فحل المنصورة
04-30-2017, 11:15 PM
تبدأ قصتي التي حدثت مند ستة اشهر التي لم املك الجرئة على كتابتها الى ان قررت مشاركة قصتي اليوم انا اسكن رفقة امي و ابي في بيت متواضع لنا جيران بجنبنا تتكون عائلتهم من طنط وفاء و زوجها اسماعيل و ابنهم خالد الذي يصغرني ب عامين اد يبلغ 18 سنة كانت علاقة امي ب طنط وفاء جيدة جدا حيث اني ادهب الى منزلهم عادي و حتى اني انام عادة رفقة ابنها عندهم لا اطيل الحديث طنط وفاء تمتلك جسم خرافي صدر مليان و كبير و طياز مدورة و كبيرة تجعلني استحلب عضوي الذكري و احلم اني انيك في طيزها الى ان تحقق حلمي .
ذات يوم ذهب زوجها في مهمة عمل خارج الولاية لمدة يومان فقترحت طنط وفاء على امي المبيت عندها بحجة تسليك ابنها و انو يكون رجل في البيت بذل زوجها فوافت امي و كنت سعيد لاني ساستمتع بمشاهدة طنط وفاء طول الوقت جاء اليل و تسلينا انا و خالد ثم تناولنا العشاء و ذهبنا للنوم.
استيقضت الصبح فلم اجد خالد فسالت طنط وفاء عنه اجابت انه ذهب لبيت خالته لجلب امور مستلزمة فقلت في نفسي اني دي فرصتي للتقرب اكثر من طنط وفاء ذات 45 عام لكن اهتمامها بجسمها اكسبها سن اقل من سنها و ذهيت لاجلس جنبها في المطبخ و تحدثنا قليلا عن علاقتي ب ابنها ثم بدأت اقص عليها بعض النكت كانت ترتدي قميص منزل لحد تحت الركبة بقليل م ترتدي فوطة لان دراعها كانت بينا
كان القميص واكل منها حته لانو كان مزنوق على جسمها و طيزها كان يتمايل يمين و شمال مع تحركاتها المهم انا زبري وقف و منضرها وهي كانت حتموت من الضحك من نكتي اتعمدت اني ابين زبري عشان تشوفو فعدلت من زبري و وقفت هي انتبهت لزبري و كانت تطلب المزيد من النكت من لتستمتع بمشاهدة زبري فعرفت انها مشتاقة للجنس المهم كانت بتبص على زبري و انا عامل نفسي مش واخد بالي حتى جاء خالد فعدلت من نفسي و ذهبنا لغرفة خالد حتى حان وقت الغداء فندهت طنط وفاء علينا فجلسنا نتغدى و هي كانت من الحين للاخر تزوغ عينها عليا. غنتبه ابنها خالد لنضراتها الغير عادية و كذلك نضراتي و بعد الغداء طلب خالد من امه ان تتردي ملابس كي تغطي مفاتنها خوفا مني فسالت لماذا قام بذلك فاجابني بان اكف من النظر لامه
فاجبته بانني اشتي امه و هي كذلك
فرد باستغراب توقف امي ست محترمة متعملش حاجة زي دي
فقلت له ان نتحدى , قال في ماذا ؟
قلت اني استطيع ان اطيح بامه و امارس معها الجنس, فاندهش و سارع بالرفض لكني واصلت اقناعه بانك لا تثق في امك قال: بلا
قلت : اذا اتفقنا, قال كيف قلت له ان يشاهد من بعيد و انا ساحاول مع امه فاجاب بالقبول و ملامح عدم الرضا على وجهه
ذهبت للمطبخ فوجدت طنط وفاء سالتني اين خالد فقلت لقد خلد للنوم قالت لا باس فقلت الم تشتاقي لنكتي قالت بلا
بدات اقص نكت عادية ثم توقفت سالت عن سبب توقفي فاجبتها اني لم يتبقى الى نكت استحي ان اقصها ضحكت و قالت ههه كبرت و اصبحت تستحي مني دنا لمربياك من ونتا صغير لا تستحي
فقصصت بعض النكت الجنسية المضحكة حتى وقف زبري فعدلته ليصبح ظاهرا فلاحض خالد ذللك و عدلت من موقعي حتى تستطيع طنط وفاء رؤيت ذلك فلاحضت انها تنضر الى زيري كثيرا و قالت انت مشاكس يا واد انت نقطة نكتك بتجنن فقلت شكرا يا طنط فقالت ما بلاش طنط دي
قلت : اقولك ايه ؟
قالت : انا اصغر من امك يا واد اولي وفاء بلاش طنط دي قلت اوكي
قلتلها حروح للحمام و ارجع قالت اوكي.
