استاذ نسوانجى
05-05-2017, 08:09 PM
قصتي هي صارت معي من شهرين بالضبط –
ولا تستغربوا اللي رح احكيلكم اياه لأنو صار بجد وبطريقة عجيبة
ما بتخطر على بال رح عرفكم عن نفسي أول —
أنا سمسم وهادا اسم مستعار طبعا – عمري 16 سنة –
طالب ثاني ثانوي –
لبناني – بعيش بقطر – الدوحة –
بابا متوفي من 5 سنين – وحيد لأهلي –
مقيم مع ماما وبيت خالي اللي بيشتغل بقطر بفيللا كبيرة بالدوحة –
أنا وماما بالدور الأرضي –
وبيت خالي بالدور الأول –
أنا من الطلاب المتفوقين دراسيا –
هوايتي الأساسية الكومبيوتر والإنترنت وقت فراغي –
ما إلي أصدقاء خارج وقت المدرسة –
بقضي وقتي كله مع ماما بالبيت –
ومع بيت خالي –
بنخرج يوم الخميس للبحر أو المولات.
رح عرفكم على ماما ومضطر اشرحلكم لحتى تعرفوا ظروف القصة اللي صارت معي –
ماما ست عمرها 35 سنة –
طويلة – بيضاء – بيقولوا عنها جميلة جداً –
وهي فعلا جميلة – وجها متل القمر –
وجسمها زي جسم بنت عمرها 18 سنة –
مليان – خصرها نحيف – رجليها مليانين – بشرتها متل الحليب وناعمة –
السبب أنو ماما ملتزمة دينيا ما بتقطع صلاة ولا صيام –
منقبة – ما بتظهر وجها لأحد غيري أنا وبيت خالي –
ما بتخرج من البيت أبداً إلا معي أنا أو خالي –
ماما متخرجة من الجامعة بعد ما تزوجت بابا –
بس عمرها ما اشتغلت أو خرجت من البيت.
خالو عمره 42 سنة – دكتور في أحد المستشفيات الحكومية –
متزوج – زوجته اسمها جوجو (اسم مستعار) –
مشغول عطول بين المستشفى وعيادته الخاصة –
بيطلبوه بحالا ت إسعاف كتير – يعني أكتر وقته بالشغل –
عنده بنت اسمها زيزي عمرها 14 سنة –
وولد اسمه طمطم عمره 10 سنين –
مرت خالو جوجو عمرها 32 سنة حلوة – سمرا – قصيرة – مليانة –
بتحب الضحك والفرفشة – مو متل ماما متزمتة –
طبعاً طول النهار ووقت خالي مانو موجود
هي وماما مع بعض على طول في البيت.
رح ابتدي القصة بعد هالمقدمة الطويلة –
متل ما قلت أنا من هواة الكومبيوتر والانترنت –
مرة في المدرسة سمعت بعض الشباب عم يحكوا عن الاتصال والتشات
مع بنات ومركبين كميرات وبيشوفوا بعض –
والبنات بيعرضوا أجسامهم العارية على الكاميرا
وفي منهم بيتعرفوا على بعض وبيلتقوا بشق وبيمارسوا الجنس –
وأكترهم ستات متزوجات.
