الشرير المتوحش2
09-26-2017, 07:09 PM
- [ ] كنت نزيلاً في إحدى الفنادق ذات الخدمات الراقية. و لأنه كان أول يومٍ لي فيه تجولت في أنحاءه لكي أرى مدى رقي خدماتهم. كان فندقاً رائعاً جداً. و بعد جولة إستغرقت 3 ساعات. ذهبت إلى المطعم لأنني شعرت بالجوع و طلبت وجبة من الإندومي. و أخذت أتناول وجبتي بهدوء و لم أكن أُعير ما حولي أي إنتباه. كانت توجد بعض الراقصات الشرقيات و لكنني كنت أتجاهلهن. حتى جلست بجواري راقصة شرقية و أخذت تهز نهديها أمامي. و إستمرت في ذلك عشر ثواني. كانت فتاةً حسناء بشعر أسود و طويل. و كان نصف صدرها مفضوح و مكشوف و الباقي مستور بصدرية رقص مرصعة بالألماس. كانت العشر ثواني طويلة بالنسبةِ لي فلم أستحمل و لمست نهدها وسط دهشة الناس. فصفعتني على وجهي و غادرت و هي غاضبة. أكملت طعامي و أنا خجلان من نفسي و أردت العودة إلى غرفتي. لكن موظفين الفندق طلبوا مني مرافقتهم. رافقتهم و أنا مستغرب منهم. مالذي يريدونه. و عندما وصلنا إلى غرفةٍ ما و فتحوا الباب. إنصدمت. الفتاة التي صفعتني تم تقييد يدها بمقصلة. و عندما رأتني مدت يدها اليمنى نحوي و هي تطلب مني إنقاذها
- [ ] / /> - [ ]
- [ ] قال لي الموظفون. أمامك ساعة حتى تسامحها لو أردت و إلا فسيتم قطع يدها. المقصلة مزودة بصحن حساس للسوائل. يجب ان املاء الصحن بالمني لو أردت أن أسامحها. و إذا لم يمتلأ خلال ساعة (مع وجود ساعة مؤقتة) فالمقصلة ستهوي على معصمها قاطعةً يدها
كانت الفتاة تبكي و هي خائفة على يدها. أمسكت يدها و أزحته عن فمها و قبلتها قبلةً مليئة بالحب. و قد خلعت ثيابي. ثم اتيت خلفها و خلعت تنورتها و تناولت مؤخرتها و ......
الراقصة: آآآآه
أنا: إهدئي. سوف تتحررين قريبا. كنت أمسك بمؤخرتها و أضاجعها من الخلف.
آآآه آآآه
قمت بإسكاتها في أثناء ذلك بقبلة أخرى. و بعد ذلك أخرجت قضيبي بعدما إمتلأ و سكبته في الصحن. لكن الصحن لم يمتلأ بالكامل. عندها جئت من أمامها و قبلتها مجدداً و أنا أخلع صدريتها. ثم ضاجعتها من الأمام و قد أمسكت بفخذيها و هي مستسلمة بين يدي. أخذت أداعب شعرها و أكتافها و لكنني لم ألمس نهديها.
فقامت بخلع صدريتها بنفسها و أمسكت بيداي و وضعتهما على نهديها.
الراقصة: داعب صدري كما تريد فأنا الراقصة سامية أمنحك جسمي هدية لأنك تريد تحريري و مسامحتي.
أنا: و أنا سعد أقبل بكل سعادة هديتكِ
كان صدرها جميلاً و كنت على وشك القذف في داخلها لكنني أمسكت قضيبي بإحكام و سكبت المني في الصحن و قد إمتلأ هذه المرة و إنفتحت المقصلة. و ودعت سامية عائداً إلى غرفتي
و ذهبت للإستحمام و عندما انتهيت ذهبت إلى سريري لأجد سامية مستلقية فيه و هي تنتظرني
سامية: نسيت هديتك. (جسدها) انا سأظل معك في هذا الفندق حتى نهاية الإقامة.
كنت سعيداً لوجودها مرة أخرى و نامت معي في تلك الليلة و الليالي التي بعدها. كانت أجمل الليالي في حياتي
- [ ] / /> - [ ]
- [ ] قال لي الموظفون. أمامك ساعة حتى تسامحها لو أردت و إلا فسيتم قطع يدها. المقصلة مزودة بصحن حساس للسوائل. يجب ان املاء الصحن بالمني لو أردت أن أسامحها. و إذا لم يمتلأ خلال ساعة (مع وجود ساعة مؤقتة) فالمقصلة ستهوي على معصمها قاطعةً يدها
كانت الفتاة تبكي و هي خائفة على يدها. أمسكت يدها و أزحته عن فمها و قبلتها قبلةً مليئة بالحب. و قد خلعت ثيابي. ثم اتيت خلفها و خلعت تنورتها و تناولت مؤخرتها و ......
الراقصة: آآآآه
أنا: إهدئي. سوف تتحررين قريبا. كنت أمسك بمؤخرتها و أضاجعها من الخلف.
آآآه آآآه
قمت بإسكاتها في أثناء ذلك بقبلة أخرى. و بعد ذلك أخرجت قضيبي بعدما إمتلأ و سكبته في الصحن. لكن الصحن لم يمتلأ بالكامل. عندها جئت من أمامها و قبلتها مجدداً و أنا أخلع صدريتها. ثم ضاجعتها من الأمام و قد أمسكت بفخذيها و هي مستسلمة بين يدي. أخذت أداعب شعرها و أكتافها و لكنني لم ألمس نهديها.
فقامت بخلع صدريتها بنفسها و أمسكت بيداي و وضعتهما على نهديها.
الراقصة: داعب صدري كما تريد فأنا الراقصة سامية أمنحك جسمي هدية لأنك تريد تحريري و مسامحتي.
أنا: و أنا سعد أقبل بكل سعادة هديتكِ
كان صدرها جميلاً و كنت على وشك القذف في داخلها لكنني أمسكت قضيبي بإحكام و سكبت المني في الصحن و قد إمتلأ هذه المرة و إنفتحت المقصلة. و ودعت سامية عائداً إلى غرفتي
و ذهبت للإستحمام و عندما انتهيت ذهبت إلى سريري لأجد سامية مستلقية فيه و هي تنتظرني
سامية: نسيت هديتك. (جسدها) انا سأظل معك في هذا الفندق حتى نهاية الإقامة.
كنت سعيداً لوجودها مرة أخرى و نامت معي في تلك الليلة و الليالي التي بعدها. كانت أجمل الليالي في حياتي