lebanon
01-13-2010, 10:07 AM
في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على
الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر
أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج
البلاد .
حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و
بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني
طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا
تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .
كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل
النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها
بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و
لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت
تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية
معها , و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .
تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول
بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا
بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة
يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة
زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما
بالممانعة , و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني
للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن
تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ
الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج
ساقيها أكثر فأكثر , و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل
بالطبع على تهيجها الشديد .
بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,
فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها
لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي
الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا
بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في
فرجها , و سمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت و انزلقت قليلا
للداخل حتى بات إصبعي كله في داخلها , و بدأت تحرك حوضها للأعلى و الأسفل
و هي تضغط بفخذيها بشكل شديد على يدي , كل هذا و نحن ساكتين , نظرت إلى
وجهها , و فوجئت بملامح الشبق مرسومة عليه كما لم أراه يوما , مدت يدها
اليسرى , و أخذت تداعب بكفها عضوي , لطالما كنت أرجوها و نحن بالسرير أن
تمسكه و تداعبه , و كانت ترفض دائما , لذا كان غريب جدا أن تبادر بفعلتها
هذه و من دون طلب , زلقت السحاب للأسفل و لم يكن هناك داع لانزال
كيلوتي , فقد كان أيري أصلا يطل منه , داعبته قليلا , ثم وجدتها تلحس
يدها , و تتابع مهمتها بشهوة فائقة.
اشتعلت النار برأسي , أردت أن أصل للمنزل و أنال وطري منها قبل زوال و
تلاشي هيجانها و شبقها , و لكن مما كان باديا على وجهها لم يكن هناك داع
للخوف .
لاحت من بعيد أنوار المدينة و كانت لا تزال بيدها اليسرى تداعب أيري , و
زادت بأن وضعت يدها الأخرى على يدي التي ما تزال غائصة في كسها و أخذت
تضغط عليها و تحركها لأضعها على مكان شهوتها و تحاول إدخال إصبعي لآخره
في مهبلها الذي أصبح يسبح بسوائلها الجنسية , و لاحظت أن ساقيها أصبحتا
متباعدتين بأقصى ما يمكن و حركات حوضها في انخفاض و علو بشكل مثير .
بدأت بدخول المدينة و أنوار الأوتوستراد كانت تضيء داخل السيارة بشكل
واضح, و لما كان الوقت متأخرا جدا , و الطريق بالتالي كان خاليا , لم
أهتم بالوضع الذي كنا فيه , فلا أحد يمكنه رؤيتنا .
توقفت عند الإشارة الحمراء و أصبح متاحا لي النظر إلى وجه سمر و الذي كان
يبدو بغير هذه الدنيا , كانت تلحس شفتيها و عيونها مغمضة و فمها نصف
مفتوح , لم أراها أبدا في هذا المنظر الشبق من قبل .
و فيما أنا أنقل نظري بين وجهها و يدها على أيري الذي أصبح منتفخا و
أحمرا و عروقه واضحة بشكل رهيب , سمعت نقرة خفيفة على زجاج النافذة جعلت
قلبي يكف عن الخفقان لشدة فزعي .
التفت بسرعة و أنا أحاول ستر ما يمكن ستره , لأرى مراهقا بعمر السابع عشر أو
أكثر قليلا واقفا بمحاذاة شباك السيارة , حاملا بين يديه صندوقا من
الكرتون فيه بعض علب العلكة ,عادت دقات قلبي إلى ما كانت عليه و استغربت
وجوده هنا وحيدا بهذا الوقت المتأخر و نظراته المركزة على أيري الذي كان
لا يزال منتصبا كرمح و مكشوفا بشكل واضح بعد أن أبعدت سمر يدها عنه .
الشيء الغريب أن نظراته لم يكن فيها أي أثر للدهشة , بل كان ينظر بشكل
أكثر من طبيعي إلى الذي يراه أمامه .
بدك تشتري علكة عمو , قالها بشكل آلي و عفوي , نظرت إلى الإشارة
الضوئية , و كانت لا تزال حمراء , كنت أريد التحرك بأقصى سرعة فمنظري على
هذا الوضع لم يكن مريحا ,و كنت أريد أن انيك سمر و هي بهذه الحالة لأني
لن أضمن تكررها مرة أخرى .
أجبته بأني لا أريد أن أشتري أي شيء , فقال لي إذا اعطني ثمن شندويشة
فأنا جائع , رنوت بطرف عيني إلى الإشارة الضوئية , فوجدتها قد أصبحت
برتقالية , فتهيأت للسير بالسيارة , و إذ بي أسمع صوت سمر تهمس بصوت أجش
يفيض بالشهوة و كأنه ليس صوتها , طلعه معانا ,لم أدري كيف أصبح الصبي
بداخل السيارة , هل أنا الذي فتحت له الباب أم هو انسل لداخلها بنفسه و
جلس على المقعد الخلفي بعد أن سمع ما قالت سمر .
نظرت إليه بالمرآة , كان لديه وجه جميل , حنطي اللون و عيونه سوداء
كبيرة, و شعر أسود ناعم و لكن مشعث , و كان لا يزال متشبثا بصندوق
العلكة ,بدا من نظراته أنه أكبر كثيرا من العمر الذي يوحي به بدنه ,
فحياة الشوارع تربي الإنسان بشكل أسرع و تعطيه خبرة بذلك ,لاحظت أن سمر
قد أدارت وجهها إليه , و هي تتمعن بوجهه بطريقة غريبة , و انتبهت وقتها
بأن يدها احتلت مكان يدي داخل كسها , و بدأت تفركه بشكل هادئ و مثير , و
عيونها لا تزال مركزة على أعين ضيفنا الجديد, و الذي بدوره كان يتابع ما
تفعله سمر بهدوء و حيادية كاملة .
وصلنا للمنزل , و نزلت من السيارة و أنا لا أعرف ماذا أفعل بهذا الصبي ,
فتحت الباب و رأيت سمر تقوده بلمسات من يدها على كتفه للداخل و دخلنا
جميعا للمنزل. رأيته يجول بأعينه متفحصا المنزل و هو لا يزال ممسكا
بصندوقه , خلعت سمر معطفها الفرو و رمته على الكنبة في غرفة الجلوس ,
نظراتها إليه كانت غريبة جدا , و عيناها لم تفارقانه البتة .
جوعان ؟ قالتها سمر للصبي , و الذي بدوره أومأ برأسه نعم من دون كلام ,
التفتت سمر إلي و قالت حضر له ما يأكله , أريد أن أخلع حذائي , فقدماي
تقتلاني من الألم ,قدته إلى المطبخ و أجلسته على الكرسي جانب الطاولة ,
فتحت البراد و أخرجت له بعض الطعام , ترك صندوقه جانبا و بدأ يلتهم
الطعام التهاما بشراهة شديدة , انتبهت بأن سمر قد لبست قميص النوم الذي
جلبته لها منذ سنوات و الذي لم تلبسه البتة , لأنه كان على حد قولها فاضح
جدا , إذ كان قصيرا إلى ما فوق الركبة و مصنوعا من قماش شفاف أحمر
اللون , و قد دفعت آنذاك ثمنه غاليا كما أذكر .
