محمود باشا مصر
09-23-2017, 07:56 AM
نيك أجمد واحدة في جامعه حلوان
محمود طالب في سنه تالتة آداب و ميادة في كلية تانية تجارة و المعروف عنها بأجمد واحدة في الجامعة باعتراف الجميع بلبسها المثير و جسمها الجميل و عينها الخضراء و شعرها الأصفر و صدرها المتوسط و طيزها المدوره والجذابه..
كانت لي معرفة ببنات كتيرة في تجارة فخلّتهم يعرفوني عليها و خدت الفيس بتاعها و بعد تطور العلاقة أاخدت الواتس بقينا نتكلم 24 ساعه و بقيت أنزل صور مثيرة لحالات عالواتس لغاية ما ردت علي حالة ..
قالتلي :جامده دي..
واحد رافع واحدة و بيبوسها.. رديت رد تلقائي ..
قلتلها :ما تيجي أعملك زيها؟
قالتلي: لم نفسك يا محمود!!
انا :انت نازلة الجامعة الصبح ؟
هي : أيوه ..
انا : عدي علي صحيني عشان ورايا محاضرة مهمة الصبح..
هي : هو أنا هطلعلك ولا إيه ؟انا هرن عليك وانا في المترو..
انا : لا.. رني و أول ما أعرف انك تحت هلبس ع طول..
* بيتي فاضي طبعا ابويا بينزل بدري الشغل و امي في البلد و اخويا في الشغل *
وقفت تحت البيت و رنت شاورتلها تطلع بسرعة
هي اتخضت افتكرت فيه حاجة
اول ما لقيتها عند الباب شديتها و قفلت الباب و نزلت فيها بوس ..
هي : اوعي بتعمل ايه؟
انا : هتعرفي في الاخر
وبامسك صدرها فضلت تحاول تفلت لغايه ما استسلمت خالص..كانت لابسه سوي تيشرت و بنطلون ابيض ..
قلعتها التيشرت و قعدتها ع حجري و فضلت ابوس فيها و نزلتها ع الارض طلعت زوبري حطيته في بقها ..
وهي مستسلمه نهائي.. فضلت تمص لغايه ما زبي بقي زي الحجر روحت قومتها و قلعتها البنطلون و ببوسها و جبت ايديها ع زبي
ونيمتها ع السرير فضلت الحس في كسها و طيزها الجامده و اشد بزازها ..
فتحتها ..
و دخلنا الحمام نستحمي دخلته في كسها وهي واقفه و بتعيط و صوتها عالي ..
شدتها للاوضه نيمتها ع السرير وحطيت زبي ..
وهي تصوت :مش قااادره ايه اللي بتعمله ده ؟يخربيتك ااااه ااااه كفايه..
انا : احنا لسة عملنا حاجة!!
هي : انا كنت محتاجه كده من زمان بس دي فضيحه لما فتحتني
انا : متخافيش يا قلبي انا هتجوزك
هي : اما نشوف ..اااااه كده اتناك بضمير
انا : بحبك
هي : بموت فيك
نيمتها ع وشها و جبت مخده تحتها و بليت خرم طيزها
قالتلي: لا طيزي لا ..كده مش هعرف امشي
قولتلها :لا متخافيش انا هنيكك براحه
قالتلي :برااااحه ..براااحه.. اااااه
دخلته واحده واحده لغايه ما دخل كله
فضلت تقول: ااااااه اوووف اووووف اكتر اجمد..نيكني يا قلبي
وانا بنيك بأقصي سرعه عندي و في خرم طيزها اللي وسع.. طلعته و حطيته في كسها شهقت ..
و قالت :ااااااه يخربيتك ده هيطلع من بقي..
قومتها وخليتها تنام ع ضهرها عليا خليتها تمسك زبي وتحطه بنفسها وفضلت تتنطط عليه ..
وهي تصوت :اااااه زبك كبير اوي اااااه ده فاشخني ع الاخر
قومتها بسرعه وجبتهم ع وشها .. نامت ع السرير كأنها متبنجه قمت ماسك بزها راضع فيه و امسك رجلها الحسها و انيكها في رجلها لغايه ما جبتهم ع رجلها.. ضربتها ع طيزها لغايه ما احمرت
وقفتها و وشها ليا فضلت باصص في عنيها باثاره
رفعت رجلها بقت رجل ع الارض و رجل فوق
دخلت زبي صرخت: ااااااااه ..
وحضنتني وفضلت رايح جاي رايح جاي رفعت رجلها التانيه
ونططها ..
و هي :ااااااه مش قاادره كفايه مش قادره اتحرك ااااه كسي انهااار ااااااه اي اي ..
و تشد بضوافرها في ضهري نمت بيها ع السرير وفضلت انيك بسرعه لدرجه ان بضاني كانت عامله زي الكرباك
لغايه ما جبتهم ع كسها من بره و دخلت الحمام استحمت و لبست ..
قولتلها :ايه رأيك ؟؟
قالتلي :يخربيتك انت ولا افلام السكس..
قولتلها :ده انتي متابعة بقي !!
قالتلي :مفيش بنت متعرفش الكلام ده..
قولتلها :تيجيلي كل يوم بقي ؟
قالتلي :مش لما اتحرك من هنا الاول
خدتها ع المكنه بتاعتي لغايه اول شارعها و اتحركت بالعافيه..
