سماهر مربربة
08-19-2017, 12:10 PM
[COLOR="Blue"]بعمر ال18سنة زوجوني اهلي الى ابن عمي (ناجي) ذي ال19سنة
كان شابا وسيم المنظر و رياضي البنية وهو طالب في كلية الهندسة\المرحلة الاولى...
في ليلة الدخلة.. حاول الكثير الكثير لكي يفتح بكارة كسي... فلم يستطع
بقيت 4 ايام وهو لايستطيع ان يفتحني لان عيره لاينتصب بمافيه الكفاية للايلاج و التثقيب...واني كنت استحي ان اعمل له شيئا لتشجيعه لكي ينتصب عيره(باللعب و اللحس و المص...لانه عيب في مجتمعنا)...
واخيرا قيل بانه (مجبوس... اي انه قد عمل له عمل سحر او ما شابهه)..
فاخذونا الى شبخ عنده بخت( طريقة ومن اهل الطرق).. فصرت واياه في غرفة على السرير..و الشيخ يوحي له بما حفظ من الادعية و و الاعمال...واستخدم الشيخ مرهما خاصا اتى به ودفعه )خلسة بباب كسي وعلى راس عير زوجي)وكاننا مسحوران لانحس بما يجري حولنا...
وفعلا بعد ربع ساعة انتفض عير زوجي و انتصب انتصابا قويا و بدا بادخال راس عيره على باب كسي و تشجع فدفع بقوة و فتتح غشاء البكارة و خرج دم البكارة و المني كثيرا... فصرت امرأة ثيبا..
لكن في الليلة التالية.. حاول جاهدا لكي ينيج كسي فلم يستطع الانتصاب ولم يلج عيره في كسي...
بقينا على هذه الحال لمدة اسبوع وهو لايستطيع نيج كسي..
وعرضت عليه بان يعرض نفسه على طبيب الامراض التناسلية.. و فعلا وراح يراجع الطبيب الاختصاص.. و كتب له بعض الادوية...وجاءني ليلا وهو نشيط و فرحان... وفعلا استطاع ان ينتصب عيره و ناج كسي ولكن برهزتين او ثلاث رهزات ..قذف سائله المنوي في كسي دونما انتظار لكي اصل انا الى الرعشة الكبرى...
بقينا هكذا لعشرة ايام وهو يتعاطى الادوية و ينيجني من دون توصلي الى الرعشة الى ان نفذت الادوية..
ف راح يراجع مرة اخرى الطبيب الاختصاص... فكتب له مجموعة من الادوية المنشطة...ورجعت حليمة الى عادتها القديمة مما اضطررت انا الى تجليخ بظري وبالعادة السرية صرت اصل الى الارتعاشة الواحدة تلو الاخرى.....
لم يكن سهلا و انا في ريعان شبابي ان ينيجني زوجي و لا يوصلني الى الارتعاشة... كانت بالفعل جحيما لايطاق فنفسي تريد الارتعاشة من عير زوجي وهو لا يستطيع ايصالي اليها...وكانه خشبة لا احساس لديه تجاهي......
فما كان مني الا ان اقوم بالعادة السرية وعسى ولهل اروي عطشي ةو ظمأئي الى راس عير يؤجج الجي سبوت
في كسي..
لم استطع فانتهبت الى الخادم الذي بعمر ال50سنة..وهو يتسوق للبيت كل شيء بدءا من الافطار الصباحي و الى متطلبات العشاء و السهرة...
فقررت ان اخذ نصيبي من عمو (فالح) الخادم الخمسيني.. ذات صباح وهو يدخل المسواك الى المطبخ.. فقلت له::
يا عم فالح... قطع لي اللحم الذي تسوقته الى قطع صغيرة... وفعلا لقد اتى بالساطور و قطع اللحم اربا اربا وحسب توجيهاتي له[... وهو يفعل ذلك و اذا بي انا امد يدي الى ( عير) عمي فالح المنتصب من فوق الملابس و امسكته بقوة و قلت له:: يا عم ياليتك تقطع لحم كسي بعيرك الفالح المنتصب...
.. فما كان منه الا ان اضجعني على ارضية المطبخ المفروش و اخرج عيره المنتصب.... وادخله في كسي.... المولعة ناررررررر...
