
ثم قمنا مرة أخرى بأحتضان بعضنا البعضً و هذه المرة طلبت مني احتضانها من الخلف و الضغط على ثدييها بكفيا، وكنت اضغط بقوة على ثدييها الكبيرين وكانت تئن من أحها الي اوها ... نعم يا حبيبي، اضغط اقوي وبطريقة أصعب واشد لقد اشعلت النار في جسمي...
ثم بعد فترة من الوقت من تقبيلي لرقبتها، مدت يدها و أمسكت زوبري وبدأت في مداعبته وفركه من خارج القماش، ثم التفتت والتصقت بطنها ببطني و سحبت يدي اليمنى لأمسك فلقة طيزها وطلبت مني أن أمسكها بقوة. فعلا أمسكت بطيزها الضخمة وبدأت في الضغط عليهم بقوة ، لقد ضاعت المرأة وساحت اوداجها شبه مغيبه.
ثم سألتني: هل ان تنيكني الأن أنا مشتهيه جدا!
قلت لها: ولكن كيف! فليس عندي الواقي الذكري،
فقد اخرجت من جيبها 3 عبوات من الواقي الذكري
وقالت: الآن هل يمكننا ذلك؟
سألتها: هل كنتي تخططين لذلك بالفعل؟
ابتسمت ، وأغلقت النافذة وأغلقت الباب وذهبنا إلى غرفة نومي. وكانت ترتدي لباس ضيق محكم وكانت طيزها تبدوا حارة وساخنة للغاية، وكلاّنا نأخذ أنفسنا بصعوبة ، ثم ذهبت إليها وأمستكها وبدأت في الضغط والتفريش و كانت تأن نييييككككنننني من فضلك ... واضغط عليا أصعب واقوي يا حبيبي !!!
ثم خلعنا ملابسنا وقامت بتدليك زبي بالزيت الممتع، وحين لمستها من منطقتها المحرمة "كسها"، استمتعت جدا أثناء فرك أصابعي داخل كسها وهي تأن من أوها! بعبارة أعمق .. بالهندية و قالت إنها هههه .. (تشوتني يا دلعنا أونجلي)! لقد لعبت في كسها لفترة من الوقت وكأني ادرس تشريح كسها علميا، ثم وضعت الزيت عليهّ ودلكته وعانقتني وقبلت صدري ونزلت أخذت زبي وبدأت تلعب به بين ثدييها، حتي انتصب واصبح صعبًا وطويلًا من خلال رؤيتها له،
قالت:(ووووووووهاه) رائع!! يا عزيزي ، لديك زوبر رائع وليس صغيرا ابدآ انه كبير و يكفي لإطعام كستي الجائعة، وأمسكت به ولعقته بلسانها الجميل الرطب، ثم طلبت مني أن نشاهد بعض الأفلام الجنسية حتى يكون من المريح بالنسبة لنا القيام ببعض الإجراءات على السرير واتعلم منها، وفتحت الموقع وكنت أشاهد فيلم رائع، وأثناء مشاهدتنا أمسكت زوبري وبدأت أنا في اول رعشة لدرجة لم أستطيع مقاومة نفسي ، لقد ادخلت أصابعي انا ايضا داخل كسها وكنا كلانا يئن من النشوة، وبعد انتهاء الفيلم أمسكت بها ونحن نحتضن بعضنا البعضً و نحن نتحرك الي السرير وارتمينا على سريري ونحن مشتعلين، نمت فوقها وبدأت في الضغط بزوبري علي كسها وانا اقبلها وشعرت ببلل كسها. اصبحت حلمات ثدييها مشرقة ومنتصبة بسبب التقفيش. ثم امسكتني و ضغطتني بإحكام وهمست "اليوم لن أتركك" وأخذت زوبري في يدها وبدأت في الرجيج والتدليك واستمرت في ضربة قوية لمدة 10 دقائق، ثم قلت لها: الآن دوري. أمسكت ساقيها وجعلتها تنام في مواجهتي وبدأت في لعق قدميها ثم أفخاذها (كما شاهدت بالفيلم) ووصلت ببطء إلى كسها وقبلته وعانقت بظرها بشفتي بعد فترة من الوقت اطلقت عسلها الحلو، ليغرق وجهي و كسها وكانت هذه أول تجربة جنسية لنا نحن الأثنين، وعدت الي لعق وتقبيل شفتي كسها ببطئ وهي تأن "ييييييسس ..... أوه! نعم نيييييكني" ازرع طفلك في رحمي .....
