The Pharaoh
10-09-2011, 07:05 PM
اسمي سمر وعمري 25 عاما متزوجة من رجل عمره 30 عاماً تزوجنا عن حب ,يعمل زوجي مهندسا في احدىالشركات الخاصة لم نرزق ال الن بطفل يملى حياتنا مع اننا نمارس الجنس كل يوم .
وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازالت في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة البارحة وقد كان تعباً فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح سألت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم المعطل,فتحت لةالباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض
الكتفين رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التليفون في الصالة دخل وكله حياء ارشدتة إلى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يسرق شيئا ,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل ,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر الى ثديي المتدليين لم الاحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من نظراته وقفت سريعا وسالته هل تشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي .
اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة , كنت واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الفنجان على الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني ف*** قليلا فقد كان الهاتف في غرفة النوم كنت لا اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا
فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصةالداخليةلم اتذكر في تلك اللحظة اي شيء ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه
وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له لاباس اجلس على السرير شكرني وهم بفتح الهاتف وبينما كان يتفقد اجزائة واذا بي ارى ستياني الاسود مرمي بجوار الكمودينو كنت متاكدة انه قد رأهم اكن ادري ماذا افعل هل اتجاهل الامر ام أقوم باخذه لقد كنت محرجة جدا
وفجاءة طلب مني ان امسك باحد القطع دنوت منه وكنت لازال افكر في الستيان المرمي تعثرت وسقطت عليه وكان ان جاء صدري على وجه نهضت بسرعة وكنت محرجة وخائفة بنفس الوقت قال لي انا اسف اجابته انا التي يجب ان اعتذر , المعذرة نسيت ان احضر القهوة لك وغادرت الغرفة مسرعة في كنت
محرجة جدا من الستيان الى سقوطي عليه وملامسته جسمي دخلت المطبخ ثانية اذا به خلفي مرة اخرى اجابته ماذا تريد لم يقل اي شي فقد اقترب مني اكثر كنت مذعورة لا ادري ماذا افعل سوى تكرار ماذا تريد ماذا تريد اقترب اكثر حتى التصق بي وقال انتي جميلة جدا حاولت ان اهرب منه امسك بي من ذراعي بقوة وحاول تقبيلي قاومته وبدات بصرخ فما كان منه الا ان وضع يده
على فمي لمنعي والصقني عرض الحائط وبدا بتقبيلي في رقبتي كنت احاول مقامته ولكن من دون اي فائدة وبدات يده الثانية تلعب بصدري من فوق الروب وحينها بدات البكاء لكنه لم يبالي واثناء ذلك استطعت ان افلت منه فهربت وكنت اريد ان افتح باب الشقة واهرب ولكنه كان اسرع مني فلم اكد اخرج من المطبخ الا وقد جذبني من شعري وطرحني في ارض الصالون و جلس فوقي وعاود تقبيلي في رقبتي ووجهي وهو يقول لي انتى جميلة جدا زوجك محظوظ بك لكن هل يعرف اسعادكي , وبكلتا يديه نزع مني روبي وكنت أحاول اقاومه لكن لم اعد استطع المقاومة وبعد نزعه لروب ظهر قميص نومي وردي اللون الذي لم يكن سوى قطعة لا تغطي الا جزء بسيط من جسمي في البداية انبهر لروية جسمي وبزازي الكبيرة التي كانت شبة خارجة من القميص بدا بتقبيلهم ومسكهم بيديه وكنت بدأت ابكى فرفع راسه وفي غضب بدا بصفعي بقوة ولكن بدات احس بنشوة غريبة لاول مرة وكانت تزداد كلما كان يصفعني انتهت اي مقاومة كنت ابديها وبدات اسلم نفسي له احس هو بذلك وان صفعه لقد اعجبني قال لي انتي جذابة جدا وسوف اريك ما هو النيك وبدا بتقبيلي في شفاتي بدات بتقبيله وانجررت وراءه وهو يلعب ببزازي وبدا
يتسلل الى افخاذي ويلعب باصابعه بهما وفجاءة مدد يداه ومزق قميص نومي ونهض و شدني معاة الى ان جلس على الكنبة وامسك براسي ووضعه بين ساقيه وقربه من بطنه فهمت ما كان يريد حيث بدات بفك سحاب البنطلون وادخلت يدي الى ملابسه الداخلية واخرجت زبه لقد كان كبيروالشعر محيط به بدات بتقبيله ولعقه بلساني من الاسفل الى الاعلى وكان هو يلعب بشعري وابزازي حيث كان يمسك بحلماتي المنتفختين ويعصرهما فكنت اصرخ من اللذة والالم بنفس الوقت وبدات ادخل زبه الكبير في فمي وامصه لقد وصل الى حلقي كان يقول لي هي ارضعيه مصيه انتي لازم تتغذي وتشربي الحليب صباحا ومساء مصيه ياقحبة وكان يشتمني ويداه تضرب طيزي لقد كان ممتعا جدا لم اعرف اللذة ابدا الا الان واخذا يمسكني من شعري ويحرك راسي