نيجني عمو نيج كسي العطشانة للعير القوي.. فدوة اروحلك عمو نيجني و طفي نار كسي الملتهبة....وبكل سرية وهدوء صار عمو فالح هو زوجي الفعلي ..وصرت استمتع بعيره الفولاذي في كسي و بخبرته لافظيعة ... رحت اطلب منه كل يوم من اربع الى 7 مرات لكي ينيج كسي المضباق...... الى ان توسعت فتحة كسي بحيث صرت ام كس امهورة...فيدكني عمو فالح بلا رحمة حسب طلبي و معظم ساعات النهار انا تحت رحمة عيره الفولاذي الذي لايتعب......
لم ابق على هذه الحالة حتى فوجئت ذات يوم... بكمين نصبه لي زوجي... فوقعت في الفخ مع عمو فالح.....
فغضب زوجي غضبا شديدا و طلقني ثلاثا و طردني من البيت مع عمو فالح.... لم تكن صدمة لانني اعرف بانني قد خنت الامانة و لم احفظ شرفه المدنس بفعلتي الخيانة بالجرم المشهود؟؟؟
خرجت من البيت ولم اذهب الى بيت اهلي..خوفا من الانتقام...فاتفقت مع عمو فالح بان تستقعدي عنده في اي مكان...وفعلا فلقد كانت عنده مزرعة في احدى القرى النائية قصرت ابيت معه في المزرعة... و صرت له زوجة واستمر هو ينيج كسي المهور حتى صارت فتحة كسي واسعة لا استمتع بعير عمو فالح الرهيب...
ولانه صاحب خبرة مع زوجات ثلاثة قبلي وكلهن قد توفين... فنصحني بعمل رياضة ( تضييق كسي) على مدى 3شهور.. و بواقع 12مرة كل يوم بحيث اذهب للتواليت و امارس عملية التبول و التغوط الاجباري طيلة هذه الفترة...
وقعلا استطعت ان اتدرب على هذه الرياضة و نفذت له تعليماته فتغيرت وضعية فتحة كيب بحيث صرت انا اسيطر على تضييق فتحة كسي الى اقصى حد وهو مستمتع ببنوتي من جديد كسا مضياقا ذات عذوبة البنت الباكر...
استمتعوا بالكس المضياق مثلي يا احبابي و حبيباتي
تحياتي الحارة
/COLOR]
كان شابا وسيم المنظر و رياضي البنية وهو طالب في كلية الهندسة\المرحلة الاولى...
في ليلة الدخلة.. حاول الكثير الكثير لكي يفتح بكارة كسي... فلم يستطع
بقيت 4 ايام وهو لايستطيع ان يفتحني لان عيره لاينتصب بمافيه الكفاية للايلاج و التثقيب...واني كنت استحي ان اعمل له شيئا لتشجيعه لكي ينتصب عيره(باللعب و اللحس و المص...لانه عيب في مجتمعنا)...
واخيرا قيل بانه (مجبوس... اي انه قد عمل له عمل سحر او ما شابهه)..
فاخذونا الى شبخ عنده بخت( طريقة ومن اهل الطرق).. فصرت واياه في غرفة على السرير..و الشيخ يوحي له بما حفظ من الادعية و و الاعمال...واستخدم الشيخ مرهما خاصا اتى به ودفعه )خلسة بباب كسي وعلى راس عير زوجي)وكاننا مسحوران لانحس بما يجري حولنا...
وفعلا بعد ربع ساعة انتفض عير زوجي و انتصب انتصابا قويا و بدا بادخال راس عيره على باب كسي و تشجع فدفع بقوة و فتتح غشاء البكارة و خرج دم البكارة و المني كثيرا... فصرت امرأة ثيبا..
لكن في الليلة التالية.. حاول جاهدا لكي ينيج كسي فلم يستطع الانتصاب ولم يلج عيره في كسي...
بقينا على هذه الحال لمدة اسبوع وهو لايستطيع نيج كسي..
وعرضت عليه بان يعرض نفسه على طبيب الامراض التناسلية.. و فعلا وراح يراجع الطبيب الاختصاص.. و كتب له بعض الادوية...وجاءني ليلا وهو نشيط و فرحان... وفعلا استطاع ان ينتصب عيره و ناج كسي ولكن برهزتين او ثلاث رهزات ..قذف سائله المنوي في كسي دونما انتظار لكي اصل انا الى الرعشة الكبرى...
