nikto
06-18-2017, 09:01 PM
بعد فحص الدكتور وجد ان هناك التهابا في جرح العملية وان على زوجتي البقاء في المستشفى بضعة ايام للمراقبة واعطائها مضادات حيوية في المحلول وان لا داعي للخوف . بعد نقل زوجتي الى غرفة جلسنا نتحدث وكان واضحا ان زوجتي تريد ان تبقى معها اختها فقلت لهما انه لا داع لذلك وانني سابقى معها فضحكتا وقالت اخت زوجتي انه قسم للنساء فقط وانها طلبت سرير اضافي وستبقى معها ومن غير المعقول ان تبقى عبير في بيتهم لوحدها وطلبت مني ان اعتني بها املة ان لا يطول ذلك . لم ادري ساعتها ان بان على وجهي كمية الدم اللتي اجتاحت راسي عند سماع ذلك فاطرقت قائلا : حاضر ، ووجهت كلامها الى عبير : اوعي تزعجيه لعمو فردت عبير : حاضر . وخرجنا انا وعبير حوالي العصر من المستشفى ولم اكن اصدق نفسي من ضربة الحظ تلك التي اثناء علاج زوجتي وسعادتي بذلك ان تكون عبير ضيفتي لوحدي .
وعند وصولنا السيارة وقبل ان ابدا بوضع الخطط بادرتني عبير: انتا مبسوط عمو انا رح نكون لحالنا ؟
طبعا يا روحي ، رددت بحنان هيك بنقدر نبوس كتير على كيفنا فضحكت عبير قائلة : اعطيني اصبعك امصه حينها تاكدت اني ملكتها تماما وسافعل معها ما اريد . اجبتها : ليس الان عمو خلينا نروح نجيبلهم اكل عشان ناكل احنا كمان شو حابه تاكلي ؟ فردت : على كيفك . فيا سلام كم كانت هذه الفتاة الجميلة مطواعة .
وفعلا قدت السيارة الى مطعم وجبات جاهزة واخذت اربع وجبات مع توابعها تركت اثنتان في السيارة واثنتان حملتهما الى زوجتي واختها في المستشفى وعدت مسرعا الى السيارة متجها الى البيت وقلبي لا يسعه الفرح . وبمجرد دخولنا انا وعبير الى البيت ضممتها الى صدري وبدات تقبيلها من فمها وبادلتني حرارة القبلات وكانها اصبحت خبيرة ، وبعد الاكل عدنا الى الضم والتقبيل في الصالون فترة طويلة وكان الليل قد ارخى سدوله فوعدت نفسي بسهرة مبتكرة ومختلفة عما ذقته في حياتي . قلت لعبير : هيا نكمل في غرفة النوم وهناك عند السرير سالتني : اشلح زي مبارح عمو ؟ قلت : طبعا حبيبتي وبدا لي جسمها اكبر وانضج من امس ، بدت كامراة صغيرة تطلب وتشتهي .
