Jean baptiste
10-03-2017, 03:36 AM
قذفت بداخل كسها ونحن الأثنين نصرخ من المتعة والألم ..
لم أنهض من علي جسد أمي بعد أن قذفت بل احتضنتها بشدة وما زال قضيبي بداخلها وهي كانت كذالك تحتضني وأشعر بأنفاسها علي رقبتي ، كان الجو صامتاً لا أحد يتكلم ، أخرجت قضيبي بعد أن أرتخي وأبعدت رأسي للأعلي ونظرت في أعينها ..
كانت نظراتها تدل علي الرضي والحب الشديد لي ، صرت أبكي وهي تفاجئت من هذا وكانت علي وشك البكاء معي وقالت : أنا اسفة .. انا السبب .
قلت : أنا لست نادم علي ما حدث ، هذه دموع الفرح
ما كنت أظن إنك تحبيني لهذه الدرجة .. لم يحبني أحد هكذا ابداً .
قلت كلماتي وبكيت بشدة وأنزلت رأسي لأحتضنها مجدداً وهي ترجوني أن اهدأ وتعبث في شعري
ظللت فترة كبيرة في حضنها بعد أن هدأت
كنت كل قليل أهمس لها بأني أحبها وأشعر بأنها تخجل وتبتسم مع إننا عراه !!
أبعدتني من فوقها ونمت علي ظهري بجانبها ... بعدها بقليل رأيتها تقوم وتقول لي سأشرب وأتي إليك ..
قمت فوراً و دفعتها إلي الحائط ، كان كل جسدها يلامسه ، وأنا كنت خلفها وأقرب رأسي من أذنيها وقلت لها قبل أن تتكلم : لم أشبع منك حبيبتي ما زلت أريدك ..
وبدأت في تقبيل رقبتها وأشتم عبق شعرها ، وهمست في أذنيها : أريد مؤخرتك !
قالت : لا تطلب مني شئ .. أفعل بي ما تشاء فأني ملكك !
لكن حبيبي أرجوك لا تؤلمني فأن فتحة مؤخرتي عذراء ..
لم اجيبها بكلماتي بل ألتقمت شفتيها ، ثم تركتهم ورفعت شعرها بالكامل إلي الأعلي وصرت اقبل مؤخرة رأسها ونزلت إلي ضهرها ألعقه و اطبع القبلات وقليلاً من العض
كنت أشعر بأنها تتخدر قليلاً
لكني أريد إكمال طريقي إلي مؤخرتها ، وصلت إلي نهاية ضهرها فوق مؤخرتها بقليل قبلتها هناك وأنا امسكها من جانبي مؤخرتها ، ثم أقتربت بيدي من فلقة مؤخرتها وتركت يدي هناك تستشعر مدي طراوتها ، قمت بتحريك يدي أستشعرها بالكامل ثم أردت أن أصفعها علي مؤخرتها
مع أول صفعة رأيتها صرخت ااااه
وجسمها أنتفض شعرت بأنها كانت في عالم اخر و تيقظت من صفعتي لها ! لا أعلم ماذا حدث لي عند سماع اهاتها من صفعتي هجت بشدة وصرت عنيف قليلاً وأكملت صفعها علي مؤخرتها وهي بالكامل تهتز ..
أنهيت صفعاتي كلها وقمت وأقتربت من أذنيها وقلت في سخونة : أنتِ ماما ، انتِ حبيبتي , أنتِ قحبتي !
كنت أخاف أن تشعر بضيق من قولي بأنها قحبتي .. لم أقصد الإساءة لها ، لكني شعرت بأنها تزداد سخونة
فرحت جداً ونزلت علي قدمي مجدداً لكي أبدء في تمهيد طريقي إلي مؤخرتها ، كنت أحب أن اكون بطئ جداً في لمساتي ..
قلت لها : هل بأمكانك فتح أبواب مملكتك يا قحبتي العزيزة ؟
قامت ممسكة مؤخرتها وفتحتهم لي وهي تقول لي : تفضل أحتل هذه المملكة عزيزي .
كان منظر خرمها شديد الجمال و لونه مائل إلي الوردي ، وضعت يدي علي يديها التي كانت تفتح بها مؤخرتها وأقتربت بوجهي إلي أن وصلت بداخل مؤخرتها ، كانت شديدة السخونة بدأت في إخراج لساني وألحس خرمها وأدخل لساني بداخلها ثم رفعت إصبعي إلي شفتيها لكي تغرقه من لعاب فمها ، أبعدت اصبعي واقتربت به من مؤخرتها وحركته قليلاً ثم بدأت في إدخاله كانت تتألم قليلاً لكنها كانت مستمتعة قلت لها لا تقلقي الألم سيزول ، كنت لا أريد أن اؤلم امي بسبب ذالك صرت ربع ساعة امهد مؤخرتها لي ..