روحت وفقت زبري كويس و رجعت لايتها وقفة و كان ضهرها ليا فعملت نفسي اخضها و احشر قضيبي في طيزها فالاحظ خالد ذلك وان طنط وفاء رجعت للورا و لم تقل شئ الا انك خضيتني يا واد و زبري كان بين فلقتي طيزها الاسطورية ثم رجعت الاوضة فلقيت خالد معصب و لم يقل كلمة فحاولت عدة مرات في ذلك اليوم دون اي خطوة اضافية حتى ايقن خالد ان لا جدوى لدلك
في اليوم المقبل صحوت باكرا فوجدت طنط وفاء تتناول قهوتها و لم ترتدي الاسدال كعادتها الا انها لونت اصابعها و ووضعت القليل من المزينات فجلست اتناول فطوري ثم لملمت الطاولة و لحقتها الى المطبخ فطلبت ان اساعدها لكنها قالت تشكر حبيبي لقد انهيت و كنت زانق فيها و زبري بين فلاقات طيزها فقالت ماذا تفعل ؟
اجبتها بلا شئ فرفعت يدها و مسكت زوبري و قالت و هذا الي زانقني من ورا فاحمر وجهي و ضننت انها نهايتي الا انها قالت لا تخف لكن ابتعد لكي لا يراك خالد فقلت انه نائم و رجعت زنقت فيها فقالت انت طلعت مشكلة يا ولد و سحبتني من يدي و اخدتني الى الجهة الاخري نن المطبخ كي لا يرانا احد و قالت ماذا تريد اجبتها بوضع يدي على ظيزها فقالت لساتك صغير يا واد فهلعت و خلعت شورتي الدي ارتديه و طلع زبري فسكتت تنضر الى حجمه الكبيير و قالت انتا مبرت اهو دا طلع اكبر من زبر زوجي ثم مسكته و راحت تدلكه برهة و قالت سادعك تفعل ما تشاء بشرط ان يبقى الموضوع سرا بيننا فومأت راسي بالقبول فوضعت شفتيها على زبري و اخدت تمصه دون رحمة دليل على اشتياقها للجنس فاحسست بسخونة بقها و اغمضت عينايا من المتعة ثم خرجت شلالات من المني في فمها فبتلعته كاملا ثم اخدنا نقبل بعضنا حتى وصلت الى بززها اخدت امص و اعضعض حتى تورمت حلمانها ثم نيمتها على طاولة الطعام و رفعت القميص فوجدتها بالا كلسون فادركت انها كانت تنوي ممارست الجنس معي فلتهمت كسها مصا و عظا و ادخلت لساني في كسها حتى اتتها الرعشة و ازلت عسلها اللذيذ في فمي ثم قالت يلا ارحمني و نكني مش قادرة يا حبيبي فمسكت زبري و اخذت احكه في كسها حتى انزلت مائها مرة ثانية ثم ادخلت زبري دفعتا واحدة حتى شهقت و صرخت فوضعت يدي على فمها حتى لا يستيقض خالد فاخدت اغرس زبري في كسها حوالي ربع ساعة ثم اخرجته فقالت لما اخرجته فقلت اريد انيكك من طيزك فقالت افعل ما تريد انا ملكك فبللت زبزي بقليل من الزيت ثم اخدت ادخله رويدا رويدا حتى استقر و بدئت ادخله و اخرجه حتى قربت انزل قالت اريدهم جوا حبيبي فادخلت زبري جيدا و انزلت لبني في طيزها التي تحولت من حلم الى ملكي.