ثم فتحت كسها وبدأت بالإصبع اولا ثم فركت زوبري الذي كان مذهلاً بينما أصابعي تخترق ثقب طيزها ولساني داخل كسها وهي تصرخ بصوت عالٍ جداً ... لقد شربت كل عصيرها المثير ثم قبلت ببطء سرتها حتي وصلت إلى صدرها وبدأت في مص حلماتها كرضيع جائع وهي تلعب بشعري ثم دفنت وجهي بين ثدييها الهائلتين ، ثم وصلت إلى شفتيها وقبلتها. ثم همست نيييييكني بزوبرك العسل من فضلك ، سألتها هل يمكن أن اتحدث معكي بلغة قذرة واللعنك قالت "نعم تعجبني كما يحلو لك...؟" قلت لها: تحدثي معي ايضآ بلغة سيئة ستجعل كلينا شديد الإثارة. قالت "نعم ، فهمت".
ثم قالت: طيب ادخل زوبرك بين ثدييا من فضلك ففعلت وضغطت عليهم بيديها وانا انيكها بينهم، حتي اشتعلت كل عضلاتي، ثم قالت (mujhe tera lund Meri cunt me chaiye)" (أحتاج إلى زوبرك في كسي من فضلك ادخله بسرعة) ، كانت مشتعلة و تتصبب عرقا لدرجة أنها لم تستطيع أن تنتظر لفترة طويلة من الوقت ثم سحبتني. و ابتلعت زوبري بين شفتيها وبدأت في امتصاصه ببطء. نيييييكني هيا من فضلك بقوة افصخ بكارتي العذرية ... ظللت الاعبها لاستمع منها توسلاتها.
ثم أصبحت غاضبة جدا وقالت: انت تعذبني يا وسخ، .... من فضلك يا حبيبي نيييييكني نيييييكني اقتلني انا عاااااااهرة، لا تضيع الوقت ارجوك، وفكرت قليلا لبعض الوقت كانت تتحدث كمدمنة مخدرات ببطء وكانت تئن اوووووه يهههههههه انت كطفل لا يستطيع نيييييك كسي. لقد شعرت انها تهينني فعلا وانا اغيظها،
فدفعته بقوة حتي دخل كاملا حتي خصيتي، وحركته بسرعة وزادت السرعة وكانت تساعدني برفع خصرها لأعلى ولأسفل واستمريت لمدة 20 دقيقة "وهيا تصرخ نيييييكني نيييييكني هححححح اوووووه". ثم ارتفعت إليا وقبلت رأسي وقالت: الآن نأخذ راحة يا عزيزي لقد تعبت كسي بزوبرك المخادع اين كنت تخبئه لقد تمزقت بكارتي، ثم نيمتني علي ظهري وانحنت وامتصت زوبري بنهم شديد لفترة ثم جلست عليه، أولاً ، ادخلته ببطئ وهدوء إلى داخل كسها الرطب وفشلت، لكن بعد محاولتين أو ثلاث أخيرًا دخل ببطء بسبب ثقلها عليه. لقد شعرت انني في الجنة، ثم ظلت تصعد وتهبط بشكل مستمر وأوقفتها وقلت لها: انني علي وشك التفجير، وكانت هذه هي المرة الأولى التي افعلها، ثم فجأة قامت بعد ان افرغت حليبي و أزالت الواقي الذكري ومسحت زوبري بشفتيها ونمنا بجانب بعض قليلا ، وبعد ذلك حضنتني وقبلتني. ثم فتحت عبوة اخري من الواقي الذكري وغلفت به زوبري.
ثم قالت: حان الوقت لتمتعني فيما يحب الرجال، "نيييييكني في طيييييزي "
قلت لها: هل تعب كسك اني افضله، لا اعتقد أن نيك الطيز ممتع لي،
قالت: لأنك لم تجربه وهذة اول تجربة لنا، حتي في الكس كانت ممتعة لأول مرة،
قلت لها: فعلا كما تريدين، هل جربتيه من قبل؟
قالت: لا انا لم اضاجع اي رجل من قبل، فقط اشاهد الأفلام الإباحية والعب بكسي،
ثم نامت علي بطنها ورفعت طيزها قليلا، ثم ركعت بين ساقيها ووضعت كفيا علي ردفيها الكبيرتان المشدودتان، وباعدت بينهم لأجد ثقب يشبه نجمة البحر الصغيرة جدا، لها لون وردي فاتح مما اغراني ان اقترب منه وأشمه لقد كان نظيفا جدا، وله رائحة مميزة فقبلته وتزوقته بلساني لأبلله، ثم انزلقت فوقها ودفعت زوبري بين فلقتيها، لتصطدم الرأس بثقبة طيزها ارخت نفسها وصرخت "نيييييكني نيييييكني لا تعذبني" فأدخلت الرأس بهدوء فرفعت نفسها لينزلق بين عضلاتها العاصرة، تألمت قليلا فتوقفت لثواني، ثم اكملت ادخاله ونكتها بقوة وشعرت بسعادة بالغة، انه مختلف كليا عن كسها فعلا وهي تضم ردفيها وترخيهم لفترة طويلة وكانت تصدر منه تأوهات ناعمه، يامحلاه زوبرك في طيزي اووووه اواه، حتي افرغت حليبي بقوة داخل الواقي الذكري،
ثم قمت بعد فترة قصيرة و نظفت لي زوبري، والقت عبوتين الواقي الذكري، في كيس صغير،
و نمنا بأحضان بعضنا البعض. واستيقظت في حوالي الساعة 3:20 ظهراً ورأيتها مرة أخرى تدفع مؤخرتها الضيقة الكبيرة نحوي وجعلتني مشتهي لقد (أحببت الطيز الكبيرة فعلا) واقتربت منها وحركت زوبري إلى أعلى الفخذ السفلي ببطء حتى وصل الي شفتي كسها وأبقيته ساكنا ثم فركته ببطء حتي تبلل من عصائر كسها، وأدخلته بين فلقتيها ونكتها من الخلف ببطء حتى لا تستيقظ ، لقد فعلت هذا لمدة 10-15 دقيقة بدون واقي ذكري بعد ذلك استيقظت ببطء وصدر منها أنين آوه اححححح. ثم همست في أذنيها أحبك جدا، فأجابت بضحكة ناعمة أحبك يا حبيبتي حتي النخاع ...