بعد ما سمعت هالقصة رحت السوق واشتريت كاميرا
وركبتها عالجهاز وفتحت المسنجر وصرت جرب اصطاد بنت
أو سيدة مركبة كاميرا وأنا ملهوف لأنو عمري ما شفت جسم مراا عارية
ولا حتى بعرف أي شي عن تفاصيل جسم المرة –
وصرت كل يوم بعد ما اخلص من واجباتي ودروسي
اقفل باب غرفتي وافتح المسنجر وجرب حظي –
وبعد جهد تعرفت على وحدة صارت تعمل معي تشات وبدا الحديث عادي –
عن العمر والعمل وتفاجأت إنها بالدوحة طبعا أنا عطيتها اسم مستعار (سامي)
وعمر مو صحيح 25 سنة –
والموقع كندا وأنا لبناني مقيم بكندا –
وانبسطت إني لبناني متلها –
وطبعا الحديث بدا بريء وشوي شوي
صارت تسألني أسئلة غميقة عن الجنس وإذا كان إلي صاحبة بكندا –
وكيف بمارس معها الجنس –
وصار الكلام معها عالمكشوف عن طول زبي –
وإذا كان تخين – وقالتلي إنها عمرها 30 سنة –
متزوجة – بتحب الجنس –
وزوجها ما بيمارس معها إلا بالمناسبات –
يعني محرومة جنسيا – وعندها ولد واحد بس عمره 16 سنة –
وصرت أنا كل يوم اجلخ زبي مرتين وتلاتة على كلامها –
وصرت فكر بطريقة التقي معها ومارس معها الجنس –
وبعد أسبوع من الحديث اليومي عالمكشوف عن كسها
وجسمها وزبي وطوله وكيف بنيك صاحبتي المزعومة –
طلبت مني نفتح الكاميرا وفرجيها على زبي –
لأنها من كتر ما وصفتلها طوله صارت تتمنى تشوفه –
ووافقت على شرط ما تشوف وجهي لأني كنت خايف
من أي صدفة نلتقي بشي مكان وبتصير قصة ما بخلص منها –
واشترطت عليها كمان تفرجيني على كسها ووافقت طبعا –
وصرنا كل يوم أنا وقف زبي واعرضه على الكاميرا
وهي تعرض كسها وتلعب فيه بصوابعها ومرات تجيب خيارة
وتصير تدخلها وتطلعها بكسها ومرات بطيزها –
وصرنا نجلخ مع بعض على الكاميرا لحتى أنا نزل وهي تنزل
وكلمها وتكلمني سكس وتتأوه على المايكروفون
وتتكلم كلام كله جنس وشهوة –
وكانت عادتي قبل ما اتعرف عليها اجلس أنا وماما مع بعض بالسهرة
نتكلم ونتفرج عالتلفزيون لحتى نروح ننام –
ويوم اتأخر بالجلوس معها تناديلي –
بس بعد ما تعرفت على هالست صرت اقفل باب غرفتي –
واستغربت أنو ماما ما عادت تناديلي
وأكتر من مرة اقطع التشات لحتى روح اشرب أو ادخل الحمام
ما شوف ماما بالصالون ؟ –
واعرف انها بغرفتها وكنت مبسوط إنها مشغولة
ما بتناديلي وتقطع علي المناظر واللام السكسي مع صاحبتي .
بعد فترة شهر أو أكتر شوي من التحادث الجنسي
وعرض زبي وكسها والجلخ على الكاميرا –
صرت احلم عطول أنو نايم معها وصرت اتمنى شوف وجها –
بس كيف ؟ تاني يوم حولت الحديث معها من الجنس
إلى اسئلة عن حياتها كيف بتعيش –
شو بتعمل بالبيت –
وقلتلها بتمنى زور قطر لأتعرف عليها –
لأني حبيتها – وقاتلتلي يا ريت تجي قطر –
وبلتقي أنا وياك وبنتنايك عطول وبخليك تبسط بكسي
وأنا بنبسط بزبك الكبير –
ووعدتها إني إجي قطر –
بس بشرط تفرجيني وجها حتى اتعرف عليه إذا إجيت –
طبعا مانعت بشكل شديد انها تفرجيني وجها
وقالتلي رح تشوفو بس تجي قطر
ورح يكون مفاجأة بس توصل قطر –
واكدتلي إنها حلوة وسكسية ورح تعجبني –
بعدين طلبت منها على الأقل رقم التلفون
ووعدتها إجي الأسبوع القادم واقضي اسبوع بقطر
وبعد ممانعة ومجادلة شوي رضيت تعطيني رقم جوالها منشان اتصل فيها
أول ما بوصل قطر وبديت سجل رقم الجوال
وكانت المفاجأة الصاعقة .
