عصر يوم
07-08-2016, 09:42 PM
أم فريد
فريد ... صديق الطفولة والصبا ، وزميل الدراسة في الثانوية العامة ،و نذاكر معاً أيام الدراسة ، ونعمل معاً في الأجازات..كان الوقت أواخر العام الدراسي وأوائل فصل الصيف..و ذهبت إليه الليلة كالعادة ، نستذكر معاً بعض الدروس فالامتحانات على الأبواب ،
طرقت الباب طرقاً خفيفاً ، وسمعت صوت أم فريد من الداخل ... حاضر جاية ... مين ؟ قلت أنا ... سيد : طنط فريد هنا .. أم فريد :تعال يا سيد .. فريد عند أخواله النهار ده من الصبح في القرية المجاورة .
كانت أم فريد تلف حول جسدها فوطة كبيرة - بشكير – يبدو أنها كانت مستعدة لتأخذ حماماً ، ولم تهتم كثيراً بي ، فأنا كفريد ولدها كما كانت تقول دائماً ، وخرجت لي بهذا الشكل ، بل إنها دعتني للدخول ، والانتظار حتى تنتهي من حمامها ، وتصنع لي شاياً .. ودخلتُ ، بينما ذهبت هي إلى الحمام ، الجو حارّ ، والوقت يقترب من العشاء ..
فجأة انقطع التيار الكهربي – يحدث ذلك كثيراً في الريف – وجاءت صرختها من الحمام ( إلحقني يا سيد ، النور قطع ) واحترت ماذا أفعل ، بينما أكملت كلامها ( عندك علبة الكبريت وشمعة على الترابيزة اللي في الصالة ، ولعها بسرعة أنا حموت من الخوف ).
أشعلت الشمعة سريعاً ، ونادت أم فريد من جديد ( هاتها وتعالى يا سيد أنا مرعوبة مش شايفة حاجة !! ) أسرعت إليها ، وعلى الضوء الضعيف فتحت باب الحمام ، وقالت ببساطة ( بركة إنك هنا ، دا أنا كنت حأموت لو النور قطع وأنا وحدي ) .
بينما انتبهت أنا إلى أن أم فريد عارية تماماً ، وأنها ليست أم فريد صديقي فقط ، بل هي أيضاً امرأة ، وناضجة كاملة النضج ، طويلة و بيضاء ، مات زوجها والد فريد وهي شابة ولم يترك لها سوى فريد .
وعلى ضوء الشمعة الساحر ، وجو الليل الرومانسي الجميل ، بدا جسدها واضح المعالم ، تتساقط منه حبات الماء ، وشعرها ينسدل على كتفيها ويلتصق بثدييها ، وزنها الثقيل بدا واضحاً في تلك الثنيات اللحمية والجلدية حول بطنها وسرتها ، وطيات فخذيها التي تخفي كسها تماماً ، بينما عانتها واضحة كبيرة ، نما عليها شعر كثيف طويل ، والكل تتساقط منه قطرات الماء ، فتصنع لوحة رائعة من الجمال والشهوة ، على ضوء الشمعة الرومانسي المثير .
وبدأ زبي المتمرد يعلن عن نفسه ،ينتصب للأمان في وضع أفقي ويرفع جلبابي الصيفي الخفيف قليلاً قليلاً ..متخذا من جلبابي خيمة ينتظر الخروج منها ليبحث عن صاحب الشق والشفرات ليعيش داخل رحابه ويهنأ بالاحتكاك بجدرانه ذهابا وإيابا ،وكأن كس أم فريد أحس بتوتر وإنتصاب زوبري فإنفرجت أساريره فرحة ومنتظرة إسقبال وإحتواء هذا الأعور الذي سيرويه ويطفيء لهيب نيرانه المتأججة فهو لم يستقبل زوبرا بشريا منذ فترة طويلة يعوضه عن حرمان السنين..
