قحبة جده
07-24-2017, 10:09 AM
مساء الخير
وصلت معاكم في الجزء الثاني كيف نجح عمرو انه يفتحني في بيتي و ينيكني مرتين فوق سريري. حكيتكم كيف صرت ممحون تحته و كأني مسلوب الإرادة و كيف مصيت زبه بعد ما يخرج من طيزي. و في الاخير عمرو قالي انه قرر ينيكني بعد ما رفضت انه يقرب مني و خليته يحاول يقنعني لمدة شهر و انه قال لي ما راح يقرب مني غير لو انا اللي ابغا و انا بلغته انه ينسى الموضوع اللي بيننا و في الاخير قال وقت ما تبغا تتناك كلمني على جوالي.
مرت فترة اسبوعين و انا ابتديت انسى الموضوع بس كنت دائماً اشوف عمرو في الفسحة و يكون يطالع فيا و يبتسم و انا احاول اني ما اقرب منه. بعد الاسبوعين حسيت نفسي ابغى اجلخ قبل ما انام. بالفعل جبت الكريم و بدأت اجلخ و انا مقفل عيني. فجأة اتذكرت كيف ناكني عمرو على السرير و لقيت أيدي بتنزل على خرقي و أتحسسه و دخلت اصباعي و صرت العب في خرقي و انا اجلخ و فضيت و نمت. تاني يوم في قبل ما انام صار معايا نفس الشي و لعبت في طيزي بس حسيت اصباعي ما يكفي و اتذكرت عمرو و انه قال لو تبغا كلمني على جوالي. الساعه كانت 12 في الليل فحاولت انسى الموضوع و انام بس النوم مو راضي يجيني الى الساعه 1 و نص تقريبا. كنت اتقلب و افكر في عمرو و زبه و كيف ناكني المرة الثانيه الين فضيت. فجأه قررت اني اكلمه و اقوله يجيني و في قرارة نفسي تكون اخر مره اسويها. اتصلت عليه بس ما رد عليا. بعد شوية جاتني منه رساله نصية: (أهلاً يا منيوكتي. بكرا بعد الصرفة تعال لي الحمام نفسه). جاوبت عليه برسالة (تعال بيتي احسن) و رد عليا برسالة (تبغا تعال الحمام و غير كدا مافي). فكرت الموضوع و قررت اني انسى الموضوع خلاص فأرسلت له (انا كنت ابغا دحين في غرفتي و تكون اخر مره و بعدها تنساني. بس خلاص لو ما تبغا يصير انسى الموضوع للأبد). راح ارسل لي (بكرا في الحمام و ما راح تكون اخر مره. و بعد كدا وقت ما انا ابغا احدد لك الوقت و المكان. غير كدا انسى انت الموضوع للأبد. لا ترسل رسالة ثانيه انا حانام). قررت اني انسى الموضوع بالفعل و رجعت نمت.
ثاني يوم بالمدرسة شفت عمرو قام ابتسم لي و غمز لي بعيني و حرك فمه بكلام ما عرفت ايش يقول. بينت له اني ما فهمت و مشيت رحت المقصف اشتري لنفسي عصير. لقيته ورايا في الطابور و قرب مني حسيت زبه يخبط فيا. لفيت لقيته ورايا. رحت لفيت وجهي و هوا قال لي اليوم و لا تنساه. و أتحرك من ورايا و مشي.