كان رقم الجوال هو رقم جوال ماما
لم أصدق وطلبت منها تأكيد الرقم وأنا أرتجف من الصدمة
وأكدت الرقم تاني مرة وفعلاً كان رقم ماما الست المتدينة
المحجبة المنقبة
التي تصلي واللي ما بتخرج من البيت –
واعتذرت منها مباشرة بحجة قدوم ضيوف واغلقت الجهاز
على وعد الاتصال بكرا –
وخرجت من غرفتي مذهول مو مصدق ماما
عم تعرض كسها عالكومبيوتر ماما ممحونة
وبدها تتناك ماما عاملة حالها شريفة ماما وماما
والأفكار براسي متل موج البحر –
وماما من وين إلها كومبيوتر ؟
رجعت عالغرفة وصرت فكر كيف بدي اتصرف –
وصرت اتخيل كس ماما وأصابعها والخيار بيدخلو فيه –
كيف ماما بتكلمني عن زبي وكيف بتشتهيه
وصابني وجع راس وصداع عنيف مصدوم
من تصرفات ماما اللي مستحيل كانت تخطر عبالي –
وخرجت من الغرفة عالصالون
وشفت ماما جالسة عم تشوف التلفزيون وشكلها مبسوطة –
ولما شافتني سألتني إذا كنت مريض لأنو وجهي أصفر
وباين علي تعبان –
فقلتلها شوية إرهاق وبروح ما فيني شي –
ورجعت على غرفتي وأنا خجلان أنو اجلس مع ماما بعد اللي صار –
وصرت فكر وصار عندي صراع جوا نفسي
هل اسكت عن الموضوع واقطع الاتصال وغير إيميلي وللا تابع –
بس مع مين مع ماما ؟؟
كنت رح جن وآخر الشي قررت راقب ماما بالبيت
وانتظرت تاني يوم لحتى طلعت لبيت خالي وفتشت غرفتها
وتفاجئت أنو عندها لاب توب مخبيته بالخزانة
وخط تلفون مستقل لوحدها خافيته بدرج الكومودينا
وأنا ما عندي علم بهاشغلات
وطبعا زادت الصدمة –
وقررت تابع معها عالإنترنت لشوف لوين بدها توصل –
خاصة هي موعودة بصاحبها الكندي بعد أسبوع –
ونتيجة الاستمرار والمقارنة بين اللي عم شوفه من ماما عالإنترنت
ومقارنته بالواقع بالبيت صارت ماما بالنسبة إلي عبارة عن أنثى فقط
وبديت حس إني بشتهيها وبحبها وبدي نيكها
وصرت راقب حركات جسمها وجسمها بالتفصيل
وصرت فكر بطريقة لحتى اكشفلها كل شي وخليها
تعرف إني أنا صاحبها الكندي –
صرت الحقها لما تدخل الحمام وصرت راقبها
لما بتخلع تيابها من خرم الباب وصرت شوف اللي
كنت شوفه عالكاميرا صرت شوفه حقيقي
وزادت شهوتي لماما أكتر وأكتر –
وصرت فكر أكتر وأكتر كيف بدي أوصلها –
وإجتني فكرة طلبت من خالي جهاز لاب توب إعارة للمدرسة
ورحت ركبت مايكرو كاميرا بغرفة ماما
ووصلتها باللاب توب وصرت شوف كسها على جهازي
وقت نعمل تشات،
وشوفها كلها وشوف كل غرفتها على شاشة اللاب توب
وعم سجل كل شي عم يصير بغرفتها –
وبعد ما سجلت ثلاثة جلسات وحفظتهم –
كان باقي على وصول صاحبها المزعوم يومين –
لأني أكتدلها إني جايي –
ورح اتصل فيها بس وصل المطار –
وبس أوصل رح تعطيني العنوان وبعد ما أحجز بالأوتيل
رح تعطيني العنوان وتجيبني البيت
(وقت بكون أنا وأولاد خالي بالمدرسة ومرات خالي نايمة –
وخالي طلع الشغل)
وتدخلني من الباب الخلفي للفيللا بدون ما حدا يحس –
وفعلاً بعد يومين طلعت المسا من البيت بحجة بدي قابل صديقي –
ورحت فندق ماريوت واتصلت بماما من الأوتيل وقلتلها إني وصلت –
ووعدتني بكرا الصبح الساعة 7 وعطتني العنوان بالتفصيل –
رجعت البيت ودخلت الصالون وشفت ماما كتير مبسوطة زيادة عن العادة –
وصارت تسالني عن المدرسة وجلسنا مع بعض عالتلفزيون
متل زمان لأنو مافي تشات وصديقها المزعوم بكرا عندها –
المهم رح غرفتي وصرت فكر بخطة بكرا كيف بدي فاجئ ماما –
تاني يوم الصبح فاقت ماما بكير كتير على غير عادتها