ذات يوم ذهب زوجها في مهمة عمل خارج الولاية لمدة يومان فقترحت طنط وفاء على امي المبيت عندها بحجة تسليك ابنها و انو يكون رجل في البيت بذل زوجها فوافت امي و كنت سعيد لاني ساستمتع بمشاهدة طنط وفاء طول الوقت جاء اليل و تسلينا انا و خالد ثم تناولنا العشاء و ذهبنا للنوم.
استيقضت الصبح فلم اجد خالد فسالت طنط وفاء عنه اجابت انه ذهب لبيت خالته لجلب امور مستلزمة فقلت في نفسي اني دي فرصتي للتقرب اكثر من طنط وفاء ذات 45 عام لكن اهتمامها بجسمها اكسبها سن اقل من سنها و ذهيت لاجلس جنبها في المطبخ و تحدثنا قليلا عن علاقتي ب ابنها ثم بدأت اقص عليها بعض النكت كانت ترتدي قميص منزل لحد تحت الركبة بقليل م ترتدي فوطة لان دراعها كانت بينا
كان القميص واكل منها حته لانو كان مزنوق على جسمها و طيزها كان يتمايل يمين و شمال مع تحركاتها المهم انا زبري وقف و منضرها وهي كانت حتموت من الضحك من نكتي اتعمدت اني ابين زبري عشان تشوفو فعدلت من زبري و وقفت هي انتبهت لزبري و كانت تطلب المزيد من النكت من لتستمتع بمشاهدة زبري فعرفت انها مشتاقة للجنس المهم كانت بتبص على زبري و انا عامل نفسي مش واخد بالي حتى جاء خالد فعدلت من نفسي و ذهبنا لغرفة خالد حتى حان وقت الغداء فندهت طنط وفاء علينا فجلسنا نتغدى و هي كانت من الحين للاخر تزوغ عينها عليا. غنتبه ابنها خالد لنضراتها الغير عادية و كذلك نضراتي و بعد الغداء طلب خالد من امه ان تتردي ملابس كي تغطي مفاتنها خوفا مني فسالت لماذا قام بذلك فاجابني بان اكف من النظر لامه
فاجبته بانني اشتي امه و هي كذلك
فرد باستغراب توقف امي ست محترمة متعملش حاجة زي دي
فقلت له ان نتحدى , قال في ماذا ؟
قلت اني استطيع ان اطيح بامه و امارس معها الجنس, فاندهش و سارع بالرفض لكني واصلت اقناعه بانك لا تثق في امك قال: بلا
قلت : اذا اتفقنا, قال كيف قلت له ان يشاهد من بعيد و انا ساحاول مع امه فاجاب بالقبول و ملامح عدم الرضا على وجهه
ذهبت للمطبخ فوجدت طنط وفاء سالتني اين خالد فقلت لقد خلد للنوم قالت لا باس فقلت الم تشتاقي لنكتي قالت بلا
بدات اقص نكت عادية ثم توقفت سالت عن سبب توقفي فاجبتها اني لم يتبقى الى نكت استحي ان اقصها ضحكت و قالت ههه كبرت و اصبحت تستحي مني دنا لمربياك من ونتا صغير لا تستحي
فقصصت بعض النكت الجنسية المضحكة حتى وقف زبري فعدلته ليصبح ظاهرا فلاحض خالد ذللك و عدلت من موقعي حتى تستطيع طنط وفاء رؤيت ذلك فلاحضت انها تنضر الى زيري كثيرا و قالت انت مشاكس يا واد انت نقطة نكتك بتجنن فقلت شكرا يا طنط فقالت ما بلاش طنط دي
قلت : اقولك ايه ؟
قالت : انا اصغر من امك يا واد اولي وفاء بلاش طنط دي قلت اوكي
قلتلها حروح للحمام و ارجع قالت اوكي.