مرت باقي الحصص عليا ثقيلة و انا افكر في الموضوع و متردد ايش اسوي. في الاخير قررت اني اروح الحمام و بعدها ما أرد عليه ثاني. و بالفعل رحت الحمام و دخلته. لقيت عمرو واقف و منزل سرواله و كان بيجلخ. قفلت الباب و قربت منه ابغى ابوسه. لقيته يبعدني عنه و يأشر على فمه انه لا تطلع صوت و مسك لي الثوب و أشر لي انه اخلع ملابس. بعد ما خلعت الثوب و علقته على الباب. أشر لي على الملابس الداخليه انه كمان اشيلها و بالفعل فسخت ملابسي كلها و صرت عريان في الحمام. بعدها راح قفل الغطاء حق الكرسي و اشر عليه انه اجلس عليه. و قرب زبه من فمي. انا فهمت انه يبغاني امص له. مصيت له شويه و بعدين طلعته من فمي و حاولت اوقف عشان اعطيه طيزي ينيكني. راح منعني و دخل زبه في فمي و صار ينيك فمي و يدخل زبه للأخير في حلقي. ما اخذ وقت طويل الا و هوا مطلع زبه و صار يفضي على وجهي. و بعدين حط زبه على وجهي و صار يمسح المني و يدخله في فمي بزبه و انا الحس زبه و انظفه. بعدها لبس سرواله و خرج من غير ما ينيكني. انا لبست ملابسي و خرجت اغسل وجهي و رجعت بيتي. كنت زعلان لانه ما ناكني و طفى محنتي و في نفس الوقت عجبني انه يفضي على وجهي كدا. في الليل جيت انام لقيت منه رسالة (بكرا نفس المكان و الزمان و نفس الشي).
ثاني يوم في الصرفة رحت الحمام و دخلت لقيت عمرو بنفس المنظر. رحت فسخت ملابسي بنفسي و جلست و خليته ينيك فمي بنفس الطريقه. بس المره دي ما طلع زبه من فمي و فضى جوا فمي و قالي ابلعه كله و لا تخلي شي منه يطلع. بعدها لبس ملابسه و قبل ما يخرج قرب من أذني و قالي شفت كيف خليتك قحبتي و تحب زبي. الليله اجيك بيتك و انيكك. وخرج من الحمام و انا خرجت بعده.
في الليل اتصل بي الساعه 12 قال باجيك بعد شويه انزل افتح الباب. و لمن دخل غرفتي فسخ ملابسه و جلس على السرير و قالي اجلس على ركبي في الارض بين رجوله. جلست ورفع راسي بيده و قالي حط عينك في عيني. قلت له ما تبغا امصه. قال لا ابغا اكلمك الاول و نتفق. قلت له نتفق على ايش. قالي تبغاني انيكك ولا لا. قلت له ايوا. قالي عندي شروط تنفذها الاول. قلت له حاضر. ايش شروطك. قال شروطي اول شي في المدرسه تمشي جنبي عشان انت تبعي. و تسمع كلامي في كل شي و وقت ما اقولك تعال تجي و وقت ما اقولك اجيك توافق. قلت حاضر. قالي من اليوم و رايح لمن نجلس مع بعض تجلس عند رجلي. قلت له حاضر. قالي يلا مص وريني.
بدأت امص زبه و بعد شويه مددني على السرير و رفع رجلي سبعاوي و بدا يدخل زبه زي اول مره ما دخله. بالراحه و بعد ما اتعودت عليه صار ينيكني بسرعه الين فضى في طيزي. طلع زبه من طيزي و انا على طول مصيت زبه و نظفته و لحست كل اللي كان عليه. قالي شم ريحة طيزك عليه. قربت خشمي و شميته و بالفعل كانت ريحته غير عن قبل ما ينيكني.
بعدها لبس ملابسه و قالي لا تنسى بكرا تمشي معايا في المدرسه. و خرج من البيت. انا رجعت العب في طيزي و اطلع اصباعي و الحس المني اللي عليه و اشمه و اجلخ عشان ارتاح.
و من بعدها صار عمرو هوا زوجي و ما اقدر امشي من غيره و كان ينيكني يوميا تقريبا. ناكني في الحمام و السياره و بيته و بيتي و ناكني في مسرح المدرسه و المكتبه. كان كل ما يبغا ينيكني يكلمني و يقولي فين و انا اروح له على طول.
أتمنى تكون قصتي مميزة و راح اكمل لكم هيا بالتفاصيل الين صرت القحبه الي انا هيا اليوم.