وصارت تساعدني على تجهيز نفسي للمدرسة
وهي مبسوطة وأنا مرتبك من لحظة اللقاء والصدمة –
المهم طلعت مع خالي وصلني المدرسة بس ما دخلت
وهي أول مرة بحياتي بغيب عن المدرسة –
وأخدت تكسي وكان باقي عالموعد 20 دقيقة بس –
وصلت قريب البيت ونزلت من التكسي وصرت
راقب المدخل الخلفي للفيللا والساعة سبعة إلا خمسة
انفتح الباب بشق وبين راس ماما وهي منقبة
وصارت تبص يمين وشمال –
انتظرت ربع ساعة حتى صارت الساعة 7 وعشرة وأنا شايف ماما
بتفتح الباب وبتسكره بعصبية ورجعت عالباب الرئيسي للفيللا
ورنيت الجرس مع أنه معي المفتاح وبعد خمس دقائق
من الرنين المستمر فتحت ماما الباب وتفاجأت فيي
وارتبكت وقالتلي شو بك رجعت من المدرسة ما داومت –
قلتلها حاسس حالي تعبان وأخذت أذن من المدير –
طبعاً ماما صارت عصبية وصارت تكلمني بطريقة غريبة
وأنا صابر لأني عارف السبب –
وبعد شوي وأنا شايفها طالعة وداخلة عالباب الخلفي –
ناديتلها وقلتلها تعالي نجلس عالتلفزيون
حابب تشوفي فلم جديد جبته من رفيقي اللي اسمه سامي –
ولما نطقت الاسم حسيتها تفاجأت وسألتني من هذا سامي –
قلتلها بس تشوفي الفلم رح تعرفي من سامي –
وحطيت الفلم في الفيديو سي دي –
وشغلت الجهاز وبدا عرض الفلم –
وعند المشهد الأول لغرفة ماما وهي عريانة وعم تجلخ
صرخت وركضت على غرفتها وسكرت الباب
ولحقتها وقلتلها عرفتي مين سامي – أنا سامي –
أنا اللي زبه طويل –
أنا من كندا وصرت اصرخ عليها وقلها كل شي صار –
وصرت قلها يا متدينة يا منقبة عم تعرضي كسك عالعالم
بدك تنتاكي يا شرموطة عم توعدي رجال ليني بالبيت –
يا قحبة – يا حميانة – يا يا … –
وبعد ساعة قلتلها افتحي الباب وللا بفضحك ببيت خالي –
وبعد شوي فتحت الباب وكانت دايخة من الصدمة –
ودخلت على غرفتها وجلست عالسرير
وقلتلها اقلعي كل ثيابك بدي شوفك عريانة بدي نيكك –
صارت تصرخ وترفض – بعدين طلعت زبي الكبير –
وهددتها بالفضيحة – وصرت كلمها بعدين بالهداوة –
بدي تتناكي أنا موجود معك عطول – وإنتي حبيتي زبي –
وأنا بحبك – وبحب الحس كسك – وشوي شوي
لانت وبدت ماما تقلع ثيابها وأنا عاري والعب بزبي
لحتى صارت عارية تماما وشفت كسها عالطبيعة
لأول مرة بحياتي بشوف كس ومين كس ماما الحلو
كانت ناتفته بانتظار سامي – وهي أنا سامي –
وبديت الحسلها كسها وهيي تتأوه ونامت عالسرير
وفتحت رجليها بزيادة وصرت دخل لساني جوا كسها
وهي عم تفرك وتغنج وحسيت إنها نزلت مرتين
وبعدين من كتر شهوتها سحبتني على بطنها ودخلت زبي بكسها
وصرت بوسها من كل قطعة
بطالها لحتى نزلت جواها كل الحليب –
ومن يومها صارت تناديلي سامي لما بدها تتناك –
وبعد اسبوع بدلت غرفة نومها وحطت غرفة فيها سرير مزدوج
وصرت نام معها كل يوم كأننا متزوجين
وصارت حبوب منع الحمل ما تفارقها وصارت يوم تجيها
الدورة الشهرية نيكها من طيزها – طبعا شوي شوي
تفتحت مواهب ماما الجنسية وصارت تعمللي
استعراضات سكسية بالبيت بعد ما خلص دروسي
وصرت عطول أنا وياها بشهر عسل هدا اللي صار
معي من شهرين وأنا من شهرين عريس
عايش مع ماما الحميانة الشرموطة المنيوكة متل زوجها –
ومنعتها من الانترنت لحتى ما تروح تتناك من واحد تاني –
ووعدتني أنو ما حدا ينيكها غير أنا –
خاصة إنها حبت زبي الطويل والعريض –
وخاصة إنا بالبيت لوحدنا بنعمل اللي بدنا ياه
بدون ما حدا يحس
...................
