sex411
06-16-2017, 05:41 AM
الجزء الاول من خالتي العزباء
دعوني اعرفكم بنفسي ، اسمي هاني و عمري 20 سنة و خالتي كبيرة و لم تتزوج عمرها 45 سنة ، مقيمة مع جدي و جدتي و هم كبار السن لذلك في المنزل لما اذهب اليهم اكون وحدي معها ، في احد الأيام ذهبت و لم اجد احد في المنزل ناديت و ناديت ولكن لا احد ، جدي و جدتي نائمان ، ذهبت الى المرحياض فسمعت صوت في الحمام و لما اقتربت كانت خالتي تستحم ، نضرت اليها من ثقب النافذة فلم أرها لأها كانت جالسة أرضا ، رأيت فقط ملابسها الداخلية معلقة ، أثارتني كثيرا فاسرعت الى غرفتها و ابحث بين ملابسها الداخلية و اشمها و وضعتها في عضوي و لبستها و بدأت أمشي مثلها و أتمايل متقاخرا بمؤخرتي ، يا الهي سأصاب بالجنون ، سمعت صوتها و هي قادمة ، لقد انهت من الاستحمام نزعت الملابس و اعدتها مكانها ، و بعد ان التقيتها سلمت عليها و رأيت أثدائها وجدتها جد مثارة بحيث رأس أثدائها يصرخ و يريد ان يثقب عبائتها ، ذهبت هي الى غرفتها و انا ادعيت بانني خرجت الى الخارج و لكنني عدت بعد مدة لم أستطع أن أتحمل رؤيتها و انا جد مثار عليها ، دخلت الى المنزل بخفة بدون ان اصدر اي صوت و وجدتها تستمني واضعة يدها على كسها و هي تتآوه ، دبت في رعشة من الشهوة من شدة هول المنظر و لم أصدق ما تراه عيناي ، و لما دخلت اليها و نزعت يدها بسرعة و كأنها أتتها حكة فقط ، بدأت تصرخ علي ماذا تفعل هنا ماذا تفعل هنا ، بقيت صامتا و رات قضيبي منتصب ......
دعوني اعرفكم بنفسي ، اسمي هاني و عمري 20 سنة و خالتي كبيرة و لم تتزوج عمرها 45 سنة ، مقيمة مع جدي و جدتي و هم كبار السن لذلك في المنزل لما اذهب اليهم اكون وحدي معها ، في احد الأيام ذهبت و لم اجد احد في المنزل ناديت و ناديت ولكن لا احد ، جدي و جدتي نائمان ، ذهبت الى المرحياض فسمعت صوت في الحمام و لما اقتربت كانت خالتي تستحم ، نضرت اليها من ثقب النافذة فلم أرها لأها كانت جالسة أرضا ، رأيت فقط ملابسها الداخلية معلقة ، أثارتني كثيرا فاسرعت الى غرفتها و ابحث بين ملابسها الداخلية و اشمها و وضعتها في عضوي و لبستها و بدأت أمشي مثلها و أتمايل متقاخرا بمؤخرتي ، يا الهي سأصاب بالجنون ، سمعت صوتها و هي قادمة ، لقد انهت من الاستحمام نزعت الملابس و اعدتها مكانها ، و بعد ان التقيتها سلمت عليها و رأيت أثدائها وجدتها جد مثارة بحيث رأس أثدائها يصرخ و يريد ان يثقب عبائتها ، ذهبت هي الى غرفتها و انا ادعيت بانني خرجت الى الخارج و لكنني عدت بعد مدة لم أستطع أن أتحمل رؤيتها و انا جد مثار عليها ، دخلت الى المنزل بخفة بدون ان اصدر اي صوت و وجدتها تستمني واضعة يدها على كسها و هي تتآوه ، دبت في رعشة من الشهوة من شدة هول المنظر و لم أصدق ما تراه عيناي ، و لما دخلت اليها و نزعت يدها بسرعة و كأنها أتتها حكة فقط ، بدأت تصرخ علي ماذا تفعل هنا ماذا تفعل هنا ، بقيت صامتا و رات قضيبي منتصب ......