لدخل زبه واخرجه كان ينكني من فمي بعد ذلك نايمني علي الأرض وبدا بمداعبة كسي الذي كان مبتلا واخذ بلحسه كان شعر كسي محلوق على شكل سكسوكة قال لي مممم مااجمله واخذ بلحسه اكثر فاكثر وانا اتاوه اه اه اه وبدات يداه تلعب بفتحة طيزي تداعبها كنت في قمت نشوتي بعد ذلك بدا ادخال زبه بكسي لقد كان كبير لدرجة اني احسست انه قد يمزق معدتي وبدا بنيكي وهو يقبلني في شفاتي ويلعب ببزازي اه اه ذبحتني اه صفعني وقال اخرسي يا شرموطة
انتي لم تري شي بعد توقف فجاءة وادراني وبدا بضربي على طيزي مرة ثانية وادخل زبه في كسي من الخلف وهم ممسك بشعري كأنه يركب فوق حصان في الحقيقة كانت تلك اول مرة اذوق معنى النيك واخذ زبه يقذف داخل كسي كان الماء التي تطفى ***** وانا اصرخ من اللذة اسرعت بعد ذلك امص زبه واتذوق منيه الحار كنت ارضع زبه وارفع عيني لار ى ماذا كان يفعل قال انتي رائعة هكذا ارديك ان تمصيه اكثر لقد كنت بقمة نشوتي عندما كان يشتمني ويضربني على وجهي وطيزي
وضللت امصه حتى اخذ منيه يتدفق في فمي , اه ابلعيه كله لا اريد انا ارى قطرة واحدة لن ارحمك بلعته حتى احسست معدتي ممتالة بمنيه سقطت على الارض تعبة ونهض ولبس ثيابه وهمس لي الهاتف مازال عاطلا على ان احضر قطعا له غدا الى اللقاء وفتح الباب وخرج وضللت مستلقية حتى انني نمت من غير ان احس بعد ساعتين او ثلاثة لا اذكر نهضت فجاءة واسرعت لارى كم الساعة انها الثانية عشر ونصف ظهرا بقي لزوجي نصف ساعة ويحضر اسرعت الى الصالون لأحضر ما تبقى من روبي وقميص نومي واخفيه وذهبت الى الحمام لاستحم وبعد ان خرجت طلبت من البواب ان يحضر لي طعاما من المطعم للغذاء فلم اكن اريد ان يحضر زوجي ولا يجد شئ ياكله وفي الواحدة حضر زوجي وكان ان سألني عن سبب عدم طبخي فاجبته اني كنت تعبانة قال لي سلامتك هل اخذ دواء اجبته نعم لقد كان مفيدا جدا وقويا على الالم سوف استخدمه دايماً ...!
وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازالت في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة البارحة وقد كان تعباً فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح سألت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم المعطل,فتحت لةالباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض
الكتفين رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التليفون في الصالة دخل وكله حياء ارشدتة إلى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يسرق شيئا ,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل ,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر الى ثديي المتدليين لم الاحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من نظراته وقفت سريعا وسالته هل تشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي .
اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة , كنت واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الفنجان على الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني ف*** قليلا فقد كان الهاتف في غرفة النوم كنت لا اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا
فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصةالداخليةلم اتذكر في تلك اللحظة اي شيء ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه
وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له لاباس اجلس على السرير شكرني وهم بفتح الهاتف وبينما كان يتفقد اجزائة واذا بي ارى ستياني الاسود مرمي بجوار الكمودينو كنت متاكدة انه قد رأهم اكن ادري ماذا افعل هل اتجاهل الامر ام أقوم باخذه لقد كنت محرجة جدا
وفجاءة طلب مني ان امسك باحد القطع دنوت منه وكنت لازال افكر في الستيان المرمي تعثرت وسقطت عليه وكان ان جاء صدري على وجه نهضت بسرعة وكنت محرجة وخائفة بنفس الوقت قال لي انا اسف اجابته انا التي يجب ان اعتذر , المعذرة نسيت ان احضر القهوة لك وغادرت الغرفة مسرعة في كنت