وانتبهت المرأة المحرومة فجأة ، عرفتْ أنها عارية تماماً ، وأني سيد صديق ابنها ، لكنني - أيضاً - شاب قوي بل في منتهى القوة ، والدليل واضح عند منتصف جلبابي ، وتصاعدت إلى وجنتيها حمرة الخجل ، الممزوج بالرغبة ، ثم لمع في عينيها بريق الرغبة والحرمان والجوع الجنسي ، وتركزت عيناها على زبي ، الذي فقدتُ أنا السيطرة عليه تماماً ، وبدا واضحاً عليه أنه ينتظر تحريره من مكمنه لينطلق بين ثنايا كسها الشرقان..يريد فقط الخروج ليقبل شفايف كسها فتنفرج فتحته لتدخل رأسه أولا ثم بقيته..
قالت أم فريد في رقة ، مالك يا سيد ؟ بترتعش كِده ليه ؟ قلت لا شيء ، قالت طيب حاسب توقع الشمعة ههههههه !!وانطلقت ضحكتها في ميوعة وغنج ، ثم امتدت يدها في جرأة تخرج زبي من تحت جلبابي ، ولباسي القطني الخفيف ، نظرت إليه في رغبة واشتهاء ، فزاد انتصاباً ، ثم دلكته برفق ، وصاحت في حنان ، كل ده يا سيد ، كل ده زب يا واد ؟ اقتربت مني حتى التصقتْ بي ، دعكته في عانتها ، ودعكت به شِعرتها الخشنة ، فزاد هياجي ، دفعتها بيدي إلى داخل الحمام ، ووضعتُ الشمعة جانباً ، ضغط على كتفيها بحنان فانحنت في صمتٍ وهدوء ، وأدارت لي ظهرها ، فارتفع فخذاها الضخمان ، وتدلى كسها بين وركيها رائعاً جميلاً ، كس امرأة محرومة لم يمسسها زب منذ خمس عشرة سنة ، دعكت زبي في مؤخرتها برفق ؛ فتأوهت وامتدت يدها من بين فخذيها ، تناولته بتلذذ ، وتحسسته بخبرة ، وأدخلته في كسها وهي تصدر شخيراً ، وحشرجة ، وأنفاساً غريبة ، ثم بدأت حركتها تتسارع ، وفخذاها يهتزان ، وصوتها يعلو وهي تناديني في دلال ودلع ( سيد .. حاسب عليّ .. أي أي بالراحة يا سيد ، زبك جامد يا واد ، يا لهوي إيه ده ؟! ..
سيد بالراحة على كسي ) .سيد كسي ضيق زوبرك بيحرقني 15سنة ما دخلش كسي زوبر ..تقول ذلك وهي تزيد من دفع مؤخرتها في اتجاه زبي ، حتى دخل زوبري بصعوبة بالرغم من غرقانه بسوائل مهبلها اللزجة ثم إستطاع كسها أن يحتوي زوبري و غاب تماماً داخل كسها الطري الواسع الدافئ ، ثم بدأت تنادي من جديد ، تتوسل في خضوع ( إوع يا سيد فريد يعرف حاجة .. إوع تقول له إنك بتنيكني ، يا لهوي ده كان يموتني ، إوع يا سيد ، علشان خاطري ) ثم زاد صوتها حناناً وزادت حركاتها سرعة وانتظاماً ، وزاد اضطراب فخذيها ، ورجرجة بطنها ووركيها ، وصرخت في سعادة ( أي أي أي ، يا لهوووووي يا لهوي يا سيد ، حموت من زبك ، كسي لهلب يا سيد ، ناري شعللت يا واد ، أح أح آآآح آآححححححح ) .دخله وخرجه بسرعة خللي كسي يشعلل نار من زوبرك الجامد .0ثم قالت واد يا سيد زوبرك طويل أوي حاسة براسه جوة رحمي خرجه ما دخلوش كله عشان حاسة بحرقان جامد
ولم تعد قادرة على الوقوف ، وارتخى ساقاها تماماً ، فسجدت على أرضية الحمام ، ولازال زبي فيها ، ونظرت إليّ في دلال وخضوع ، وفي عينيها نظرة استسلام ، ثم ألصقت خدها بأرضية الحمام ، بينما أنا أمتطي صهوة ظهرها ، ويندفع زبي إلى أعمق أعماقها ، شاباً قوياً ، يروي أنوثتها المحرومة ، وكسها الذي لم يأخذ حظه من النيك منذ سنين .