بقينا هكذا لعشرة ايام وهو يتعاطى الادوية و ينيجني من دون توصلي الى الرعشة الى ان نفذت الادوية..
ف راح يراجع مرة اخرى الطبيب الاختصاص... فكتب له مجموعة من الادوية المنشطة...ورجعت حليمة الى عادتها القديمة مما اضطررت انا الى تجليخ بظري وبالعادة السرية صرت اصل الى الارتعاشة الواحدة تلو الاخرى.....
لم يكن سهلا و انا في ريعان شبابي ان ينيجني زوجي و لا يوصلني الى الارتعاشة... كانت بالفعل جحيما لايطاق فنفسي تريد الارتعاشة من عير زوجي وهو لا يستطيع ايصالي اليها...وكانه خشبة لا احساس لديه تجاهي......
فما كان مني الا ان اقوم بالعادة السرية وعسى ولهل اروي عطشي ةو ظمأئي الى راس عير يؤجج الجي سبوت
في كسي..
لم استطع فانتهبت الى الخادم الذي بعمر ال50سنة..وهو يتسوق للبيت كل شيء بدءا من الافطار الصباحي و الى متطلبات العشاء و السهرة...
فقررت ان اخذ نصيبي من عمو (فالح) الخادم الخمسيني.. ذات صباح وهو يدخل المسواك الى المطبخ.. فقلت له::
يا عم فالح... قطع لي اللحم الذي تسوقته الى قطع صغيرة... وفعلا لقد اتى بالساطور و قطع اللحم اربا اربا وحسب توجيهاتي له[... وهو يفعل ذلك و اذا بي انا امد يدي الى ( عير) عمي فالح المنتصب من فوق الملابس و امسكته بقوة و قلت له:: يا عم ياليتك تقطع لحم كسي بعيرك الفالح المنتصب...
.. فما كان منه الا ان اضجعني على ارضية المطبخ المفروش و اخرج عيره المنتصب.... وادخله في كسي.... المولعة ناررررررر...
نيجني عمو نيج كسي العطشانة للعير القوي.. فدوة اروحلك عمو نيجني و طفي نار كسي الملتهبة....وبكل سرية وهدوء صار عمو فالح هو زوجي الفعلي ..وصرت استمتع بعيره الفولاذي في كسي و بخبرته لافظيعة ... رحت اطلب منه كل يوم من اربع الى 7 مرات لكي ينيج كسي المضباق...... الى ان توسعت فتحة كسي بحيث صرت ام كس امهورة...فيدكني عمو فالح بلا رحمة حسب طلبي و معظم ساعات النهار انا تحت رحمة عيره الفولاذي الذي لايتعب......
لم ابق على هذه الحالة حتى فوجئت ذات يوم... بكمين نصبه لي زوجي... فوقعت في الفخ مع عمو فالح.....
فغضب زوجي غضبا شديدا و طلقني ثلاثا و طردني من البيت مع عمو فالح.... لم تكن صدمة لانني اعرف بانني قد خنت الامانة و لم احفظ شرفه المدنس بفعلتي الخيانة بالجرم المشهود؟؟؟
خرجت من البيت ولم اذهب الى بيت اهلي..خوفا من الانتقام...فاتفقت مع عمو فالح بان تستقعدي عنده في اي مكان...وفعلا فلقد كانت عنده مزرعة في احدى القرى النائية قصرت ابيت معه في المزرعة... و صرت له زوجة واستمر هو ينيج كسي المهور حتى صارت فتحة كسي واسعة لا استمتع بعير عمو فالح الرهيب...
ولانه صاحب خبرة مع زوجات ثلاثة قبلي وكلهن قد توفين... فنصحني بعمل رياضة ( تضييق كسي) على مدى 3شهور.. و بواقع 12مرة كل يوم بحيث اذهب للتواليت و امارس عملية التبول و التغوط الاجباري طيلة هذه الفترة...
وقعلا استطعت ان اتدرب على هذه الرياضة و نفذت له تعليماته فتغيرت وضعية فتحة كيب بحيث صرت انا اسيطر على تضييق فتحة كسي الى اقصى حد وهو مستمتع ببنوتي من جديد كسا مضياقا ذات عذوبة البنت الباكر...
استمتعوا بالكس المضياق مثلي يا احبابي و حبيباتي
تحياتي الحارة
/COLOR]