ثم قمنا وأصبحنا نشيطين بعد هذه النيكة السريعة تقريبًا. ثم استحمينا واستمتعنا بالمداعبة تحت الدش وقلت لها: إنني أحب مؤخرتك الكبيرة وثدييكي ابتسمت وقالت إنني أحب زبرك القوي الثابت واستمتعت بأول نيك رغم كبر سني تخيل، كنت اخاف ان اجرب مع غريب فيفضحني،
ثم فرشتها ونكتها ايضآ تحت الدش ، وأمسكت بخصرها ، ثم انحنت ليدخل زوبري كاملا من الخلف في وضعية الوقوف حتى كانت تساعدني بضغط مؤخرتها على زوبري وكانت نيكة ممتعة والماء يتساقط علينا، ثم نزلت على ركبتيها تمتص زوبري حتي شربت حليبي كله وابتلعته، ولعقت ثقب طيزها وايضا كسها بعمق ، حتي شربت كل كل عصائر كسها ، وكانت تلك الفتاة مثل الحلم. ثم استلقيت على الحوض وهي في مواجهة ظهري وهمست بأذني، انا ادمنتك فعلا، اريد ان ادلك جسدك كله بلساني،
فنهضنا وجففنا اجسامنا ونمت علي السرير وانا علي بطني منبطح، وجلست فوق مؤخرتي وسكبت الزيت لتدلك ظهري، كان شعور جميل وانا اشعر بثقلها الساخن، فوق طيزي، ايضآ وبعد التدليك، نامت علي بطنها ودلكتها لكن زوبري، انزلق داخل طيزها مرة أخرى، فنمت فوقها دون حراك وهي تقبض فلقتيها وترخيهم،
بعد فترة من الوقت تعبت من وضعي فوقها و زوبري مازال داخل طيزها بعد بضع دقائق في نفس الوضع ، رفعت خصري لأعلى ولأسفل ونكتها بإدخاله في عمق احشائها ببطء ، وأمسكت ثدييها من الأسفل وضغطت عليهم بشدة ، بعد فترة نمت علي ظهري ، وجلست هيا فوقي ودفعت زوبري داخل كسها حتي قذفت حليبي هذه المرة داخل رحمها دون خوف او واقي ذكري،
ثم جلست بجانبي وبدأت تلعب بزبي وتقبله ، ثم سألت عن شعورها ، و سألتها: عن ما حدث بيننا اليوم ، فقالت إن كنت زوجي ، كنت سأمارس الجنس معك طوال حياتي. فقبلتها،
وعدنا نرتاح في حوض الماء لبعض الوقت نتحدث عن بعض الأشياء الأخرى التي تعجبها وتكرهها. ثم خرجنا وارتدت سراويلها وذهبت إلى المطبخ لأعمال الطهي.
وبعد قليل نزلت إليها وهي تقطع الخضروات ثم تناولنا الشاي ثم عادت وبدأت تقطيع الخضروات وكنت أضغط على ثدييها من جانبها ، ابتسمت وقالت: إنني أحبك (مجرد لوند) وقلت لها: وأنا أحبك جدا (ميري غاند)
بعد ذلك عدت ورفعت ساريها وأدخلت زبي بين فلقتيها وبدأت في فركه أنها كانت تتعاون عن طريق تحريك جانبها البديل بينما كنت أفرك كسها. ثم التفتت وقالت:
"هل اليوم سوف تكون قادر على العمل مرة أخرى؟" اجبتها بنعم ، قبل أن أغادر المطبخ،
ظلت تعيش معي حتى تعود عائلتي، وكنا ننام معًا ونمارس كل انواع الجنس والحب يوميا.
ونحن الأن على اتصال دائم ، وكلما نحصل على فرصة نستخدمها للحب واللعب مع بعضنا البعض مع الحماية و الاحتياطات طبعآ فهي وانا لا نريد طفل لقيط..
MoohitKndhar23
ترجمة وتعديل كاتبكم الذهبي،
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