وبدات احسس عليها خصوصا في مناطق الاثارة واقبل كل جزء من جسمها الابيض الرائع وامص كل شئ وطلبت ان تمص اصبعي فقلت لها : عبير انا بست جسمك كله ما حابه تبوسيني انتي كمان ؟ فردت بحماس : ايوه حابه بس انتا ما قلتلي، فبدات اشلح ملابسي وبقيت بالكلسون واستلقينا على السرير فسالتها فين بتحبي تبوسيني ؟ فردت فين ما بدك ، فقلت ابداي بوجهي ثم اكملي ، وبدات بتقبيلي على وجهي محاولة تقليد ما فعلت معها الليلة السابقة ثم نزلت بمساعدتي الى صدري وبطني وقالت : عمو ليش ما بتشلح الكلسون ؟ قلت لها : انتي لازم تشلحيني اياه فامسكت كلسوني وانزلته الى الاسفل ورات زبي واقفا فنظرت اليه ثم الي لا تدري ماذا تفعل ، فقلت لها امسكيه فقالت بستحي عمو انتا خود ايدي وحطها عليه ، فاخذت يدها ووضعتها على زبي وقلت لها : امسكيه فمسكته فقلت لها بوسيه فباسته قلت كمان فباسته عدة مرات وهو يغلي فقلت لها مصيه زي ما بتمصي اصبعي فادخلته في فمها وبدات في مصه فشعرت بحرارة فمها ولزوجة ريقها وتهت في نشوة لم اعرفها من قبل فرفعت راسها ومصصت شفتيها ولسانها واعدت راسها الى زبي فعاودت المص ولم اتمالك نفسي فادرتها فوقي وبدات امص كسها وهي تمص زبي وادخلت لساني في كسها وفي طيزها واعصر ثدياها في نفس الوقت وهاجت جدا وقالت : هيك احلى من مبارح عمو ، فقلت لها : احلى بكتير ، فردت : بس انا حابه نعمل اكتر اليوم فقلت : وانا كمان مصي حبيبتي مصي كتير . واستمريت انا في لحس عصيرها اللزج الشهي واقبل فلقتي طيزها واعضهما برفق ثم اعود الى فتحتيها ليقتحمهما لساني وامص زنبورها واحاول ادخال اصبعي في طيزها الضيقة حريصا على عدم ايلامها وفجاة قالت : شد على بزازي عمو شد فشددت ، ثم قالت :مص تاعي كمان حبيبي مص شو زاكي ، وشعرت بها تهتز وتقول بصوت عال : بدي كمان بدي كمان ولم استطع ان اتمالك نفسي بعد اكثر من ساعة من التقبيل واللحس والمص وقبل ان يقذف زبي في فمها اخرجته لكنه قذف على وجهها وشعرها وصدرها .
غيرت وضعي ونمت الى جانبها وكانت مستلقية مغمضة عينيها فمسحت وجهها بيدي وقبلتها على جبينها وعينيها وخديها وفمها الرهيب وبادلتني بل انها وضعت شفتاها فوق شفتاي وبادرت بتقبيلي بشراهة ومدت يدها الى زبي الذي ارتخى فمسكته متسائلة : شو صار؟ فضحكت قائلا : بحكيلك بعدين تعالي هلا نتحمم فمشت ورائي الى الحمام ووقفنا تحت الماء وقمت بتحميمها مبتدئا بشامبو الشعر ثم شامبو الجسم وليفتها وفركت ثدييها وبين رجليها وكسها وطيزها وكانت تضحك وتقول : هيك امي كانت تحممني وانا زغيره ، فضحكت وقلت : وانتي هلا رح تحمميني وكاني زغير ، وضحكنا وبدات بتحميمي كما فعلت معها وفركت لي بين رجلاي وظهري وطيزي وعندما لمست زبي استيقظ وبدا بالصعود فتوقفت وامسكته واحست به ينتصب فوضعته بين فخذيها وبدات بتحريك جزاها السفلي للامام والخلف والتهمت فمها وعصرت ثدييها وخلال دقائق قذفت بين فخذيها واغتسلنا مرة اخرى . عدنا الى غرفة النوم واستلقينا على السرير .
وبادرتني : ما بدك تحكيلي هلا عمو ، اول شو اسمه هادا ؟ قلتلها : زب وانتي تبعك شو اسمو ؟ قالت بخجل
ما بعرف بس بسمع بقولو كس ، قالتها بصوت منخفض فقلت لها : صحيح هادا كسك الحلو اعطيني امصلك اياه ، فردت : اول احكيلي عن تبعك ، ولم تقل زبك ، فشرحت لها كيفية عمل الزب ولماذا يقوم وينام ، وسالت : طيب شو اللي بيطلع منو ؟ فقلت لها هادا الحليب ، فقالت : يعني زي حليب النسوان ؟ فقلت : اه بس بختلف شويه ، فسالت : وكيف طعمه ؟ قلتلها : انا ما دقتو بس بقولو زاكي ، فقالت : ممكن ادوقه ؟ قلتلها : طبعا رح ادوقك اياه المره الجايه ، قالت : يعني هلا ما فيه ؟ قلت : لا فيه بس ما بخرج الا لما نعمل زاكي ، فقالت : طب يالا نعمل زاكي ، بس هالمره بدي كتير مش زي كل مره ، فقلت لها : حاضر لكن الزب عشان يطلع الحليب لازم يدخل في مكان طري وسخن ، سالت زي شو ؟ قلتلها زي التم او الكس او الطيز ، بس ما بقدر ادخلو في كسك عشان انتي مش متجوزه ، فقالت : فهمت ، التم يعني المص طيب والطيز ؟ قلتلها ممكن رح نجرب بس لازم تعاونيني علشان انتي اول مره صح ؟ ردت : اه ما بعرف كيف . قلت: رح اورجيكي كيف بس خلينا نبدا اول بوس ولحس ومص قالت اوكيه .