منقوله بتصرف
..................
ولا تستغربوا اللي رح احكيلكم اياه لأنو صار بجد وبطريقة عجيبة
ما بتخطر على بال رح عرفكم عن نفسي أول —
أنا سمسم وهادا اسم مستعار طبعا – عمري 16 سنة –
طالب ثاني ثانوي –
لبناني – بعيش بقطر – الدوحة –
بابا متوفي من 5 سنين – وحيد لأهلي –
مقيم مع ماما وبيت خالي اللي بيشتغل بقطر بفيللا كبيرة بالدوحة –
أنا وماما بالدور الأرضي –
وبيت خالي بالدور الأول –
أنا من الطلاب المتفوقين دراسيا –
هوايتي الأساسية الكومبيوتر والإنترنت وقت فراغي –
ما إلي أصدقاء خارج وقت المدرسة –
بقضي وقتي كله مع ماما بالبيت –
ومع بيت خالي –
بنخرج يوم الخميس للبحر أو المولات.
رح عرفكم على ماما ومضطر اشرحلكم لحتى تعرفوا ظروف القصة اللي صارت معي –
ماما ست عمرها 35 سنة –
طويلة – بيضاء – بيقولوا عنها جميلة جداً –
وهي فعلا جميلة – وجها متل القمر –
وجسمها زي جسم بنت عمرها 18 سنة –
مليان – خصرها نحيف – رجليها مليانين – بشرتها متل الحليب وناعمة –
السبب أنو ماما ملتزمة دينيا ما بتقطع صلاة ولا صيام –
منقبة – ما بتظهر وجها لأحد غيري أنا وبيت خالي –
ما بتخرج من البيت أبداً إلا معي أنا أو خالي –
ماما متخرجة من الجامعة بعد ما تزوجت بابا –
بس عمرها ما اشتغلت أو خرجت من البيت.
خالو عمره 42 سنة – دكتور في أحد المستشفيات الحكومية –
متزوج – زوجته اسمها جوجو (اسم مستعار) –
مشغول عطول بين المستشفى وعيادته الخاصة –
بيطلبوه بحالا ت إسعاف كتير – يعني أكتر وقته بالشغل –
عنده بنت اسمها زيزي عمرها 14 سنة –
وولد اسمه طمطم عمره 10 سنين –
مرت خالو جوجو عمرها 32 سنة حلوة – سمرا – قصيرة – مليانة –
بتحب الضحك والفرفشة – مو متل ماما متزمتة –
طبعاً طول النهار ووقت خالي مانو موجود
هي وماما مع بعض على طول في البيت.
رح ابتدي القصة بعد هالمقدمة الطويلة –
متل ما قلت أنا من هواة الكومبيوتر والانترنت –
مرة في المدرسة سمعت بعض الشباب عم يحكوا عن الاتصال والتشات
مع بنات ومركبين كميرات وبيشوفوا بعض –
والبنات بيعرضوا أجسامهم العارية على الكاميرا
وفي منهم بيتعرفوا على بعض وبيلتقوا بشق وبيمارسوا الجنس –
وأكترهم ستات متزوجات.