أغراني منظرها ، جسدها القوي رغم أعوامها التي تقارب الخامسة والأربعين ، بياض فخذيها وشق طيزها الكبير العميق ، وبعض شعرات من عانتها تبدو من الخلف وتمتد في خط رفيع حتى فتحة شرجها ، شعرها المتدلي في دلال على أرضية الحمام ، فجذبت شعرها ، جمعته كله في يدي ، بدا كلجام قوي لمهرة هائجة تطلب النكاح ، في موسم العشار ، منظر خدِّها على الأرض أغراني بالجبروت والغرور ، وأوحى لي بلذة إذلال الأنثى ، فوضعت قدمي على خدها الآخر ورأسها ، فزاد خضوعها ودلالها ، وصاحت من جديد ( حتموتني يا سيد .. أبوس إيدك بالراحة إيه ده ؟ أي أي أي ، أبوس إيدك ، أبوس رجلك !! ) .زوبرك حيعورني دا مجنني بس اوعى تخرجه ..
وبالفعل ... امتدت شفتاها تقبلّ رجلي ، وتمتص إصبع قدمي في شهوة غريبة ، وصراخها يملأ الحمام ، ثم تحول الصراخ إلى بكاء .. كانت تنعر وتنعر ، وتجعر بشكل عجيب ، يزيد شهوتي اندفاعاً ، ويزيد زبي قوة وانتصاباً ، وكلما زاد زبي قوة ، زادت به تعلقاً ورغبة ، ثم صدرتْ عنها أصوات هائلة وحشرجات شديدة ، وزاد ضغط قدمي على خدها ورأسها ، وهي تناديني في شهوة واستسلام ( آآه يا سيد ، أنا ما كنتش بحسبك كده ، تعمل فيّ كل ده ؟ كل ده يا سيد ، انت لهلبت كسي يا سيد ، ولعت فيّ نار من تاني ، لو فريد عرف حيقتلني ، حيموتني يا سيد ) قلت لها ... لا تخافي لن يعلم أحد بسري وسركِ ..
ثم قامت من تحتي في خفة وهدوء ، ونظرت إليّ في شهوة عارمة ، ورغبة متفجرة أرهقها طول الحرمان ، ونظرت إلى زبي المتدلي غارقاً في مياه شهوتها ، رأته طويلاً صلباً ثخيناً كشاب في الثامنة عشرة ، فاستلقت على ظهرها ، ورفعت ساقيها عالياً عالياً جداً ، منظر فخذيها بهذا الوضع كان رهيباً ، وكسها يسيح في مياه الأنوثة ، ويتدلى واسعاً مفتوحاً يطلب المزيد ، وكان عندي مزيد ، نزلت على ركبتيّ ، دفعته فيها فانزلق بسهولة ، رغم ذلك صرخت ، وزاد صراخها ( آآه آآه أي أي سيد بالراحة ، حموت يا واد ، يا لهوي إنت إيه ؟ أي ..أي ارحمني يا سيد ، أوف أووف أحححح ، كسي ولع يا سيد ، كفاية بقى ، أنا تعبت نياكة مِنك الليلا دي !! .بس محتاجة لبنك يروي كسي الشرقان)
وزادت سرعتي مع كثرة غنجها ودلعها ، وعندما أحست بدنو نزول لبني وأحست بقرب إنزالي مياه شهوتي ، نظرت إلي قائلة .. بلاش تجيب فيّ يا سيد ، بلاش يا سيد تجيب في علشان خاطري ، حأحبل يا سيد ، حتحبلني يا واد !! ، يا ناري ، يا خرابي يا سيد ، أخرجته منها في الوقت المناسب ، وسال اللبن على سرتها والتصق بشعرتها الكثيفة ، بينما هي تنظر إلي في إعجاب وعرفان ، وحب واستسلام ، ثم قالت في رقة ( ما تحرمنيش من كده يا سيد ، كل يوم كل وقت أنا هنا تحت أمرك .. بس انت عارف .. فريد ؛ إوعَى يعرف وبعدين حاخد حقنة لمنع الحمل عاوزة أحس وأروي كسي من لبنك) .