إلي ان انتهيت وقلت لها أريدك ان تمصي قضيبي ، نزلت تمص قضيبي قليلاً ، أخرجته من فمها وكنت في البداية سأستعمل كريم لكن عند رؤيتي لزوجه لعابها أكتفيت بذالك ، أمسكتها ودفعتها للحائط مجدداً ثم جعلتها تفتح لي مؤخرتها ، ثم اقتربت بقضيبي من خرم مؤخرتها ووضعت الرأس وهي بدأت في تأوهاتها وانا كذالك! لا أعلم هي حرارة قضيبي ام حرارة مؤخرتها لكن كان الوضع شديد السخونة بالأسفل وانا وهي نصرخ من المتعة وهذه السخونة ساعدتها كثيراً علي تجنب الشعور بـ الألم ، صرت ادخل اكثر من نصف قضيبي واخرجه من مؤخرتها إلي ان قالت لي : أرجوك لا استطيع الوقوف .
أخرجت قضيبي من مؤخرتها وهي أتجهت سريعاً إلي السرير
وقامت بوضع الـ دوجي ستايل ، عندما رأيتها هكذا وقفت خلفها وأدخلت قضيبي مجدداً ولففت شعرها علي يدي وصرت أصفعها علي مؤخرتها واقول لها : انتِ قحبتي !
وهي تصرخ وتقول : ااااه انا قحبتك حبيبي
بعد ذالك لم اقدر علي التحمل وقلت لها سأقذف
اين تريدين لبني ؟ قالت لي في الداخل ااااه
ورأيتها تقذف ثم طعنت قضيبي بالكامل بداخلها وقذفت بداخل مؤخرتها وهي تقول لي سخخخننن
أنتهيت ولم أقدر انا او هي علي الذهاب إلي الأستحمام وأحتضنتها وقبلتها قليلاً ثم نمت انا وهي
انا في العادة أعاني من الأكتئاب والأرق كنت أنام فقد ساعتين كل ثلاثة أيام
لكني نمت اليوم كثيراً
صحوت علي صوتها العذب وهي تصحيني وعندما فتحت عيني اقتربت امي وطبعت قبلة علي شفاهي
نظرت لها وابتسمت ثم قالت لي في إبتسامة خجل
صباح الخير ابني حبيبي .
هل انتقمت و اخذت حقك ؟
ضحكت انا وهي
ثم قالت لي : أليس سبب كافي ان تعيش جانبي ؟ وتتخلي عن افكار الأنتحار ؟
قلت لها : سامحيني كنت مخطئ .. لن اتركك ابداً .
سامحوني كثير من التفاصيل لم اهتم بها .. لشدة الصداع الذي لدي .
أرائكم في القصة â¤
لم أنهض من علي جسد أمي بعد أن قذفت بل احتضنتها بشدة وما زال قضيبي بداخلها وهي كانت كذالك تحتضني وأشعر بأنفاسها علي رقبتي ، كان الجو صامتاً لا أحد يتكلم ، أخرجت قضيبي بعد أن أرتخي وأبعدت رأسي للأعلي ونظرت في أعينها ..
كانت نظراتها تدل علي الرضي والحب الشديد لي ، صرت أبكي وهي تفاجئت من هذا وكانت علي وشك البكاء معي وقالت : أنا اسفة .. انا السبب .
قلت : أنا لست نادم علي ما حدث ، هذه دموع الفرح
ما كنت أظن إنك تحبيني لهذه الدرجة .. لم يحبني أحد هكذا ابداً .
قلت كلماتي وبكيت بشدة وأنزلت رأسي لأحتضنها مجدداً وهي ترجوني أن اهدأ وتعبث في شعري
ظللت فترة كبيرة في حضنها بعد أن هدأت
كنت كل قليل أهمس لها بأني أحبها وأشعر بأنها تخجل وتبتسم مع إننا عراه !!
أبعدتني من فوقها ونمت علي ظهري بجانبها ... بعدها بقليل رأيتها تقوم وتقول لي سأشرب وأتي إليك ..
قمت فوراً و دفعتها إلي الحائط ، كان كل جسدها يلامسه ، وأنا كنت خلفها وأقرب رأسي من أذنيها وقلت لها قبل أن تتكلم : لم أشبع منك حبيبتي ما زلت أريدك ..
وبدأت في تقبيل رقبتها وأشتم عبق شعرها ، وهمست في أذنيها : أريد مؤخرتك !
قالت : لا تطلب مني شئ .. أفعل بي ما تشاء فأني ملكك !
لكن حبيبي أرجوك لا تؤلمني فأن فتحة مؤخرتي عذراء ..