بعد ما سمعت هالقصة رحت السوق واشتريت كاميرا
وركبتها عالجهاز وفتحت المسنجر وصرت جرب اصطاد بنت
أو سيدة مركبة كاميرا وأنا ملهوف لأنو عمري ما شفت جسم مراا عارية
ولا حتى بعرف أي شي عن تفاصيل جسم المرة –
وصرت كل يوم بعد ما اخلص من واجباتي ودروسي
اقفل باب غرفتي وافتح المسنجر وجرب حظي –
وبعد جهد تعرفت على وحدة صارت تعمل معي تشات وبدا الحديث عادي –
عن العمر والعمل وتفاجأت إنها بالدوحة طبعا أنا عطيتها اسم مستعار (سامي)
وعمر مو صحيح 25 سنة –
والموقع كندا وأنا لبناني مقيم بكندا –
وانبسطت إني لبناني متلها –
وطبعا الحديث بدا بريء وشوي شوي
صارت تسألني أسئلة غميقة عن الجنس وإذا كان إلي صاحبة بكندا –
وكيف بمارس معها الجنس –
وصار الكلام معها عالمكشوف عن طول زبي –
وإذا كان تخين – وقالتلي إنها عمرها 30 سنة –
متزوجة – بتحب الجنس –
وزوجها ما بيمارس معها إلا بالمناسبات –
يعني محرومة جنسيا – وعندها ولد واحد بس عمره 16 سنة –
وصرت أنا كل يوم اجلخ زبي مرتين وتلاتة على كلامها –
وصرت فكر بطريقة التقي معها ومارس معها الجنس –
وبعد أسبوع من الحديث اليومي عالمكشوف عن كسها
وجسمها وزبي وطوله وكيف بنيك صاحبتي المزعومة –
طلبت مني نفتح الكاميرا وفرجيها على زبي –
لأنها من كتر ما وصفتلها طوله صارت تتمنى تشوفه –
ووافقت على شرط ما تشوف وجهي لأني كنت خايف
من أي صدفة نلتقي بشي مكان وبتصير قصة ما بخلص منها –
واشترطت عليها كمان تفرجيني على كسها ووافقت طبعا –
وصرنا كل يوم أنا وقف زبي واعرضه على الكاميرا
وهي تعرض كسها وتلعب فيه بصوابعها ومرات تجيب خيارة
وتصير تدخلها وتطلعها بكسها ومرات بطيزها –
وصرنا نجلخ مع بعض على الكاميرا لحتى أنا نزل وهي تنزل
وكلمها وتكلمني سكس وتتأوه على المايكروفون
وتتكلم كلام كله جنس وشهوة –
وكانت عادتي قبل ما اتعرف عليها اجلس أنا وماما مع بعض بالسهرة
نتكلم ونتفرج عالتلفزيون لحتى نروح ننام –
ويوم اتأخر بالجلوس معها تناديلي –
بس بعد ما تعرفت على هالست صرت اقفل باب غرفتي –
واستغربت أنو ماما ما عادت تناديلي
وأكتر من مرة اقطع التشات لحتى روح اشرب أو ادخل الحمام
ما شوف ماما بالصالون ؟ –
واعرف انها بغرفتها وكنت مبسوط إنها مشغولة
ما بتناديلي وتقطع علي المناظر واللام السكسي مع صاحبتي .
بعد فترة شهر أو أكتر شوي من التحادث الجنسي
وعرض زبي وكسها والجلخ على الكاميرا –
صرت احلم عطول أنو نايم معها وصرت اتمنى شوف وجها –
بس كيف ؟ تاني يوم حولت الحديث معها من الجنس
إلى اسئلة عن حياتها كيف بتعيش –
شو بتعمل بالبيت –
وقلتلها بتمنى زور قطر لأتعرف عليها –
لأني حبيتها – وقاتلتلي يا ريت تجي قطر –
وبلتقي أنا وياك وبنتنايك عطول وبخليك تبسط بكسي
وأنا بنبسط بزبك الكبير –
ووعدتها إني إجي قطر –
بس بشرط تفرجيني وجها حتى اتعرف عليه إذا إجيت –
طبعا مانعت بشكل شديد انها تفرجيني وجها
وقالتلي رح تشوفو بس تجي قطر
ورح يكون مفاجأة بس توصل قطر –
واكدتلي إنها حلوة وسكسية ورح تعجبني –
بعدين طلبت منها على الأقل رقم التلفون
ووعدتها إجي الأسبوع القادم واقضي اسبوع بقطر
وبعد ممانعة ومجادلة شوي رضيت تعطيني رقم جوالها منشان اتصل فيها
أول ما بوصل قطر وبديت سجل رقم الجوال
وكانت المفاجأة الصاعقة .