حاضر يا أم فريد ، ناولتها ملابسها ، وحملت الشمعة ، وبقيت معها حتى هدأت ، وزال خوفها من الظلام ، ثم طلبت مني أن ترى زوبري لتمتع نظرها به ثم مسكته وأخذت تدلكه حتى شضض وإنتصب مرة أخرى فقالت أنا آسفة يا لهوي دا زبك فاجر فقلت لها إنت كدة وقفتيه ومش ممكن حينام لما يخش كسك ويرتاح فيه ..فقالت حرام عليك دا شقني ووحوحني ثم قبلتها قبلة فرنساوي فناحت وساحت ونزعت عنها ملابسها وإستلمت نهديها ثم حلمتيها من مص وشفط وتحسيس ونيمتها على سريرها ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت رأس زوبري افرش به على بظرها وشفتي كسها ومرمغت رأسه بين الشفتين ثم أدخلتها في فتحة مهبلها فصرخت ..سيد...سيد...سيد ..أح..أح..أح ثمسرح الرأس حتى إختفت تماما داخل كسها وأخذت أحرك نفسي ذهابا وإيابا حتى أنزلت ساقيها وأخلتها من وسطي ولفتها
على ظهري وصوتت قلت مالك قالت زوبرك دخل رحمي ثم أخرجت جزء من زوبري حتى جعلته في دهليز مهبلها يحتك بجدارانه وجاءت شهوتها وقشعريرتها وإنتفض جسدها ثم هدأت وزوبري مازال داخلها ثم قالت أول مرة في حياتي أحس بهذه الرعشة دا إنت جبار يا سيد دا إنت حتبقى رجلي وجوزي زوبرك جميل أوي يا سيد..وعندما أحسست بدنو نزول لبني أخرجت زوبري من كسها فهدأت شهوتي ثم طلعت عليها وأدخلت زوبري بين ثدييها ثم ضمتهما على زوبري وأخذت أتحرك بين دهليز زهديها حتى فاض زوبري بلبنه ثم إرتديت ملابسي ثم عدْتُ إلى منزلي ، وبقيت معها على علاقة جنسية طالت ، حتى تم استدعائي أنا وفريد لأداء الخدمة العسكرية .
فريد ... صديق الطفولة والصبا ، وزميل الدراسة في الثانوية العامة ،و نذاكر معاً أيام الدراسة ، ونعمل معاً في الأجازات..كان الوقت أواخر العام الدراسي وأوائل فصل الصيف..و ذهبت إليه الليلة كالعادة ، نستذكر معاً بعض الدروس فالامتحانات على الأبواب ،
طرقت الباب طرقاً خفيفاً ، وسمعت صوت أم فريد من الداخل ... حاضر جاية ... مين ؟ قلت أنا ... سيد : طنط فريد هنا .. أم فريد :تعال يا سيد .. فريد عند أخواله النهار ده من الصبح في القرية المجاورة .
كانت أم فريد تلف حول جسدها فوطة كبيرة - بشكير – يبدو أنها كانت مستعدة لتأخذ حماماً ، ولم تهتم كثيراً بي ، فأنا كفريد ولدها كما كانت تقول دائماً ، وخرجت لي بهذا الشكل ، بل إنها دعتني للدخول ، والانتظار حتى تنتهي من حمامها ، وتصنع لي شاياً .. ودخلتُ ، بينما ذهبت هي إلى الحمام ، الجو حارّ ، والوقت يقترب من العشاء ..
فجأة انقطع التيار الكهربي – يحدث ذلك كثيراً في الريف – وجاءت صرختها من الحمام ( إلحقني يا سيد ، النور قطع ) واحترت ماذا أفعل ، بينما أكملت كلامها ( عندك علبة الكبريت وشمعة على الترابيزة اللي في الصالة ، ولعها بسرعة أنا حموت من الخوف ).
أشعلت الشمعة سريعاً ، ونادت أم فريد من جديد ( هاتها وتعالى يا سيد أنا مرعوبة مش شايفة حاجة !! ) أسرعت إليها ، وعلى الضوء الضعيف فتحت باب الحمام ، وقالت ببساطة ( بركة إنك هنا ، دا أنا كنت حأموت لو النور قطع وأنا وحدي ) .