أول قصة ليا ياريت تعجبكم ...
محمود طالب في سنه تالتة آداب و ميادة في كلية تانية تجارة و المعروف عنها بأجمد واحدة في الجامعة باعتراف الجميع بلبسها المثير و جسمها الجميل و عينها الخضراء و شعرها الأصفر و صدرها المتوسط و طيزها المدوره والجذابه..
كانت لي معرفة ببنات كتيرة في تجارة فخلّتهم يعرفوني عليها و خدت الفيس بتاعها و بعد تطور العلاقة أاخدت الواتس بقينا نتكلم 24 ساعه و بقيت أنزل صور مثيرة لحالات عالواتس لغاية ما ردت علي حالة ..
قالتلي :جامده دي..
واحد رافع واحدة و بيبوسها.. رديت رد تلقائي ..
قلتلها :ما تيجي أعملك زيها؟
قالتلي: لم نفسك يا محمود!!
انا :انت نازلة الجامعة الصبح ؟
هي : أيوه ..
انا : عدي علي صحيني عشان ورايا محاضرة مهمة الصبح..
هي : هو أنا هطلعلك ولا إيه ؟انا هرن عليك وانا في المترو..
انا : لا.. رني و أول ما أعرف انك تحت هلبس ع طول..
* بيتي فاضي طبعا ابويا بينزل بدري الشغل و امي في البلد و اخويا في الشغل *
وقفت تحت البيت و رنت شاورتلها تطلع بسرعة
هي اتخضت افتكرت فيه حاجة
اول ما لقيتها عند الباب شديتها و قفلت الباب و نزلت فيها بوس ..
هي : اوعي بتعمل ايه؟
انا : هتعرفي في الاخر
وبامسك صدرها فضلت تحاول تفلت لغايه ما استسلمت خالص..كانت لابسه سوي تيشرت و بنطلون ابيض ..
قلعتها التيشرت و قعدتها ع حجري و فضلت ابوس فيها و نزلتها ع الارض طلعت زوبري حطيته في بقها ..
وهي مستسلمه نهائي.. فضلت تمص لغايه ما زبي بقي زي الحجر روحت قومتها و قلعتها البنطلون و ببوسها و جبت ايديها ع زبي
ونيمتها ع السرير فضلت الحس في كسها و طيزها الجامده و اشد بزازها ..
فتحتها ..
و دخلنا الحمام نستحمي دخلته في كسها وهي واقفه و بتعيط و صوتها عالي ..
شدتها للاوضه نيمتها ع السرير وحطيت زبي ..
وهي تصوت :مش قااادره ايه اللي بتعمله ده ؟يخربيتك ااااه ااااه كفايه..
انا : احنا لسة عملنا حاجة!!
هي : انا كنت محتاجه كده من زمان بس دي فضيحه لما فتحتني
انا : متخافيش يا قلبي انا هتجوزك
هي : اما نشوف ..اااااه كده اتناك بضمير
انا : بحبك
هي : بموت فيك
نيمتها ع وشها و جبت مخده تحتها و بليت خرم طيزها
قالتلي: لا طيزي لا ..كده مش هعرف امشي
قولتلها :لا متخافيش انا هنيكك براحه
قالتلي :برااااحه ..براااحه.. اااااه
دخلته واحده واحده لغايه ما دخل كله
فضلت تقول: ااااااه اوووف اووووف اكتر اجمد..نيكني يا قلبي
وانا بنيك بأقصي سرعه عندي و في خرم طيزها اللي وسع.. طلعته و حطيته في كسها شهقت ..
و قالت :ااااااه يخربيتك ده هيطلع من بقي..
قومتها وخليتها تنام ع ضهرها عليا خليتها تمسك زبي وتحطه بنفسها وفضلت تتنطط عليه ..
وهي تصوت :اااااه زبك كبير اوي اااااه ده فاشخني ع الاخر
قومتها بسرعه وجبتهم ع وشها .. نامت ع السرير كأنها متبنجه قمت ماسك بزها راضع فيه و امسك رجلها الحسها و انيكها في رجلها لغايه ما جبتهم ع رجلها.. ضربتها ع طيزها لغايه ما احمرت
وقفتها و وشها ليا فضلت باصص في عنيها باثاره
رفعت رجلها بقت رجل ع الارض و رجل فوق
دخلت زبي صرخت: ااااااااه ..
وحضنتني وفضلت رايح جاي رايح جاي رفعت رجلها التانيه
ونططها ..
و هي :ااااااه مش قاادره كفايه مش قادره اتحرك ااااه كسي انهااار ااااااه اي اي ..
و تشد بضوافرها في ضهري نمت بيها ع السرير وفضلت انيك بسرعه لدرجه ان بضاني كانت عامله زي الكرباك
لغايه ما جبتهم ع كسها من بره و دخلت الحمام استحمت و لبست ..
قولتلها :ايه رأيك ؟؟
قالتلي :يخربيتك انت ولا افلام السكس..
قولتلها :ده انتي متابعة بقي !!
قالتلي :مفيش بنت متعرفش الكلام ده..
قولتلها :تيجيلي كل يوم بقي ؟
قالتلي :مش لما اتحرك من هنا الاول
خدتها ع المكنه بتاعتي لغايه اول شارعها و اتحركت بالعافيه..
أول قصة ليا ياريت تعجبكم ...