القحبة حسام
وصلت معاكم في الجزء الثاني كيف نجح عمرو انه يفتحني في بيتي و ينيكني مرتين فوق سريري. حكيتكم كيف صرت ممحون تحته و كأني مسلوب الإرادة و كيف مصيت زبه بعد ما يخرج من طيزي. و في الاخير عمرو قالي انه قرر ينيكني بعد ما رفضت انه يقرب مني و خليته يحاول يقنعني لمدة شهر و انه قال لي ما راح يقرب مني غير لو انا اللي ابغا و انا بلغته انه ينسى الموضوع اللي بيننا و في الاخير قال وقت ما تبغا تتناك كلمني على جوالي.
مرت فترة اسبوعين و انا ابتديت انسى الموضوع بس كنت دائماً اشوف عمرو في الفسحة و يكون يطالع فيا و يبتسم و انا احاول اني ما اقرب منه. بعد الاسبوعين حسيت نفسي ابغى اجلخ قبل ما انام. بالفعل جبت الكريم و بدأت اجلخ و انا مقفل عيني. فجأة اتذكرت كيف ناكني عمرو على السرير و لقيت أيدي بتنزل على خرقي و أتحسسه و دخلت اصباعي و صرت العب في خرقي و انا اجلخ و فضيت و نمت. تاني يوم في قبل ما انام صار معايا نفس الشي و لعبت في طيزي بس حسيت اصباعي ما يكفي و اتذكرت عمرو و انه قال لو تبغا كلمني على جوالي. الساعه كانت 12 في الليل فحاولت انسى الموضوع و انام بس النوم مو راضي يجيني الى الساعه 1 و نص تقريبا. كنت اتقلب و افكر في عمرو و زبه و كيف ناكني المرة الثانيه الين فضيت. فجأه قررت اني اكلمه و اقوله يجيني و في قرارة نفسي تكون اخر مره اسويها. اتصلت عليه بس ما رد عليا. بعد شوية جاتني منه رساله نصية: (أهلاً يا منيوكتي. بكرا بعد الصرفة تعال لي الحمام نفسه). جاوبت عليه برسالة (تعال بيتي احسن) و رد عليا برسالة (تبغا تعال الحمام و غير كدا مافي). فكرت الموضوع و قررت اني انسى الموضوع خلاص فأرسلت له (انا كنت ابغا دحين في غرفتي و تكون اخر مره و بعدها تنساني. بس خلاص لو ما تبغا يصير انسى الموضوع للأبد). راح ارسل لي (بكرا في الحمام و ما راح تكون اخر مره. و بعد كدا وقت ما انا ابغا احدد لك الوقت و المكان. غير كدا انسى انت الموضوع للأبد. لا ترسل رسالة ثانيه انا حانام). قررت اني انسى الموضوع بالفعل و رجعت نمت.
ثاني يوم بالمدرسة شفت عمرو قام ابتسم لي و غمز لي بعيني و حرك فمه بكلام ما عرفت ايش يقول. بينت له اني ما فهمت و مشيت رحت المقصف اشتري لنفسي عصير. لقيته ورايا في الطابور و قرب مني حسيت زبه يخبط فيا. لفيت لقيته ورايا. رحت لفيت وجهي و هوا قال لي اليوم و لا تنساه. و أتحرك من ورايا و مشي.