بينما انتبهت أنا إلى أن أم فريد عارية تماماً ، وأنها ليست أم فريد صديقي فقط ، بل هي أيضاً امرأة ، وناضجة كاملة النضج ، طويلة و بيضاء ، مات زوجها والد فريد وهي شابة ولم يترك لها سوى فريد .
وعلى ضوء الشمعة الساحر ، وجو الليل الرومانسي الجميل ، بدا جسدها واضح المعالم ، تتساقط منه حبات الماء ، وشعرها ينسدل على كتفيها ويلتصق بثدييها ، وزنها الثقيل بدا واضحاً في تلك الثنيات اللحمية والجلدية حول بطنها وسرتها ، وطيات فخذيها التي تخفي كسها تماماً ، بينما عانتها واضحة كبيرة ، نما عليها شعر كثيف طويل ، والكل تتساقط منه قطرات الماء ، فتصنع لوحة رائعة من الجمال والشهوة ، على ضوء الشمعة الرومانسي المثير .
وبدأ زبي المتمرد يعلن عن نفسه ،ينتصب للأمان في وضع أفقي ويرفع جلبابي الصيفي الخفيف قليلاً قليلاً ..متخذا من جلبابي خيمة ينتظر الخروج منها ليبحث عن صاحب الشق والشفرات ليعيش داخل رحابه ويهنأ بالاحتكاك بجدرانه ذهابا وإيابا ،وكأن كس أم فريد أحس بتوتر وإنتصاب زوبري فإنفرجت أساريره فرحة ومنتظرة إسقبال وإحتواء هذا الأعور الذي سيرويه ويطفيء لهيب نيرانه المتأججة فهو لم يستقبل زوبرا بشريا منذ فترة طويلة يعوضه عن حرمان السنين..
وانتبهت المرأة المحرومة فجأة ، عرفتْ أنها عارية تماماً ، وأني سيد صديق ابنها ، لكنني - أيضاً - شاب قوي بل في منتهى القوة ، والدليل واضح عند منتصف جلبابي ، وتصاعدت إلى وجنتيها حمرة الخجل ، الممزوج بالرغبة ، ثم لمع في عينيها بريق الرغبة والحرمان والجوع الجنسي ، وتركزت عيناها على زبي ، الذي فقدتُ أنا السيطرة عليه تماماً ، وبدا واضحاً عليه أنه ينتظر تحريره من مكمنه لينطلق بين ثنايا كسها الشرقان..يريد فقط الخروج ليقبل شفايف كسها فتنفرج فتحته لتدخل رأسه أولا ثم بقيته..
قالت أم فريد في رقة ، مالك يا سيد ؟ بترتعش كِده ليه ؟ قلت لا شيء ، قالت طيب حاسب توقع الشمعة ههههههه !!وانطلقت ضحكتها في ميوعة وغنج ، ثم امتدت يدها في جرأة تخرج زبي من تحت جلبابي ، ولباسي القطني الخفيف ، نظرت إليه في رغبة واشتهاء ، فزاد انتصاباً ، ثم دلكته برفق ، وصاحت في حنان ، كل ده يا سيد ، كل ده زب يا واد ؟ اقتربت مني حتى التصقتْ بي ، دعكته في عانتها ، ودعكت به شِعرتها الخشنة ، فزاد هياجي ، دفعتها بيدي إلى داخل الحمام ، ووضعتُ الشمعة جانباً ، ضغط على كتفيها بحنان فانحنت في صمتٍ وهدوء ، وأدارت لي ظهرها ، فارتفع فخذاها الضخمان ، وتدلى كسها بين وركيها رائعاً جميلاً ، كس امرأة محرومة لم يمسسها زب منذ خمس عشرة سنة ، دعكت زبي في مؤخرتها برفق ؛ فتأوهت وامتدت يدها من بين فخذيها ، تناولته بتلذذ ، وتحسسته بخبرة ، وأدخلته في كسها وهي تصدر شخيراً ، وحشرجة ، وأنفاساً غريبة ، ثم بدأت حركتها تتسارع ، وفخذاها يهتزان ، وصوتها يعلو وهي تناديني في دلال ودلع ( سيد .. حاسب عليّ .. أي أي بالراحة يا سيد ، زبك جامد يا واد ، يا لهوي إيه ده ؟! ..