يتبع
وعند وصولنا السيارة وقبل ان ابدا بوضع الخطط بادرتني عبير: انتا مبسوط عمو انا رح نكون لحالنا ؟
طبعا يا روحي ، رددت بحنان هيك بنقدر نبوس كتير على كيفنا فضحكت عبير قائلة : اعطيني اصبعك امصه حينها تاكدت اني ملكتها تماما وسافعل معها ما اريد . اجبتها : ليس الان عمو خلينا نروح نجيبلهم اكل عشان ناكل احنا كمان شو حابه تاكلي ؟ فردت : على كيفك . فيا سلام كم كانت هذه الفتاة الجميلة مطواعة .
وفعلا قدت السيارة الى مطعم وجبات جاهزة واخذت اربع وجبات مع توابعها تركت اثنتان في السيارة واثنتان حملتهما الى زوجتي واختها في المستشفى وعدت مسرعا الى السيارة متجها الى البيت وقلبي لا يسعه الفرح . وبمجرد دخولنا انا وعبير الى البيت ضممتها الى صدري وبدات تقبيلها من فمها وبادلتني حرارة القبلات وكانها اصبحت خبيرة ، وبعد الاكل عدنا الى الضم والتقبيل في الصالون فترة طويلة وكان الليل قد ارخى سدوله فوعدت نفسي بسهرة مبتكرة ومختلفة عما ذقته في حياتي . قلت لعبير : هيا نكمل في غرفة النوم وهناك عند السرير سالتني : اشلح زي مبارح عمو ؟ قلت : طبعا حبيبتي وبدا لي جسمها اكبر وانضج من امس ، بدت كامراة صغيرة تطلب وتشتهي .
وبدات احسس عليها خصوصا في مناطق الاثارة واقبل كل جزء من جسمها الابيض الرائع وامص كل شئ وطلبت ان تمص اصبعي فقلت لها : عبير انا بست جسمك كله ما حابه تبوسيني انتي كمان ؟ فردت بحماس : ايوه حابه بس انتا ما قلتلي، فبدات اشلح ملابسي وبقيت بالكلسون واستلقينا على السرير فسالتها فين بتحبي تبوسيني ؟ فردت فين ما بدك ، فقلت ابداي بوجهي ثم اكملي ، وبدات بتقبيلي على وجهي محاولة تقليد ما فعلت معها الليلة السابقة ثم نزلت بمساعدتي الى صدري وبطني وقالت : عمو ليش ما بتشلح الكلسون ؟ قلت لها : انتي لازم تشلحيني اياه فامسكت كلسوني وانزلته الى الاسفل ورات زبي واقفا فنظرت اليه ثم الي لا تدري ماذا تفعل ، فقلت لها امسكيه فقالت بستحي عمو انتا خود ايدي وحطها عليه ، فاخذت يدها ووضعتها على زبي وقلت لها : امسكيه فمسكته فقلت لها بوسيه فباسته قلت كمان فباسته عدة مرات وهو يغلي فقلت لها مصيه زي ما بتمصي اصبعي فادخلته في فمها وبدات في مصه فشعرت بحرارة فمها ولزوجة ريقها وتهت في نشوة لم اعرفها من قبل فرفعت راسها ومصصت شفتيها ولسانها واعدت راسها الى زبي فعاودت المص ولم اتمالك نفسي فادرتها فوقي وبدات امص كسها وهي تمص زبي وادخلت لساني في كسها وفي طيزها واعصر ثدياها في نفس الوقت وهاجت جدا وقالت : هيك احلى من مبارح عمو ، فقلت لها : احلى بكتير ، فردت : بس انا حابه نعمل اكتر اليوم فقلت : وانا كمان مصي حبيبتي مصي كتير . واستمريت انا في لحس عصيرها اللزج الشهي واقبل فلقتي طيزها واعضهما برفق ثم اعود الى فتحتيها ليقتحمهما لساني وامص زنبورها واحاول ادخال اصبعي في طيزها الضيقة حريصا على عدم ايلامها وفجاة قالت : شد على بزازي عمو شد فشددت ، ثم قالت :مص تاعي كمان حبيبي مص شو زاكي ، وشعرت بها تهتز وتقول بصوت عال : بدي كمان بدي كمان ولم استطع ان اتمالك نفسي بعد اكثر من ساعة من التقبيل واللحس والمص وقبل ان يقذف زبي في فمها اخرجته لكنه قذف على وجهها وشعرها وصدرها .