محرجة جدا من الستيان الى سقوطي عليه وملامسته جسمي دخلت المطبخ ثانية اذا به خلفي مرة اخرى اجابته ماذا تريد لم يقل اي شي فقد اقترب مني اكثر كنت مذعورة لا ادري ماذا افعل سوى تكرار ماذا تريد ماذا تريد اقترب اكثر حتى التصق بي وقال انتي جميلة جدا حاولت ان اهرب منه امسك بي من ذراعي بقوة وحاول تقبيلي قاومته وبدات بصرخ فما كان منه الا ان وضع يده
على فمي لمنعي والصقني عرض الحائط وبدا بتقبيلي في رقبتي كنت احاول مقامته ولكن من دون اي فائدة وبدات يده الثانية تلعب بصدري من فوق الروب وحينها بدات البكاء لكنه لم يبالي واثناء ذلك استطعت ان افلت منه فهربت وكنت اريد ان افتح باب الشقة واهرب ولكنه كان اسرع مني فلم اكد اخرج من المطبخ الا وقد جذبني من شعري وطرحني في ارض الصالون و جلس فوقي وعاود تقبيلي في رقبتي ووجهي وهو يقول لي انتى جميلة جدا زوجك محظوظ بك لكن هل يعرف اسعادكي , وبكلتا يديه نزع مني روبي وكنت أحاول اقاومه لكن لم اعد استطع المقاومة وبعد نزعه لروب ظهر قميص نومي وردي اللون الذي لم يكن سوى قطعة لا تغطي الا جزء بسيط من جسمي في البداية انبهر لروية جسمي وبزازي الكبيرة التي كانت شبة خارجة من القميص بدا بتقبيلهم ومسكهم بيديه وكنت بدأت ابكى فرفع راسه وفي غضب بدا بصفعي بقوة ولكن بدات احس بنشوة غريبة لاول مرة وكانت تزداد كلما كان يصفعني انتهت اي مقاومة كنت ابديها وبدات اسلم نفسي له احس هو بذلك وان صفعه لقد اعجبني قال لي انتي جذابة جدا وسوف اريك ما هو النيك وبدا بتقبيلي في شفاتي بدات بتقبيله وانجررت وراءه وهو يلعب ببزازي وبدا
يتسلل الى افخاذي ويلعب باصابعه بهما وفجاءة مدد يداه ومزق قميص نومي ونهض و شدني معاة الى ان جلس على الكنبة وامسك براسي ووضعه بين ساقيه وقربه من بطنه فهمت ما كان يريد حيث بدات بفك سحاب البنطلون وادخلت يدي الى ملابسه الداخلية واخرجت زبه لقد كان كبيروالشعر محيط به بدات بتقبيله ولعقه بلساني من الاسفل الى الاعلى وكان هو يلعب بشعري وابزازي حيث كان يمسك بحلماتي المنتفختين ويعصرهما فكنت اصرخ من اللذة والالم بنفس الوقت وبدات ادخل زبه الكبير في فمي وامصه لقد وصل الى حلقي كان يقول لي هي ارضعيه مصيه انتي لازم تتغذي وتشربي الحليب صباحا ومساء مصيه ياقحبة وكان يشتمني ويداه تضرب طيزي لقد كان ممتعا جدا لم اعرف اللذة ابدا الا الان واخذا يمسكني من شعري ويحرك راسي
لدخل زبه واخرجه كان ينكني من فمي بعد ذلك نايمني علي الأرض وبدا بمداعبة كسي الذي كان مبتلا واخذ بلحسه كان شعر كسي محلوق على شكل سكسوكة قال لي مممم مااجمله واخذ بلحسه اكثر فاكثر وانا اتاوه اه اه اه وبدات يداه تلعب بفتحة طيزي تداعبها كنت في قمت نشوتي بعد ذلك بدا ادخال زبه بكسي لقد كان كبير لدرجة اني احسست انه قد يمزق معدتي وبدا بنيكي وهو يقبلني في شفاتي ويلعب ببزازي اه اه ذبحتني اه صفعني وقال اخرسي يا شرموطة
انتي لم تري شي بعد توقف فجاءة وادراني وبدا بضربي على طيزي مرة ثانية وادخل زبه في كسي من الخلف وهم ممسك بشعري كأنه يركب فوق حصان في الحقيقة كانت تلك اول مرة اذوق معنى النيك واخذ زبه يقذف داخل كسي كان الماء التي تطفى ***** وانا اصرخ من اللذة اسرعت بعد ذلك امص زبه واتذوق منيه الحار كنت ارضع زبه وارفع عيني لار ى ماذا كان يفعل قال انتي رائعة هكذا ارديك ان تمصيه اكثر لقد كنت بقمة نشوتي عندما كان يشتمني ويضربني على وجهي وطيزي
وضللت امصه حتى اخذ منيه يتدفق في فمي , اه ابلعيه كله لا اريد انا ارى قطرة واحدة لن ارحمك بلعته حتى احسست معدتي ممتالة بمنيه سقطت على الارض تعبة ونهض ولبس ثيابه وهمس لي الهاتف مازال عاطلا على ان احضر قطعا له غدا الى اللقاء وفتح الباب وخرج وضللت مستلقية حتى انني نمت من غير ان احس بعد ساعتين او ثلاثة لا اذكر نهضت فجاءة واسرعت لارى كم الساعة انها الثانية عشر ونصف ظهرا بقي لزوجي نصف ساعة ويحضر اسرعت الى الصالون لأحضر ما تبقى من روبي وقميص نومي واخفيه وذهبت الى الحمام لاستحم وبعد ان خرجت طلبت من البواب ان يحضر لي طعاما من المطعم للغذاء فلم اكن اريد ان يحضر زوجي ولا يجد شئ ياكله وفي الواحدة حضر زوجي وكان ان سألني عن سبب عدم طبخي فاجبته اني كنت تعبانة قال لي سلامتك هل اخذ دواء اجبته نعم لقد كان مفيدا جدا وقويا على الالم سوف استخدمه دايماً ...!