توجهت سمر إلى الخزانة التي نحتفظ فيها بالمشروبات الكحولية , و تناولت
زجاجة الويسكي و سكبت لنفسها كأسا و جلست على الكرسي المرتفع بجانب البار
الصغير , و بدأت برشف مشروبها بتلذذ واضح , و لما كان الكرسي عاليا لاحظت
بأنها لا ترتدي كيلوتها , منظرها كان مثيرا جدا و شبقا و كأنها شرموطة
جالسة في أحد البارات تنتظر لاصطياد زبونها .
و مما زاد تهيجي بأني رأيتها و قد وضعت يدها داخل قميص نومها و بدأت تدلك
حلمتها بشكل دائري بطيء ثم ما لبثت أن غمست إصبعها بالويسكي و تابعت
تدليك حلمتها التي انتبجت كثيرا و أصبح لونها أحمرا قانيا , كل هذا و لم
ترفع عينيها عن الصبي .
أثارني منظرها كثيرا , و انتصاب أيري أصبح مؤلما حقا , كنت أريد أن أنيك
سمر بوحشية و قوة , بدأت بتدليك أيري من فوق البنطال بملامسات خفيفة , لم
أكن أنوي الوصول لذروتي هكذا , بل كنت أريد أن أفرغ سائلي المنوي بكس سمر
الرطب و الدافئ .
أنهى الصبي كل ما وضعته أمامه من طعام , و رأيته يتجه بنظراته إلى علبة
شوكولا النوتيلا السائلة , مددت يدي لأجلبها له , و لكني سمعت سمر تقول :
ليس الآن , بل فيما بعد , الصبي يبدو قذرا , و هو بحاجة لحمام ساخن ,
فنظرت إلى سمر مبتسما و قلت لها : ناقص تطلبي مني أن أحممه بنفسي , وبكل
برودة أعصاب أجابتني هذا هو المطلوب تماما , نظرت إلى وجهها لأرى فيما
إذا كانت تمزح , و لكن الذي بدا من نظراتها بأنها تعني و تعي تماما ما
تطلب .
قلت لنفسي حسنا , فأنا أولا و اخرا أحتاج لحمام من الماء الساخن .
أمسكت الصبي من كتفه و توجهت به إلى الحمام , رعشة واضحة انتابتني و أنا
أدفعه أمامي و هو يمشي بكل يسر و انقياد أمامي , و زاد من هياجي رؤية سمر
تراقبنا بنظرات شبقة و هي تجرع كأسها إلى آخر نقطة , و يدها التي كانت
تداعب بها حلمتها أصبحت الآن داخل كسها .
دخلنا أنا والصبي للحمام , و قفت لبرهة أنظر إليه , لا أستطيع أن أعبر عن
شعوري حينها , فقد كان شعورا جديدا علي و لم أشعر به سابقا , لم أفكر
يوما بنياكة الصبيان و لم أشتهي نيك صبي أبدا , و لكن ما كنت أحس به
وقتها كان إحساسا جديدا ,بدأت بيد مرتجفة أعري الصبي من ثيابه حتى أصبح
كما ولدته أمه ,نظرت بالبداية إلى عضوه , و كان عضوا صغيرا و أملسا , و
لم يكن لديه أي شعر على عانته , القذارة على جسمه كانت ملحوظة بشكل
واضح , بدأت بخلع ثيابي , و حينما انتهيت , كان أيري منتصبا بشكل شديد ,
رأيته ينظر إلى عضوي بشكل عادي , كما كان ينظر إليه حينما راني للمرة
الأولى بالسيارة , أمسكت ايري و داعبته قليلا , و كان المذي يغطي فوهته ,
دفعته أمامي إلى تحت الدوش الذي كانت مياهه حارة و قوية , و تناولت
الشامبو المعطر و رغيته على يدي و بدأت بفرك رأسه , فأغمض عينيه لكي لا
يدخل الصابون , و عندها تابعت غسيل شعره بيد , و بالأخرى بدأت بفرك أيري
الذي شعرت بأنه يكاد يشق جلده ,لم أعد أتحمل أكثر , كنت أريد الوصول
لذروتي بأي شكل , سمعت باب الحمام يفتح , و دخلت سمر و لا تزال يدها داخل
كسها تداعب بظرها بهدوء , جلست على كرسي التواليت و استدارت نحونا تتابع
تحميمي للصبي بشهوة واضحة , باعدت ساقيها للآخر , فنتأ كسها و برز , حتى
بانت جدران مهبلها من الداخل بلون وردي لماع بسبب تهيجها و إفرازاتها
الجنسية , منظرها هكذا كان داعرا بشكل لا يوصف , كنت أتابع فرك رأس الصبي
بيد و أداعب بالأخرى أيري , نظرت إلى عينيها , فأومأت لي برأسها و قالت :
هيا , أريد أن أرى , و عندها أوقفت فرك رأس الصبي مع إبقاء يدي على
رأسه , و كان وجهه ناحيتي , و بضغطة خفيفة على رأسه جعلته يخفض وجهه و هو
مغمض العينين بسبب الصابون , حتى لامس أيري المنتصب فمه , مررت بأيري على
شفاهه و مرغته بهما , و باليد الأخرى , فتحت له فمه بنعومة و بلحظة كان
عضوي داخل فمه , مد يديه الصغيرتان و أمسك بجذع أيري بيد و باليد الأخرى
بدأ بمداعبة خصيتي , أمسكت رأسه بكلتي يدي و ثبته , و بدأت أنيكه من
فمه , بالبداية كنت أدخل رأس أيري فقط و أخرجه , لأن فمه الصغير لن
يستوعب ضخامة عضوي بكامله , كان الشعور رائعا , الماء الساخن يتدفق من
الدوش علينا , سمر تداعب بظرها بشهوة بالغة و هي تراقبنا , و أنا أشعر و
كأني ملك هذا الزمان.
