سكساوي مجنون
10-09-2011, 09:36 PM
تدهورت صحة كامليا جدا وكنت خايفه عليها من الصدمه بتاعت الشريط وعشان كده ضحيت بنفسى وبداوا يتنابوا عليه ويدونى برشام علشان اقدر اتجاوب معاهم لحد ما ادمنت الحبوب المسكنه والمخدره واعتقد انها هى الى وصلتنى لحالة الهياج الجنسى خصوصا انهم كانو بيشاهدو افلام اباحيه ويجوا يعملوها معايه كانت بتيجى عليه لحظات ابقي عايزه امارس الجنس لكن مش قادره لان جوزى دايما على سفر وحتى لو هنا قدراته محدوده زى كتير من الرجال احببت الممارسه من الخلف وكنت استحى من زوجى وانا اوحى له بذلك ودالرت الايام بسرعه وانجبت اول مولود وعلى فكره انا الان حامل فى الخامس لمولودى الثالث وفى احد الايام جاء عادل وكريم الى واعطونى منوم وطلبوا منى ان احضر سعاد واضع لها المنوم على ان يمارسوا معها الجنس
وعندما رفضت هددونى بفضح امرى انا وكامليا وبصراحه كانت كامليا بدأت تفوق وترجع زى الاول خفت ووافقت ونفذت ما طلبوه منى بالحرف وكانت سعاد فى الوقت ده متزوجه نامت وعندما بدأوا يقلعوها هدومها كانت بتتكلم وبتسأل مين دول لكنها مش قادره خفت لكنهم طمننونى فى هذا اليوم كنت كاننى ارى جسد سعاد لاول مره كانت رائعه احببت لو انى مكان احدهم نام عادل فوقها اولا وكانت اطولهم قبلها وهى تمنعه لكن بمقاومه ضعيفه وتذهب فى النوم ثم تفوق وعضض صدرها وفتح رجليها ودعك قضيبه على انثاها وادخله تأوهت ولكنها لفت زراعيها حول رقبته ونادته بأسم زوجها
وعندما انتها منها كانت هى ما تزال تريده نادت عليه انت رايح فين وجاء كريم وكعادته قلبها على وجهها وبص عليها من الخلف وادخله بها من الخلف وهى تقول لا لا لا
وسرعان ما قذفهم خرجوا وظللت انا جالسه انظر الى جسدها وبدون ان اشعر لقيت نفسى بحسس عليها وبحضنها واقبلها وبدأت تتجاوب معى مصصت ثدييها ولحست كسها بلسانى ولبن عادل يخرج منه وانا فى قمة النشوه كانت تتجاوب معى عشنا وقتا جميلا
ومن يومها وانا بداخلى رغبه كبيره مع النساء حتى اننى اتفنن فى التحرش بالنساء
ولكنها مش دائمه وعندما فاقت سعاد وبدأت تسألنى عن ما جرى قلت لها اننى التى اريد ان اسألك عن ما جرى وتوهمت لها ولكنها لم تصدق وقالت لى انا فاكره شوية حاجات وفجأه توقفت كأنها تتذكر ما حدث ثم نظرت الى وهى متهجمه وصفعتنى على وجهى صفعه قويه وهى تقول اه يا وقحه
وعندما رفضت هددونى بفضح امرى انا وكامليا وبصراحه كانت كامليا بدأت تفوق وترجع زى الاول خفت ووافقت ونفذت ما طلبوه منى بالحرف وكانت سعاد فى الوقت ده متزوجه نامت وعندما بدأوا يقلعوها هدومها كانت بتتكلم وبتسأل مين دول لكنها مش قادره خفت لكنهم طمننونى فى هذا اليوم كنت كاننى ارى جسد سعاد لاول مره كانت رائعه احببت لو انى مكان احدهم نام عادل فوقها اولا وكانت اطولهم قبلها وهى تمنعه لكن بمقاومه ضعيفه وتذهب فى النوم ثم تفوق وعضض صدرها وفتح رجليها ودعك قضيبه على انثاها وادخله تأوهت ولكنها لفت زراعيها حول رقبته ونادته بأسم زوجها
وعندما انتها منها كانت هى ما تزال تريده نادت عليه انت رايح فين وجاء كريم وكعادته قلبها على وجهها وبص عليها من الخلف وادخله بها من الخلف وهى تقول لا لا لا
وسرعان ما قذفهم خرجوا وظللت انا جالسه انظر الى جسدها وبدون ان اشعر لقيت نفسى بحسس عليها وبحضنها واقبلها وبدأت تتجاوب معى مصصت ثدييها ولحست كسها بلسانى ولبن عادل يخرج منه وانا فى قمة النشوه كانت تتجاوب معى عشنا وقتا جميلا
ومن يومها وانا بداخلى رغبه كبيره مع النساء حتى اننى اتفنن فى التحرش بالنساء
ولكنها مش دائمه وعندما فاقت سعاد وبدأت تسألنى عن ما جرى قلت لها اننى التى اريد ان اسألك عن ما جرى وتوهمت لها ولكنها لم تصدق وقالت لى انا فاكره شوية حاجات وفجأه توقفت كأنها تتذكر ما حدث ثم نظرت الى وهى متهجمه وصفعتنى على وجهى صفعه قويه وهى تقول اه يا وقحه