غيرت وضعي ونمت الى جانبها وكانت مستلقية مغمضة عينيها فمسحت وجهها بيدي وقبلتها على جبينها وعينيها وخديها وفمها الرهيب وبادلتني بل انها وضعت شفتاها فوق شفتاي وبادرت بتقبيلي بشراهة ومدت يدها الى زبي الذي ارتخى فمسكته متسائلة : شو صار؟ فضحكت قائلا : بحكيلك بعدين تعالي هلا نتحمم فمشت ورائي الى الحمام ووقفنا تحت الماء وقمت بتحميمها مبتدئا بشامبو الشعر ثم شامبو الجسم وليفتها وفركت ثدييها وبين رجليها وكسها وطيزها وكانت تضحك وتقول : هيك امي كانت تحممني وانا زغيره ، فضحكت وقلت : وانتي هلا رح تحمميني وكاني زغير ، وضحكنا وبدات بتحميمي كما فعلت معها وفركت لي بين رجلاي وظهري وطيزي وعندما لمست زبي استيقظ وبدا بالصعود فتوقفت وامسكته واحست به ينتصب فوضعته بين فخذيها وبدات بتحريك جزاها السفلي للامام والخلف والتهمت فمها وعصرت ثدييها وخلال دقائق قذفت بين فخذيها واغتسلنا مرة اخرى . عدنا الى غرفة النوم واستلقينا على السرير .
وبادرتني : ما بدك تحكيلي هلا عمو ، اول شو اسمه هادا ؟ قلتلها : زب وانتي تبعك شو اسمو ؟ قالت بخجل
ما بعرف بس بسمع بقولو كس ، قالتها بصوت منخفض فقلت لها : صحيح هادا كسك الحلو اعطيني امصلك اياه ، فردت : اول احكيلي عن تبعك ، ولم تقل زبك ، فشرحت لها كيفية عمل الزب ولماذا يقوم وينام ، وسالت : طيب شو اللي بيطلع منو ؟ فقلت لها هادا الحليب ، فقالت : يعني زي حليب النسوان ؟ فقلت : اه بس بختلف شويه ، فسالت : وكيف طعمه ؟ قلتلها : انا ما دقتو بس بقولو زاكي ، فقالت : ممكن ادوقه ؟ قلتلها : طبعا رح ادوقك اياه المره الجايه ، قالت : يعني هلا ما فيه ؟ قلت : لا فيه بس ما بخرج الا لما نعمل زاكي ، فقالت : طب يالا نعمل زاكي ، بس هالمره بدي كتير مش زي كل مره ، فقلت لها : حاضر لكن الزب عشان يطلع الحليب لازم يدخل في مكان طري وسخن ، سالت زي شو ؟ قلتلها زي التم او الكس او الطيز ، بس ما بقدر ادخلو في كسك عشان انتي مش متجوزه ، فقالت : فهمت ، التم يعني المص طيب والطيز ؟ قلتلها ممكن رح نجرب بس لازم تعاونيني علشان انتي اول مره صح ؟ ردت : اه ما بعرف كيف . قلت: رح اورجيكي كيف بس خلينا نبدا اول بوس ولحس ومص قالت اوكيه .
يتبع