تركت سمر كرسي التواليت الذي كانت تجلس عليه و اتجهت ناحيتنا , ركعت جانب
البانيو و مدت يدها و أخذت تداعب عضو الصبي الصغير , اليد الأخرى كانت لا
تزال تدلك فيها كسها الذي أصبح الآن منتفخا و البظر أحمرا قانيا , و همهمت بصوت خافت قائلة , هذا المنيك الصغير يتمتع بأير صلب رغم صغره , كم
أتمنى التهامه , و ما لبثت أن دخلت للبانيو , و جلست على أرضه تحت أرجلي
المفتوحة , و رأيتها تفتح فمها على اتساعه و تتناول عضوه و خصيتاه معا
داخل فمها و تبدأ بمصهم , ثم رأيتها تخرج إصبعها من كسها و هو مبلل
بسوائلها الزلقة , و تباعد بين إليتي الصبي و تدسه داخل فتحة شرجه
بقسوة , لم يستطع أن يصرخ لأن أيري كان داخل فمه فسمعته يئن أنة يختلط
فيها الألم مع المتعة , و تشنج فمه بسبب ذلك معتصرا أيري الذي أصبح نصفه
داخل فمه , و عندها همست سمر بصوت ممحون يا له من شرج ضيق , يبدو أن هذا
المنيك الصغير بكرا ,و عند سماعي لما تفوهت به , لم أعد قادرا على التحمل
أكثر , فثبتت رأس الصبي بين يدي كي لا يتحرك , و كبست أيري لآخره داخل
فمه , شعرت به ينزلق داخل حلقه حتى وصل لبلعومه , و أخذ يحاول تحريك رأسه
يمينا و شمالا للخلاص من هذا الوتد المغروس بحلقه , ولكن هيهات أن يستطيع
الحركة , فقد كانت يداي تطبقان على رأسه كفكي كلابة ,سمعت سمر من تحتي
تتأوه بشدة و تقول لي نيكه , نيكه , أفرغ بركانك في فم هذا الشرموط , و
بدأت ترتجف من رأسها حتى أطراف أصابعها , و عرفت وقتها بأنها تصل
لذروتها , مما زادني هيجانا , فتابعت نيك الصبي من فمه بقسوة و قوة , و
هو لا يزال يحاول الافلات من يدي , و زادت محاولاته بالإفلات من هيجاني ,
و عندها بدأت بإفراغ شهوتي مباشرة داخل بلعومه الضيق و الساخن , لم أستطع
أن أرى كمية المني التي قذفتها بداخله , و لكن من المدة التي استغرقتها
بالإفراغ أستطيع أن أقول بأنها كمية ضخمة , بدأت يداي بالتراخي من حول
رأسه بعد أن أشبعت غريزتي في بلعومه , فارتد للوراء و سحب أيري من داخل
فمه و أخذ نفسا طويلا ليدخل الهواء لرئتيه ,و قدرت بأنه في آخر نصف دقيقة
لم يكن قادرا على التنفس براحته , فأيري كان يسد بلعومه و مجرى تنفسه ,
نظرت إلى فمه , فلم أرى و لا نقطة من النهر الذي أفرغته في حلقه , يبدو
أن قضيبي أفرغ حمولته كلها في معدته مباشرة ,نظرا للعمق الذي كان فيه
أيري داخل بلعومه , بدأت أمسح على رأسه بنعومة و كانت سمر قد مالت إلى
الوراء متلاشية بعد انتهائها من رعشتها الشديدة و التي بقوتها زلزلت
البانيو كله , التفت للصبي و قلت له اغسل ايري بالصابون , فبدأ بنعومة
فائقة يغسله من بقايا المني , خرجت من البانيو و المياه تنقط مني على أرض
الحمام , أراد أن يتبعني فأومأت إليه بأن يتمدد جانب سمر بداخل البانيو ,
كانت سمر تداعب بلطف شعر عانتها مغمضة العينين و منهكة , و لما أحست
بالصبي يتمدد بجانبها فتحت يدها و وضعت رأسه على صدرها و ألقمته حلمتها ,
و من دون كلام بدأ برضاعة بزها , تركتهم و ذهبت و صببت لنفسي كأسا من
الويسكي , و عدت للحمام لأرى سمر لا تزال مستلقية بداخل البانيو و المياه
الساخنة تنهمر عليها و بجانبها الصبي يمص حلمتها بشغف واضح و قد بدأت
بمداعبة عضو الصبي بأصابعها الذي أصبح مع صغره قاسيا و منتصبا و هي مغمضة
أعينها , أنهيت كأسي و أنا أنظر لهذا المنظر الداعر أمامي بمتعة و شغف ,
و أحسست أن أيري قد بدأ بالانتصاب ثانية .
فتحت سمر أعينها و نظرت للصبي الذي كان يتابع لعق ثديها كجرو صغير , و
رأيتها تمسك عضوه الصغير المنتصب بإبهامها و إصبعها الوسطى , و بدأت
بتدليك فوهة ايره بسبابتها , و بين الفينة و الأخرى تضغط عليه بقوة , و
عندها أرى الصبي يقترب بحوضه على فخذ سمر و يلصق رأس أيره به و بنفس
الوقت يلتقط حلمة سمر بأسنانه و يشدها , فتتأوه سمر بشبق واضح و تلحس
شفاهها بلسانها و تضغط ساقيها و تلصقهما ببعض و كأنها تعتصر أيرا بين
فخذيها .
دامت على هذه الحالة فترة من الزمن , كان خلالها أيري قد وصل لقمة
انتصابه مرة أخرى , و حينما رأتني سمر بهذه الحالة , همست : يكفي هذا
هنا , دعنا نذهب للفراش الآن , تبين لي من طريقة همسها بأنها لم تكتفي
بعد , بل هناك خطة ما تدور في عقلها الداعر , أغلقت صنبور المياه , و
خرجت من البانيو , و تناولت منشفة و وضعتها على رأسها على الطريقة
الفرعونية , و تهادت أمامي و أردافها و أثدائها تترجرج و هي تسير , و حين
وصلت لباب الحمام التفتت إلي و قالت هات الصبي و تعال , لم أحتاج لقول أي
شيء له , بل رأيته يفشخ من فوق البانيو ليخرج , فبانت لي بذلك فوهة شرجه,
و رأيت ثقبه محمرا بشدة , و كان ذلك بسبب دخول إصبع سمر بداخله .
لحقنا أنا و الصبي بسمر , و بطريقها لغرفة النوم رأيتها تتناول شيئا ما
من على طاولة المطبخ , و تتابع سيرها متهادية .
نظرت إلى الصبي , و قد أصبح نظيفا و رائحة الصابون المعطر تفوح منه ,
تلكأ قليلا و نحن في طريقنا لغرفة النوم , لينظر إلى إحدى التحف الموضوعة
بغرفة الجلوس , فاصطدمت به من الخلف و لامس أيري المنتصب ظهره , فمددت
يداي بشكل عفوي و أمسكته من صدره , و شددته للوراء , و أخذت أدلك أيري
بظهره و أنا أفرك له حلمه , كم كانت طرية و ناعمة, و أحسست بهما ينتصبا
بين أصابعي , وأحسست به يحرك ظهره يمينا و شمالا متقصدا بذلك تدليك عضوي
بكتفيه و عندها وددت أن أشطحه على الأرض و أغتصبه حيثما كنا واقفين , و
لكني دفعته أمامي إلى حيث كانت سمر , و كلي شوق لأعرف ماذا تخطط له .
دخلنا إلى غرفة النوم , و كانت سمر مستلقية على ظهرها , و المنشفة لا
تزال ملفوفة على رأسها , ساقيها كانتا متباعدتان بشدة , و يدها اليسرى
تباعد بين أشفار كسها الذي بدا منتبجا و أحمرا , و بيدها الأخرى كانت
تداعب بظرها بوحشية و قسوة , تأملتها قليلا , فقد كان منظرها داعرا و
مثيرا للشبق , فرفعت الصبي و وجهه إلى الأمام و أركبته على أيري
المنتصب , الذي مر بين فخذيه و نتأ من الأمام مباشرة تحت عضوه , ثم ثبته
من بطنه بيدي جاعلا ظهره ملاصق لبطني و باليد الأخرى أخذت أدعك أيري و
أيره معا و أحسست أن المذي قد غمر كفي كلها ,رأيتها تراقبنا بمتعة, و بعد
دقيقة سمعتها تقول : اجلبه لهنا مشيت به على هذه الحالة , و ثم رفعته من
تحت إبطيه و وضعته على السرير الضخم بين فخذي سمر .
رأيت الصبي ينظر إلى كس سمر بعيون مفتوحة , و لأول مرة أحسست بأن نظراته
شبقة , جلبت سمر وسادتين , و وضعت الأولى تحت رأسها فأصبحت نصف مستلقية ,
و وضعت الوسادة الثانية تحت ردفيها , مما جعل كسها بارزا , تناولت من
جانب السرير الشيء الذي رأيته تأخذه من طاولة المطبخ , فإذ به مرطبان
الشوكولا السائلة , أخذت منه قليلا بإصبعها الأوسط , و بدأت تمرخ به كسها
و اشفارها , و نظرت للصبي و قالت له إذا كنت تحب الشوكولا يا شرموطي
الصغير , فهذه فرصتك , لم يحتاج الصبي لإعادة الكلام , فانكب يلعق بنهم
كس سمر المغطى بالشوكولا , كان منظر سمر و هي تتلوى تحت لسان الصبي مثيرا
للغاية , و زاد من إثارتي وضعية السجود للصبي , بين فخذي سمر , كاشفا
بذلك طيزه الناعمة , و بين فلقتيها ثقب شرجه الضيق .