كان رقم الجوال هو رقم جوال ماما
لم أصدق وطلبت منها تأكيد الرقم وأنا أرتجف من الصدمة
وأكدت الرقم تاني مرة وفعلاً كان رقم ماما الست المتدينة
المحجبة المنقبة
التي تصلي واللي ما بتخرج من البيت –
واعتذرت منها مباشرة بحجة قدوم ضيوف واغلقت الجهاز
على وعد الاتصال بكرا –
وخرجت من غرفتي مذهول مو مصدق ماما
عم تعرض كسها عالكومبيوتر ماما ممحونة
وبدها تتناك ماما عاملة حالها شريفة ماما وماما
والأفكار براسي متل موج البحر –
وماما من وين إلها كومبيوتر ؟
رجعت عالغرفة وصرت فكر كيف بدي اتصرف –
وصرت اتخيل كس ماما وأصابعها والخيار بيدخلو فيه –
كيف ماما بتكلمني عن زبي وكيف بتشتهيه
وصابني وجع راس وصداع عنيف مصدوم
من تصرفات ماما اللي مستحيل كانت تخطر عبالي –
وخرجت من الغرفة عالصالون
وشفت ماما جالسة عم تشوف التلفزيون وشكلها مبسوطة –
ولما شافتني سألتني إذا كنت مريض لأنو وجهي أصفر
وباين علي تعبان –
فقلتلها شوية إرهاق وبروح ما فيني شي –
ورجعت على غرفتي وأنا خجلان أنو اجلس مع ماما بعد اللي صار –
وصرت فكر وصار عندي صراع جوا نفسي
هل اسكت عن الموضوع واقطع الاتصال وغير إيميلي وللا تابع –
بس مع مين مع ماما ؟؟
كنت رح جن وآخر الشي قررت راقب ماما بالبيت
وانتظرت تاني يوم لحتى طلعت لبيت خالي وفتشت غرفتها
وتفاجئت أنو عندها لاب توب مخبيته بالخزانة
وخط تلفون مستقل لوحدها خافيته بدرج الكومودينا
وأنا ما عندي علم بهاشغلات
وطبعا زادت الصدمة –
وقررت تابع معها عالإنترنت لشوف لوين بدها توصل –
خاصة هي موعودة بصاحبها الكندي بعد أسبوع –
ونتيجة الاستمرار والمقارنة بين اللي عم شوفه من ماما عالإنترنت
ومقارنته بالواقع بالبيت صارت ماما بالنسبة إلي عبارة عن أنثى فقط
وبديت حس إني بشتهيها وبحبها وبدي نيكها
وصرت راقب حركات جسمها وجسمها بالتفصيل
وصرت فكر بطريقة لحتى اكشفلها كل شي وخليها
تعرف إني أنا صاحبها الكندي –
صرت الحقها لما تدخل الحمام وصرت راقبها
لما بتخلع تيابها من خرم الباب وصرت شوف اللي
كنت شوفه عالكاميرا صرت شوفه حقيقي
وزادت شهوتي لماما أكتر وأكتر –
وصرت فكر أكتر وأكتر كيف بدي أوصلها –
وإجتني فكرة طلبت من خالي جهاز لاب توب إعارة للمدرسة
ورحت ركبت مايكرو كاميرا بغرفة ماما
ووصلتها باللاب توب وصرت شوف كسها على جهازي
وقت نعمل تشات،
وشوفها كلها وشوف كل غرفتها على شاشة اللاب توب
وعم سجل كل شي عم يصير بغرفتها –
وبعد ما سجلت ثلاثة جلسات وحفظتهم –
كان باقي على وصول صاحبها المزعوم يومين –
لأني أكتدلها إني جايي –
ورح اتصل فيها بس وصل المطار –
وبس أوصل رح تعطيني العنوان وبعد ما أحجز بالأوتيل
رح تعطيني العنوان وتجيبني البيت
(وقت بكون أنا وأولاد خالي بالمدرسة ومرات خالي نايمة –
وخالي طلع الشغل)
وتدخلني من الباب الخلفي للفيللا بدون ما حدا يحس –
وفعلاً بعد يومين طلعت المسا من البيت بحجة بدي قابل صديقي –
ورحت فندق ماريوت واتصلت بماما من الأوتيل وقلتلها إني وصلت –
ووعدتني بكرا الصبح الساعة 7 وعطتني العنوان بالتفصيل –
رجعت البيت ودخلت الصالون وشفت ماما كتير مبسوطة زيادة عن العادة –
وصارت تسالني عن المدرسة وجلسنا مع بعض عالتلفزيون
متل زمان لأنو مافي تشات وصديقها المزعوم بكرا عندها –
المهم رح غرفتي وصرت فكر بخطة بكرا كيف بدي فاجئ ماما –
تاني يوم الصبح فاقت ماما بكير كتير على غير عادتها