مرت باقي الحصص عليا ثقيلة و انا افكر في الموضوع و متردد ايش اسوي. في الاخير قررت اني اروح الحمام و بعدها ما أرد عليه ثاني. و بالفعل رحت الحمام و دخلته. لقيت عمرو واقف و منزل سرواله و كان بيجلخ. قفلت الباب و قربت منه ابغى ابوسه. لقيته يبعدني عنه و يأشر على فمه انه لا تطلع صوت و مسك لي الثوب و أشر لي انه اخلع ملابس. بعد ما خلعت الثوب و علقته على الباب. أشر لي على الملابس الداخليه انه كمان اشيلها و بالفعل فسخت ملابسي كلها و صرت عريان في الحمام. بعدها راح قفل الغطاء حق الكرسي و اشر عليه انه اجلس عليه. و قرب زبه من فمي. انا فهمت انه يبغاني امص له. مصيت له شويه و بعدين طلعته من فمي و حاولت اوقف عشان اعطيه طيزي ينيكني. راح منعني و دخل زبه في فمي و صار ينيك فمي و يدخل زبه للأخير في حلقي. ما اخذ وقت طويل الا و هوا مطلع زبه و صار يفضي على وجهي. و بعدين حط زبه على وجهي و صار يمسح المني و يدخله في فمي بزبه و انا الحس زبه و انظفه. بعدها لبس سرواله و خرج من غير ما ينيكني. انا لبست ملابسي و خرجت اغسل وجهي و رجعت بيتي. كنت زعلان لانه ما ناكني و طفى محنتي و في نفس الوقت عجبني انه يفضي على وجهي كدا. في الليل جيت انام لقيت منه رسالة (بكرا نفس المكان و الزمان و نفس الشي).
ثاني يوم في الصرفة رحت الحمام و دخلت لقيت عمرو بنفس المنظر. رحت فسخت ملابسي بنفسي و جلست و خليته ينيك فمي بنفس الطريقه. بس المره دي ما طلع زبه من فمي و فضى جوا فمي و قالي ابلعه كله و لا تخلي شي منه يطلع. بعدها لبس ملابسه و قبل ما يخرج قرب من أذني و قالي شفت كيف خليتك قحبتي و تحب زبي. الليله اجيك بيتك و انيكك. وخرج من الحمام و انا خرجت بعده.
في الليل اتصل بي الساعه 12 قال باجيك بعد شويه انزل افتح الباب. و لمن دخل غرفتي فسخ ملابسه و جلس على السرير و قالي اجلس على ركبي في الارض بين رجوله. جلست ورفع راسي بيده و قالي حط عينك في عيني. قلت له ما تبغا امصه. قال لا ابغا اكلمك الاول و نتفق. قلت له نتفق على ايش. قالي تبغاني انيكك ولا لا. قلت له ايوا. قالي عندي شروط تنفذها الاول. قلت له حاضر. ايش شروطك. قال شروطي اول شي في المدرسه تمشي جنبي عشان انت تبعي. و تسمع كلامي في كل شي و وقت ما اقولك تعال تجي و وقت ما اقولك اجيك توافق. قلت حاضر. قالي من اليوم و رايح لمن نجلس مع بعض تجلس عند رجلي. قلت له حاضر. قالي يلا مص وريني.
بدأت امص زبه و بعد شويه مددني على السرير و رفع رجلي سبعاوي و بدا يدخل زبه زي اول مره ما دخله. بالراحه و بعد ما اتعودت عليه صار ينيكني بسرعه الين فضى في طيزي. طلع زبه من طيزي و انا على طول مصيت زبه و نظفته و لحست كل اللي كان عليه. قالي شم ريحة طيزك عليه. قربت خشمي و شميته و بالفعل كانت ريحته غير عن قبل ما ينيكني.
بعدها لبس ملابسه و قالي لا تنسى بكرا تمشي معايا في المدرسه. و خرج من البيت. انا رجعت العب في طيزي و اطلع اصباعي و الحس المني اللي عليه و اشمه و اجلخ عشان ارتاح.
و من بعدها صار عمرو هوا زوجي و ما اقدر امشي من غيره و كان ينيكني يوميا تقريبا. ناكني في الحمام و السياره و بيته و بيتي و ناكني في مسرح المدرسه و المكتبه. كان كل ما يبغا ينيكني يكلمني و يقولي فين و انا اروح له على طول.
أتمنى تكون قصتي مميزة و راح اكمل لكم هيا بالتفاصيل الين صرت القحبه الي انا هيا اليوم.
القحبة حسام