تناولت من أحد أدراج الكمودينو سيجارا كوبيا كنت أحتفظ به للمناسبات
الهامة , و أخرجته من غلافه المصنوع من الألمنيوم الذي يحفظ به , و
أشعلته و مججت منه نفسا عميقا , نفثت الدخان بالهواء و أنا أنظر بعيني
لما أرى أمامي , و كنت أداعب بيدي أيري المنتصب كموزة صومالية ضخمة , و
عاد المذي يغطي رأسه معطيا له لمعانا شديدا , فكرة و جود هذا الأير الذي
كان ببلعوم الصبي منذ نصف ساعة و الذي يلعق كس زوجتي أمامي الآن أثارتني
بشدة , و تأوهات سمر التي لم أسمع مثلها يوما أكملت على بقايا الاتزان
الموجود في عقلي , فأصبحت مثل حيوان هائج مستعد أن أدس عضوي في أي شيء حي
من لحم و دم .
صعدت إلى السرير من خلف الصبي , و بدأت أمرغ عضوي في فوهة شرجه , كانت
فتحة شرجه ضيقة جدا ,و لكنني كنت مصمم أن أنيكه و هو يلحس كس زوجتي ,
بدأت بإيلاج أيري فيه , و لكنني لم أستطع أن أدخل سوى جزء من رأسه و
عندها خطرت لي فكرة مضمونة , تناولت علبة السيجار الذي كنت ادخنه و
المصنوع من الألمنيوم و الذي بدا و كأنه قضيب طويل و بسماكة اكبر قليلا
من الإبهام و أدخلته في فمي لأغطيه بلعابي , ثم أخرجته و أولجته مباشرة
في شرج الصبي , الذي بدوره انتفض إلى الأمام مدخلا لسانه إلى آخره كما
يبدو في كس سمر , و التي بدورها تأوهت بشدة من اللذة قائلة : لا أدري
ماذا فعلت له , و لكن تابع ما تفعله لأن المنيك الصغير يثيرني جدا
بلسانه, تابعت إدخال القضيب المعدني و إخراجه , ببطء في بادئ الأمر , ثم
بشدة و بسرعة , مع عركه بحركة إهليلجية لتوسيع فتحة شرجه بقدر الإمكان ,
و ثابرت على فعل ذلك لمدة دقيقتين , و كان المذي يغطي رأس قضيبي المنتصب
مما جعله لزجا بشكل رهيب , و عندها أخرجت القضيب المعدني من شرج الصبي
ومباشرة وضعت أيري مكانه , و ضغطت بأقصى قوة كابسا إياه للداخل ,فصرخ
صرخة قوية ,كتمتها سمر التي كانت تراقب بشهوة ما أفعله بالصبي , بوضع فمه
داخل كسها معتصرة رأسه بين فخذيها و ضاغطة على قمة رأسه لتثبيته على هذا
الوضع بكلتي يداها ,أحسست حين اختراقه بأن عضلات فوهة شرجه تتمزق لتستوعب
ثخن أيري , بدأ الصبي يتحرك للخلاص من ألمه محاولا الإفلات , و لكن فخذي
زوجتي كانا يثبتان رأسه بشكل قوي , و الوتد المغروس في شرجه لم يتيحا له
ذلك , بدأت بإخراج أيري و إدخاله بروية , كي يعتاد شرجه على الضيف
الجديد ,و كنت أشعر بسعادة عارمة و أنا أنيك صبيا للمرة الأولى في
حياتي , بدأت حركة الصبي تهدأ بعد تعوده على ألمه , و أحسست بحركات ردفيه
قد بدأت بالتجاوب بشكل انسيابي مع حركاتي بنيكه من شرجه , و حينها مددت
يدي إلى الأمام و التقطت عضوه بأناملي , و بدأت بمداعبته له , أحسست به
منتصبا و قاسيا , فبدأت بخضه له بسرعة شديدة , كنت أريد ان أعرف فيما إذا
كان يستطيع القذف , تابعت نيكي له و أنا لا أزال ممسكا بأيره بإصبعين
نظرا لصغر حجمه , و كانت بقية أصابعي تحتضنان خصيتاه من الأسفل , و ما هي
إلا ثوان , و أحسست بأن كيس الصفن لديه قد بدأ بالتقلص و الانكماش , و
انتابت عضوه رعشات صغيرة متواصلة , و شعرت بللا على يدي التي كنت أداعب
فيها أيره , و بعد أن توقفت انتفاضاته , افلتَ عضوه و نظرت إلى يدي ,
فرأيت عليها كمية صغيرة من سائل رقيق , عرفت أنها سائله المنوي ,
مددت يدي إلى حلمته و مرغت سائله بها , فانتصبت و شعرت بها كحبة العدس
تحت فرك أصابعي , مما أثارني بشدة و أثار سمر التي كانت تراقبني , فبدأت
بقرص حلمته المنتصبة , و أدخلت أيري بشرجه إلى آخره و بدأت بنيكه بشدة ,
و رأيت سمر تمسك برأسه و تضغط فمه على كسها و تغلق فخذيها بعنف , و تمسكه
من شعره و محركة رأسه للأعلى و الأسفل و هي تصيح , الحس كسي يا منيك ,
العق بظري يا شرموط , و بدأت ترتعش بشدة , و غابت عيناها في محجريها ,و
لم يعد يستطيع الصبي التنفس بسبب غوص كامل وجهه بين أشفار كس سمر , و
أحسست بعضلات جسمه تنتفض و تتقلص , و من ضمنها عضلات شرجه و التي هي أصلا
ضيقة , مما ولد ضغطا عاصرا على قضيبي الذي كان غائصا في أحشائه فواصلت
كبس أيري إلى داخله حتى أني شعرت برأسه يضغط على جدران بطنه من الأمام
حيث كانت يدي تطوقه , وصلت سمر إلى نشوتها , و تراخت ساقيها من على وجه
الصبي , الذي سمعته يشهق متلمسا دخول الهواء , و تابعت نيكه بلا رحمة حتى
شعرت بأني بدأت بالإنزال في شرجه , و بدأ عضوي ينتفض في داخله , مطلقا
دفقة بعد الأخرى , و بدأ جسمي يرتعش و كأني مصاب بالحمى , رعشات قوية لم
أشعر مثلها في حياتي , سحبت أيري ببطء من شرجه , و كانت فتحته ضخمة و
مستديرة , و السائل المنوي الممتزج بدم شرجه يتدفق كالينبوع منسابا على
إليتيه , مسحت أيري على طرف فوهته , و ارتميت متهالكا على السرير بجانب
سمر , التي مسحت بكفها على أيري تلتقط بقايا سائلي المنوي بيدها , و ثم
أدخلت إصبعها في فمها ,لتتذوق لأول مرة في حياتها طعم حليب رجل .
أعطيت الصبي مبلغا معتبرا من المال , و قلت له هذا ثمن العلك الذي بعتني
إياه , كان سعيدا جدا بما منحته , و فيما كان يخرج من الباب التفت إلي
قائلا : هل أستطيع جلب أختي الشابة المرة القادمة ؟ فهي تبيع الدخان ,
نظرت إلى وجهه الناعم و دار بمخيلتي شكل أخته , فأجبته .....طبعا
__________________
الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر
أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج
البلاد .
حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و
بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني
طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا
تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .
كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل
النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها
بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و
لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت
تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية
معها , و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .
تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول
بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا
بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة
يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة
زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما
بالممانعة , و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني
للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن
تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ
الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج
ساقيها أكثر فأكثر , و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل
بالطبع على تهيجها الشديد .
بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,
فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها
لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي
الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا
بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في
فرجها , و سمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت و انزلقت قليلا
للداخل حتى بات إصبعي كله في داخلها , و بدأت تحرك حوضها للأعلى و الأسفل
و هي تضغط بفخذيها بشكل شديد على يدي , كل هذا و نحن ساكتين , نظرت إلى
وجهها , و فوجئت بملامح الشبق مرسومة عليه كما لم أراه يوما , مدت يدها
اليسرى , و أخذت تداعب بكفها عضوي , لطالما كنت أرجوها و نحن بالسرير أن
تمسكه و تداعبه , و كانت ترفض دائما , لذا كان غريب جدا أن تبادر بفعلتها
هذه و من دون طلب , زلقت السحاب للأسفل و لم يكن هناك داع لانزال
كيلوتي , فقد كان أيري أصلا يطل منه , داعبته قليلا , ثم وجدتها تلحس
يدها , و تتابع مهمتها بشهوة فائقة.
اشتعلت النار برأسي , أردت أن أصل للمنزل و أنال وطري منها قبل زوال و
تلاشي هيجانها و شبقها , و لكن مما كان باديا على وجهها لم يكن هناك داع
للخوف .
لاحت من بعيد أنوار المدينة و كانت لا تزال بيدها اليسرى تداعب أيري , و
زادت بأن وضعت يدها الأخرى على يدي التي ما تزال غائصة في كسها و أخذت
تضغط عليها و تحركها لأضعها على مكان شهوتها و تحاول إدخال إصبعي لآخره
في مهبلها الذي أصبح يسبح بسوائلها الجنسية , و لاحظت أن ساقيها أصبحتا
متباعدتين بأقصى ما يمكن و حركات حوضها في انخفاض و علو بشكل مثير .
بدأت بدخول المدينة و أنوار الأوتوستراد كانت تضيء داخل السيارة بشكل
واضح, و لما كان الوقت متأخرا جدا , و الطريق بالتالي كان خاليا , لم
أهتم بالوضع الذي كنا فيه , فلا أحد يمكنه رؤيتنا .
توقفت عند الإشارة الحمراء و أصبح متاحا لي النظر إلى وجه سمر و الذي كان
يبدو بغير هذه الدنيا , كانت تلحس شفتيها و عيونها مغمضة و فمها نصف
مفتوح , لم أراها أبدا في هذا المنظر الشبق من قبل .
و فيما أنا أنقل نظري بين وجهها و يدها على أيري الذي أصبح منتفخا و
أحمرا و عروقه واضحة بشكل رهيب , سمعت نقرة خفيفة على زجاج النافذة جعلت
قلبي يكف عن الخفقان لشدة فزعي .
التفت بسرعة و أنا أحاول ستر ما يمكن ستره , لأرى مراهقا بعمر السابع عشر أو
أكثر قليلا واقفا بمحاذاة شباك السيارة , حاملا بين يديه صندوقا من
الكرتون فيه بعض علب العلكة ,عادت دقات قلبي إلى ما كانت عليه و استغربت
وجوده هنا وحيدا بهذا الوقت المتأخر و نظراته المركزة على أيري الذي كان
لا يزال منتصبا كرمح و مكشوفا بشكل واضح بعد أن أبعدت سمر يدها عنه .
الشيء الغريب أن نظراته لم يكن فيها أي أثر للدهشة , بل كان ينظر بشكل
أكثر من طبيعي إلى الذي يراه أمامه .
بدك تشتري علكة عمو , قالها بشكل آلي و عفوي , نظرت إلى الإشارة
الضوئية , و كانت لا تزال حمراء , كنت أريد التحرك بأقصى سرعة فمنظري على
هذا الوضع لم يكن مريحا ,و كنت أريد أن انيك سمر و هي بهذه الحالة لأني
لن أضمن تكررها مرة أخرى .
أجبته بأني لا أريد أن أشتري أي شيء , فقال لي إذا اعطني ثمن شندويشة
فأنا جائع , رنوت بطرف عيني إلى الإشارة الضوئية , فوجدتها قد أصبحت
برتقالية , فتهيأت للسير بالسيارة , و إذ بي أسمع صوت سمر تهمس بصوت أجش
يفيض بالشهوة و كأنه ليس صوتها , طلعه معانا ,لم أدري كيف أصبح الصبي
بداخل السيارة , هل أنا الذي فتحت له الباب أم هو انسل لداخلها بنفسه و
جلس على المقعد الخلفي بعد أن سمع ما قالت سمر .
نظرت إليه بالمرآة , كان لديه وجه جميل , حنطي اللون و عيونه سوداء
كبيرة, و شعر أسود ناعم و لكن مشعث , و كان لا يزال متشبثا بصندوق
العلكة ,بدا من نظراته أنه أكبر كثيرا من العمر الذي يوحي به بدنه ,
فحياة الشوارع تربي الإنسان بشكل أسرع و تعطيه خبرة بذلك ,لاحظت أن سمر
قد أدارت وجهها إليه , و هي تتمعن بوجهه بطريقة غريبة , و انتبهت وقتها
بأن يدها احتلت مكان يدي داخل كسها , و بدأت تفركه بشكل هادئ و مثير , و
عيونها لا تزال مركزة على أعين ضيفنا الجديد, و الذي بدوره كان يتابع ما
تفعله سمر بهدوء و حيادية كاملة .
وصلنا للمنزل , و نزلت من السيارة و أنا لا أعرف ماذا أفعل بهذا الصبي ,
فتحت الباب و رأيت سمر تقوده بلمسات من يدها على كتفه للداخل و دخلنا
جميعا للمنزل. رأيته يجول بأعينه متفحصا المنزل و هو لا يزال ممسكا
بصندوقه , خلعت سمر معطفها الفرو و رمته على الكنبة في غرفة الجلوس ,
نظراتها إليه كانت غريبة جدا , و عيناها لم تفارقانه البتة .
جوعان ؟ قالتها سمر للصبي , و الذي بدوره أومأ برأسه نعم من دون كلام ,
التفتت سمر إلي و قالت حضر له ما يأكله , أريد أن أخلع حذائي , فقدماي
تقتلاني من الألم ,قدته إلى المطبخ و أجلسته على الكرسي جانب الطاولة ,
فتحت البراد و أخرجت له بعض الطعام , ترك صندوقه جانبا و بدأ يلتهم
الطعام التهاما بشراهة شديدة , انتبهت بأن سمر قد لبست قميص النوم الذي
جلبته لها منذ سنوات و الذي لم تلبسه البتة , لأنه كان على حد قولها فاضح
جدا , إذ كان قصيرا إلى ما فوق الركبة و مصنوعا من قماش شفاف أحمر
اللون , و قد دفعت آنذاك ثمنه غاليا كما أذكر .
توجهت سمر إلى الخزانة التي نحتفظ فيها بالمشروبات الكحولية , و تناولت
زجاجة الويسكي و سكبت لنفسها كأسا و جلست على الكرسي المرتفع بجانب البار
الصغير , و بدأت برشف مشروبها بتلذذ واضح , و لما كان الكرسي عاليا لاحظت
بأنها لا ترتدي كيلوتها , منظرها كان مثيرا جدا و شبقا و كأنها شرموطة
جالسة في أحد البارات تنتظر لاصطياد زبونها .