سيد بالراحة على كسي ) .سيد كسي ضيق زوبرك بيحرقني 15سنة ما دخلش كسي زوبر ..تقول ذلك وهي تزيد من دفع مؤخرتها في اتجاه زبي ، حتى دخل زوبري بصعوبة بالرغم من غرقانه بسوائل مهبلها اللزجة ثم إستطاع كسها أن يحتوي زوبري و غاب تماماً داخل كسها الطري الواسع الدافئ ، ثم بدأت تنادي من جديد ، تتوسل في خضوع ( إوع يا سيد فريد يعرف حاجة .. إوع تقول له إنك بتنيكني ، يا لهوي ده كان يموتني ، إوع يا سيد ، علشان خاطري ) ثم زاد صوتها حناناً وزادت حركاتها سرعة وانتظاماً ، وزاد اضطراب فخذيها ، ورجرجة بطنها ووركيها ، وصرخت في سعادة ( أي أي أي ، يا لهوووووي يا لهوي يا سيد ، حموت من زبك ، كسي لهلب يا سيد ، ناري شعللت يا واد ، أح أح آآآح آآححححححح ) .دخله وخرجه بسرعة خللي كسي يشعلل نار من زوبرك الجامد .0ثم قالت واد يا سيد زوبرك طويل أوي حاسة براسه جوة رحمي خرجه ما دخلوش كله عشان حاسة بحرقان جامد
ولم تعد قادرة على الوقوف ، وارتخى ساقاها تماماً ، فسجدت على أرضية الحمام ، ولازال زبي فيها ، ونظرت إليّ في دلال وخضوع ، وفي عينيها نظرة استسلام ، ثم ألصقت خدها بأرضية الحمام ، بينما أنا أمتطي صهوة ظهرها ، ويندفع زبي إلى أعمق أعماقها ، شاباً قوياً ، يروي أنوثتها المحرومة ، وكسها الذي لم يأخذ حظه من النيك منذ سنين .
أغراني منظرها ، جسدها القوي رغم أعوامها التي تقارب الخامسة والأربعين ، بياض فخذيها وشق طيزها الكبير العميق ، وبعض شعرات من عانتها تبدو من الخلف وتمتد في خط رفيع حتى فتحة شرجها ، شعرها المتدلي في دلال على أرضية الحمام ، فجذبت شعرها ، جمعته كله في يدي ، بدا كلجام قوي لمهرة هائجة تطلب النكاح ، في موسم العشار ، منظر خدِّها على الأرض أغراني بالجبروت والغرور ، وأوحى لي بلذة إذلال الأنثى ، فوضعت قدمي على خدها الآخر ورأسها ، فزاد خضوعها ودلالها ، وصاحت من جديد ( حتموتني يا سيد .. أبوس إيدك بالراحة إيه ده ؟ أي أي أي ، أبوس إيدك ، أبوس رجلك !! ) .زوبرك حيعورني دا مجنني بس اوعى تخرجه ..
وبالفعل ... امتدت شفتاها تقبلّ رجلي ، وتمتص إصبع قدمي في شهوة غريبة ، وصراخها يملأ الحمام ، ثم تحول الصراخ إلى بكاء .. كانت تنعر وتنعر ، وتجعر بشكل عجيب ، يزيد شهوتي اندفاعاً ، ويزيد زبي قوة وانتصاباً ، وكلما زاد زبي قوة ، زادت به تعلقاً ورغبة ، ثم صدرتْ عنها أصوات هائلة وحشرجات شديدة ، وزاد ضغط قدمي على خدها ورأسها ، وهي تناديني في شهوة واستسلام ( آآه يا سيد ، أنا ما كنتش بحسبك كده ، تعمل فيّ كل ده ؟ كل ده يا سيد ، انت لهلبت كسي يا سيد ، ولعت فيّ نار من تاني ، لو فريد عرف حيقتلني ، حيموتني يا سيد ) قلت لها ... لا تخافي لن يعلم أحد بسري وسركِ ..