وصارت تساعدني على تجهيز نفسي للمدرسة
وهي مبسوطة وأنا مرتبك من لحظة اللقاء والصدمة –
المهم طلعت مع خالي وصلني المدرسة بس ما دخلت
وهي أول مرة بحياتي بغيب عن المدرسة –
وأخدت تكسي وكان باقي عالموعد 20 دقيقة بس –
وصلت قريب البيت ونزلت من التكسي وصرت
راقب المدخل الخلفي للفيللا والساعة سبعة إلا خمسة
انفتح الباب بشق وبين راس ماما وهي منقبة
وصارت تبص يمين وشمال –
انتظرت ربع ساعة حتى صارت الساعة 7 وعشرة وأنا شايف ماما
بتفتح الباب وبتسكره بعصبية ورجعت عالباب الرئيسي للفيللا
ورنيت الجرس مع أنه معي المفتاح وبعد خمس دقائق
من الرنين المستمر فتحت ماما الباب وتفاجأت فيي
وارتبكت وقالتلي شو بك رجعت من المدرسة ما داومت –
قلتلها حاسس حالي تعبان وأخذت أذن من المدير –
طبعاً ماما صارت عصبية وصارت تكلمني بطريقة غريبة
وأنا صابر لأني عارف السبب –
وبعد شوي وأنا شايفها طالعة وداخلة عالباب الخلفي –
ناديتلها وقلتلها تعالي نجلس عالتلفزيون
حابب تشوفي فلم جديد جبته من رفيقي اللي اسمه سامي –
ولما نطقت الاسم حسيتها تفاجأت وسألتني من هذا سامي –
قلتلها بس تشوفي الفلم رح تعرفي من سامي –
وحطيت الفلم في الفيديو سي دي –
وشغلت الجهاز وبدا عرض الفلم –
وعند المشهد الأول لغرفة ماما وهي عريانة وعم تجلخ
صرخت وركضت على غرفتها وسكرت الباب
ولحقتها وقلتلها عرفتي مين سامي – أنا سامي –
أنا اللي زبه طويل –
أنا من كندا وصرت اصرخ عليها وقلها كل شي صار –
وصرت قلها يا متدينة يا منقبة عم تعرضي كسك عالعالم
بدك تنتاكي يا شرموطة عم توعدي رجال ليني بالبيت –
يا قحبة – يا حميانة – يا يا … –
وبعد ساعة قلتلها افتحي الباب وللا بفضحك ببيت خالي –
وبعد شوي فتحت الباب وكانت دايخة من الصدمة –
ودخلت على غرفتها وجلست عالسرير
وقلتلها اقلعي كل ثيابك بدي شوفك عريانة بدي نيكك –
صارت تصرخ وترفض – بعدين طلعت زبي الكبير –
وهددتها بالفضيحة – وصرت كلمها بعدين بالهداوة –
بدي تتناكي أنا موجود معك عطول – وإنتي حبيتي زبي –
وأنا بحبك – وبحب الحس كسك – وشوي شوي
لانت وبدت ماما تقلع ثيابها وأنا عاري والعب بزبي
لحتى صارت عارية تماما وشفت كسها عالطبيعة
لأول مرة بحياتي بشوف كس ومين كس ماما الحلو
كانت ناتفته بانتظار سامي – وهي أنا سامي –
وبديت الحسلها كسها وهيي تتأوه ونامت عالسرير
وفتحت رجليها بزيادة وصرت دخل لساني جوا كسها
وهي عم تفرك وتغنج وحسيت إنها نزلت مرتين
وبعدين من كتر شهوتها سحبتني على بطنها ودخلت زبي بكسها
وصرت بوسها من كل قطعة
بطالها لحتى نزلت جواها كل الحليب –
ومن يومها صارت تناديلي سامي لما بدها تتناك –
وبعد اسبوع بدلت غرفة نومها وحطت غرفة فيها سرير مزدوج
وصرت نام معها كل يوم كأننا متزوجين
وصارت حبوب منع الحمل ما تفارقها وصارت يوم تجيها
الدورة الشهرية نيكها من طيزها – طبعا شوي شوي
تفتحت مواهب ماما الجنسية وصارت تعمللي
استعراضات سكسية بالبيت بعد ما خلص دروسي
وصرت عطول أنا وياها بشهر عسل هدا اللي صار
معي من شهرين وأنا من شهرين عريس
عايش مع ماما الحميانة الشرموطة المنيوكة متل زوجها –
ومنعتها من الانترنت لحتى ما تروح تتناك من واحد تاني –
ووعدتني أنو ما حدا ينيكها غير أنا –
خاصة إنها حبت زبي الطويل والعريض –
وخاصة إنا بالبيت لوحدنا بنعمل اللي بدنا ياه
بدون ما حدا يحس
...................
منقوله بتصرف
..................