و مما زاد تهيجي بأني رأيتها و قد وضعت يدها داخل قميص نومها و بدأت تدلك
حلمتها بشكل دائري بطيء ثم ما لبثت أن غمست إصبعها بالويسكي و تابعت
تدليك حلمتها التي انتبجت كثيرا و أصبح لونها أحمرا قانيا , كل هذا و لم
ترفع عينيها عن الصبي .
أثارني منظرها كثيرا , و انتصاب أيري أصبح مؤلما حقا , كنت أريد أن أنيك
سمر بوحشية و قوة , بدأت بتدليك أيري من فوق البنطال بملامسات خفيفة , لم
أكن أنوي الوصول لذروتي هكذا , بل كنت أريد أن أفرغ سائلي المنوي بكس سمر
الرطب و الدافئ .
أنهى الصبي كل ما وضعته أمامه من طعام , و رأيته يتجه بنظراته إلى علبة
شوكولا النوتيلا السائلة , مددت يدي لأجلبها له , و لكني سمعت سمر تقول :
ليس الآن , بل فيما بعد , الصبي يبدو قذرا , و هو بحاجة لحمام ساخن ,
فنظرت إلى سمر مبتسما و قلت لها : ناقص تطلبي مني أن أحممه بنفسي , وبكل
برودة أعصاب أجابتني هذا هو المطلوب تماما , نظرت إلى وجهها لأرى فيما
إذا كانت تمزح , و لكن الذي بدا من نظراتها بأنها تعني و تعي تماما ما
تطلب .
قلت لنفسي حسنا , فأنا أولا و اخرا أحتاج لحمام من الماء الساخن .
أمسكت الصبي من كتفه و توجهت به إلى الحمام , رعشة واضحة انتابتني و أنا
أدفعه أمامي و هو يمشي بكل يسر و انقياد أمامي , و زاد من هياجي رؤية سمر
تراقبنا بنظرات شبقة و هي تجرع كأسها إلى آخر نقطة , و يدها التي كانت
تداعب بها حلمتها أصبحت الآن داخل كسها .
دخلنا أنا والصبي للحمام , و قفت لبرهة أنظر إليه , لا أستطيع أن أعبر عن
شعوري حينها , فقد كان شعورا جديدا علي و لم أشعر به سابقا , لم أفكر
يوما بنياكة الصبيان و لم أشتهي نيك صبي أبدا , و لكن ما كنت أحس به
وقتها كان إحساسا جديدا ,بدأت بيد مرتجفة أعري الصبي من ثيابه حتى أصبح
كما ولدته أمه ,نظرت بالبداية إلى عضوه , و كان عضوا صغيرا و أملسا , و
لم يكن لديه أي شعر على عانته , القذارة على جسمه كانت ملحوظة بشكل
واضح , بدأت بخلع ثيابي , و حينما انتهيت , كان أيري منتصبا بشكل شديد ,
رأيته ينظر إلى عضوي بشكل عادي , كما كان ينظر إليه حينما راني للمرة
الأولى بالسيارة , أمسكت ايري و داعبته قليلا , و كان المذي يغطي فوهته ,
دفعته أمامي إلى تحت الدوش الذي كانت مياهه حارة و قوية , و تناولت
الشامبو المعطر و رغيته على يدي و بدأت بفرك رأسه , فأغمض عينيه لكي لا
يدخل الصابون , و عندها تابعت غسيل شعره بيد , و بالأخرى بدأت بفرك أيري
الذي شعرت بأنه يكاد يشق جلده ,لم أعد أتحمل أكثر , كنت أريد الوصول
لذروتي بأي شكل , سمعت باب الحمام يفتح , و دخلت سمر و لا تزال يدها داخل
كسها تداعب بظرها بهدوء , جلست على كرسي التواليت و استدارت نحونا تتابع
تحميمي للصبي بشهوة واضحة , باعدت ساقيها للآخر , فنتأ كسها و برز , حتى
بانت جدران مهبلها من الداخل بلون وردي لماع بسبب تهيجها و إفرازاتها
الجنسية , منظرها هكذا كان داعرا بشكل لا يوصف , كنت أتابع فرك رأس الصبي
بيد و أداعب بالأخرى أيري , نظرت إلى عينيها , فأومأت لي برأسها و قالت :
هيا , أريد أن أرى , و عندها أوقفت فرك رأس الصبي مع إبقاء يدي على
رأسه , و كان وجهه ناحيتي , و بضغطة خفيفة على رأسه جعلته يخفض وجهه و هو
مغمض العينين بسبب الصابون , حتى لامس أيري المنتصب فمه , مررت بأيري على
شفاهه و مرغته بهما , و باليد الأخرى , فتحت له فمه بنعومة و بلحظة كان
عضوي داخل فمه , مد يديه الصغيرتان و أمسك بجذع أيري بيد و باليد الأخرى
بدأ بمداعبة خصيتي , أمسكت رأسه بكلتي يدي و ثبته , و بدأت أنيكه من
فمه , بالبداية كنت أدخل رأس أيري فقط و أخرجه , لأن فمه الصغير لن
يستوعب ضخامة عضوي بكامله , كان الشعور رائعا , الماء الساخن يتدفق من
الدوش علينا , سمر تداعب بظرها بشهوة بالغة و هي تراقبنا , و أنا أشعر و
كأني ملك هذا الزمان.