ثم قامت من تحتي في خفة وهدوء ، ونظرت إليّ في شهوة عارمة ، ورغبة متفجرة أرهقها طول الحرمان ، ونظرت إلى زبي المتدلي غارقاً في مياه شهوتها ، رأته طويلاً صلباً ثخيناً كشاب في الثامنة عشرة ، فاستلقت على ظهرها ، ورفعت ساقيها عالياً عالياً جداً ، منظر فخذيها بهذا الوضع كان رهيباً ، وكسها يسيح في مياه الأنوثة ، ويتدلى واسعاً مفتوحاً يطلب المزيد ، وكان عندي مزيد ، نزلت على ركبتيّ ، دفعته فيها فانزلق بسهولة ، رغم ذلك صرخت ، وزاد صراخها ( آآه آآه أي أي سيد بالراحة ، حموت يا واد ، يا لهوي إنت إيه ؟ أي ..أي ارحمني يا سيد ، أوف أووف أحححح ، كسي ولع يا سيد ، كفاية بقى ، أنا تعبت نياكة مِنك الليلا دي !! .بس محتاجة لبنك يروي كسي الشرقان)
وزادت سرعتي مع كثرة غنجها ودلعها ، وعندما أحست بدنو نزول لبني وأحست بقرب إنزالي مياه شهوتي ، نظرت إلي قائلة .. بلاش تجيب فيّ يا سيد ، بلاش يا سيد تجيب في علشان خاطري ، حأحبل يا سيد ، حتحبلني يا واد !! ، يا ناري ، يا خرابي يا سيد ، أخرجته منها في الوقت المناسب ، وسال اللبن على سرتها والتصق بشعرتها الكثيفة ، بينما هي تنظر إلي في إعجاب وعرفان ، وحب واستسلام ، ثم قالت في رقة ( ما تحرمنيش من كده يا سيد ، كل يوم كل وقت أنا هنا تحت أمرك .. بس انت عارف .. فريد ؛ إوعَى يعرف وبعدين حاخد حقنة لمنع الحمل عاوزة أحس وأروي كسي من لبنك) .
حاضر يا أم فريد ، ناولتها ملابسها ، وحملت الشمعة ، وبقيت معها حتى هدأت ، وزال خوفها من الظلام ، ثم طلبت مني أن ترى زوبري لتمتع نظرها به ثم مسكته وأخذت تدلكه حتى شضض وإنتصب مرة أخرى فقالت أنا آسفة يا لهوي دا زبك فاجر فقلت لها إنت كدة وقفتيه ومش ممكن حينام لما يخش كسك ويرتاح فيه ..فقالت حرام عليك دا شقني ووحوحني ثم قبلتها قبلة فرنساوي فناحت وساحت ونزعت عنها ملابسها وإستلمت نهديها ثم حلمتيها من مص وشفط وتحسيس ونيمتها على سريرها ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت رأس زوبري افرش به على بظرها وشفتي كسها ومرمغت رأسه بين الشفتين ثم أدخلتها في فتحة مهبلها فصرخت ..سيد...سيد...سيد ..أح..أح..أح ثمسرح الرأس حتى إختفت تماما داخل كسها وأخذت أحرك نفسي ذهابا وإيابا حتى أنزلت ساقيها وأخلتها من وسطي ولفتها
على ظهري وصوتت قلت مالك قالت زوبرك دخل رحمي ثم أخرجت جزء من زوبري حتى جعلته في دهليز مهبلها يحتك بجدارانه وجاءت شهوتها وقشعريرتها وإنتفض جسدها ثم هدأت وزوبري مازال داخلها ثم قالت أول مرة في حياتي أحس بهذه الرعشة دا إنت جبار يا سيد دا إنت حتبقى رجلي وجوزي زوبرك جميل أوي يا سيد..وعندما أحسست بدنو نزول لبني أخرجت زوبري من كسها فهدأت شهوتي ثم طلعت عليها وأدخلت زوبري بين ثدييها ثم ضمتهما على زوبري وأخذت أتحرك بين دهليز زهديها حتى فاض زوبري بلبنه ثم إرتديت ملابسي ثم عدْتُ إلى منزلي ، وبقيت معها على علاقة جنسية طالت ، حتى تم استدعائي أنا وفريد لأداء الخدمة العسكرية .