لم اجيبها بكلماتي بل ألتقمت شفتيها ، ثم تركتهم ورفعت شعرها بالكامل إلي الأعلي وصرت اقبل مؤخرة رأسها ونزلت إلي ضهرها ألعقه و اطبع القبلات وقليلاً من العض
كنت أشعر بأنها تتخدر قليلاً
لكني أريد إكمال طريقي إلي مؤخرتها ، وصلت إلي نهاية ضهرها فوق مؤخرتها بقليل قبلتها هناك وأنا امسكها من جانبي مؤخرتها ، ثم أقتربت بيدي من فلقة مؤخرتها وتركت يدي هناك تستشعر مدي طراوتها ، قمت بتحريك يدي أستشعرها بالكامل ثم أردت أن أصفعها علي مؤخرتها
مع أول صفعة رأيتها صرخت ااااه
وجسمها أنتفض شعرت بأنها كانت في عالم اخر و تيقظت من صفعتي لها ! لا أعلم ماذا حدث لي عند سماع اهاتها من صفعتي هجت بشدة وصرت عنيف قليلاً وأكملت صفعها علي مؤخرتها وهي بالكامل تهتز ..
أنهيت صفعاتي كلها وقمت وأقتربت من أذنيها وقلت في سخونة : أنتِ ماما ، انتِ حبيبتي , أنتِ قحبتي !
كنت أخاف أن تشعر بضيق من قولي بأنها قحبتي .. لم أقصد الإساءة لها ، لكني شعرت بأنها تزداد سخونة
فرحت جداً ونزلت علي قدمي مجدداً لكي أبدء في تمهيد طريقي إلي مؤخرتها ، كنت أحب أن اكون بطئ جداً في لمساتي ..
قلت لها : هل بأمكانك فتح أبواب مملكتك يا قحبتي العزيزة ؟
قامت ممسكة مؤخرتها وفتحتهم لي وهي تقول لي : تفضل أحتل هذه المملكة عزيزي .
كان منظر خرمها شديد الجمال و لونه مائل إلي الوردي ، وضعت يدي علي يديها التي كانت تفتح بها مؤخرتها وأقتربت بوجهي إلي أن وصلت بداخل مؤخرتها ، كانت شديدة السخونة بدأت في إخراج لساني وألحس خرمها وأدخل لساني بداخلها ثم رفعت إصبعي إلي شفتيها لكي تغرقه من لعاب فمها ، أبعدت اصبعي واقتربت به من مؤخرتها وحركته قليلاً ثم بدأت في إدخاله كانت تتألم قليلاً لكنها كانت مستمتعة قلت لها لا تقلقي الألم سيزول ، كنت لا أريد أن اؤلم امي بسبب ذالك صرت ربع ساعة امهد مؤخرتها لي ..
إلي ان انتهيت وقلت لها أريدك ان تمصي قضيبي ، نزلت تمص قضيبي قليلاً ، أخرجته من فمها وكنت في البداية سأستعمل كريم لكن عند رؤيتي لزوجه لعابها أكتفيت بذالك ، أمسكتها ودفعتها للحائط مجدداً ثم جعلتها تفتح لي مؤخرتها ، ثم اقتربت بقضيبي من خرم مؤخرتها ووضعت الرأس وهي بدأت في تأوهاتها وانا كذالك! لا أعلم هي حرارة قضيبي ام حرارة مؤخرتها لكن كان الوضع شديد السخونة بالأسفل وانا وهي نصرخ من المتعة وهذه السخونة ساعدتها كثيراً علي تجنب الشعور بـ الألم ، صرت ادخل اكثر من نصف قضيبي واخرجه من مؤخرتها إلي ان قالت لي : أرجوك لا استطيع الوقوف .
أخرجت قضيبي من مؤخرتها وهي أتجهت سريعاً إلي السرير
وقامت بوضع الـ دوجي ستايل ، عندما رأيتها هكذا وقفت خلفها وأدخلت قضيبي مجدداً ولففت شعرها علي يدي وصرت أصفعها علي مؤخرتها واقول لها : انتِ قحبتي !
وهي تصرخ وتقول : ااااه انا قحبتك حبيبي
بعد ذالك لم اقدر علي التحمل وقلت لها سأقذف
اين تريدين لبني ؟ قالت لي في الداخل ااااه
ورأيتها تقذف ثم طعنت قضيبي بالكامل بداخلها وقذفت بداخل مؤخرتها وهي تقول لي سخخخننن
أنتهيت ولم أقدر انا او هي علي الذهاب إلي الأستحمام وأحتضنتها وقبلتها قليلاً ثم نمت انا وهي
انا في العادة أعاني من الأكتئاب والأرق كنت أنام فقد ساعتين كل ثلاثة أيام
لكني نمت اليوم كثيراً
صحوت علي صوتها العذب وهي تصحيني وعندما فتحت عيني اقتربت امي وطبعت قبلة علي شفاهي
نظرت لها وابتسمت ثم قالت لي في إبتسامة خجل
صباح الخير ابني حبيبي .
هل انتقمت و اخذت حقك ؟
ضحكت انا وهي
ثم قالت لي : أليس سبب كافي ان تعيش جانبي ؟ وتتخلي عن افكار الأنتحار ؟
قلت لها : سامحيني كنت مخطئ .. لن اتركك ابداً .
سامحوني كثير من التفاصيل لم اهتم بها .. لشدة الصداع الذي لدي .
أرائكم في القصة â¤