تركت سمر كرسي التواليت الذي كانت تجلس عليه و اتجهت ناحيتنا , ركعت جانب
البانيو و مدت يدها و أخذت تداعب عضو الصبي الصغير , اليد الأخرى كانت لا
تزال تدلك فيها كسها الذي أصبح الآن منتفخا و البظر أحمرا قانيا , و همهمت بصوت خافت قائلة , هذا المنيك الصغير يتمتع بأير صلب رغم صغره , كم
أتمنى التهامه , و ما لبثت أن دخلت للبانيو , و جلست على أرضه تحت أرجلي
المفتوحة , و رأيتها تفتح فمها على اتساعه و تتناول عضوه و خصيتاه معا
داخل فمها و تبدأ بمصهم , ثم رأيتها تخرج إصبعها من كسها و هو مبلل
بسوائلها الزلقة , و تباعد بين إليتي الصبي و تدسه داخل فتحة شرجه
بقسوة , لم يستطع أن يصرخ لأن أيري كان داخل فمه فسمعته يئن أنة يختلط
فيها الألم مع المتعة , و تشنج فمه بسبب ذلك معتصرا أيري الذي أصبح نصفه
داخل فمه , و عندها همست سمر بصوت ممحون يا له من شرج ضيق , يبدو أن هذا
المنيك الصغير بكرا ,و عند سماعي لما تفوهت به , لم أعد قادرا على التحمل
أكثر , فثبتت رأس الصبي بين يدي كي لا يتحرك , و كبست أيري لآخره داخل
فمه , شعرت به ينزلق داخل حلقه حتى وصل لبلعومه , و أخذ يحاول تحريك رأسه
يمينا و شمالا للخلاص من هذا الوتد المغروس بحلقه , ولكن هيهات أن يستطيع
الحركة , فقد كانت يداي تطبقان على رأسه كفكي كلابة ,سمعت سمر من تحتي
تتأوه بشدة و تقول لي نيكه , نيكه , أفرغ بركانك في فم هذا الشرموط , و
بدأت ترتجف من رأسها حتى أطراف أصابعها , و عرفت وقتها بأنها تصل
لذروتها , مما زادني هيجانا , فتابعت نيك الصبي من فمه بقسوة و قوة , و
هو لا يزال يحاول الافلات من يدي , و زادت محاولاته بالإفلات من هيجاني ,
و عندها بدأت بإفراغ شهوتي مباشرة داخل بلعومه الضيق و الساخن , لم أستطع
أن أرى كمية المني التي قذفتها بداخله , و لكن من المدة التي استغرقتها
بالإفراغ أستطيع أن أقول بأنها كمية ضخمة , بدأت يداي بالتراخي من حول
رأسه بعد أن أشبعت غريزتي في بلعومه , فارتد للوراء و سحب أيري من داخل
فمه و أخذ نفسا طويلا ليدخل الهواء لرئتيه ,و قدرت بأنه في آخر نصف دقيقة
لم يكن قادرا على التنفس براحته , فأيري كان يسد بلعومه و مجرى تنفسه ,
نظرت إلى فمه , فلم أرى و لا نقطة من النهر الذي أفرغته في حلقه , يبدو
أن قضيبي أفرغ حمولته كلها في معدته مباشرة ,نظرا للعمق الذي كان فيه
أيري داخل بلعومه , بدأت أمسح على رأسه بنعومة و كانت سمر قد مالت إلى
الوراء متلاشية بعد انتهائها من رعشتها الشديدة و التي بقوتها زلزلت
البانيو كله , التفت للصبي و قلت له اغسل ايري بالصابون , فبدأ بنعومة
فائقة يغسله من بقايا المني , خرجت من البانيو و المياه تنقط مني على أرض
الحمام , أراد أن يتبعني فأومأت إليه بأن يتمدد جانب سمر بداخل البانيو ,
كانت سمر تداعب بلطف شعر عانتها مغمضة العينين و منهكة , و لما أحست
بالصبي يتمدد بجانبها فتحت يدها و وضعت رأسه على صدرها و ألقمته حلمتها ,
و من دون كلام بدأ برضاعة بزها , تركتهم و ذهبت و صببت لنفسي كأسا من
الويسكي , و عدت للحمام لأرى سمر لا تزال مستلقية بداخل البانيو و المياه
الساخنة تنهمر عليها و بجانبها الصبي يمص حلمتها بشغف واضح و قد بدأت
بمداعبة عضو الصبي بأصابعها الذي أصبح مع صغره قاسيا و منتصبا و هي مغمضة
أعينها , أنهيت كأسي و أنا أنظر لهذا المنظر الداعر أمامي بمتعة و شغف ,
و أحسست أن أيري قد بدأ بالانتصاب ثانية .
فتحت سمر أعينها و نظرت للصبي الذي كان يتابع لعق ثديها كجرو صغير , و
رأيتها تمسك عضوه الصغير المنتصب بإبهامها و إصبعها الوسطى , و بدأت
بتدليك فوهة ايره بسبابتها , و بين الفينة و الأخرى تضغط عليه بقوة , و
عندها أرى الصبي يقترب بحوضه على فخذ سمر و يلصق رأس أيره به و بنفس
الوقت يلتقط حلمة سمر بأسنانه و يشدها , فتتأوه سمر بشبق واضح و تلحس
شفاهها بلسانها و تضغط ساقيها و تلصقهما ببعض و كأنها تعتصر أيرا بين
فخذيها .
دامت على هذه الحالة فترة من الزمن , كان خلالها أيري قد وصل لقمة
انتصابه مرة أخرى , و حينما رأتني سمر بهذه الحالة , همست : يكفي هذا
هنا , دعنا نذهب للفراش الآن , تبين لي من طريقة همسها بأنها لم تكتفي
بعد , بل هناك خطة ما تدور في عقلها الداعر , أغلقت صنبور المياه , و
خرجت من البانيو , و تناولت منشفة و وضعتها على رأسها على الطريقة
الفرعونية , و تهادت أمامي و أردافها و أثدائها تترجرج و هي تسير , و حين
وصلت لباب الحمام التفتت إلي و قالت هات الصبي و تعال , لم أحتاج لقول أي
شيء له , بل رأيته يفشخ من فوق البانيو ليخرج , فبانت لي بذلك فوهة شرجه,
و رأيت ثقبه محمرا بشدة , و كان ذلك بسبب دخول إصبع سمر بداخله .
لحقنا أنا و الصبي بسمر , و بطريقها لغرفة النوم رأيتها تتناول شيئا ما
من على طاولة المطبخ , و تتابع سيرها متهادية .
نظرت إلى الصبي , و قد أصبح نظيفا و رائحة الصابون المعطر تفوح منه ,
تلكأ قليلا و نحن في طريقنا لغرفة النوم , لينظر إلى إحدى التحف الموضوعة
بغرفة الجلوس , فاصطدمت به من الخلف و لامس أيري المنتصب ظهره , فمددت
يداي بشكل عفوي و أمسكته من صدره , و شددته للوراء , و أخذت أدلك أيري
بظهره و أنا أفرك له حلمه , كم كانت طرية و ناعمة, و أحسست بهما ينتصبا
بين أصابعي , وأحسست به يحرك ظهره يمينا و شمالا متقصدا بذلك تدليك عضوي
بكتفيه و عندها وددت أن أشطحه على الأرض و أغتصبه حيثما كنا واقفين , و
لكني دفعته أمامي إلى حيث كانت سمر , و كلي شوق لأعرف ماذا تخطط له .
دخلنا إلى غرفة النوم , و كانت سمر مستلقية على ظهرها , و المنشفة لا
تزال ملفوفة على رأسها , ساقيها كانتا متباعدتان بشدة , و يدها اليسرى
تباعد بين أشفار كسها الذي بدا منتبجا و أحمرا , و بيدها الأخرى كانت
تداعب بظرها بوحشية و قسوة , تأملتها قليلا , فقد كان منظرها داعرا و
مثيرا للشبق , فرفعت الصبي و وجهه إلى الأمام و أركبته على أيري
المنتصب , الذي مر بين فخذيه و نتأ من الأمام مباشرة تحت عضوه , ثم ثبته
من بطنه بيدي جاعلا ظهره ملاصق لبطني و باليد الأخرى أخذت أدعك أيري و
أيره معا و أحسست أن المذي قد غمر كفي كلها ,رأيتها تراقبنا بمتعة, و بعد
دقيقة سمعتها تقول : اجلبه لهنا مشيت به على هذه الحالة , و ثم رفعته من
تحت إبطيه و وضعته على السرير الضخم بين فخذي سمر .
رأيت الصبي ينظر إلى كس سمر بعيون مفتوحة , و لأول مرة أحسست بأن نظراته
شبقة , جلبت سمر وسادتين , و وضعت الأولى تحت رأسها فأصبحت نصف مستلقية ,
و وضعت الوسادة الثانية تحت ردفيها , مما جعل كسها بارزا , تناولت من
جانب السرير الشيء الذي رأيته تأخذه من طاولة المطبخ , فإذ به مرطبان
الشوكولا السائلة , أخذت منه قليلا بإصبعها الأوسط , و بدأت تمرخ به كسها
و اشفارها , و نظرت للصبي و قالت له إذا كنت تحب الشوكولا يا شرموطي
الصغير , فهذه فرصتك , لم يحتاج الصبي لإعادة الكلام , فانكب يلعق بنهم
كس سمر المغطى بالشوكولا , كان منظر سمر و هي تتلوى تحت لسان الصبي مثيرا
للغاية , و زاد من إثارتي وضعية السجود للصبي , بين فخذي سمر , كاشفا
بذلك طيزه الناعمة , و بين فلقتيها ثقب شرجه الضيق .