روحت وفقت زبري كويس و رجعت لايتها وقفة و كان ضهرها ليا فعملت نفسي اخضها و احشر قضيبي في طيزها فالاحظ خالد ذلك وان طنط وفاء رجعت للورا و لم تقل شئ الا انك خضيتني يا واد و زبري كان بين فلقتي طيزها الاسطورية ثم رجعت الاوضة فلقيت خالد معصب و لم يقل كلمة فحاولت عدة مرات في ذلك اليوم دون اي خطوة اضافية حتى ايقن خالد ان لا جدوى لدلك
في اليوم المقبل صحوت باكرا فوجدت طنط وفاء تتناول قهوتها و لم ترتدي الاسدال كعادتها الا انها لونت اصابعها و ووضعت القليل من المزينات فجلست اتناول فطوري ثم لملمت الطاولة و لحقتها الى المطبخ فطلبت ان اساعدها لكنها قالت تشكر حبيبي لقد انهيت و كنت زانق فيها و زبري بين فلاقات طيزها فقالت ماذا تفعل ؟
اجبتها بلا شئ فرفعت يدها و مسكت زوبري و قالت و هذا الي زانقني من ورا فاحمر وجهي و ضننت انها نهايتي الا انها قالت لا تخف لكن ابتعد لكي لا يراك خالد فقلت انه نائم و رجعت زنقت فيها فقالت انت طلعت مشكلة يا ولد و سحبتني من يدي و اخدتني الى الجهة الاخري نن المطبخ كي لا يرانا احد و قالت ماذا تريد اجبتها بوضع يدي على ظيزها فقالت لساتك صغير يا واد فهلعت و خلعت شورتي الدي ارتديه و طلع زبري فسكتت تنضر الى حجمه الكبيير و قالت انتا مبرت اهو دا طلع اكبر من زبر زوجي ثم مسكته و راحت تدلكه برهة و قالت سادعك تفعل ما تشاء بشرط ان يبقى الموضوع سرا بيننا فومأت راسي بالقبول فوضعت شفتيها على زبري و اخدت تمصه دون رحمة دليل على اشتياقها للجنس فاحسست بسخونة بقها و اغمضت عينايا من المتعة ثم خرجت شلالات من المني في فمها فبتلعته كاملا ثم اخدنا نقبل بعضنا حتى وصلت الى بززها اخدت امص و اعضعض حتى تورمت حلمانها ثم نيمتها على طاولة الطعام و رفعت القميص فوجدتها بالا كلسون فادركت انها كانت تنوي ممارست الجنس معي فلتهمت كسها مصا و عظا و ادخلت لساني في كسها حتى اتتها الرعشة و ازلت عسلها اللذيذ في فمي ثم قالت يلا ارحمني و نكني مش قادرة يا حبيبي فمسكت زبري و اخذت احكه في كسها حتى انزلت مائها مرة ثانية ثم ادخلت زبري دفعتا واحدة حتى شهقت و صرخت فوضعت يدي على فمها حتى لا يستيقض خالد فاخدت اغرس زبري في كسها حوالي ربع ساعة ثم اخرجته فقالت لما اخرجته فقلت اريد انيكك من طيزك فقالت افعل ما تريد انا ملكك فبللت زبزي بقليل من الزيت ثم اخدت ادخله رويدا رويدا حتى استقر و بدئت ادخله و اخرجه حتى قربت انزل قالت اريدهم جوا حبيبي فادخلت زبري جيدا و انزلت لبني في طيزها التي تحولت من حلم الى ملكي.