تناولت من أحد أدراج الكمودينو سيجارا كوبيا كنت أحتفظ به للمناسبات
الهامة , و أخرجته من غلافه المصنوع من الألمنيوم الذي يحفظ به , و
أشعلته و مججت منه نفسا عميقا , نفثت الدخان بالهواء و أنا أنظر بعيني
لما أرى أمامي , و كنت أداعب بيدي أيري المنتصب كموزة صومالية ضخمة , و
عاد المذي يغطي رأسه معطيا له لمعانا شديدا , فكرة و جود هذا الأير الذي
كان ببلعوم الصبي منذ نصف ساعة و الذي يلعق كس زوجتي أمامي الآن أثارتني
بشدة , و تأوهات سمر التي لم أسمع مثلها يوما أكملت على بقايا الاتزان
الموجود في عقلي , فأصبحت مثل حيوان هائج مستعد أن أدس عضوي في أي شيء حي
من لحم و دم .
صعدت إلى السرير من خلف الصبي , و بدأت أمرغ عضوي في فوهة شرجه , كانت
فتحة شرجه ضيقة جدا ,و لكنني كنت مصمم أن أنيكه و هو يلحس كس زوجتي ,
بدأت بإيلاج أيري فيه , و لكنني لم أستطع أن أدخل سوى جزء من رأسه و
عندها خطرت لي فكرة مضمونة , تناولت علبة السيجار الذي كنت ادخنه و
المصنوع من الألمنيوم و الذي بدا و كأنه قضيب طويل و بسماكة اكبر قليلا
من الإبهام و أدخلته في فمي لأغطيه بلعابي , ثم أخرجته و أولجته مباشرة
في شرج الصبي , الذي بدوره انتفض إلى الأمام مدخلا لسانه إلى آخره كما
يبدو في كس سمر , و التي بدورها تأوهت بشدة من اللذة قائلة : لا أدري
ماذا فعلت له , و لكن تابع ما تفعله لأن المنيك الصغير يثيرني جدا
بلسانه, تابعت إدخال القضيب المعدني و إخراجه , ببطء في بادئ الأمر , ثم
بشدة و بسرعة , مع عركه بحركة إهليلجية لتوسيع فتحة شرجه بقدر الإمكان ,
و ثابرت على فعل ذلك لمدة دقيقتين , و كان المذي يغطي رأس قضيبي المنتصب
مما جعله لزجا بشكل رهيب , و عندها أخرجت القضيب المعدني من شرج الصبي
ومباشرة وضعت أيري مكانه , و ضغطت بأقصى قوة كابسا إياه للداخل ,فصرخ
صرخة قوية ,كتمتها سمر التي كانت تراقب بشهوة ما أفعله بالصبي , بوضع فمه
داخل كسها معتصرة رأسه بين فخذيها و ضاغطة على قمة رأسه لتثبيته على هذا
الوضع بكلتي يداها ,أحسست حين اختراقه بأن عضلات فوهة شرجه تتمزق لتستوعب
ثخن أيري , بدأ الصبي يتحرك للخلاص من ألمه محاولا الإفلات , و لكن فخذي
زوجتي كانا يثبتان رأسه بشكل قوي , و الوتد المغروس في شرجه لم يتيحا له
ذلك , بدأت بإخراج أيري و إدخاله بروية , كي يعتاد شرجه على الضيف
الجديد ,و كنت أشعر بسعادة عارمة و أنا أنيك صبيا للمرة الأولى في
حياتي , بدأت حركة الصبي تهدأ بعد تعوده على ألمه , و أحسست بحركات ردفيه
قد بدأت بالتجاوب بشكل انسيابي مع حركاتي بنيكه من شرجه , و حينها مددت
يدي إلى الأمام و التقطت عضوه بأناملي , و بدأت بمداعبته له , أحسست به
منتصبا و قاسيا , فبدأت بخضه له بسرعة شديدة , كنت أريد ان أعرف فيما إذا
كان يستطيع القذف , تابعت نيكي له و أنا لا أزال ممسكا بأيره بإصبعين
نظرا لصغر حجمه , و كانت بقية أصابعي تحتضنان خصيتاه من الأسفل , و ما هي
إلا ثوان , و أحسست بأن كيس الصفن لديه قد بدأ بالتقلص و الانكماش , و
انتابت عضوه رعشات صغيرة متواصلة , و شعرت بللا على يدي التي كنت أداعب
فيها أيره , و بعد أن توقفت انتفاضاته , افلتَ عضوه و نظرت إلى يدي ,
فرأيت عليها كمية صغيرة من سائل رقيق , عرفت أنها سائله المنوي ,
مددت يدي إلى حلمته و مرغت سائله بها , فانتصبت و شعرت بها كحبة العدس
تحت فرك أصابعي , مما أثارني بشدة و أثار سمر التي كانت تراقبني , فبدأت
بقرص حلمته المنتصبة , و أدخلت أيري بشرجه إلى آخره و بدأت بنيكه بشدة ,
و رأيت سمر تمسك برأسه و تضغط فمه على كسها و تغلق فخذيها بعنف , و تمسكه
من شعره و محركة رأسه للأعلى و الأسفل و هي تصيح , الحس كسي يا منيك ,
العق بظري يا شرموط , و بدأت ترتعش بشدة , و غابت عيناها في محجريها ,و
لم يعد يستطيع الصبي التنفس بسبب غوص كامل وجهه بين أشفار كس سمر , و
أحسست بعضلات جسمه تنتفض و تتقلص , و من ضمنها عضلات شرجه و التي هي أصلا
ضيقة , مما ولد ضغطا عاصرا على قضيبي الذي كان غائصا في أحشائه فواصلت
كبس أيري إلى داخله حتى أني شعرت برأسه يضغط على جدران بطنه من الأمام
حيث كانت يدي تطوقه , وصلت سمر إلى نشوتها , و تراخت ساقيها من على وجه
الصبي , الذي سمعته يشهق متلمسا دخول الهواء , و تابعت نيكه بلا رحمة حتى
شعرت بأني بدأت بالإنزال في شرجه , و بدأ عضوي ينتفض في داخله , مطلقا
دفقة بعد الأخرى , و بدأ جسمي يرتعش و كأني مصاب بالحمى , رعشات قوية لم
أشعر مثلها في حياتي , سحبت أيري ببطء من شرجه , و كانت فتحته ضخمة و
مستديرة , و السائل المنوي الممتزج بدم شرجه يتدفق كالينبوع منسابا على
إليتيه , مسحت أيري على طرف فوهته , و ارتميت متهالكا على السرير بجانب
سمر , التي مسحت بكفها على أيري تلتقط بقايا سائلي المنوي بيدها , و ثم
أدخلت إصبعها في فمها ,لتتذوق لأول مرة في حياتها طعم حليب رجل .
أعطيت الصبي مبلغا معتبرا من المال , و قلت له هذا ثمن العلك الذي بعتني
إياه , كان سعيدا جدا بما منحته , و فيما كان يخرج من الباب التفت إلي
قائلا : هل أستطيع جلب أختي الشابة المرة القادمة ؟ فهي تبيع الدخان ,
نظرت إلى وجهه الناعم و دار بمخيلتي شكل أخته , فأجبته .....طبعا
__________________